_حل فصل الصيف ،وهذا هو العام تاني لزواجهم ، قصتهم بدأت بسلام ثم صداقة ثم الخطبة ثم زواج ثم حب ..اخر ركعة لها فالصلاة تتعافر مع نفسها سلمت و زولت العباية تتنفس ببطئ ، طلقت شعرها و جلست شادة التلفون طالعة نازلة تتشوف لي يهمها ، حتى تفتح الباب و دخل تيجري ضاحك
عبد الله : ( وقف أمامها تيتكلم بصعوبة و يشرح بيديه ) اجي ! وااجي تاكلي
نور : ( تتضحك ) شكرااا ! ( ناضت بسيف )
..جمعت شعرها و شدات فيديه نازلين هو غير تيضحك و يشوف فكريشتها ، دخلت ليه فكرة بيبي جاي عندهم ، كانت الفيلا تيسودها هدوء من غير ضحكات عبد الله ، مثل أي عائلة غنية متبعة بروتوكول محدد الخدامة تتحط الغداء على المائدة و ليالي جالسة جنب مغيث بهدوء، بمجرد ما جلسو سماو الله و بداو ماكلة ، تتحس براسها مرتاحة، عمرهم قلقوها ولا داخلو فحياتهم مغيث فامو غير ابنتي! آبنتي و ليالي كذلك ، بعد انتهاء الوجبة طلعت بيتها تاني فتحت بيسي تتقرا آخر المقالات و البيبي تتحس بيه حبس من الحركة دوزت يديها و كما العادة بعد ما تغلبت على الخوف من موضوع الحمل هاهو جاء مكانه الخوف من الولادة بحالها بحال أي امرأة وصل شهرها لكن نور الخلعة عندها زايدة نغزة...
🔙🔙🔙
بعد سفره لفرنسا، مشات عند أمها و علاقتهم أصبحت باردة ، لكن عمرو قطع عليها الهضرة او انقطع على السؤال عليها، صباح و عشية تيسول شنوو خاصها ، اخر مساج بعد مرور اربعة ايام تمنى لها أمسية سعيدة و تنهدت
الام : امالكي ازينة البنات؟ توحشتي راجلك
نور : ( عيونها عمرو دموع ) عرفتي اماما البنت منين تتخدم و تتكون مستقبلها تتحس براسها وصلت و الحمد الله ولكن ديما تيبقى شريك اهم شيء
الام : او شنو ابنتي ! الحب تولد معانا ، بنادم تيعجب و يتعجب و يلقى علامن يحط الراس و يدير وليدات راهم زينة الحياة
نور : ( مسحت دمعة ) وراه على هاد دراري تقلق مني أمير
الام : ( بخوف ) اناري ابنتي عندكم شي مشكل؟
نور : الا ماما! غير تافقنا حتى ندوزو عامين اوا رجع يصبحني بيهم و يمسيني بيهم
الام : ( تنهدت ) مانسمحش لك ابنتي و تغبني داك الراجل! هذاك باباك حاسبو واحد من خوتك ، عمرو هز العين ، و يجيبك عدنا و يدخل و ياكل و يفرق معانا الكلام ، ياك مامخصوصة من والو ؟ ياك عائلته مزيانة معاك؟
نور : حمد الله ! كلهم الله يعمرها سلعة ! تنحس براسي بنتهم و الله
الام: نوضي يرضي عليك ولدي لنا شي عزري ولا عزبة و رجعني جدة ! الوليدات زينة الحياة الدنيا اش تجلسي ديري بلا بهم
🔙🔙🔙
_كانت هذه هي الخطوة الأولى في إقتناع نور بفكرة الحمل، بعد رجوعو خبارتو بموافقتها و الباقي على الله ، فرح بزاف و بداو رحلة الانتظار حتى خبراتو بحملها لي خلاه طاير بالفرحة ، دوز معاها مراحل الحمل و الوحم ، لالة شنو بغات و راحتها هيا الأولى، سمعت الباب تفتح دارت عندو بابتسامة
...تحركت السيارة نحو كلينيك ! و طريق كلها هو معها تيهدنها و هيا قربات تولد غير بالخلعة ، مغيث رسل شيفور يجيب واليديها ، وبقى مع عبد الله وشاد الخط مع جنى لي متحمسة للخبر ، الفريق الطبي استسلم نور بعد الفحص خرجت دكتورة عندو تتخبرو
: مسيو القباج ! امبوسيبل تولد طبيعي في هاد حالة نفسية لي فيها دابا مخلوعة بزاف وهادشي مامزيانش ليها ومامزيانش للبيبي...
امير: ( مربع يديه تيحك عنقو ) جوسي ! ديري الحل لي يريحها
: بغات تولد سيزاغيان والبنج يكون كولي ماشي موضعي...
امير: تكلفي راها فرعايتك من بعد الله سبحانه وتعالي
: انشاء الله الامور دوز على خير
..مشات الدكتورة ورجع عند ليالي لي عنقاتو تتهدنو ! خايف على مراته حيث عارف حالتها النفسية كي دايرة ماعندها صحة و خوافة ، دخلو عائلتها سلمو عليهم و جلسو بجنبهم ، الام تتحمد الله على زهر بنتها لاكلينيك مثل القصر رعاية خاصة و تعامل خاص ، مرت الساعة وخرجت دكتورة مبتسمة
: فليسيطاسيون واحد الوليد ماشاء الله
امير: ( ضحك بفرحة ) ومراتي ؟ صحتهم بجوج
: الام والبيبي بألف صحة ! مبروك عليكم مرة أخرى
حل الحفيد الأول لعائلة مغيث القباج ولد العزيز الغالي، وابن حفيد الوازنة ! العائلة جات كلينيك تتهنأهم بالزيادة والجميع فرحان ، نور بعد الولادة عانات العذاب مع الوجع لي تايكون مور السيزاريان ، امير كان معاها ليل ونهار ، كملت المدة المخصصة لها فالمستشفى و النهار الرابع خرحات بصحة جيدة مع طفلها
نور: ( تتبوسو ) حبيبي العمر ديالي الكبدة ديالي عويناتي
_هيا تتغزل به وامير تيحرك راسه مبتسم ، تيحط لها دواها تاقرب ليهم و باسها
امير: ماعندي زهر
نور : علاش !؟
امير: عمرك قلتي ليا هادشي ! انا غنبدا نغير ( تيبوس ولدو ) وخ فيك حتى انت معاونها خارج شابه لها
نور : ( تتضحك ) عويناتو زورق بحالي ! ( بخجل ) حتى انت تنبغيك و تنموت عليك
العلاقة فاش كاتبدى بشكل صحيح تايكون ساسها صحيح الا ايلا كان الله مقدر شيء آخر ! أمير دوما كان الحلم دياله انه يترزق بالولاد ربي ماخيبوش ، رزقهم بطفل ذكر يشبه نور ، العائلة كلها كانت فرحانة و بداو يوجدو للسبوع ، عقيقة الحفيد الثاني لي نور و امير حايرين فاسمه
نور : ( تتبوسو ) انا ماعنديش مشكل الا بغى عمي ولا طاطا يسميوه
امير : ( هز ولدو عندو برفق ) مشاء الله! خنفوس باباه ، ( بقبل كثيرة و تيشم ريحته ) نسميه محمد
نور : ( بحب ) أحسن الأسماء ! ( باستو فحنكو ) محمد ولد نور و امير
امير : ( حطو فحضنها) رضعيه ! شوية يطلعو ليك تاكلي و ارتاحي ماتنزليش ، لي بغاك يطلع
نور : اوك ! جنى جات؟
امير : اتجي ان شاء الله ، تتسنى راجلها يكمل شي خدمة ...
_هكذا مرت الايام الى ان حان يوم العقيقة ! عائلة نور حاضرة الام بجانب بنتها ، وعائلة جوهر لا الفاسة لا مراكشين كولشي حاضر ، اما العائلة الصغيرة الجدة الوازنة اعمامو هما الأولين ، ذبحت الذبيحة باسم محمد القباج و دارو السُنة ، تجمعو لخوت في المكتب واضح انه هداك موضوع مهم
مغيث: لي عطا الله عطاه ، ياك راه خدام
فاروق: خدام وداير عقلو هاد ساعة ! ولكن جوج حوايج مايحيهدهمش ليه طبيب ! القهاوي و جلسة العساسة ودوك صحاب عمو نوصير
مغيث: راه ولدك اخويا واش ترميه ؟ الا تعذر الحال و عكست اسماء هاهو مع عمو ولا مرحبا بيه عندي تايوقف على رجليه
نبيل : يوسف صعيب فالعشرة ، مايخلي احد فالتقار ، خليه يسكن راسه
مغيث: فين دبا مراته ؟
فاروق: مع خديجة ( شاف ساعة ) وقتهم هادي
مغيث: انت فين مراتك ؟
نبيل : راها هنا
مغيث : واوا صافي جيبها نهضرو و نقادو الأمور
_موضوع يوسف كان تيتأجل ! تيتأجل ، حتى حان الوقت ، نبيل دخل اسماء لي ضاربة عباية فاسود محجرة معاها الوازنة لان هيا لي تتبرد فيها ، جبدو موضوع وغير تتسوط و تلوي فلسانها ماعاجبها الحال
نبيل: آش قلتي آاسماء ؟
اسماء : ماعرفتش علاش كلكم ضدي انا براسي مليت ! يوسف ماانا ساخطة عليه ماانا ساخطة عليه ، والسخط ماحدني عايشة عمر نوصل بيه اولادي ، دارها قد راسه يقد بيها ! انا كنت بغيت نروح العروسة بالشان و عائلتها حاضرة
الوازنة : ( طبطبت على فخدها ) الله يرضي عليك ويكون منك الغالية بنت الغالية ، لي غلب يعف
فاروق : هاد الموضوع طول و بزاف! طلبتي ليه خدمة راه خدام ! قضية عائلتها ولاديك هنطقة بناقص ، لا داك اباها كايتفاهم ولا ولدك عينو فيها ، غادي تجي مع خديجة و من هنا تمشي مع راجلها و نبينا عليه السلام
مغيث : فيها الخير ! بخاطرك اختي اسماء !؟
اسماء : ( خنزرت فنبيل ) لهلا يخطيكم وصافي
...تصدر القرار ! فاروق اتصل بخديجة واخبرها بلي كاين ، سمعت الأخبار قلبها ضرها على البنت ، اخبرتها و تكلمت معها بحال نهار روحت رؤيا ، ساعداتها ووجدت لها لافاليز عطاتها من عندها و في الطريق دازو محل شرات لها جلابة جديدة بصباطها و صاك ، كملو طريقهم للفيلا ، اما يوسف كان فخبارو من البارح وهضر معاه فاروق، كان مأنق ولابس تيعيش اللحظة بلحظة ، وصلو الفيلا خديجة داخلة معاها هالة لي مبهورة بالثراء ، سلمت عليهم حتى وصلت عند اسماء لي سلمت امرها و سلمت
أسماء: ( طلعاتها و هبطاتها ) اودي بركة عليها القهرة مع ولدي مانزيدها ما تزيدني
...هدوء يسود الأنفس ! فالخارج دراري _مجموعين الرجال فصالون و النسا فصالون لاخر ، بدات مراسم العقيقة كما العادة ممول حفلات مكلف بكل شي ، الارجاي كلها بلون ابيض و ازرق بوفي باسم محمد واجد ، كولشي مأنق و حاضر بالابتسامة ، من الباب تتسمع صرخات مصحوبة بضحكات ، و شكون من غيرها دلوعة القباج ، داخلة بآبهى حلة و من الباب تتسلم ماخلات لاصغير لاكبير و بوستها تتسمع من بعيد و تتلقر ترحيب بداريجتها مهرسة
_طاطاا توحشتتتتك بزااااف ( مواح مواح )
_مرات عمي الفنة نبغيك انا ( موااااح )
_وصلت عند عمامها تلاحت على نوصير تتضحك و تعاود اما فاروق و نبيل سلمت بوقار و خرجت معنقها مغيث ، لي تتموت عليه و يموت عليها، طلعت فوق ودقت دخلت بهدوء قلوبة فعينيها لقات امير واقف مع نور مخرها من حمام مشات طايرة عندو هزها معنقها
_عنقاتها تتبوسها و تعاود و تتهنأها ! حتى طاحت على محمد تعنق و تبوس و تعاود ! مجرد فتح عويناتو هيا تصرخ بحب
جنى: وااااو زعر هاد ولد ( قربت بدلع عند نور باستها ) تانكيو درتي لينا بيبي زوين ! ( باستها حنك تاني ) تحبسيش هاد اولادك زوينين ، كل عام ديري بيبي
نور: هههههه مانقدرش
امير: ( جلس حداها معنقها ) نعطيه لك ؟
جنى: فين ولدك الكبير ؟
امير : راه مع جدو دنيا عمرت ماقدش عليهم
جنى : ( بحب على عبد الله) توحشتو بزاف ! هاك هاد الغزال انا دراري غير نبوسهم ونعنقهم
_راجلها لي تحت سمحت فيه ! غير مغيث لي معاه سلم على اقرب العائلة ، ماتيعرف احد، حتى طلع فوق سلم على امير وونور و قبل محمد هنأهم ، و خدامة طلعت لها لي فاليز و بدات تفتح كل ملابس ماركة كلها مطروزة باسم محمد و شي أشياء جميلة ، جابت لنور احسن هدايا ، تتتموت على هدايا تعطيهم و تشدهم ؛ جو كان حميمي تادخل عندهم يوسف تيضحك
يوسف: امولات بينوار جيتي ؟
جنى: ( ناضت تتضحك وعنقاتو هو حاضنها باخوة ) واااالهبيييل و المسطي
...بدات تخطط و زياد معاهم و يوسف غير تيسمع ويشوف ، العلوي بتلفون قاد لهم مكان و وندات على نعمة تجيب هالة و قررو يديرو حفلة شباب ، وجنى دور دور وتقول بغيت رؤيا ، تحط العشا و دوزو ديك الجلسة ، و جنى حطت لهم مخطط ، خديجة دعماتهم و طلبت منهم يصورو و ينشطو ، طلعو هالة بيت جنى و جنى تكلفت بيها ؛ عندها ما يلزم ، قدات لها شعرها وهيا تنطق
هالة: اتردي ليا زيف ؟
جنى : ( شافت نعمة و خديجة ) انا معندي زيف
خديجة : فولاغ ماشيغي
جنى : اوكي بيبي
_بمكياج ناعم موازي لجمالها ؛ خديجة مع نعمة تتمد لها قادو لها زيف ، عاد دخلت زاينة و اسماء بتكشيطة بساشي جديدة واضح انهم مشاو حتى بوتيك ، كانت فلون اخضر ملكي ، لبسوها وقادوها ، و طلعو باليزتها حيدو منها حوايج قدام و جنى فتحت لهم فاليز هدايا ، الكل تخلا على هدايهم و تحطو لها فاليزنها ختى حتى من نور هزت من عندها ، اسماء حيدت من معصمها براصلي ذهب
_ماكرهوش لها احسن ولكن الظروف ! كانت عروس واجدة ! دخل مغيث معاه ليالي هازة فيديها بواط للمجوهرات مداتها ليها باركو ليها هيا تتبكي ، خداو شرف انهم ينزلوها ؛ جنى لبست غوب و نعمة كدالك هزت من ملابسها و خرجو تابعينهم ، العريس تكلفو بيه اولاد عمو ، الكل بارك ليه و هنأؤ كل واحد مد ليه ظرف فيه مباركة فلوس ! عمو نوصير و امير و الوازنة وخديجة اما فاروق والله لاشاف منو سي فرانك ..
نبيل : ( حضنو بحب ) دير عقلك كون راجل
يوسف: سمح ليا الواليد
نبيل : لي جاي من اغلاط مانسامحش ليك آولدي ! هادي دازت ( مد ليه لاكارط كيشي ) نكولها نعاودها كون راجل ؛ سير خود الرضى من ماماك
..دار عندها ضاحك وهيا تتبكي ، كان فاقصها و مضحكها و مهبلها ، باس راسها و تيطلب سماحة و هيا تاترضي عليه و تتوصيه على هالة ، ركبو بسيارات ، جنى مع العلوي و نعمة و زياد معاه زكريا و يوسف و هالة و تجهو مكان احتفال و السيارة اخرى فيها بنات اولاد العائلة . ..كان الحفل بملهى ليلي حجزو بالكامل فاحدى اوطيلات ، كان مزين بطقوس العرس الورود و بالونات ، مشروبات جاهزة مع كيك اعراس بياس مونطي ، العلوي كان تكلف بهاتف كولشي وجدوه ، تجمعو بنات دخلو الحمام قادو ماكياج من جديد
نعمة : ( تتهرب وجها ) صافي درت كلوص
جنى: بليييز نيمة بلييييز !
نعمة: ( بنظرات ها عار بعدي مني ) آي لاينر صافي
جنى : ياس !
_بدات تقاد لها و ملامحها تيزيدو يتبرزو ، مع هاد ايام رجع لها وزنها مع طولة تتبان كلها انوثة بحال شي كاورية ؛ جنى تتعلى تعاود توصل لها
جنى : وااو طوووب
نعمة : ( تتقاد وجها ) عرفتي هاد ميكاب مواد لي تيحتوي راه مرض !
جنى: ( تتشوف فيه ) هادي راها ماركة و بيو و ووو
نعمة : ( شافت فيها ) صافي سكتي !
_خرجو من تما كي لوزات ! السمراء جنى و بيضاء نعمة ، طلقو موسيقى وجنى بدات تمايل و جرت نعمة تتشطح معاها ! و يوسف جالس حدا هالة تيضحكها و هيا غير تتشوف ، دخل عندهم زياد تيمايل ويرقص ، اعز خوت عندو هما نعمة جنى و رؤيا ، العلوي تقيل مع راسو شاد كرسي تيشرب متبعها ، دخلو ولاد عائلة داك ديدجي كل مرة اغنية فشكل ، ها الغربي ها مصري ها شلوح ، نعمة واقفة تتصفق بيديها و يوسف دخل مراتو تتشطح هو حيد لافيسط تلاوح بيها
يوسف: ايوااااا
جنى : ( تتشطع بصوابع يديها وكتافها) اياااااه
...كانت واقفة حتى قرب منها ولد عمة جنى و جرها تشطح ، زياد كان واقف هاز كاس تيشرب مع العلوي ماجا يشوفها و زكريا ينوض عندو عارفها ماتتحمل براني حتى دخل بطولتو عاقدهم وضرب فداك منظر ، بقى واقف تيغزز حتى شافو زياد
زياد : تعطلتي اصاحبي !
براء: ( دفعو ) سير تقاود ! حيد من قدامي
زياد: ( شدة بقوى بحال تيتزافط معاه ) بلا شوهة ! راه زكريا ناض عندها
براء: ( الا زاد دفعو يضربو ..دار شافها معنقها زكريا وقلبو تيضرب يعرق ) خرجها ليا دبا
زياد : ( تيهضر هو جارو ) كن راني مع كري مع صاحبتي مهني ..
براء: ( دفعو نا كان يطيح وهز صبعو تيآمرو ) دخل جيبها لياااااااا !
زياد: مالك تتغوت !؟ راه لافامي اصاحبي
براء : زياد القلاوي لاش هاد قرنابي والو ! دخل جيبها الا دخلت انحوي داك برهوش
زياد: صافي كالما !
_دخل زياد مبتسم و الحيحة نايضة ، جرها تيضحك معها ، فقط العلوي لي شاف براء اكيد تيعرفو كن خلال الصور ، جرها تيهضر فوذنها زكريا شافهم ضن انه شي حاجة ولا شي سخرة ، مخرجها و موسيقى تتقلال حتى خرجو للكوار وهيا تتسولو مالك مالك حتى ضربت فيه عاقدهم
براء : ( قلب شفايفو بعدم اعجاب طلعها نزلها و الماكياج ) عاجبك نشاط و صداع؟
نعمة : ساعة و يدوز
براء: ( شاف زياد مبعد مع تلفون ) زيد تحرك انت
زياد : (حشى تلفون فجيبو ) فين ؟
براء: غير هنا
شدها فيديها خرجو للجردة تمما أمام لابسين زياد عاطيه مساحة قالب جهو مراقب ، ماعندو حتى حل هو عارف كية الحب مع براء من صغرو هو هابل عليها وقفو وراء شجرة نخيل عريضة مجرد حط يديه هاى وجها محتضنها قبلها بقووووة
..خرجو من تما معنقها جنب تيشم ريحتها ! حتى وصلو عند زياد دخلو عادي ، اسلم عليهم و جنى تتعلق فيه فمها غير بروو بروو ..دوز اليلة قطعو الكاطو ، و طلقو سلو يوسف تيرقص مع هالة لي ابتسامة شقت وجها العلوي عنق جنى ، و زكريا طار على ختو معنقها ؛ خلا زياد يتفركع بضحك و براء رجع حمر قرب يتخوطر فدماغو ، جا قت الوداع ...خرجو معاهم حتى ركبو فالسيارة لي عطاهم العلوي تابعة شركة من بعد يردها ، توادعو و براء كدلك بارك ليك بالفلوس توادعو دوزو وقت زوين ، زكريا ركب مع ختو و زياد راجعين و جنى مع العلوي والعائلة موراهم رجعو فيلا لقاوهم مزال _مجموعين
أولاد الوازنة الجزء 116
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء