_قسمة و نصيب ، حطها فراسو خدها، مقولة لي تيقول مع راسو شيئا ما مضحكة لكن فيها بصمة من واقع ، انا عيني زايغة ماتنتصاحبش تنتزوج نيشان ، فاي مجلس فاي الحديث كان تيقول لهم :
_انا اول نتزوج ! زواج زوين ، بغيت اولاد
_الكل تيجاوبو بضحك ، لكن هجرو لهم و فاروق هجرو ليه ولكن حقيقة لا تنكر ، انه فعلا تزوج ، وصل الاوطيل لي حجزو ليه فيه تلاتة ايام من طرف العلوي كهدية ؛ عطاهم الاسم و عامل وصلهم حتى غرفة مع باكاجهم ، كان استقال حافل و فالمستوى ، من دخلة الباب واضح انه مزين للعرائس ورود حمراء و علب شوكولاتة و شموع مضاءة ..
يوسف: ( تيتكسل ) الله نهار طويل !
هالة : ( تتشوف فارجاء ) صمت
يوسف: ( دار شاف فيها ) الشريفة؟ تحركي شوية راه تابعك شغل ، دوشي ولا بدلي ولا الله واعلم ، شتك من حطيت يدي فيدك ونتي متمرة ؟
هالة: ( جلست تتنهد ) عاجبك تزويجة لي درنا ؟ مع الوقت عاد فهمت انك خططتي كولشي
يوسف: انا الهم و الغم و ماجوارهما ماااااعنديش معااااه ، نهار ! ( تيطول فيها ) النهاااااار لي تنشوف كررري مقود سوايع راه تنبدل الساعة بختها ، باش تبقاي تبكي عليا و تغني عليا داك ديسك ظلموه غير جمعيه ! اباك هو لي خوا بيك اما انا من هنا الفوق نخدم معاك راجل وربي شاهد
هالة : انا لي حسيت بنقص
يوسف: شمن نقص ؟ كان داك بولحية اباك يدير لك لي ماتيدارش ؟ فين هو الدين ديالو ، ماعقلش عليك
هالة: انت سبب
يوسف: انا تحملت مسؤوليتي ! اخرتك كان يلصقك لشي بولحية يتزوج على مك ربعين مرة كما داير اباك
هالة : شكون قالك بابا مزوج؟
يوسف: شوفي الله يرحم باك ! هاد موضوع تسد ، انا ماغاديش نحرمك منهم نهار يتراجع مرحبا سيري عندو والديك هادوك ، انا علاباليش بداك القطيع
هالة: انت يوسف قولبتني ؟
يوسف: ( ككمش فيها عينيه ) عارفة اش دوزت هاد شهور ؟ كولشي باش نتجمعو
هالة : كن جيتي خطبتني
يوسف: اتوريني آش ندير ؟ لا والديك لا والديا يبغيو ، انا كنت تنكون جالس تتنفكر بلي تابعني مليون صداق و خاتم و الهدية تتشدني سخفة
هالة : دبا قاد عليه ؟
يوسف: مالك ماتصبريش عليا ؟ كنتي تاخدي حسن مني ؟ نبداو من زيرو انا وياك مهم انا وياك
هالة : ( تتمسح دموع ) صمت
_حنت راسها تتفكر و تعاود ، كن زواجها كان بيوسف فظروف طبيعية كانت تكون اسعد وحدة ؛ اولا تهنى من ديكتاتورية اباها و تانيا لانها تتبغي يوسف، دخلت دوش طرفت و طلبت منو يدخل لها فاليز فتحاتها لقات ملابس فخمة ذات ماركات بقات غير تتشوف ، لبست شوميز مع بينوار طلقت شعرها الاسود وجها مسحاتو من ماكياج ، مزالة صغيرة و من تعاملها تتبان ظريفة ، كان هالكها خوف مع اباها و هاد تزويجة خوفاتها اكثر منين سمعت اسماء تتعارض ، خافت لاتكون ديك دخيلة المكروهة ، لكن اليوم حست بفرحة مع عائلة يوسف و تعاملهم قبل مع نبيل أنه سمح لها تكمل قرايتها ، خرجت جارة فاليز تاسمعهت تصفيرتو
يوسف: وووووواووو ! هاد زين كلو مخبعاه
هالة : ( تتبكي بخوف ) كفاش؟
يوسف: تصمكتي ؟ ( حيد لاشوميز ) قربي افيفي عبدو
هالة : ( تتقرب ) فيفي عبدو ؟
يوسف: سميتك سبب ! تتفكرني فدوك مصريات ( شد يديها باسها وقبل راسها معجب بيها ) الحجاب زوين والله تبخبع زين ( طلعها هبطها ) دخلي بدلي عدوو ربي هاد حوايج ليل كرهتهم
يوسف: دبا نتي مراتي وانا راجلك ! خاصك تعرفي دلمو هاد دماغ عندي كي تيمشي ، هادشي كنفتوو مع القحاب
هالة: ( دفعاتو و حطمها ) طلق مني! من ليلتها بادي بالكلام خاسر
يوسف: ( جرها عاض على شفايفو ) رييييحي ارض ! شمن تخسار هضرة؟ راه كنت معاشرهم وراهم قحاب بمهنة ، مهم ! انا تنموت على بيجامة قطن و ندخل لقاك بفواطة و زيف حياتي فراس ، الحوا ديالي لقاك تتعجني ملوي و مزيتة
هاتة: ( حالة فمها مصدومة ) صمت
يوسف: ( تيفتح لها بينوار و تيحيدو ) شتي و الله ماينقصك معايا الخير فالفراش ! ولكن ديري هادشي لي كلت ليك ( تيبوسها فكتفها ) الحوا ! الحوا حتى يبانو والديك
هالة : ( حست بيدو على شوميز ) والله تقيسني تنموت
يوسف : ( رجع ينزل شوميز ) هانتي لاتكولي مامصوابش ؟ تنعزيك من دبا و البركة فراسك و عاش يوسف لي يدشنك اليوم
....؟.
_النهار كان تيقول كدالك انه تيتعاطى الدروس دعم فالجنس ماكذبش ، للمسة مع قبلة خلاها دوخ ، ماشي اي للمسو و اي قبلة ، كان ممتهن و تيقصد شفاه باحترافية كانت تياكلها بالعسل و للمسات كاتت رجولية بين عنف و رومانسية،
دوز اصابعو على فخييضات بين طلوع و نزول و هيا تتزير وتعاود قرب عندها هايم بنظراتو
يوسف : شتي حلال شحال تقص و زوين ؟
هالة : ( رجعت حمرا بخجل ) اممم
.. طرباتو ، جسمها ماكانش بديك مثالية و بيوضة ولكن باغيها ، مقتنع بيها حتى هو غير هبيل هو يكملها وهيا تكملو ، تيتلمس فجنابها و هي كاتهز و تحط و تتزير معاه و تدفع يديه يدو و يعاود يجرها و هي تبعد و هو يقرب حتى جرها بالجهد طلعها لفووق حجرو .. التهم شفايفها بين شفايفو كايمص فيهم و يبوس شفة بشفة و يدييه ولاو كايزيرو على مؤخرتها بقوة .. تأوهاات بصوت مسمووع وسط فمو و حطات يدها عند صدرو تتبعدو لكن مع صبيعاتها باردين زادت جهلاتو جرجهم تيمصهم و يعضض فيهم .. .. القبل حااميين بالألسنة و الجو سخننن علييهم .. تكات عليه كثرر حتى جا ديالها مع ديالو .. غا حسات بيه تحتها طلقاات "أه" بنشوة و تزيراااات معاه من لتحت
يوسف: هاااديييك امرات يوسف و حوحي ليا و ضحكي و تهزي وتحطي
هالة : ( تتسرط فريق هبلها ) يووسف
يوسف: ( رجعها تحتو و تيمص وذنها تيهضر ) مرات يوووسف ! غير انا لي مزووووج
طلع يدو مع ضهرها فتح السوتيانات و قبلو الساخنة كايمرو على عنقها كايقفزوها و ينملووولها ذااتها، تتطوى و تهرب و تنين وصل لصدرها .. و خشا وجهو وسط الصدر
يوسف: هادشي صغير ولكن مقنعنيي ! ( تيمص و يلحس ) نكبرووو على يدي
هالة: صافي! اءءءء
يوسف: نتي غير وحوحي راه زيييين من فمك العسل طالعة
ا جرها عندو معنقها بقوة كايبوس فكتافها ..نزل لها سليب هيا دورت وجها
يوسف: ( دوز لسانو على شفايفو ) دبا هدا غوز ولا اورانج ؟ امممم
هالة : ( دموع طاحو لها ) صمت
يوسف: لاتبكيش وخ يكون كما بغا يكون باغييييه ( نزل تيقبل يبوس ) مهم نقاوة امرات يوسف
تبسم بالجنب و جرها بقوة تيضرب فمؤخرتها .. وقف عاطيها بالظهر .. هي حضاتو بعينيها كي ناض حتى بانلها فسخ سروالو، دار عندها عريان تا زادت فدموع.. نزلات عينيها للعظمة و هي تبغي تسخف من حجمو و هو فوووسط غارو .. كرشها ضراتها .. قرب عندها ثاني و جلس جنبها كايشوف فيها بلا ماينطق بكلمة
..رجع دخلها بالجو حتى حسها طابت و تحتها مبلل رطب ! تيدوز صبعو غير تييبغي يزعم تتجمع و تغوت ! ( مد يديه هز بواط شكلاط فيه نوتيلات صغار حلهم بدا يخوي على كرشها و صدرها و نزل تيتلتهم و يعض و يلحس و هيا تتلوى جننها تامدت يديها لشعرو تتذاعب و فللحظة نزل راسو لقى راسو وصل طوب ، تبث بقى يطلع ينزل حتى بدا يدخلو و هيا تفيق تتعض شفايفها
يوسف: ( هز راسو تيضحك ) صباح خير ! ( ضرب لها رجليها لمنية ) هزي نشوف واحد حاجة مخبعة
هالة: ( تتبكي ) لالالا
يوسف: ( بنشوة و غمض عينيه مركز ) شششش ! حسك قطعيه
..مابين دخول خروج ! حكها بجسدو و للحظة حس بيه دخل وطلقت آنين قوي ! قاد امورو تحت و خواه على كرشها هو قمة نشوة
هالة : ( تتوجع و مخلوعة من داكشي ) ماتخويش عليا
يوسف: خاصك تبقاي نقية ! ماشي من ليلتك تخلطي الما مع دم تبقاي ديما تجري بالما
هالة: ( تتغطي صدرها ) يوسف!! ( شاف فيها مبتسم ) الدم ؟
يوسف: ( مد يديه لانجيت هبط تيمسح لقى خيوط قليلة دموية ) ماشي بزاف ! مهم امور مزيانة
هالة : ( تتشوفو تيمسح لها كرشها وغطاها ) صافي ؟
يوسف: ( عنقها فرحان ) صافية لبن الحب ! نعسي ارتاحي..دخلتك كانت مقودة بحالك
هالة : ( تحشات فيه معنقاه ) نقول لك واحد حاجة ؟
يوسف: ( مغمض عينيه ) امممم
هالة: انت ظريف بزاف ولكن ماتتفرقش بين ضحك و معقول
يوسف: ( بتسم منغم ) عرفتي كن كنت مسرحك قبل ! ويلي ويلي ليلة تكون شاخضة حوا
هالة : شتي ؟ ها لي قلت ليك
يوسف: انعسي قبل مانبدا ليك دروس من ليلتك ! كالك ظريف ؟ انا واحد انسان تيعيش حوا على أصول ...
_اسبوع كان حافل بالحفل العقيقة و زواج ، بعض ذكرياتنا فالصغر تنعقلو جل حفلات كنا معروضين ، لكن فالشباب ترجعو حنا صحاب الحفلات ، الحفيدات زهرهم طالع بزواج ، هادشي تنشوفوه اغلب عائلات مغربيات و كاين في زهرو تيتعطل عليه ، يوسف رجع من السفر ؛ مباشرة عند اسماء عطاتو سوارت داو والديها على مايكري ويفرش ، كان اليوم طالع بحرارة دافئة، اسماء فوق تتقضي شغالها و الوازنة تحت معاها بلال و عمر اولاد زاينة ، انا نعمة قبيتها تا دخلت عندها اسماء
اسماء : شوية؟ نوجد لك شي حاجة احبيبة ؟
نعمة : ( وجع مرضها ) بغيت غير ندوش !
اسماء : لا ابنتي ! من بعد دوشي خليها غير تنزل ، هادشي كلو من برد
_مكالمة دايزة هو جالس فالقهوة مفضلة عندو جنب بحر على مع وقت ظهيرة مرة يشرب قهوة مرة يشوف فيها وهيا متكية مغمضة عينيها، عارف فيها وجع العادة خافظ لها وقت ، للحظة وقفت عليه تتضحك و تحنات سلمت عليه بلابيز نفس للحظة لي فتحت عينيها تتفوه و شافتها بظهر لاطاي و شعورات هو وقف معاها تيتكلم، احساس اقوى من وجع رحمها ضرها فقلبها شدت تلفون قطعت ضرباتو مع سرير نطقت بنبرة متقطعة
نعمة: هادشي اصلا ماداخلش ليا الراس بناقص
عقلها صور لها اشياء اخرى لكن عكس كان عند براء
براء: آبار نتي صافا ؟
بنت : صافا حمد الله ! و الله حتى توحشتك غير اليوم جبدناك فالدار ، ( ضرباتو صدرة بمزحة ) فيك الحق؟ زعما ماما ماشي خالتك ؟ تدير فرزيات مع عائلتنا شابه باباه تتقولها الميمة
براء: ( هز راسو تيضحك بجرم مشهود ) لا لا فيا الحق! دبا ندوز غير دوزنا زواج ولد عمتي و اسبوع ولد عمي
بنت : الله الله ! بصحتكم اسيدي ، وتفكر شوبة بنت خالتك( مسدت كرشها ) هانا قريبة نولد عنداك ماتجيش
براء : تولدي فالمغرب ؟
بنت : وي مع لافامي احسن ! يلاه نخليك وسلم على طاطا و عمو
_ماكذباتش عليه ، عندو ميول مع عائلة القباج كثر من عائلة البلارة ، هبط عينو تلفون لقاها قطعت عاود اتصال و عاود ، دار فراسو انها نعست ، خلص قهوة و تمشي خارج يركب سيارتو تا وصلو مساج
📧نعمة : منين تكون مع بنات ماتصلش بيا
..خرجو عينيه حرارة طلعت ليه مع وجهو هو تيقرا مساجها ، فالبلاصة تصل بيها وجاوبت
براء: آش هاد الكلام ؟
نعمة : كما سمعتي ! علاش تتهضر مع بنات ؟ انا ماتنهضرش حتى مع واحد
براء: لا غير هضري ! تقادينا لدلمك ، هاديك راها بنت خالتي
نعمة: ( بصوت مرعود ) سعداتك بيها ! انا ماعنديش بنت خالتي تنعرفك غير انت
أولاد الوازنة الجزء 117
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء