عاقلة عليها؟ ... حطات يديها على راسها كاتحاول تستوعب هادشي لي وقع و تربط الأحداث اكيد هو لي غايكون مور هادشي .. ضورات عينيها على الغرفة فعلا نفس الغرفة فنفس الجو و نفس الزمان و كلشي ، كاتحس بحالا الزمان رجع بعام اللور ضحكات بإستهزاء و نطقات بنبرة سخرية على راسها
ريماس : غايتعاود كلشي من زيرو ( هزات راسها و شافت ليه فعينيه ) مزال ماغانتهنا من هاد الحرب معاك؟؟؟ اشمن ذنب درت فحياتي حتى يلاقيني ربي معاك؟؟؟ .. عقد حجبانو شوية
أرسلان : من ديما ماكاتعرفيش تستقبلي الضيوف نفس الشي درتي مع أسوار على ما عاودو لي
ريماس : عاقلة بلي قلتي لي فهاد الوقت غانفهم هاد تخربيق و لحد الساعة مافهمتش اش قصدتي
أرسلان : مابقاش بزاف صبري دقيقة لي بقات ( شاف فساعتو )
ريماس : ماكايهمنيش و ماباغاش نعرف و ماغانزيدش دقيقة هنا .. بغات تنوض من بلاصتها ولكن كاتحس برجليها فاشليين عليها
أرسلان : ماتزربيش على راسك
ريماس : اش وقع لرجلي؟؟؟؟؟
أرسلان : 3
ريماس : هضر علاش ماكاتجاوبش اش درتي فيا؟؟؟؟
أرسلان : 2
ريماس : أرسلان
ارسلان : ( بهدوء ) 1 ... مع نطق هاد الرقم الأخير حسات بالضو ضربها فالراس و الذكريات ديال العام لي عاشتو بشخصة إيفا بداو كايرجعو لها بالتوالي و بواحد السرعة خيالية الشيئ لي ماخلاهاش تقدر تستحمل حطات يديها على راسها و غمضات عينيها بسبب الألم الفظيع لي كاتحس بيه
ريماس : اي راسييييييي >_< ... ما هي الا ثواني حتى كانت فقدات الوعي
♚ فقصر روتشيلد
جالس فالمكتب ديالو و شاد طيلي فيدو كايهضر
سي أصلان : واش عارف اش درتي ولا ماعارفش؟؟؟؟؟
مورغان : درت داكشي لي خاصو يدار ا سي أصلان مايمكنش نسمح فحق بنتي المرحومة يضيع و دمها يمشي هاكاك
سي أصلان : ياك هضرت معاك قلت لك انا غانسيفط لها لي يصفيوها لها هي و عائلتها بلا مايخليو اي أثر علاش تسرعتي؟؟؟؟
مورغان : حشرة فقيرة بحال هاديك شكون غايتسوق لها؟؟؟ و علاش مكبر لها الشان تال هاد الدرجة؟؟؟؟
سي أصلان : يا هاد المكلخ واش حذرتك ولا لا؟؟؟ ماعارف والو و مافاهم والو و عمرك تفهم ايلا بقيتي كاتصرف من عقلك
مورغان : ياك الإتفاق لي كاين فالتحالف ديالنا هو ممنوع اي فرد من العائلات يقرب لفرد عائلة خرا و مادام هاديك شخص غريب علاش مكبر الموضوع؟؟؟؟
سي أصلان : هادشي ماعندكش دخل فيه واش متأكد ماخليتي حتى شي أثار؟؟؟
مورغان : ديك الخدامة طماعة غاتكون دابا فالدانمارك كلفت واحد من رجالي يبقا معاها حتى تشد طيارة
سي أصلان : الدنمارك هو لي غاتمشي ليه نتا ايلا تعرف بلي نتا لي من مور هادشي
مورغان : اش كاتقصد؟؟؟؟
سي أصلان : لي كانقصدو دابا تعرفو ايلا تعرف بلي نتا لي من مور هاد الفعلة يا هاد الغبي عام و انا كانلفق و نخطط باش نبعد ديك العاهرة على حفادي جيتي نتا ضربتي لي كلشي فزيرو
مورغان : و هي اشمن دخل عندها بأفراد إمبراطورية روتشيلد؟؟؟ ... قطع عليه أصلان و بقا كايضور فبلاصتو ...
♚ مــلــحــوظــة ♚
_ ريماس غنية غير بالنسبة لينا ولكن بالنسبة ليهم راها فقيرة و كيف كنت قلت فواحد البارت و بالضبط فحفلة الخطوبة ديال أرسلان لي ماكملاتش ... أفقر الحضور لي كانو حاضرين عندو شركة و مصنع و محلات تابعة للمصنع يعني ريماس و مع ذلك كاتبقا فقيرة فنظرهم و خصوصا فنظر أصلان
_ ثاني نقطة و واخا ماخاصش نقولها حفاظا على التشويق مي مابغيتش راسكم يبقا ضاركم .. الرقاقة راه ماغاترجعش حيت ذكرناها مرة الله يجعل البركة ... و من هنا للفوق غاتكون ريماس بشخصيتها الحقيقية ❤
من مور مافقدات الوعي كلف نفس الدكتور لي شدها من عند الشيفور ... باش يدير لها تخدير ليها و لخوتها و خرج على برا لقا أبراهام و مالك واقفين
أرسلان : فين هو!!
مالك : راه خدرو الدكتور و خلاه فالمكتب باش مايفيق حتى نكونو سالينا
أرسلان : مزيان .. رجع دخل لغرفة ريماس لقا الدكتور سالا
الدكتور : صافي خدرتها ولكن فاش غاتفيق غادي تحس بواحد الصداع خفيف عطيها عطيها هاد دوا باش يتهدن عليها
أرسلان : تفكرات كلشي!!
الدكتور : وي ميستر أرسلان بفضل الشوكة لي ضربناها ليها فالعروق ديال راسها فاش كانت مغيبة قدرنا نرجعو لها ذكريات و داك الجزء من الذاكرة لي كان وقع فيه تلف بسبب اخر ضربة جاتها فالراس قدرنا نعالجوه مما يعني حاليا مابقا حتى جزء من ذاكرتها ناقص
أرسلان : هممم
الدكتور : ميستر أرسلان باقي شي اوامر خرا؟
أرسلان : جمع الطاقم ديالك و رجعو لإسرائيل فأول طيارة باقي عندي بيك الغرض
الدكتور : حاضر ميستر أرسلان .. خرج من الغرفة و سد الباب موراه خلا أرسلان واقف كايتمعن فملامح ريماس ماكذبوش فاش قالو بلي هي بسبع رواح ولكن غلطو فالتعبير فاش قالو قط .. حيت هي لبؤة ولكن بكتر من 7 ارواح فكل مرة كاتقرب من الموت و كاتبقا لها خطوة وحدة .. كاتنجا منها ، السم لي كان كايعطيها مورغان كان من اخطر السموم و هو سم بطيئ المفعول باش يتأكد بلي ماغايخليش حتى أثر موراه و فعلا كانت خطة محكمة و كانت غاتنجح مي كون دارها مع شي حد اخر ماشي ريماس لي مراقبة من جميع الجهات .. كان عارف بلي مورغان ماغاديش يخلي دم ديال بنتو يضيع و اكيد غايبغي يرد الصرف و داكشي لي كان هو فعلا حاول يرد الصرف و كان عند بالو خطواتو موزونة ولكن لي ماكانش عارف هو ان أرسلان لي كان كايحدد ليه المسار لي يمشي فيه بدون مايحس بشوية بشوية خلا مورغان يأجل خطتو حتى للنهار لي هو بغا يطلاقاها فيه اي حتى سالا شغالاتو و رتب أمورو و كل مرة كان كايخلق ليه عقبة و يخليه ملهي فيها ماكايجي فين يفك مشكلتو اللولة كايلقا مشكلة خرا كاتتسناه و هادشي كامل من تخطيط أرسلان .. و منين هو قدر يتحكم فالوقت لي غادي ينفذ مورغان فيه الخطة واش فنظركم كان صعيب عليه يقتل مورغان؟ و واش فنظركم كان صعيب عليه ينقذ ريماس بلا مايحتاج لهادشي كامل .. اكيد لا و مادام خلا مورغان حي إلا و انه موجد ليه موتة سبيسيال عمر شي حد ينساها ... جبد يديه من جيبو و بدا كايدوزها على بشرة وجهها الدافئة عقلو ترون و مابقاش عارف اش كايدير عارفها مسلمة و عارفها كانت جاسوسة و هي السبب باش خسرو الحرب و عارفها ماشي من طبقتهم بإختصار عارفها هي حاجة محظورة يقدر يكون هادشي لي خلاها تبقا بحال الوشم الدائم فعقلو سميتها .. ملامحها .. اسلوب هضرتها .. تصرفاتها الطائشة .. قوة شخصيتها تطراساو فعقلو لمدة دائمة محظورة ولكن من زهرها أرسلان كايعشق الأشياء المحظورة و كايعتابرها تحدي ليه ، عام كامل و خبارها كايوصلو ليه بالتفاصيل مراقب شغالو و فنفس الوقت مراقبها .. صورها كايوصلو ليه يوميا و نهار عرف بلي أسوار مشا لعندها كان ناوي يلحق عليه و يوصل لتما قبل مايوصل اسوار باش يرحب بيه بنفسو نييت كون هادشي كان غايكون كون ماخرجش ليه جدو ببلان جديد .. ولكن و مع ذلك و واخا مالحقش عليه .. ماعطلوش و زاد إصرارا باش يزوجو فأقرب وقت ، شحال و هو كايتسنا هاد نهار لي يجي فيه و يعاود يشوفها فيه و ها هي قدامو ولكن ما ان شافها وقعو صراعات فالداخل ديالو .. عقلو كايقوليه مادام تفرغ ليها هدا هو الوقت لي ينتاقم فيه منها و صوت مجهول كايرفض كلام العقل رفضا قاطعا .. تحنا لعندها و خشا يد من تحت ضهرها و يد من تحت ركابيها و حملها بين يديه جاتو خفيفة بزاف بحالا هاز حمامة بين يديه .. خرج من الغرفة لقا أبراهام و مالك باقيين كايتسناوه
أرسلان : جيبو الباقيين و تبعوني .. مشا من تما و خلا فمهم واصل للأرض بالصدمة ...
بقا غادي بيها و راسو الفوق كايشوف غير غير قدامو و أبراهام و مالك متبعينو بعينيهم
مالك : ميستر أرسلان هازها بين يديه؟؟؟؟
أبراهام : ( بصدمة ) بلاتي نسرط قضية ميستر أرسلان هضر معانا بالدارجة و هضر بلغة غير لغتنا و هاد التصرف لي عمرو دارو حتى فالإجتماعات المهمة مع رؤساء البلدان و الشخصيات الهامة عاد نشوف قضية انه هزها فيديه
أبراهام : ( شاف فيه ) لا دابا نتا زدتي اكدتي ليا بلي كاتقلب على القبر
مالك : مخلي عروستو و جاي من إسرائيل حتى المغرب غير باش يهزها بين يديه و هادي لي عمرو دارها حتى مع مدام أديرة
أبراهام : و عرفها غاتموت و خلا شغالو و مصالح إمبراطورية روتشيلد غير باش ينقذها هادشي بلا مانذكرو الطاقم الطبي الخاص بعائلة روتشيلد جابو كامل باش يحيدو لها السم
مالك : و كسر قواعد دايرهم لراسو هضر بلغتها اش كايعني هادشي؟؟؟
أبراهام : زيد قدامي نجيبو دوك البراهش و حبس من التفكير بزاف يا غايتفركع لك راسك بسبب التفكير يا غايتفركع لك بسبب قرطاسة ... دخلو هزو فادي و ريناد و خرجو من تما من مور ما زادو اكدو على الدكتور باش يرجع لإسرائيل اليوم قبل غدا ركبو فاللوطو و كسيراو .. اما عند أرسلان كان وصل للطائرة الخاصة .. بعد 10 دقائق لحقو عليه و طلعو و ها الطائرة قلعات شدات طريق لإسرائيل ولكن هاد المرة ماغاديش تمشي غير ريماس بوحدها بل غايمشيو معاها حتى خوتها ... اش غايوقع تما؟ و اش غاتكون ردة فعلها فاش تفيق؟ و اشمن محاين غادوز منهم تاني الله و اعلم
♔ بعد ساعات طويلة ديال النوم
بدات كاتحل عينيها بتثاقل و راسها باقي عاطيها شوية ديال الحريق بسبب الكم الهائل ديال الذكريات لي سترجعاتهم دفعة وحدة ... حلات عينيها و ناضت قافزة من بلاصتها كاتشوف فين هي و اش هاد البلاصة لي هي فيها عيااات من كل مرة تنعس و تفيق تلقا راسها فبلاصة مختالفة تمنات و لو غير مرة تفقد الوعي و تفيق و تلقا راسها باقا فنفس البلاصة .. بقات كاضور عينيها فالغرفة لي كانت كبيرة نوعا ما شافت راسها اش لابسة لقات راسها باقا بنفس الزي ديال المرضى رجعو لها الاحداث لي وقعو لها فغرفة المشفى و نيشان بدات كاتفكر فاش كانت فالمعسكر .. فاش كانت كادافع على ارسلان و تحتارمو .. يوم السباق الدموي .. فاش بغات تقتل اسوار و ديك خيتي .. فاش كانت كاتدرب الجنود .. فاش كانت كاتحارب المغاربة و رجعات لها حتى اللحظة فاش نقذات العسكر المغاربة لي كانو مجروحين بالضبط نهار كانت رجعات لعندهم و حوايجها عامرين بالدم .. شوية بشوية دازت لها واحد اللقطة فدماغها كانت فيها قريبة بزاف لأرسلان و تبعوها جميع اللحظات القليلة لي كانو فيها قراب لبعضياتهم .. شداتها تبوريشة و غمضات عينيها بحالا ماحاملاش تتفكر داكشي و خصوصا مع إسرائيلي و ماشي أي إسرائيلي بل صهيوني صافي كملات الباهية .. ماتصدماتش حيت داكشي لي كان غايصدمها راه قالو لها سي راضي ولكن تعصبات و لي عصبها هو إستغلال أرسلان للفرص لي كانو كايجيوه .. بغات تندب حناكها بالأعصاب على الإعجاب لي كانت كاتحس بيه من جهتو و الاحترام لي كانت كاتحتارمو كون لقات ديك شخصية ايفا قدامها كون غززاتها بسنانها .. عافت راسها بزاف منين تفكرات انه كان كايتقرب منها و واخا هي بعيدة على دينها و ماملتازماش ولكن قضية ان اسرائيلي صهيوني قرب منها مابغاتش تتقبلها .. ناضت من تما بزربة لجهة الباب باش تحلها و تشوف فين هي ...
خرجات من الغرفة لقات راسها فكولوار فيه 3 بيبان ديال البيبان 2 مقابلين مع و الباب الثالثة كاينا فمقدمة الكولوار .. هاد المرة ماكانتش فضولية و دخلات تقلب اش فيهم حيت الحاجة لي كانت هاماها فالوقت الحالي هي تخرج من هاد البلاصة لي هي فيها اكيد خوتها و سي راضي غايكونو مخلوعين عليها .. لقات دريجات قلال و هبطات كاتجري فيهم كان سكاات بقات واقفة و كاتقلب بعينيها فجنبها ليمن كانت كوزينة مفتوحة على صالة مونجي و فالجهة لي فليسر كان كولوار اخر فيه 2 غرف و قدامها كاينا صالة مضوية و بالنور لي داخل من شراجمها الكبار .. بانت لها واحد الباب مختالفة على البيبان لاخرين و من شكلها باين بلي الباب ديال الخروج عارفاها غاتكون مسدودة مايمكنش يخليوها لها محلولة ولكن مع ذلك قررات تجرب حظها مشات بخطوات لجهة الباب و ضورات البواني ديال الباب و بالفعل تفتحات الشيئ لي فاجئها و قالت "و اخييرا غا نتهنا من كمارتو " ... حتى صدمها الواقع فاش حلات الباب لقات 4 ديال البوديكارد واقفين قدام الباب و كل واحد منهم بلا مانحتاج نقولكم شحال غايدير منها باش مانزيدش نصدمكم .. المهم غوااال نيت شافو فيها و تقدم واحد ماهضر معاها ماتكلم جر الباب سدها و خلاها من مور الباب كاضحك على راسها
ريماس : ماشي انا لي غانستسلم وصلنا لأنك تبغي تحبسني فقفص ها حنا غانشوفو ا سيدهم أرسلان .. ساطت بأعصاب و مشات لجهة الشرجم تعرف البعد ديالها على الأرض شحال و راسما فبالها غاتهرب من الشرجم خرجات راسها من الشرجم و عقلها كايفصل كي غاتهرب منو حتى تصدمات من العلو الشاهق لي حابسها فيه .. حاطها فشقة على علو 20 طبقة و من فوقها كاينين 20 طبقة خرا " ناطحة سحاب " .. و تقصد يحطها الوسط باش لابغات تهرب من لتحت ماتقدرش و لابغات تغامر و دير فيها سبايدرمان و تبغي تتعلق باش توصل للسطاح واخا راه مايمكنش ديرها على هاد المسافة لي بينها و بين الأرض المهم ماتقدرش .. تحلات باب الشقة و ضارت تشوف شكون
أبراهام : رجعنا عاوتاني نبقاو تابعينك و نتي هاربة
ريماس : فينو سي السيد؟
أبراهام : نصيحة مني بلا ماتعيي راسك هاد المرة ماعندك منين تهربي لا من الباب لا من شرجم من غير لاكنتي بغيتي ديري شي عملية إنتحارية مانعرفت
مالك : ريماس ديري عقلك فراسك و ماديريش شي حاجة لي تأدي بيك للموت
أبراهام : ماعرفتش هاد زهر لي عندك منين جاي سمعت بلي فالمغرب عندكم هادشي ديال الحجابات غا مشتتين تما ( شاف فمالك ) بان ليا خاصنا نعاودو نزورو المغرب نشوفو داك لي كايقادو عندو هادشي .. فكريني بسميتو ماشهاروش رشماهور شمهاروش وي هادا نيت بان ليا هو لي واقف معاك هاد الوقفة
ريماس : ( شافت فمالك و تجاهلات أبراهام ) ماغاندير حتى شي تصرف ولكن من حقي نعرف علاش انا هنا؟ و فين انا بعدا؟
مالك : ماعندي باش نفيدك لي نقولك هو تسناي ميستر أرسلان يجي و سوليه
ريماس : عندك أبناء؟
مالك : لا علاش كاتسولي؟
ريماس : عندي 2 خوتي انا لي بقيت لهم و ايلا ماكنتش فجنبهم فهاد الوقت ماغايكون..
مالك : ماتفكريش فهادشي حيت حتى خوتك كاينين هنا
ريماس : كاينين هنا؟؟؟ اش كاتقصد؟؟؟ و هما اش دخلهم فهادشي ... خلاتهم و مشات كاتقلب فدوك الغرف ...
لقات خوتها فالبيت لي مقابل مع البيت لي كانت فيه مي كانو ناعسين مشات جلسات حداهم و حطات راسها بين يديها المشكل كبر بزاف و مابقاتش غير هي لي فخطر حتى خوتها دابا فخطر كاتفكر اش غاتقولهم فاش غايفيقو علاش هما هنا و فينهم اصلا هي لحد الساعة ماعارفاش القرينة الكحلة لي راها فيها هي ماعارفاش حتى كيفاش وصلو خوتها لهنا و أشمن كذبة قالو لهم فاش جابوهم لهنا مزال ماعارفة بلي راه حتى خوتها تسممو .. بداو كايفيقو كاع ماحسات بيهم
ريماس : حباب ختهم رجعو تنعسو رتاحو شوية بلاتي و نرجع لعندكم واخا؟ و ماتخرجوش من هنا
فادي : واخا اختي .. غطاتهم و خرجات من تما ساخطة
ريماس : اليهودي الكافر كيفاش قدر يأذيهم تفوووو ... توجهات للصالة باش تسنا أرسلان و ناوية تسمع ليه خل ودنيه على هاد الفعلة لي دار هما اش ذنبهم حتى يسممهم ياك المشكل كان بينو و بينها علاش دخل خوتها فالموضوع .. بقات كاتسنا لساعات و ساعات جاها القنط و ضلام الحال و هو مزال ما جا شوية سمعات باب تحلات الفوق مشات كاتجري لعندهم عرفاتهم غايكونو خوتها لي خرجو من البيت وصلات لعندهم و فعلا لقاتهم هما لي كانو خارجين رجعات دخلاتهم للبيت
ريماس : فادي ريناد ياك قلت لكم ماتخرجوش تا نجي
فادي : ختي جانا الجوع
ريناد : ختيتو فين حنا؟؟؟ هادا ماشي الكلينيك
ريماس : احم ماتفكروش بزاف فهادشي انا غانمشي نجيب لكم ما تاكلو مي نتوما ماتعاودوش تخرجو من البيت واخا؟
ريناد : ختي واش مخبعة علينا شي حاجة؟
ريماس : لا حبيبة ختها ماعندي مانخبع عليكم
فادي : و فين حنا الدار ديالمن هادي؟
ريماس : هادي الدار ديال واحد الصديق جينا ليها باش نبدلو الجو شوية وا صافي رجعو للبيت انا غانجيب لكم ماتاكلو نهار كامل و نتوما بالجوع و غاتكونو مزال عيانين
ريناد : واخا ا ختي ... دخلو للبيت و سدات موراهم الباب حطات راسها على الحيط راسها كاتحس بيه غايتفركع بالتفكير خاصها تخرج خوتها من هادشي بأي طريقة و الاهم فالوقت الحالي هو دير جهدها باش مايطلاقاوش مع أرسلان ولا شي واحد من رجالو مابغاتش تدخل خوتها فهاد المعمعة باراكا غير هي لي داخلة ليها .. مشات للكوزينة كاتقلب على شي حاجة توجدها ليهم لقاتها مجهزة بكلشي وجدات لهم 2 سوندويش للواحد مع العصير و طلعاتو لهم الفوق اما هي مزال لحد الساعة ماكلات والو التفكير كهمها و سد لها الشهية .. عطاتهم ياكلو و جلسات حداهم
فادي : ختي علاش ماوجدتيش لراسك
ريماس : كليت فالكوزينة غير كولو نتوما
ريناد : ختي شحال غانبقاو عند صديقك
ريماس : حتى نسالي شي شغال معاه و غانرجعو لدارنا
فادي : ختي شكون هاد صديقك؟
ريماس : صديق فالخدمة ماغاتعرفوهش ا فادي
فادي : صافي شبعت ا ختي
ريناد : حتى انا ساليت الحمد الله ... هزات البلاطو من حداهم
ريماس : انا غاندي هادشي للكوزينة و نتوما رتاحو
فادي : واخا ا ختي
ريناد : دابا عاد غانعس مرتاحة منين عمرت كريشتي
فادي : هادشي لي حاضية
ريماس : مادابزوش عاود و ماتخرجوش من هنا حتى نجي لعندكم مابغيتش نتقلو على صديقي واخا؟
فادي : واخا ا ختي
ريماس : يلاه بون دودو ... خرجات من البيت حطات البلاطو فالكوزينة بقات كاتتسنا عاود ساعتين و أرسلان مزال ما جا عيات ماتتسنا و ملات .. طلعات للبيت لي لقات فيه راسها فاش فاقت تا تحس بيه جا و تخرج
♚ وقفات لوطو ديالو قدام مبنى عااالي خرج منها و دخل للداخل .. توجه للأسانسور كليكا على الرقم 21 و بعد مدة وصل للطابق 21 لي كان كلو مطوق بالحراس شافوه و عطاوه التحية وصل للشقة و حل الباب دخل كايقلب عليها بعينيه مابانتش ليه توجه لغرفة لي هي فيها ضور البواني و حل الباب ...
داخل لبيتها و بدون وعي او إرادة ترسمات إبتسامة خفيفة على ثغريه لقاها كاتسناه و القردة طالعة لها للسطاح
أرسلان : ( بإبتسامة جانبية ) إيفا
ريماس : سالا زمان إيفا عممرني عممرني عممرني ماشفت شي حد حقير بحالك لهاد الدرجة وصلات بيك حقارتك؟؟؟؟؟ تستاغل عدم الوعي ديالي بشنو ضاير بيا باش تحقق مصالحك الشخصية؟؟؟؟
أرسلان : باقا نتي هي نتي و طولة لسانك غير ما زادت طوالت
ريماس : خوتي اش دارو لك حتى تسممهم؟؟؟؟ يسحابلك ماغانعيقش بيك هاه؟؟؟ يسحابلك انا مكلخة؟؟؟ لهاد الدرجة؟؟؟؟ واش لهاد الدرجة مافقلبك رحمة؟؟؟؟ حساباتكم معايا انا علاش دخلتو دراري صغار لهادشي؟؟؟؟ .. مشا جلس فوق واحد الكرسي و حط رجليه فوق طبيلة كانت تما
أرسلان : تزادت فيك الهضرة وليتي ثرثارة كتر من اللول لا!! .. شوف هي فين كاتهضر و هو فين كايهضر المشكلة ماشي هنا المشكلة هي ديك البرودة لي كايجاوبها بيها غير ماكاتزيد تعصبها
ريماس : ماغانسكتش لك ا أرسلان باراكا غير داكشي لي صبرت عليه فالمعسكر إلااااا خوتي .. خوتي خط أحمر و لي يقرب لهم ندبحو على ودهم اشمن قلب عندك؟؟؟؟؟ علاش مشيتي باش تقتلهم؟؟؟؟ علااش
أرسلان : ماشي انا
ريماس : ( بدات كاتصفق ) لا براافو ا سي أرسلان وليتي كاتنكر جرائمك كترو عليك ياك؟؟؟؟ بغيت غير نفهم مناش مصنوع مناش؟؟؟
ريماس : مايشرفنييش نتعرف على يهودي صهيوني ظالم بحالك القتاااال مزااال غايجي وقت و ربي غاياخد حق كل روح بريئة قتلتيها القتال عند بالك نتا هو ملك الموت؟؟؟؟؟ عند بالك مايقدر عليك حد؟؟؟؟ لا راك غاااالط بزاف إن الله يمهل ولا يهمل غايجي وقت غاتولي فيه أضعف البشر و كون اكيد غانكون اول وحدة حاضرة باش نشمت فيك المجرم ... تمسحات ديك الإبتسامة الجانبية و تحولو ملامحو لملامح خالية من اي تعبير ... نفس النظرات الشيطانية لي كايوجههم لشي حد فاش ماكايكونش ناوي ليه على الخير ... نفس العينين المظلمين مفيكسيين فيها و كايشوفو فيها بنظرات مريبة
أرسلان : الصمت
ريماس : غانقولك جوووج هضرات ... ماجات فين تكملها حتى كان واقف قدامها زير على عنقها بيد و خبطها مع الحيط حتى تزوات خدات ضربة خااايبة جلسات للأرض كاتلوا بالحريق مع الهزة لي غاتهز راسها باش تسبو عاود لصقها مع الحيط و قجها بيد وحدة بدا كايطلعها كايطلعها حتى ولات كاتحس برجليها كايلعبو فالهوا رجليها تهزو من الأرض و النفس تقطعات لها بحالا راها فحبل المشنقة ..
ريماس : ( بصعوبة فالنطق ) ط ط ط لقني الحقير .. يديه رجعاتهم ليه مزوقين بالقميش طلقها و جات مزدوحة فالأرض بدات كاتكحب كاتكحب و كاتحاول تتنفس الروح كان غايطلعها لها ... عاود تحنا لعندها و شدها من شعرها قابل وجهها مع وجهو
أرسلان : روحك نطلعها المرة الجاية لي نشوفك فيها كاتسبي فأصلي .. شافت فيه بنظرات حقد و اشمئزاز
ريماس : ( كارزة على سنانها ) كون أكيد ماغايرمش لي و لو جفن فاش غاتجيني الفرصة لي نقطع لك فيها راسك على كسدتك و نندمك على هادشي لي درتي فيه مع خوتي
أرسلان : ( بإبتسامة ) قوية مع راسك
ريماس : ماكانهددكش حيت فاش غاتجيني الفرصة لي نهني فيها البشرية منك ماغاديش نفلتها و راسك غانعلقو فحدود المغرب باش تبقا عبرة لكل يهودي صهيوني حاول يتطاول ... بقا مدة كايشوف فعينيها و ماكانش صعيب عليه يشوف كمية الحقد و الكره و الاشمئزاز لي فعينيها إتجاهو نطق ببرود
أرسلان : غانتسنا هاد نهار .. طلق من شعرها و خرج من البيت ...
خلاها جالسة فالأرض كاتنهج بالأعصاب دمها كايفور على خوتها .. فكرة انها تفقد خوتها على يد اليهود نفسهم لي ماتو واليديها بسبابهم ماتقبلاتهاش ماقدراتش تتقبل ان نفس السيناريو غايتعاود .. ضربات يديها مع الأرض حتى تقصحات فكرة ان خوتها غايضيعو منها حتى هما نغزاتها فقلبها و خلاتو يتزير ، هما لي بقاو لها و هي لي بقات لهم مستاعدة تضحي بحياتها غير باش يعيشو هما و مايوقعش لهم ما وقع لواليديها .. ناضت من الأرض و خرجات من تما دخلات للبيت لي فيه خوتها بالشوية باش مايفيقوش .. سدات الباب و طرقاتها من لداخل جلسات فكرسي مقابلة معاهم قررات باش من اليوم ماتعاودش تفارقهم و لو للحظة باش ماتخليش الفرصة ليه لي تخليه يأذي خوتها فكرات فأنها تتصرف بحالا خوتها ماشي هما نقطة ضعفها ولكن شكون عرف اش غايدير ايلا حاولات تلعب هاد اللعبة ممكن ديك الساعة عاد غايبغي يأذيهم .. حطات يديها على راسها
ريماس : يا ربي عاوني باش نتجاوز هاد المحنة يا ربي وقف معايا ... جاها جوع و مارضاتش تاكل اي حاجة ديالو ولا مخلصها بفلوسو داكشي لاش فضلات تنعس باش تنسا جوعها .. هزات الكرسي و حطاتو على الباب باش ايلا تحلات الباب ولا بغاو يفرعوها تفيق دغيا .. جلسات فيه و تكات راسها على يديها باش تنعس و بالرغم من صعوبة النوم و خصوصا انها غير جالسة ولكن ماكملات ساعة حتى كانت نعسات
أصبحنا و اصبح الملك الله
صبح صباح و بدا يوم جديد فاقت على يدين خوتها لي كانو كايفيقوها
ريناد : ختي فيقي
ريماس : ( كاتفوه ) فقتو
فادي : ختي علاش ناعسة هاكا كون جيتي نعستي حدايا
ريماس : مابغيتش نفيقكم و صافي
فادي : ختي بغيت نمشي للطواليط
ريماس : واخا تسنا
ريناد : حتى انا ا ختي
ريماس : تسناو نحل الباب ... حلات الباب و خرجات كاتقلب على طواليط و خوتها تابعينها فينما مشات هبطو لتحت و دخل فادي بقات غير هي و ريناد
ريناد : ختيتو شنو غاديري لينا للفطور
ريماس : شنو بغيتي ا حبيبة ختها
ريناد : ( بحزن ) توحشت الفطور لي كانت كاتقاد لينا ماما الله يرحمها
ريماس : هانا غانقادو لكم وا ضحكي و ماتبقايش مقلقة دخلي ها فادي خرج
فادي : ختي فين صديقك كاع ماشفتو
ريماس : عندو شي خدمة داكشي لاش مهم سير جلس لهيه على مانوجد الفطور
فادي : نوجدو معاك؟
ريماس : واخا علاش لا ... دخلو للكوزينة و بداو كايوجدو الفطور هي وياه موراها لتاحقات بيهم ريناد و فلحظة نسات ريماس البلاصة لي هي فيها و ندامجات مع خوتها وجدو الفطور فجو كله سعادة و جو عائلي .. حطوه و بداو كايفطرو
فادي : شحال توحشت هاد الفطور ا ختي هو نفسو لي كانت كاتقادو لينا المرحومة ماما
ريناد : ( بفرحة ) انا لي طلبت من ريماس تقادو لينا
فادي : ختي واش ماغانرجعوش لمدرستنا؟
ريماس : غادي ترجعو بالحق تا نسالي
ريناد : ختي ممكن نخرجو اليوم
ريماس : حبيبتي غير نسالي شي شغالات و نخرج نساريكم
فادي : ولكن حنا فين دابا
ريماس : مابقيناش فالمغرب دابا مهم كملو فطوركم ... تحلات الباب و دخل منها أرسلان لي كان حاني راسو على طيلي و موراه أبراهام و مالك ، هز راسو لقاها كاتفطر مع خوتها دار لهم اشارة باش يخرجو و خشا طيلي فالجيب توجه ناحيتهم بخطوات بطيئة شافو فادي مي ريماس مالاحظاتش وجودو حيت كانت ملاهية بالهضرة مع ريناد
فادي : ختي واش هادا هو صديقك ...
هزات فيه راسها لقاتو كايشوف ففادي
ريماس : ههه وي هو هادا ا فادي .. وقف فادي باش يسلم عليه و يبين ليه بلي راه ريماس كاين معاها الراجل ( البنات عنداك يمشي بالكم بعيد و يسحابلكم فادي صغير حيت راه فعمرو 16 سنة يعني مراهق و البارح شي لي خلاه ماينوضش من بلاصتو هو انه كان عيان و مع انه عندو 16 سنة إلا و ان ريماس فنظرها باقي صغير
فادي : ( مد ليه يديه ) انا فادي خو ريماس .. بقا أرسلان كايشوف فيد فادي جبد يديه من الجيب و سلم عليه
أرسلان : ( بهدوء ) ماكاتشبهش لختك
ريناد : اه ا عمي حيت ختي كان وقع معاها حادث و
أرسلان : خسرات ملامحها .. مشا جلس فالجهة الثانية من طبلة مقابل مع ريماس
ريماس : شعلي تيفي تلفي بيها الوقت ما بقا لينا والو و نرجعو لدارنا
ريناد : لا ا ختي بغيت نخرج ياك قلتي لي حنا مابقيناش فالمغرب بغيت ندور فهاد البلد لي حنا فيه .. جبد طيلي ديالو سيفط فيه ميساج شوية تحلات الباب و دخل أبراهام و مالك
فادي : اوسي بغيت نخرج البارح نهار كامل و حنا محبوسين فالبيت و اليوم غانبقاو نهار كامل ا ختي بالدار
مالك : ( بإبتسامة صادقة ) شكون يبغي يخرج يزور المدينة
ريماس : حتى واحد .. ريناد فادي صافي هضرت من بعد و نخرجكم
ريناد و فادي : انا
مالك : واخا يلاه معايا ... باسو ريماس فحناكها ريناد بغات تنوض ولكن ريماس باقا شادة لها فيديها و كاتشوف فعينين أرسلان
ريماس : اشمن لعبة كاتلعب عاوتاني .. قرب منها و همس
أرسلان : كون بغيت نقتلهم ماكنتيش غاتشوفيهم قدامك ( رجع لبلاصتو ) خليهم يخرجو يبدلو الجو بغيت نهضر معاك
فادي : ختي عافاك خلينا نخرجو عمرني طلبتك
ريناد : عافاك ا ختي .. بقات كاتشوف فيه بنظرات شك و فالأخير طلقاتهم خرجو مع مالك و ابراهام و خلاوهم غير بجوج فوق طبلة ... خوا لراسو فنجان ديال القهوة
ريماس : فاش بغيتي تهضر معايا؟؟؟ .. ناض من بلاصتو و تم غادي لجهتها يد فالجيب و يد فيها الفنجان كايشرب منو وقف من مور الكرسي لي جالسة فيه .. حط الفنجان فالطبلة و تحنا حط يديه بزوج فوق طبلة و ريماس بقات وسط منهم زاد قرب لعندها و همس حدا ودنيها بصوت خافت
أرسلان : مامزروبينش مادام خوتك مزال ماغايرجعوش
ريماس : بعد يديك شوية بغيت نوض
أرسلان : لا
ريماس : ( كاتكتم أعصابها ) بعد يديك شوية باش نوض و نقدرو نهضرو بحالنا بحال الناس
... جواب ماكانتش متوقعاه نهائيا و ماطاحش لها على البال و عمرها فكرات فيه ستغرقات دقائق باش قدرات تستوعب هضرتو إستوعاب كامل عاد جاوباتو بهدوء
ريماس : عندك كلشي و اي حاجة تمنيتيها .. الفلوس .. السلطة .. العائلة .. النفوذ و المخيرة لي بغيتيها تجي لعندك علاش انا بالضبط؟
أرسلان : ( ببرود ) حيت بغيت ... جمعات يديها الوسط و خدات نفس عميق باش تعطيه جوابو بتاسمات ابتسامة خفيفة و نطقات
ريماس : و بكل سعادة و سرور كانبغي نقولك ياك غير انا؟؟؟ .. تهناااا من هاد الناحية عمرني نبغي واحد بحالك
أرسلان : ( محافظ على نبرتو الباردة ) داكشي ماشي نتي لي كاتقرريه
ريماس : لا هادي زوينة كيفاش ماشي انا لي كانقرر واش يسحابلك انا وحدة من عبيدك ولا كيفاش؟؟؟؟ واش عند بالك حيت عندك الفلوس و النفوذ غادي ننسا ديني و نبغي يهودي
أرسلان : بان ليا مزال مافهمتيني قلت باغيك ماشي كانبغيك .. ماعرفات واش تضحك ولا تغوت ولا تحيح ولا تسكت كلشي تخلط عليها جاب لها الله بحالا كايطنز عليها
ريماس : اوك و انا ماباغاكش
أرسلان : ماسمعتش مزيان
ريماس : انا ماااااباغاكش عرفتي شنو هي كانشمأز من كل يهودي؟؟ كانكرهكم كره ماعندوش حدووود
أرسلان : ( ببرود ) سحبي هضرتك
ريماس : ماغانسحبهاش .. ماعاودش معاها الهضرة ماجات فين تزيد تهضر تا كان خوا على يديها داك الفنجان ديال القهوة حتى تشوطات يديها
ريماس : ااااااه يدييي .. ضور الكرسي لي جالسة عليه لجهتو و شدها من اليد لي تحرقات فيها
أرسلان : سحبي هضرتك
ريماس : الصمت .. زاد زير لها على يديها حتى كمشات وجهها بالحريق
أرسلان : سحبي هضرتك
ريماس : ( الصمت و غير كاتشوف فيه ) زاد زير على يديها الشيئ لي خلاها تطلق أنين خفيف
أرسلان : غا نعاود هضرتي سحبي هضرتك
ريماس : ماكدبتش و قلت لي كانحس بيه ولا كانت الحقيقة عقابها القمع هادشي ماغايمنعنيش باش نبقا نافق بنادم .. شدها من المعصم ديال يديها بقسوة و جرها لجهة الكوزينة
ريماس : ايي يدييي ... خشا لها يديها فلافابو و طلق الما بارد عليها كان واقف موراها نيشان ماكايفرقهم والو
ريماس : فنفسها ( كايقتل الميت و يمشي فجنازتو ) غير بعد قادرا نخوي عليها الما .. زاد قرب كتر حتى ولا ملاصق معاها الشيئ لي خلاها تزيد تبغي تبعد ولكن ماكان عندها كي دير حيت ماكايناش المساحة فين تبعد
أرسلان : ششششش ... قرب وجهو لشعرها و حط نيفو عليه بدا كايشم ريحة شعرها شوية بغا ينتاقل لعنقها ولكن صدو المرفق ديالها لي ضرباتو بيه باش يبعد .. شدها من دراعها و رجع يديها القدام شدهم بيد وحدة بدات كاترطا فيديه و كاتغوت و تسب حط اليد الثانية ديالو فوق كرشها و زاد قربها لعندو كتر ما هي قريبة باش ماتبقاش تتحرك بزاف
ريماس : ( بعصبية ) غانقتلك ا أرسلان غااانقتلك
أرسلان : ( بصوت شبه مخدر ) من بعد و ديريها ... بدا كايداعب عنقها بأنفو الشيئ لي خلاها تتبورش و همس فودنيها بخشونة
أرسلان : ريحتك كاتعجبني ... بقات حابسة النفس بقوة الصدمة ديال هادشي لي كايوقع كاتحس بيه بحالا كايلعب بيها و هادشي مستحيل ترضاه لراسها ... عاود نطق بهمس
أرسلان : ( بهمس ) علاش حابسة النفس ... تحلو عينيها على وسعهم بسبب هاد دقة الملاحظة لي عندو .. بدات كاتتحرك بعنف و تضرب برجليها
ريماس : طلق مني الحق ... ضورها لعندو و شاف يديها لي كانت مالت للحمورية
شافت فيه مطولا نطرات يديها من يديه خلاتو و مشات للبيت لي كانت فيه .. بقا واقف فبلاصتو دوز يديه على وجهو و مشا لصالة جلس .. رجع راسو اللور كايحس بدماغو تخربق و السؤال لي كايتراود فالذهن ديالو هو " علاش كايدير هادشي؟ " ممكن تكون غير شهوة؟ ولكن هو ماشي من داك النوع لي كايخلي شهواتو هما لي يتحكمو فيه و يمشيوه بل عقلو لي كايتحكم فيه و ماشي من النوع لي كايبغي البنت تكون ليه غير حيت تشهاها .. حتى من العاهرات لي كان كايدوز معاهم ليالي ضروري ماكانت كاتكون فيهم شي حاجة مميزة عن البقية من غير جمالهم عاد باش كايختارهم و كون غير كان كايختارهم باش يدوز معاهم لياليه الحمراء .. كايختارهم غير باش يدوز عليهم أشد أنواع التعذيب الجسدي ماشي الجنسي حيت هو من النوع لي ماكايبغيش يدوز على شي وحدة فايتين دازو عليها .. رجعو ليه لقطات ديال فاش كان شادها فالكوزينة بقا كايدوزهم فبالو بالعرض البطيئ فقط حيت مستمتع بتذكرو ليهم .. قاطعو صونيط ديال طيلي الشيئ لي خلاه ينزاعج حيت قطعو عليه لحظات التأمل ديالو .. جبدو لقاه جدو لي كايصوني
سي أصلان : أرسلان فينك؟
أرسلان : فتل أبيب ا جدي علاش؟
سي أصلان : ماغاتجيش تطل على مراتك كي صبحات
أرسلان : علاش من ايمتا كنا كانعطيو أهمية للعيالات؟!
سي أصلان : وا اجي للقصر باغي نهضر معاك ا ولدي
أرسلان : نسالي شي حاجة و غا نجي
سي أصلان : اجي دابا عندي معاك شي هضرة
أرسلان : ساعة و نجي
سي أصلان : ماتتعطلش
أرسلان : واخا ا جدي ... قطع الإتصال و ناض من بلاصتو خرج من تما من بعد ما وصا رجالو باش يردو البال ، سمعات الباب تسد عرفاتو هو لي خرج حيت خوتهع مادام خرجو دابا إلا و انهم غايزيدو يتعطلو .. دازت نص ساعة عاودات تحلات الباب يسحابلها خوتها لي جاو ناضت من بلاصتها و خرجات من الغرفة بقات كاتتمشا فالكولوار و كاتسمع الهضرة كثيرة فالشقة بصوت خافت تعجبات و قررات تتخبع و تسنط لهضرتهم مادام كايهضرو بشوية إلا و ان الموضوع سري .. بان لها 2 رحال صحااح طالعين و باين فيهم الشر على وجههم رجعات كاتجري للبيت و سدات عليها شنو زعما يكون أرسلان لي سيفطهم لها باش يصفيوها لها على الهضرة لي قالت ليه؟ كلشي ممكن من داك شيطان هادو هما التساؤلات لي كانو فبالها .. صوت الخطوات كايقربو للغرفة و هي باقا واقفة فبلاصتها اول حاجة دارتها هي طرقات الباب و بدات كاتقلب فالبيت على اي حاجة دافع بيها على راسها إحتياطا باش لاكان الاحتمال لي فبالها صحيح تكون مستاعدة هزات كرسي فيديها و مشات لجهة الباب وقفات فالجنب .. بعد ثواني تسمع دقان فالباب دقات خفيفة بقات قاطعة الحس عاود تسمع دقات ولكن اقوى شوية من اللولين بقا الدقان لمدة دقائق تال واحد اللحظة و هو يتقطع الحس و هاد الصمت بالضبط ماكاترتاحش ليه حيت ديما كايكون موراه غير المصايب و ما هي الا لحظات حتى تسمع صوت القرطاس تضرب فالبواني ديال الباب و تدفع .. دخلو دوك جوج كايقلبو عليها بينما هي مخبعة من مور الباب حطات الكرسي بشوية و خرجات كاتجري من البيت شافوها و بقاو تابعينها بجرى صافي هنا تأكدات بلي ناويين يصفيوها لها
♚ وصل للقصر و مع دخلة تلقات ليه الأم ديالو مرة اخرى بإبتسامة لعل يحن قلبو لمن كتافى بنظرات باردة و بشبح إبتسامة و كمل طريقو كأن شيئ لم يكن كأن هاديك لي كانت واقفة ماشي مو .. توجه لمكتب جدو لقاه كايتسناه
سي أصلان : جلس باغي نهضر
أرسلان : همم كايبان لي موضوع مهم ا جدي
سي أصلان : عارف مكانتك عندي ياك؟ ماكانعتابركش غير حفيدي كانعتابرك ولدي حيت مربيك على يدي
أرسلان : نفس الشي .. معتابرك الواليد ديالي و مكانتك خاصة عندي
سي أصلان : مزيااان دابا تافقنا على هاد النقطة .. تقدر تقوليا علاش وليتي كاتخبي عليا اش كايوقع؟
أرسلان : بحالاش؟!
سي أصلان : الجاسوسة المسلمة لي محتاجزها عندك؟ و علاش نقذتيها من الموت؟ و غادي للمغرب بلا خباري ماموالفاش ليك تخبع عليا بحال هاد الحوايج
أرسلان : ماشي اول مرة نمشي ليه بلا خبارك راك عارف هادشي ا جدي
سي أصلان : اشمن علاقة عندك بيها حتى تنقذها و ماتكدبش عليا ا ولدي ...
أرسلان : ( بهدوء ) باغيها .. بقا جدو مصدوم فيه كايقولها ليه بكل برودة بحالا نسا الكره ديال جدو اتجاه المسلمين
سي أصلان : ولدي اش كاتقول
أرسلان : طلبتي من جواب صريح ا جدي و انا ماعزيزش عليا نبقا نخبي و ماشي من عادتي ننكر شي حاجة باغيها
سي أصلان : ( بعصبية ) واش نسيتي منين هي؟؟؟؟ واش نسيتي اصلها؟؟؟؟ واش عارف طبقتها ولا لا؟؟؟؟؟ غادي عندها حتى للمغرب بلا خباري و جاي كاتقوليا كاتبغيه؟؟؟
سي أصلان : ماشي مشكل غا نستغبي راسي و نسولك .. فاش باغيها؟؟؟؟
أرسلان : ( ببرود ) لحد الساعة ماعرفتش
سي أصلان : فاللول خوك و دابا نتا .. واش باغيين تقتلوني؟؟؟ عمرني توقعت غاتتصرف بحال هاد التصرف
أرسلان : ( قاد جلستو ) عارف مزيان شكون هي و عارف دينها و عارف أصلها و مستواها الاجتماعي مانسيتش هادشي و داكشي لي كاتفكر فيه و خايف منو .. رتاح من جهتو حيت ماغايوقعش
سي أصلان : كي بغيتيني نرتاح من جهتو و انا كانشوف هاد العاهرة خطات اول خطوات باش تدمر إمبراطورية روتشيلد لي فنيت فيها عمري كامل.؟؟؟؟
أرسلان : ماعندها مادير كاتبقا مرا بحالها بحال غيرها
سي أصلان : غادي تعطيها تيساع و مانبغيش نعرف باقي كاضور بيها .. بينما هو كايهضر معاه أرسلان وصلو ميساج فطيلي هزو طل عليه جاوب و رجعو للجيب
أرسلان : مابانش ليا أسوار هاد نهار
سي أصلان : راه مع مرتو
أرسلان : همم مزيان
سي أصلان : ماغاتمشيش تشوف مرتك؟
أرسلان : شفتها هاد الصباح
سي أصلان : حجزت لكم رحلة لأمريكا منها شهر عسل و منها ترتاح من الخدمة
أرسلان : و أسوار؟!
سي أصلان : تا هو غايمشي معاكم
أرسلان : واخا ( ناض من بلاصتو )
سي اصلان : صافي غادي ا ولدي؟
أرسلان : عندي واحد الغرض غانمشي نقضيه
سي أصلان : ماتعطلش فالعشية ماجاتش تخلي مرتك بوحدها
أرسلان : ( بإبتسامة خفيفة ) واخا ... خرج من تما و هو كايشوف الطرق لي بغا يستغبيه جدو بيها علاش من ايمتا هو كان كايتسوق لعيالات ولادو ولا عيالات حفادو؟ اكيد ماخفاش عليه فين بغا يوصل خرج من القصر و شد وجهة خرا
♔ مشات للكوزينة كاتجري حاصروها دوك جوج رجال تما و بدا واحد منهم كايقرب ليها بقات كاتقلب بعينيها على شي حاجة دافع بيها على راسها .. هزات جنوية فيديها و بدات كاضرب بيها فالخوا باش يبعدو
ريماس : شكون نتوما؟؟؟؟؟؟ بعد لهيه قلت لك بعد ولا والله تا نقتلك .. طلق من يدي طللللق .. طلعات معاه بركلة للمنطقة الحساسة حتى بدا كايتلوا طيرات ليه سلاح من يديه و مشات للقنت ديال الكوزينة مصوبة السلاح لجهتهم و كاتغوت بعصبية
ريماس : ماتقربوووش ماكانضحكش معاكم
***** : ( كايقرب ) طلقي سلاح ولا غاتندمي
ريماس : غاتزيد خطوة وحدة غانتييييري فييك
***** : رمي سلاح راك غاتندمي
ريماس : زيد قرب خطوة جرب تقرب .. هز سلاح و صوبو فجهتها
***** : فالأخير غاتموتي سواء طلقتيه سواء لا ... ضغط على زر الأمان و ما هي إلا ثواني حتى تسمع فالشقة صوت 2 قرطاسات تطلقو من 2 اسلحة فنفس الوقت .. وحدة من السلاح لي كان فيد ريماس تيرات ليه فيديه و الثانية كانت من سلاح مالك لي ضربو بقرطاسة للضهر شاف الثاني نايض و عاود ضربو حتى هو .. لاحت سلاح من يديها و حطات يديها من مور راسها
مالك : ريماس هادو ماشي من رجالنا
ريماس : و رجالمن هادو؟؟؟؟ رجالي انا؟؟؟؟ واش ماغانتهناش فحياتي؟؟؟؟ وليت كانشوف الموت كل دقيقة بزاااف هادشي
مالك : ميستر أرسلان هو لي هضر معايا باش نجي نطل عليك غايجي و غايتفاهم مع دوك لي برا ماتخافيش ماغايتعاودش هادشي
ريماس : شكون قالك انا خايفة على راسي؟؟؟؟ ...
ريماس : شكون قالك انا اصلا خايفة من الموت؟؟؟ كاتقتلو الميت و تمشيو تعزيوه ولكن اش غانتوقع من وحدين بحالكم .. خرج من تما بدون مايجاوبها بقات هي كاتشوف غير فدوك لي طايحين فالأرض دفلات عليهم و مشات لصالة مونجي .. بقات كاتشوف فدوك الماعن لي باقيين منشورين فالطبلة ما بانو ليها غير هما قدامها تبرد فيهم هاد الاعصاب لي فيها بدات كاتهزهم تا للفوق و تخبطهم مع الأرض لعل و عسى تبرد ديك العافية لي شاعلة فيها مابقا لا كاس لا طبسيل ماجلسات حتى شخشختت كلشي .. حطات يديها على راسها كاتنهج كاتشوف كي دير تتفك من هاد الوحلة تفكرات السلاح لي خلاتو فالكوزينة مشات للكوزينة هزاتو و بقات كاتشوف فين تخبعو باقا لابسة الكسوة ديال سبيطار منين هزوها بيها تال دابا و هي بيها .. رجعات للكرسي جلسات فيه و باقا كاتقلب فين تخبعو حيت يقدر تحتاجو لقات احسن بلاصة هي ديرو بين رجليها و تبقا فبلاصتها باش حتى ايلا وقعات شي حاجة تلقا باش دافع على راسها .. تحلات الباب بلا دقان بلا والو و من غيره أرسلان لي ماكايعرفش شي حاجة سميتها دقان .. بدا كايضور عينيه فصالة مونجي و كايشوف الماعن لي مهرسين تخطاهم و مشا لجهتها وقف قبالتها
أرسلان : نوضي
ريماس : فين غانوض؟؟؟؟ ماصدقاتش لك و ناوي تديني تقتلني بجهة مايلقاني فيها لا بشر لا حيوان ياك؟؟؟؟؟ فين خوتي؟؟؟؟ علاش مزال ماجاو؟؟؟؟؟
أرسلان : كايتسناوك لتحت زيدي قدامي
ريماس : ماغانوضش و ماتايقاش فيك و ماكاينش سبب لي يخليني نتيق فواحد كايضرب فالضهر و كايدوز فعروقو دم ليهود ... هزها من كتافها حتى وقفات كان على شوية يطيح سلاح كون ماجمعاتش رجليها .. و المشكلة بديك زربة لي جمعات بيها رجليها جات بحالا شي واحد جامع رجليه حيت مزير و باغي يمشي للطواليط بمعنى لاقات غير فخاضها و رجليها بقاو مفتوحين ( واحد الشكل كايخري بالضحك غاتكونو فهمتوني 😂 ) شافها وقفات بديك الطريقة و هز حاجب بحالا كايسولها .. حركات راسها بمعنى شنو؟ .. قلب وجهو لهيه شنو دابا غايقلبوها لهضرة بالإشارات ولا كيفاش ، عاود قلب وجهو لعندها
أرسلان : مالك!!
ريماس : نتا لي مالك
أرسلان : و مالك على هاد الوقفة؟ سيري قضي حاجتك و ماتعطليش ... طلق منها
ريماس : اينا حاجة من الحاجات؟؟؟ بلاتي بلاتي اش كاتقصد؟؟؟؟
أرسلان : غانبقا كانتسناك؟ تحركي دغيا ... رجعات جلسات فبلاصتها و عاود نوضها ولكن هاد المرة طاح سلاح وشداتو برجليها
ريماس : طلق مني مابغيت نمشي لحتى بلاصة
أرسلان : غانبقا نلعب معاك انا؟
ريماس : اش غايضمن لي بلي خوتي فعلا كايتسناوني لتحت؟؟؟ اش غايضمن لي بلي هادي ماشي خطة منك باش تقتلني .. بقات كاتلاهيه فالهضرة و كاتتحنا باش تهز سلاح من بين رجليها قبل مايعيق بيها
أرسلان : ماغاتتحركيش؟
ريماس : لا ماغانتحركش ... بغا يهزها و تفرشات فالأرض بحالا زعما راها شادة فالطبلة باش مايجرهاش ولكن الهدف كان هو باش تهز سلاح لي فالأرض ماحسات براسها حتى لقات راسها مهزوزة من الأرض وقفها و جرها من يديها بلا مابسمع اي جواب منها كاتشوف سلاح شاداه فيد يقدر يشوفو عندها شي واحد و كاتشوف هدا لي جارها من يديها ماحيلتها لهدا ماحيلتها لهداك ماحيلتها للكسوة ديال سبيطار لي خارجة بيها .. وقف قدام دوك 4 لي كانو واقفين حدا الباب لي المفروض يكونو اكثر ذكاء و مايخليو حد يدخل عندها بقاو واقفين و حانيين راسهم ماهضر معاهم ماتكلم .. جبد سلاحو تيرا فيهم ب4 فالمنطقة المفضلة عندو .. بقات كاتشوف فيه بصدمة و كاتشوف فهادو لي طاحو جثث هامدة بزاااااف على هادشي لي كايدير فيه واش ماكاينش القانون لي يردعو و يوقفو عند حدو؟؟؟ .. عاود جرها من يديها ماوقف حتى وصلو للأسانسور دخلو ماهضرات معاه ماهضر معاها .. طلق من يديها حيد الفيستا ديالو و لاحها لها على كتافها بغا يلبسها لها
ريماس : ماشكيتش عليك غير خليها عندك
ارسلان : الصمت .. بقات كاتتعكس معاه باش مايلبسهاش ليها ولكن و بالرغم من كل شيئ قوتها لا تضاهي قوتو .. خشا لها اليد اللولانية و بغا يخشي لها اليد التانية و المشكلة اليد التانية هي لي فيها السلاح ...
نسااات كاع بلي الأسانسور فيه المرايات و يقدر يشوفو فيديها ولكن فاللحظة الأخيرة قدرات تزرب و تخبعو بين رجليها بالحق من اللور .. جر لها يديها بنطير و خشاهم فاليد التانية ديال الفيستا .. بغا يبدا يسد لها صدايف و شدات ليه فيديه باش تبعدهم
ريماس : غير طلق مني كانعرف نسدهم .. هز عينيه فيها شاف فيها بنظرات باردة و عاود رجع كايسدهم غير مبالي لهضرتها بعدها شوية عليه باش يشوف كي جاتها .. جاتها كي الخنشة الكتاف هابطين حيت كتافو ماشي هما كتافها و واسعة عليها خشا لها شعرها من تحت الفيستا و بتاسم ابتسامة جانبية اما هي عقلها غير مع الفردي دارها مزية منين عطاها الفيستا ديالو دابا غا تلقا فين تخبعو و ماتبقاش غير حاضية معاه لايطيح ليها .. خبعاتو فجيب بالتخبيعة عاد هزات راسها فالمرايا تشوف راسها شافت ديك الفضيحة لي دار فيها و يلاه بغات تجبد شعرها من تحت الفيستا و هو ينطق
أرسلان : واياك ديريها شعرك نقرعو لك
ريماس : و نخرج انا بهاد الشوهة؟؟؟؟ لا داكشي لي كان باقي خاص نيت .. رجعات يديها باش تجبد شعرها غير مبالية لهضرتو حتى منعاتها يدو لي شدها بقسوة ماكرهاتش تجبد سلاح و تخويه لو فراسو دااابا نيت ولكن المشكل خوتها باقيين بين يديهم و هي ماشي حمقة باش تغامر بيهم بدات كاتتجبد باش تحيد ليه يديه شد لها اليد التانية و بقا واقف عادي كايشوف قدامو
ريماس : طلق مني واش تسطيتي؟؟؟؟ طلق من يدي ااااه يا ربي ايمتا يجي النهار لي نهني فيها البشرية منو .. تفتح الباب ديال الأسانسور و خرج منو و باقي شادها بنفس الشدة من جوج يدين غاديين و هي كاتتعكس فطريق بنادم كايشوف فيهم شوفة وحدة و ماكايعاودش يضور لجهتهم ماناقصهم صداع و حياتهم عزيزة عليهم عااارفين أرسلان مزيان و بالرغم من ان خبارو منقاطعة على الإعلام إلا و ان سمعتو سااابقاه
ريماس : أرسلان طلق مني باراكا من الشوهة اي يدي وا طلق مني ... وصلو لبرا فتح واحد من رجالو الباب ديال لوطو دخلها و سد الباب مشا للجهة الثانية .. عاودات حلاتو و خرجات كاتجري من لوطو .. ماتسوقات لا للحجر صغير لي كايدخل فرجليها لا الحالة لي خارجة بيها المهم هو تهرب و تشوف لي يعاونها باش تنقذ خوتها .. هز راسو لقاها هاربة و من نيتها كاتجري باش تبعد ضارت من واحد دورة شافها واحد من رجالو و بغا يتبعها باش يمشي يجيبها ولكن منعو أرسلان لي خبط الباب ديال لوطو و تحرك من تما
أبراهام : شفتي ها اش قلت لك غانرجعو عاوتاني للمش مع الفار هي تهرب و حنا نتبعوها موووصية كحلة معاها
مالك : فين غاتهرب دابا؟
أبراهام : اش عرفني انا؟؟ تقدر تكون بغات تشوف لي يعاونها
مالك : المشكلة هي لا مشات حتى طاحت فشي واحد من رجال سي أصلان ولا مورغان .. راهم كلهم كايقلبو عليها و حاليا راهم هنا
أبراهام : قدرتو تعرفو شكون لي حاول يقتلها بعدا؟
مالك : كانظن سي أصلان حيت مورغان ماعندوش زعامة الكافية باش يحاول يقتلها و هي تحت حماية ميستر أرسلان
أبراهام : مشكيلة مع هاد خيتي دخلات بحال العافية .. علاقة ميستر أرسلان و ميستر أسوار تخربقات كتر و كتر و ولات بيناتهم عداوة و زيد عليها علاقة عائلة مورغان مع ميستر أرسلان حتى هي ولات شوية و صافي دابا بان ليا مابقا لها غير علاقة ميستر أرسلان مع سي أصلان
مالك : لا هاد القضية مستحيلة مايمكنش يفضلها على سي أصلان
أبراهام : مزال ماعرفنا اش غايوقع ولكن ايلا بقات كون اكيد غادي تخرب للأمور كتر و كتر
♔ بقات غادا كاتجري و ماعاوداتش ضارت موراها حتى لواحد الشوية حسات بشي يد جراتها من دراعها ضارت لقاتو هو لي واقف بشحمو و لحمو تنطرات من يديه و بعدات شوية
أرسلان : ( بهدوء ) اجي
ريماس : لا ماغانجيش ( بالغوات ) ماغاااانجيش اش بغيتو عندي؟؟؟؟؟؟؟ واش غاتبقا تابعني كي الكابوس فحياتي؟؟؟؟؟ واش ماغانتهناش منك؟؟؟؟؟؟ ( بقات كاضور راسها بمعنى لا ) لا هادشي هنا غاااا يسالي مابقييتش قادرا نصبر اليوووم غاندير الحد لهادشي .. جبدات الفردي و صوباتو فإتجاهو ...
صوباتو فإتجاهو غير مدركة لخطورة داكشي لي دارت دابا ... ماعارفاش بلي جميع الحدود تجاوزاتهم ... الشخص كايغلط غلط بسيط و بدون قصد معه و كايكون جزائو هو الموت ... كايهز فيه غير العين و كايكون جزائو الموت .. هي ماشي ولات كاتغلط اغلاط بساط ولا كاتكتافي غير بتخنزيرات لا لا لا .. هي ولات كاتوصلها للسبان و محاولة القتل و الغوات و زيد و زيد ولكن غير منين مزال حية واخا عارفها كانت جاسوسة هادي بنفسها معجزة حيت الجواسيس لي قبل منها كلهم ماتو على يديه بطرق يقشعر منها البدن ولكن يا ترى صبرو شحال غايدوم؟ .. صوبات السلاح لجهتو
ريماس : دابا غاتعيط لكلابك يجيبو لي خوتي ولا غانتبعك لرجالك
أرسلان : فنظرك ايلا طلقتك غا تبقاي حية!!
ريماس : ماكايهمنيش رجع لي خوتي سربييي عيط لهم .. خشا يديه فجيبو و نطق بكل هدوء
أرسلان : ( بهدوء ) من مور هاد الشارع كايتسناوك 4 ديال رجال .. فالشارع لي على جنبك ليسر كايتسناوك 2 رجال و حاليا مراقبينك كايتسناو الفرصة لي تكوني فيها بوحدك .. فالعمارة التانية لي على جنبك ليمن واقف قناص فالطبقة 18 كايتسناني غير نمشي ( جبد طيلي و حطو فودنيه ) و نقولو وقف معاك الحظ حتى هاد المرة و فلتي من هادو .. غادي تلقاي 2 طوموبيلات كايتسناوك فالدخلة ديال المدينة و 2 فالخرجة ديال المدينة .. ( حبس هضرتو و هضر فطيلي ) جيبهم للشارع ***** ... بدات كاتحقق من البلايص لي قال لها و فعلا لقات واحد الليزر مضروب فيها ضارت للجهة الثانية و فعلا لقات 2 رجال مراقبينها يعني محاصرة من جميع الجوانب
ريماس : رجالك هادو و نتا لي غاتهضر معاهم باش يخليوني نمشي و داااابا ولا كون اكيد ماغانترددش باش نقتلك
أرسلان : ايلا هضرت معاهم و مابقا حتى واحد فيهم قرب لجهتك شحال غاتبقاي عايشة نتي و خوتك؟! شهر!! ... شهراين؟ ... عام؟
ريماس : قادرا ندافع على راسي و خوتي .. ماغانخليكمش تأذيوهم فاااادي و ريناد نقتتتتل على ودهم و نشرب دم بناااادم على ودهم
أرسلان : ( ببرود ) قادرا دافعي عليهم من الفايروس لي كاين فالدم ديالك فالوقت الحالي نتي و خوتك؟!
♚ سي أصلان : كيفاش باقا حية الأغبياء؟؟؟؟؟
***** : سي أصلان راه جا مالك فاللحظة الأخيرة و نقذها
سي أصلان : علاش مزال ماقتلتوها؟؟؟؟؟ علاش مزال حية؟؟ ياك رجالنا محاصرين كاع الشوارع لي تما؟
***** : ميستر أرسلان معاها ا سي أصلان داكشي لاش ماقدرناش نقتلوها .. قطع عليه و بدا كايضرب يديه مع طبلة
سي أصلان : واش باغي يحممممقني؟؟؟؟ بغيت غييير نعرف اش هادشي تسلط عليا ولكن غاااااانقتلها بيدي
أسوار : جدي شكون غاتقتل؟؟
سي أصلان : جيتي مزال ماوجدتي راسك؟ طيارة عندكم الليلة
سي أصلان : صافي داكشي لي بقا خاص غير تحاسبوني ... مشا من تما و خلا حفيدو ما مرتاحش ولكن لي متأكد منو أسوار هو الموضوع كايتعلق بيه حتى هو مادام مابغاش يقوليه .. هز طيلي ديالو و دوز نمرة ديال مالك هو لي كايكونو عندو جميع الخبارات ...
مالك : وي ميستر أسوار
أسوار : حداك أرسلان؟
مالك : حاليا ميستر أرسلان ماشي حدايا واش نوصل ليه شي هضرة؟؟
أسوار : اش واقع بالضبط؟؟؟
مالك : ماواقع والو ا ميستر أسوار
أسوار : مالك ماتكدبش عليا
مالك : فعلا ما واقع والو ا ميستر أسوار كون كانت شي حاجة كون قلتها لك
أسوار : فين أرسلان دابا؟
مالك : عندو إجتماع
أسوار : فين؟ غانجي لعندكم
مالك : ماتقدرش ا ميستر أسوار حيت الإجتماع سري
أسوار : متأكد ما مخبع عليا والو؟؟؟
مالك : وي ميستر أسوار ... قطع عليه أسوار و هو ماتايقش بهضرة مالك
أبراهام : شنو واقع؟؟؟؟
مالك : ميستر أسوار شاك بلي واقعة شي حاجة .. تبعني خاص نديو خوت ريماس لعند ميستر أرسلان
أبراهام : علاش اش واقع؟؟؟
مالك : بحالي بحالك مابقيت فاهم والو
أبراهام : 100% واقعة شي حاجة
مالك : هادشي لي بان لي
♔ ريماس : أشمن فيروس؟؟؟ .. بقا غادي و كايقرب لها خطوة بخطوة
ريماس : ماتزيييدش تقرب و قوليا اشمن فيروس كاتهضر عليه؟؟؟؟
أرسلان : همم كنت متوقع غاتخبعيه عندك حتى نكونو بوحدنا ( غمزها )
ريماس : ( بعصبية ) باااااراكا وووووقف
أرسلان : كاتعرفي تخبعي الحوايج ولكن كان ناقصك حاجة وحدة
ريماس : ماتزيدش تقرب غانتييييري فيك ... جهزات الفردي باش تيري فيه
أرسلان : تردي البال للمرايا وقفي ماتتحركيش من بلاصتك .. وقفات فبلاصتها حدا واحد اللوطو
ريماس : فين خوتي .. علاش رجالك تعطلوو
أرسلان : ( عاود الجملة ) ردي البال للمرايا
ريماس : اينا مرايا و اينا تخربييق فين خوووتي فين فادي و ريييناد .. بالصدفة مشات عينيها لجهة المرايا ديال اللوطو بان ليها واحد اخر واقف حدا واحد الباب ديال عمارة و مصوب السلاح لجهتها و هاد الشخص كان كايستعد باش يتيري فيها .. شافت فأرسلان و عاودات شافت فالمرايا ولكن السلاح باقي مصوب لجهة أرسلان
أبراهام : ريييييييييماس نزلي سلاااااحك
مالك : أخر إنذاااااااار نزلي سلاحك ... ضارت لجهتهم لقاتهم حتى هما هازين السلاح لجهتها .. شافت فجهة دوك جوج لي كانو فالشارع لي على ليسر و كانو حتى هما موجهين سلاحهم ليها على استعداد باش يتيريو فيها عاودات شافت فالقناص لقاتو مستاعد حتى هو يتيري فيها .. محاصرة من حميع الجوانب و الأسلحة مصوبة لجهتها من جميع الجوانب كاتشوف راسها ايلا تيرات فيه غاتموت و ايلا خلاتو حي غاتموت
أبراهام : 1
أرسلان : قتليني
أبراهام : 2 .. كاتشوف خوتها مانعرفت فين خشاوهم يقدر يكونو حتى هما فخطر و يقدر يكونو مخليينهم فأمان ولمن احسن حاجة هي أنهم ماجابوهمش باش مايشوفوش الموقف لي تحطات فيه و بالرغم من هادشي كامل باقا مصوبة سلاحها لجهة أرسلان لي كايشوف فيها بكل برود .. لا محالة اليوم غاتموت غاتموت داكشي لاش قررات قرار اخير ايلا كانت غاتموت اللهم تقتل راسها بيديها و ماتعطيهمش الشرف انهم يقتلوها .. حيدات السلاح من جهتو و صوباتو لجهة راسها رسمات إبتسامة جانبية عكس أرسلان لي تغيرو ملامحو
ريماس : ميتة ميتة اللهم نقتل راسي ههه
أرسلان : نزلي السلاح
ريماس : تزيد تقرب خطوة وحدة نقتل راسي و غاندييرها كون اكيد .. عطا الاشارة لأبراهام و مالك ينزلو سلاحهم و زاد قرب لعندها
أرسلان : عطيني داك سلاح ماتخلينيش ندير شي حاجة تندمي عليها
ريماس : ماعندكش الحق تزيد تهدد فيا اصلا انا ميتة ميتة ... قلت لك ماتقربش
أرسلان : ريماس حيدي داك سلاح راه لا جيت و حيدتو لك ماغانعاودش لك اش غاندير فيك ...
ريماس : اش غادير فيا؟؟؟ غاتقتلني؟؟ رتاااح لي مع راسك انا غانختاصر لك طريق و نديرها بيدي اه و بغيت نقولك اخر كلمة عندي شتي نتا.. ... قبل ماتكملها جرها بخفة من اليد لي شادة بيها السلاح تضربات قرطاسة فالخوا بغا يحيدو لها ولكن شدات فيه شدة وحدة بجوج يدين
ريماس : طلق ياك باغييين غير تقتلوني انا غانقتل راسي براسي طلق مني اليهوودي ماتمسنيش .. تضربات قرطاسة خرا فالخوا مالك و أبراهام بغاو يتدخلو ولكن أرسلان منع عليهم قبيلا باش مايتدخلوش .. خايفين غير تجي شي قرطاسة فأرسلان اما بالنسبة لدوك لي مراقبينها باش يقتلوها ماقدروش يصوبو بطريقة صحيحة بسبب ريماس لي مغطيها أرسلان و ما هي إلا ثواني حتى تسمعات صوت قرطاسة مع تطلقات حيد لها أرسلان السلاح كلشي مترقب شكون تضرب و فيمن جات القرطاسة .. لاح السلاح بعيد و خنزر فيها الأعصاب لي كانو باردين لمدة 30 سنة خرجاااتهم فيه ولا كايتعصب بلهلا يكزيه .. الدم البارد لي كان ماكايسخنش واخا يوقع لي يوقع ولات كاتسخنو ليه بفعايلها هو ماملاحظش هاد التغيير الكبيير ولكن أبراهام و مالك ملاحظين هادشي و بزاااف كاع ولكن السؤال المطروح دمو بارد و لي كايغلط كايتيري فيه بلا هضرة بلا جوج ... دابا منين بدا كايتعصب واش غاتتحسن الأوضاع و ماغايبقا يقتل بزاف ولا غادي تكون النتيجة أسوء من السوء؟ .. بقات كاتشوف فكتفو لي تضرب بالقرطاسة هزات راسها فيه لقاتو كايشوف فيها بتخزيرات ماهبطاتش عينيها بل زادت كاتشوف فعينيه بتحدي .. شافوه أبراهام و مالك جاو كايجريو لعندو بخوف
مالك : ميستر أرسلاااان كتفك مضرووب
أبراهام : اليوووم غانقتلك
أرسلان : ( كايهضر و عينيه فعينيها ) أبراهام جمع سلاحك
أبراهام : ولكن ا ميستر أرسلان راه
أرسلان : أبراهام
ابراهام : حاضر ميستر ارسلان ... بدا كايشوف فريماس بحقد ماقادرش يشد راسو عليها كيفاش تجرأت باش تيري فيه؟؟؟؟ واش بالرغم من هادشي كامل ماعارفاش شكون هو أرسلان؟؟؟ واش ماعارفاش بلي رجال جدو شافو كاع لي وقع بالتفاصيل و دابا غاتكون الخبار وصلات للقصر .. واش مافخبارهاش بلي دابا عاد غاتنوض عاصفة كبييرة غايتحرق فيها الخضر و اليابس .. جرها من يديها و مشا و كاع مامسوق لكتفو لي مضروب اما عند ريماس مامهتماش للعواقب يقتلها ايلا بغا و عادي مادام ضرباتو قدام رجالو مادام بنت قدرات دير لي ماقدر حتى واحد يدير و للمرة الثااانية .. وصلو اللوطو دخلها و زدح الباب .. مشا للجهة الثانية ركب و كسيرا خلا غير العجاج موراه
أبراهام : الخبار وصلات للقصر
مالك : باش عرفتيها؟؟؟
أبراهام : الأشخاص لي مكلفينهم باش يراقبو القصر وصلو لي الخبار
مالك : عاصفة كبيرة فالطريق
أبراهام : إعصاار ا مالك ماشي عاصفة .. الخبار وصلات لسي أصلان و سي إيتان القصر تقلب بغواتهم و الليلة ناويين يقتلوها
مالك : هاد الغلط لي دارت هاد المرة غايخرج عليها
أبراهام : هاد الغلط لي دارت غايمشيو فيه أرواح ا مالك .. سي أصلان رجع لجبروتو و حاليا كايجمع فكاع رجالو مستاعد يوقف فوجه حفيدو باش يقتلها
مالك : الأرواح السبع ديالها اليوم اللخر ديالهم
أبراهام : هادشي لي بان ليا و هاد المرة مؤكدة حيت مستحيل ميستر أرسلان يوقف فوجه سي أصلان
مالك : الطامة الكبرى هي حتى سي إيتان لي مبعد من هاد الصداعات ها هو ناض
أبراهام : حاجة طبيعية حيت مايمكنش يسمح باش ولدو يتأذى ...
ملاحظة خفيفة ظريفة : انا ماقلتش نهائيا بلي هو لي قتل واليديها ولكن قلت بلي واليديها ماتو بسبب الإسرائيليين باش مايمشيش بالكم فأنه هو لي قتل واليديها
أبراهام : ( بغضب ) ابسط عقاب غانديرو لها باش نشفي غليلي هو نمشي نقتل دوك البراهش ديال خوتها ... بغا يمشي و شداتو يد مالك
مالك : الحساب ماشي مع خوتها الحساب معاها هي لي تجاوزات حدودها فإيلا كان شي شخص خاصنا نقتلوه غايكون هو
أبراهام : خوتها نقطة ضعفها ايلا قتلناهم و سيفطنا لها راسهم عاد قتلناها غايكون هدا هو العقاب الأنسب ليها غاتموت تموت اللهم تموت و قلبها محروق حتى فالقبر ماترتاحش
مالك : أبراهام صافي هضرنا خوتها خليهم بعاد على المشاكل لي سبباتها ختهم غايبقاو تحت حمايتنا
أبراهام : شفت قلبك بحالا بدا كايحن
مالك : ماكايحنش ولكن ماغانقتلش قاصرين مادارو لا بيديهم لا برجليهم
أبراهام : ولكن ختهم دااارت
مالك : ها نتا قلتيها ريماس لي دارت ماشي هما
ابراهام : غانقتلها و ماتمنعنيش
مالك : غاتتحدا ميستر أرسلان؟؟؟
أبراهام : و غادي نخليو هاد الضربة تمشي و هاد تجاوزات هكاك؟؟؟؟؟
مالك : شكون قالك غاتمشي غير هكاك؟؟؟ احتمال كبير يقتلها ميستر ارسلان بيديه
مالك : دير لي بغيتي ولكن حط فبالك ميستر أرسلان مايمكنش يتحدا جدو ولكن ايلا عرفك وليتي فصف جدو فحرب بينو و بين سي أصلان غاتكون نتا اول واحد غايقتلك حيت ميستر أرسلام ماكايحملش الغدر
أبراهام : و شكون قالك انا غانغدرو؟؟؟؟ نفديه بروحي و مانغدروش
مالك : شنو المعنى ديال تبغي تقتلها من مور ضهرو؟
أبراهام : صافي صافي باراكا
♜ فالقصر ♜
الدنيا مقلوبة لداخل و سي أصلان و سي إيتان غير كايغوتو .. تيليفونات خدامين و رجال كايتجمعو .. العيالات غابر لهم الأثر حيت ممنوع عليهم يبانو فالقصر فاش يكونو رجال العائلة مجموعين على شي حاجة بحال هادي سواء تكون كاتهم ولادهم ولا لا .. لي خرجات كاتعاقب من طرف راجلها حيت كاتتسما زوجة غير مطيعة و كادخل فسوق الرجال و تجمع فمجامع الرجال
سي إيتان : هادشي كاااااامل واقع و انا مافخباري والو؟؟؟؟؟ ايمتا كنتو ناويية تقولوها لي؟؟؟؟؟ حتى يموت ولدي؟؟؟؟؟ واقيلا راك نسيتي بلي هاداك ولدي اناااا ماشي ولدك
سي أصلان : إيتااااان حتارم راسك راك كاتهضر مع بااااك
سي إيتان : بااا؟؟؟؟ واش نتا واخد لي ولدي و مربيه بطريقتك و حتى واحد مامنعك مابقاش كايعرف لا باه لا مو و كاتقوليا با؟؟؟
سي أصلان : إيتااااااااان
سي إيتان : ايلا وقعات شي حاجة لأرسلان ماغااانسمحش لكم غانقلب القصر سفاه على علاه
اسوار : بابا تهدن
سي إيتان : كيفاش بغيتيني نتهدن؟؟؟؟ خوك تضرب بالقرطاس و ماعندي عليه حتى خبار؟؟؟؟ علاش هادو مزال ماجاو لدابا ... ما هي الا لحظات دخل 40 راجل صحاح نيت تستفو قدام سي أصلان
سي أصلان : هاداك ولدي و عارفو سبع قرطاسة ماغاديش تأثر عليه ولكن ديك العاااهرة لي تطاولات على حفييدي و خليفتي اليوم اللخر ليها فهاد الدنيا لا هي لا عائلتها فرد بفرد غانمسح لها و لعائلتها الأثر وصلات بيها الجرأة تبغي تقتل حفيييييدي
أسوار : ماكانظنش أرسلان غايخليكم تقربو لريماس
سي أصلان : لا مزياااااااااان حافض حتى سميتها
أسوار : حيت كانت جندية عندنا و صافي
سي أصلان : قد قرانك انا باش تكدب عليا فوجهي حسابي معاك من بعد ماشي دابا ...
سي أصلان : داكشي لي باقي فأخرة يامي يوليو حفادي بجوج يدابزو على مسلمة لا كون نضتو تقاتلتو بالسلاح كاع .. راكم درتوها بعدااا ماشي عاد نتسناكم ديروها
أسوار : الصمت
سي إيتان : كيفاش؟؟؟؟ اش دارو؟؟؟؟ اش وقع؟؟؟؟؟ شيييييي واحد يفهمني اش واقع واش انا هنا كرسي متحرك
سي أصلان : ماشي وقت هاد الهضرة دابا
سي إيتان : فين الباقي ديال الرجال؟ علاش ماجاوش؟؟؟
سي أصلان : دابا يوصلو ... ( شاف فالرجال لي واقفين قدامو ) سمعوني مزياان و حلو ودنيكم غادي يتكلفو 2 منكم يجيبو معلومات على عائلتها فرد بفرد و صحابها و صحاب عائلتهم واحد بواحد .. فين كايسكنو و بلايصهم و كلشي كايخصهم .. و الباقي بغيتكم تقتلوهم تصفيييوها لهم ماتخليييوش لعائلتها الأثر مفهوووووم
***** : مفهوووم ا سي أصلان
أصلان : يا وييييلكم و سواد لييلكم و نلقا شي واحد فيهم باقي حي .. تحركو من قداااامي و من دابا تبداو .. عندكم سييييمانة بالضبط مانبغييش نلقا حس عائلتها ولا اي واحد كايقربها من قريب ولا بعيد على وجه الأرض قتلوووو من صغيرهم لكبييييرهم يكون رضييييع ماكايهضر ماكايتحرك ماتحنوووش فيه
***** : حاااضر سي أصلان ... خرجو من تما و دازو دقائق و عاودو دخلو 30 راجل بنفس الصحة ديال دوك لي خرجو
سي أصلان : كون زدتو تعطلتو علاش جايين دابا؟؟؟؟
***** : كانعتاذرو ا سي أصلان
سي أصلان : حسابكم من بعد ماشي دااابا ... نتا و نتا و نتا غاتمشيو تجيبو لي هادو لي فهاد الصورة ( وراهم طوف ديال فادي و ريناد ) كانو من تحت الأرض يجيو كانو من فوق الأرض يجيو مفهووووم بغيتهم حييين
***** : مفهوم سي أصلان
سي أصلان : و الباقي غاتمشيو تجيبو لي ديك العاهرة و يااا ويلكم تجيو بلا بيها غانشعل فيكم العافية و نتوما حيين و لي جا فطريقكم قتلوه و ماترحموهش
سي إيتان : ولدي أرسلان مانبغييش توقع ليه شي حاجة
سي أصلان : ردو البال مع حفيدي ايلا وقعات لو شي حاجة موتكم غايكون على يدي تحركووو من قدامي
***** : حاضر سي أصلان ... خرجو من تما عاد حس سي إيتان براسو تهدن شوية اما سي أصلان ماغايتهنا حتى يقتلها بيديه .. أسوار غير كايشوف و ماعاجبو حال ... نساحب من تما و جبد طيلي ديالو كايحاول يتاصل بأرسلان حيت هو الوحيد لي يقدر يوقف هاد الكااارثة لي غاتوقع و غايمشيو ضحيتها عشرات الأرواح بريئة مادارو والو ولكن للأسف أرسلان ماكانش كايجاوب
♚ طريق كاملة ماهضرش معاها و لكن طيلي ديالو ماسكتش من الوقيتة لي ركبو فيها .. جرحو كاينزف ... ندمات بزاااف ولكن كاشي ندمات حيت تيرات فيه بل ندمات حيت ماجابتهاش ليه فالقلب و تهنات منو و مع ذلك جالسة و كاتتشفا فيه .. وقف لوطو فواحد الخلا حس البشري مافيهش .. خرج من لوطو و مشا لجهة ريماس حل الباب لي من جهتها جبدها من دراعها و سد الباب
ريماس : شفتك باقي عندك الجهد ا سي أرسلان ... خبطها من لوطو حتى حسات بسنسورها تزعزع من بلاصتو ( تعبير مجازي ) ...
زدحها مع اللوطو حتى حسات بسنسورها تزعزع من بلاصتو ... حط يديه بجوج على اللوطو بحال الحصار .. جات تهضر و هو يقاطعها بحدة
ريماس : حياتي هادي و انا لي من حقي نقرر واش نبقا حية ولا نموت
أرسلان : دين زين هدا متبعة منين كايخليك نتي تتحكمي فروحك طيريها ولا تخليها
ريماس : نتا بالضبط ماعندكش الحق تهضر على الأديان مادام حتى ديانتك ماشادهاش مضبوطة مادام داير فيها عزرائيل و كاتقتل شكون بغيتي و تخلي شكون بغيتي و هادي اخر مرة تجبد فيها ديني على لسانك ... جبد الفردي من مور ضهرو
أرسلان : حلي فمك
ريماس : لا
أرسلان : باغا تموتي تموتي انا نسهل ليك الطريق ... شدها من الفك ديالها و حل لها فمها خشا لها راس الفردي فيه .. السلاح وسط فمها و باقا كاتحاول .. باقي بينها و بين الموت غير ضغطة زناد و كلامها لي كيف السم ماكايتقاضاش
أرسلان : ياك بغيتي تموتي؟؟؟ ... حيد السلاح من فمها و شدها من مؤخرة راسها قربها لعندو حتى تقابلو عينيهم
أرسلان : نتي ماغايصلاحش معاك الموت بغيتي غير تموتي ياك؟! .. الموت هي لي ماغانخليكش توصلي ليها .. من اليووووم حياتك بين يدي انا ، انا لي غانقرر واش نقتلك ولا نخليك حية
ريماس : ( بإبتسامة سخرية ) فاش يجي عزرائيل ملك الموت و قوليه ماتديهاش حتى نقرر انا ( بقات كاتشوف فالبؤبؤ ديال عينيه ) خاصك تعرف فهاد الدنيا ماكاينش غير نتا و عائلتك لي كاتقررو شكون تقتلو و شكون تخليوه حي .. شكون عرف غدا تصبح ميت بدون مايقتلك حتى واحد فقط حيت وصل أجلك؟!
أرسلان : لسانك ا ريماس هو لي غايكون من مور موت اقرب الناس ليك
ريماس : اللسان مافيه عضم و ماكايوقع غير لي كتب لينا الله
أرسلان : يامك لي جاية غاتكون يام كحلة و مافيهاش الضو على الفعلة لي درتي
ريماس : حيت ضربتك؟ ندمت بزاف و ماشي ندمت حيت ضربتك ولكن ندمت حيت ماصفييتهاش ليك
أرسلان : هاديك حاجة خرا و نتيجتها ماغاتخرجش فيك نتي ولكن تحديك ليا و لهضرتي باش تحرميني من روحك ناخدها بيدي غاتندمي عليها
ريماس : روحي و مدام كاتخصني عندي الحق الكاامل فيها واش نخليها ولا نديها
أرسلان : كانت كاتخصك ولكن من اليوم ولات حاجة كاتخصني الصلاحية ديالك عليها سالات
ريماس : بأشمن حق؟
أرسلان : بجميع الحقوق
ريماس : ايلا كنتي غي غاتولي تحكم لي فيها غانقلعها من جدر
أرسلان : ماتقدريش
ريماس : تجربة اليوم كافية و وافية باش تبين لك بلي روحي ماكاتهمنيش
أرسلان : من اليوم غاتولي تهمك
ريماس : ماتحاولش تأمرني حيت انا ماشي عبدة ديالك
أرسلان : ( ببرود ) ماشي عبدة ديالي ( قرب لودنيها و همس ) ولكن ديالي بمعنى اخر كاتخصيني .. تبورشات بسبب داك القرب و حس بيها
ريماس : هههه كيفاش؟
أرسلان : نوضح لك هضرتي بطريقة خرا؟ ...
مازادتش هضرات .. عينيها كانو كافيين يوصلو ليه اش بغات تقول عكس عينيه لي ماقدراتش تفسر نظراتهم لي جديدة عليها .. ضورات وجهها لجهة الثانية و نطقات
ريماس : بغيت نمشي عند خوتي
أرسلان : شوفي فيا
ريماس : الصمت
أرسلان : نعتابر هدا ضعف منك؟
ريماس : الصمت
أرسلان : علاش سكتتي؟!
ريماس : الهضرة لي قلتها لك كانت كافية .. فاش كنتي كاتهضر فالمنطق كنت كانجاوبك و فاش بديتي تهضر فحاجة.. ... لاحظ من زاجة ديال لوطو طيلي لي من صباح و هو كايصوني .. بعد عليها
أرسلان : طلعي .. مشات طلعات و تفكيرها فخوتها دابا فين غايكونو .. حط طيلي فودنيه مع حطو بدا أسوار كايعاود ليه على العاصفة القادمة من طرف جدو و الأب ديالو و شنو ناويين يديرو
أسوار : عتقها ا أرسلااان ماتخليهمش يوصلو لها
أرسلان : كمل
أسوار : ( بإنفعال ) أرسلان كانقولك عائلتها كلها فخطر دير شي حاجة و نقذهاااا
أرسلان : ( ببرود ) و علاش كاتعاود لي هادشي!!
أسوار : ايلااااا ماكنتيش غاتحميها عطيها لي انا نحمييييها ايلا ماكانتش كاتهمك انا كاتهمممني عارفها مزيااان بلي راها معاك و جدي و كاع لي فالدار عارفين بلي راها معاك
أرسلان : ( ببرود ) ماغانواعدك بوالو .. قطع عليه و خلاه غايحماق بالتفكير ماعرفش اش يدير واش يدخل حتى هو؟؟؟ ولكن رجال لي غايسيفطهم ينقذوها كايسمعو لهضرة سي أصلان كتر بقا حاير كايشوف اخر أمل ليه لي هو أرسلان حتى هو باين فيه مامسوقش .. هز طيلي ديالو دوز رقم أبراهام
أبراهام : ميستر أرسلان موصيبة وقعاات
أرسلان : هادشي عارفو .. خوتها معاكم؟
أبراهام : ميستر أرسلان واش نقتلهم؟؟؟
أرسلان : قتلهم و تبع ليهم راسك
أبراهام : كانعتاذر
أرسلان : ************************ ... بقا أبراهام مستغرب او بالأحرى مصدوم حيت عمرها وقعات و عمرو توقعها توقع كان باغي يسولو ولكن ماشي من حقو يتدخل فهادشي
أبراهام : حاضر ميستر أرسلان كاين شي أوامر خرا
أرسلان : **************
أبراهام : حاضر ميستر أرسلان ... قطع عليه و طلع اللوطو و عاود كسيرا نحو المجهول
ريماس : خوتي واش بيخير؟؟؟
أرسلان : الصمت
♜ فالقصر ♜
جالس جدو فالمكتب ديالو معصب كايتسنا غير الخبار ديال انهم لقاوها .. قدامو كاين سي إيتان كايضور فالمكتب ديالو و طيلي فيدو اما اسوار كان جالس و خوفو غير على ريماس
سي إيتان : مزال ماعيط لي واش ماوصلاتكم حتى خبار عليه؟؟؟؟
سي أصلان : أرسلان انا مربيه على يدي و عارف اش مربي جلس و ماتبقاش كادور قدامي و خايف ... هداك راه سبع ماشي بنت من بنات العائلة باش دير هاد الحالة و تخاف عليه
سي إيتان : ( بإنفعال ) غانقتلها بيدييي
سي أصلان : ماشي نتا لي غاتقتلها
سي إيتان : حتى فهادي باغي ديرها؟؟؟؟؟ هداك راه ولدي من لحمي و دمي
سي أصلان : إيتان تجاوزتي حدودك و مابقيتيش كاتحتارم
أسوار : بلاش ماتشوش حيت راه بيخير
سي أصلان : هضرتي معاه؟؟؟؟ ايمتا؟؟؟؟
أسوار : وي هضرت معاه هادي 8 ساعات
سي إيتان : و عاد قلتيها؟؟؟
سي أصلان : شنو قال لك؟؟ .. قاطعو طيلي لي صونا كان واحد من رجالو ...
العميل الصهيوني والجاسوسة المغربية الجزء 12
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء