اما هي فطلعات لبيتها طايرة و دخلات و سدات عليها لباب و تكات عليها كترجف... شدات في قلبها كتحسو هيخرج من بلاصتو.... و طلعات بيدها كتحسس شفايفها و بتاسمات بلا هواها
ليلى: "ضربات راسها فاش وعات" نريييي يا لهبيلة غا باسك تحليتي ليه و حتى نتي تجاوبتي معاه و مشيييتي معاه في الخط.... اححح لكن ولد لهم كيعرف يبوس كيلعب على الوتر الحساس.... بففلفف نتي اش كتقولي....
سكاتت كتنهح شويا و هي تفكر لفون و هي تخرج عنيها بدات كتقلب راسها و هي مخلوعة حتى تفكرات دارتو في سليب تلفها على القبلة بديك البوسة... شدات ديك تيليفون... يالله بغات تصوني بيه.... و هو يطفا على لاشارج...
ليلى: "كانت غاديا تزدحو مع الارض" بفففف على زهر داب انا منين نجيب هاد زمر ديال شارشجور... بففففف...
جلسات فوق ناموسية كتفكر... حتى بتاسمات موسعة عنيها: احححح كاين كاين خاص غا كيفاش نجبدهم كااااينين....
نخليوها و ندوزو عند تيمور لي شاف ليلى خارجا فديك الحالة.... مشا قاصد سيف لي بلاصا لوطو و جارج من الكراج...
تيمور: "مصغر عنيه فيه" اجي تا فين ديتي لبنت شتها خارجا من عندك. مزنكة و كتجري اش درتي... "و هو يهبط عنيه لحجرو" الله يا لعالي واااا بوعبيد شرقي هي دخلتي معاها لسخون تنويضة راه منوض...
سيف: "زاد لعندو" وبقا اديك لـ*ـواد. كتشوف ليا فحجري حنى شي نهار نـ*ـويك بيه من ودنيك و دخل سوق *ـرك....
تيمور: و جمع كرك اساط الا مسولتشي فيك فيمن غادي نسول....
سيف: صافي سولتي و سير تـ*ـوا يسول فيك الخير....
تيمور: اجي قول ليا اش ناوي دير بعدا راني كنعرفك فاش كدخل ل مسكي كيبقا يبان ليك غا لفراش...
سيفء: تت تت لا لا هادي ماشي شاي ديال لفراش و ليلة و خلص و نوض بحالك... هادي انشاء لله غادي تكون لدوام و الحلال...
اما ف فاس فهيثم و غسان عاد دخلو ميتين بالعياء نهار كامل و هما يطوطحو... غير دخلو لقاو سجود مزالا مسنياهم... غير شافتهم ناضت عندهم كتجري...
سجود: "بخوف" أويلي فين كنتو حتى لهاد الوقت بسيف باش صيفط خالتي تنعس خافت عليكم بزاااف...
هيثم هي كدوي و هو علاين ما يطير هليها كيحماق عليها و على خوفها و كل تفاصيلها...
غسان: "مصغر فيها عنيه" زعما حتى انا خفتي عليا و لا غا راجلك...
سجود: اويلي الا كان هو راجلي ف نت خويا اذن غادي نخاف عليكم بجوج...
غسان: "بتاسم و مد يدو خبل ليها شعرها في حد لون" شكرا لالة... يالله نخليكم داب نمشي نتصهط"ننعس"
زاد و خلاهم... بقات سجود متبعا ليه لعبن حتى طلع... و دارت لقات هيثم كيدير فبها واحد الشوفة و عاض على شفايفو من لتحت...
سجود: "زادت قربات عليه و حاوطات عنقو بيديها" مممم و نت مفيكش جوع...؟!!
حاوط بيدو خصرها و جرها عندو حتى لسقات معاه مزياااااان و دوا و عنيه على شفايفها
هيثم: مممم فيا واحد جوع من ديك شي رفيع اجي أحوبي وكليني...
سجود: "كتشوف ليه فعنيه" مممم واخا يالله زيد لكوزينة نحط ليك شي حاجة او نوجد ليك شي حاجة...
هيثم: "قرب لودنها و همس" لماكلا لي بغيت مكايناش في لكوزينة...
سجود: "قربات ليه تا لودنو و حتى هي همسات" ممم و فين كاينا...؟!!
هيثم: في لفوق يا لبيت يا لحمام....
سجود: "كتعسل عليه"... ممم اوا يالله راه حتى انا فيا جووووع...
بتايم لجرئتها و زاد هزها لعندو و زاد بيها مشا لسناسور يالله تسد و هو يزدحها مع لحيط و بداااا كيفلورطي معاها بكل حب و عنف و هي ميايراه او بالأحرا مسايرا رغبتها فيه...
تحل سانسور في طابق جناحهم و خرجو منو على نفس الحالة...
فاق ناشط و هو كيفكر ف ديك شي لي ناوي يدير.... دخل للحمام درب دوش خفيف خرج لدريسينك لبس عليه.... و خرج... مشا لبيتها كيف العادة شبع فيها بوسان و شمان حتى كتبغي تفيق عاد كيبعد عليها...
مشا فطر فطورو الصحي و خرج لخدمتو...
وصل للبيرو ديالو و شد تليفون الارضي و صونا على السكرتيرة: دوموندي ليا بوكي ديال لورد حمر و كبير و يكون و معاه شي شويش ديال لخزامة....
سكريتيرة: وي مسيو كون هاني...
قطع معاها و دوز لابيل لتيمور من لفون ديالو
تيمور: اش بغيتي...
سيف: دوز عندي لببرو... كنساينك...
تيمور: لله يسمعنا خير...
قطع معاه و بقا كيتسناه حتى جا لعندو و كيف العادة دخل بلا دقان...
سيف: تنقول لـ*ـواد بوك بقا دق ماهواشاي كوري...
تيمور: و لـ*ـلاوي شحال فيك ديال تفلسيف... اش بغيتي طلقني..
سيف: "شابك بديه و تكاهم على لبيرو و دوا بجدية" نت عارض على لحاجة هاد. نهار تخرج نت وياها دورو و ديها لكورنيش و تمشيو لموهيم تديها تحسسها بالشباب اه عنداك يا ولد لـ*ـحبة تسمع سهير تديها لشي بار ديها لدوك لغيسطو زوينين اه و يير داب نيت قوليها بغيتي دوز نهار معاعا اه و تباتو في لبرطمة اوكي..
سيف: و لباطل هو لي غادي نزلو عليك الا مادرتي شاي اش تنقول ليك...
تيمور: "هز يديه لسماء" صافي واخا لكن عندي شوروطي يا خويا... اول حاجة قول ليا لاش باغي الحاجة تخوي لقصر..
سيف: توتو ماشي الحاجة بل لقصر كامل بغيت نخويه عندي بيه الغرض...
خرجات كتسلت لقات لكوزينة عااااامرة بالخدامات منهامكين في أشغالهم.... لعنات زهرها و ولات كتقلب على شي شارجور حيت عرفات الخدم مكيخرجوشي من تماك....
طلعات لبيتها و لي في راسها في رايها ما مفاكاش... بقات كتمشي و تجي في بلاصتها و الخلعة عندها في معدتها من دبك شي لي كدير...
اما سيف ف غير خرج من عندو تيمور.. خرج حتى هوا من بعد ما راجع شي وراق... هبط لبلاصة ديال معرض الشركة ديال المجوهرات...
العمال غير شافوه بداو كيديرو ليه التحية و هو بدورو بدلهم و قصد الخبير...
الخبير رضى: اهلا و سهلا سيد المنصور لباس عليك عاش من شافك نورتينا
سيف: الحمد لله... لله يبارك فيك...
رضى: الحمد لله هدا ما بغينا ليك.. يالك لاباس اسيدي واش دارو العمال شي خطأ..؟!!
سيف: لا قصدتك على شي حاجة خرى و نفضل تكون بوحديك... و تبقا بيني بينك...
رضى: الله يا ودي سيد المنصور...
سيف: ديني لجناح ديال لخواتم ديال زواج...
رضى: وي سيدي مرحبا هي لولا...
مشا تابعو لجناح لخواتم ديال زواج لي كانو واحد ينسيك في لاخر...
رضى: سيد المنصور هنا كاين احسن الخواتم ديال الزواج و راقيين مرحبا بيك شرفتي هاد الجناح... احم هي ناوي دخل للقفص الذهبي...
سيف: "بتايم فاش شاف الخاتم لي عجبو و دار عندو" الا كتاب... جمع ليا هادا عجبني...
رضى: لله يكمل عليك بالخير اسيد المنصور... و احسن ما ختاريتي...
كتافا سيف بالإبتسام... و سيد رضى مشا دارو ليه في واحد لبواطة حمراء و مدو ليه خداه من عندو و سلم عليه و خرج... ميحتاج شاي يخلصو راه كلشي رزقو.... الخاتم كان دوبياس و من الذهب الأبيض و مرصع بالألماس... و جاي رااااقي بزااااااف....
خرج نيشان طلع لبيرو ديالو و هو ناااااشط...
جبد لفون ديال و صونا على مليكة...
سيف: ألو مليكة...
مليكة: ألو سيد المنصور...
سيف: مليكة شوفي كلكم ليوم عندكم عطلة كاع الطباخين و لي مهتمين بالمناج...
قطع معاها و هي تعلم كاااع لبنات كملو شغالهم و تفركسو و خرجو بحالهم بكري....
اما عند ليلة فبقات في بيتها كتمشي و تجي و تعصر من قوة الخلعة و كل مرة واش دير... خرجات من لبيت و هي تسمع الهاراج برا لقات لبنات خارجين و عااااجبهم الحال. و كيضحكو مع بعضياتهم....
اما الحاجة فكانت خارجة من الجمعية و هو يبان ليها تيمور...
غير شافها حيد نظارياتو و مشا لعندها...: أاااو. لالة فاطمة لحب ديال تيمور اجي شحال هادي ما خرجنا ياك...
الحاجة: "بتاسمات و مدات ليه يديها" يالله علاش لا...
تيمور: فطومتي ليوم نردك لي الشباب ديالك...
ضحكات الحاجة و هو مشا فتح ليها الباب ركبات و هو ركب و دماراو...
أما في القصر.. فغير خرجو لبنات ليلى هبطات للكوزينة لقاتها خاوية.... بتاسمات بفرحة و عنيها وساعو...
ليلى: وااااو هادي هي فرصتي....
مشات لواحد لمجر مقصدة كانت حلاتو قدامها مليكة فيه بزاااف ديال لكابلات و شارجورات....
حلاتو و بدات كتبقشش فيه... حتى لقات صاحب دعوتها شارجور فيش ديال نوكيا بيل...
عند سيف الإسلام..... داز لوقت و كان كالس فلوطو ديالو لابس و مقاد و محلق لابس كلشي كحل...
دار شاف في الكرسي ديال لوطو لي حداه كان فيه بوكي ديال الورد كبير في الأحمر و فيه شي عريشات ديال الخزامة و من فوقهم محطوكة بواطة حمراء ديال الخاتم
تنهد و بتاسم و هو كيفكر كيفاش غادي يدوي معاها و هو ماشي رمنسي و ما عندوش مع هاد شي مي هادي ليلى البنت لي خفق ليها قلبو بالجهد: احححح معرفتش مين غادي نبدا ولكن المهم هو اني غادي نبدا و غاديا توفقي بسيف عليك و ما كيهمش واش تبغيني او لا لا... حيت حبي ليك كافي و موفي.... اصلا غادي تولي تبغيني حيت قلبك كبييير و حنينة.... و معاك غادي إنشاء لله نغير حياتي و نفديك بروحي.... و علاش لا تكوني أم لولادي... و ملشي بيناتنا غادي كون انشاء لله في الحلال...
بقا هكداك شويا حتى قلع في إتجاه القصر....
وصل و بقا حاااابس قدامو و كيتنفس بعمق.... علم لكارد يطوقو دار و يخرجو من لداخل... و دخل هو لداخل...
أما عندها هي فكانت كالسا فواحد لكليسة من جيهة الباب ديال دار... و كتشعل في الفون حيت تشارجا...
شعل ليها و هي ديريكت دخلات و بدات كتحاول تفكر نوامر... صونات و عاودات و كاع نوامر كانو غلقط حيت ما تفكراتهمش...
حتى كتجي في بالها نمرة أرجد...
ليلى: لا لا يا ربي متحطنيش قدام هاد الخيار القاسي تفووو هو لي بسبابو انا هنا و نمرتو هي لي بقيت عاقلا عليها...
بقات شادا في راسها شويا و هي تنتافض: لا لا هادي مصلحتي باش نخرج من هنا خاص نحيد العاطفة و نحطها على جنب...
دخلات نمرتو ديال ارجد حيت كانت عاقلا عليها حيت حفضاتها عن ضهر قلب...
دارت لفون على ودنها و بدا كيصوني....
أما أرجد فكان سايق حتى كيبان ليه لفون ديالو كيصوني بنمرة غريبة و مطلعاتش ليه لوكاليزاصيون...
شاف حتى عيا و هو يوقف في جنب الطريق.... و جبد الفون و حطو على ودنو...
أرجد: ألو....
ليلى: ألو الو ارجد هادي انا ليلى...
أرجد: "خرج عنيه و دوا بدهشى" ليلى...؟!!
ليلى: "كتحرك سراسها بحال الا كيشوفها" اه اه انا ليلى... اه هي انا...
أرجد: فينك نتي و اشنو واقع ليك و علاش مرجعتيش...
ليلى: "دغيا دموعها طاحو" و مزال كتسولني علاش و كيفاش كلشي بسبابك كلشي منك نت غدار لا نت لا ديك بنت عمي يا حصراه... نت غداار كبير و معمرني نسمح ليك و داب عيطليك غير باش تعاوني و على قبل مصلاحتي...
أرجد: ليلى لله يخليك ما دريش فيا هاكدا لله يخليك خليني غير نشرح ليك...
ليلى: "كتغوت حيت تيليفون هوتبارلور" اش غادي تشرح ليا... هاه... كيفاش خنتوني و كيفاش تزوجتو فاش انا مشيت.... كون يحساب ليا هاكدا من لول صافي نمشي من حياتك و نخلي ليكم المجال...
أرجد: ليلى نتي ما فاهمة وااالو نتي غير جيتي و حكمتي و نتي ما عارفا واااالو أليلى أنا مازالني كنبغيك و غيرما زدت غرقت فيك و غادي نبقا نبغيك مدا الحياة حوبي ليك ما عندو حدود و كنبغيك كثرما كتبغيني...
ليلى: "ناضت وقفات" بغيتي تثبت ليا صحة كلامك و انك كتبغيني...؟!!
أمــــا وولف فسطالا لوطو ديالو في لكاراج و و مشا طلع مع دروج و دخل من لباب ديال الجردة... و فيديه ديك لبوكي و الخاتم و مبتاسم و في عقلو غير هي و اشنو غاديا تكون ردة فعلها....
يالله غادي يدخل و هو يسمعها اش قالت...
ليلى: بغيني تبت ليا صحة كلامك و أنك كتبغيني كيف كنبغيك...
أرجد: و كثرما كتصوري أليلى حياتي ضلام بلا بيك حياتي جحيم بلا ضحكتك كنتفكر كل لحضة ليا معاك اول بوسة بستك في الطائرة اول مرة عتارفت ليك بحبي و كل مرة كنت كنتخنق كنمشي نهز غير شال ديالك لي خليتيه فلوطيل...
ليلى: حتى انا كنتفكر هاد شي كاااامل أ أرجد و داب انا محبوسة هنا و منقدرش نهرب لكن اذا عاونتيني نقدر نخرج من هنا و نقدرو نتصالحو و نرجعو كيف كنا...
أرجد: واخا صافي غير قولي ليا فينك و انا دابا غادي نجي لعندك. ناخدك غير قولي...
ليلى: انا ف....
سيف غير سمع كلامها او بالأحرا حوارهم بجوج لي كان بالجهر... سمع كلشي و كيفاش كانت كدوي معاه... و الطريقة لي كدوي بيها دالة على انا مزالها كتبغيه و ابغياه يجي يدها من هنا و ينقدها...
عنيه ضلامو و ولاو حمرين علاين ما يقطرو بالدم و زير على لبوكي لي كان بين يديه... و هو كيقرب ليها و هي عاطياه بالضهر....
كيتفكر غير الماضي..... تلقا 2 خيانات في حياتو الأولى من عند سلمى و نهار لي كان باغي يتقدم ليها لزواح... و الخيانة 2 من عند ليلى... الخيانة لي جاتو من بعدما فتح قلبو قرر انو يعطي فرصة لراسو و لمرة تدخل لحياتو... لعن الساعة و نهار لي ولا تاق في لعيالات فيه... و تعاود ليه نفس السناريو لي وقع ليه مع سلمى
اما هي فكانت منهامكا بالحديت حتى كتحس بلخطاوي كيقربو ليها... و ريحة ديال سيف كتزيد تجهاد...
يالله غادي دور و هي تحس بالفون تخطف ليها من يدها... و تزدح مع الأرض بحر الجهد...
دارت ليلى بخوف و نطقات سميتو و هي كتبلع ريقها من الرعب لي جاها من شوفاتو و عنيه لحمرين: سيف...
سيف: "بتاسم ببرود و قسوة و عينو عليها و نطق بصوت فشل ليها لماء ف ركابي" لا لا ماشي سيف... "وولف"
بقا كيشوف فيها و سيناريو ديال هاد نهار كامل كيتعاود ليه فبالو
سيف: "ببرود و وجهو مكيبين حتى شي تعبير" بغيا تمشي لعندو...؟!!
ليلى كتبلع فريفها و تنفي براسها: لا لا... غير هو غغغ
سيف: "كيقرب ليها و مبتاسم ببرود" كتستحمريني اليلى....
ليلى ماحدو هو كيقرب و كترجع بالور و حالتو ماااا عاجباهاش... و عنيها غير على ديك شي لي فيديه...
سيف: "ببرود" حتى نتي بحالك بحالهم... حتى نتي غدارة... و كتقلبي غير على الفرضة فين طعنيني ياك...
ليلى: أاااا انا غير كنت...
سيف: كنتي كتحاولي تهربي مع لحبيب ديال لقلب ديالك ياك...
ليلى يالله كتجي دوي و هو كيسكتها...
سيف: بغتي تمشي توليلو ياك... و هو مزوج... نتي فعلا غدارة...
ليلى: "عيات ما صابرة" اه اسيدي انا غدارة و مكنسواش اه لي بغيتي قولو غير طلقني خليني نرجع لدارنا و نرجع عندو واخا مزوج... حيت كنبغيه...
سيف هي كتدوي و هو كلشي كيضلام ف عنيه كاع ديك شي لي بنا راب عليه كاع دوك لحوايج لي تخيل فبالو تبخرو... تخيل راسو اب و هي ام ولادو... تخيل راسو شرف هو وياها و كبرو بجوج... هبط عنيه لي الخاتم لي كان فيدو و حلو و شاف فيها و هو هازو...
لاح ديك الخاتم و لبوكي من يدو... و شاف فيها: خربتي كلشي...
ليلى: "شافت في الخاتم و طلعات راسها فيه مخنزرة" اشنو كان كيحساب ليك هاه غدي تجيبني لدارك و تحبسني و كل مرة تعنفني... فتالي تجيب خاتم ديال زواج و معاه لورد... و تقول ليا تزوجي بيا و غادي نقبل ياك... "بقات ساكتا و كتشوف فيه مقوس حواجبو حتى طرطقات ليه بالضحك فوجهو ضحك هستيري و بأعلى صوت " هههههههه نري اووووه ههههههه... ههههه مقدرتش هههههه اوووه مامي كرشي ههههه.... بففففف ولله تا كميدي نت....
سكتات شويا كتمسح عنيها لي تغرغرو من كثرة الضحك و طلعات فيه راسها و دوات بإستهزاء: سمع نقول ليك واخا تبقا غير نت في هاد الدنيا راجل معمرني نشوف حتى لجيهتك و كيبقا ارجد حسن منك مع انو غدرني....
تصمر في بلاتو من كلامها لي هبط عليه بحال شي ساعقة... حس بالنار شعلات في قلبو.... حس بالأرض دارت بيه... كيفاش البنت لي كانت كتبان ليه طاهرة بحال الملاك يخرج منها هاد شي كامل... كيفاش إحساسو خيبو و طلعات بحالها بحالهم...
بدا كيقرب ليها و هي مزالها واقفة في بلاصتها... غير وصل تقاد معاها و هو يشدها من عنقها زير عليها و قربها ليه كثر....
سيف: "مزير على سنانو و مخنزر فيها" علاش علاش حتى نتي بحالهم علاش....
ليلى: "و هي كتشهق و كتحاول تفكر يديه من عنقها" كح كححح سس سسس سيف عفاك طلف سسيف طلاق....
طلق منها بنترة و ما خلاش ليها الفصرة فيه طيح... جبد معاها بواحد الصلية تلفاتها على القبلة.... جات طايحة في الأرض...
سيف: "بغضب" من الأول ما كانش خاص ندير فيك الثقة من الاول كان خاصني نتهنا منك حيت حتى نتي غدارة بحالك بحالهم كلكم بحال بحال كولكوووووم....
ليلى طلعات فيه عنها و نيفها و فمها دايزين بالدم: اه احتى انا بحالهم حتى انا كنكرهك... كنكرهااااك و غادي نبقا نكرهك مدى الحياة....
قالت ليه هاد لكلام لي غي ما زاد هيجو و خلاه يولي تور ما بقا شاي بنادم...
صافي خرج على السيطرة.... حس بالشمتة من جديد.... هز رجو و زطم ليها على راجلها ليسرا حتى غوتات ربي لي خلقها....
ليلى: "حسات بحال الا روحها غادي تخرج من قوة لحريق.... حسات برجلها تهرسات" ااااااااااااااه هئ هئ اييييييي.... لله يا خد فيه لحااااااااااااق....
سيف تعماو ليه العنين ديا بصح... و خرج الذئب لي فيه لي كيولي عدواني بزاااف و عصبي و خاصو غا فين يفش عصبيتو... حس بأكبر شمتة.... حس بقلبو غادي يخرج من بلاصتو... لكن هو الوجع ديالو مكيصرفوش بكاء لا لا.... هو كيصرفو عنف...
بقات كتبكي و كتحاول تزحف تنوض و تا كتحس بيه حنا قرفصاء عليها و جرها من شعرها...
زاد بيها و هو جارها من شعرها و هي كتغوت... كتحاو تفك لكن واااالو... الغضب عامي ليه عنيه لدرجة انو سالت ليه من عنو دمعة بااااردة و هو مكيرمش بيهم كتحسيه بااارد بحال شي روبو كتحكم فيه العصبية ديالو.... جارها مع دروج مطلعها من شعرها و هي غير كتغوت و تقاوم ما مستسلماش...
ليلى: "كتبكي بحرقة و ترغب فيه" سيف لله يخليك راك. مقصحني من شعري هئ هئ براكا لله يخليك سمح ليا لله يخليك... هئ هئ لي كيبغي شي وحدة ابييييي كاعما كيعدبها هئ هئ.... براكا عاااافااااك....
سيف عنيه كل مرة كتسيل منهم شي دمعة كينسحها و زااايد بيها هاكداك حتى وصلها قدام بيتو و حلو و دخل و هو جارها و هي فديك الحالة...
دخل لداخل حتى وصلها لنص لبيت... و طلق من شعرها... و هي بدات كتحاول توقف... حتى ولا تاني وقفها عندو من شعرها...
ليلى: "غير وقفها و هي تماطا على وجهو و شداتو بين يديها و بدات كترغبو" سيف لله يخليك ما دير ليا والو لله يخليك صافي سمح ليا ما بقيتش نعاود عافاك صافي... ياك نت كتبغيني ياك.. و باغي تزوج بيا ياك اوا صافي صافي ولله حتى موافقة نتزوح بيك من غدا و لا من داب كاع و نعيش معاك بإردتي غير ما دير ليا والو عاااافاووك صافي لله يخليك هئ هئ لله يخليك مدير ليا والو ما تزيدش تضربني...
سيف طلق من شعرها و حيد يديها لي على وجهو و دفعها على ناموسية جات طا يحة على ضهرها... و هو سااااكت واحد الصمت رهيب و جيشوف في جسدها لكن ماشي بشهوة... هو ما عمرو كان كبتصور انو يفكر فيها بحال هاكدا لكن بالمقابل كان باغيها في الحلال و يبقا معاها مدى الحياة كان باغي يديها بعزها... و معاها يبدل حياتو.... لكن بتصرفها ريبات فيق راسو قصر كان بانيه في مخيلتو... مخيلة سيف لي فكر انو لازم يعطي فرصة لراسو و يعيش الحياة....
ليلى غير زدحهامع ناموسية عرفات القضية حامضة و عرفا لي فراسو.... و غير مجرد التفكير في الفكرة جاتها مرعبة بلا قياس.... بدات كتنفي براسها و ترجع لور و جلها عاطياها لحريق...
ليلى: "كترجف بالخلعة" سيف لا لا لله يخليك ما ديرش فيا هاكدا لله يخليك... انا انا كنعتاذر ولله ما قلت هاكداك من نيتي ولله سيف تيقني انا مكنكدبش عاااافاااك....
سيف هدرتها بدات كدرو في راسو..... و مبقاشي كيسمع صوتها بحال بحال النسيقة... لا لا ولا كيكره صوتها... باغيها غير تسكت....
سيف: "مشا تكا عليها و سد ليها فمها بعصبية و غوت و هو مخرج فيها عنيه" سكتييييي سكتييييناااااا حسك ما نسمعووووش حسك مااااا نسمعووووش
ليلى: "و مات ليه براسها و هو بعد يدو على فمها و بدات كدوي تاني" عافاك سيف شوف غير شوف ولله ما نعاود اخر مرة لله يخليك صافي غير سمح ليا عافاك ولله تا نتزوح بيك من داب عااافاااك..... ما ديرشي فيا هاد العملة لله يخليك انا موافقة على زواج منك...
سيف: "هبط لودنها و همس ببرود" و شكون قاليك انا باغي نتزوج بيك....
ليلى طرطقات بالبكا و بدات كتركل و هو كيشد ليها يديها يطلعهم ليها لفوق... على تالي و هو يحط يديو على سدرها و جبد لكسوة لي كانت لابسا قطها بحر ما فيه من جهد....
يالله قطعها و هي تشهق ليلى حيت ما داراش ستيامات... بدات كتنتر... وهو مثبتها من يدها... ولاو فيها 10 ديال ناس فاش شافت راسها وصلات لصح... صافي سيد قاصد شرفها و المقصود ربي
سيف برزطاتو بداك تفركيل و عنيه تقلبو على صدرها كان نقي بزااااف و صاااااافي و بيض لدرجة لعروق باينين فيه زورق و رقاق و راس ديالو صغير و غوووز....
شاف فيها مخنزر و هبط عليها بواحد الصلية حتى تلفها على لقبلة... وفشلااااااات...
فشلات و بقات كترغب فيه و لسانها تقيل و هي كتحس بيه كزيد يقطع ليها ديك لكسيوة... حتى جردها و خلاها غير بسليب....
ليلى: "بإنكسار" عافاك اسيف الا كنتي كتبغيني ما ديرش فيا بحال هاكدا ياك وافقت نتزوج بيك...
سيف فييين هو سيف... سيف وقف ليه لمعلم و هو كيشوف الجسم لي حلم بيه شحال من ليلة و تخايلو شحال من مرة... و منع راسو عليه شحال من مرة... ليوم هو مكشوف قدامو...
جسمها نقي بلا قياس و تضاريسو باينين مثير بشكل بريئ... عندها لكرش شي شويا... و جناب ما كاينش حسهم و ترمة هي هاديك... و صدرها... ما كبير ما صغير و نقيييي....
حس براسو ما بقاش قادر يقاومو مزال هبط عند شفايفها و بدا كيبوس فيهم بعنف و كأنو عمرو باس... حسات بيه هاكداك تاني مسكينة و بدات كتنتر و تحاول تقاومو لكن لا حياة لمن تنادي سيد في عالمو الخاص و فاش صدعاتو بزااااااف شد ليها يدها بجوج و بدا كيبوس فيها بكل عنف.... و هي كتحاول تنتر براسها.....
هبط لعنقها كيفرق فيه قبلاتو و كيستنشق ريحتها و ريحة الجلد ديالها لي كتكون عند كل مرة ريحة خاااصة في الجلد ديالها..... و عنيه نايمين و داااايب فيها....
و هي معليا رسها لفوق و عاااايفة.... و كل همها تنقد راسها و تنقد شرفها...
اما هو فكان منتقل لعالم الشهوة... و فكل منقطة داز عليها كيخلي اثر ملكيتو زرق... و كيعض ليها على لحم حتى كتغوت ربي لي خلقها....
حساب بيه حيد من عليها و هيا تفتح عنيها و دارت يدها علا سدرها كتسترو و هو يبان ليها مزال قدامها كيسلت تيشورت...
سلتو هو لول و تبعو بسمطة...
ليلى: "كتبكي و طلبو" عااافاااك اسيف قتلني و ماديرشي فيا هاد الحالة عاااافوك رحمني راني واله تا عييت صافي ولله ما باقي نعاود رحمني....
سيف غير حيد سمطة و هو يولي يتكا عليها و كيكتف ليها يدها بسامطة... هي غير شافتو كيدير هاكداك و هي تصعرررررر....
سيف: "هبط لودنها" لا ما غاديش تموتي غادي يعحبك لحال ولكن الا قصحتي راسك. كثر من هاكدا غادي تصعبيها على راسك...
ليلى: "حطات جبهتها على جبهتو و كترغبو" عافاك اسيف عااافاك. براكة نت ماشي هاكا نت ضريف نت لي بتي حدايا ليل كامل فاش كنت مريضة... نت لي كتخاف عليا نت لي كل ليلة كتبوسني و انا ناعسة عااافااااك صافي....
سيف بقا ساهي مع كلامها و تخدر بسحر همسها المتعب.... لكن غير ولا تفكر كلامها لي قالت و لي قالت لأرجد عنيه خنزرو و و زير ليها على عنقها قاجها....
سيف: "بقسوة" سكتي ما نسمعش حسك.....
رخف عليها... و كمل على لي كان كيدير حبط لصدرها.... و شدو بيديه بجوج و زير عليه حتى غوتات بجهد.... و هبط عليهم بحال شي واحد جيعان عمرو شاف او قاس لب*ا*ل....
بدا كيلحس فيهم و يعض في ريوسهم... حتى كيخلي لبلاصة زرقااااااا.... و هي ربي لي عالم بيها كتبكي بأعلى صوت و هي كتشوف شرفها كيمشي... صافي ما بقا ليها ما تنقد.... كتافات بأنها تبكي بإنكسار.... و قهرة.... عنيها قربات تبكي منهم دم و وجها كلو زراق و حتى عنقها ولاو فيه علامات يديو و حتى لعضاضي...
خرجات عنيها على حر جهدهم فاش حسات بيه... حشا يدو تحت سليبها...
ليلى: "جمعات رجليها على يدو و بدات كتغوت و تنفي براسها" اااااااااااااااااع عععععععععع لا لا لا صافي لااااااا لااااااااا هئ هئ مديرش فيا هكدا صافي سمح ليا هئ هئ صافي لله يخليك صاااافي
سيف محدو كيسمع صوتها المقاوم ليه و رغبتو فيها غيرما كتزيد....
خرج يدو من كيلوطها.... و در يدو مع جنابو و بدا كيحيدو ليها و هي كتفركل و ترغب فيه و تغوت ربي لي خلقها لكن شوكووووون يسمعها من غير ربي لي فوق كلشي و لي مكتب ليها اش غادي يوقع ليها...
حيد ليها سليب في مرة و هي تجمع رجليها كتحاول تغطي فرجها لكن كان كلشي مكشوف... كانو فيه غير شي زغبات قلااااااال من لفووق بحكم كدير لايزر و بيض بزاااااف....
سيف هاد شي كاااامل كساهم في هيجان الشهوة ديالو لي وصلات لدروة ديالها.... و حس براسو غادي يتطرطق... سلت سروالو و لبوكسر فدقة وحدة.... و هو يبان واااااحد مولاي شيخ مااااشاء لله وااااقف مستعد يصيل الرحم....
ليلى غير شافتو هاكداك عرفات راسها وصلات للحافة و ما كاينش لي ينقدها...
هبط عندها كيحاول يفتح ليها رجليها لكن هي مزيراهم.... لكن بحكم رجلها لي مضروبة... مقدراتش تبقا على ديك الحال زيير ليها على فخدها حتى خلا اثر و هي تفتح رجليها بهلا يكازيه ليها... هو تم تم ستغل الفرصة و دخل بيناتهم... و نزل تاني لشنايفها كيبوسها بهمجية و عنف و هي راصيا و عنيها محلولين كيسيلو بدموع في صمت... و سناريو حياتها قدامها كلو كيدوز.... بما فيه اول مرة شافتو فيها....
اما هو فما بقاشي قادر يزيد يمنع راسو صافي وصل ل طوووول ديالو...
تبت لمعلم في فتحة المهبل ديالها و دفعو دفعة وحدة حتى شهقات.....
دفعو دفعة وحدة حتى شهقات.... و خرجات عنها...
اما هو فكان شي شهر و صرف ما مارس... بحال الا خدرتيه.... بقا كيديه و يجيبو ... بدون شعور تابع غريزتو الحيوانية....
و هي بقوة لحريق لقات غير كتفو قدامها و هي تغض عليه بالجهد.... حتى حس بيها لكن موقفش غيرما زايد فيه و هي عقلها غادي يخرج بالبكا...
تفكرات فاش كانت كتشوف مريم و ارجد و كيفاش كان كيعاملها... و شافت راسها داب فاش هي..
عذريتها مشات من اول دفعة بحكم بكرتها عادية و قريبة يعني ما خاصشاي مجهود معاها... و المعروف انو فاش كتفض البكرة لازم على الرجل يوقف باشما يزيدش يغرق الجرح...
لكن سيف ما حبسش غيرما زايد فيه.... و عاجبو ديق ديال المهبل ديالها...
بقا على ديك الحال كطحن و هي تحتو فشلاااانة ما قاداش تهز يدها.... شويا و هو يبدايخبط على حر ما فيه من جهد حتى بدات كتغوت بري لي خلقها و هو غيرما زايد حتا جابو فيها...
و تكا عليها كينهج و عرقان و هي كتبكي....
ليلى: "كتبكي بحرقة" لله ياخد فيك الحق هئ هئ لله ياخد فيك الحق... كيف ضيعتيني انا بغيت عمر ربي يفرحك ممممم...
سكتات فاش سد ليها فمها و دوا و عنيه حمرين بالأعصاب: سكتيحسك ما نسمعوش سكتيي....
حسات بيه حيد يدو عليها و ناض... شاف فيها و شاف تحتها لقا دم بزااااف...
بعد عليها و ناض لحمام مضهشر.... و عنيه مضلمين و حمرين بزاااااف... كيحس بواحد الإحساس غريب عليه...
اما هي فغير بعد عليها و هي تطرطط بالبكا... و بقات كتشوف في سقف و هاد الوقت لي دوزات و هاد العذاب كامل... كيدوز بين عنيها....
بدات كتحاول تنوض... واخا كتحس بدوخة و تشلويشة شادها من قلبها الى انها ما بغاتشي تبقا في هاد البيت و هاد الدار بكاملها...
هبطات من فوق سرير... يالله حطات رجلها لارض و هي تحس بالضو طلع معاها من رجلها لي ما عرفاتها واش مهرسة اولى مفكوكة...
تعافرات و وقفات و جسمها كامل كيحرقها و بين فخاضها خلاص و كتقطى بالدم...
وقفات و دارت بالعرض البطيء كتشوف فديك سرير و عنيها محلولين وحمرين و نيفها فيه الدم و وجها كانلو مدمغ...
ليلى: "دارت و بدات كتعكل برجلها و خارجة و عنيها كلهم حقد" لله ياخد فيك الحق...
زادت لباب حلاتو و خرجات...
لداخل في الحمام واقف قدام المراية... و كيشوف فراسو و فحالتو كيفاش ولا كان كيبان بحال شي وحش....
حل روبيني و غسل وجهو باش يصح صح و هو كيتفكر كيفاش كان كيعاملها كيفاش عنفها كيفاش تعدا كيفاش تعدا على حرمتها كيفاش ضيعها في شرفها...
دخل لتحت الرشاشة كيتمايل و عنيه حمرين... شعل عليه الماء لبااااارد... و هو يشهق... و بدا ديك الماء كيهود على حصلاتو... و قدامو كيبانو ليه غير كيفاش كانت كطلب فيه و تعتاذر منهو...
سيف: "بهمس" من شبه أباه فما ضلم...
اما هي فكانت وصلات لسانسور... و من وراها نقاطي ديال دم لي كهبط منها...
كتشوف غير قدامها و فبالها حاجة وحدة و ماشيا قاصداها....
وصلات لسانسور... دخلات ليه و سدات علبها كان كلو مراية.... بدات كتشوق الانعكاس ديالها من كاع الجهات و هي عريانة هاكداك...
صدرها كلو زرق و معضوض.... عنقها فيه شي عضات قرب يسيل منهام الدم... كرشها حتى هي ما سلماتش... فخضها ليمن فيه اثر يدو زرق.... طلعات راسها لوجها و هو يبان ليها... كان كولو زرق عنها تنفخات... و شفايفها معضوضين... و نيفها دايز منو دم و... و شعرها كلو منتوف...
لموهيم حالتها تشفي لعدا و رجلها بدات كتزراق...
شافت فراسها حتى عيات و فيدها لي عامرين دم.... و كليكات على الطابق الأخير و عالي ديال القصر....
ما هي الا مسؤلة وقت و كانت ليلى في اخر و أعلى طابق في القصر.....
خرجات من سانسور... كانت شتا كطيح و الجو مغيم و كانت ديك كريبة 10 ديال ليل....
بقات غاديا و كتعرج برجلها حتى صلات للحافة ديال القصر... و بقا كيبان ليها لتحت بعيد...
بتاسمات و زادت و طلقات يديها كتعنق الريح و شتا لي كطيح....
اما هو فكمل دوش ديالو و خرج تاني قدام لمرايا... بدا كيشوف فراسو و هو ما مستحملش يشوف وجهو... ضميرو عذبو مزيااااااااان....
بقا يشوف فراسو و على تالي هز يدو حتى لفين علات على شكل بونيا.. و دخلها في لمرايا حتى تفرشخات.... و غوت بأعلى صوت... اااااااااااااااعععععععع
سيف: "شد راسو بيده" لا لا لا خربت كلشي انا لي خربت كلشي... مرحمتهااااش مرحمتهاااش.... تعديت عليها بدم بارد... انا باش كنفرق عليه داب... بوالو بوااالو... حتى انا تعديت على لي كنبغي... لا لا...
شويا و هو ينتافض فاش تفكر منضر دم لي كان دايز منها خرج منفر... ملقاهاش... لقا قدامو غير شورط لبسو و خرج تابعها...
خرج و بقا غادي فلكولوار و عنيه على نقاطي ديال دم لي في الارض ديال لخشب... و عنيه كيزدو يخرجو... وصل لسانسور حلو .. و خل جاو عنيه نيشان على الرقم 5 و هو الطابق ديال سطح لي كان فيه الدم.... خرج عنيه و بلع ريقو...
سيف: "كينفي براسو" لا لا لا ليلى مايمكن ليلى ما ديريهاش....
كليكا على الزر و كيطلب ربي فيخاطرو ما يلقاهاش تماك... ما هي الا دقيقتين... وكان سانسور... وصل لسطح...
خرج منو و هو تجي عينو مع ابشع منضر ممكن شافو في حياتو....
منضر ليلى و هي كطيح عليها شتا... و طالقا يديها كتستاعد باش تلاح من لفوق...
سيف كيقرب منها و هو كيهمس بإسمها و ينفي براسو....
شويا و هي تحس بيهمن وراها و دارت...
ليلى: "بإبتيامة عريضة و عنيها محلولين" هههه جيتي...؟!
ليلى... بقات كتخنزر فيهم و كتحاول تنفس... و صورة وحدة في بالها و مبغاتشي تمحا ابدا هي صورة سيف الإسلام...
ليلى: "زيرات على لبياص و همسات بحقد" وولف... 👿
و في فيلا عائلة العلامي بمدينة منشستر... جالسين كلهم مجموعين فواحد لكليسة بلفوتوي... سجود كرشها كبرات بزاااااااااف بحكم في شهرها هادا و لابسا كسيوة صيفية.... و هيثم حداها و غسان و لالة جميلة و سي عبد الجبار.....
غسان: و هي كيف بقات سيمانة لي دازت مكانتش كدوي بزاف و غير ساهية...
سجود: حتى انا مشيت مي مدواتش معايا بزاف كتجاوب على قد السؤال وقيلة ما بقاتش عاقلا علينا...
جميلة: لله على بنيتي لله يا ربي تفكر كلشي يا ربي و تفكر حتى لي دار فيها ديك الحالة و تعدا عليها و لاحها في سبيطار...
عبد الجبار يالله جا يدوي و هو يصوني ليه تيليفون
عبد الحبار: "فتح الخط" ألو وي سي محمد للله يسمعنا خير...
محمد: سي العلامي لله يخليك ضروووري نت و سي هيثم تجيو...
عبد الحبار: "تخلع و وقف" ياك لاباس...؟!!
محمد: كل الخير غير اجيو... و قطع عليه...
عبد الجبار شاف فهيثم و غسان و دوا: نوضو تبعوني وقعات شي حاجة ل ليلى...
زادو تابعين عبد الحبار و كلها و ركب فلوطو ديالو و خرحو في اتجاه المستشفى... ما هي الا مسافة طريق و لقاو راسهم قدامو... دخلو طايرين.... نيشان لمكتب الدكتور... لقاوها جالسا في لبياص و حادرا راسها و طبيب انفاص معاها كيدوي...
عبد الجبار: "دخل بدون إذن" ليلى...
ليلة غير سمعات سميتها و هي طلع راسها بالزربة بانو ليها كلهم جاو... محساتش براسها حتى نقزات من لبياص و مشات عند عمها بدون شعور عنقاتو مزيااااااااان و زيرات عليه...
عبد الجبار عنيه دمعو و بدا كيبكي و هو معنقها: الله يا بنيتي و شحال توحشتك الله يا لحبيبة و شكون لي دار في بنتي هاد الحالة نحيه من على وجه الارض....
بعدات عليه و بدات كدوي لكن بتلعتم حيت مدة طويلة ما دوات: ححح حتى اناااا تتو توحشتك ببزاف...
هيثم عنيه دامعين و ضاحك و غسان كذالك اما سجود فولات على نقشة كديماري دموع عندها كي شربة لما...
غسان: احححح و أخيرا رجعتي....
ليلى غير ردات ليه لبال حتى هو عنقاتو مزيااااااااان... و زاد عليهم حتى هيثم عصرهم لموهيم شبعو تعناق و الذكتور محمد غير كيبتاسم...
سجود: "كتحيدهم عليها" اي اي حيدو حيدو خليني نعنقها راه توحشتها حيدو...
حيدو عليها... و ليلى غير شافتها بتاسمات حيت لمرات لي دازو مكانتش كتعقل على والو و حتى التركيز مكانش عندها...
سجود طارت عليها بتعنيقة و كضحك و ليلى مبادلاها العناق و مبتاسمة... تعانقو حتى شبعو... و بعدو على ببعضياتهم...
سجود: اه بقات قل من سمانة و نولد انشاء لله... اححح شحال توحشتك و ولات عنقاتها بججججهد....
هيثم: و عيشة بواسة بعدي عليها خليها ترتاح...
بعدات عليها و مشاو جلسوها فلبياص نيت و دارو بيها...
عبد الجبار: "بدون مقدمات" بنتي ليلى تفكرتينا ياك...
ليلى: "ومات ليه براسها" اه نت عمي "و شارت لهيثم و غسان" و هادو بجوج ههه هيثم و غغسان... و نتي سجود...
سجود ومات ليها براسها و حنوكها غاديين يكرطقو بالإبتسام...
عبد الجبار: و شكون ابنتي دار ليك هاد الحالة و خكفك...
هنا ليلى تصمرات و لونها تبدل و زيرات على لبياص و بلعات ريقها: مممم ممم معقلتتش انا كاعما عقلت...
عبد الجبار: "بتايم و دوز ليها بيدو على شعرها" ما شي مشكل ابنتي لمهم هو نتي تكوني بيخير...
ومات ليه ليلى بالإجاب و شافت فيهم و عنيها دامعين: ياكو نتوما غاديين تديوني معاكم كاعما غاديين تخليوني راسي هنا ياكو...
هيثم: ولكن اختي نتي مزال ما كملتي العلاج....
ليلى: "خنزرات فيه و دوات بعصبية" اااااا انا ممممماشي ححح حححمقة باش نكمل العلاج انا بعقلي...
غسان شافها تعصبات و هو ينغزو و بتاسم ليها: احم واخا واخا نتي ماشي حمقة نتي بعقلك ولكن ضروري خاصك العناية...
ليلى: "خنزرات فيه حتى هو" لا هي لا انا غادي نمشي من هنا ردوني لدار ما بغيتش نبقا بوحدي ف ديك البيت...
خرج الذكتور و غمز عبد الجبار تبعو...
على برا
الذكتور: سي عبد الجبار انا جاتني غريبة ليلى تتفكر كلشي الا الحادث هي عرفاتكم كلكم... و متفكراتش الحادث...
عبد الحبار: اه حتى انا ولكن لحمد لله لي رجعات لينا على خير بخير واخا ماشي كيف كانت ولكن بعدا شويا... اه و عافاك غادي نديها لدار و ندي ليها شي ممرضة هي لي تعتاني بيها في دار باش تتحسن شويا...
الذكتور: وي حتى انا هاد شي لي قلت ... ما تعرف تتفكر كلشي فاش تكون بيناتكم لموهيم انا غاديا نسيفط معاها الممرضة زهرة راه حتى هي مغربية و ليلى كانت كترتاح ليها...
عبد الجبار: اوا هي نديوها داب...
الذكتور: لا لا ماشي داب خلي تا لغدا انشاء لله و ديوها داب ضرووووري من المراقبة...
عبد الحبار: واخا صافي... حتى لغدا انشاء لله...
دخلو عندها تاني و كل واحد مين كيفوج عليها و هي كل مرة واش يوقع ليها بعد المرات كتسكاااات و تسهى حتى كيفيقوها... و بعد المرات تتعصب من ابسط حاجة...
محمد: ليلى هاد نهار انشاء لله غاديا تبقاي معونا... و غدا في الصباح بكري غادي تمشي و تدي معاك زهرة ياك عزيزة عليك...
ليلى: اه زهرة زوينة ببب بحال مممم مليكة....
هيثم: "قوس حواجبو بإستفهام" شكون مليكة...؟!!
ليلى: "عاد طلعات معاها و هي تدارك الموقف" وو وواحد لأستاادة كك كككن كانت كتقريني في الابتدائي...
غسان: اه اوكي صافي... يالله نمشيو حنى داب حتى لغدا و نرجعو منها نيت نعسو دغيا باش غدا يجي دغيا ياكو...
سجود: "شافتها حدرات راسها و هي تهزو ليها" كبيدة ديال متقلقيشاي ولله تا ندير ليهم الطيارة حتى يجيبوك... ولله ما نولد الاما كنتي نتي...
ليلى: "طلعات فيها راسها مبتاسما" واش حتى نتي حاملة بحالي... و عندك 2 ديال دراري كيكبرو ليك ف كرشك....؟!!
سجود: "قوسات فيها حواجبها بإستفها" اه ولكن راني قلتها ليك هنا قدام الباب...
ليلى: "علات كثافها" ما عقلتش... ولله...
سجود: "بتسمات" اوا نفكرك الالة انا من هنا سيمنة او أقل غاديا نولد... و عندي وليد و غاديين نسميوه طارق...
ليلى: "بتاسمات و هي ساهية" زوينة بزااااف... غادي يكون بحال هيثم...
هيثم: هههه أكيد غادي يكون بحالي راني باه هههههه
يالله جات تدوي و هي دخل الممرضة زهرة كانت مرة قصيرة تكون عندها ديك 40 سنة و دايرا الحجاب... و مبتاسمة....
زهرة: ليلي بنتي وقت الراحة داب....
دارو كلهم لعندها و فتحو ليها المجال...
ليلى: "عبسات بحال دراري صغار فاش شافت الكرسي المتحرك " انا نقدر نتمشا على رجليا ازهرة صافي غير حيدي هاداك...
زهرة: واخا احبوبتي و اجي لعندي نشد ليك بعدا فيديك و هادي متقوليشي ليها لا...
ليلى: واخا...
عاونها غسان هبطات و مشات مع زهرة... و هوما خرجو و بقاو قدام لباب كيشوفو فيها كل مرة كدور عندهم بحال الا غاديين يمشيو و يخليوها....
عبد الجبار: "تنهد بحصر" ااااااه ااااه ااااه كيف ولاااات... صحتها قلالت و حتى من وجها ولا شاحب و زيد عليها الحمل لي شوف واش تقدر تربيه بوحديها... لله ياخد الحق فلي كان حيلة و سباب...
هيثم: "مزير على سنانو بحقد" نهار نلقا هادا لي دار فيها ديك الحالة غادي نطحن ليه عضامو و هو حي...
غسان: غاديين نطحنو ليه عضامو و هو حي...
سجود: "كتأفف" فففف صافي داب ليلى ولات مزيانة... و هادا هو الاهم و فاش تفكر شكون و تقولو ديرو فيه ما بغيتو... داب يالله نمشيو باش نوجدو حفلة ليها باش نستقبلوها... يالله
بتاسم ليها هيثم و جرها من يدها غادي بيها غير بشويا و غسان تابعهم من لور و كيدوي: ااه فين غادين انا غادي نمشي معاكم و نخرم على جدكم هاد لحب لي عايشين يالله...
عبد الجبار: بفففف يا ربي من هاد الولد و تا ياجي ...
غسان: لا ما جاي شاي خليني نحرم عليهم....
مشا معاهد كيف قال حرم عليهم... 😂😂
و داز لوقت و كانت بالضبط ديك 2 ديال صباح... ليلى ناعسا فالبيت ديالها حتى تحل عليها الباب و دخل كيف موالف كل ليلة.... بتاسم بشر فاش ما لقاش معاها زهرة و بدا كيحيد طابلية ديالو....
كيشوف فيها بشهوة... و كيبان ليه جسمها الهزيل بحال شي وجبة دسمة.... و من لي جات لهاد المستشفى و هو كل مرة فين كيحاول يتقرب منها... و مع انها مرضة إلى انها كتقاومو و تبعدو عليها.... لكن ما بقاش قادر....
قرب لعندها حيد عليها لغطى و بدا كيفك صدايف ديال قميجتو... و عنيه علاين ما يطيرو و يجيو عليها....
اما هي فمن لي دخل و هي عايقا بيه و كتسنى غير الفرصة فوقاش تنتاقم منو و من قلال الشرف بحالو....
يالله مد يدو لفخضها يطلع ليها لبلوزة ديال طبيب و هو يحس بآلة حادة تغرسات ليه فالكثف.... حتى غوت ربي لي خلقو.... اااااااااأعععععععع نتي اش درتي المجرمة الحمقة...
ليلى: "مازالها غارسة المبرد ديالضفران في كثفو و مبتاسما بحقد" هادي على هاد المدة كاملة لي. ممم من لي ججيت لهنا و نت كتحاااول تعدا عليا....
حيدات يدها منو و مشا خرج هكداك بالمبرض ديلو مغروس في كثفو.... و دم كينزف منو...
اما هي فبقات جالسا في بلاصتها... و عنيها محلولين... و حمرييييين...
ليلى: "بحقد" كيفما هادا كيفما نت... غادي ندمك و نتاقم منك بطريقتي غير صبر.... غادي نتاقم منك على كلشي ا وولف غير صبر....
💢كازا... و بالضبط فواحد البار.... مخرجو تيمور و هو كيتمايل سكراااااااااااااان....
سيف: "كيدوي و يغوااات" و تا ولله لا مشيت معاك خليني نرجع....
تيمور: زيد ال*لاوي طيحتي دل تقول غا نت لي طحتي....
سيف: حيد صافي حيد راني قاد نتمشا...
تيمور: زييد اصاحبي ضارب جوح قراعي و غادي تقدر تمشا.. زيد اصاحبي زيد...
سيف: ولاد ل*حاب داوها... انا ليكنبغيها انا عائلتها.... و هوما ولاد ل*حاب جاو داوها بساهل و تا بربي لا كانت ليهم غادي نلقاها و نردها بسيف عليهم و عليها.... و نشد هاد ولد لخضخاضة لي كان سباب حتى تشغلت عليها نطحن لمو مصارنو...
و غوت بأعلى صوت و كنبغيييييهـــــــــــــــــــــــــا.....
داه ركبو فطونوبيل.. و دار ليه صمطة و هو كيغوت بسميتها و يتحلف على لي داها من بين يديه....
كسيرا تيمور... و مسافة الطريق و كانو قدام لقصر.... دخلو متكيه عليه و هو كيغوت و يهدر... حتى كتبان ليه الحاجة....
الحاجة: "كتبكي" لله يا وليدي لله عاود تاااني لله يا وليدي واش باغي تخرج ليا عقلي...
سيف: عقلي لي خرج الحاجة عقلي لي خرج و هي ما كايناش... عييت نقلب الحاحة عيييت...
الحاجة: مشات ترتاح منك اوليدي عذبتيها عذبتبها...
سيف: لا كون بقات كون سمحات ايا و تزوجات بيا حيت كنغيها الحاحة كنبغيها....
تيمور: صافي الحاجة خليني نطلعو يرتاح....
حيدات ليهم من طريق و مشا بيه لجيهة سانيور ركبو و مشاو لطبقة 3 فين كاينين بيوتهم...
خرجو من سانسور... و بقاو غاديين...
سيف: هانتا ساط شوف ديني لبيتها... باقي فيه ريحتها.... ديني...
تيمور: واخا اسيدي نديك غير تهدن...
سيف: "كيغوت و يتحلف و لسانو تقيييل " علم لله فين داوها... ديك عمها نهار نلقاها غادي نطحن ليه ضلوعو داها ليا من بين يديا... و برااااابي تا ديالي ديااااالي
تيمور: "كيتنهد" فففففف صافي هاحنا وصلنا دخل دوش اساط باش تصح...
سيف: "كينفي براسو" لا خليني ديخان نتفكرها غا هي و نحلم بيها غير هي....
دخلو حتى لقدام ناموسية و هو يتلاح فوقها قدو قد سخط و عنق لوسادة لي كانت كتنعس عليها و غفااااا....
تيمور تنهد و هو كيشوف خوه و صاحبو و كلشيلو فهاد الدنيا في هاد الحالة.... كيأنبو ضميرو بزااف.... كلما تفكر انو هو سبابو تا ولا هاكدا....
خرج من عندو و هو مهبط راسو حزيييين.... هبط مع دروج و هي تبان ليه لحاجة جالسا فوسط دار و كتسبح... وصل و جلس حداها...
الحاجة: نعس اوليدي...
تيمور: نعس الحاحة نعس....
الحاجة: هاااااااح على وليدي و عذبو هاد لبغو عذبو... عاد ولا كيسكر و هو راجل...
تيمور: لكن الحاحة حنى سبابو.... فنضرك فاش يعرف اش درنا غادي يسمح لينا....
الحاجة: اي حاجة درناه اوليدي..... درناه على قبل مصلحة ليلى كان غادي يقتلها اوليدي....
تيمور: شفنا مصلحتها و نسينا سعادتو و مصلحتو هو... من نهار مشات و هو كيقيل خدام... و يبات سهران و يروح لدار سكران واش هادي هي الحياة لي تبغيها ليه....
الحاجة: الوقت اوليدي الوقت دوا.... و داب ينساها....
تيمور: لا لا ألحاجة منضنوش ينساها....
صبح صباح جديد و بالضبط في المستشفى.... ليلى متكيا فوق لباياص و الذكتور دايرا ليها واحد لابراي على كرشها لي باين فيها الحمل ....
«الحوار بالإنجليزية»
الذكتورة: "ببشاشة" كلشي عندك هو هداك التوأم في صحة جيدية....
ليلى: "مبتاسمة و كتشوف تلفازة و تشير بصبعها" واش هادو هوما ولادي...
الذكتورة: اه هوما هادو ولكن باش عرفتيهم ولاد...
ليلى؛ "هزات كثافها بلا مبالات" غير إحساس و صافي...
الذكتورة: اوكي... داب مزال ما وضاح جنس الأجنة... حتى يوضاح و نعرفو...
ليلى: و شحال عندهم من شهر...
الذكتورة: ما بقا ليك والو و دخلي في الخامس.... عندك 4 أشهر و 3 أسابيع....
ليلى: اه يعني بقاو ليا "و شدات يديها كتحسب بصبعانها بحال دراري صغار" 1 2 3 4.... يعني بقاو ليا 4 شهور و شي شويا و نولد ياكي...
الذكتورة: اه ما بقاش ليك بزاااف... وجبدات موشوار كتمسح ليها كرشها... يالله اري يدك نوضو راهم غاديين يجيو داب... خاصك تلبسي. مزيان و ديري شويا ديال لمكياج عاد تخرجي مجاتش تخرجي من سبيطار صفرا و تبعي النصائح لي عطيتك و دوا في الوقت باش وليداتك كي قلتي يتزادو مزيانين....
بدا كيحل عنيه بتثاقل.... و راسو عاطيه حريق رهيب... و صحتو مدكدا كله...
سيف: أفففففف....
دور عنيه على الغرفة و تنهد و هو كيشوف فيها باقيا كيفما خلاتها باقي كاع حوايجها فيها باقي فيها فراشها و ريحتها و كلشي ليها...
تنهد و بتاسم و هو كيتفكر كل الذكريات لي دازو بيناتهم في هاد. البيت و في دار مانلها
سيف: "بجدية" غادي. نلقاك و غادي تسمحي ليا... و غادي تبقاي معايا.... لكن هادا لي كان سباب باش غفلت عليك حتى وصلو ليك عائلتك.... نهارو ما غادي يطع فيه شمس....
فـــــلاش بــــــــاك.... 🍂
هبط كيجري من سطح معقلش على راسو امتى و ولا كيفاش هبط... وصل لباب لقصر حلو و هي تبان ليه طايحا قدامو في الأرض و دم خارج من راسها و مغيبا...
ليلى والذئب الجزء الثامن
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء