ريماس : ( اشارة الرفض ) .. حيدات يديه عليها و دارت راسها بحالا غاتسرطو كإستفزاز ليه ماحسات براسها حتى ضربها لكرجوطتها مع حلات فمها شد لها فمها و حلو
أرسلان : تسرطيه نخليك تولي ضحكي و سنانك رايبين .. دفلاتو و مسحات فمها
ريماس : دفلتو .. قرب لفمها لقا فيه ريحة الشراب شدها من يديها و جرها للدوش حل الما بغا يغسل لها فمها و منعاتو بيديها بدات كاتغسلو هي .. وقفات باش تمسح فمها و زاد قربها ليه لقا باقي فيها ريحة الشراب
أرسلان : زيدي غسلي
ريماس : اش غانغسل؟ .. ياك نتا براسك شحال من مرة كانشم فيك ريحة شراب و ماكانقولك والو
أرسلان : ( بحدة ) انا راجل ا ريماس
ريماس : المفروض نتا لي ماخاصش تشربو ماشي انا اااه ولا نسيت الصهاينة عندهم حلال الشراب
أرسلان : بيتك
ريماس : ماغانمشيش و ماتبقاش تتدخل فيا شنو لبست و شنو مالبستش شنو شربت و شنو ماشربتش .. حط يدو من مور راسها و جرها
أرسلان : ايلا نسيتي دينك انا نفكرك فيه
ريماس : ماتفكرنيش و ماطلبتش منك ا ارسلان فكر غير راسك نتا لي بنتي لي تخربقو لك الخيوط
أرسلان : ( بحدة ) رييماس
ريماس : ( بنفس الحدة ) أرسلان ماتضغطش عليا على شي حاجة ماباغاااهاش
أرسلان : ( هز صبعو بتهديد ) غانبزز عليك و بزز عليك غاترجعي لدين الحق
ريماس : ( بسخرية ) دين الحق؟ نتا كاتعرف شي دين الحق بعدا؟ اش وليتي كاتخربق ا ارسلان .. هز يدو حتى للسما كان غايجمعها معاها بتصرفيقة ولكن توقف فأخر لحظة و حولها لقبضة ضرب بيها المراية لي كانت موراها حتى تشخشخات غير بسبب وقاحتها
أرسلان : خرجي باش مانغلطش فيك
ريماس : ماكنتيش تحتاج نقولها كنت غانخرج راسي ولكن قبل مانخرج حاول تفهم راسك و عرف راسك من رجليك و فهم علاياش كاتهضر كون كنتي باغي تقنعني بدينك كان ممكن نقتانع بيه حيت نتا مقتانع بيه ولكن باش تبغي تقنعني بحاجة فقط حيت شفتي فيها حوايج مناسبينك هدا راه سميتو تخربيق .. خرجات من تما من مور ماشعلات فداخلو بركان ولكن علاش؟ حيت ببساطة مايمكنش يأذيها باش يبرد و مايمكنش يقتلها باش يبرد كيفما كايدير مع الكل يعني ماكايناش شي حاجة لي كاتعصبو فالدنيا قد ريماس و واخا كاتعصبو الا و انه مايقدرش يأذيها أپار غا تنفر منو هو مايقدرش يأذيها و بسبب هادشي لي كايوقع لو معاها بعض المرات ماكايقدرش يميز نبرة الكدوب فصوتها ماشي حيت هي ماهرة باش تخفيها ولكن كاتخليه مايركزش فيها .. اما ريماس من مور ماشعلات نار الغضب فيه بإستفزازها و فعلتها خرجات لبيتها بضمير مرتااح لقاتهم جابو لها اللويزة شرباتها و نعسات عكس ارسلان لي الليل كامل مانعس اش كان كايدير و علاش بقا فايق الله و اعلم .
°° صباح اليوم التالي °°
فاقت ريماس هاد النهار مع ل5:00 دارت روتينها الصباحي و قررات تمشي تلعب سبور بكري حيت النهار عندها عامر بزاف .. خرجات من شومبر و شافت فالباب ديال ارسلان كانت مسدودة عاقلة بلي خلاتو البارح معصب بقات كاتفكر واش تمشي تطل عليه ولا بلاش .. زعما يكون كايتسناها بحال ديما باش يقنعها؟ ولكن هو البارح ماقالش لها اجي .. قررات تمشي لعندو و تشوف واش فايق و كي صبح من مور البارح واخا كلشي ماكاتبغيهش يبقا معصب .. مشات لجهة الجناح ديالو و بقات كاتفكر واش تدخل ولا لا قررات تدخل .. حلات الباب و دخلات شافت جهة ناموسيتو ماكانش ناعس .. زادت دخلات و شافت فالبلاصة لي كايكون جالس فيها مالقاتوش حتى لواحد الشوية لمحات عينيها شي حاجة حدا لاطيراس .. بقات كاتقرب خطوة بخطوة و عينيها غير ماكايزيدو يتحلو بسبب الصدمة لي لحد الساااعة ماقدراتش تستوعبها .. قلبها بدا كايضرب بالزربة و الفرحة تسللات لقلبها لا ماشي تسللات و انما ختارقات قلبها ماعرفاتش واش كاتحلم ولا فعلا فايقة واش فعلا هادشي واقع ولا لا ... واش فعلا نجحات؟؟؟ واش فعلا قدرات تبدل واحد بحال ارسلان؟؟؟ واش نجحات فأنه يدخل للإسلام .. كان ارسلان الصهيوني قباض الارواح لي من نهار حل عينيه فالدنيا و هو صهيوني هاد النهار ها هو ساجد فوق الصلاية فإتجاه القبلة ...
فرحتها فهاد اللحظة ماكانتش كاتتوصف بمجرد انها شافتو راكع و من فوق السجادة و فإتجاه القبلة حسات بقلبها كايطير من بلاصتو .. الشخص لي كانت كاتقول مستحيل يسلم و فقدات فيه الألم ها هو سلم .. الشخص لي بقوة كان متشبث بدينو كان راسم النجمة السداسية فوق قلبو ها هو تخلا على دينو .. بقوة الفرحة لي فرحات ماقدراتش تيق انه فعلا كايصلي قدامها حسات براسها بحالا راها فحلم و فأي وقت يجي شي واحد و يفيقها منو .. هز راسو من فوق السجادة كانت متوقعة غير غايشوفها قدامو غايقطع الصلاة ولكن كمل بحالا ماكايناش لهاد الدرجة؟؟ لهاد الدرجة تعمق فالدين ايمتا و فوقاش دار هادشي؟؟؟ اسئلة كثيرة طاحو فبالها مافخبارهاش بلي نهار عيط لمالك كان عيط لو باش يستفسر على كيفاش قتانع بيه حتى انه طلب منو باش يديه لعند الشخص لي عطا لمالك معلومات حول دين الاسلام .. بشوية بشوية ولا كايمشي لعندو بشكل دائم .. المعلومات المبطنة لي كانت كاتعطيه ريماس فاش كايتناقش معاها كل صباح .. كانو كايدخلو ليه الشك فراسو داكشي لاش كان كايخصو يستفسر عليهم و مع ذلك الاجوبة ماكانتش كافية حيت حتى داك الامام لي قنع مالك ماكانش قادر يقنع ارسلان و نصحو باش يقلب فكتاب القرأن تما فين غايلقا اجوبتو .. كان رافض رفض قااطع يقرا شي كتاب من غير كتاب التوراة ولكن فاش شاف ريماس غاتبدا تنحارف و القيود لي كانو حابسينها و مخليينها غير ليه و ساترينها مابقاوش .. و فاش شاف جميع المحاولات ديال الاقناع لي داروها معاه كاع لي جاب مانفعاتش قرر هو بنفسو يقلب باش يرجعها لدينها غاافل على داك الاحساس لي بحال المغناطيس كايجرو باش يبحث فالقرأن .. بقوة لي كان كايقلب باش يرجع ريماس لدينها و يرتاح من قضية اللبس و السترة و زواج المحارم و الخمر لقا راسو هو براسو مخربق و تالف بين 2 اديان دينو و دين الاسلام و لأول مرة يحير شكون فيهم دين الحق ولكن فاش بدا كايقلب فالقرأن و كايبحث فقصص الانبياء و اشياء اخرى شوية بشوية بداو كايتوضحو ليه الامور و كايلقا اسئلة لكاع اجوبتو .. حتى للبارح كانت هضرة ريماس بمثابة صفعة فيقاتو من حلم دام 33 سنة من حياتو الشيئ لي خلاه يزيد يبحث و يزيد يقلب كان باقي عندو شك واحد و داك الشك هو لي غايحدد واش فعلا الاسلام دين الحق و واش فعلا الاسلام الدين الصحيح ولا هادشي كامل كدوب و هي الصلاة .. الصلاة لي نصحو بيها داك الامام و قاليه فيها واحد الراحة ماكاتتوصفش الصلاة لي فاش كايبدا يصليها كايحس براسو هموم الدنيا كلها تزالت عليه نفس الشي فاش قلب فالانترنت .. داكشي لاش كان باغي يجرب واش فعلا الصلاة كاتريح ولا هادشي كلو تخربيق .. دخل لفيديو ديال تعليم الوضوء و الصلاة لي من المشاهدة اللولة حفضهم بلا مايعاود يتفرج فيهم .. بقا مشكل فالأيات القرأنية حفض 2 سور قرأنية صغار باش يصلي بيهم الفجر و يجرب واش فعلا كاين الراحة كيف كايقولو ولا كلشي كدوب .. الليل كامل و هو كايتفرج فالفيديوات و كايبحث حتى وصلات ل5:00 ناض طبق خطوات الوضوء و ناض باش يصلي مع انه مزال ما شهد حيت باقي عندو شك ... هو بغا يجرب باش يعرف و كيف قلت سابقا واحد بحال ارسلان راه ماكايقتانعش بسهولة .. سالا الصلاة و هز الصلاية حطها فوق الفوطوي عاد شاف فريماس لي كانت ظاهرة عليها علامات الصدمة و الفرحة
أرسلان : صباح الخير
ريماس : ( بإبتسامة ) صباح النور
أرسلان : علاش فقتي من دابا.!
ريماس : فقت على ود السبور و دزت عندك قلت غاتبغي تهبط
أرسلان : رجعي تنعسي باقي تابعك نهار طويل .. حلات فمها بغات تسولو ولكن عاودات تراجعات و خرجات من تما قبل ماتفضحها الفرحة لي غاتخرج من عينيها حيت عند بالها ارسلان صافي شهد و سلم و هاد التصرف لي دارت كان احسن تصرف فالوقت الحالي باش مايعيقش ارسلان بلي طوال هاد المدة كانت كاتستغبيه و فنفس الوقت حيت ارسلان ماكانش باغيها تشوفو و ماكانش باغيها تسولو .. مشا قاد قهوة لراسو و مشا للاطيراس .. هز القهوة كايرتاشف منها و عقلو خدام فشحال من حاجة .. اما عند ريماس خرجات من القصر للجزيرة و بقات كاتجري حتى بعدات عاد وقفات .. ماعرفات مادير بقوة الفرحة .. العاااائق الوحيد لي كان باقي صافي ها هو تحيد على ماكاتظن هي حيت مافخبارهاش بلي ارسلان جرب غير باش يشوف واش هضرتهم كااينا ولا ماكايناش .. لعبات السبور و رجعات للقصر فطرات مع سالاو كلشي ناض تفرق على ود العرس الرجال حتى واحد فيهم ماخرج هاد النهار كلهم تشغلو و النسا تلهاو بالحوايج لي غايلبسو و و اديرة و جوليانا و شيرا و ايلينا و ريناد كانو مع ريماس فالشومبر ديالها كايشوفو فلاغوب لي ختار لها ارسلان و كايبديو اعجابهم بيها و نيت كايتسناو الكروب لي وصا عليه ارسلان باش يجيو يجهزو ريماس ...
ريماس : باش ايلا بغيتي تشري شي حاجة للعرس ماتحتاجيش للفلوس
أديرة : ماتحتاجش راه ولدي ارسلان مكلف بيك و بخوتك
ريماس : لا .. مامكلف بيا مامكلف بخوتي لحد الساعة راني باقا بفلوسي و ماغانخلي حد يصرف على خوتي حيت قادة بيهم
جوليانا : غير رجعيها عندك ماكاين علاش ا ختي ريماس .. ريناد و فادي افراد من العائلة
ريماس : نو هاكا باش كانرتاح .. عطات كارط كيشي لريناد لي عجبها موقف ريماس و ردها على اديرة .. خرجو من الشومبر و خلاو اديرة مع ريماس و البنات لي جاو يقادو لها .. تقسمو و كل 2 باش تتكلفو .. 2 تكلفو بإزالة الشعر لي ماخداش لهم الوقت حيت ماكانش بزاف و جوج تكلفو بالماسكات للبشرة اما الشعر ماخلات حتى وحدة تحط عليها يديها و وحدة تكلفات بالدوش و جوج تكلفو بالمساج بالزيوت باش تترخا .. دوزو ساعات فهادشي .. سالاو و جا وقت المكياج
ريماس : بلاتي بلاتي قبل ماتبداو نوضح لكم واحد النقطة
ريماس : لا .. هدا عرسي و من حقي نتشرط و ندير لي رتاحيت ليه
اديرة : نتي تعرفي
***** : مدام راه سي ارسلان قالينا اش نديرو
ريماس : على هاد الحساب ماغانهضرش لكم على حسب المكياج مي مابغيتكمش تفتحو لي لون البشرة .. بغيتها تبقا هي هي
اديرة : علاش؟
ريماس : حيت عاجباني ماعندي لاش نصبغ باش نبياض
اديرة : ( بإبتسامة ) فكل الحالات كاتبقاي منورة ... عاودو تقسمو ل3 و بداو كايقادو لها المكياج لي كان خفيف بزااااف و طبيعي كايبان بحالا مادايرة والو .. البنات لاخرين حيدو لها الصباغة من ظفارها و بردوهم .. سالاو و جا وقت الشعر
اديرة : خليهم يقادوه لك راه عندهم خبرة
ريماس : لا شعري غانقادو راسي
***** : مدام راه سي ارسلان عطانا اوامر باش منا نقادوه لك
ريماس : شعري غانقادو راسي و سدينا
اديرة : بنتي كوني تسمعي للهضرة
ريماس : خالتي اديرة قلتها لك و غانعاودها ... ماكايعجبنيش يبقا بنادم يمد يدو على شعري ماكانرتاحش
اديرة : صافي بلا ماتقادوه ليها لبسو لها غير لاغوب .. جبدو ديك الكحلة و بداو كايلبسوها ليها .. كانت سامبل مستورة و اكسسواراتها مامعيقينش .. كانو عبارة على سلسلة خفيفة .. جمعات شعرها و دارت ليه مشيطة مامعيقاش جات ترش البارفان ديالها ولكن ماخلاوهاش عطاوها بارفان خرا فيها ريحة المسك .. شافو فالساعة كان مابقا والو للعرس
♚ شاف اخر نظرة للوشم الجديدة لي زاد و سد القاميجة و لبس الفيستا من الفوق .. مشا لقدام المرايا و و وقفو موراه واقفين ابراهام و مالك و اسوار لي هاد المرة كان فرحان لخوه ارسلان عكس الخطبة لي كان كايبان ماعاجبوش الحال .. لبس الطقم الاول لي ختارت ليه ريماس و بالو كان مشغول فحاجة خرا
أبراهام : ( بهمس فودن مالك ) نتمنى تكون هادي هي نهاية جري عليا نجري عليك مع ريماس
مالك : شششش راه ميستر ارسلان قدامنا
أبراهام : ( بهمس ) شفتي مادام غاتبقا فالقصر غير عول على ماكتر .. غير ضار لعندهم و هما يسكتو
أرسلان : كملو .. تقدم عندو اسوار لي كان حتى هو متأنق فلباسو و لما لا و عرس خوه كاين اليوم
أسوار : ( بإبتسامة ) عارف غاتكون معجب على هاد الهضرة لي غانقولك دابا .. ولكن تأكد من حاجة وحدة هاد الهضرة خارجة من القلب .. فرحت لك بزاف كانعتارف كنت اناني و غادي فطريق الغلط منين فكرت فمرت خويا ولكن الشيطان لعب لي بعقلي .. ماغاننكرش فواحد الوقيتة بغيت ريماس من قلبي و كنت ناويها حلالي ولكن ماكتابش و انا مانقدرش نوقف قدام القدر و مانقدرش نهز العين فمرت خويا و نطيح فالحرام حيت ديني محرم هادشي ( حدر راسو و بتاسم ابتسامة خفيفة ) و فنفس الوقت مابغيتش نزيد نخسر خويا الكبير بسبب مرا .. حط ارسلان يدو على كتف اسوار و بتاسم ابتسامة جانبية جرو لعندو و ضربو فضهرو 2 ضربات كعناق رجولي بين الاخوة
أسوار : مبروك ا خويا و تهلا فمرت خويا ريماس
أرسلان : ماغاتوصينيش على لبؤتي ( بعدو عليه و رتب ليه فكتفو ) تهلا فمرتك
أسوار : غاندير جهدي ا خويا
أبراهام : ميستر ارسلان الخواتم نعطيهم لك ولا نخليهم حتى لوقت العرسا
اسوار : الخواتم عطيهم لي انا لي غانعطيهم لو فالعرس ...
عطاهم اشارة باش يعطيو الخواتم لأسوار و خرجو من الجناح .. هما هبطو لتحت و ارسلان مشا لغرفة ريماس لي كانت كاتجمع شعرها
اديرة : بنتي هدا هو الوقت باش تهبطي الضيوف جاو و كلشي كاين لتحت و حتى ولدي ارسلان غايكون لتحت .. تحلات الباب و دخل ارسلان
اديرة : ( بإبتسامة ) ولدي .. شاف فيها و عاود شاف فريماس كي جات فالفستان لي ختار لها .. جاها كيفما كان باغي تماما .. مستور و ماكايبان والو
ريماس : جا معاك الطقم .. قرب لعندها ارسلان و ابتسامة الرضى مرسومة على وجهو شدو وجهها بيديه و باسها فجبهتها
أرسلان : المستور كايخليك تباني فعيني جوهرة
أديرة : ( بفرحة ) كانتمنى من الرب يبارككم فحياتكم و يخليكم مع بعضكم طول الحياة .. شافت فيه ريماس و اشارت ليه بعينيها لجهة اديرة .. طلق منها و شد لها فيديها عاد ضار لعند الام ديالو عاود شاف فريماس لقاها كاتشير ليه بعينيها لراس اديرة .. قرب لعند الام ديالو و باس لها راسها على الدعوات لي دعات معاهم الشيئ لي خلا اديرة فرحااانة بزاااف و بدون سابق انذار عنقاتو و بقات كاتدعي معاهم بجوج و دموع الفرحة هابطين من عينيها .. عنقها بيد و اليد الثانية كان شاد بيها يد ريماس .. شافت فريماس بنظرات شكر و امتنان على هادشي لي دارتو معاها حيت شافتها فاش كانت كاتهضر مع ارسلان بالعينين .. داز وقت طويل بزااف فأخر مرة عنقات ولدها منين كان صغير .. حسات بداك الطرف ديال كبدتها لي كان ضايع منها و اخيرا رجع .. بعد منها ارسلان شوية و حتى هي طلقات منو و بدات كاتمسح دموعها ... كانت أديرة كانت جد ممتنة لريماس على هاد المحاولات لي كادير باش تخليها تتقرب من ولدها .. شكراتها بعينيها و بتاسمات ليها ريماس
أرسلان : نهبطو
ريماس : يلاه .. سبقاتهم اديرة هبطات عاد هبطو هما .. كان القصر كلو مزين على غير العادة و هادشي بأمر من ارسلان حيت كانو فاللول كايزينو غير مكان الحفل .. مي حيت اليوم عرسو بريماس زينو القصر كامل .. فاش كانقول كامل كانقصد الكولورات و الدروج و ما الى ذلك .. ماشي الغرف اما بالنسبة لجناحو كلف أبراهام و مالك باش يزينوه و حتى واحد من غيرهم مايدخل ليه ... وصلو للجردة لي فيها الحفل كانت مطردقة بالضيوف العائلة كلها حاضرة و اشخاص خرين حاضرين .. شافت فيه ريماس و زير لها على يديها .. توجهو لواحد الخيمة بيضاء كايوقفو من تحتها العرسان جلسو فطبلة كان جالس فيها الحاخام و مندوب المحكمة الشرعية و 8 ديال الكاتبين ديال الحاخام و فالجنب جالس أسوار و الجنب لاخر جالس فادي كشهود على الزواج .. جبد الحاخام ل" كتوباه " الوثيقة ديال الزواج اليهودية
و جبد ستيلو و بدا فطرح الأسئلة
الحاخام : أرسلان روتشيلد واش قابل بريماس بنجلون زوجة و شريكة لك فحياتك توقف معاها فالسراء و الضراء .. فالفرح و القرح .. فالمرض و فالصحة .. فالغناء و الفقر
أرسلان : قابل
الحاخام : ريماس بنجلون اش قابلة بأرسلان روتشيلد زوج و شريك لحياتك توقفي معاه فالسراء الضراء .. فالفرح و القرح .. فالمرض و فالصحة .. فالغناء و الفقر .. شافت ريماس فأرسلان مطولا .. داز من قدامها شريط هاد 3 سنين كاملة لي عرفاتو فيها و يا سبحان مبدل الاحوال عااد كي كانت ماكاتحملوش و هو كان ماكانش مهتم لكرهها اصلا و دابا ها هما جالسين و كايتزوجو
ريماس : قابلة
الحاخام : أسوار و روتشيلد و فادي بنجلون واش كاتشهدو على الزواج
أسوار و فادي : شاهدين .. قرب الكتاب لأرسلان وقع و عاود قرب الكتاب لريماس باش توقع حتى هي ولكن قبل من هادشي كامل قرات الشروط لي محطوطين فالعقد و ستغربات من الشروط و المهر الخيالي لي وقع بلي غايعطيه ليها .. من الشروط لي كانو
* ممنوع يتطلقو تحت اي ظرف كان
* فحالة مات قبل منها ممنوع تتزوج من موراه
* ممنوع تغادر بيت الزوجية .. و اهم شرط لي خلاها تتصدم حيو كان كايسحابلها غير كاضحك فيه هو
* نهار يموتو يتدفنو فقبر واحد .. لحد الساعة كتب 3 شروط لصالحو عاودات شافت الشروط لي من صالحها
* ممنوع التعدد لأرسلان
* عندها الحق فجميع أملاكو .. هزات ستيلو و وقعات حتى هي .. عطا الحاخام الكتاب للشهود و وقعو موراها عطا وثيقة لأرسلان
الحاخام : زواج مبارك .. الرب يرزقكم السعادة و البنين .. علنهم زوج و زوجة و ناض هو و كاتباه و لي جاو معاه و تبعو اسوار و فادي .. شوية جا الاب ديال ارسلان و العدول بقا خاص شاهد واحد
ريماس : هدا باينا فيه مسلم
أرسلان : وي مسلم
ريماس : بلاتي بلاتي واش هدا..
أرسلان : وي العدول
ريماس : غانتزوجو ب2 عقود؟
أرسلان : باش نضمنك ليا
ريماس : باقي خاص شاهد فينو؟
أرسلان : راه جاي .. ضورات راسها باش تشوف شكون ...
شوية كايبان لها سي راضي جاي لجهتهم تصدمات صدمة كبيرة منين شافتو و فاش شافت الجهة لي كان جاي منها هنا كانت صدمة خرا حيت كانو جميييع افراد عائلتها من صغيرهم لكبيرهم حاضرين للعرس و حتى ولاد سي راضي .. شافت فأرسلان لي كان ملاحظ فرحتها مالقاتش شي كلمة لي تشكرو بيها حيت فعلا فرحات بلا قياس منين شافت عائلتها حاضرة .. كايحس بيها بلا ماتهضر و كايعرف شنو لي ضارها بلا ماتهضر
ريماس : ( بفرحة ) ماعرفتش واش كلمة شكرا كافيا ولا لا ولكن تسالات لي الهضرة
أرسلان : ( قرب لودنيها و همس ) الشكر غاناخدو هاد الليلة .. جمعات ضحكتها و عقدات حجبانها
ريماس : حقير علاش عزيز عليك تجي حتى اللخر و تفسدها
أرسلان : سلمي من بعيد .. بلاش من سلام الوجه و سلام اليد
ريماس : و عائلتي؟
أرسلان : السلام من بعيد كافي
سي راضي : ( بفرح ) بنتي رييماس
ريماس : ( بإبتسامة فرح ) عمي راضي .. بغات تنوض تسلم عليه ولكن وقفها بعينيه .. قرااوه مزيان لا هو لا العائلة السلام باليد و الوجه و التعناق و المبالغة فالمدح بلي جات زوينة ماكاينينش
سي راضي : غير خليك جالسة ا بنتي .. ااه و شحال فرحت فاش عرفتك باقا عايشة نتي و ريناد و فادي تيقيني ا بنتي ماخليت فين قلبت عليك .. عاام و انا كانقلب عليك و كلشي كايقلب عليك
ريماس : عارفا ا عمي بلي غاتكون درتي جهدك كامل باش تقلب عليا .. مالقيتش شي كلمة لي نوصف لك بيها فرحتي قداش منين شفتك .. جلس فبلاصة الشاهد باش مايزيدوش يعطلو العقد
سي راضي : اهم حاجة هي نتي و خوتك بصحتكم و ماوقع لكم والو .. حوارهم كان كامل بالعربية
سي ايتان : ( بالعبرية ) ايمتا غانبداو
ارسلان : ( بالعبرية ) دابا .. سالات ريماس و سي راضي هضرتهم و جا وقت العقد المغربي ... وقعو على العقد و اخييرا دابا ولاو راجل و مراتو .. اسد و لبؤتي ماتفرقهم الا الموت .. بارك لهم سي راضي و سي ايتان و العدول .. ناضو من تما و مشاو لجهة الباب ديال الجردة
أرسلان : و اخيرا وليتي مرتي
ريماس : عاقل على اول نهار طلاقيتك .. كنت كانظن نتا اسير .. ماعرفتش واش كون ماطلاقيناش فديك الليلة كان ممكن نكونو مزوجين دابا
أرسلان : ماكانتش هاديك اول مرة نشوف فيها لبؤتي
ريماس : ( بتساؤل ) علاش ايمتا شفتيني؟
أرسلان : فأول دقيقة حطيتي فيها رجليك فالمعسكر
ريماس : ولكن ماكنتيش ديك الساعة
أرسلان : طلعي تلبسي لاغوب ديالك
ريماس : غانلبسها دابا؟
أرسلان : كون تبقاي بهادي فالعرس كامل غايكون حسن
ريماس : لاا هاني طالعة .. بلعاني صدرها تبدل الكسوة باش يتلقى المباركات بدون مايسمع عبارات المدح و الغزل المخبع من مور كلمات المجاملة .. طلعات للشومبر لقات البنات كايتسناوها .. مع وصلات بدات كاتحيد الكسوة عاونوها فيها البنات .. حيداتها هي و اكسسواراتها و بداو كايلبسو لها لاغوب لي ختار لها ارسلان جاتها بحال الأميرة .. ذوقو فالاختيار كان جد راقي كان عارف شنو غايناسب ريماس كتر من معرفتها لراسها مع انه قدم واحد التنازل بسيط و ماخلاش الكسوة طالعة حتى للعنق باش ريماس ماتحسش بيه كايخنقها .. بداو البنات كايقادو لها اكسسواراتها لي كانو عبارة على حلقات طوال فالبيض ناسبو وجهها و سلسلة بيضة .. خلاو نفس المكياج ولكن الشعر قررات ريماس تبدل ليه المشطة .. طلقاتو و جمعات غير لافخونش رجعاتها اللور .. رشات البارفان ديالها و دارت اخر اللمسات و ها هي دابا لابسة لاغوب البيضة و راضية عليها كل الرضى .. جات فعلا كالملكة فيها .. البنات علامات الاعجاب بانت فوجههم و بقاو كايمدحو فجمالها و فجمال الفستان حتى لواحد الشوية تحلات الباب و دخلات أديرة .. مع الدخلة بقات كاتشوف فريماس بإنبهار ماكانتش متوقعة لاغوب غاتجي معاها حتى لهاد الدرجة
أديرة : خرجو بغيت نهضر مع عروستي
البنات : واخا ا مدام .. خرجو و سدو الباب موراهم .. قربات اديرة لعند ريماس
اديرة : خلينا نجلسو بغيت نهضر معاك .. جلسو فوق الناموسية و ريماس كاتتسنا اش غاتقول ليها اديرة
ريماس : كانسمعك ا خالتي اديرة
أديرة : اول حاجة ا بنتي ماتبقايش تعتابريني غريبة عليك .. دابا راك وليتي مرت ولدي ارسلان و بحال بنتي لي ضراتك قوليها لي واخا انا عارفة بلي ماغاضرك حتى شي حاجة بارك الرب فيك
ريماس : بالعكس مامعتابراكش غريبة عليا
أديرة : بغيت نشكرك على شنو درتي اليوم ا بنتي و شنو كاديري باش تصلحي علاقتي مع ولدي .. درتي حوايج لي ماقدرناش نديروهم حنا سنين طويلة ( عينيها دمعو ) قربتيني من ولدي لي نفر مني انا و عائلتو بسبب جدو الله يسمح ليه خلاه يولف يعيش بلا واليديه .. سنين طويلة مابقيت عنقتو ولا شميت ريحتو حتى لليوم .. اول مرة جيتي للقصر خديت عليك نظرة خايبة ا بنتي ولكن شوية بشوية بدلتيها و درتي بلاصتك عندي .. عمرك تعتابري راك فدار راجلك و عائلتو .. عتابري راسك فدارك بين عائلتك و انا ماماك .. عارفة بلي الام ديالك ماتت و ماقدراتش تحضر لعرس بنتها ولكن ديريني فمقام ماماك .. هزات ريماس يديها و مسحات دموع اديرة ...
ريماس : ماتبكيش حيت الابن كايبعد حتى كايبعد و فالاخير كايرجع لعند الام ديالو
أديرة : هادشي بفضلك ا بنتي
ريماس : انا كنت غير سبب ا خالتي
اديرة : شكرا بزاااف على شنو درتي اليوم .. مدات اديرة يديها باش تعنق ريماس
ريماس : ( عنقاتها ) مابيناتناش ا خالتي .. بقاو على داك الحال مدة ثواني عاد بعدات ريماس
ريماس : واخا .. هبطو لتحت و توجهو لجهة الجردة .. مع دخلات تحولو الانظار ليها و هادي حاجة عادية بإعتبارها العروس .. تقدم ارسلان لي كان منباهر بجمالها و شد لها فيديها و علامات الاعجاب ظاهرة على وجهو .. مشات اديرة و خلاتو يهضر مع ريماس
أرسلان : كون عرفت غاتجي ملكة وسطو ماكنتش نخليك تلبسيه
ريماس : ( بإبتسامة ) عجبني اختيارك
أرسلان : كانظن بلا مانزيدو نكملو العرس .. العقد باراكا
ريماس : العرس مابقا ليه والو و يسالي و انا باغا نفرح بيه
أرسلان : بشرط بقاي حدايا و يدك مايفلتوش من يدي .. مشاو لجهة الطبلة ديال العائلة الصغيرة لي كان فيها غير اديرة و سي ايتان و اسوار و مرتو و جوليانا و ريناد و فادي .. شافها اسوار بلاغوب و فواحد اللحظة كان غايسها فيها و فجمالها حيت فعلا جاتها شي حاجة اكثر من رائعة ولكن تدارك الموقف و دار غض البصر حيت هو شخص مزوج و ريماس دابا ولات مرت خوه ...
جاو الضيوف كايباركو ليهم زواجهم الرجال كايباركو لأرسلان و العيالات كايباركو لريماس
أديرة : ولدي واش نقول لهم يجيبو الخمر المبارك باش تشربو منو؟؟
أرسلان : لا
سي ايتان : ولكن هدا راه طقس من طقوس الزواج
أرسلان : ماشي ضروري باش يتم الزواج ... سالاو الضيوف من المباركات و جا الوقت باش يركبو الخواتم .. مشاو لديك الخيمة البيضاء لي كانت فيها طبلة فين كانو جالسين على ود الوراق ديال زواج .. وقفو و تبعوهم الضيوف وقفو القدام بينما عيط اسوار عليهم باش يجيبو الخواتم .. دازت مدة قصيرة و جاو 2 سربايا واحد فيدو صينية مصنوعة من الذهب الخالص و وسطها مفرش بالورد و فيها شي بواطات ذهبيين ديال الخواتم و الثاني صينيتو مغطية .. وقفو حدا ارسلان
أسوار : خويا ها الخواتم .. هز أرسلان خاتم ريماس و شد لها يديها بين يديه ركب لها الخاتم و عينيه مافارقوش عينيها .. كان خاتم ملكي بإمتياز كايتكون من جوج خواتم على شكل تاج واحد من الذهب الاصفر و واحد من الذهب الابيض مرصعين بأندر نوع الألماس و من لداخل ديالو مكتوبة سمية ارسلان فيه .. جا قد صبعها و عجبها ذوقو بزاف اما ارسلان عجبوه يديها لي جا معاهم الخاتم
ريماس : وعد مانحيدوش حتى للموت .. جات نوبتها باش تركب ليه خاتمو .. هزات الخاتم و هي مقتانعة بذوقها
ريماس : ارا يدك .. لبسات ليه الخاتم لي كان رجولي و راقي منقوش نقشات رجولية و من لداخل مكتوبة سميتها .. هز يديه كايشوف فالخاتم
أرسلان : هاد الخاتم غانتدفن بيه
ريماس : ولكن مايصلاحش تتدفن بيه
أرسلان : حتى واحد مايقدر يمنعني نديرها .. مشا السرباي اللول و جا الثاني حيد الغطا من فوق الصينية .. كانو فيها 2 كيسان من الفضة فيهم الحليب و طبسيل فيه التمر .. و لثالث مرة هاد النهار كايفرحها منين بدل عادة الخمر المبارك بالحليب و التمر فقط باش ماتحسش بلي العرس مشا على الطريقة اليهودية فقط .. هز تمرة وكلها لها و حتى هي دارت نفس الشي و شربو الحليب لبعضياتهم الشي لي خلا سي ايتان و اديرة و باقي العائلة مستغربين ولكن فالاول و الاخير هدا كايبقا قرار ارسلان .. تسمعو تصفيقات من جميع الحضور .. شد راسها بين يديه و باس جبهتها قدام العائلة و الحضور
أرسلان : ( بإبتسامة ) وليتي حلالي .. عطيت كلمتي غايجي نهار لي تتحط فيه سميتك جنب سميتي و تولي ديالي و وفيت بكلمتي
ريماس : نتمنى مانندمش على هادشي
أرسلان : مانواعدكش بهادشي ولكن نعطيك كلمة ماغانخلي حتى حاجة تأذيك .. دابا عاد رتاح عاد تهنا منين ولات مرتو .. كانت ديما بحال ألوان قوس قزح زوينة و حتى كايقول ها هو شدها حتى كاتصدمو بإنفلاتها من يديه مخلية موراها سلسلة صور .. دازت مدة قصيرة و بداو كايمشيو الناس .. جاو عائلتها و سي راضي ودعوها و بيان سيغ حتى واحد فيهم ماكان فاهم شي حاجة فهادشي كامل عائلتها مستغربين كيفاش تزوجات بواحد غني حتى لهاد الدرجة اما سي راضي و ولادو كانو مستغربين كيفاش تزوجات بواحد يهودي .. سيفط معاهم ارسلان مالك باش يركبوهم فالطيارة و يرجعو للمغرب ماجات فين دوز ربع ساعة حتى كانو الضيوف مشاو و بقات غير العائلة .. دخلات اديرة كاتجري للجناح ديالها باش تجيب شي حاجة في حين ارسلان و ريماس و العائلة دخلو للداخل
سي ايتان : مبروك عليك ا ولدي
أسوار : مبروك عليكم .. الله يرزقكم السعادة
داوود : الجناح ديالك ا ريماس وجدوه لك الخدامات لتحت
أرسلان : بدل الجو و دوز هاد الليلة فيه .. مرتي بلاصتها معايا .. بقا واحد كايشوف فواحد و اكثر شخص ماحملش راسو هو داوود حيت فاش ارسلان كان مزوج ببنتو ماكانش مخليها تطلع للجناح و دابا ريماس لي عرفها يلاه هادي 3 سنين غادي يخليها تعيش فجناحو .. يلاه جاو يطلعو و هي توقفهم اديرة
اديرة : تسناو واحد الشوية .. ضارو لعندها لقاوها جايا و فيديها واحد البواطة قربات لعندهم و وقفات قدام ريماس
ريماس : خالتي اديرة
أديرة : ( حلات البواطة ) هاد السلسلة غالية عليا بزاف و غالية على العائلة .. متوارثة بين عرايسات العائلة .. نهار تزوجت بإيتان ختارتني حماتي انا من بين كاع العرايسات و كيفما عطاتها لها حتى هي حماتها عطاتها لي .. و اليوم جا الوقت باش حتى انا نعطيها لعروسة ولدي البكر أرسلان ...
بقاو عيالات الاعمام كايدورو فعينيهم .. شحااال من محاولة دارو باش يسرقو لأديرة ديك السلسلة ولكن ماكانوش كايلقاو ليها الاثر و دابا ها هي كاتعطيها لريماس .. قربات عندها ريماس و ركبات لها اديرة السلسلة
أديرة : حافضي عليها ا بنتي ريماس مزيان حتى يجي الوقت لي يولي فيه عندك عرايسات و عطيها لعروسة ولدك لي تشوفيها كاتستحقها
ريماس : غانحافض عليها ا خالتي اديرة
أديرة : كانطلب من الرب يبارك لكم فزواجكم .. شدو فيدين بعضياتهم و طلعو للجناح .. و لأول مرة ريماس تتردد باش تدخل .. حل الباب ديال الجناح كان فيه زينات خفييفة حيت ارسلان ماعندوش مع قوة الزواق و لكن كان ضروري يخلي ريماس تحس بلي فعلا هدا عرسها .. من الضمن الزينة لي كانت فالبيت الكوفري ديال الناموسية لي كان فالسابق فالكحل و الذهبي و دابا رجع فالابيض و من فوقو مرشوش الورد .. حس بيها ماشي على هواها منين دخلات للجناح
أرسلان : ماعندك فين تمشي هاد الليلة .. حوايجك حدا حوايجي ... عطورك حدا عطوري ..( سكت للحظة تفحص فيها وجهها و شاف فعينيها بنظرات غريبة ) و من دابا شوية غاتكوني حدايا ففراش واحد .. حيدات يديه عليها ماكاينش شي موضوع كايخليها تتوتر حتى فحالات الكذب لي كاتكدب فيهم كاتخرج عينيها و تتجابه ولكن هاد الموضوع ماكاتبغيش تهضر فيه و خصوصا مع واحد بحال ارسلان لي ايلا مشات حتى تجابهات معاه فهادشي عارفاه غايوصل لمواصل لا يحمد عقباها
ريماس : على هاد الحساب غانشوف شي حاجة نلبسها و ندخل ندوش .. بغات تمشي و عاود جرها من يديها لعندو
أرسلان : ماغاتقدريش تحلي السلسلة لي اللور .. ضورها و بدا كايحل السلسلة بشوية عن قصد .. حتى كان غايدخل يديه و هو يجمعهم و رجع اللور بخطوتين مزير .. ريماس جاتها من الجنة و الناس باش تمشي تبدل .. دخلات للدريسينغ و بقات كاتقلب على جهة الحوايج حتى لقات واحد الجهة فيها غير لي شوميز دونوي .. اشكال و انواع فجميع الالوان .. ختارت واحد فالابيض عجبها .. دخلاتو معاها للدوش فحين ارسلان مشا يدوش فالدوش لي فالجناح ديال المرحوم اصلان باش مايبقاش كايضيع الوقت .. غسلات غير لحمها و دهناتو حتى ولات كاتفوح منها ريحة الشكولاته .. شعرها ماقاستوش .. تهلات فراسها بالمزيان و خصوصا ان هادي ليلة العمر و فنفس الوقت لي كانت كاتجهز فيه راسها تفكيرها كان فهاد الليلة و كيف غادوز .. فنظرها هو سلم يعني ما بقا حتى شي حاجز بيناتهم بغاتو و بغاها و العائق الوحيد تهرس و اليوم غايلتاحمو الجسدين و لأول مرة ماكانتش معارضة الفكرة حيت ماكاينش علاش غاتعارضها لحد الساعة مامتيقاش بلي ارسلان ولا راجلها فالحلال و ماغاتحسش بتأنيب الضمير فأي حاجة .. اما فالجهة الثانية عند ارسلان دوش دوش خفيف و لبس سورفيط بيتية فالكحل و الرمادي .. سالا و مشا للغرفة لقا ريماس خرجات من الدوش كانت لابسة شوميز دونوي فالبيض قصير مخلي لحمها البرونزي و ساقاها يبانو جذابين و كانت كاتمشط شعرها .. كانت جد مثيرة و خصوصا فاش كايطلاقا الابيض مع البشرة السمراء كايكون فديك الساعة القمر مجسد فجسد انثى بشرية .. صبرو وصل للحد النهائي ماقدرش يزيد يتمالك راسو و هو كايشوف فيها .. كان غايحرق شحال من حاجة ناوي يديرها هاد الليلة .. مشا للدريسينغ جبد شي حاجة و عاود مشا لعند ريماس وقف موراها .. شافت انعكاس صورتو فالمرآة و ضارت لعندو
أرسلان : هانتي غاتعرفي .. جبد عباية بيضة طويلة سامبل و كاتتسد في شي طريزات خفاف .. شافتها ريماس و عجبها الحال حيت تقريبا عرفات علاش بغا يلبسهم لها .. لبسها لها و سدها و عاود طلق الشال و حطو لها فوق راسها لواه لها تلوية خفيفة ما ان شافها بالعباية و بالشال حتى ترسمات ابتسامو رضى على ثغره و لأول مرة يشوفها بلي فعلا كالملاك فديك العباية و الشال لي زادوها واحد النور و واحد الجمالية بهرات ارسلان بيها و قبل ماتبدا تسولو جرها من يديها و مشا لحهة لاطيراس
ريماس : علاش جبتيني لهنا .. من مور هاد الجملة ساد الصمت لمدة دقيقتين عاد تسمعات اجابتو بصوتو الرجولي الخشن لي كانت صادمة بالنسبة ليها
أرسلان : باغي نعتانق الاسلام على يد مرتي ...
وقفات كاتشوف فيه بصدمة و علامات الاستغراب عتلاو وجهها .. ياك عاد شافتو كايصلي هاد الصباح؟؟ ... شنو كيفاش دابا واش صلا بلا شهادة و كيفاش واش هو مزال ماسلم .. رجعات اللور بخطوة و هي كاتشوف اش كانت غادير هاد الليلة و هو مزال ما سلم .. ولكن الاهم هو بغا يسلم و قتانع بالاسلام و قرر يسلم على يديها .. حتى بغات تقوليه موافقة تخليه ينطق الشهادتين و هي تتفكر بلي هي فنظرو ملحدة ماجات فين تنطق حتى وقفها بيديه بحالا كان عارفها اش غاتقول
أرسلان : هسس ماتزيديش تكدبي ا ريماس و خلي هاد الليلة دوز على خير .. حلات عينيها فيه بصدمة واش عاق بيها؟؟؟؟ ايمتا عاااق و ايمتا عرفها كاتكدب
ريماس : و علاش غانكدب؟ .. شبك صبعانو و شاف فعينيها
أرسلان : من ايمتا و نتي كاتبدلي حوايجك فالدوش
ريماس : كيفاش؟
أرسلان : ماتزيديش تكدبي
ريماس : ماكدبتش و ماعنديش علاش نكدب ... وقف من بلاصتو و تمشا بخطوات بطيئة و طل على الجردة عاطي ريماس بالضهر
أرسلان : ريماس يا ريماس .. كاملة مكمولة و المرا المثالية لي تصلاح تكون مرتي يعني فيك جميع صفات الكمال .. ولكن فيك ديفو واحد ( ضار لعندها ) الكدوب ... تقابلات معاه ، هي ماموالفاش تتخبع و ماموالفاش تخبع فعايلها حيت كلهم مقتانعة بيهم
ريماس : وي كدبت عليك .. عرفتي علاش؟ حيت نتا ماكاتبغيش تقتانع و ماكنتيش راضي حتى تقلب و ديما كاتسد الموضوع اش كنتي بغيتيني ندير؟ هدا هو الحل لي كان عندي .. شاف فيها مطولا و قلب وجهو للجهة لاخرا كايكره شي حاجة سميتها الكدوب و كايبغي بنادم يكون صريح .. اليوم و بالصدفة عرف بلي هاد تمثيلية ديال الالحاد كلها كانت كدوب فقط من موقف بسيط و هو فاش جلسو هاد الصباح على طبلة الفطور سمع ريماس قالت بسم الله قبل ماتبدا الماكلة قالتها بصوت خافت .. و هنا بدا كايرجع السينتة اللور .. شحال هادي قبل مايركب الكاميرات كان فاش كايدخل لبيتها مرة مرة على غفلة كايلقاها كاتبدل غير فالبيت ماشي فالدوش ولكن من نهار ركب الكاميرات ولات كاتبدل حوايجها فالدوش .. تشبثها بالدين شحال هادي كان كايبين بلي مستحيل تخرج من دينها ولكن بين ليلة و ضحاها لقاها ولات ملحدة .. سخط بالمعقول و خصوصا فاش عرف بلي كانت كاتعصبو بلعاني باش مايميزش نبرة الكذوب فصوتها يعني بحالا كانت كاتلاعب بيه ولكن كالعادة عصبيتو منها كاتمشي في مهب الريح فاش كايشوف فعينيها
أرسلان : هاد المرة دازت .. المرة الجاية لي نشم ريحة الكدوب فيك مانضمنش لك اش غادي يوقع
ريماس : واش حتى هاد الليلة غانقلبوها غوات و صداع صافي بلا.. ... سدات فمها و قلبات وجهها للجهة لاخرا باش ماتزيدش تصعب المأمورية
ارسلان : قربي .. ( قربات لعندو و جرها كتر ) هاد الموضوع داز .. مانبغيهش يتكرر ا ريماس .. وليتي مرتي و شريكة حياتي خلي يكون بيناتنا الصفا
ريماس : اوك ان شاء الله .. بعدها عليه شوية باش مايزيدش يتزير
أرسلان : ماناوياش تدخليني لدينك
ريماس : ( بإبتسامة ) ديننا بجوج .. جلس هو وياها و قالت ليه يهز اصبع السبابة ديال اليد اليمنى و هزها
ريماس : اشهد ان لا إله الا الله
أرسلان : اشهد ان لا اله الا الله
ريماس : و اشهد ان محمد رسول الله
ارسلان : و اشهد ان محمد رسول الله
ريماس : و اشهد ان عيسى عبد الله و رسوله و كلمته ألقاها إلى مريم و روح منه
أرسلان : و اشهد ان عيسى عبد الله و رسوله و كلمته ألقاها إلى مريم و روح منه
ريماس : و الجنة حق و النار حق و النبيون حق
أرسلان : و الجنة حق و النار حق و النبيون حق ( كمل هادي بوحدو ) و أن الله يبعث من في القبور
ريماس : ( بإبتسامة خفيفة ) فرحت لك بزااف و..
أرسلان : نوضي نصليو
ريماس : مزال شوية الحال و..
أرسلان : ( بإبتسامة جانبية ) مزال الحال عليك ماشي عليا .. نوضها و فرش الصلاية
ريماس : بلاتي بلاتي .. عارف بعدا هاد الصلاة كي غاتكون
أرسلان : فبحال هاد الامور ماخاصش يكون عندك شك .. هي نواتها على الصلاة و هو كان قصدو الصلاة ديال العروسين حيت قرا منافعها داكشي لاش تعلمها .. وقف و وقفات موراه بعبايتها و الشال لي قاداتو .. بداو كايصليو و هي كاتشوف فضهرو و لحد الساعة الفرحة طاغية عليها كيف لا و حبيب قلبها راجلها ولا مسلم على يديها و اي حاجة غايديروها دابا غاتكون حلال طيب .. سالاو و دارو الدعاء و ضار لعندها باس لها راسها
أرسلان : كنتي بغيتي الحلال و اليوم غايكون كلشي حلال .. شافت فيه و بتاسمات و ناضت .. سبقاتو حيدات الشال و مع جات باش تحيد العباية حسات بأنفاسو من مور عنقها و يديه من فوق كتافها كايحيدو العباية ...
"بارت لا ينصح تتبعه الجمهور الناشئ" +18
حسات بأنفس باردة فعنقها و يدين تحطو من فوق كتفها كايحيدو لها العباية لي كانت لابسة .. كان ناوي ليلتهم الاولى يدوزوها هو وياها فاليخت ولكن الصبر لي صبر لمدة 3 سنوات ماخلاهش يزيد يصبر و لو دقيقة خرا عليها .. لاح العباية فوق الناموسية و حاوط كرشها بيديه .. الملمس ديال الثوب الحريري لي كانت لابسة غير ما زاد خلا رغبتو تزداد كتر و كتر عليها .. جمع يديه و زاد قربها لعندو و خشا راسو فعنقها الشيئ لي خلاها تتبورش و تنتافض منو بقوة بسبب الافكار لي طاحو فبالها على هضرتو ولكن قبضتو كانت قوية عليها .. بدا كايبوس عنقها قبلات خفاف موزعين فعنقها لحد الساعة كان ناعم معها و افكارها الخايبة بدات كاتتلاشا .. رجعات راسها اللور و تكات عليه بقا كايخفف قبضة يديه و كايدوزها لجهة خصرها بواحد البطئ لي كايخليها تحس بالدغدغة .. ما ان وصلو يديه لخصرها زير عليه بشدة اقوى من اللول و فيقها بعضة فرقبتها كانت نتيجتها اهة ريماس .. أهة وحدة كانت كفيلة باش تشعل فيه شعلات شهوانية فأعصابو .. مابقاش مكتافي غير بالقبلات ولا كايعض بعنف و كايزيد يزير بيديه على خصرها .. حطات يديها على يديه باش تبعدو حيت وتيرة العض ديالو غير ماكاتزيد كاتحس بيه غاياكل لها عنقها
ريماس : أرسلان عنقي .. حيد راسو من عنقها و ضورها لعندو
أرسلان : ( بنبرة خشنة ) تحمليني و صبري هاد الليلة
ريماس : أرسلان نقص شوية راني غير من لحم و عضم
أرسلان : سايريني .. شاف فالفوقي ديال الشوميز و بحركة سريعة فسخو جات باش تحيدو هي .. صدق زرب عليها و حيدو لها خلاها غير بالدخلاني ديالو حس بعروقو تزيرو و شهوتو ليها تزادت اضعاف مضاعفة .. حيد تيشورت لي كان لابس من الفوق و بقا غير بالسروال ديال السورفيط .. شدها من خصرها و جرها لعندو و بدا كايبوس فالجهة الثانية من رقبتها خلاها تحس بلحمو لي سخن و ولا بحال العافية .. هزات يديها و حطاتهم من فوق كتافو هاد الحركة البسيطة خلاتو يفقد صوابو بعد من عنقها و شد وجهها بين يديه و نطق بجملة لي خلاتها تهاب اشنو باقي جاي فهاد الليلة
أرسلان : واخا يوقع لي يوقع هاد الليلة ديري حاجة وحدة فبالك كانعشقك .. ماجات فين تستوعب جملتو حتى كان نقض على شفايفها بعنف كأنه باغي ياكلهم ماشي غير يتذوقهم .. بدا كايمص فالشفة التحتانية حتى طيبها و عاود طلع للفوقانية عطاها حقها حتى هي من المصان شيئ فشيئ تحولو مصاتو لعضات و ماشي اي عضات خفيفة .. كايعض و يجبد شفايفها لعندو ماكارهش يقطعهم بسنانو بسبب المذاق ديالهم لي واخا ماخلا حتى شفايف ماذاقهمش الا ان شفايف ريماس كانت فيهم نكهة و لذة خاصة مخلياه باقي يقطعهم بمرة .. بدات كاتحس بشنايفها ما بقا لهم والو و يتقطعو بسنانو هزات يديها و حطاتها على صدرو باش تبعدو ولكن زاد زير عليها باش ماتتحركش و بدا كايخشي لسانو وسط فمها مخلي لسانو يقتاحم عذرية لسان ريماس .. نقص من الوتيرة و بدا كايداعب لسانها و يمصو .. بدات كاتتجاوب معاه و هو شوية بشوية كايزيد فوتيرة المص حتى لواحد اللحظة زير لها على يديه حيت عارفها غاتبغي دفعو و بدا كايعض لسانها .. حسات بنفس الاحساس ديال النهار لي كان غايقطع لها لسانها ولكن هاد النهار هاد الألم كان كتر من داك النهار .. حتى حس بالدم ديال لسانها عاد حبس من العضان و مصو .. تحنا شوية و هزها بين يديه حطها فوق الناموسية و هو باقي كايقبلها .. حطها الفوق و طلع من فوقها بقا شاغلها بالتقبيل لي كان ناعم خلاها تتجاوب معاه حتى حسات بشي حاجة تحطات باردة على يديها .. بغات تحركهم لقاتهم مشدودين ماجات فين تستوعب بلي هادوك اصفاد حديدية لي ربط لها يديها بيهم حتى قاطعها بقبلة عنيفة اكثر من اللولين و فنفس الوقت يديه كانو كايقطعو لها داكشي لي كانت باقا لابسة حتى مابقا حتى طرف ديال الثوب كايغطيها .. و شحال كان كايتسنا هاد اللحظة لي غايشوف فيها لحمها بلا مايكون مغطيه حتى شي طرف ديال الثوب .. بعد عليها شوية كايتفحص الجسد ديالها بعينيه كأنه كايخزن صورتو فذاكرتو
ريماس : ارسلان حل هادو
أرسلان : شششش ماغانأذيكش
ريماس : ماديرش شي حاجة تخليني نكرهك .. فكهم ا ارسلان مامرتاحاش فيهم
أرسلان : هاد المرة مانقدرش ندير لك اش بغيتي ...
تحنا و بدا كايبوس كل شبر فالجسد بحنية. . بدا من رقبتها لي خلا فيها طابع ملكيتو و داز لكتافها و دراعها بقا كايوزع فيهم قبلات خفاف عاود رحع لرقبتها و بقا نازل و فكل بلاصة كايدوز منها كايطبع قبلاتو حتى وصل لصدرها شدهم بيديه و هو مستمتع بشهقات ريماس الخفيفة لي كايخرجو فوقما كايزيد يعصرهم بيديه .. شد واحد فيديه و بدا كايمصو بينما يديه باقا فالثدي الثاني كايعصرو بيديه و كايورك عليه بصبعانو .. خلا ريماس ترتاح بلي ماغايوقع والو هاد الليلة و بهاد الحنان لي دار فالبداية خلاها تتخدر و تغمض عينيها غير شافها رتاحت بدا كايعض الحلمة ديال صدرها الشيئ لي خلاها كاتغمض عينيها و تزير عليهم بسبب الالم .. بدا كايدير لهم النوبة كل مرة كايعض وحدة و بالمقابل الثانية كاتكون فقبضة يديه كاتعصر .. طلق منهم و بدا نازل فجسدها موزع عضات خفاف فكل قنت فيه كان كايضرها بهاد الحركات ولكن فنفس الوقت حسات بواحد الاحساس غريب لأول مرة تحس بيه فحياتها الا و هو الشهوة لي خلاها تحس بيها ارسلان .. خلاها تزيد تحس بالرغبة معاه وي فعلا حسات بالألم ولكن كان واحد الألم لذيذ .. عض صدرها .. رقبتها .. شفايفها .. لسانها هادو بثلاثة ماطلق منهم حتى سال الدم منهم كأنه باغي ياكلها القبلات و المصات ماكانوش كافيين بالنسبة ليه ... نزل لكرشها بقبلات خفيفة خلات مصارنها يتلواو بسببهم وصل للصرة ديالها و بدا كايخشي فيها لسانو و كايلعب بيه فيها و مرة مرة كايعضها منها عضات خفيفة .. هز صبعو و بدا كايلعب لها فيها بزربة و فوقما كان كايسمع شي اهة او شهقة خرجات من ريماس كايورك باليد الثانية على صدرها .. رجع تحدر لكرشها و بدا كايوزع عضاتو حتى من خصرها ماسلمش منو .. بإختصار الجزء الفوقاني ديال لحمها كامل خلا فيه علامة الملكية ديالو و كدمات العضات ديالو لي كانت صابرة عليهم ريماس .. زاد هبط لتحت و مع بغا يبوس فخاضها جمعات رجليها .. هز يديه و فرقهم بقوة و بدا كايدوز شفايفو عليهم ... شهقات ريماس تزادت و هادشي خلاه يبقا كايدوز شفايفو فديك البلاصة كتر من البلايص لخرين حيت عرف نقطة ضعفها فين كاينا .. فوقما كانت كاتبغي تجمع رجليها كان كايفرقهم حتى شدهم شدة وحدة مابقاتش قادرة تحركهم .. غفلها بعضة قوية وسطهم خلاها شهقات بجهد .. طلق من ديك الجهة و بقا هابط مع سيقانها كايوزع فيهم القبلات حتى من رجليها مافلتوش من قبلاتو .. بعد عليها شوية كايحيد السروال و فنفس الوقت كايشوف لحمها لي كان قبل ساعة صافي ولا دابا كامل مطبع بالكدمات .. مشاو عينيه لوسط سيقانها و ترسمات ابتسامة ماكاتفسرش على وجهو .. فرق سيقانها و بدا كايلتاهم منطقة الانوثة ديالها ولكن ماكانش حنين .. فهاد اللحظة ولا بحال المتوحش و غير بدا كايعض جرات ريماس يديها حتى تزيرو الاصفاد على يديها و بدات كاتزير سيقانها على راسو فمحاولة تحبسو ولكن فوقما كانت كاتزيرهم كان كايزيد يدفن راسو فيه متجاهل الالم لي كاتحس بيه ريماس فهاد اللحظة .. كاتحس بأنوثتها غاتتقطع بين سنانو و هدا كان اقوى الم غاتجربو حتى لهاد الساعة فحياتها لي ماقدراتش تتحملو بدات كاضربو برجليها باش يحبس ولكن شكون سمعها شد لها رجليها بقوة بدون مايبعد راسو .. هز راسو و اخيرا و شاف فيها .. كانو وسط عينيه خطوط حمرا و عينيه كانو ناعسين اما وجهو عراق بالصهدة .. ما جات فين تلتاقط انفاسها حتى حسات بشي حاجة حديدية اضخم من السيف ختارقات منطقة الانوثة ديالها بلا رحمة و عاود دفن راسو وسط صدرها .. غوتات بأعلى صوتها حتى تجرح حلقها و لولا الحيوط العازلة للصوت كانو كاع لي فالطبقة الثانية لي من تحتهم غايسمعوها .. الكارثة انها مزال كاتحس بشي حاجة كادخل فيها بعنف حتى لواحد اللحظة عاد حبس
ريماس : ( بتعب ) ارسلان مابقيتش قادرة
أرسلان : مانقدرش نحبس صبري ا حبيبتي .. لحد الساعة مزال ماحس بلي شبع و لو 30% من رغبتو فيها .. صدرو كان كايطلع و ينزل و جسدو كلو تعرق .. فكل مرة كان كايدخلو و يخرجو فيها كانت كاتتهز معاه بألم عمرها عاهداتو من قبل .. من مور ساعة ديال العذاب و الألم لي ماكايتحملش حسات بشي حاجة سخونة فالداخل ديالها .. نعس فوقها و بدا كايخرجو منها بشوية باش ماتزيدش تتأذى .. مع بغا يعاود ماتش اخر حتى لقاها غمضات عينيها بتعب .. زفر بخشونة و بدا كايحل لها الاصفاد شاف البقعة ديال الدم دليل عذريتها و ترسمات ابتسامة رضى على وجهو .. جرها لعندو و خشاها فحضنو .. رغباتو ماقدرش يشبعها ولو 50% اليوم حيت ريماس كانت عيانة زاد صبر راسو بأن شهر العسل غادي يدوزو غير معاها ليل و نهار فالفراش .. هاد النهار مادا ما جاب ايلا خلاها تنعس مرتاحة .. ويي عند بالو دبا راها ناعسة مرتاحة .. عند بالو مافورصاش عليها و مامارسش عليها ساديتو مافخباروش بلي فالوقت الحالي ريماس كل انش فلحمها كاتحس بالضو كايضربها فيه بسبب الكدمات ديال العضات ديالو .. مافخباروش بلي غير هاد الساعة لي بقا يدخلو فيها و يخرجو فيها خلاتها تحس بلحمها كايتقطع من لتحت و لو كان تزوجات براجل اخر و يكون حتى هو سادي ماكانظنش غادي تعاني فمنطقة انوثتها بحال لي عانات مع ارسلان .. كانت كاتحس بسيف ضخم كايختارقها فوقما كايدخلو .. عنقها و زير عليها كتر .. لأول مرة كايحس براسو عاشر إمرأة حقيقية ...
هاد الليلة خلاتو يحس برجولتو عليها حس براسو و اهم حاجة حس بيها و اخيرا قريبة ليه حس بأجسادهم و اخيرا لتاحمو و ولاو جسد واحد .. غطاها و خشاها فيه و غمض عينيه ناعس مرتاح و هي فحضنو و هو ضامنها بلي ولات ملكو و ديالو .. ماكانش باغي يربطها بالأصفاد فيديها ولكن كان هادشي لمصلحتها .. حتى انه شحال من مرة حاول يكون معاها حنين فالعلاقة ولكن ماكانش كايقدر .. 3 سنوات ماعاودش ضار بالنسا .. 3 سنوات مابززش عليها حيت عارفها غاتكرهو و نيت كان مسيطر على غرائزو ولكن باش يكون حنين معاها من مور 3 سنوات ديال الصيام و يتكايس عليها راه واخا يكون فقمة البرودة .. يكون جبل ثلجي و ماغايقدرش و هو فالأصل دابا فبالو بلي راه تكايس عليها و كان حنين معاها شوية .. كون كانت شي وحدة فبلاصتها كون راه من الربع ساعة اللولة يجي الطاقم الطبي ينزلها لتحت .. غمض عينيه و نعس براحة فأمل يشوف غدا وجه ريماس المشرق
♔ أصبحنا و اصبح الملك الله .. بدات كاتحل عينيها بزز حسات براسها مقيدة بدراع صحيحة و مخشية فأرسلان لي كان مزير عليها بيديه و حاط راسو من فوق صدرها موسدو .. كاتحس بألم شديد ولكن ماعارفاش الحريق فين كاين بالضبط و اينا بلاصة عاطياها هاد الحريق كامل كاتحس براسها كلات سلخة ديال الكلاب .. حيت ببساطة صحتها كلها مدكدكة لسانها كايضرها شفايفها كايضروها عنقها يديها .. كسدتها كاملة بصفة عامة .. تفكرات ليلة البارح و جرات يديها بعنف باش تتأكد واش باقيين الاصفاد .. مالقاتهمش .. غمضات عينيها و زيرات عليهم و عاودات حلاتهم .. حيدات دراعو عليها و مع بغات تكحز راسو من فوق صدرها بدا كايحل عيونو الناعسة و نطق بصوتو الخشن لي مخلط بالبحة ديال النعاس
أرسلان : لبؤتي فاقت
ريماس : ( الصمت ) ... جرات ليزار و ناضت من بلاصتها بدون ماتشوف فيه فورصات على راسها و بدات كاتتمشا لجهة الدوش مع العلم التحتاني ديالها مابقاتش كاتحس بيه .. ما ان بدات كاتتمشا خلات موراها فالفراش بقعة دم كبيرة و فكل خطوة كانت كاتتمشاها لجهة الدوش كانت كاتخلي موراها قطرات من الدم نازلة منها هادشي كامل ماخلاهاش تبدا تتفشش و تقلبها لمشية البطريق باش تخليه يعرف زعما راه هو لي سبب لها داكشي .. بل فورصات على راسها و مشات للدوش عادي ولكن بدون ماتهضر مع ارسلان الشيئ لي كان غايخليه يستغرب ولكن غير شاف لحمها لي كان فالسابق لونو مبرونزي دابا ولا كلو كدمات و طبعات و مصات فالألوان بين الازرق مغلوق و البنفسجي بحال توب الپارا عرفها علاش مابغاتش تجاوبو اكيد غاتكون مقلقة ولكن هانيا يقدر يراضيها بحال ديما حيت هي واخا شخصيتها القوية الا ان قلبها بيض و دغيا كاتسامحو راه دوز عليها ماكتر فالتعديب و سامحاتو فاللخر يعني تقدر تسامحو حتى دابا حيت هدا هو الحب ياك؟ .. لي كايبغي كايسامح و كاينسا هادو هما الافكار لي كانت كاتراودو داكشي علاش ناض بالزربة هز طيلي ديالو و عيط لمالك
مالك : ميستر أرسلان واش نطلع البوكي ديال الورد لي قلتي لي البارح دابا؟
أرسلان : سيفطو هو و الفطور مع الخدامة
مالك : واخا ا ميستر ارسلان
ارسلان : ماتعطلش .. قطع عليه و لبس حوايجو و مشا للدريسينغ جبد حوايجو و توجه للباب مع كان غادي لفت انتباهو بقعة دم كبيرة فالفراش شاف فالارض و لقا قطرات دم غادية لناحية الدوش عرف راسو فورصا عليها كتر من القياس و احتمال كبير يكون مهبلها تضرر .. عاود عيط لمالك باش يسيفط الطبيبة للجناح و قطع مشا للدوش لي فجناح جدو دوش بالزربة و رجع لجناحهم كايتسناها تخرج و هو قلق عليها ... اما عند ريماس من مور مادخلات للدوش تسندات مع الحيط و هي مزيرة سيقانها كاتحاول تجبس الحريق لي كاتحس بيه .. مشات لقدام المرايا بقات كاتشوف فلحمها فمها و جنب شنايفها و عنقها و يديها و كرشها .. جنابها فخاضها .. سيقانها .. حتى من رجليها مافلتهمش .. لحمها ولا كلو مطبع بحالا فيها شي وباء و لوكان تضربات بالسوط ماكانش غايكون لحمها بهاد الحالة حسات براسها رجعات بحال الجفاف .. عمرات الجاكوزي بالما بدون ماتزيد ليه حتى حاجة على ود الضرر لي عندها لتحت .. دوشات عادي و ناضت .. مشات جبدات علبة الاسعافات من واحد المجر فالدوش و جلسات فالارض و بدات كاتحبس الدم و تعقم لراسها باش مايوقعش لها التهابات .. سالات و لبسات بينوار قصير و خرجات .. لقات ارسلان واقف قدام الباب كايتسناها .. مع خرجات شدها من كتافها كايتفحصها بعينيه
أرسلان : شنو كايضرك.!! .. حيدات يديه عليها و مشات من تما بهدوء ما نفاعلات و تعصبات كعادتها .. ما بكات ما نوحات حتى من المها خلاتو لراسها .. دخلات للدريسينغ جبدات الحوايج لي غاتلبس .. عبارة على سروال تجينز و تريكو فالأسود طالع بالكول و واصل حتى لليدين و فوطة صحية مع ملابس داخلية طبعا .. واخا هضر معاها ارسلان باش تجلس تتسنا الطبيبة و حاول يمنعها ماتلبسش تا تجي الطبيبة الا و ان ردة فعلها ماتبدلاتش مانطقاتش بكلمة منين فاقت .. لبسات حوايجها و شوية سمعو الدقان فالباب كانت الطبيبة و الخدامة مدخلة الفطور و موراها خدامة هازة بوكي كبير ديال الورد الاحمر ...
دخلات الطبيبة باش تهضر مع ريماس بينما الخدامة مشات تحط الفطور فلاطيراس .. غطات ريماس اثار العضات لي كانو فشنايفها عاد مشات لعند الطبيبة
الطبيبة : مدام ريماس كي صبحتي
ريماس : ها نتي كاتشوفيني .. ناضت كاتتمشا بواحد الشكل لي يشوفها مايقولش هادي هي صحتها مدكدكة عليها و مايقولش هادي هي لي دوزات ليلة من اسوء ليالي حياتها لي و كون كانت شي بنت فبلاصتها و يتمارس عليها داكشي فليلتها اللولة فلا موحالة كانت غاتكون فالسبيطار شادة الباياص .. ولكن اش كانو كايتوقعو من وحدة بحال ريماس؟ المسامر تضربو فرجليها و هي فوعيها .. كانو كايسدو عليها فثابوت حتى كايتسالا لها الاكسيجين و كاتبدا تدخلها الموت و يعاودو يخرجوها و يداويوها و يرجعوها ليه .. ضاربات مع ارسلان كروشيات لي ضربة منو كاتخلي بنادم مايعرف يمينو من شمالو .. تضربات فصدرها حدا قلبها برصاصة و فنفس الاسبوع ناضت من فراشها كاتخاطر بحياتها .. تداريبها كانت ديما ديرهم و هي يا مهرسة يا مضروبة بالقرطاس .. دخلات فكاميون و رجعات للقصر مهرسة و عادي و بزااااف و بزااااف ديال الحوايج لي كانت غاتفقد فيهم حياتها لا مقارنة بهادشي لي وقع البارح .. واش توقعو منها غادي تمرض و تشد الفراش؟ توقعو منها غاتتفشش باش تكسب شفقتهم مثلا؟ .. هي قادة براسها و جروحها موالفة تعالجهم .. من مور ما شافتها الطبيبة كيفاش كاتتمشا دخلها الشك فريماس .. واش هادي فعلا كانت ليلة دخلتها البارح؟ و علاش عيطو لها منين هي كاتبان صحة سلام الا ارسلان لي كان عارفها مقصحة و بالجهد ولكن رافضة توريهم هادشي
الطبيبة : كانعتاذر ... ناضت لجهة ريماس لي كانت جالسة فلاطيراس و كاترتاشف من كاس ديال عصير الليمون باش تسترجع قوتها
الطبيبة : مدام ريماس اش كايضرك بالضبط
ريماس : والو
الطبيبة : واش متأكدة ا مدام ريماس؟؟
ريماس : ما ضارني والو ... شافت الطبيبة فأرسلان و اشار لها باش تخرج فحين ريماس هبطات على داك الكاس ديال العصير و ناضت من تما يلاه بغات تمشي و هو يشدها من دراعها
أرسلان : فين غادا.!؟ ... علاش ماخليتيش الطبيبة تفحص.. ... ماجا فين يكملها حتى صدماتو بردة فعل عمرو جربها ... جدو لي رباه و عمرو هز يديه عليه ولا هز صوتو عليه ... الرجال بمقامهم و بشلاغمهم و مكاناتهم و حتى العين ماكانوش يهزوها فيه حاراك يهزو عليه يديهم .. جمعات معاه بتصرفيقة تسمع صداها فالودنين ديالو
ريماس : ( هزات صبعها و هضرات بنبرة تهديدية ) وااااياك تعاود تحط يدك عليا ا ارسلان واياااااك ... شنو يسحابلك انا باش تربطني؟ يسحابلك مزوج بعاهرة؟ ... شوف فيا واش كانبان لك عاهرة؟؟ حيوااان انا باش تعاملني بديك الطريقة؟؟؟ ( حيدات تريكو و بقات بإكس و بدات توريه لحمها ) شوف هنا شفتي مزيان؟؟؟ ... و شوف هناااا .. و هناااا .. و هناااا .. و هنااا .. ( وراتو عنقها ) شفتي اثار عضاتك؟؟؟ لحمي كان هاكا فاش جيت لعندك و سلمتك راسك على اساس راجلي واش لحمي كان هاكا فاش خليتك دير مابغيتي؟؟؟؟ ... ( شافت فالورد لي جاب ) و هاد الورد علاش؟؟؟؟ فنظرك هدا غاينسيني اش درتي البارح هاه؟ واش فنظرك هدا غاينسيني الاغتصاب ديال البارح ( لاحتو للأرض و زطمات عليه برجليها ) هدا ماغاينسيني فواالو .. عمرني ننساها ليك .. ( بقات كاتزطم عليه حتى ولا ذابل و مفرتت ) شفتي هاد الكدمات كلهم غايبراو مع الوقت ولكن الاصفاد لي ربطتيني بيهم البارح بحالا راني حيوان عمرني ننساهم لك .. كان ممكن ندوز لك عنفك كامل و نتقبل اي حاجة ولكن باش تربطني بحال شي عاهرة جايبها من الزنقة عمرني ننساها لك .. طوال حديثها كان ارسلان مزاال ماستوعب التصرفيقة لي عاد صرفقاتو .. هو دار لها الاصفاد لمصلحتها ولكن هي عتابراتهم اهانة ليها و هادوك بالضبط هما اكثر حاجة مابغاتش تتسرط لها .. دفعات دوك الورود لي كانو باقيين فالارض برجليها و هزات تريكو بغات تخرج .. ماجات فين تخرج حتى كان حط يدو من مور قرفادتها و جرها لعندو حتى تقابلو عينيهم
ريماس : كيفاش مانقيسكش؟؟؟؟ واش نتا بعقلك ولا كاتتفلا عليا هدا هو العذر لي لقيتي باش تبرر فعلتك البارح؟؟؟ و علاش بالسالاما ماغانقيسكش هاه؟؟؟
أرسلان : ( غمض عينو و زير عليهم ) كون حطيتي عليا يديك البارح ماكنتش غانقدر نزيد نتحكم فراسي .. ( حل عينيه و شاف لها فعينيها ) كوني متأكدة كون حطيتي عليا يدك البارح ماكنتيش غاتكوني حية اليوم .. 3 سنين و انا باغيك ليا و شاد راسي عليك .. 3 سنين بعدت من النسا حيت مابقات حتى وحدة كاتعمر لي عيني ( حيد يدو من قرفادتها و شد وجهها بين يديه ) نتي اكثر وحدة كاتحرك فيا غرائز الرجولة .. ( خدا نفس عميق و كمل ) البارح خليتيني بحال المسطي واخا ماقاسونيش يدك ... كون درت لك خاطرك و خليتك تحطي عليا يدك و ماربطتكش حيدي الشك بلي كنتي غاتبقاي حية بين يدي ...
بعدات وجهها من يديه
ريماس : واش باغيني نتيق بهاد الحجة لي ماعندهاش بلاصة فالمنطق؟؟ .. باغي تقنعني بلي ايلا هزيت يدي و حطيتها عليك هنا ( قاست فدراعو ) ولا هنا ( قاست فكتافو ) ولا هنا ( قاست فصدرو ) غادي نتيق بلي.. ... حبسات كلامها من مور ما حسات بعضلات صدرو كاتتزير بسبب لمساتها .. حولات نظرها لجسدو لقات كل عضلة فيه تشنجات من تحت تيشورط عاودات شافت فوجهو لقاتو قالب وجهو و باين فيه مزير .. بقات كاتشوف فيه بصدمة واش لهاد الدرجة لمساتها ليه كانو كايأثرو فيه و علاش فاللول ماكانش كايبين لها هادشي؟؟ حتى لدابا عاد وراها اش فيه و اش بيه صدق من قال حتى زين ماخطاتو لولة .. بعدات عليه بخطوتين اللور و شافت فيه بنظرات باردة
ريماس : نتا راك واحد مريض ( بغا يشدها و رجعات يديها اللور ) سير تعالج ا ارسلان .. انا مانقدرش نعاود نعيش ليلة البارح ... مشات للدريسينغ زادت عليها جيلي طويل و خلاتو فقمة أعصابو لا من التصرفيقة لي اول مرة ياخدها فحياتو من عند شي حد وجها لوجه .. خلي عليكم تصرفيقة فاش كانت ناعسة .. و عمر شي حد نعتو بالمريض و الاكثر كاتقوليه سير تعالج بعدا .. عمرو فكر يكون رومانسي مع شي وحدة و نهار حاول يتبدل مع ريماس و سيفط مالك باش يجيب الورد و هادي حاجة كايديرها لأول مرة فحياتو لاحتو و زطمات عليه بدون ماتلاحظ التغيير لي بدا كايتغيرو بشكل تدريجي حيت راه مايمكنش يجي شي شخص و يتبدل بين ليلة و ضحاها .. هز ديك الطبلة ديال الفطور زدحها مع الحيط ديال لاطيراس حتى تفرشخات و خرج من الجناح هبط لتحت بدا كايقلب عليها بعينيه مالقاهاش بان ليه غير اسوار
أسوار : ( بإبتسامة ) صباح الخير العريس ( جمع ابتسامتو ) اش واقع؟؟ ... مسح يديه بوجهو و هو كايقلب عليها بعينيه ماجاوبوش و عاود طلع للجناح جمع داك الكوفرلي و ليزار لي كان فيهم دمها و الشوميز لي كانت شوميز البارح دخلهم للدريسينغ و خوا الما فوق القطرات ديال دمها لي كانو فالارض باش يتمسحو عاد عيط على الخدام لي كايجمع ليه الجناح و عاود خرج كايقلب عليها
♔ كانت جالسة فالجردة الثالثة لي كاينا فالجانب الايمن .. قدامها كانت بركة ديال الما ديكورها زوين مرجعة راسها اللور و مخلية اشعة الشمس تضرب فيها مغمضة عينيها كاتفكر فحالة أرسلان لي ماشي طبيعية بالمرة واخا يكون عمرو ما عاشر إمرأة فحياتو ماكانش يدير ديك الحالة .. الموضوع ماتوقفش فأنه شخص سادي .. الموضوع عندو خيوط خرا و اسباب خرا .. حتى ايلا تعالج من السادية ديالو فهو ماغايتعالجش من الهوس الجنوني ديالو لريماس .. ماغايتعالجش من شخصيتو لي منين كان صغير و هو طالع شخص عنيف .. ماغايتعالجش من عشقو الجنوني ليها لي مخلي لمسة وحدة منها تحطم فيه مئة خلية و خلية دموية .. حسات بالإهانة و كرامتها تجرحات واخا هاد العذر لي قالها .. و فين عمر ارسلان برر افعالو لشي حد و عطا عذر لشي حد باش يفهم علاش دار و علاش فعل؟ .. حتى لريماس عاد ولا كايديرها .. هاد التصرفيقة لي عطاتو دابا كون عطاتها ليه شيرا فاش كان كاينقص منها كون حيد لها الصباع ديال يديها صبع صبع و شووف تشوف ... بقات مغمضة عينيها كاتريح بالها و عضامها لي كاتحس بيهم مدكدكين حتى حسات بظل كبير حجب عليها اشعة الشمس .. غير من ريحتو عرفاتو هو و ماحلاتش عينيها .. جلس فجنبها و هو متغاظي على التصرفيقة حيت ماشي هدا هو الوقت باش يهضر معاها فيها
ريماس : واخا تمرضني حتى تعيا ماغايكونش بحال البارح .. شاف فيها مطولا و جرها لعندو حضنها بيديه .. ماباغيش يخسرها و ماباغيش يخلي المسافة بيناتهم تكبر من مور ما مرو من شحال حاجة و تنازل على شحال من حاجة باش تكون فجنبو ..طلق منها و حط راسو على حضنها و هز رجليه لفوق الكرسي وحدة طلقها بشكل مستقيم و الثانية جمعها .. مغمض عينو بتعب عيا معاها و مع ذلك باقا هي هي .. تنازل على بزااف ديال الحوايج و دخل لمشكلة كبيرة بزاف واقيلا هي غافلة على هاد الامر الا و هي مشكلة منظمة الماسونية .. اش غاتكون ردة فعل باقي افراد عائلات مورغان و روكفلر فالموضوع فاش يعرفو بلي ارسلان سلم .. اش غاتكون ردة فعل باقي اعضاء المنظمة فاش يعرفو بلي الرأس الاكبر لي المفروض يبقا صهيوني ها هو ولا مسلم و اش غاتكون ردة فعل الصهاينة و العائلة فاش يعرفو بلي تخلا على دينو على ود مسلمة .. هادشي غايسبب مشاكل كبييرة و ممكن يخلي عاصفة كبيرة تجي فالطريق ولكن هو هادشي كامل ماهموش و عتانق دين محبوبتو حيت ببساطة عمرو ماخاف من شي حد ولا من شي حاجة و عمرو غادي يخاف
هز لها يديها و حطها فوق راسو .. بغات تحيد لو راسو من رجليها باش تنوض ولكن شد لها يديها مانعها باش ماتنوضش
أرسلان : ( بصوت منخفض ) خليك .. رجعات جلسات و بقات كاتشوف فالبركة لي قدامها بينما هو رجع راسو لحضنها و حط يديها فوق راسو
ريماس : ( بنبرة هادئة ) ارسلان
أرسلان : عارف
ريماس : شنو عارف؟؟
أرسلان : اذيتك بزاف
ريماس : ماهمونيش الكدمات حيت لحمي ولف ماكتر ولكن الاصفاد؟ .. عذرك ماكانش كافي باش يبرر هاد الفعلة
أرسلان : داكشي كان لمصلحتك باش مانأذيكش كتر
ريماس : ياك 3 سنين و نتا صايم و صابر .. كيفاش البارح ماقدرتيش تصبر
أرسلان : ( هز عينو فيها ) اش كانبان لك.!
ريماس : مافهمتش اش قصدتي بالسؤال
أرسلان : ( بجدية ) ريماس راك مزوجة براجل .. و صبري عندو حدود ماصبرتش 3 سنين باش نحطك لوحة فجناحي
ريماس : يعني نتا مزوج بيا غير على النعاس ياك؟؟
أرسلان : كون بغيت نتزوج باش نرضي غرائزي ماكنتش غانتردد باش نزيد نتزوج
جوليانا : غير العائلة كايقلبو عليكم على ود اخر طقس ديال زواج
أرسلان : مامساليينش
ريماس : واش داك ديال الحوتة؟؟؟
أرسلان : عاجبك.!
ريماس : ياك واحد من المراسم ديالكم
ريناد : وي ختي ريماس قريت عليه زوين بزاااااف خاصك غير تكوني محظوظة .. هز راسو و ناض
أرسلان : سبقونا .. مشاو و ناضت حتى ريماس .. حتى كانت غادا تتبعهم و هو يشدها ارسلان .. حيدات يديها من يديه
ريماس : ارسلان غانتعطلو عليهم .. كانت متوقعة غايزيد يهضر معاها و يبرر ولكن كتافى بأنه يجرها لعندو و يعنقها .. هادشي ايلا كانت بقات سميتو عناق حيت فوقما كايعنقها كاتحس بالقفص الصدري ديالها غايتفككو لو عضامو .. مابادلاتوش العناق و بقاو ساكتين حتى قاطع هو داك الصمت
أرسلان : أذيت لبؤتي
ريماس : أرسلان
أرسلان : ششش ... زاد زير عليها كايتسناها تبادلو ولكن خيبات لو توقعاتو حيت هي مانساتش اش وقع .. حطات يديها من فوق دراعو باش يحيد يديه عليها
ريماس : ( بهدوء ) العائلة كاتسنانا باش نكملو المراسم الاخيرة .. طلق منها و خلاها تمشي بقا واقف فبلاصتو .. اكثر حاجة ماكايحملهاش فيها هي فاش كاتولي تتصرف معاه ببرد و هدوء .. والفها كاتنفاعل و فأخر النقاش يعاتبها .. خشا صبعانو بين شعرو كدليل على عدم الارتياح و مشا حتى هو لفين مجموعين افراد العائلة على ود المراسم .. لقاها واقفة حدا أديرة لي كاتمدح فيها و فجمالها كاتفقص عيالات لوايسها بريماس لي هما بدورهم ماكانوش حاملين الوضع اما سي ايتان ماكانش حاملها حيت كاتتزايد معاه و معاهم فالهضرة و ماكاتحشم من حد و خلااااص دابا فاش زادتها بالاعمال
أرون : ولد خويا ارسلان ديما مميز علينا
ايلام : واخا فيها شي حوايج خاصهم يتبدلو و انا متيقن بلي ولد خويا غايبدلهم الا و ان ارسلان ختار الزين هاد المرة عرف اش يختار
أسوار : ( بإبتسامة باهتة ) وي ختار الزين ...
عاود تدارك راسو و قلبها ضحك مخبع بيه ألمو
أسوار : هدا هو خويا ارسلان .. ماكايقبلش بالعادي .. شاف فيه ارسلان مطولا و عاود شاف فريماس شافها فين كاتشوف لقاها واقفة مع أديرة لي كان باين عليها فرحانة هو عارف بلي خوه باقي كايبغيها ولكن مع الوقت غاينساها .. حدر عينيه على الخاتم ديال العائلة و بقا كايلعب بيه و فنفس الوقت كايهضر بنبرة هادئة
أرسلان : ( بهدوء ) المرة الجاية غاتتقام جنازة
غابريال : علاش؟ .. تدخل سي ايتان بالزربة باش ماينوضش الصداع و تتقلب هاد المراسم لمراسم جنازة
سي ايتان : يلاه نبداو المراسم
أسوار : معاياش غاتسافرو
أرسلان : من مور العشا .. نساحبات ريماس من المجمع ديال النساء لسبب ما و مشات وقفات حدا أرسلان شاف فجنبو لقاها واقفة حداه
سي إيتان : ( بحزم ) دابا ا عروسة ولدي منين وليتي وحدة من العائلة كانظن قوانين القصر خاصك تلتازمي بيهم
ريماس : ( بتساؤل مزيف ) بحالاش هاد القوانين
سي ايتان : ماعارفاش قوانين القصر؟ .. بغات تجاوب و سد ارسلان هاد الحوار لي كان فالغالب غايخرج بنتيجة وحدة لي هي عصبية ريماس و ايتان
سي ايتان : جيبو داكشي لهنا ( ضار لعند ريماس ) غانشرح لك هاد الطقس اش كايدار فيه .. غايكونو 2 سمكات وحدة عندك و وحدة عند ارسلان لي فصل ( حل الحوتة بيديه بحال تنقية ديال الحوت ) لي فصل السمكة هو اللول بيديه..
ريماس : هو لي كايشد زمام امور العلاقة الزوجية
سي ايتان : فاهمة الامور مزيان ا مرت ولدي .. ولكن ماتتأمليش بزاف ( شاف فأرسلان ) انا تايق فولدي قادر يفصلها بيد وحدة
ريماس : قادرة نفصلها و عيني مغمضين
سي ايتان : المهم هدا كايبقا غير طقس عادي ماكايعنيش بلي بصح المرا لي كاتشد زمام الامور سواء ربحتي ولا خسرتي
ريماس : يكفي نعرف بلي قادرة ندير شي حاجة و مانخسرش فيها .. جا ارسلان و قطع حديثهم لقاهم جابو 2 اطباق فيهم 2 سمكات كبار حطوهم فوق الطبلة مشا ارسلان من جهة و الجهة لي مقابلة معاه وقفات فيها ريماس .. جهة وقفو فيها العيالات و جهة وقفو فيها الرجال
أديرة : بنتي ماتحشميناش
ريناد : ( بمرح ) ختي انا عارفاك غاتغلبي
جوليانا : حتى انا تايقة فمرت خويا غاتربح
فادي : سمحي لي ا ختي ولكن غانجي هاد المرة من جهة نسيبي عارفو غايربح
أسوار : وا هادي مافيهاش الشك ... من بين هاد الاراء المختلفة لي كانت بين العائلة شي كايقول غايربح ارسلان شي كايقول غاتربح ريماس و شي كان كايشجع ريماس و شي كايستخف بيها .. كان واقف ارسلان و ريماس مقابلين بنظرات باردة من عند ارسلان و نظرات تحدي من عند ريماس .. قالهم سي ايتان باش يبداو .. و بداو بجوج بيهم فدقة وحدة .. الفرق هو ان ارسلان كان كايفصلها بيد وحدة بلا مايشوف فالسمكة عكس ريماس لي كانت كاتفصلها بجوج يدين و حتى هي نفس الشي ماكاتشوفش فالحوتة .. كاتشوف فأرسلان
ريناد : ختي سربي سربي قربتي تسالي
فادي : وا ماتعدبوش راسكم راه باين نسيبي لي غايسالي دغيا .. بقاو الاراء كايتبدلو و التشجيعات كاتختالف حتى سالا الطقس و مع سالا حيدو ارسلان و ريماس يديهم بجوج دقة وحدة
ريماس : ساليت .. بقا سي ايتان كايشوف فيها بإستغراب حيت السمكات لي جاب اول حاجة كبار ثاني حاجة مشوكين مشا كايطل على السمكة ديال ريماس واش فعلا سالات .. لقاها فصلاتها بيديها و فعلا سالات
ريناد : ( بفرحة ) ختي ربحااااات
فادي : لا ماربحاتش نسيبي لي ربح
أسوار : لا راه سالاو قد قد
ارون : مايمكنش حيت واحد لي خاصو يشد زمام الامور .. بقات ريماس كاتشوف فالسمكة ديال ارسلان بإستغراب زعما يكون فعلا فصلها قبل منها
إيلام : لا انا شفت ارسلان هو لي سالا اللول
داوود : ولد خويا هو لي ربح
غابريال : وي ارسلان لي سالاها قبل
أرسلان : ماكاينش رابح واحد هاد المرة .. جابت ليه الخدامة باش يغسل يديه
سي ايتان : راه بااين شكون لي ربح
أرسلان : تعادلنا
سي ايتان : ولكن راه ماكاينش هادشي عندنا
أرسلان : ( كايشوف فريماس ) دابا ولات
ريماس : باقي عندك شي شك فيا دابا ا سي ايتان ...
جابت لها الخدامة تغسل يديها و غسلاتهم تحت نظرات سي ايتان لي ماكانش راضي على هادشي .. سالاو الطقس و جاو الخدامات جمعو ديك روينة و الكارد خرجو ديك طبلة لي دارو من فوقها اخر المراسم .. مشاو الرجال تجمعو فبلاصة من غير ارسلان لي جا ابراهام و هضر ليه فودنيه
أبراهام : ميستر ارسلان السخرة وصلات و راهم خداوها للمكتب
أرسلان : ( اومأ ليه ) .. مشا للمكتب و تبعو ابراهام بينما ريماس بقات واقفة مع نساء العائلة لي عجبهم الحال بزاف على ريماس واخا هداك طقس عادي ولكم فرحهم يشوفو وحدة منهم ماخسراتش فيه
أديرة : ( بفخر ) كنت عارفة عروستي ماغاتخسرش
مرت غابريال : ( بغيظ ) ايوا راه باين علاش ربحات موالفا تنقيه .. شافت فيها ريماس و مشاات لجهة واحد الفاز ديال الورد كاتلعب فيه بيديها و كاتهضر
ريماس : ماكدبتيش ا مرت غابريال .. والفت نسلخ الحوت و والفت نسلخ حتى بنادم تبغي تجربي؟
مرت غابريال : قليلة ترااابي
ريماس : مزال ماشفتي والو فقلة الترابي لحد الساعة كانحتارم .. شافت فيها مرت غابريال بكره و مشات
مرت داوود : ايوا هدا راه غي طقس عادي بلا ماتهزي لها الشان حيت راه باين شكون غايشد زمام امور العلاقة
ريماس : مابقاتش فواش هو طقس كايتطبق فحياتي الزوجية مع راجلي ارسلان ولا لا .. بقات فواش ماعندي كرامة و غانتقبل الخسارة عادي ولا غاندير مجهود باش نخلي كرامتي فوق رؤوس الجميع
مرت داوود : انا مابقيت غانزيد دقيقة فالبلاصة لي كاينا فيها هاد الوقحة .. مشات تبعات حتى هي مرت غابريال
أديرة : ماتديش عليهم ا عروسة ولدي .. الغيرة دارتها
***** : ولكن ماعندي مايتسالك درتيها متورخة
ريناد : ( بمرح ) ختي ديما كاديرها متورخة
جوليانا : انا الصراحة كان عندي شك بلي غاتخسري ولكن ماتوقعتش يكون تعادل ... مشاو للجهة لي كايجلسو فيها النسا و بقاو شادين الهضرة حتى صونا لها طيلي و كان فيه الاذان كدليل على العصر غايأذن ولكن ماشي غي هي لي صونا لها بالأذان .. صونا حتى لإيلينا و جوليانا و ريناد و شيرا الشيئ لي خلا أديرة مستغربة و مافاهماش اش واقع
إيلينا : ( بخجل ) حتى انا خاصني نمشي نصلي مع اسوار .. اما شيرا و جوليانا مالقاو مايقولو خصوصا ان اسلامهم مخبعينو على العائلة داكشي علاش خلاوهم ملهيين مع ايلينا لي طاحت فحفرة ديال الاسئلة من العائلة و الام ديالها .. علاش كاتصلي و كيفاش و ايمتا سلمات و بزاف ديال الأسئلة .. خرجات ريماس و ريناد
ريناد : ختي يلاه تصلي معانا
ريماس : غير سيرو انا والفت نصلي بوحدي
ريناد : واخا ا ختي لي بغيتي .. مشات ريناد باش تصلي مع خوهم و ريماس طلعات للجناح .. دخلات للدوش توضات و خرجات .. مع الخرجة لي خرجات لقات أرسلان خارج من دريسينغ باين يلاه بدل حوايجو
أرسلان : ( بدون مايشوف فيها ) كنت كانتسناك
ريماس : علاش
أرسلان : باش نصليو انا وياك .. بتاسمات ريماس بحالا تفكرات احسن حاجة وقعات البارح لي هي اسلام ارسلان على يديها
ريماس : ( بإبتسامة ) واخا تسنا 2 دقايق و هاني واجدة .. مشات لبسات حوايج الصلاة بالزربة و خرجات
ريماس : صافي ساليت هاني جيت .. تأملها قليلا بالحجاب و ترسمات على وجهو ابتسامة رضى .. سبقها لجهة مفرشين فيها 2 سجادات و بداو كايصليو .. كانت فرحانة حيت ارسلان فعلا سلم و حتى انه خلا شغالو و ماعطلش الصلاة و هادشي كايعني بلي راه فعلا باغي الاسلام ...
سالاو الصلاة و ناضو .. يلاه بدات كاتطوي الصلاية و هو يشدها من يديها
ريماس : فين غاديين؟
أرسلان : ( بإبتسامة خفيفة ) صبري و غاتعرفي .. دخلها للبيت لي كان بيتها فاللول .. كانو فيه دوك العلاقات لي بالروايض تقريبا شي 15 .. كانو فيهم عبايات اشكال و انواع و الوان و حوايج ديال المحجبات مختلفين و سورفيطات مستورين حيت عارفها كاتموت على سبور .. و قاميجات طوال و شيلان ...الخ و بيان سيغ حتى الفساتين ولكن ديال المتحجبات و مع ان داكشي طويل و مستور الا و انه كان جد راقي و هادشي لي معروف على ذوقو .. و تعمد يختارهم هو باش يختار حاجة تناسبو و تناسبها ماشي تحس براسها مقيدة بجلابة بزز عليها .. طلقات منو و مشات كاتشوف الحوايج حيت باين غير من فصالتهم بلي ديال المتحجبات جانت متوقعة نهار يقوبها دير الحجاب غادي يبغي يلبسها الكحل فالكحل ولكن العكس .. جاب لها جميع الكولورات لي يوالموها إلا البيض و هادي حاجة لاحظاتها من الدقة اللولة .. ضارت شافت فيه باش تسولو
ريماس : علاش ماكاينش البيض هنا؟
أرسلان : متوقعة مني نخلي غيري يشوف النور و الجمال لي كايزيدك البيض فاش كاتلبسيه .. ضارت لجهة الحوايج باش ماتفضحهاش الابتسامة لي ترسمات على وجهها فاش عرفات علاش ماجابوش لها .. قرب لها و عنقها من اللور هضر بصوت خافت حدا ودنيها
أرسلان : ( بصوت هامس ) غاتبقاي نهار كامل قالبة وجهك عليا .. باغا ضور لعندو و تشوف ليه فعينيه و تهضر معاه ولكن هي فنظرها غلط بزااااف و كان عليه يسيطر على راسو ماعارفاش بلي راه هو فعلا سيطر على راسو اما كون راها دابا يا فالإنعاش يا فالقبر مي هو من خلال معرفتو ليها عارف كيفاش يمشي معاها .. المهم من هادشي هي ماباغاش دوزها ليه بالساهل باش مايعاودهاش
ريماس : ارسلان مابغاتش تتسرط لي قضية الاصفاد
أرسلان : ( بنبرة منخفضة ) المرة الجاية ماغانديرهمش لك ولكن تحملي اش غايوقع .. هضر بواحد النبرة منخفضة حدا ودنيها جابت لها القشعريرة
ريماس : لا ماكاين لا مرة لا جوج انا باقا مريضة
أرسلان : تسنيت مدة طويلة ( سكت واحد الشوية ) ولكن غانزيد نتسنا سيمانة .. تفكات من يديه و بعدات شوية عاد هضرات
ريماس : خاصني الوقت باش ننسا .. شاف فيها نظرة ماقدراتش تفسرها حيت ماكان فيها حتى شي تعبير و ما هي الا ثواني خلاها و مشا لجهة الباب
أرسلان : فاش تبغي تجمعي حوايجك ماتخليش الخدامات يدخلو للدريسينغ .. مانبغيش نلقا ريحة شي وحدة ولا زغبة شي وحدة تما
ريماس : ايوا و انا .. ماجاوبهاش و هاد المرة هو لي خرج و خلاها واقفة حيت كون بقا واقف تما ماكانش غايوقع الخير على الهضرة لي قالت ليه بلي خاصها تزيد الوقت باش تنسا ... خرجات من تما و مشات للجناح باش تبدا تجمع الحوايج لي غاتدي معاها فالسفر .. مسافرة و نساااات ماتسولو فين غايسافرو و فين غايكون هاد شهر العسل .. جمعات الحوايج من تما و مشات للبيت لاخر ختارت منو الحوايج لي غاتدي معاها باش تبقا تلبس فاش تبغي تخرج حيت فالاصل ماعندهاش مشكل تتحجب ولكن كانت كاتتزير عمدا .. سالات جميع الفاليزات يلاه كانت غاتخرج شوية تفكرات ارسلان باقي ماجمع حوايجو و الظاهر ماكايبغي حد يقيس ليه حوايجو .. جبدات فاليزات خرين جمعات ليه الحوايج لي غايحتاج و حطاتهم وسطهم .. سالات و حطات فاليزاتو حدا فاليزاتها .. شافت فالساعة لقات هدا هو الوقت باش تبدا توجد راسها على ود السفر .
♚ كان جالس فمكتبو كايلعب بخاتمو و قدامو أبراهام
أبراهام : وي ميستر أرسلان
أرسلان : هضرتي مع الطبيبة
أبراهام : وي ميستر ارسلان هضرت معاها و راها غاتسافر حتى هي .. بقا ساكت و متردد باغي يهضر ولكن ماعارفش واش هدا هو الوقت ولا لا و واش ارسلان باقي شاد فكلمتو ولا لا
أرسلان : ( بدون مايشوف فيه ) خرج الهضرة لي واحلة لك
أبراهام : ميستر ارسلان شنو غايوقع فالموضوع ديالي انا و جوليانا .. ناض من بلاصتو و مشا بخطوات بطيئة لجهة ابراهام
أرسلان : عاقل اخر واحد اش وقع ليه فاش هز عينو فجوليانا
أبراهام : وي ميستر ارسلان الكارد اللول لي كان كايتسخر لها .. عاقل عليه ... هز ارسلان عينو و شاف فيه
أرسلان : ( بنظرات غامضة ) عاقل عليه و ماخايفش على على روحك
أبراهام : كلمتك لي عطيتينا هي لي مانعاك .. ضرب ليه فكتافو
أرسلان : بداو توجدو للشهر الجاي .. خرج من تما و خلا ابراهام مامصدقش بلي و اخييرا تحدد زواجو بجوليانا .. و اخييرا غادي تولي مرتو علنيا و مايحتاجش يتخبع ...
دازت العشية عادية فالقصر .. أرسلان ماعاودش هضر مع ريماس و ريماس نفس الشي .. ولكن واخا بجوجهم مقلقين ماخلاهاش تصلي بوحدها .. من غير هادشي ماهضرش معاها حتى وصل الوقت ديال السفر و مشات باش توجد راسها .. ختارت لبسة من الحوايج لي جاب لها ارسلان ديال المحجبات و بدات كاتقاد الشال .. سالات و هزات ساكادو خفيف حطات فيه طيلي ديالها و داكشي لي كاتحتاج مع بغات تخرج لقات ارسلان داخل .. تفحص حوايجها و الحجاب لي دارت بلا ماتتعكس ولا تعارض كيف كانت كادير و بانو على وجهو علامات الرضى دابا عاد تهنا من جهة ريماس واخا ماشي 100% حيت باقي وجهها كايبان و باقا كادير البارفان لي هو ولا مدمن على ريحتها .. و باقي يديها كايبانو ولكن دابا على الاقل مابقاش غايحرق دمو معاها على الشعر و على الحوايج و بالرغم من هادشي الا و ان الغيرة ماتبدلاتش نهائيا حيت الحجاب زادها جمال على جمال باغي بشدة يهضر معاها دير النقاب باش يتهنا ولكن عارفها غاتحس راسها مخنوقة و زيد و زيد
ريماس : صافي ساليت نقدرو نمشيو دابا .. هز يديه دخل لها واحد الخصلة صغيييرة ديال الشعر كانت خارجة من الشعر .. شد وجهها بين يديه و خلا عينيه يرسمو صورتها فذاكرتو
ريماس : فكرت مزيان ماغاننتنقبش .. بقا ساهي فيها كايتأملها بالحجاب لطالما كان باغي يشوفها لابساه و ها هي دابا لابساه ولكن كايشوف راسو و لأول مرة انه تسرع و جاب لها حوايج حجابيين بلاصة مايجيب لها النقاب واخا هو عارفها ماغاتبغيش تلبسو .. شدها من يديها و خرجو مم الجناح .. دخل ابراهام و مالك هزو الفاليزات عطاوهم للكارد باش يهبطوهم
ريماس : ماقلتيش ليا فين غانسافرو
أرسلان : فاش نوصلو غاتعرفي .. نزلو لتحت لقاو العائلة كاتتسناهم باش تودعهم ولكن غير شافو ريماس لابسة الحجاب ستغربو او بالاحرى تصدمو و خصوصا اسوار حيت كان كايسحابليه ولات ملحدة هو و سي ايتان
سي ايتان : ايمتا غاتجيو
أرسلان : فاش غانجي غاتشوفني .. مشات ريماس سلمات على ختها و اديرة و شيرا و ايلينا جات نوبة اديرة جراتها باش تعنقها و همسات لها فودنيها
أديرة : غاتمشيو و نتوما جوج ولكن فاش ترجعو حاولي ترجعو و نتوما 3 ا عروسة ولدي
ريماس : ( باش دير لها خاطرها ) ان شاء الله
أسوار : ( كايشوف فريماس و ارسلان ) مبروك بان ليا ريماس رجعات لدين الاسلام
أرسلان : عارف طبعي ماكايلائمنيش نخلي الغير يشوف فحاجة كاتخصني و خاصة لاكانت مرتي
أسوار : ( بقلق ) أرسلان حافض عليها .. شاف فيها اخر شوفة و مشا و تبعاتو إيلينا
فادي : ختي الله يوصلكم على خير .. سلمو عليهم و خرجو من القصر لقاو اللوطو كاتتسناهم و ركبو
أرسلان : حاولي تقللي الهضرة مع الذكورة
ريماس : معامن هضرت باش غانقلل؟؟ حدي كانهضر مع خويا و الاب ديالك
أرسلان : ماحددتش لك معامن غاتهضري و معامن لا .. من اللول كنت واضح ماتهضري مع حد .. خوك .. عمك .. حماك .. حتى واحد بصفة عامة
ريماس : ايوا و الخدمة .. نتا عارف مزيان راه مايمكنش مانتعامل حتى مع شي واحد
أرسلان : غاتولي ديريها
ريماس : مايمكنش
أرسلان : يمكن
ريماس : ماكاينش الحل
أرسلان : كاين ...
كانت جالسة فواحد البيت فالطيارة و معصبة على البلان لي قالها ارسلان غايديرو فاش كانو فاللوطو .. من تما و هي قاطعة معاه الهضرة
"Flach Back"
ريماس : كيفاش؟ .. و معامن غانتعامل ايلا ماكانوش عندي شركاء رجال معامن غانخدم
أرسلان : هاد الهضرة كانظن شرطتها عليك نهار اللول .. ماشي حاجة جديدة
ريماس : راه بزااف هادشي .. هادشي لي باغي ديرو ماكايتقبلوش العقل
أرسلان : غاتتقبليه مع الوقت
ريماس : دابا بلعاني كادير ليا هاكا باش نتراجع و نقولك بناقص ياك
أرسلان : فاش كانبغي ندير شي حاجة ماكانحتاجش نضرب هاد الدورات باش نوصل لها
ريماس : بناقص من هاد الخدمة كاع ايلا كانت هاكا .. كيفاش غاننجح و نتا داير لي هاد القيود كاملين
أرسلان : نجاحك ماكايعتامدش على الراجل .. هادي كانت هضرت لا.!! ... ( ضار لعندها باش يتقابل معاها مزيان ) فين باغا توصلي بهاد التصرفات لي وليتي ديري؟! .. جوج هضرات ا ريماس ديري عقلك
ريماس : عقلي دايراه من شحال و فعلا نجاحي ماكايعتامدش على الراجل ولكن خاصك دير فبالك المنافسين ضروري كايكون منهم الرجال بكثرة
أرسلان : ماكاينش لي غاينافسك
ريماس : كيفاش ماكاينش لي غاينافسني .. صافي منين ا سيدي غادي يخافو ينافسوني بسببك و منين غانولي نتعامل غير مع العيالات خليني نمشي نأسس شي مجمع ديال النسا و نقلبوها لكتب الطبخ
أرسلان : انا ماشي ديوثي نخلي مرتي تمد يدها للرجال .. توري وجهها للرجال .. تضحك فوجه الرجال .. تتعامل مع الرجال بصفة عامة .. تزوجتك ليا ماشي باش نحطك لوحة فنية قدامهم .. فهمتيني مزيان ياك.؟
ريماس : الصمت
أرسلان : بغيتي المنافسين و تخدمي مع الذكورة فداك الميدان.!! ... ندير لمرتي خاطرها ولكن تحملي مسؤولية موت اي واحد نلقاه هز فيك عينو و لو بالغلط .. تيقي بيا غايموت فنفس الدقيقة و قدام عينيك .. موافقة.! ... شافت فيه مطولا و ماجاوباتوش .. باقي هو هو واخا سلم باقي القتل عندو كايجري فالدم ، عرف هاد المرة كيفاش يخليها تبدل رأيها مابززش عليها ولكن حطها قدام 2 اختيارات يا تقبل تخدم غير مع النسا يا تخدم معامن والا ولكن لي هز عينيه يتيري فيه و هادشي عارفاه هي غادي يوقع لا محالة حيت ارسلان ماكايفكرش جوج مرات قبل مايصفيها لشي واحد و خاصة ايلا كان على ود ريماس
ريماس : ياك وليتي مسلم علاش باقي كاتقتل؟؟
أرسلان : ألماستي ماتبقايش تشدي الدين من الجهة لي كاتشوفيها مناسباك
ريماس : شنو كاتقصد
أرسلان : فالدين الإسلامي محرم عليك تتعاملي مع الذكورة من غير راجلك و خوك و باك .. فين باغا توصلي بهاد الفعايل و نتي عارفة الحلال من الحرام .. بغات تجاولو و تقوليه على الوشام ولكن عارفاه ماغايزكلش الفرصة فأنه يهضر لها على البارفان لي حرام تخرج بيه و التبرج واخا قليل بزاااااف الا ان ارسلان ماغايقولش راه قليل .. قطعات معاه الهضرة و بالها باقي مشغول غير بالخدمة و هاد البلانات ديال ارسلان حتى وصلو لفين كاينا طيارة ديال ارسلان و طلعو قبل من الكارد لي طلعو لهم الشوانط ديالهم .. دخلات ريماس كاتقلب غير على فين ترتاح حيت عطات لراسها الجهد واخا مدكدكة .
"End oF The Flach Back"
فكرات حتى عيات لقات راسها هي مامستعداش يزيد يموت شي حد بسببها داكشي علاش قررات تخدم غير مع النسا و اصلا ماشي مهم الرجال باش تثبت راسها غير هي كانت باغا منافسيها يكونو رجال باش تزييد دير بلاصتها و ترضي غرورها و كبريائها فأنها واخا كيفما كايقولو غيير وحدة من بنات حواء .. الا و انها قدرات دير بلاصتها من بين رجال الاعمالو تعتابر انجح بيزنس وومن ولكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن .. أرسلان مادفنهاش فالقصر كي دار جدو و لي قبل منو لعيالاتهم بسبب غيرتهم على زوجاتهم ولكن هو بعدها على اي حاجة ممكن تخليها قريبة للرجال .. تكات و غمضات عينيها باش تعطي لراسها سويعات ديال الراحة علاما يوصلو للوجهة المجهولة ...
فاقت على قبلات خفيفة موزعة فجميع انحاء الوجه ديالها .. حلات عينيها و بعد وجهو عليها .. دوز يديه على شعرها ببطئ
أرسلان : لبؤتي باقا عيانة!!
ريماس : ( كاتتكسل ) شوية و صافي .. ( ناضت و ماشافتش فأرسلان ) واش مزال ماوصلنا
أرسلان : ( ببرود ) وصلنا
ريماس : شحال و انا ناعسة و شحال الساعة دابا .. ماجاوبهاش و خرج عرفاتو مقلق من البرود لي كاتعاملو بيه ولكن مزال باغا تعلمو درس باش تضمن مايتعاودش .. حطات شالها و خرجات لقاتو واقف و شاد طيلي فيديه كايهضر
ريماس : فين حنا دابا؟؟ .. لتافت شافها اش لابسة .. هز مونطو و شال و ليكات كان حاطهم حداه و عطاهم لها
أرسلان : زيدي لبسي عليك غاتمرضي ... حطهم حداها و كمل المكالمة ديالو ديالو .. كان لابس غير قاميجة كحلة و محلولين صدافيها من جهة صدر و طاوي كمامها شوية و خلاص سروال و صباط .. شافت فيه ريماس و عاودات شافت حداه واش حاط شي حاجة باش يلبسها على البرد لقاتو جاب ليها هي و نسا راسو .. دخلات لداخل لمدة دقائق و خرجات فيديها تريكو سخون و مونطو رجالي و شال
ريماس : ( ببرود ) شد لبسهم راك مالابس والو
أرسلان : مامحتاجهمش
ريماس : اوك على راحتك .. لبسات الحوايج لي جاب و بقات مراقباه حتى سالا
أرسلان : مشينا
ريماس : لبس عليك راه البرد راني شفت الشتا على برا
أرسلان : من بعد ... عرفاتو ماغايلبسش مشات هزات تريكو و وقفات قدامو باش تلبسو لو هي .. بقا كايشوف فيها بنظرات تساؤل و استغراب .. كاتتبدل دغيا مرة كاتكون حنينة و كاتخاف عليه و كاتبين ليه حبها ليه و غيرتها عليه و مرة كايكون كلامها كي السم و لي يشوفها فاش كاتزايد معاه فالهضرة يحلف عليها عدوتو .. لبسات ليه الحوايج و لوات ليه الشال فعنقو تحت نظرات عشق ارسلان ليها .. بغات تمشي و عاود جرها ليه .. بتصرف بسيط بحال هدا نسا البرود لي ولات كاتعامل بيه معاه .. لوا يدو على خصرها و خشاهم فالجيب ديال مونطوها لي من الجهة الثانية
ريماس : اش كادير
أرسلان : ( بإبتسامة جانبية ) راجلك يديه بردو .. نزلو و لقاو لوطو كاتسناهم و فعلا شتا كاطيح
ريماس : ماقلتيش ليا فين حنا؟؟
أرسلان : هاد الجو كانظن ماغريبش عليك
ريماس : عرفتو ماغريبش عليا راه فينما مشيت كانلقاه ولكن فين حنا
أرسلان : دابا تعرفي .. عطاه الكارد السوار و ركب فاللوطو و ديمارا .. تبعوهم الكارد من اللور
ريماس : البلاصة لي كانت واقفة فيها الطيارة .. عاقلة بلي فايتا شفتها و بحالا فايتا كنت فيها ولكن ماعقلتش بالضبط فين
أرسلان : مابقاش بزاف .. بداو غاديين فديك الطريق و ريماس مقابلة غير البلايك لي كايكونو فالطريق ولكن و تقوول واش بانت شي وحدة .. بداو كايخرجو من تما و كايقربو للمدينة و شوية بشوية ريماس بدات كاتلاحظ جنانات فيهم شجر زيتون ولكن كاتقول ممكن يكون عادي .. بقا صايك لمدة حتى لواحد اللحظة وقف و عطاها الثوب على شكل شال و هو فالكحل
ريماس : اش ندير بيه؟؟
أرسلان : غمضي عينيك
ريماس : علاش؟؟
أرسلان : غمضيهم و غاتعرفي .. عقداتو على عينيها و هي متحمسة فين غايمشيو .. ديمارا و بقا صايك لمدة من الوقت حتى لواحد اللحظة حبس اللوطو
ريماس : واش وصلنا
أرسلان : تسناي .. خرج من اللوطو و مشا لجهتها حل الباب
ريماس : فين حنا
أرسلان : اري يدك
ريماس : وا قول فين
أرسلان : ماكاتيقيش فيا.!!
ريماس : كانتيق فيك .. مدات ليه يديها و خرجها .. تمشاو خطوات معدودة و عاودو وقفو
ريماس : واش وصلنا
أرسلان : حلي عينيك .. حيدات الثوب من عينيها ببطئ و شافت فأرسلان لي كان قدامها .. بعد شوية و خلاها تشوف اش موراه
ريماس : ( بصدمة ) هادي كاتشبه للفيلا ديالنا .. بلاتي بلاتي هادي راه الفيلا ديالنا نييت ... تخلطات عليها الصدمة مع الفرحة تفاجئات و فرحات بزااااف حيت توحشات الدار لي تربات فيها ...
العميل الصهيوني والجاسوسة المغربية الجزء 24
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء