عرفاتو باغي يبدل الموضوع و باغي يعصبها بلعاني باش تنسا .. هدنات راسها
ريماس : فهمت .. على رحتك .. نعسات و عطاتو بالضهر ، طفا الضو و تكا حداها .. حط يدو على كرشها و قربها لعندو
أرسلان : نعستي.!
ريماس : الصمت
أرسلان : الطاجين المغربي كان زوين حاجة طبيعية تكون بنت بلادو لذيذة و مايتشبعش منها ... شافها ماجاوباتش ظن بلي كاتحاول تنعس ولكن الحقيقة كانت حاجة خرا .. كانت كاتفكر فشي بلان تعرف بيه اش واقع و اش مخبي ارسلان .. بقات فايقة لساعات و ساعات و عقلها ماحبسش من التفكير مدة طويلة .. بدات كاتفكر فبلان لي مايعيقش بيه أرسلان
•• بداية يوم جديد ••
♚ حل عينيه .. مالقاهاش ناعسة حداه ستغرب كيفاش ناضت و ماحسش بيها دخل دوش و خرج .. بدا كايقلب عليها فاليخت و والو مالقاهاش حتى بانت ليه طالعة من البحر و شعرها فازك .. هزات عينيها لقاتو مقابلها
أرسلان : ناشطة هاد الصباح ... قربات لعندو و ابتسامة صغيرة فوجهها .. باستو بوسة خفيفة من الفم و بعدات
ريماس : ( بإبتسامة ) صباح النور حياتي نعستي مزيان؟ ... طول فيها الشوفة بمعنى هاد الابتسامة ديال الصباح و هاد النشاط ديال الصباح و هاد البوسة ديال الصباح و هاد الحنانة الصباحية لي ماموالفهاش فيها راه حاجة ماكايتقبلهاش العقل و هي نعسات مقلقة البارح .. يعني هادشي شي حاجة من موراه ، مابغاش يحكر فالموضوع عموما هاد الجانب الجديد لي فيها عجبو نوعا ما يعني ماعندو حتى شي إشكال باش يستمتع بهاد الموضوع حتى يتكشف بلانها .. حط يدو فخصرها و نطق
أرسلان : عجبني نشاطك ديال هاد الصباح ( شاف فحوايجها و عقد حجبانو شوية ) كاينين حوايج .. ماقلبتيش فالخزانة.!
ريماس : لحد الساعة لا ( جراتو من يديه ) يلاه نفطرو راه الفطور واجد ... مشاو لواحد الجهة من اليخت كانت مغطية من الشمش و الفطور واجد و محطوط .. طلقات من يديه و مشات
أرسلان : فين غادا.!
ريماس : ( بصوت عالي باش يسمعها ) نوجد لأرسلاني القهوة .. غابت لدقائق و عاودات رجعات فيديها 2 كيسان ديال القهوة حطات واحد حداه و واحد خداتو
أرسلان : حوايجك فازكين عليك نوضي بدليهم
ريماس : هانيا من بعد و نبدلهم ( هزات الكاس فيديها و شافت فيه ) ماقلتيش ليا فين غانمشيو؟؟ ... هز حتى هو الكاس و بقا كايستنشق فريحتو للحظات عاد رتاشف منو
أرسلان : لواحد البلاصة غاتعجبك
ريماس : كانتيق فإختياراتك ... كملو فطورهم و ناضو .. مشات عاودات دوشات و لبسات نفس الفستان باش جات و فنفس الوقت كانت شادة الهضرة مع أرسلان على احوال السوق فالوقت الحالي و الشركات لي كايبيعو قطع التصنيع ذات جودة عالية المهم عطاها شي معلومات غاتفيدها و اصلا هادشي لي قبلات منو فقط المعلومات اما الباقي غاتتكلف بيه هي .. وصلو للبر و قادات فولارها و خرجو عاد تبعهم مالك و القبطان ... كانت لوطو كاتتسناهم ركبو و ديمارا نحو وجهة مجهولة عارفها غير هو و مالك
أرسلان : ( عينو فالطريق ) قلبي فالكوسان اللور غاتلقاي شي حاجة تما ... ضارت و لقات صاك اخر حلاتو و لقات فيه واحد الحوايج لي ماستغرقاتش بزاف باش تعرف شكون كايلبسهم .. شافت فيه بتحمس
ريماس : غانطيرو بالمظلاات؟؟؟
أرسلان : عجبوك.!
ريماس : حاجة اكيدة غايعجبوني .. حيدات الحجاب و بدات كاتلبسهم .. و ما هي الا ساعة و نص حتى وصلو لواحد المرتفع عااالي و من تحتو كاينا غابة ديال الشجر .. خرجو من اللوطو و لقاو 2 عيالات كايتسناوهم
ريماس : شكرا ولكن علاش جايين يعني شنو وظيفتكم بالضبط
***** : حنا هنا باش نعاونوك باش دوز لك تجربة الطيران بالمظلة سهلة و فنفس الوقت ممتعة ا مدام
ريماس : ( عينيها فأرسلان لي كان مركز مع شرح المرا ) عرض زوين ولكن شكرا مانحتاجش ماشي اول مرة
***** : مدام غير خلينا نعاونوك
ريماس : ( بإنفعال ) تقبها بعينيك هادشي لي بقا لك ( شافت فالمرا ) الله يعرضك السلامة مامحتاجاش هي مامحتاجاش ... شافت المرا فأرسلان لي عطاهم اشارة باش تمشي هي و لي معاها
أرسلان : لبؤتي واجدة.!
ريماس : بلاتي بلاتي دابا عاااد فهمت بلانك نتا
أرسلان : اينا بلان فيهم
ريماس : ماعرفتيش اينا بلان؟ .. انا نقولك اينا واحد فيهم .. الرجال لي كاتقوليا مايضوروش بيا و مايكونوش معانا و مايشوفونيش هاا يعني الموضوع و ما فيه باغي تخضر عينيك و درتي السبة بالرجال باش تلقااا راحتك مع العيالات ياك ا سيدي .. الصراحة برافو والله ماعندي مايتسالك
أرسلان : كملي
ريماس : كملت دابا و ساليت ...
أرسلان : غرتي.! .. شافت فيه ضحكة صغيرة فوجهو ضحكات حتى هي ولكن ابتسامة عريييضة صفرا بحال ديك الضحكة فاش كايقولك بنادم ضحكي و كاضحكي ضحكة كبيرة بلا ماتبيني سناك
ريماس : ( بإبتسامة عريضة ) ماغرتش .. مشات باش تقاد المظلة ديالها حتى كاتتفاجئ بمظلة وحدة يلاه بغات تسولو سبقها و جاوبها
أرسلان : غانطيرو بوحدة المغيارة ديالي .. خدات نفس عميق و تكالمات حيت لابغات بلانها يمشي هو هداك خاص تكالمي
ريماس : عجباتني الفكرة بزاف
أرسلان : متأكدة.!
ريماس : كنت باغا نطير فيها بوحدي ولكن ماشي مشكل مرة خرا ا أرسلاني
أرسلان : ماشي مشكل ا لبؤتي نتي لي غاتكوني فالمقدمة ... بداو كايوجدو راسهم بجوج حيت كانت ديال شخصين ... و فهاد اللحظة ماشي غير ريماس لي ضارها راسها باش تعرف اشنو كاين .. حتى ارسلان خربقاتو ريماس بتصرفاتها و الطامة الكبرى هي لاحظ النبرة ديال الكدوب فصوتها غير فشي كلمات قلال حيت بكل بساطة فاش كاتهضر معاه وكاتهضر معاه كأي زوجة .. ماكاتكدبش ولا تصبغو يعني كلمات خارجة من عندها بالرغم من انه ملاحظ مامرتاحاش فيهم حيت ماموالفاهمش ولكن الاهم عندو هو كاتحاول .. دابا بقات فدوك الكلمات لي كدبات فيهم علاش كدبات .. بعدو من من حافة المرتفع كان أرسلان من موراها و ملاصق معاها
أرسلان : مستعدة
ريماس : كل الإستعداد ... بداو كايجريو و ارسلان كايراقب ردة الفعل ديالها منين غادي تنقز من المرتفع واش غادي تغوت واش غادي تتراجع مع العلم هادو احتمالات كان ارسلان مقتانع بيهم فقط بنسبة 1% .. و ما هي الا لحظات حتى نقزات هي وياه و طارت بيهم المظلة كاتحس برجليها مهزوزين فالهوا و الشجر من تحتهم الهدوء و غير هي و ارسلان لي طايرين فالهوا .. ارسلان لي حط راسو على كتفها و هو مركز على ردود الفعل ديالها
ريماس : ( بحماس ) احسن شهر العسل بالنسبة ليا ( شافت فالشجر لي من تحتهم ) شوف لتحت .. تخيل يوقع شي بلان و نطيحو انا وياك من هاد العلو
أرسلان : غايكون احسن حدث غايوقع
ريماس : و انا ماخايفاش منو نهائيا
أرسلان : متأكدة.!
ريماس : هههه بطبيعة الحال متأكدة
أرسلان : ( بنبرة هادئة ) مستعدة نموتو انا وياك .. بقات ساكتة للحظة عاد جاوبات بطريقة لي كانت فعلا صادقة و مستعدة للموت بدون خوف
ريماس : ماعنديش مشكل نموت مع الشخص لي كانبغي مادام ماغايبقاش حتى هو مورايا و يتزوج من مورايا
أرسلان : حسبي حد 3 ... عاودات سكتات لواحد اللحظة شنو زعما صافي واش كايدوي فري .. مابقاو لا للحظات لا شهر العسل نيشان للجنازة .. نفضات تفكيرها من هادشي حيت هي ماشي من الاشخاص لي متشبثين بالدنيا عندها عاادي مادام كاينا موتة وحدة ... دابا لي شغل بالها هو كيفاش غايخليهم يطيحو ، ماتسوقاتش و بدات العد
ريماس : 1
أرسلان : 2
ريماس : 3 .. مع نطق 3 ضرب بالقرطاسة فالمظلة لي كانت كبيرة ... و زاد ضرب قرطاسة و تبعها القرطاسة الثالثة فأماكن مختلفة .. حتى ولات المظلة كاتهبط للتحت بواحد السرعة هاائلة و شعر ريماس طاير
ريماس : ( بصوت عالي ) أرسلاااااان عندي اعتراااااف قبل مانموتو
أرسلان : دوي
ريماس : ( بصوت عالي ) راااااني قلت لك سيييمااااانة ماتقرب لي غير باش ماتعاودش
أرسلان : غانعتارف لك بواحد الحاجة
ريماس : شنوو هي
أرسلان : البارح فاش كنتي غاتغرقي كنت حاضيك
ريماس : كييييفااااش و شااااايفني كانغرق و ماجيتيش تعتقنييي المجرم
أرسلان : كان لمصلحتك ا لبؤتي
ريماس : ( بصوت عالي ) عندي اعترااااااف وحداخر
أرسلان : غير زيدي عتارفي
ريماس : دابا الموت كااااينا كاااينا ... جدك فااااش كان باقي حي و شفتينييي جاراه بالكروسة ... كنت ديتو لجهة لابيسين باش نخلعو يبعد من طريقي ماشي ديتو باش يبدل الجو ... كثارو الاعترافات بجميع المصائب لي كانت مخبعاهم و أرسلان غير كايتسنط ليها ... من غير اخر مصيبة ماجات فين تقولها حتى قاطعها ارسلان
أرسلان : عندي اعتراف صغير ليك
ريماس : باش غاتعتارف؟؟؟
أرسلان : المظلة كانت تجربة ليك ماشي انتحار ... مع كملها طاحو من فوق الشجر و تشدات لهم مع الشجر الكثيف و بلاصة مايطيحو بقاو مدليين منها ...
ريماس : ما متناش!!
أرسلان : ( ببرود ) لا
ريماس : كتاب لينا عمر جديد و صافي
أرسلان : باقي شي إعتراف.!!
ريماس : هاد الساعة والو ... شافت لتحت لقات الأرض بعييييدة عليهم يعني ايلا حاولو ينقزو غايمشيو الرجلين
أرسلان : مزال حسابك طويل
ريماس : غانبقاو معلقين هنا نهار كامل؟؟
أرسلان : تخرجي راسك ولا نعاونك
ريماس : انا قادرة ولكن نتا واش تقدر .. بدات كاتحل دوك سماطي بدون ماتتسنا جوابو لي راه واضح ... شدات فواحد الجذع ديال الشجر يلاه جات بغات تلوح ثقلها فيه و هو يجرها أرسلان
أرسلان : سبقيني .. مد يدو باش يتأكد بلي قادر يتحمل الثقل و ماغايطيحش بريماس .. حتى بعد يديه عاد شدات فيه ريماس بحذر و مشات للجهة الثانية سيات جذع اخر باش تتسلق فيه .. هادشي فكرها غير فاش كانت كاضرب لبارا Baraa ... حيت تقريبا نفس الشي .. تبعها أرسلان من موراها و تركيزو عليها و على الجذور لي كاتختار باش تتسلق فيهم كان باين ليه بلي كاتختارهم بدقة و دارسة خطواتها و ماكاتعتامدش على جذع واحد .. وصلات للشجرة و لوات رجليها عليها بدات كاتحط رجليها بدوك الطراف ديال الجذوع لي سبق لهم تهرسو و ارسلان كان من فوقها بعيد عليها بخطوات .. بقات هابطة فالشجرة حتى وصلات لواحد العلو لا بأس بيه شافت و نقزات و عاود نقز حتى أرسلان
ريماس : كانت غاتكون زوينة كون جربناها من فوق الطيارة .. قرب لعندها و حط يدو فوق كتفها
أرسلان : مزال غايجيو واحد الظروف غايحققوها لك .. بعد يديه و شافت فيهم الدم .. شداتها بالزربة فيديها و عقدات حجبانها
ريماس : ( بقلق واضح وجهها ) مال يديك؟ باش جرحتيهم؟؟؟ ... بالشجر ياك؟؟؟ منين عارف بلي تقدر تجرح راسك علاش خليتينا نتسلقو؟؟؟؟ ... ماكاملاش نص سااعة و دغيا جرحتي راسك ... شوف الطرف قداش تخشا ليك فيديك دابا مرتاااح عاجبك الحال؟؟
أرسلان : ششش لبؤتي الجرحة ماواصلش حتى لدرجة الخدش
ريماس : كيفاش ماواصلاااش؟؟؟؟ واش الجرحة فيديك بحالا جذع تقبها لك و كاتقوليا ماواصلاش؟؟؟؟ ... بقات كادور عينيها فالحوايج لي لابسة باش تشوف شي حاجة تقطع منها ... ما بان لها غير الفوقاني لي لابسة ، قطعات منو بالزربة و لوات يديه تحت نظراتو كان ظاهر عليها القلق
أرسلان : واش كاتخافي عليا ... شدات وجهو بين يديها و شافت ليه فعينيه بنظرات حب
ريماس : ايلا ماخفت عليك علامن غانخاف؟؟ .. مانكدبش و نقول بلي ديما كاترضيني و ماننكرش بلي كانتعصب منك بعض المرات ولكن هادشي ماكايمس مشاعري بحتى حاجة .. شد يديها و عنقها من كتفها
أرسلان : يلاه نخرجو من هنا ... شد فيديها و قلبو فرحان عليها ما هي الا دقائق حتى خرجو من الغابة للطريق .. كان مالك كايتسناهم غير بان ليه ارسلان و هو يقلب وجهو و عطاهم بالضهر هو و الكارد لي معاه حيت عارفين ريماس معاه و غاتكون معرية شعرها .. ركبو فاللوطو و ديمارا عاد ركب مالك و الكارد لاخر فالطوموبيل الثانية و تبعهم .. الطريق كاملة و هما شادين فيدين بعضياتهم خاويين بالهم من الافكار و المشاكل و كايسترجعو غير اللحظات لي دوزو و هما فالمظلة قراب لبعضياتهم و المشاعر لي بالرغم انه ماكايهضروش عليها بزاف الا و فدوك اللحظات قدرو يحسو بكمية كبيرة ديال المشاعر بيناتهم دابا عاد كايحسو بلي بداو كايدوزو وقت كافي مع بعضياتهم واخا باقي كاين واحد الهاجس بيناتهم لي موضوعو واضح .. تفارقو مع مالك فنص الطريق .. هو مشا فجهة و هما مشاو فإتجاه الفيلا .. دخلو و بداو كايجمعو حوايجهم باش يمشيو لوجهة خرا .. جمعو الحوايج مع بعضياتهم و صلاو صلاتهم عاد مشات ريماس للكوزينة باش توجد الغدا ماحسات بيه حتى جا عنقها من موراها و حط راسو فكتفها
أرسلان : هادي اخر ليلة عندنا هنا ا مراتي
ريماس : ماسخيتش نمشي من هنا والله
أرسلان : ماتخافيش .. كل عطلة غانبقاو نجيو لهنا حنا و بناتنا ...
تغداو فجو رومانسي و نقدرو نقولو هادئ ... من موراها شدو الطريق نيشان للصحرا
♔ كانت جالسة فاللوطو و متكية ضهرها على الباب حاطة رجليها فوق الركابي ديال ارسلان لي كان يد كايصوك بيد و اليد الثانية حاطها من فوق ركبتها
ريماس : واش متأكد غاديين ليها نيت؟؟؟ ... دوز يديه عليها و رمقها بنظرة عاشق
أرسلان : علاش كاتسولي ا لبؤتي!!
ريماس : لا والو ولكن كون قلتي ليا بلي فأخرة يامي نموت مشوطة فالصحرا و فشهر العسل يا حسرة كان غايكون حسن
أرسلان : غاندوزو وقت زوين و نرجعو ا لبؤتي .. حطات يديها على اليد لي كايدوز بيها و شافت فيه بنظرات عاشقة
ريماس : من ناحية الوقت الزوين ماعنديش شك فهادشي مادام غايكون أرسلاني معايا ... شد يديها و حطها فوق قلبو ، ماجاوبش بقا صايك و الطريق كاملة باقيين بنفس البوزيسيون
ريماس : بغيت نسولك
أرسلان : كانسمع ا ألماستي
ريماس : قلتي مابغيتيش يكون عندنا ولد .. فحالة كانو عندنا غير البنات مافكرتيش شكون غايشد بلاصتك من موراك؟ يعني واش ناوي تتخلا على كلشي
أرسلان : ( ببرود ) قلت ماغايكونش عندي ولد ماشي ماغانخليش الخليفة مورايا
ريماس : و شنو ناوي دير؟ غاتسلم كلشي لشي حد؟
أرسلان : غانسلمو لبنتي ماكايهمش خليفتي تكون بنت ولا ولد فكلا الحالتين غانربيها على يدي ( شاف فريماس و بتاسم ) غاتكون كاتشبه لماماها ... بادلاتو ريماس النظرات كان أرسلان باين فيه متشوق لتكون عندو بنت من ريماس مابغاتش تتعصب على حاجة بسيطة حيت غايوقع غير لي مكتبو ربي و حتى لدابا ماكاين والو يعني هاد الموضوع مزال عليه الحال ... تعاشات العشية و الضلام طاحوت أرسلان مزال صايك
ريماس : ايلا عييتي نصوك بلاصتك
أرسلان : رتاحي ... بقات ساكتة لمدة
ريماس : عطيني طيلي ديالك .. جبدو و عطاه لها ولكن بقا مراقب تصرفاتها و ردود فعل الجسم اللاواعي باش يفهم اش بغات طيلي ... ولكن مابان ليه والو حيت ببساطة هي غير كانت كاتقلب فالتصاور كانو كالعادة غير تصاورها القدام .. و بعد رحلة طويلة و اخيرا وصلو للوجهة المطلوبة لي هي تينجداد .. لاحت بوليرو طويل عليها و الشال فوق شعرها عاد خرجات .. بدات تتكسل و طردق فعضامها بقوة لي بقات جالسة جلسة وحدة الطريق كاملة .. مشات لجهة ارسلان لي كان كايتسناها باش يمشيو و ما هي الا لحظات حتى وقفات لوطو خرا من موراهم فيها مالك و 2 كارد .. جاو كايجريو لعندهم باش يهزو الفاليزات
أرسلان : من بعد
مالك : واخا ا ميستر ارسلان ... عنقاتو ريماس من اللور و هضرات
ريماس : احسن حاجة درتي
أرسلان : ( لتافت عندها نص دورة ) اجي لقدامي نشوفك
ريماس : ( تقابلات معاه ) أرسلاني فخبارك راني ماكانعرفش هاد المدينة غير كانسمع بيها ولكن عمرني وصلت لها
أرسلان : ( شدها من يديها ) نزوروها انا و مرتي
ريماس : و بلا كارد
أرسلان : ماغايكونوش ا لبؤتي
ريماس : غير انا وياك
أرسلان : غير انا وياك
ريماس : شهر العسل ديالنا انا وياك ماشي ديالنا انا وياك و الكارد ...
كانت 8:00 ديال العشية شاعلين الجو عادي ماسخونش بزاف ولكن الدنيا عامرة بيان سيغ حيت هادي هي الوقيتة ديال الخروج ... بقاو غاديين فشوارع تنجداد هو وياها .. هي معنقة ضهرو بيد و هو محاوط خصرها و من موراهم تابعينهم الكارد باللوطو من موراهم ولكن بعاد عليهم و كايتمشاو بسرعة بطيئة باش يبقاو بعاد عليهم .. دازو للبنكة تيراو الفلوس من برا واخا ارسلان منع ريماس ولكن لي فراسها فراسها تيرات حتى هي .. كملو طريقهم و بقاو غاديين و كل مرة كايوقفو فشي محل مختلف و ارسلان مساير ريماس منها كايستغل الوقت لي مع ريماس دقيقة بدقيقة و منها كايزيد يتعرف على المنطقة
ريماس : بلاتي بلاتي بلاتي
أرسلان : مالك.!! .. جراتو من يديه و مشات لواحد المحل ديال النقرة و هادشي باش معروفة الصحرا بالنقرة .. دخلو كان محل بسيط فيه مرا من حسن الحظ
مولات النقرة : مرحبا بيكم اش حب الخاطر ا لالة
ريماس : جبدي لي ديك الكورميط لي الفيترينا الله يحفضك
مولات النقرة : اينا وحدة فيهم .. نعتات لها فينها و جبداتها لها لتافتات عند ارسلان و بتاسمات ليه
ريماس : ارسلاني شوف هاد الكورميط
مولات النقرة : راه يلاه وصلاتنا هاد السلعة ا لالة نقرة حرة و صافية و حاجة جديدة
أرسلان : ( بالعبرية ) عجباتك.!
ريماس : وا ارا يدك نقيسها .. مد لها الكوع ديالو و بدات كاتركب لو الكورميط لي كان سامپل و رجولي و الأهم عصري .. بقات كاتشوف فيه مترقبة واش غايعجبو و خصوصا انه اول كادو مغربي غادي تشريه ليه
أرسلان : ايلا عجبك غايعجبني ا مرتي
ريماس : ماتحيدوش من يدك راه ماكايعجبنيش نشوف شي حاجة عطيتها لك و هملتيها
أرسلان : غاتحيد فحالة وحدة
ريماس : ( بإبتسامة رضى ) حتى تموت
أرسلان : لا ... فحالة تقطعات يدي
ريماس : ( عقدات حجبانها ) الله ينجيك ... ضروري ماتجبد بحال هاد المواضيع .. تسنا نشوف شي حاجة خرا
أرسلان : ليك
ريماس : لا ماشي ليا ( شافت فواحد السلسلة ) .. بغيتهم للعائلة مايمكنش نرجعو بلا مانديو لهم والو ( بعدات من الفيترينا ) ولكن بان ليا هادشي ماغايكفيش ليهم .. المهم هانتا شوف غانديو لهم داكشي مختلف اش بان لك؟ ... خلاها كاتقلب و كاتشوف فالسلاسل فحين هو بقا كايختار شي حاجة ليها و تناسبها .. ماعجبو والو اما هي ما خلات فداك المحل غير ديشي .. كاع داكشي لي زوين خداتو و عطاتو للسيدة تقادو لها
أرسلان : ألماستي ساليتي.!
ريماس : ( بتأفأف ) ماساليتش راه يلاه خديت 3 سلاسل ديال النقرة و 2 خواتم .. بغيت نبدل مانديش لهم كلهم النقرة .. جا لموراها و لاح يديه على دراعها و جمعهم
أرسلان : باقي سيمانة و نص و شري اش بغيتي ا مراتي مزال الحال ... شافتهم مول المحل و بتاسمات طولات فيهم الشوفة حتى لمحاتها ريماس كاتشوف فيهم و مشا بالها لأنها كاتشوف فأرسلان .. هزات يديها شدات بيهم يدين ارسلان لي مليوحين عليها و شافت فمولات النقرة بنظرات حادة
ريماس : ساليتي؟
مولات النقرة : الله يخليكم لبعضياتكم بان ليا راجلك كايبغيك بزاف الصراحة واتاك
ريماس : غير ماتهضرش معايا ... كاتقوليا الحجاب الحجاب و مال الحجاب واش تكتب غير علينا .. اري ا ختي ديك السخرة لهنا .. بغات تخلصها شد لها يديها و رجعها من موراه ماهضرش مع السيدة عطاها الخلاص بالزايد بيان سيغ و بدون مايعرف لا بشحال لا والو و خرج و هو معنق ريماس من مور ماهزات سخرتها
مولات النقرة : ا شريف .. صرفك ا سيدي راك نسيتيه .. هز يديه دار لها اشارة بمعنى خليه عندك و كملو المسارية ديالهم
ريماس : باش كانقولك ماتبقاش تكتر من ديك البارفان
أرسلان : ماعجباتكش.!
ريماس : ماعجباتنيش و خايبة و ماباقيش تحطها
أرسلان : ماشي مشكل ا لبؤتي غانبدلها .. حرك يديه فدراعها و كملو طريقهم و هاكا كملات عندهم العشية ايلا كان فالمحل راجل أرسلان ماكايبغيش يدخل للمحل و ايلا كانت مرا ريماس مابقاتش كاتخلي أرسلان يدخل للمحلات لي فيهم العيالات من غير ايلا كان فالمحل مرا و راجل عاد كايدخلو بجوج ... ولكن واخا هادشي كامل دوزو عشية زوينة مع بعضياتهم .. شرات فيهم ريماس تذكارات لأرسلان و أرسلان نفس الشي و بيان سيغ مانساوش كادوات العائلة السعيدة ...
ريماس : هادشي راه ماكافيش
أرسلان : خلي الباقي لمن بعد ( شاف فساعتو ) كانظن خاصك ترتاحي باقي تابعك نهار طويل
ريماس : هاد نهار طويل 2 مرات كانت غاتزهق فيها روحي .. اش باقي؟؟
أرسلان : دابا تعرفي
ريماس : ( شافت فيه بنظرة شك ) راجلي العزيز هاد البلان ديال هاد المرة مابانش ليا فيه .. عيط لمالك باش يهز داكشي لي شراو حتى خوات يديها عاد شدات فأرسلان بقاو كايتسناو يجيبو لهم اللوطو و ما هي الا دقائق حتى جا الكارد وصلها لهم و خرج رجع عند مالك .. ركبو و ديمارا
ريماس : فين غانمشيو دابا
أرسلان : ماجاكش الجوع
ريماس : جاني الجوع و الصلاة تجمعات عليا و العيا ماعييتوش و نتا ا أرسلاني
أرسلان : ( بنظرات خبث ) جاني جوع من نوع خاص
ريماس : صحتي كاضرني و لحمي كايضرني و انا مريضة
أرسلان : ماعنديش أدنى مشكل ... بقات 3 ايام و النهار التالت بدينا فيه
أرسلان : مزال الطريق طويلة ... حد يديه على الشرجم ديال اللوطو و عينيه كانت فالمرايا ديال اللوطو مراقب اللوطو ديال مالك لي كانت غبرات فواحد اللحظة لمدة نص ساعة عاد عاودات بانت .. شوية صونا الطيلي و جاوب ، شاف فريماس واش مركزة معاه لقاها شادة الطيلي ديالها يعني ملهية
أرسلان : شفتيه
مالك : وي ميستر ارسلان طلاقيت بيه و هضرت معاه ها هو دابا معايا و كيفما عاودو لي عليه .. فعلا راه شخص داهية و على مابان لي ماغايخيبوش توقعاتنا فيه
أرسلان : مزيان
مالك : ميستر أرسلان واش تهضر معاه ولا نوصل لو شي رسالة محددة
أرسلان : قاد لو وراقو فهاد الأسبوع
مالك : شي اوامر خرا ا ميستر ارسلان
أرسلان : لا ... قطع عليه و عاود شاف فريماس لي حتى هي فاش سالا خبعات طيلي عندها و عاودات رسمات الابتسامة فوجهها
ريماس : شحال باقي باش نوصلو
أرسلان : ساعة و نوصلو ا لبؤتي قنطتي
ريماس : ماكانقنطش فاش كانكون مع أرسلاني ولكن بغيت نعرف فين غاديين
أرسلان : راجعين لمرزوكا
ريماس : ( بتساؤل ) علاش جينا حتى لهنا و غانعاودو نرجعو و حنا كنا قادرين نوقفو فمرزوكا و نوفرو 3 ديال سوايع ديال الطريق
أرسلان : كان عندي غرض ا ألماستي و قضيتو
ريماس : امم ... كملو الطريق و الطريق كاملة كانت ريماس كاتتصرف بشكل عادي كاتشارك ارسلان فمواضيع ولكن فوقما كاتبغي تجبد موضوع المنظمة كاتلقا ارسلان خرج من داك الحوار بسلاسة بدون مايناقشها فيه .. بعد ساعة و نص ديال الطريق وصلو لمرزوكة للوجه لي بغاو و بالضبط بلاصة الرمال كان الضلام ولكن كاينين الخيام للسياح لي كانو باقيين فايقين و خيام خرا مختلفة
ريماس : غانباتو وسط الخيمة اليوم ياك
أرسلان : نبدلو الجو
ريماس : راه الخيام فين خليناهم فين غانزيدو ندخلو؟؟
أرسلان : نتفاداو يموت شي حد فهاد الاسابيع ديالنا
ريماس : عاوتاني ... بقا غادي و تابعاه اللوطو ديال مالك من اللور حتى بعدو على البشر كانو 3 خيمات .. بلاصاو اللوطو و خرجو .. خلا الفاليزات فاللوطو .. عطا اشارة لمالك باش يجيب لهم سخرتهم .. جاب ليهم ثليليجة من دوك لي كايتهزو كان فيها الما و الماكلة بينما ريماس دخلات للخيم باش تعرف فإينا وحدة غايبقاو .. كانت تما وحدة ليهم و وحدة لمالك و الكارد بعيدة عليهم شوية و الثالثة كان فيها الما و شي حوايج غايحتاجوهم ... دخلو لديالهم و حطو ترحالهم موراها توضاو و صلاو عاد جلسو يتعشاو تحت اسئلة ريماس لي ماكايتسالاوش و غزل ارسلان ليها ماطولوش بزاف من مور العشا و نعسو و هما معانقين ...
•• بداية يوم جديد ••
♔ بدات كاتحل عينيها بسبب اللمسات لي كانو فعنقها و ماخلاوهاش تزيد تنعس .. ما هي الا ثواني حتى حلات عينيها بشكل كامل باش تتفاجئ بأشعة الشمس الحارقة لي ضاربا فيها ستغربات فين هي و اش وصلها لهنا .. مع ضارت باش تستفسر من ارسلان اش هادشي و هي تلقا أفعى و ماشي اي أفعى عادية .. أفعى الأناكوندا .. و دوك اللمسات ماكانوش فالأصل لمسات ... هادوك كانو بسبب تحرك الأفعى لي موراها تصدمات و ناضت طايرة من تما .. ضورات عينيها فالبلاصة لي هي فيها ، لقات العقارب و اللفاعي انواع و اشكال الكارثة الكبرى فينما ضارت كاتلقاهم و البلاصة لي هي فيها عااامرة بيهم جابو لها التبويعة حيت هي من الاشخاص لي كايعيفهم بزااف اما الطامة الكبرى هي انها فواحد البلاصة لي مافيها لا بيبان لا شراجم اشبه بغرفة مصنوعة من تراب مافيهاش الضالة و عااالية .. بقاو كايقربو منها و هي كاتبعد اللور بحذر عارفة مزياان بلي عضة وحدة منهم كافية باش تقتلها فدقائق معدودة .. هاد المرة سخطات بالمعقول ... متأكدة هادو من فعايل ارسلان ولكن ماشي من حقو يدير هادشي حيت هاد المرة حطها ماشي قدام خطر واحد و ماشي قدام حاجة وحدة .. قدام العشرااات من اكثر حاجة ماكاتحملهاش و من اكثر الحوايج الخطيرين .. ضورات عينيها فالبلاصة باش تشوف شي حاجة تفك بيها راسها ولا تخرج بيها من هاد البلاصة .. لقاتو حاط لها فاليزا صغيرة .. ضورات راسها للجهة لاخرة و تأفأفات بغيظ
ريماس : بففف غاااا نقتلك ا أرسلان على هاد الفعايل ديال الغفلة ... مشات كاتجري لجهة الفاليزا حلاتها بالزربة لقات فيها 2 فرادة صغار بذخيرتهم ايوا هااا المشكل هي عندها مشكل صغير فاليد ليسرية ماكاتضبطش فيها الشدة ديال الفردي مزيان و فهاد اللحظة الحاجة لي تقدر تعاونها و تفكها هي تستعمل اليدين بجوج باش تقدر تفضي مع هاد الكم ديال الافاعي لي تحطات بيناتهم ... هزات الفرادة بجوج و ستعدات و بدات كاتيري فيهم و كيفما كانت متوقعة تماما .. اليد اليمنى اي قرطاسة كاتخرجها .. كاتيري بدقة ولكن اليد اليسرى من مور ماوقع لها شحال من حادث فيها ولات الضربة عندها مامضبوطاش و القرطاسة مرة كاضربها فالخوا مرة كاتجيبها فيهم .. لتافتات بالزربة لجهة الفاليزا لقات القرطاس لي عندها بعدد محدود يعني خاصها ضرب و تقيس .. هادشي مامسلكهاش و ضياع القرطاس بلا فايدة ماغايجيب لها حتى شي نتيجة .. زيرات على اليد لي عندها فيها المشكل و ولات كاتركز فضرباتها فحين اليد اليمنى خدامة بيها بأريحية ... المرة اللولة جابتها نيشان .. المرة الثانية كذلك .. المرة الثالثة كذلك جابتها نيشان شوية بشوية ولات كاتسترجع موهبتها و ولات كاتزرب ... بدا عدد الافاعي و العقارب كايقل .. مع انه حجمهم صغير الا و انها ماخلاتهمش يقربو منها .. بقات عليهم وحدة من مور وحدة حتى فضاتها ليهم كاملين عاد جلسات فالارض .. ضورات عينيها للفاليزة لقات مابقات حتى قرطاسة .. عاودات ضورات عينيها لجهة ديك المجزرة روعو لها قلبها رجعات راسها اللور و غمضات عينيها
ريماس : ( بصوت عالي ) وا خرجوني من هاد المطمورة باراكا من هاد الضحك الباسل .. أرسلااان .. مااالك .. ماجاوبها حد ناضت نفضات حوايجها و ضارت لجهة الحيط كاتقلب على شي مخرج .. لي ضرها فراسها هو كيفاش دخلها للهنا؟ و كيفاش ماحساتش فاش جابوها يعني كاين احتمال واحد دار لها منوم فالعشا .. شهر عسل زيين هدا .. هزات الفردي و شداتو من الراس ديالو ضرباتو مع الحيط كتجربة و فعلا تخشا حيت ديك المطمورة كيف سماتها هي .. كانت من التراب .. احسن حل عندها هو تتسلق باش تخرج من هنا .. خشات الفردي اللول و تبعاتو التاني سيات واش يهزو ثقلها عاد بدات كاتتسلق .. رجليها كاتحطها فالحفاري لي كايخليوهم الفرادة من مور ماكاطلع و يديها كاتشد بيها الفرادة لي دارتهم كأداة تسلق .. راه قالوها .. الحاجة أم الإختراع .. و اخييرا وصلات للفوق .. ضربات طليلة و هو يبان لها أرسلان متكي على اللوطو ديالو و حاضي الساعة .. طلع عينيه للفوق بانت ليه جالسة و موجهة ليه نظرات بحال القرطاس بتاسم لها بجانبية و دار لها اشارة باش تهبط .. عاودات هبطات بنفس الطريقة باش طلعات .. تمشات لجهتو و باااين فيها ساخطة على الوضعية ...
وصلات لعندو و ناوية تنوضها معاه حتى تفكرات واحد الحاجة وقعات لها فاش كانت فديك المطمورة .. خشات فردي من موراها و الثاني بقات كاتلعب بيه فيديها
ريماس : الافاعي كنتي محيد لهم السم ياك ... حيد لها السلاح و دوز يدو على شعرها
أرسلان : و انا نقدر نحط لبؤتي قدام الموت.!
ريماس : ( دفعات يديه ) ماتبقاش تحطني قدام الامر الواقع بلا ماتعلمني
أرسلان : لمصلحتك ا لبؤتي
ريماس : و مابانو لك غير اللفعاي و العقارب؟؟؟ انا راااه لدابا مافهمتش واش كاتلعب بيا ولا كيفاش؟؟ .. حط يدو من فوق كتفها
ريماس : هادشي لي مافهمتش ... علاش كادير هاكا؟؟؟ واش جايا شي حاجة فالطريق و انا ماعارفهاش؟
أرسلان : كاتيقي فيا
ريماس : كون ماكنتش كانتيق فيك كون قلت بلي باغي تقتلني .. هاد الاحتمال مبعداه حيت عارفاه ماكاينش ولكن هادشي لي وليتي دير مؤخرا جاني بحال تداريب و هادشي مايخفاش عليا راني ماشي مكلخة ( بإصرار ) فهمني شنو واقع؟
أرسلان : باغا تعرفي اش واقع
ريماس : وي بغيت نعرف و دااابا .. شدها من دراعها
أرسلان : ( بحدة ) لي واقع خايف عليك .. خايف طيحي فمشكل و مانكونش فيه معاه .. ماباغيش نخسرك من بين يدي
ريماس : علاش غاتخاف عليا؟؟؟ شنو واقع شرح لي ماشي تخليني مافاهما والو
أرسلان : الموضوع كبير عليك
ريماس : الموضوع كبير عليا؟ لهاد الدرجة ماتايقش فيا؟؟؟ و ماتايقش فواش نقدر نواجهو ولا لا
أرسلان : الموضوع ماكايخصكش .. كايخصني
ريماس : اي حاجة كاتخصك كاتخصني و اي مشكل عندك راه عندي .. ماتستغبينيش و تبدا تلاعب لي بالهضرة .. اينا مشكل كاين؟؟؟ ( بإنفعال ) علاش ماباغينيش نعرف؟؟؟؟؟؟
أرسلان : أعداء قدام
ريماس : ( بعدات عليه و هي كاضور فراسها ) شفتي هاد الكدبة دوزها على شي حد اخر ماشي عليا .. انا عارفة مزيااان بلي ماكاتخشى حتى شي واحد و متأكدة حتى دابا ماخايفش و ماعندكش و لو نقطة ديال الخوف ... ولكن نتا خايف عليا حيت ببساطة ( كملات بنبرة سخرية ) معتابرني نقطة الضعف ديالك .. معتابرني وحدة لي ماتقدرش تواجه معاك الظروف ببساطة معتابرني وحدة ماعندها حتى شي فائدة ( سكتات للحظة عاد كملات ولكن كملات بنبرة عادية ) أرسلان رجعني للقصر اليوم .. بغات تمشي للطوموبيل و وقفها بيديه
أرسلان : ساليتي هضرتك.! .. سمعي هضرتي ( رجعها قبالتو ) عمرك كنتي نقطة ضعف .. لبؤتي هي نقطة القوة ديالي .. ايلا وقعات لك شي حاجة ماغانضمنش لك اش ندير .. الخضر و اليابس غايتحرق .. عمرني باقي نسمع كلمة ماعندك فائدة ( سكت عاد كمل هضرتو ) ريماس مابغيتش نخاطر بيك
ريماس : تيقني ... قادرة نواجه معاك المخاطر كيفما كانو ... و كيما واجهنا الصعوبات لي دازو قبل غانواجهو حتى هادو انا وياك ( بعدات عليه و شافت فيه ) حيت السبع فوقت الصعاب كايلقا فجنبو غير لبؤتو ولا لا .. ماجاوبهاش بالكلام .. جاوبها بقبلة ندامجات فيها هي وياه غير مباليين بديك الشمس لي كاتشوط فيهم .. حتى قطعاتها ريماس فاش شافتو غايرجع لفعايلو تاني
أرسلان : ماتبقايش تعاوديها .. المرة الجاية غانطيرهم لك
ريماس : واخا ا أرسلاني .. عندي سؤال
أرسلان : مابقاوش التدارب
ريماس : و شنو الوجهة المقبلة لي عندنا؟
أرسلان : ( حط يدو على ذقنها ) اليونان ...
ركبو فالطيارة الخاصة متاجهين لليونان
أرسلان : دخلي سبقيني
ريماس : فين غادي؟
أرسلان : هاني جاي ا لبؤتي .. دخلات للداخل مشات ديريكت لواحد المطبخ كاين تما وجدات الفطور ليها و لأرسلان بالزااايد حيت لحد الساعة مزال مافطرو .. هزات الفطور و رجعات لفين كايجلسو لقاتو رجع .. تلاحت فوق فوطوي تما
ريماس : فطرتي!
أرسلان : ( بنظرات ساحرة ) باغي نفطر مع مرتي
ريماس : ( بدات كاتفطر ) تغيير كبير هدا .. من ايام المعسكر موالف الفطور ماكايفوتوش 7
أرسلان : مع مرتي كلشي كايتبدل .. كملات فطورها حتى جاتها الضحكة حيت تفكرات شي حاجة
ريماس : لا هههه فاش حسيت بلمسات فقرفادتي قلت واقيلا نتا و كنت ناويا نصبح عليك بصباح مميز ولكن خسارة ضيعتيها على راس
أرسلان : بحالاش هاد الصباح المميز
ريماس : ( كاتلعب بالفنجان ) قبلة صباحية مثلا ( عاودات جاتها الضحكة ) كانتخيل راسي كون درتها بدون مانتأكد و فاللخر نلقا راسي مع اللفعة ( تبورشات ) بففف
أرسلان : ماكانظنش
ريماس : الواقع هو هدا غير مازربتش و دارتها الشمس ( سكتات شوية عاد كملات ) فخبارك كان ممكن نبقا شادة فقراري باش نرجعو للقصر كون ماعرفتش بلي الافاعي و العقارب مامسمومينش
أرسلان : كان ممكن يكونو مسمومين
ريماس : لا مامسمومينش حيت تعرضت لعضة من افعى فرجلي فاش كنت كانتيري فيهم ولكن ماوقع لي والو و حتى من قبل مايوقع هادشي .. كنت عارفة بلي مايمكنش تخاطر بيا هادشي من مور مافكرت مزيان
أرسلان : دقة الملاحظة
ريماس : ضرووورية
أرسلان : رجعتي تعرفي تشدي السلاح.!
ريماس : كنت ناقصة غير من اليد ليسرية مي فاش تحطيت قدام الامر الواقعي كان ضروري نخدم بجوج يدين .. فصراحة هادي حاجة مزيانا حيت كنت غاناخد وقت شهر تقريبا باش نقد نرجع نشد السلاح بيها ( شافت فيه و صغرات عينيها ) واخا تدريباتك فشكل ولكن كايعطيو نتيجة
أرسلان : ماكاتخيبيش ظني فيك ا لبؤتي
ريماس : بطبيعة الحال ماغايخيبوش ( هزات يديها و شمات فراسها ريحة العرق ) شوية و نرجع
أرسلان : كملي فطورك
ريماس : كملتو هاني راجعة .. ناضت دوشات و بدلات عاد عاودات رجعات لقات الماعن جمعهم الكارد و ارسلان جالس و شاد فيديه البيسي .. جلسات حداه و فبالها واحد السؤال
ريماس : واحد السؤال ضرني فراسي
أرسلان : سولي
ريماس : شنو خدمتك بالضبط؟
أرسلان : علاش باغا تعرفي
ريماس : من حقي نعرف حيت كانشوفك عندك خبرة كبيرة فمجال الاعمال و الإدارة .. يعني فإينا مجال كاتخدم
أرسلان : ماكاينش مجال محدد .. مصانع الأسلحة .. مصانع لصناعة السفن .. شركات الأدوية و مجالات خرين عموما هادشي ماكايهمش
ريماس : واش هادشي ديال العائلة كاملة؟؟؟
أرسلان : ( مركز فالبيسي ) النص ديالنا و النص ديالهم
ريماس : شكون هما؟
أرسلان : العائلة
ريماس : كنت سمعت جدك ديك المرة كايهضر على شي بنك ولكن ماركزتش فهضرتو مزيان ... يعني ثروتكم كاتجمعوها فبنك محدد؟
أرسلان : لا .. البنك لي هضر عليه .. البنك الدولي ديال العائلة كل واحد عندو فيه نسبة
ريماس : و شنو.. ... سد البيسي و ضار لعندها جرها باش تجلس فوق ركابيه
أرسلان : باغا تعرفي اعمالنا؟
ريماس : ( بصدمة من قضية البنك لي سمعات ) وي ضرني راسي
أرسلان : إمبراطوريتنا ماشاداش مجال محدد .. كل فرد من افرادها مكلف بمجال من غير مجال صناعة السيارات لي ماكانش شاغل بالي هانتي شديتيه ... مجالاتي عرفتيهم .. باقي عندك تساؤل على ثرواتنا.!
ريماس : وي ...
خشا راسو فشعرها لي كان باقي فازك و بدا كايجاوبها
أرسلان : ( مغمض عينيه ) محطة CNN و قناة السويس ديال العرب ديال عائلتنا هادو غير باش ندوزو الوقت .. فالأصل كانمتالك اقمار اصطناعية يعني ماغانحتاجش قنوات ... الثمن ديال الذهب فالدول كان فيد جدي هو لي كايتحكم فيه ولكن دابا ولا فيدي .. الأسطول البحري ففرنسا مكلف بيه سي إيتان .. البنك الدولي لي سمعتي عليه هداك غير البنك الاكبر لي عندنا بإعتبارو بنك دولي مشاركة فيه امبراطوريتنا و عائلة مورغان و روكفلير .. عموما ماكانسميهش من املاكي ( باسها فعنقها ) راك عارفاني ماعنديش مع الحاجة المشروكة
ريماس : ولكن كايبقا عندك نصيب فيه
أرسلان : لبؤتي خاص تعرفي انا مامحتاجش لأملاك العائلة .. عندي املاكي
ريماس : الشركات و المصانع؟
أرسلان : عندي ثاني اكبر بنك فأمريكا .. بالنسبة لعائلتنا حتى هي مامعتامداش عليه .. عندها بنوك خرين
ريماس : و داخلين غير فهاد المجالات ديال الاسلحة و السفن و هادشي لي قلتي؟
أرسلان : ( شاد معاها الخاطر ) سلسلة مطاعم ماكدو عندنا نسبة فيها ... ( شاف فيها بنظرات كأنه متوقع ردة فعلها لي غاتكون دابا ) شركات ستاربكس عندنا نسبة فيها
ريماس : ( بصدمة ) شركات ستاربكس ديال احسن قهوة فالعالم و احسن قهوة عندي؟؟؟
أرسلان : هي ا لبؤتي
ريماس : مايمكنش ... هادشي كامل؟؟؟
أرسلان : مزال ما ساليت ... عندنا نسبة معينة فأسهم شركة كوكا كولا هادو من الاشخاص لي كايدعمونا ... عندي 50.1% فشركة نستله السويسرية ديال الصناعات الغذائية .. و اخيرا عندنا ثلث ديال الما العذب فالعالم .. عموما كانظن مانحتاجش نزيد نكمل ا لبؤتي خديتي فكرة ... بقات مصدومة من هاد المصادر لي كايدخلو منهم الفلوس و هادشي راه ماذكرش لها كلشي .. ذكر لها غير النص و ماعطاهاش شرح مفصل .. ماقالش لها على باقي المجالات و ماذكرش لها الاملاك و الاراضي و القصور لي عندهم .. صدمها بحوايج ماكانتش عارفاهم نهائيا .. اولهم البنك الدولي لي عندهم كايعطي قروض للدول و كايسترجعهم بالفائدة دابا عاد عرفات الديون لي على المغرب منين جايين .. كلشي من داك البنك الدولي .. صدمتها الثانية كانت فاش عرفات بلي اشهر الشركات و المطاعم عندهم نسبة فيها .. اما الثالثة لي كانت اقوى من لاخرين هي فاش قال لها بلي عندهم نسبة ثلث ديال الما فالعالم كايبقا غير ليهم .. سي نوغمال غايدير ما بغا و يطغا كيف بغا و يقتل لي بغا و ماكاين لي يهضر معاه .. شكون غايقدر يهضر فكرها غير ففرعون فياماتو اما حتى بابلو اسكوبار لي كانت كاتقول بحالو دابا بدلات رأيها حيت الفرق بيناتهم شااااسع .. بابلو فالاخير تشد فالحبس ولكن ارسلان موحال حتى يكون عمرو دخل للكوميساريا ولا للمحكمة ولكن مع ريماس خلاتو يجرب حوايج جداد مثلا ينعس فالصحرا .. يتسخر معها بلا خدم و زيد و زيد حاجة وحدة لي مابغاش يبدلها هي لغتو العبرية .. دييما كايهضر بيها قليييل بزاف فاش كايهضر بالدارجة و هادشي كايدل على انه واخا يحكم فيه القلب مع ريماس ولكن هادشي ماكايعنيش غاينسا أصلو و يتخلا على لغتو
ريماس : ( بصدمة ) الله يبارك
أرسلان : ( زاد خشا راسو فعنقها ) مزال ما باغا تحني فيا
ريماس : مزاال مريضة
أرسلان : ماتبقايش تكدبي
ريماس : مزال ما سالات السيمانة
أرسلان : مابقاش بزاف ا مرتي ... بقاو كايهضرو فموضوع الطبقات الاجتماعية و شحال جدو كان كايركز فيها و مرة مرة كايقطع ارسلان الحديث و يجبد لها شنايفها .. ماحسوش بالوقت مع بعضياتهم حتى حسو بالطيارة كاتنزل
ريماس : وصلنااا .. حطات الطائرة فالارض بقاو كايتسناوها حتى ستقرات عاد خرجو .. مع الخرجة لقاو 3 ديال لوطوات كايتسناوهم وحدة ليهم و الثانية لمالك و السيد لي معاه و الثالثة كاط كاط عامرة كارد
ريماس : عاوتاني الكارد؟
أرسلان : غير ولفيهم ...
شدو الطريق فإتجاه واحد الاوطيل كايرتاح فيه تما و فوقما كايجي لليونان كايمشي ليه
ريماس : ( ضربات جبهتها ) ماخديناش لكاع العائلة الكادوات
أرسلان : تكلف مالك بهادشي .. حيد لها يديها من جبهتها و شدها
ريماس : ( بإرتياح ) اه مزيان .. بغيت نسولك
أرسلان : سولي ا لبؤتي
ريماس : شكون داك السيد لي مع مالك؟ .. حيت مابانش ليا من الكار... مازال ماكملاتها لقاتو زير لها على يديها بقسوة حتى جمع لها العضومة ديال الصبعان .. جاوبها و عينيه باقيين فالطريق
أرسلان : عقلك كان معايا ولا معاه.!!!
ريماس : وا دابا علاش هاد الغيرة؟ راني غير سولت شكون هاد السيد لي مع مالك
أرسلان : ( بحدة ) ريماس .. غاتزيدي تنطقي بسمية واحد فيهم لسانك نقطعو لك و نزطم عليه
ريماس : دابا علاش كاتهدد؟
أرسلان : كاتسطاي عليا.!
ريماس : لا حول ولا قوة الا بالله واش انا غير سولتك و سخطتي علم الله ايلا..
أرسلان : ( بهدوء ) ريماس
ريماس : صافي هاني سكتت و دير فبالك ماشي سكت حيت خفت .. سكت حيت مابغيتش يكبرو المخاصمات بسبب تافه بحال هدا و مابغيتش تزيد تكبر المسافة بيناتنا و الغلط هاد المرة ماشي مني المهم غانسكت حسن ... باش ماشي فاش نزيد الهضرة و تهدد فيا و مانرضاش و تبقا تقوليا علاش حيت الغلط غايكون منك نتا ماشي مني انا صافي بلاش كاع من الهضرة السكات حسن ( بقات ساكتا لدقائق و عاودات هضرات ) ارسلان ارا لي طيلي ديالك .. عطاه لها ولكن هاد المرة ماكانش كايشوف اش كاتخربق فيه بحال المرة لي فاتت .. حيت بان ليه المرة الفايتا بلي كاطلب ليه طيلي غير لابغات تشوف شي حاجة بسيطة
♔ شدات طيلي فيديها و بدات كاتتصرف عادي كواجهة فقط ولكن فالأصل هي كانت كاتتأكد من واحد الحاجة قاداتها ليه فطيلي المرة الفايتة فاش عطاه ليها .. المرة الفايتة فاش كان فيديها راه ماكانتش غير كاتقلب فالتصاور .. كانت كادخل واحد الكود باش يبقاو يوصلوها للطيلي ديالها الاتصالات لي كايوصلوه مترجمين على شكل كتابة ماشي اتصالات باش تقدر تعرف اش مخبع عليها مادام كان ماباغيش يقول لها .. ولكن دابا هي مضطرة ديساكتيفي الكود لي دخلات و تمسحو حيت عارفاه يقدر يعيق بيها و يتضرب لها كلشي فالزيرو ولكن بيان سيغ ماغاديش تحبس خطتها .. عندها خطة خرا باش يوصلوها الاتصالات و هادي هي الخطة لي كانت عندها " تتجسس على اتصالاتو ".. ديساكتيفات داكشي و دخلات لجهة الصور بحالا زعما كانت كاتفرج فيهم عاد رجعات ليه طيلي .. دازو دقائق لقات راسها واقفين قدام الاوطيل .. قادات الفولار ديالها و هبطات ضورات عينيها فالشارع لي واقفة فيه و ترسمات على وجهها ابتسامة الفرح
ريماس : ( بفرحة ) احسن وجهة ختاريتيها والله .. عجباتني
أرسلان : قربي لعندي ا مراتي .. قربات لعندو و شدات فيديه و دخلو للداخل .. دار الاجرائات العاديين .. شد سويت و طلع هو و ريماس و الكارد موراهم هازين الفاليزات
ريماس : أرسلاني شحال غانبقاو هنا
أرسلان : غانبقاو حتى يسالي شهر العسل ديالنا ا لبؤتي .. دخلو للسويت لي بلا ماعاد نوصفها لكم قنت بقنت غانلخصها لكم فجملة وحدة " كان احسن جناح فداك الفندق و مسميين عليه الجناح الملكي " .. تلاحت ريماس فوق الناموسية بعياء
ريماس : ماعييتيش هاد النهار
أرسلان : لبؤتي عيات.!
ريماس : شوية و صافي ولكن وليت كانسترجع لياقتي منين مابقيتش جالسة كانغمل فداك القصر .. ولفني العكز
ريماس : بمناسبة موضوع شركتي ... نتا لي تكلفتي بالموظفين ياك
أرسلان : الموظفات .. بخصوص الخدمة فيها .. باقا غير بلاصتك
ريماس : ( برضى ) مابقاش بزاف و نرجع ليها ...
أرسلان : باقا شادة فقرارك
ريماس : انا قلت لك لي كاين ماعنديش مشكل يكونو عندي غير الموظفات ولكن المنافسين ماغاتمنعنيش منهم
أرسلان : نفس الشي .. هضرت معاك تحملي مسؤولية كاع لي غايوقع
ريماس : متحملاها ا راجلي العزيز
أرسلان : عزيز عليك تشدي العكس .. حيدي هاد الطبع منك ا لبؤتي .. عيط لهم باش يطلعو العشا و دخل يدوش دازت ربع ساعة و تسمع الدقان فالباب .. يلاه بغات تنوض و هو يقاطعها صوت ارسلان من الدوش
أرسلان : ماتحليش الباب
ريماس : راه غير خدمة الغرف
أرسلان : تأكدي واش مرا ولا راجل عادي حلي
ريماس : وا كمل تدواشك واش انا غانخليهم واقفين فالباب الهبال هدا ... مشات لجهة الباب يلاه غاتحلها و هو يحبسها صوت ارسلان لي كان خرج من الدوش
أرسلان : ( بحدة ) رجعي لبلاصتك .. ضارت لعندو لقاتو خارج غير بالفوطة ملويها بالزربة لي زرب باش ماتحلش الباب .. زرب فخطواتو لعندها و رجعها اللور باش يحل
ريماس : لبس حوايجك عاد حل الباب
أرسلان : الخسايل لي فيك كايخليو شي حد يلبس حوايجو.!
ريماس : وا دخل لبس حوايجك واش ناوي تحل الباب هاكا ولا كيفاش؟؟؟
أرسلان : ( بمكر ) خايفا تتنازلي على الاسبوع.!
ريماس : ايوا ولا كانت لي من مور الباب مرا؟ غادي تخرج عندها مزبط هاكا ياك؟ حلال عليك و حرام عليا كون درتها انا كون خرجتيني فالجورنال .. ضورها لجهة الباب و لصق فضهرها سجن يديها بدراعو
أرسلان : فكلا الحالتين كنت غانحل الباب بحال هاكا ... حل الباب و هو معنقها .. كانت مرا لي جابت لهم العشا دخلاتو لهم و تمنات لهم ليلة سعيدة و خرجات
ريماس : لبس حوايجك ا ارسلان ... زاد زير عليها
أرسلان : خايفة.!
ريماس : ( بتوتر صغيير ) ماخايفاش غير سير لبس و اجي نتعشاو
أرسلان : من حقك تخافي عاذرك .. حيت فهاد الساعة لي راك وسط دراعي راني رابط راسي عليك ب99 سلسلة و فكل دقيقة كاتزيديها و نتي معايا كايتهرسو 2 سلاسل .. حتى يوصل الوقت لي ماغانقدرش نزيد نحرم راسي منك .. لاحظات تشنج عضلاتو الزائد و دفعاتو بالزربة باش مايديرهاش نييت
ريماس : غانبدا نتعشا ايلا مابغيتيش تعشا على خاطرك ... فلتات هاد الليلة بصعووبة كون زادت معاه غيير شوية ماكانش غايتسنا السيمانة تكمل .. دازت هاد الليلة على خير .. نعسو كالعادة معانقين حتى صبح الصباح .. صلاو صلاتهم و دارو الروتين الاعتيادي ديال الصباح فطرو فالبالكون فطور يوناني بنكهة قبلات ارسلان لي من البارح لليوم قواو و حتى القوة لي مايستعملها فيهم جهادت على قبل .. لبسو حوايجهم و خرجو كايتساراو فجزيرة سانتوريني على رجليهم مستمتعين بالمنازل لي فالبيض و الشوارع الضيقة و الأرصفة ديالهم لي مميزة بداك الحصى الصغير ... مستمتعين مع بعضياتهم بالهدوء لي كاين فهاد الوقت .. وصل وقت الغدا و مشاو لمطعم كاين تما تغداو فيه
ريماس : أرسلاني فين غانمشيو دابا
أرسلان : فينما بغات لبؤتي
ريماس : نمشيو فين ما داتنا رجلينا و صافي .. داكشي لي دارو نيت تغداو و خلصو و خرجو مكملين المسارية ديالهم فشوارع اليونان حتى نعتو لهم لواحد الشاطئ كايسميوه بالشاطئ الاحمر .. عيط على مالك جاب ليهم اللوطو و ديماراو فإتجاهو و كالعادة الهضرة ماحبساتش بيناتهم على اليونان .. فوقما كاتسولو ريماس شي سؤال كايجاوبها عليه .. وصلو بعيد على الشاطئ شوية .. بلاصا اللوطو و نزلو بقاو غاديين مسافة قصيرة عاد وصلو .. بانت لها الحمورية و مشات كاتجري لجهتها .. صوراتها و خدات تصاور مع ارسلان و هما فالشاطئ
ريماس : علاش الرملة حمرا هنا؟
أرسلان : بسبب اللون الحمر لي فالحمم البركانية ا لبؤتي .. بان لها وحدين كايبيعو الديسير باقي جديد مشات عند واحد المرا كبيرة شرات من عندها العنب و بدات مرة كاتوكل ارسلان مرة كايوكلها هو حتى سالاو و مشاو من تما كايسابقو الوقت باغيين يوصلو لواحد المكان قريب سميتو أويا باش يتفرجو فغروب الشمس منو حيت نصحوهم بيه ...
ماقدروش يوصلو فالوقت حيت كانت البلدة بعيدة شوية داكشي لاش رجعو ادراجهم و كملو المسارية ديالهم و من جهة كايدوزو كايشريو تذكار بقاو على هاد الحال حتى وصل الليل عاد رجعو للأوطيل .. دخلو للسويت و حطات ريماس داكشي فوق طبيلة .. كانت باااينا فوجهها الفرحة من هاد النهار لي دوزاتو مع ارسلان لي كان من احسن الايام بالنسبة ليها .. خلاها تستكشف اهم البلايص فاليونان .. اما ارسلان مع دخلات سد الباب و قرب لها و علامات الشوق باينين فعينيه
أرسلان : ( تنهد ) ماكانظنش واش غاننسا شي لحظة معاك .. شافت فيه و بان لها فشكل
ريماس : تسنا شوية ندخل ندوش .. بغات تمشي و رجعها لعندو كالاها مع الباب بيديه بجوج ماخلاش لها الفرصة فين تحرك
أرسلان : مابقيتش قادر نزيد نصبر .. هزات يديها و دفعاتو ولكن ماتحركش من بلاصتو
ريماس : ماشي دابا راه باقي يومي.. ... حط صبعو على شفايفها
أرسلان : صبري سالا معاك ( هبط عينيه لشفايفها ) راني راجل ماشي حيط نشوفك و ماندير والو .. غمض عينيه و بدا كايقرب لشفايفها ببطئ حتى لاقاهم مع شفايفو و هاد المرة كان كايبوسها بحنان باش يخليها تترخا معاه .. و فعلا مامنعاتوش و فاش شافتو هاد المرة مبدل قررات حتى هي تبادلو و تتفاعل معاه حيت مدام قبلات بيه شريك حياتها الا انها غاتتشاركو شحال من حاجة ولكن لي ماكانتش عارفة هو انه باغي غير يأمنها و يطمنها بهاد الحنان لي ماغايدومش بزاف .. هبط لعنقها و بدا كايدير حركات بلسانو خلاوها تندامج معاه و هادشي لي بغا حتى هو .. بغاها تتجرد من كبريائها لي مانعها ماديرش شحال من حاجة تحت قناع ايلا دارتها غايتسما ضعف منها .. على الاقل غير فاش تكون معاه .. العقل كان كايقولها بعديه عليك خلي تا تكمل سيمانة منها تكوني مستعدة و منها يكون عارف بلي راه غلط و القلب كايقول لها نتي واعدتيه بلي غاتتقبليه بجميع الحوايج لي فيه .. حارت بين عقلها لي كل مرة كايقولها راه خاصك تزيدي تربيه على ديك الليلة .. و قلبها لي كان عاشقو .. حسات بإحساس مختلط ماقدراتش تميزو و تصنفو من اينا نوع و فلحظة و بدون مايخليها تزيد تفكر .. لقات راسها فوق الفراش معاه كان كايشوف فيها بنظرات كلها اشتياق .. عينيه ماكانوش صافيين .. البياض ديالهم كان فيه شوية ديال الحمورية دليل على انه فعلا صبرو تقادا معاها و هاد الحنان لي كايتعامل بيه معاها حاجة فوووق طاقتو حيت شاد عليها راسو ب99 سلسلة غير باش تطلق معاه ولكن واش هادشي غادي يدوم؟ .. نقدرو نقولو عينيه كانو كايبانو بحال شي واحد سكران حيت لي يشوفهم يحلف عليه بلي راه فعلا مسكر .. و هادي هي الحقيقة غير الفرق .. السكير كايسكر بالخمر و يترفع بالمخدرات ولكن ارسلان كان عندو نوع من الخمر ماعند حد .. و هما الشفتين ديال ريماس ... كان عندو نوع ديال المخدرات خااص و هما لمساتها .. كان عندو تنويم خااص غير بنظراتها .. ولكن من هادشي كامل واش هي فعلا غاتسمع لقلبها و غاتندامج معاه ولا غادي ترفضو كباقي المرات .. عينيه كان واضح فيهم وضوح الشمس بلي باغيينها اليوم و الصبر سالا
ريماس : أرسلان خلي هاد النهار يكمل بنفس الطريقة لي بدا بيها
أرسلان : ألماستي صبري معايا هاد الليلة
ريماس : كانتيق فيك... كانت هادي اخر جملة قالتها و هي فالوعي ديالها فديك الليلة
أصبحنا و اصبح الملك الله
♔ بدات كاتحل عينيها بزز كاتحس براسها بحالا كلات سلخة ديال العصى و هاد المرة كانت زايدة نغزة على ليلة الدخلة ديالها حيت هاد المرة كاتحس براسها فعلا ماقادراش توقف بيان سيغ ماغاتقدرش توقف و هما مانعسو حتى للفجر .. حسات بدراع ارسلان ملويين عليها و برجليه مليوحين على رجليها .. تذكرات فاش كان كايحذرها ماتقيسوش بيديها البارح عقل كان كايقولها حطي يدك و جربي و عقل كان كايرفض حيت عارف ارسلان ماكايضحكش فبحال هاد الامور مادام قالها لها الا و راه الموضوع بصح ... واخا كان عنيف البارح الا انها حسات بإحساس زوين معاه عكس المرة الفايتا ... حيت فالأمس كانت عارفا اش كايتسناها ولكن فليلة الدخلة ماكانتش عارفة و ماكانتش متقبلاه عكس دابا .. حاولات تحيد يديه عليها و زااد زير عليها حتى لقات راسها من تحتو
أرسلان : ألماستي .. دغيا سخيتي! .. باسها بوسة طويلة كقبلة صباحية تجاوبات فيها معاه
ريماس : ( بإبتسامة حب ) بغيت ندوش
أرسلان : ( خشا راسو فعنقها ) من بعد
ريماس : لا ا أرسلان ماعنديش الجهد ...
بعد منها شوية و باينا فيه راضي .. نظرات العشق لي كان موجههم لريماس ماتحيدوش من عينيه من مور هاد الليلة لي دازت و من مور ماتجاوبات معاه ريماس فاللحظات الأولى .. تيقن انها ماغاتنفرش منو بسبب هادشي .. واخا راه مافورصاش عليها نهائيا و ماطلقش العنان لغرائزو حيت مابغاهاش تزيد تحرمو شي 15 يوم خرا هادي اولا ثانيا ماباغيش يأذيها و يوصل الأذى لدرجة لي هو متأكد غاتنعسها فالسبيطار .. عموما بالنسبة ليه كالعادة راه دار فيها بليزير كبير .. حط يد تكالا عليها و اليد الثانية دوز صبعانو على وجهها
أرسلان : لبؤتي نعيط لك للطبيبة.! ... هزات يديها دارتها من مور عنقو حسات بعنقو تزير .. مشاو عينيها للكدمات الجداد لي فيديها ماهتماتش بزاف طالما هاد المرة عاملها كملكة فمعاشرتو واخا عنفو لي كان زااايد بزااااف هاد المرة و هادشي غيير ماحطاتش عليه نهائيا يديها .. هي منها لراسها جمعاتهم عندها
ريماس : لا مريضة .. حط جبهتو على جبهتها و قرب شفايفو لشفايفها .. بدا كايهضر و مخليها تحس بحركاتهم
أرسلان : حيدي من قاموسك عذر كلمة مريضة .. عارفك فوقاش كاتمرضي و فوقاش كاتكوني صحيحة ا لبؤتي
ريماس : ( بمكر ) ولكن هاد المرة ماكدبتش .. هبطات عينيها لشنايفو عطاتو قبلة صغيرة و قبل مايشدها و يحاصرها تقلبات للجهة الثانية بعيدة عليه خلاتو كايدوز يديه على وجهو .. لمحات بقعة ديال الدم فبلاصتها و تأفأفات عرفات راسها عاوتاني غايخصها تضغط على راسها باش تتمشى عادي و خاصها داوي راسها براسها .. مشاو عينين ارسلان لنفس البلاصة لي شافت فيها ريماس
ريماس : ماماليش ولكن راه كاينين شي حوايج كانبغي نقضيهم لراسي و..
أرسلان : ششش .. دخلها للدوش و حطها وسط الجاكوزي .. تخشا معها
ريماس : دابا خرج خليني ندوش
أرسلان : ماغايكونش عندي القلب ايلا خليتك دوشي بلا مانعاونك .. هز يديه كايتحسس بيهم دراعها .. حط شنايفو على دراعها و رجع كايطبع فالقبلات
ريماس : وا لا ا ارسلان راني عيانة و مزال مافطرت .. ماهتمش لهضرتها و كمل فقبلاتو ليها حتى خلاها توصل للذروة ديال الشهوة ديالها عاد عاشرها للمرة الثالثة من بعد زواجهم .. ولكن فهاد المرة فورصا عليها كتر من جوج مرات لي قبل واخا شدها غير ساعة و نص .. ولكن كانت كفيلة تخليها تحس بألم مضاعف على قبل ... حتى بغات دفعو بيديها غافلة على تنبيه ارسلان بشأن لمساتها
أرسلان : ( بتحذير ) واياك ديريها ... جمعات يديها عندها و عضات فالصبر لسبب واحد حيت ناويا غايتبدل فالمستقبل
ريماس : ( بصوت منخفض ) أرسلان جاتني الدوخة .. ماسمعش لهضرتها حيت هو عارف جهدها و عارف المدى ديال قوتها غادي معها دقة دقة و فكل معاشرة كايزيد فالجهد كتر من لي سبقها .. ماطلق منها حتى سخفها و ولا كايقطر بالعرق ... قربها لعندو و عنقها
أرسلان : تبغي لبؤتي ندوش لها
ريماس : ( بغضب ) بعد مني غاندوش لراسي ... مادامتش تقلقيتها حتى 5 دقايق و رجعات تصالحات معاه .. دوشو مع بعضياتهم و خرجو .. بغا يهزها و منعاتو .. عيط لهم باش يطلعو لهم الفطور و مشا جمع داك ليزار لي فيه بقعات دمها دارو ففاليزتو هو اللول عاد مشا يلبس حوايجو .. دازت نص ساعة طلعوه لهم .. بيان سيغ وصلاتو لهم مرا و معاها الخدامات لي غايقادو الجناح حيت هادو كانو من اوامر ارسلان مايسيفطوش الرجال نهائيا
خدمة الغرف : ( بالانجليزية ) سيدي فين تبغيو تفطرو
ريماس : حطيه فلاطيراس ...
فطرو فجو رومانسي لا يخلو من اللمسات لي كانت طوال الفطور حتى سالاو
ريماس : أرسلاني فين غانمشيو اليوم؟
أرسلان : قربي باش تعرفي فين غانمشيو
ريماس : وا لاا راني كاندوي معاك نيشان
أرسلان : باقي قادرا تتمشاي.!
ريماس : كنت مهرسة من رجل و كنت قادرة نتمشى و نطلع و نهبط فالدروج حتى دابا باقا قادرا نتمشى .. عرفتي عندي بروغرام زوين هاد النهار
أرسلان : ( بإنصات ) خليني نسمع
ريماس : ( بحماس ) غانمشيو لواحد الشاطئ سمعت بلي زوين و راه معروف هنا .. موراها ندوزو لواحد السوق بعيد من هنا شوية ولكن زوين بزاف ماغانساليو حتى يقرب الغروب صافي ديك الساعة نمشيو نشوفو الغروب لي ماشفناهش البارح اش بان لك .. بروغرام زوين ا ارسلاني ياك؟؟ ... حط طيلي ديالو فوق الطبلة و جاوبها بكل برود و ابتسامة صغيرة على وجهو
أرسلان : حتى نعاودو نرجعو ا لبؤتي
ريماس : فين غانرجعو؟؟
أرسلان : المرة الجاية لي نرجعو لليونان و نساريك فيها
ريماس : ( بعداتو شوية ) بغيتي تقول هاد السيمانة ماغانخرجوش ولا كيفاش؟
أرسلان : الخروج عندك ضروري.!
ريماس : ماشي قضية ضروري ولا حا ضرروريش ولكن راه بغيت نتسارا بغيت نزيد نستكشف اليونان انا وياك ماشي نبقاو غير فلوطيل
أرسلان : المرة الجاية ا لبؤتي
ريماس : واش سييمانة؟؟؟ سيمانة مانخرج ماندرج؟ راه بزاف مالاحظتيهاش؟؟ سمعن.. ... قاطعها بقبلة ماخلاهاش تزيد تتناقش باش مايبقاش كايعاود و يعاود فهضرتو
•• فبلاصة خرا بالضبط فالقصر ••
أبراهام : فوقاش غايرجع ميستر ارسلان؟؟
مالك : ماكانظنش غانرجعو هاد الايام
أبراهام : نتا عارف نايضة القيامة هنا و كلشي كايسول على ميستر ارسلان .. ضروري خاص يرجع فهاد الايام
مالك : ماعرفتش اش غانقول لك .. و حضور سي اسوار ماكافيش؟؟
أبراهام : هما طالبين يا حضور ميستر ارسلان يا حضور الدراع ليمن ديالو
مالك : مشكييلة هادي
أبراهام : الاجواء كي دايرا عندكم؟
مالك : غانجيبو معانا واحد السيد مغربي فاش غانكونو راجعين ان شاء الله
أبراهام : ضيف جديد من المغرب؟ .. هاد العافية ناويا تنقل عائلتها كلها للقصر
مالك : لا راها ماكاتعرفوش
أبراهام : و شكون هدا؟
مالك : واحد غايتكلف بالحماية ديالها
أبراهام : جايبينو من المغرب حتى لعندنا باش يحميها؟ الكارد لي عندنا ماكافيينش لحمايتها؟؟؟
مالك : مابقاتش غير فالقوة ديالهم .. الشخص لي معانا على مابان لي ختارو ميستر ارسلان على ود الذكاء ديالو
أبراهام : احسن حاجة باش فاش يسافر يخلي لي يحميها
مالك : علاش شكون قالك ماغاتسافرش معاه
أبراهام : واش بعقلك؟؟ فين غاتسافر و ميستر ارسلان مسافر على ود المنظمة
مالك : ماعرفتش ولكن لاحظت بلي شحال من حاجة تبدلات فاش جات .. قلت شي تغيير حتى فهاد القضية
أبراهام : مستحيل
مالك : فين وصل عرسك نتا و انسة جوليانا؟
أبراهام : التجهيزات مزال مابديناهم باقي الحال شوية و نتا مزال ماناوي تتزوج
مالك : الزواج خليتو لك انا خاطيني ...
♔ هزات عينيها فيه لقاتو ساد عينيه و باين فيه ناعس مرتاح من فوق صدرها .. تفكرات حالو كيف كان هادي ساعة .. كون مابقاتش متشبثة برفضها لا محالة كان غايخليها تفقد القدرة على المشي واخا بان لها تقلق ولكن احسن حاجة فيه هي دغيا كايخفي عصبيتو ... دام حالهم بحال هاكا لمدة اسبوع كامل ... ماخرجوش من الجناح بصفة نهائية .. ارسلان طفا طيلي ديالو باش مايديرونجيه حد و حتى من ادارة الفندق هضر معاهم باش فاش يجيبو الماكلة يدقو مرة وحدة و يمشيو حتى يخرجو يهزوها على خاطرهم .. ماكانش قدامهم الا الموافقة من مور ما شدد ارسلان باش مايكون حتى شي ازعاج و لو صغيير .. مارس معها الحب ليل و نهار حتى خلاها مابقاتش كاتحسب شحال من مرة .. ماكايشبعش منها و من الجسد ديالها فوقما كايعاشرها كايحس براسو بحالا أول مرة معها و كايبغي المزيد .. تعنيفو كان كايزيد مرة من مور مرة و ريماس صبرها ماكانش طويل شحال من مرة كاتنوضها معاه و كاتعاود تنعل الشيطان فاش كايعاود يعالجها بيديه .. ناضت من حداه و دخلات للدوش طلبات من خدمة الغرف يطلعو الفطور و ماجات فين تسالي تدواشها حتى كان وصل .. دخلات الفطور لاطيراس و هزات طيلي ديالها عندها موضوع ضروري تقادو ... بينما هي كانت مشغولة بطيلي .. ارسلان حل عينيه مالقاهاش حداه ضور عينيه لجهة لاطيراس لقاها جالسة و شادة طيلي فيديها و كاتبان مشغولة فيه .. عرفها قطعات هضرتها معاه من البارح حيت كان زاد فيه بزاااااف .. موالف ديما غير كاتحل عينيها كاتكون حداه ولكن اليوم وقع العكس .. ناض دخل للدوش هو اللول يدوش عاد يهضر معاها ... كانت جالسة فوق الكرسي و فيديها طيلي كاتكتب فيه و على مايبدو كانت كاتميساجا مع شي حد .. غير شافتو فاق سيفطات اخر ميساج و مسحات الميساجات باش مايقلبش موراها ... هزات فيديها كتاب للكاتب المفضل ديالها Vector hugo و رتاشفات كاس ديال الشاي الأخضر ديالها .. بدات كاتقرا كتاب Les mesirables " البؤساء " حتى نغامسات مع الرواية و هي غير مبالية بأرسلان ... حسات بشي حد كايراقبها .. هزات عينيها لقاتو خرج من الدوش و ملوي عليه الفوطة فالنص التحتاني .. حدرات عينيها و ماتسوقاتش ليه شافها ماتسوقاتش هز الكارو ديالو و مشا للاطيراس
أرسلان : ( عينيه فالجردة ) غا تبقاي مقاطعة معايا
ريماس : طفي الكارو
أرسلان : مالك هاد الصباح
ريماس : ماماليش و ماتسولنيش اصلا ( وقفات ) بغيت اليوم نرجع للقصر يا ترجعني يا غانشوف مالك يرجعني ولا نرجع بوحدي ... ضار لعندها و شاف فيها بملامح خالية من التعابير
أرسلان : حذفي هضرتك
ريماس : ماغانحذفهاش
أرسلان : باغاني نتسيف عليك هاد الصباح.! ... تجاهلات هضرتو عن عمد بغات تمشي و عاود رجعها قدامو .. نتر نترة طويلة من الكارو و لاحو عاد شاف فيها
أرسلان : بهاد العناد ديالك ... غانزيدو شهر اخر هنا
ريماس : كيفاش شهر اخر؟؟؟ راه عندي مشاغل و نتا عندك مشاغلك خاصك تهتم بيهم
أرسلان : مشاغلي غايتسناو
ريماس : ( بمحاولة اقناع ) خلينا نرجعو
أرسلان : قنطتي معايا.!
ريماس : وي قنطت .. طلق منها و بعد عليها
أرسلان : ( ببرود ) عندك نص ساعة جمعي فيها فاليزاتك
ريماس : ( جاوبات بالزربة ) علاش من دابا نص ساعة؟؟؟ انا قصدت زعما نرجعو فالعشية ماشي دابا ... ضار لعندها و شاف فيها بنظرات غير مفسرة
أرسلان : واش باغا تلعبيني على صبعانك دابا ولا فين باغا توصلي ...
ريماس : ( فنفسها ) مشكيييييلة هادي كي غاندير دابا و الوقت ماكافيش
أرسلان : جمعي حوايجك
ريماس : لا محتاجة شي حوايج نشريهم من السوق ديك المرة عجبوني و كنت أجلتهم
أرسلان : مالك غايجيبهم لك
ريماس : لاا .. مالك لا ... كان غادي لجهة الفاليزات حتى سمع رفضها و عاود لتافت لعندها شاف فيها
أرسلان : ( بنظرات شك ) اش عندك مع مالك؟!
ريماس : والو ... شاف فيها بنظرات شك و لي زاد شكو هو صوت الميساج لي وصل للطيلي ديالها و هزاتو بالزربة
أرسلان : ( مد يديه ) اري داك تيليفونك
ريماس : لا
أرسلان : ريماس اريه لهنا
ريماس : لا ماغاتشدوش ... مازادش معاها الهضرة مشا لجهتها باش يحيدو لها و يشوف هاد الميساجات لي على الصباح .. مشات كاتجري للدوش سدات عليها قبل مايوصل لها و عاود تبعها كايدق فالباب
أرسلان : حلي الباب
ريماس : الصمت ... كانت كاتقرا الميساج بالزربة .. جاوبات بالزربة بميساج لخصات فيه كلشي "" حاول تقضي الغرض بالزربة ماعنديش الوقت و ماتزيدش تسيفط حتى ميساج باش مايشكش ""
أرسلان : ريماس خرجي لهنا نهضر معاك
ريماس : بلاتي نسالي .. وصلها ميساج الموافقة و مسحات الرسائل عاد خرجات .. مع الخرجة شدها من دراعها
أرسلان : اش مسحتي
ريماس : و شكون قالك انا مسحت و نتا مزال ماشفتي طيلي
ريماس : مع حتى واحد غير مع ريناد علمتها بلي غانجيو اليوم ... ضور وجهو للجهة الثانية و دوز يديه على ذقنو ماكرهش يخلط لها الملامح فهاد اللحظة .. حاجة باينا مادام هربات للدوش الا و راه هربات باش تمسح شي حاجة و بكل استفزاز كاتجاوب بالكدوب بحالا ماعارفاش بلي كايعرفها كاتكدب
أرسلان : ريـمااس
ريماس : دابا مالك؟
أرسلان : بغيتي تعرفي مالي! ( حيد لها طيلي و لاحو للارض زطم عليه برجليه حتى ولات حالتو بحالا داز عليه طراكس ) ها مالي ... ( بحدة ) من اليوم باقي نشوف عندك شي تيليفون ضلوعك نهرسهم لك
أرسلان : هادشي ماغايدوزش لك بارد .. قبل مايطيح الليل غانعرف معامن كنتي كاتهضري من الصباح ( بنبرة تهديدية ) حرمت ديني ا ريماس و نعرفك كنتي كاتهضري مع شي ذكر غا نسف دمك
ريماس : ( بهدوء ) ديرها
أرسلان : طلبي من ربك مانطيحش فيه ... حيت ايلا طحت فيه غانديرها و ندير ما كتر منها فيك .. طلق منها و مشا لبس حوايجو و خرج من الجناح .. مع خرج مشات بالزربة هزات الكارط لي وسط طيلي لي تشخشخ .. لبسات حوايجها و هزات الفلوس .. جبدات الطيلي الثاني لي عندها طلقات فيه الموسيقى و دخلاتو للدوش جهدات ليها .. سدات الباب ديال الدوش بواحد الساروت كان لاصق فيه باش ايلا جا قبل منها يسحابلو راها فالدوش و خرجات كاتجري من الجناح .. خارجة و رادة البال لاتخرج فيه .. شدات طاكسي عطاتو الوجهة لي بغات تمشي ليها و ديمارا
♚ خرج و هو ساخط باش مايصدقش متيري فيها .. فهاد اللحظة باغي غير يلقا مالك .. مع شعل الطيلي وصلوه مكالمات و ميساجات بالعرارم كلشي كايسول فين غابر و علاش طافي تيليفون .. دخل لميساجات أبراهام جاوبو باش يعلمهم بلي اليوم غايرجعو و عاود دوز نمرة مالك .. بقا شحال كايصوني و حتى واحد ماكايجاوب .. سول عليه الكارد حتى واحد ماعرفو فين غبر فجأة ...
♚ رجع للجناح ضور عينيه باش يهضر معها توجد راسها ولكن لقا الجناح خاوي .. سمع صوت الموسيقى فالدوش يسحابلو راه فري دخلات تدوش باش توجد راسها .. و عاود خرج و نزل لتحت باش يكلف الكارد يطلعو يهزو الفاليزات .. فالوقت لي كان هو خارج من الاسانسور كانت ريماس داخلة من الباب ديال الاوطيل .. مع هزات عينيها لقاتو نازل و باين فيه ماراشقاش ليه .. مشات تخبعات بالزربة فواحد الدخيلة بانت ليها كاتتسناه يدوز و يخرج باش تطلع قبل مايعيق بغيابها لي دام ساعة .. غير شافتو فاتها شوية و هي ضربها بجرية للاسانسور اما ارسلان كان غادي عادي حتى لواحد اللحظة دازت ليه ريحة البارفان لي كاتحط ريماس من حدا نيفو .. ستغرب حيت هو عارف بلي هاد البارفان مصنوع لها خصوصي و فاش كان داخل ما شموش ولكن دابا فاش خارج شمو .. ربط غياب مالك بالبارفان لي شم دابا و تم غادي لجهة الاسانسور بغا يطلع و لقاه عامر بقا كايتسناه بأحر من الجمر و ما هي الا لحظات حتى تحل و طلع فيه مع وصل للطابق الفوقاني .. خرج و توجه بخطوات سريعة فإتجاه الجناح و نار الغضب بدات كاتشعل فيه ايلا مالقاهاش و عرف بلي راها كاينا مع مالك هاد اللحظة .. غايكون عند مالك هدا اخر نهار فحياتو .. وصل لقدام الباب ديال الجناح .. و مع حلها لقا ريماس خرجات من الدوش لابسا بينوار و شعرها فازك
أرسلان : فين كنتي؟
ريماس : فين غانكون .. فين خليتيني فين لقيتيني
أرسلان : سربي دغيا باقي تابعانا الطريق
ريماس : لي زربو ماتو
أرسلان : غايكون فمصلحتك ماتزيديش تتجاوبي معايا هاد النهار حيت مانضمنش لك اش غاندير فيك ... مابقا والو و نعرف هاد الكلب لي كنتي كاتهضري معاه
ريماس : ها حنا غانشوفو هاد الشك ديالك .. اش عرفك كنت كانهضر مع راجل؟ ماكاينينش غير الرجال فالدنيا .. بدا كايقلب بعينيه فالارض
أرسلان : فين الكارطة لي كانت فتيليفونك
ريماس : قبل ماتهرسو لحتها فالطواليط .. هز طيلي ديالو و دوز نمرتها و فعلا كيما توقع ركباتها فالتيليفون الثاني
أرسلان : ( بنبرة هادئة ) بلا ماندير فيك يدي .. جبدي داك تيليفون ... حسات بالفيبرور فطيلي عرفات بلي الميساج لي كانت كاتتسناه هو لي جا
ريماس : اوك ها هو .. مد يدو باش يشدو ولكن ماعطاتوش ليه ليديه .. شيرات بيه جهة لاطيراس جابتو على برا
ريماس : نهار تولي تيق فيا غانولي نعطيه لك ليديك ... رجع شدها من دراعها عصر لها الدم فيها و صبعانو تغرزو فيها بحال اللقاط و هضر معها بنبرة لي فالعادة كاتخلق الرعب فبنادم لي قدامو ولا لي كايسمعو .. نبرة خالية من الزيادات
أرسلان : القصر راجعين لو اليوم .. تما غانتفاهمو مزيان على الثقة و التخلويض لي ولا فيك و طولة اللسان .. كان متعمد يشدها بقبضة بحال لي كايشد بيها راجل ماشي مرا .. ماهتماتش لا للشدة لا والو بالها كان مع حاجة خرا
ريماس : و انا كانتسنا .. طلق منها خلاها تلبس حتى قادات فولارها عاد جاو الكارد يهزو الفاليزات .. جاو يهزو واحد الفاليزا و منعاتهم بإصرار حيت غرضها كاين فيها .. ركبو فاللوطو و تاجهو لفين كاينا الطيارة ماهضرش معاها .. راسو فيه 1000 مطرقة و مطرقة و جات ريماس كملات ل1001 ولكن ماشي بمطرقة بشاقور .. حتى ريماس ماهضراتش معاه كانت غير شادة الفاليزا الصغيرة فيديها حتى دخلات ليه الشك فيها .. دازت ربع ساعة و وصلو للطيارة .. بقا كايقلب بعينيه على مالك مالقاهش ولكت طوموبيلتو كاينا عرفو غايكون لداخل
أرسلان : طلعي .. دخلات و خلاتو كايصوني لمالك باش يخرج لعندو ولكن حتى مالك صدق من الفاهمين ماخرجش لعندو او بالاحرى كان ملهي مع شخص اخر .. طلع للطيارة و هو ناوي على خزيت .. مع دخل للجهة لي فيها ريماس و هو يتصدم
ريماس : ( بنظرات حب ) عيد ميلاد سعيد أرسلاني ...
•• "النهاية على الأبواب" ••
ريماس : عيد ميلاد سعيد ارسلاني العقبة ل1000 سنة مع بعضياتنا ... تخربق كان ناسي عيد ميلادو ل34 و خرج لو من بالو هو فالاصل ماكايحتافلش بيه باش يبقا عاقل عليه حيت ماعندوش مع هاد تضياع الوقت كيف كايسميه هو ولكن مفاجأة ريماس كانت مختلفة بالنسبة ليه و خصوصا حيت عارفة فوقاش تزاد دابا السؤال هو واش هي من الصباح دارت هادشي بلعاني؟
أرسلان : تقليقة ديال الصباح و الميساجات و غبور مالك داخل فهادشي.! ... قربات ليه و خشات يدها فدراعو جراتو باش يجلسو
ريماس : كون ماتقلقتش ماكنتيش غادي تخلينا نرجعو اليوم و كون ماخليتيناش نرجعو كنا غانبقاو فداك الجناح و المفاجأة غاضيع .. اما بالنسبة لخويا مالك تيقني ماطلاقيتش معاه و ماهضرتش معاه حتى ابيل .. حدي كنت كانكتب ليه الميساجات و قلت لو يتكلف بتجهيز المفاجأة بلا مايخليك تعرف هادشي علاش غبر و ايلا ماتقتيش هضر معاه يعطيك طيلي ديالو و قرا الميساجات .. ضور عينيه كايقلب عليه حتى تم جاي
أرسلان : اجي لهنا
مالك : وي ميستر ارسلان
أرسلان : ارا تيليفونك ... عطاه لو و بدا كايقرا الميساجات لي بيناتهم ماشي ماتاقش بيها ولكن بغا يشوف الاسلوب باش هضرات مع مالك و الاسلوب باش هضر مالك معها .. هي فكل ميساج كانت كاتكتب ليه خويا و مالك فكل ميساج كايكتب لها غير مدام روتشيلد حتى سميتها ماكتبهاش .. دابا عاد حس بدمو برد رجع طيلي لمالك و ضار لعند ريماس جرها لعندو حاوط خصرها بيديه
ريماس : ماكانخافش من أرسلاني .. تسنا دقيقة هاني جايا ... مشات للمطبخ هزات واحد طارط كانت تما و عاودات رجعات و هي شادة الضحكة من ردة فعل ارسلان لي ممكن يديرها فاش يشوف الشمعة فوق طارط .. حطاتها قدامو و جابت العصير بدل من النبيذ ... شاف فالطارطة و شاف الشمعة و عاود هز عينو فيها
أرسلان : الشمعة علاش
ريماس : طفيها بحال لي كايدير كلشي
أرسلان : كاتحسي براسك مزيانا!
ريماس : و مالك شنو فيها راه عادي كلشي كايطفيها
أرسلان : ماشي صغير باش نطفيها
ريماس : و مالك شرفتي؟ راه يلاه كملتي 34 مزال شباب كون انا بلاصتك نطفيها ... جرها و جلسها فوق ركابيه
أرسلان : لبؤتي نتي باقي عندك 22 سنة .. طفا الشمعة بصبعانو
ريماس : واخا وا ماتقولش ليا ماغاتحتافلش
أرسلان : غانحتافل مع مراتي ... كانت اغرب حاجة غايشوف ريماس دارتها هههه عيد الميلاد فوق السحاب ولكن مفاجئتها عجباتو بزاف يكفي انها تفكراتو و يكفي ماتقلقاتش من شكو ليها .. قطع من الطارط و وكلها و حتى هي دارت نفس الشي .. ناضت من تما بحالا تفكرات شي حاجة غبرات للحظات و عاودات رجعات و فيديها شي حاجة مغلفة و الظاهر انها كتاب .. مداتو ليه و هي متشوقة تشوف رد الفعل ديالو
ريماس : ها الكادو ديالك .. عارفة ماشي شي حاجة غالية بزاف مي تقدر تعجبك .. عاود شدها من يديها و قربها لعندو
ارسلان : الكادو ديالي راه بين يدي .. ماكنتيش تحتاجي تزيدي وحداخر
ريماس : وا حل و شوف .. شدو و بدا كايفتحو ما ان شافو حتى ترسمات ابتسامة صغيرة على محياه
أرسلان : ( بإبتسامة صغيرة ) Machiavelli
ريماس : كانظن يقدر يعاونك
أرسلان : قريتيه؟
ريماس : وي داكشي لاش ختاريتو هو بالضبط .. غاينفعك فتسيير الشؤون ... حطو فوق الطبيلة
أرسلان : غانقراه ا لبؤتي
ريماس : واش مقلق حيت غانرجعو اليوم؟
أرسلان : ماعنديش مشكل .. بحال اليونان بحال إسرائيل
العميل الصهيوني والجاسوسة المغربية الجزء 26
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء