العميل الصهيوني والجاسوسة المغربية الجزء 30 والأخير

رجعها من فوقو و دوز يدو على خدها

أرسلان : جات معاك الأمومة ا لبؤتي

ريماس : مزال غاتجرب الأبوة و غاتعجبك

أرسلان : وليتي كاتسهري بزاف معاه

ريماس : ضروري واش باغيني نخليه يبقا كايبكي راك شفتي يلاه كمل شهر ... لوا يدو على ضهرها باش تبقا شادة بلاصتها

أرسلان : عارفة بلي توحشتك

ريماس : كون صبار مابقاش بزاف

أرسلان : صبري تقاضا معاك ا لبؤتي

ريماس : ماعندي ماندير لك ا أرسلاني

أرسلان : همم

ريماس : ايمتا غايخرجو عمامك من الكلينيك راه شهر و هما تما بزاااف

أرسلان : هما لي مابغاوش يخرجو

ريماس : علاش

أرسلان : ريماس

ريماس : المهم .. راك عارف غاتسالي 40 يوم و غانرجع لخدمتي

أرسلان : و فين وقتي انا.!

ريماس : فاش كانكون فالدار

أرسلان : فاش كاتكوني كاتعطيه لولدنا

ريماس : قليييل .. علاش نتا وليتي كاتخليني نهزو ياك ديما فيدك

أرسلان : غاتبقاي تديه معاك.!

ريماس : بطبيعة الحال

أرسلان : ماغاتركزيش فخدمتك

ريماس : غانركز غير تهنا

أرسلان : ماتوحشتينيش

ريماس : ( كاضحك ) توحشتك ... يلاه غايخشي راسو فعنقها و هو يبدا فخر كايبكي .. سخط بالمعقول .. هاد الشهر كامل لي داز و هو فوقما كايبغي ياخد وقتو مع ريماس كاينوض فخر يبكي و يحرم عليهم اللعب .. ( ماكانقصدش النعاس راني عارفة قضية النفاس )

أرسلان : خاص تبدلي ليه.!

ريماس : وي داكشي لي خاص لولدي الحبيب ... دخل للدوش و خلاها كاتبدل ليه .. غير خرج عاودات دخلات هي .. فهاد اللحظة هو ستغل إنشغالها و مشا هز طيلي عيط لمالك

أرسلان : جبتي داكشي

مالك : وي ميستر أرسلان واش نطلعو لك دابا

أرسلان : ماتتعطلش ... قطع عليه و مشا لبس حوايجو .. شاف جهة فخر و قادوه رجليه لعندو طل عليه و بقا كايشوف فيه و ما هي إلا دقائق حتى تسمع الدقان فالباب و موراها تحل

مالك : ها السخرة ا ميستر ارسلان

أرسلان : حطها و خرج ... اشار ليه يحط الساشي فداك البار الصغير لي عندو و داكشي لي دار حطها و خرج بينما ارسلان مشا كايقلب .. لقاه جايب 2 بيبغو واجدين بحليبهم شوية سمع الباب ديال الدوش تحل خرجات ساخطة

ريماس : ( خارجة كاتنشف شعرها ) خاصني نرجع للحركة و السبور شفتي كرشي كي ولات ... مشا لجهتها حيد لها الفوطة و بدا كاينشفو لها من اللور

أرسلان : هادي سيمانة كنت غانقولها لك

ريماس : غدا نرجع للسبور ولكن فخر معامن غانخليه مايمكنش نخرجوه معانا فالصباح البرد عليه

أرسلان : خليه مع جداتو

ريماس : لا صافي بلاش غانبقا نهبط غير لاصال لتحت

أرسلان : غايتخنق لتحت خليه مع جداتو

ريماس : لا ماغانخليهش ماشي ماكانتيقش فحماتي ولكن انا عارفة مزيان بلي يقدر يبغيو يرجعو لك الضربة فجهة ولدي

أرسلان : ماغايديروهاش

ريماس : كلشي نقدرو نعرفوه الا اش كايضور فراس بنادم ... ماجا فين يجاوب حتى بدا فخر كايبكي

أرسلان : عاد بدلتي ليه

ريماس : لا راه دابا وقت الرضاعة ديالو .. مشات لجهتو باش تهزو ترضعو ماجات فين تعطيه يرضع حتى لقات أرسلان ماد ليها البيبغو

أرسلان : عطيه هادي

ريماس : واش غانعاودو نهضرو فهاد الموضوع؟؟؟ باقي كاتغير منو

أرسلان : ( ببرود ) فاش غاتكوني فالخدمة هادي لي غاتعوضو

ريماس : فاش غانكون فالخدمة انا لي غانعوضو

أرسلان : و فاش نبغي نهز ولدي و يبقى معايا شكون غايعوضو.!

ريماس : عيط لي و انا نعوضو

أرسلان : بمعنى؟!

ريماس : بفففففف ارا لهنا و نقولها لك من دابا ماغايبغيهاش

أرسلان : جربي ... شداتها من عندو و دارتها ففم فخر ولكن بقا كايبكي و مابغاهاش

ريماس : ( بثقة ) قلتها لك ولا ماقلتهاش لك .. راك غا كاتعدب راسك ولدي موالفني انا لي نرضعو غاتهنا .. نو بيبغو نو مربيات

أرسلان : ولفتيها ليه

ريماس : ( بدات كاترضعو ) حاجة طبيعية يوالف ماماه ...

ﺳﺎﻻﺕ ﻭ ﻧﺰﻟﻮ ﻓﻄﺮﻭ ﻣﻮﺭﺍﻫﺎ ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﺗﻼﻫﺎ ﻣﻊ ﺷﻐﺎﻟﻮ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺃﺭﺳﻼﻧﻲ ﻣﺎﻋﻨﺪﻙ ﻣﺎﻳﺪﺍﺭ ﺍﻟﻴﻮﻡ

ﺍﺭﺳﻼﻥ : ﻣﺤﺘﺎﺟﺔ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻻ ﻣﺎﺷﻲ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻛﻨﺖ ﺑﺎﻏﺎﻙ ﺗﺒﻘﻰ ﻣﻊ ﻓﺨﺮ ﻋﻠﻰ ﻣﺎﻧﺸﻮﻑ ﺷﻲ ﺣﻮﺍﻳﺞ

اﺭﺳﻼﻥ : ﻓﻴﻦ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺤﻮﺍﻳﺞ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻏﻴﺮ ﻓﺎﻟﺨﺪﻣﺔ .. ﻏﺎﻧﻄﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﻛﻲ ﺩﺍﻳﺮﺓ ﻏﻴﺮ ﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﺑﺎﺵ ﻓﺎﺵ ﻧﻤﺸﻲ ﻏﺪﺍ ﻧﻜﻮﻥ ﻓﺎﻫﻤﺔ ﺍﺵ ﻛﺎﻳﻦ ... ﺷﺪ ﻓﺨﺮ ﻣﻦ ﻋﻨﺪﻫﺎ

ﺍﺭﺳﻼﻥ : ﻫﺎ ﻫﻮ ﻣﻌﺎﻳﺎ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺭﺩ ﻟﻮ ﺍﻟﺒﺎﻝ

ﺍﺭﺳﻼﻥ : ﻣﺎﺗﺨﺎﻓﻴﺶ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻋﻨﺪﺍﻙ ﻳﻄﻴﺢ ﻟﻚ

ﺍﺭﺳﻼﻥ : ﻏﺎﺗﻮﺻﻴﻨﻲ ﻋﻠﻰ ﻭﻟﺪﻱ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻭﺍ ﺩﺍﺑﺎ ﻏﻴﺮ ﻗﻠﺖ ﻟﻚ ﻭ ﺍﻳﻼ ﺣﺘﺎﺝ ﻟﻠﺤﻠﻴﺐ ﻫﺎﻧﻲ ﻏﻴﺮ ﻓﺎﻟﺠﺮﺩﺓ ... ﺑﺎﺳﺘﻬﻢ ﺑﺠﻮﺝ ﻭ ﻣﺸﺎﺕ ﺧﻼﺕ ﺍﺭﺳﻼﻥ ﻛﺎﻳﺸﻮﻑ ﻓﺸﺮﻳﻜﻮ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ ﻓﺮﻳﻤﺎﺱ ﺩﺍﻩ ﻟﺒﻴﺘﻮ ﺣﻄﻮ ﻭ ﻫﺰ ﺗﻴﻠﻴﻔﻮﻥ ﻋﻴﻂ ﻻﺑﺮﺍﻫﺎﻡ ﺑﻘﺎ ﺷﺤﺎﻝ ﻛﺎﻳﺼﻮﻧﻲ ﻭ ﻭﺍﻟﻮ ﻣﺎﺟﺎﻭﺑﺶ ﻋﺎﻭﺩ ﻋﻴﻂ ﻟﻤﺎﻟﻚ

ﻣﺎﻟﻚ : ﻭﻱ ﻣﻴﺴﺘﺮ ﺍﺭﺳﻼﻥ

اﺭﺳﻼﻥ : ﻓﻴﻦ ﺍﺑﺮﺍﻫﺎﻡ

ﻣﺎﻟﻚ . ﻣﻴﺴﺘﺮ ﺍﺭﺳﻼﻥ ﺍﺣﻢ ﺍﺣﻢ ﺭﺍﻩ ﻣﻊ ﺍﻻﺧﺖ ﺩﻳﺎﻟﻚ ﻣﺪﺍﻡ ﺟﻮﻟﻴﺎﻧﺎ

ﺍﺭﺳﻼﻥ : ﻓﺎﺵ ﻳﺒﺎﻥ ﻟﻚ ﺳﻴﻔﻄﻮ ﻟﻌﻨﺪﻱ

ﻣﺎﻟﻚ . ﻭﺍﺧﺎ ﺍ ﻣﻴﺴﺘﺮ ﺍﺭﺳﻼﻥ

♔ ﻛﺎﻧﺖ ﺟﺎﻟﺴﺔ ﻓﺎﻟﺠﺮﺩﺓ ﻭ ﺧﺪﺍﻣﺔ ﻓﺎﻟﻼﺏ ﺗﻮﺏ ﺩﻳﺎﻟﻬﺎ ﻛﺎﺗﺸﻮﻑ ﻭﺍﺵ ﻭﺻﻠﻬﺎ ﺷﻲ ﺟﺪﻳﺪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﻟﻘﺎﺕ ﺍﺭﺳﻼﻥ ﺣﺎﻁ ﻟﻲ ﻳﺸﺪ ﺑﻼﺻﺘﻬﺎ ﻣﺆﻗﺘﺎ .. ﺟﺎﺕ ﺟﻠﺴﺎﺕ ﺣﺪﺍﻫﺎ ﺟﻮﻟﻴﺎﻧﺎ ﻭ ﺗﺎﺑﻌﺎﻫﺎ ﺍﻟﺨﺪﺍﻣﺔ ﻫﺎﺯﺓ ﻓﻴﺪﻳﻬﺎ ﺑﻼﻃﻮ ﻓﻴﻪ 2 ﻓﻨﺎﺟﻦ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ

ﺟﻮﻟﻴﺎﻧﺎ : ( ﺑﺎﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ) ﺷﺤﺎﻝ ﻣﺎﺑﻘﻴﻨﺎ ﺗﺠﻤﻌﻨﺎ ﻭ ﻫﻀﺮﻧﺎ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻧﺘﻲ ﻟﻲ ﻣﺎﺑﻘﻴﺘﻴﺶ ﻛﺎﻃﻠﻌﻲ ﻟﻌﻨﺪﻱ

ﺟﻮﻟﻴﺎﻧﺎ : ﻧﺘﻲ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﻃﺒﻊ ﺧﻮﻳﺎ ﻣﺎﻛﺎﻳﺨﻠﻴﻨﺎﺵ ﻧﺪﺧﻠﻮ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻳﺎﻙ ﺷﺤﺎﻝ ﻣﻦ ﻣﺮﺓ ﻛﺎﻧﻜﻮﻥ ﻟﺘﺤﺖ

ﺟﻮﻟﻴﺎﻧﺎ : ﻫﻬﻬﻪ ﻋﻨﺪﻙ ﺍﻟﺤﻖ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻋﺎﺭﻓﺔ ﻟﻲ ﻛﺎﻳﻦ ﺍﺑﺮﺍﻫﺎﻡ ﻻﻫﺎﻙ ﻫﻬﻪ

ﺟﻮﻟﻴﺎﻧﺎ : ( ﺑﺘﺮﺩﺩ ) ﺑﻐﻴﺖ ﻧﺴﻮﻟﻚ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻭﻱ ﺳﻮﻟﻲ

ﺟﻮﻟﻴﺎ : ﻭﺍﺵ ﻛﺎﺗﺒﻐﻲ ﺧﻮﻳﺎ ﺍﺭﺳﻼﻥ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ( ﺿﺎﺭﺕ ﻟﻌﻨﺪﻫﺎ ) ﻋﻼﺵ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ

ﺟﻮﻟﻴﺎﻧﺎ : ﺧﻮﻳﺎ ﺍﺳﻮﺍﺭ ﻋﻼﻗﺘﻮ ﻣﻊ ﺍﻳﻠﻴﻨﺎ ﻣﺘﺪﻫﻮﺭﺓ .. ﺍﻧﺎ ﻋﺎﺭﻓﺔﺑﺎﺵ ﻛﺎﻳﺤﺲ ﻣﻦ ﺟﻬﺘﻚ ﻭ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﻋﺎﺭﻓﻴﻦ ﻫﻮ ﻣﺎﻣﻘﺪﺭﺵ ﺧﻄﻮﺭﺓ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻟﻲ ﻛﺎﻳﺪﻳﺮ ﺍﻳﻼ ﻣﺎﺩﺍﺭﺵ ﻋﻘﻠﻮ ﻏﺎﺗﻮﻗﻊ ﻣﺠﺰﺭﺓ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻣﺎﻛﺎﻳﻦ ﻣﺎﻏﺎﻳﻮﻗﻊ ﺍﺭﺳﻼﻥ ﻣﺎﻳﻘﺪﺭﺵ ﻳﻘﺘﻞ ﺧﻮﻩ ﻭ ﺍﺳﻮﺍﺭ ﻣﺎﻛﺎﻳﺘﺠﺎﻭﺯﺵ ﺣﺪﻭﺩﻭ

ﺟﻮﻟﻴﺎﻧﺎ : ﻋﻨﺪﻱ ﻃﻠﺐ ﻭﻟﻜﻦ ﻣﺎﻋﺮﻓﺘﺶ ﻭﺍﺵ ﻏﺎﺗﻘﺒﻠﻲ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺍﻳﻼ ﻛﻨﺖ ﻧﻘﺪﺭ ﻋﻼﺵ ﻻ

ﺟﻮﻟﻴﺎﻧﺎ : ﺧﺎﺻﻚ ﺿﺮﻭﺭﻱ ﺗﻬﻀﺮﻱ ﻣﻊ ﺧﻮﻳﺎ ﺍﺳﻮﺍﺭ ﺑﺎﺵ ﻳﺪﻳﺮ ﻋﻘﻠﻮ ﻭ..

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻻ

جوليانا : ( ﺷﺪﺍﺕ ﻟﻬﺎ ﻳﺪﻳﻬﺎ ) ﻛﺎﻧﻄﻠﺒﻚ ﺍ ﺭﻳﻤﺎﺱ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻟﻲ ﻏﺎﻳﺠﺒﺪ ﺍﻟﺒﻼ ﻟﻴﻪ

ﺟﻮﻟﻴﺎﻧﺎ : ﻓﻬﻤﻴﻨﻲ ﺍﻳﻼ ﻣﺎﻗﻨﻌﺘﻴﻬﺶ ﺷﺤﺎﻝ ﻣﺎ ﺑﻘﺎ ﻏﺎﺗﺘﺪﻣﺮ ﺣﻴﺎﺗﻮ ﻭ ﺣﻴﺎﺓ ﻋﺎﺋﻠﺘﻨﺎ ﻣﻌﺎﻩ .. ﺯﻭﺍﺟﻮ ﺷﺤﺎﻝ ﻣﺎﺑﻘﺎ ﻳﺎ ﻏﺎﻳﺴﺎﻟﻲ ﺑﺎﻟﻄﻼﻕ ﻳﺎ ﺍﻳﻠﻴﻨﺎ ﻏﺎﺩﻳﺮ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻓﺮﺍﺳﻬﺎ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺍﻳﻼ ﻛﺎﻧﺖ ﻏﻴﺮ ﻏﺎﺗﻜﻤﻞ ﻣﻌﺎﻩ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ﺑﻬﺎﺩ ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﻏﺎﻳﻜﻮﻥ ﺣﺴﻦ ﻳﺘﻄﻠﻘﻮ ﻭ ﺗﺘﺰﻭﺝ ﺑﻮﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﺍﻟﺴﻌﻴﺪﺓ ﻟﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﻗﻞ ﻳﻘﺪﺭ ﻗﻴﻤﺘﻬﺎ ﺣﻴﺖ ﻫﺎﺩﻱ ﻣﺎﺷﻲ ﻋﻴﺸﺔ

ﺟﻮﻟﻴﺎﻧﺎ : ﻣﺎﻳﻤﻜﻨﺶ ﻳﺘﻄﻠﻘﻮ ﺍ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﻓﻬﻤﻴﻨﻲ .. ﺍﻟﻄﻼﻕ ﻣﺎﻋﻨﺪﻧﺎﺵ ﺣﻨﺎ ﻓﺎﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﻭﺍﺧﺎ ﻳﻮﻗﻊ ﻟﻲ ﻳﻮﻗﻊ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺗﻄﻠﺐ ﻣﻦ ﺍﺭﺳﻼﻥ ﻳﻌﺎﻭﻧﻬﺎ

ﺟﻮﻟﻴﺎﻧﺎ : ﺣﻨﺎ ﻣﺎﺑﻐﻴﻨﺎﺵ ﺯﻭﺍﺟﻬﻢ ﻳﺴﺎﻟﻲ ﺑﻬﺎﺩ ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ .. ﻫﻲ ﺭﺍﻫﺎ ﻛﺎﺗﺒﻐﻴﻪ ﻭ ﻫﻮ ﻣﺎﻏﺎﻳﻠﻘﺎﻫﺎﺵ ﻟﻲ ﺗﺒﻐﻴﻪ ﺑﺤﺎﻟﻬﺎ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺍﺫﺍ ﻫﻮ ﺍﻟﺨﺎﺳﺮ

ﺟﻮﻟﻴﺎﻧﺎ : ﺭﺍﻩ ﺣﻴﺎﺗﻮ ﻓﺨﻄﺮ ﺍ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﻣﺪﺍﻡ ﻣﺰﺍﻝ ﻣﺎﻧﺴﺎﻙ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺍﺭﺳﻼﻥ ﻣﺎﻣﻬﺘﻤﺶ ﻟﻬﺎﺩ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺑﺰﺍﻑ .. ﺑﻌﺪﺍﺕ ﺟﻮﻟﻴﺎﻧﺎ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﺿﻮﺭﺍﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻟﻠﺠﻬﺘﻴﻦ ﺑﻤﻌﻨﻰ ﻻ

ﺟﻮﻟﻴﺎﻧﺎ : ﻧﺘﻲ ﻣﺎﻋﺎﺭﻓﺎﻫﺶ ﻓﺎﺵ ﻛﺎﻳﺴﻜﺖ ﻫﺎﻛﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪ ﻓﺎﺵ ﻛﺎﻳﻔﻜﺮ .. ﺧﻮﻳﺎ ﻣﺎﻛﺎﻳﺒﻐﻴﺶ ﻟﻲ ﻳﺤﻂ ﻋﻴﻨﻴﻪ ﻋﻠﻰ ﺣﺎﺟﺔ ﻛﺎﺗﺨﺼﻮ ﻭﺍﺧﺎ ﺗﻜﻮﻥ ﻏﻴﺮ ﺍﺑﺮﺓ .. ﻓﻤﺎ ﺑﺎﻟﻚ ﻳﻜﻮﻥ ﻋﺎﺭﻑ ﺷﻲ ﺣﻂ ﺣﺎﻁ ﻋﻴﻨﻴﻪ ﻋﻠﻰ ﻣﺮﺗﻮ ﻭ ﻣﺎﺷﻲ ﺍﻱ ﻭﺍﺣﺪ .. ﺧﻮﻩ ﻭ ﺳﺎﻛﻦ ﻣﻌﺎﻩ 244 و يوميا ﻛﺎﻳﺸﻮﻑ ﻣﺮﺗﻮ .. ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻬﺪﻭء ﺩﻳﺎﻟﻮ ﻛﺎﻳﺨﻠﻌﻨﻲ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻣﺎﻋﻨﺪﻙ ﻋﻼﺵ ﺗﺨﺎﻓﻲ ﺣﻴﺖ ﻫﻮ ﻋﺎﺭﻑ ﻣﺰﻳﺎﻥ ﺑﻠﻲ ﺍﻳﻼ ﻗﺘﻞ ﺧﻮﻩ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﻏﺎﺩﻱ ﺗﺘﻘﻠﺐ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﻭ ﻏﺎﺗﺒﻐﻲ ﺗﻘﺘﻠﻮ

ﺟﻮﻟﻴﺎﻧﺎ : ( ﺿﺤﻜﺎﺕ ) ﻫﺎﺩﺷﻲ ﺍﻳﻼ ﻋﺮﻓﻮﻩ ﻣﺎﺕ ﺑﻌﺪﺍ ( ﺗﻘﻠﺒﺎﺕ ﺿﺤﻜﺘﻬﺎ ﻟﻌﻼﻣﺔ ﺍﻟﺤﺰﻥ ) ﺭﻳﻤﺎﺱ ﻣﺎﺑﻐﻴﺘﺶ ﺧﻮﺗﻲ ﻳﻘﺘﻠﻮ ﺑﻌﻀﻴﺎﺗﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﻭﺩ ﻣﺮﺍ ﺗﻴﻘﻲ ﺑﻴﺎ ﺍﻳﻼ ﻭﻗﻊ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻏﺎﺩﻱ ﺗﺘﻔﻜﻚ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﻭ ﻏﺎﻳﻨﻮﺿﻮ ﺍﻟﻤﺠﺎﺯﺭ ﻓﺎﻟﻘﺼﺮ ﻭ ﻛﻠﺸﻲ ﻏﺎﻳﻜﺮﻫﻚ ﺑﻤﺎ ﻓﻴﻬﻢ ﺍﻧﺎ ... ﻧﺎﺿﺖ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﻣﻦ ﺑﻼﺻﺘﻬﺎ ﻭ ﻫﺰﺍﺕ ﺍﻟﻼﺏ ﺗﻮﺏ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻏﺎﻧﺘﻜﻠﻒ ﺑﻬﺎﺩﺷﻲ ﻭﻟﻜﻦ ﻣﺎﺷﻲ ﺣﻴﺖ ﻛﺎﺗﻬﻤﻨﻲ ﻫﻀﺮﺓ ﻭ ﻣﺸﺎﻋﺮ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ .. ﻏﺎﻧﺪﻳﺮ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﺣﻴﺖ ﻣﺎﺑﻐﻴﺘﺶ ﻭﻻﺩﻱ ﻳﻜﺒﺮﻭ ﻓﺠﻮ ﺍﻟﻘﺘﻞ .. ﺧﻼﺗﻬﺎ ﻭ ﺑﺪﻻﺕ ﺍﻟﺒﻼﺻﺔ ﺑﺎﺵ ﺗﻜﻮﻧﺴﻮﻧﻄﺮﺍ ﻓﺨﺪﻣﺘﻬﺎ ﺳﺘﻔﺰﺍﺗﻬﺎ ﻫﻀﺮﺓ ﺟﻮﻟﻴﺎﻧﺎ ﻓﺎﺵ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻬﺎ ﻏﺎﻳﻜﺮﻫﻮﻫﺎ ﺍﻳﻼ ﻭﻗﻊ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﺑﺤﺎﻻ ﺭﺍﻫﺎ ﻛﺎﺗﻬﺘﻢ ﻟﻨﻈﺮﺓ ﺍﻻﺧﺮﻳﻦ ﻓﻴﻬﺎ ...

♚ ﺍﻟﺒﻜﺎ ﺩﻳﺎﻝ ﻓﺨﺮ ﻛﺎﻳﺘﺴﻤﻊ ﻓﺠﻤﻴﻊ ﺍﻧﺤﺎء ﺍﻟﺠﻨﺎﺡ ﻣﺎﺑﻐﺎﺵ ﻳﺴﻜﺖ ﻟﻮ ﻋﻴﺎ ﻣﺎﻳﺮﺍﺭﻱ ﺑﻴﻪ ﻛﺎﻳﻬﺰﻭ ﻭ ﻳﺤﻄﻮ .. ﻋﻴﺎ ﻣﻌﺎﻩ ﺑﺎﺵ ﻳﺸﺮﺏ ﺍﻟﺤﻠﻴﺐ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻴﺒﻐﻮ ﻭﻟﻜﻦ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﺴﻜﺎﺕ ﻫﻮ ﻟﻲ ﻣﺎﻛﺎﻧﺶ ﺑﺎﻟﻌﻜﺲ ﻓﺎﺵ ﻛﺎﻳﺠﻲ ﻳﻌﻄﻴﻬﺎ ﻟﻴﻪ ﻋﺎﺩ ﻛﺎﻳﺰﻳﺪ ﻳﺒﻜﻲ

ﺍﺑﺮﺍﻫﺎﻡ : ﺳﻤﺢ ﻟﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﺪﺧﻞ ﺍ ﻣﻴﺴﺘﺮ ﺍﺭﺳﻼﻥ ﻭﻟﻜﻦ ﺭﺍﻩ ﻣﺎﻏﺎﻳﺴﻜﺘﺶ ﻫﺎﻛﺎ

ﺍﺭﺳﻼﻥ : ( ﺷﺎﻑ ﻓﻴﻪ ﺑﻤﻌﻨﻰ ﻛﻤﻞ )

ﺍﺑﺮﺍﻫﺎﻡ : ﺿﺮﻭﺭﻱ ﺗﺮﺿﻌﻮ ﻣﺪﺍﻡ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﺣﻴﺖ ﻣﺎﻳﻤﻜﻨﺶ ﻳﻮﺍﻟﻒ ﺍﻟﺒﻴﺒﻐﻮ ﻓﻨﻬﺎﺭ ﻭﺍﺣﺪ .. ﺗﺠﺎﻫﻞ ﻫﻀﺮﺗﻮ ﻭ ﺟﻠﺲ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻔﻮﻃﻮﻱ ﺣﻂ ﺍﻟﺒﻴﺒﻐﻮ ﻓﺠﻬﺔ ﻭ ﺣﻂ ﻭﻟﺪﻭ ﻣﻦ ﻓﻮﻕ ﺻﺪﺭﻭ ﺭﺟﻊ ﺭﺍﺳﻮ ﺍﻟﻠﻮﺭ ﺗﺴﺎﻻﻭ ﻟﻴﻪ ﻣﻊ ﻓﺨﺮ ﻗﺎﻟﻚ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻟﻲ ﻣﺎﺗﺸﺒﻪ ﻟﻤﻮﻻﻫﺎ ﺣﺮﺍﻡ ﻭ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻟﻲ ﻭﺍﻗﻊ ﺩﺍﺑﺎ .. ﺣﺘﻰ ﻫﻮ ﻭﺍﺧﺎ ﻳﻌﺼﺒﻮ ﻣﺎﻳﻘﺪﺭ ﻳﺪﻳﺮ ﻟﻴﻪ ﻭﺍﻟﻮ ﺣﻴﺖ ﺑﺒﺴﺎﻃﺔ ﻣﺎﻳﻘﺪﺭﺵ ﺑﺎﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ ﻏﻴﺮﺗﻮ ﻋﻠﻰ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﻣﻨﻮ ﺍﻻ ﺍﻧﻪ ﻛﺎﻳﺤﺲ ﺑﻠﻲ ﻫﺪﺍﻙ ﻃﺮﻑ ﻣﻨﻮ .. ﺿﺮﻭ ﺻﺪﺍﻋﻮ ﻭ ﻣﺎﻗﺎﺩﺭ ﻳﺪﻳﺮ ﻟﻮ ﻭﺍﻟﻮ .. ﻣﺎﺑﻐﺎﺵ ﻳﻌﻄﻴﻪ ﻟﺮﻳﻤﺎﺱ ﺗﺴﻜﺘﻮ ﺣﻴﺖ ﻫﻮ ﻓﺎﻻﺻﻞ ﻣﺎﺑﺎﻏﻴﻬﺶ ﻳﺒﻘﺎ ﻳﻌﻤﺮ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﺑﺰﺍﻑ ﻭ ﻣﺎﺑﻐﺎﺵ ﻳﻌﻴﻂ ﻟﻠﻤﺮﺑﻴﺎﺕ .. ﺣﻴﺖ ﻏﺎﻳﻨﻮﺿﻮ ﺑﻴﻨﺎﺗﻬﻢ ﺍﻟﻤﺸﺎﻛﻞ ﻣﺎﺑﻐﺎﺵ ﻳﻌﻴﻂ ﻟﻤﻮ ﻭﻻ ﺧﺘﻮ ﺣﻴﺖ ﻣﺎﺑﻘﺎﺵ ﻛﺎﻳﺘﻴﻖ ﻳﺨﻠﻴﻪ ﺣﺘﻰ ﻟﻤﻮ ﻣﻦ ﻣﻮﺭ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻟﻲ ﻭﻗﻊ .. ﻏﻤﺾ ﻋﻴﻨﻴﻪ ﻭ ﺩﻭﺯ ﻳﺪﻳﻪ ﻋﻠﻰ ﻓﺨﺮ ﻭ ﺗﻠﻘﺎﺍﺋﻴﺎ ﺳﻜﺖ ﻭ ﻣﺎﺑﻘﺎﺵ ﻛﺎﻳﺒﻜﻲ .. ﺣﻞ ﻋﻴﻨﻴﻪ ﻟﻘﺎﻩ ﻛﺎﻳﺸﻮﻑ ﻓﻴﻪ ﻫﺰ ﺍﻟﺒﻴﺒﻐﻮ ﻭ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﺣﺎﻭﻝ ﻣﻌﺎﻩ ﺑﻬﺪﻭء ﻭ ﻟﺤﺴﻦ ﺣﻈﻮ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﺑﻘﺎ ﻛﺎﻳﺮﺿﻊ ﻣﻨﻬﺎ ﻓﺨﺮ ﻭ ﻛﺎﻳﻐﻤﺾ ﻋﻴﻨﻴﻪ

اﺑﺮﺍﻫﺎﻡ : ﻣﻴﺴﺖ ..

ﺍﺭﺳﻼﻥ : ﺷﺸﺶ .. ﺳﻜﺖ ﺍﺑﺮﺍﻫﺎﻡ ﻭ ﺣﺘﻰ ﺷﺎﻑ ﻓﻔﺨﺮ ﻋﺎﺩ ﻋﺮﻑ ﻋﻼﺵ ﻗﺎﻟﻴﻪ ﻳﺴﻜﺖ .. ﺑﻘﺎ ﻫﺎﻛﺎﻙ ﺣﺘﻰ ﻧﻌﺲ ﻟﻴﻪ ﻓﻴﺪﻳﻪ ﻧﺎﺽ ﻭ ﺣﻄﻮ ﻓﻼﺻﺘﻮ ﺑﺸﻮﻳﺔ ﻻﻳﻔﻴﻖ ﻭ ﻳﺼﺪﻕ ﻭﺍﺣﻞ ﺗﺎﻧﻲ .. ﺧﺮﺝ ﻭ ﺗﺒﻌﻮ

ﺃﺑﺮﺍﻫﺎﻡ : ﻣﻴﺴﺘﺮ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻛﺎﻥ ﻗﺎﻟﻴﺎ ﻣﺎﻟﻚ ﺑﻐﻴﺘﻲ ﺗﻬﻀﺮ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻓﺸﻲ ﻣﻮﺿﻮﻉ .. ﺟﻠﺲ ﻓﺎﻟﺒﻴﺮﻭ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﻭ ﺑﻘﺎ ﻛﺎﻳﻠﻌﺐ ﺑﺨﺎﺗﻤﻮ ﻓﻴﺪﻳﻪ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺟﻠﺲ

ﺃﺑﺮﺍﻫﺎﻡ : ﻭﺍﺧﺎ ﺍ ﻣﻴﺴﺘﺮ ﺃﺭﺳﻼﻥ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺟﻮﻟﻴﺎﻧﺎ ﻓﺮﺣﺎﻧﺔ ﻣﻌﺎﻙ

ﺃﺑﺮﺍﻫﺎﻡ : ﺩﺍﻳﺮ ﺟﻬﺪﻱ ﺑﺎﺵ ﻧﻌﻴﺸﻬﺎ ﻓﺮﺣﺎﻧﺔ ﺍ ﻣﻴﺴﺘﺮ ﺃﺭﺳﻼﻥ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻛﺎﻧﻈﻦ ﻣﺎﺑﻘﻴﺘﻴﺶ ﻏﺎﺗﺤﺘﺎﺝ ﺗﺨﺪﻡ ﻣﻨﻴﻦ ﻭﻟﻴﺘﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ

ﺃﺑﺮﺍﻫﺎﻡ : ﺣﻴﺖ ﺗﺰﻭﺟﺖ ﺑﻨﻈﺎﻡ ﺟﻮﻟﻴﺎﻧﺎ ﺍ ﻣﻴﺴﺘﺮ ﺍﺭﺳﻼﻥ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻣﺎﻛﺎﻳﻌﻨﻴﺶ ﻏﺎﺩﻱ ﻧﻘﺒﻞ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻲ ﺗﻘﺒﻞ ﻣﺮﺗﻲ ﺗﺼﺮﻑ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻭ ﺍﻧﺎ ﺑﺎﻗﻲ ﺣﻲ .. ﺍﻧﺎ ﺗﺰﻭﺟﺘﻬﺎ ﻟﻨﻔﺴﻬﺎ ﻣﺎﺷﻲ ﺣﻴﺖ ﻫﻲ ﻣﻦ ﻋﺎﺋﻠﺔ ﺭﻭﺗﺸﻴﻠﺪ ﻭ ﻣﻦ ﻧﻬﺎﺭ ﺗﺰﻭﺟﻨﺎ ﻭﻻﺕ ﻣﺤﺴﻮﺑﺔ ﻋﻠﻴﺎ

أرسلان : ( ﺑﺈﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﺻﻐﻴﺮﺓ ) ﺳﺒﺐ ﻣﻦ ﺍﻷﺳﺒﺎﺏ ﻟﻲ ﺧﻼﻭﻙ ﺗﻜﻮﻥ ﺩﺭﺍﻋﻲ ﻟﻴﻤﻦ ﻓﺎﻟﺴﺎﺑﻖ

ﺃﺑﺮﺍﻫﺎﻡ : ﻗﻠﺖ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﺍ ﻣﻴﺴﺘﺮ ﺃﺭﺳﻼﻥ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻋﻤﻮﻣﺎ ﻣﺎﺷﻲ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻋﻼﻳﺎﺵ ﻋﻴﻄﺖ ﻟﻚ .. ﻣﻦ ﻏﺪﺍ ﻏﺎﺗﻮﻟﻲ ﺗﺘﺒﻊ ﻧﻈﺎﻡ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ 7:00 ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﺗﻜﻮﻥ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻄﺒﻠﺔ .. 8:00 ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﺗﻜﻮﻥ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻄﺒﻠﺔ ﻭ ﻣﺎﺗﻨﺴﺎﺵ ﻣﻦ ﻣﻮﺭ ﺍﻟﻔﻄﻮﺭ ﺩﻳﺎﻝ ﻏﺪﺍ ﻭﺟﺪ ﺭﺍﺳﻚ ﺑﺎﺵ ﺗﺒﺪﻝ ﺧﺪﻣﺘﻚ

أﺑﺮﺍﻫﺎﻡ : ﺣﺎﺿﺮ ﻣﻴﺴﺘﺮ ﺃﺭﺳﻼﻥ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ( ﻫﺰ ﻳﺪﻳﻪ ﻛﺈﺷﺎﺭﺓ ﺍﻟﻤﻨﻊ ) ﺃﺭﺳﻼﻥ .. ﺣﻴﺪ ﻣﻴﺴﺘﺮ ﻣﺎﺑﻐﻴﺘﺶ ﻧﺒﺎﻥ ﻛﺎﻧﺴﺘﻌﺒﺪ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ

ﺃﺑﺮﺍﻫﺎﻡ : ﻭﺍﺧﺎ ﺍ ﻣﻴﺴﺖ.. .. ﻭﺍﺧﺎ ﺍ ﺳﻲ ﺃﺭﺳﻼﻥ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺣﺘﻰ ﻫﺎﺩﻱ ﺩﺍﻳﺰﺓ .. ﻧﺎﺽ ﻣﻦ ﺗﻤﺎ ﻭ ﺧﻼﻩ ﻣﻊ ﺍﻟﺨﺮﺟﺔ ﻟﻘﺎ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﺩﺍﻳﺰﺓ ﺗﻠﻔﺘﺎﺕ ﻟﻴﻪ ﻭ ﻋﻘﺪﺍﺕ ﺣﺤﺒﺎﻧﻬﺎ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻓﻴﻨﻮ ﻓﺨﺮ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ( ﻟﻮﺍ ﻳﺪﻭ ﻋﻠﻰ ﺧﺼﺮﻫﺎ ) ﺗﻮﺣﺸﺘﻲ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﺸﺒﻞ ﺩﻳﺎﻟﻨﺎ ﻣﺎﺗﻮﺣﺸﺘﻴﻨﻴﺶ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺭﺍﻩ ﺑﺎﻗﻲ ﺻﻐﻴﺮ ﻋﺎﺩ ﻋﻨﺪﻭ ﺷﻬﺮ ﻭ ﻛﺎﻳﺨﺼﻮ ﺍﻟﻌﻨﺎﻳﺔ ﻭ ﻛﻞ ﺷﻮﻳﺔ ﻳﺎﻛﻞ ﻭ ﻳﺒﺪﻝ ﻭ ﻣﺎﺧﺼﻮﺵ ﻳﺒﺜﺎ ﺑﻮﺣﺪﻭ

أﺭﺳﻼﻥ : ﺷﺮﺏ ﺍﻟﺤﻠﻴﺐ ﻭ ﻧﻌﺲ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻣﻨﻴﻴﻦ ﺷﺮﺑﻮ؟؟؟؟ ﺍﻟﻤﺮﺑﻴﺎﺍﺕ ﻳﺎﺍﻙ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻣﺎﻏﺎﻧﺤﺘﺎﺟﺶ ﻟﻠﻤﺮﺑﻴﺎﺕ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻭ ﻛﻲ ﺩﺍﺭ ﺣﺘﻰ ﺷﺮﺏ ﻳﺎﻙ ﻫﻮ ﻣﺎﻛﺎﻳﺸﺮﺑﺶ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻴﺒﻐﻮ ﻭ ﺑﺎﺍﻗﻲ ﺻﻐﻴﺮ ﻋﻠﻴﻬﺎ

أﺭﺳﻼﻥ : ﺷﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻣﺎﻳﻤﻜﻨﺶ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻃﻠﻌﻲ ﺗﺄﻛﺪﻱ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻫﺎﻧﻲ ﻏﺎﻧﺸﻮﻑ .. ﺷﺎﻓﺖ ﻓﻴﻪ ﺑﺸﻚ ﻭ ﻃﻠﻌﺎﺕ ﺑﺎﺵ ﺗﺘﺄﻛﺪ ﻭ ﺗﺒﻌﻬﺎ ﻭ ﻟﻘﺎﺗﻮ ﻓﻌﻼ ﻧﺎﻋﺲ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺗﻘﺘﻲ .!

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺍﻟﻌﺠﺐ ﻭﺍﺵ ﻣﺘﺄﻛﺪ ﻣﺎﺩﺭﺗﻲ ﻟﻴﻪ ﻭﺍﻟﻮ؟؟ ﺷﻮﻑ ﺭﺍﻩ ﺩﻭﺍ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻨﻌﺎﺱ ﻣﺎﻛﺎﻳﺼﻼﺣﺶ ﻟﻠﺪﺭﺍﺭﻱ ﺍﻟﺼﻐﺎﺭ ﺍ ﺃﺭﺳﻼﻥ ... ﻋﺎﻭﺩ ﻗﺮﺑﻬﺎ ﻟﻴﻪ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻣﺎﻏﺎﻧﻐﺎﻣﺮﺵ ﺑﺤﻴﺎﺓ ﻭﻟﺪﻱ ﺍ ﻟﺒﺆﺗﻲ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻭﺍ ﻣﺎﻧﻌﺮﻓﺖ ﺍﻧﺎ ﻏﻴﺮ ﻗﻠﺖ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺍﺵ ﻛﻨﺘﻲ ﻛﺎﺩﻳﺮﻱ ﻓﺎﻟﻄﺎﺑﻖ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻭﺍﻟﻮ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻣﺎﺗﻜﺪﺑﻴﺶ

رﻳﻤﺎﺱ : ﺑﻐﻴﺖ ﻧﺴﻮﻟﻚ

أﺭﺳﻼﻥ : ﺳﻮﻟﻲ ﺍ ﻟﺒﺆﺗﻲ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻋﻼﻗﺘﻚ ﺑﺨﻮﻙ ﻹﻳﻨﺎ ﺣﺪ

ﻣﺘﺪﻫﻮﺭﺓ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻟﻠﺤﺪ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻧﺎ ﻟﻲ ﺑﺎﻏﻴﻪ ﻳﺰﻳﺪ ﻏﻠﻄﺔ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻭ ﺍﻳﻼ ﻏﻠﻂ ﺍﺵ ﻏﺎﺩﻳﺮ؟

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ( ﺑﺒﺮﻭﺩ ) ﻳﺘﺒﻊ ﻋﻤﻮ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻣﺎﺷﻲ ﻓﻤﺼﻠﺤﺔ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻛﺎﺗﻬﻤﻨﻲ ﻣﺼﻠﺤﺘﻲ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻋﻼﺵ ﻟﻲ ﻣﺎﻧﺪﻳﺮﻭﺵ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻏﺎﺗﻜﻮﻥ ﻓﻤﺼﻠﺤﺔ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ( ﺷﺎﻓﺖ ﻓﻌﻴﻨﻴﻪ ) ﺑﻤﺎ ﻓﻴﻬﻢ ﻣﺼﻠﺤﺔ ﺑﻨﺘﻨﺎ ﺍﻟﻤﺴﺘﻘﺒﻠﻴﺔ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ( ﺑﺈﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﺟﺎﻧﺒﻴﺔ ) ﻛﺎﺗﻠﻌﺒﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻮﺗﺮ ﺍﻟﺤﺴﺎﺱ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻻ ﺑﺎﻟﻌﻜﺲ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺧﻠﻴﻨﻲ ﻧﺴﻤﻊ ﺇﻗﺘﺮﺍﺣﻚ ..

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺃﺵ ﺑﺎﻥ ﻟﻚ ﻧﺘﻜﻠﻔﻮ ﺑﺮﺣﻠﺔ ﺧﺎﺻﺔ ﻷﺳﻮﺍﺭ ﻭ ﺇﻳﻠﻴﻨﺎ ﻟﻤﺪﺓ ﺷﻬﺮ ﻓﺸﻲ ﺑﻼﺻﺔ ﻳﻜﻮﻧﻮ ﻓﻴﻬﺎ ﻏﻴﺮ ﻫﻤﺎ ﺑﺠﻮﺝ ﻫﺎﻛﺎ ﻏﺎﻳﺰﻳﺪﻭ ﻳﺘﻘﺮﺑﻮ ﻣﻦ ﺑﻌﻀﻴﺎﺗﻬﻢ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻋﻼﺵ ﻏﺎﻧﺪﻳﺮ ﻫﺎﺩﺷﻲ .!

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺑﺎﺵ ﻳﺘﻘﺮﺏ ﻣﻦ ﻣﺮﺗﻮ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻫﻮ ﻭ ﻣﺮﺗﻮ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻣﺎﻟﻲ.!؟

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺻﺎﻓﻲ ﻣﺎﺑﻐﻴﺘﻴﺶ ﺍﻧﺎ ﻏﺎﻧﺘﻜﻠﻒ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ( ﺯﻳﺮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ) ﺣﻴﺪﻱ ﻣﻨﻚ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻌﺼﺒﻴﺔ .. ﻏﺎﻧﻬﻀﺮ ﻣﻊ ﻣﺎﻟﻚ ﻳﺘﻜﻠﻒ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻣﺎﻛﺎﻧﺘﻌﺼﺒﺶ ﺍ ﺃﺭﺳﻼﻧﻲ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺃﺵ ﺧﻼﻙ ﺗﻔﻜﺮﻱ ﻓﻴﻬﻢ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻭﺍﻟﻮ ﻏﻴﺮ ﺷﻔﺖ ﺑﻠﻲ ﻏﺎﻳﻜﻮﻥ ﻣﺰﻳﺎﻥ ﻟﻴﻬﻢ ﻳﺪﻭﺯﻭ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﻮﻗﻴﺘﺔ ﻣﻊ ﺑﻌﻀﻴﺎﺗﻬﻢ ﻭ ﻳﺘﻼﻫﺎ ﻣﻊ ﻣﺮﺗﻮ ﻭ ﻭﻟﺪﻭ ﻭ ﻳﻨﺴﺎﻧﺎ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻫﻤﻢ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻛﻨﺖ ﻗﺎﺩﺭﺓ ﻧﺘﺼﺮﻑ ﺑﻼ ﻣﺎﻧﺸﺎﻭﺭﻙ ﻭﻟﻜﻦ ﻗﻠﺖ ﻏﺎﻳﻜﻮﻥ ﻣﻦ ﺍﻷﺣﺴﻦ ﺗﻌﺮﻑ ﺣﺘﻰ ﻧﺘﺎ ﻭ ﺑﻼﺿﺔ ﻣﺎﻧﻬﻀﺮ ﻣﻌﺎﻩ ﺍﻧﺎ ﺗﻬﻀﺮ ﻣﻌﺎﻩ ﻧﺘﺎ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺳﺎﻟﻴﺘﻲ ﺧﺪﻣﺘﻚ .!

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻳﻼﻩ ﻃﻠﻴﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﻣﻮﺭ ﺍﻟﻮﻳﻜﺎﻧﺪ ﻏﺎ ﻧﻤﻀﻲ ﻟﻠﺸﺮﻛﺔ ﺇﻥ ﺷﺎء ﺍﻟﻠﻪ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻣﺰﺍﻝ ﺧﺎﺻﺎﻙ ﺍﻟﺮﺍﺣﺔ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺭﺗﺎﺣﻴﺖ ﺷﻬﺮ ﺣﺘﻰ ﻏﻤﺎﻟﻴﺖ

•• ﻋﻨﺪ ﺟﻮﻟﻴﺎﻧﺎ

ﺃﺩﻳﺮﺓ : ﻫﻀﺮﺗﻲ ﻣﻊ ﺭﻳﻤﺎﺱ؟؟

ﺟﻮﻟﻴﺎﻧﺎ : ﻫﻀﺮﺕ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﺃ ﻣﺎﻣﺎ ﻭﻟﻜﻦ ﻧﺘﻲ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﺑﻠﻲ ﻫﻲ ﻣﺎﻋﻨﺪﻫﺎ ﺣﺘﻰ ﺫﻧﺐ ﻓﻬﺎﺩﺷﻲ

ﺃﺩﻳﺮﺓ : ﺃﻧﺎ ﻣﺎﺷﻲ ﺿﺪﻫﺎ .. ﻣﺮﺕ ﻭﻟﺪﻱ ﻋﺰﻳﺰﺓ ﻋﻠﻴﺎ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻟﻲ ﻛﺎﻧﺪﻳﺮ ﻟﻤﺼﻠﺤﺔ ﻭﻻﺩﻱ ﺑﺠﻮﺝ

ﺟﻮﻟﻴﺎﻧﺎ : ﻛﻴﻔﺎﺵ ﺍ ﻣﺎﻣﺎ ﻋﺰﻳﺰﺓ ﻋﻠﻴﻚ ﻭ ﻧﺘﻲ ﻛﺎﺗﺮﺟﻌﻲ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﻠﻮﻣﺔ ﻋﻠﻰ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻫﻲ ﻣﺎﺩﺍﺭﺗﻬﺎﺵ .. ﻣﺮﺓ ﻛﺎﺗﻜﻮﻧﻲ ﻓﺼﻔﻬﺎ ﻣﺮﺓ ﺿﺪﻫﺎ

ﺃﺩﻳﺮﺓ : ﻭﺍﺵ ﻏﺎﻧﻨﻜﺮﻭ ﺑﻠﻲ ﻫﻲ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﺩﻳﺎﻝ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻟﻲ ﻭﻗﻊ ﻭ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻟﻲ ﻛﺎﻳﻮﻗﻊ ﻭ ﻟﻲ ﻏﺎﻳﻮﻗﻊ ﻛﻮﻥ ﻣﺎﺩﺧﻼﺗﺶ ﻓﻌﻼﻗﺔ ﻣﻊ ﺧﻮﻙ ﺃﺳﻮﺍﺭ ﻭ ﻭﻫﻤﺎﺗﻮ ﺑﺎﻟﺤﺐ ﻓﺎﻟﻠﻮﻝ ﻛﺎﻉ ﻣﺎﻳﺒﻨﻲ ﺃﻣﺎﻝ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﻛﺎﻉ ﻣﺎﻳﻔﻜﺮ ﻳﺘﻘﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ .. ﻫﻲ ﻟﻲ ﻋﻄﺎﺗﻮ ﺍﻹﺷﺎﺭﺓ ﺍﻟﺨﻀﺮﺍ ﺑﺎﺵ ﻳﺘﻘﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ﻭ ﺧﻼﺗﻮ ﺣﺘﻰ ﺑﻐﺎﻫﺎ ﻋﺎﺩ ﺻﺪﻣﺎﺗﻮ ﺑﺎﻟﺘﺨﻠﻲ ﺩﻳﺎﻟﻬﺎ ﻋﻠﻴﻪ ﻭ ﺗﺰﻭﺟﺎﺕ ﺑﺨﻮﻩ .. ﻛﻲ ﺑﻐﻴﺘﻴﻪ ﻳﻨﺴﺎﻫﺎ ﻭ ﻫﻮ ﻛﺎﻳﺸﻮﻓﻬﺎ ﻛﻞ ﺻﺒﺎﺡ ﻛﺎﻳﺸﻮﻓﻬﺎ ﻛﻞ ﻋﺸﻴﺔ؟ ﻋﺎﻳﺸﻴﻦ ﻓﺪﺍﺭ ﻭﺣﺪﺓ .. ﻋﻼﺵ ﻛﺎﺗﺮﺟﻌﻮ ﺩﻳﻤﺎ ﺍﻟﻠﻮﻣﺔ ﻟﻮﻟﺪﻱ ﺃﺳﻮﺍﺭ

ﺟﻮﻟﻴﺎﻧﺎ : ﺣﺘﻰ ﻭﺍﺣﺪ ﻓﻴﻨﺎ ﻣﺎﻋﺎﺭﻑ ﺍﺵ ﻭﻗﻊ ﺑﻴﻨﺎﺗﻬﻢ ﺑﺎﻟﻀﺒﻂ ﺍ ﻣﺎﻣﺎ .. ﻭﺍﺵ ﻫﻲ ﻟﻲ ﺗﻘﺮﺑﺎﺕ ﻣﻨﻮ ﻭﻻ ﻫﻮ ﻟﻲ ﻓﺮﺽ ﺭﺍﺳﻮ ﻋﻠﻴﻬﺎ .. ﻭﻻ ﻭﺍﺵ ﻛﺎﻧﻮ ﻛﺎﻳﺒﻐﻴﻮ ﺑﻌﻀﻴﺎﺗﻬﻢ ﻭ ﺟﺎ ﺧﻮﻳﺎ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻭ ﻓﺎﺭﻗﻬﻢ ﻭ ﺣﻴﺪﻫﺎ ﻟﻴﻪ ﺍﻳﻼ ﻛﻨﺎ ﻏﺎﻧﻘﻮﻟﻮ ﺑﻠﻲ ﻫﻲ ﻏﺎﻟﻄﺔ ﺣﻴﺖ ﺗﺰﻭﺟﺎﺕ ﺑﺄﺭﺳﻼﻥ ﻭ ﻋﻄﺎﺕ ﻭﻋﻮﺩ ﻛﺎﺫﺑﺔ ﻷﺳﻮﺍﺭ ﻏﺎﺩﻱ ﻳﺨﺼﻨﺎ ﻧﻠﻮﻣﻮ ﺣﺘﻰ ﺧﻮﻳﺎ ﺃﺳﻮﺍﺭ ﻛﻴﻔﺎﺵ ﺑﺎﻗﻲ ﻛﺎﻳﻔﻜﺮ ﻓﻴﻬﺎ ﻭ ﻫﻮ ﺣﺎﻟﻴﺎ ﻋﻨﺪﻭ ﻣﺮﺗﻮ ﻭ ﻭﻟﺪﻭ ﻭ ﻋﺎﺭﻑ ﺑﻠﻲ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﻭﻻﺕ ﻣﺮﺕ ﺧﻮﻩ ﻭ ﻭﻻ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻭﻟﺪ؟؟ ﻭﺍﺵ ﺍﻟﺮﻳﺢ ﻟﻲ ﺟﺎ ﻳﺪﻳﻪ ﺻﺎﻓﻲ ﺩﻏﻴﺎ ﺑﻐﺎﻫﺎ ﻭ ﻣﺎﻗﺪﺭﺵ ﻳﻨﺴﺎﻫﺎ ﻭ ﻏﺎﻳﺨﺼﻨﺎ ﻧﻔﻮﻣﻮ ﺣﺘﻰ ﺧﻮﻳﺎ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﺣﻴﺖ ﻣﻨﻴﻦ ﻋﺎﺭﻑ ﺑﻠﻲ ﺃﺳﻮﺍﺭ ﻛﺎﻳﺒﻐﻴﻬﺎ ﻻﺵ ﺗﺰﻭﺝ ﺑﻴﻬﺎ؟؟

ﺃﺩﻳﺮﺓ : ﻫﻲ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪﺓ ﻟﻲ ﻏﺎﻟﻄﺔ ﺣﻴﺖ ﻟﻌﺒﺎﺕ ﺑﻮﻻﺩﻱ ﺑﺠﻮﺝ ﻛﻮﻥ ﻣﺎﺑﺎﻧﺘﺶ ﻓﺤﻴﺎﺗﻨﺎ ﻛﺎﻉ ﻣﺎﻳﻮﻗﻊ ﻫﺎﺩﺷﻲ

ﺟﻮﻟﻴﺎﻧﺎ : ﻣﺎﻛﺎﻳﻌﻠﻢ ﺑﺎﻟﻐﻴﺐ ﺍﻻ ﺍﻟﻠﻪ ﺍ ﻣﺎﻣﺎ ﻭ ﻣﺎﻛﺎﻧﻈﻨﺶ ﻛﺎﻧﺖ ﻏﺎﺩﺧﻞ ﻟﺤﻴﺎﺗﻬﻢ ﻛﻮﻥ ﻋﺮﻓﺎﺕ ﺑﻠﻲ ﻫﺎﺩﺿﻲ ﻛﺎﻣﻞ ﻏﺎﻳﻮﻗﻊ ﻭ ﻧﺘﻲ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻣﺎﻛﺎﻳﺘﺤﻜﻢ ﻓﻴﻪ ﺣﺪ .. ﻛﺎﻥ ﻏﺎﻳﺒﻐﻴﻬﺎ ﺳﻮﺍء ﻋﻄﺎﺗﻮ ﺍﻟﻔﺮﺻﺔ ﻭﻻ ﻻ .. ﺑﻔﻔﻔﻔﻒ ﻗﺼﺤﺖ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﺍﻟﻬﻀﺮﺓ ﺍﻧﺎ ﻣﺘﺄﻛﺪﺓ ﻏﺎﺗﺎﺧﺪ ﻣﻨﻲ ﻣﻮﻗﻒ

ﺃﺩﻳﺮﺓ : ﻭﺍﺵ ﻣﺘﺄﻛﺪﺓ ﻏﺎﺗﻬﻀﺮ ﻣﻌﺎﻩ؟؟

ﺟﻮﻟﻴﺎﻧﺎ : ﻣﺘﺄﻛﺪﺓ ﻏﺎﺗﻬﻀﺮ ﻣﻌﺎﻩ ﻭﻟﻜﻦ ﻟﻲ ﻣﺎﻣﺘﺄﻛﺪﺍﺵ ﻣﻨﻮ ﻫﻮ ﻭﺍﺵ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻘﺮﺍﺭ ﻭﺍﺵ ﺑﺼﺢ ﻏﺎﻳﻨﻔﻊ ﻭﻻ ﻏﺎﻳﺮﺟﻊ ﺑﺎﻟﻀﺮﺭ

ﺃﺩﻳﺮﺓ : ﻛﻠﺸﻲ ﻏﺎﻳﺪﻭﺯ ﺑﻴﺨﻴﺮ .. ﺍﻳﻮﺍ ﻭ ﻧﺘﻲ ﻛﻲ ﻏﺎﺩﻳﺎ ﻋﻼﻗﺘﻚ ﻣﻊ ﺭﺍﺟﻠﻚ

ﺟﻮﻟﻴﺎﻧﺎ : ﻣﻌﻴﺸﻨﻲ ﻓﺎﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﻏﻴﺮ ﺗﻬﻨﺎﻱ ﺍ ﻣﺎﻣﺎ

ﺃﺩﻳﺮﺓ : ﻣﺰﺍﻝ ﻣﺎﻛﺎﻳﻦ ﻻ ﻣﻮﻟﻮﺩ ﻻ ﻣﻮﻟﻮﺩﺓ؟

ﺟﻮﻟﻴﺎﻧﺎ : ﻛﺎﻳﻨﻴﻦ ﻏﻴﺮ ﺣﻨﺎ ... ﻛﻤﻔﻮ ﻫﻀﺮﺗﻬﻢ ﻭ ﺑﻘﺎﺕ ﺃﺩﻳﺮﺓ ﻛﺎﺗﻌﻄﻴﻬﺎ ﻓﺎﻟﻨﺼﺎﺋﺢ ﻭ ﺑﻠﻲ ﺧﺎﺻﻬﺎ ﺗﺸﻮﻑ ﺣﻔﺎﺩﻫﺎ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻭ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﻛﺎﻧﻮ ﻋﺎﻳﺸﻴﻦ ﺍﻟﺮﻭﻣﺎﻧﺴﻴﺔ ﻭ ﻓﺎﻟﺠﻬﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻣﻦ ﻣﻮﺭ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻛﺎﻥ ﻭﺍﻗﻒ ﺃﺳﻮﺍﺭ ﻟﻲ ﻛﺎﻳﺤﺎﻭﻝ ﻳﺴﻤﻊ ﺻﻮﺕ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﻭﻟﻜﻦ ﻣﺎﺳﻤﻊ ﻭﺍﻟﻮ ﺑﻘﺎ ﺗﻤﺎ ﺣﺘﻰ ﻣﻞ ﻭ ﻫﺒﻂ ... ﻭﺻﻞ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﺗﻌﺸﺎﻭ ﻭ ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﺸﺎ ﻳﻨﻌﺲ ﻓﺈﻧﺘﻈﺎﺭ ﻳﺼﺒﺢ ﺻﺒﺎﺡ ﺟﺪﻳﺪ

_ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺴﻜﺎﺕ ﻭ ﺣﺘﻰ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﺎﻓﺎﻳﻖ ﺻﻮﺕ ﺍﻟﺪﺑﺎﻧﺔ ﻣﺎﻛﺎﺗﺰﻧﺰﻥ ﺣﺘﻰ ﻭﺻﻼﺕ 3:00 ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﺑﺪﺍ ﻓﺨﺮ ﻛﺎﻳﺒﻜﻲ ﻛﺎﻥ ﺃﻭﻝ ﻭﺍﺣﺪ ﻳﺴﻤﻌﻮ ﻫﻮ ﺃﺭﺳﻼﻥ .. ﻣﻊ ﺍﻟﺒﻜﻴﺔ ﺍﻟﻠﻮﻟﺔ ﺣﻞ ﻋﻴﻨﻴﻪ ﺿﻮﺭ ﻋﻴﻨﻴﻪ ﻟﺠﻬﺘﻮ ﻟﻘﺎﻩ ﻛﺎﻳﺒﻜﻲ .. ﺷﺎﻑ ﻓﺎﻟﺴﻘﻒ ﻭ ﻧﺎﺽ ﻟﻴﻪ ﺑﺎﻟﺰﺭﺑﺔ ﻗﺒﻞ ﻣﺎﺗﻔﻴﻖ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﺑﺎﺵ ﺗﺮﺿﻌﻮ .. ﺧﺮﺟﻮ ﻣﻦ ﺗﻤﺎ ﻟﻠﺸﻮﻣﺒﺮ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﻭ ﺳﺪ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺣﻄﻮ ﻓﺒﻼﺻﺘﻮ ﻭ ﺭﺟﻊ ﻟﻠﺠﻨﺎﺡ ﻫﺰ ﺍﻟﺒﻴﺒﻐﻮ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﺎﺭﺩﺓ ﺣﻄﻬﺎ ﻭ ﻋﺎﻭﺩ ﺧﺮﺝ ﺻﻮﻧﺎ ﻷﺑﺮﺍﻫﺎﻡ ﻭﻟﻜﻦ ﻟﻘﺎ ﻃﻴﻠﻲ ﻃﺎﻓﻲ ﻋﺎﺩ ﺗﻔﻜﺮ ﺑﻠﻲ ﺑﺎﻝ ﻷﺑﺮﺍﻫﺎﻡ ﻏﺎﻳﻮﻇﻔﻮ ﻓﺤﺎﺟﺔ ﺧﺮﺍ .. ﻋﺎﻭﺩ ﺩﻭﺯ ﺭﻗﻢ ﻣﺎﻟﻚ ﺑﻘﺎ ﺷﺤﺎﻝ ﻛﺎﻳﺼﻮﻧﻲ ﺣﺘﻰ ﻛﺎﻥ ﻏﺎﻳﺘﻘﻄﻊ ﻋﺎﺩ ﺟﺎﻭﺑﻮ

ﻣﺎﻟﻚ : ( ﺑﺼﻮﺕ ﻧﺎﻋﺲ ) ﻭﻱ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻋﺎﻡ ﺑﺎﺵ ﺗﺠﺎﻭﺏ ... ﻧﺎﺽ ﻗﺎﻓﺰ ﻣﻦ ﺑﻼﺻﺘﻮ

ﻣﺎﻟﻚ : ﺳﻤﺢ ﻟﻲ ﺍ ﻣﻴﺴﺘﺮ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﺘﻴﻠﻴﻔﻮﻥ ﻛﺎﻥ ﺑﻌﻴﺪ ﻋﻠﻴﺎ ﻭ ﺃﻧﺎ ﻛﻨﺖ..

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻓﻴﻨﻚ ﺩﺍﺑﺎ.!! .. ﺷﺎﻑ ﻓﻔﺨﺮ ﻟﻲ ﻛﺴﺮ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺑﻐﻮﺍﺗﻮ ﻭ ﺑﻘﺎ ﻛﺎﻳﺤﺎﻭﻝ ﻳﺴﻜﺘﻮ ﺑﻴﺪﻳﻪ

ﻣﺎﻟﻚ : ﻟﺘﺤﺖ ﺃ ﻣﻴﺴﺘﺮ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻭﺍﺵ ﻣﺤﺘﺎﺝ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻃﻠﻊ ﻟﻌﻨﺪﻱ ﺩﺍﺑﺎ

ﻣﺎﻟﻚ : ﺻﺎﻓﻲ ﻋﺮﻓﺖ ﺍ ﻣﻴﺴﺘﺮ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﺍﺵ ﺧﺎﺹ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻣﺎﺗﺘﻌﻄﻠﺶ .. ﻗﻄﻊ ﻋﻠﻴﻪ ﻭ ﻫﺰ ﻓﺨﺮ ﺑﻘﺎ ﻏﺎﺩﻱ ﺟﺎﻱ ﺑﻴﻪ ﻟﻌﻞ ﻭ ﻋﺴﻰ ﻳﺴﻜﺖ ﺣﺘﻰ ﺗﺤﻞ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺩﺧﻞ ﻣﺎﻟﻚ ﻓﻴﺪﻳﻪ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺼﺎﻙ ﺻﻐﻴﺮ

ﻣﺎﻟﻚ : ﻣﻴﺴﺘﺮ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻫﻨﺎ ﻛﺎﻳﻦ ﻟﻴﻜﻮﺵ ﻭ ﺍﻟﺤﻠﻴﺐ ﻭ ﻛﺎﻉ ﻟﻲ ﺗﺤﺘﺎﺝ .. ﻣﺪ ﻟﻴﻪ ﺍﻟﺒﻴﺒﻐﻮ ﺷﺪﻫﺎ ﻭ ﺑﺪﺍ ﻛﺎﻳﺤﺎﻭﻝ ﻳﺨﻠﻲ ﻓﺨﺮ ﻳﺸﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ﻋﻴﺎ ﻣﻌﺎﻩ ﻭ ﻭﺍﻟﻮ ﺣﻠﻒ ﻻﺷﺪﻫﺎ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻫﺪﺍ ﻧﻔﺴﻮ ﺍﻟﺤﻠﻴﺐ ﺩﻳﺎﻝ اﻟﺒﺎﺭﺡ.!

ﻣﺎﻟﻚ : ﻭﻱ ﻣﻴﺴﺘﺮ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻫﻮ ﻧﻔﺴﻮ ﻭ ﺍﻟﺒﺎﺭﺡ ﺳﻴﻔﻄﺖ ﻟﻲ ﻳﺰﻳﺪ ﻟﻴﻨﺎ ﻣﻨﻮ .. ﻭﻟﻜﻦ ﻳﻘﺪﺭ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﺎﺑﺎﻏﻴﺶ ﻳﺸﺮﺏ ﺍﻟﺤﻠﻴﺐ .. ﻳﻘﺪﺭ ﻳﻜﻮﻥ ﺑﺎﻏﻲ ﻟﻲ ﻳﻠﻌﺐ ﻣﻌﺎﻩ ﻭﻻ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﺧﺮﺍ ... ﺣﻂ ﺍﻟﺒﻴﺒﻐﻮ ﻭ ﺷﺎﻑ ﻓﻔﺨﺮ ﻛﺄﻧﻮ ﺗﻔﻜﺮ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ .. ﻫﺰﻭ ﻟﻠﻔﻮﻕ ﻭ ﻗﺮﺏ ﻧﻴﻔﻮ ﻟﻴﻪ ﻣﺎ ﺃﻥ ﺷﻢ ﺍﻟﺮﻳﺤﺔ ﺣﺘﻰ ﻋﺎﻭﺩ ﻗﻠﺐ ﻭﺟﻬﻮ ﻟﻠﺠﻬﺔ ﻻﺧﺮﺍ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺟﺒﺘﻲ ﻟﻴﻜﻮﺵ.! ...

ﻣﺎﻟﻚ : ( ﺑﺼﺪﻣﺔ ) ﻭﺍﺵ ﻧﺘﺎ ﻟﻲ ﻏﺎﺗﺒﺪﻝ ﻟﻴﻪ ﺍ ﻣﻴﺴﺘﺮ ﺃﺭﺳﻼﻥ ؟

أﺭﺳﻼﻥ : ( ﻣﺪ ﻳﺪﻳﻪ ) ﺍﺭﺍ ﻟﻴﻜﻮﺵ

ﻣﺎﻟﻚ : ﻣﻴﺴﺘﺮ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﺑﻼ ﻣﺎﺗﻌﺪﺏ ﺭﺍﺳﻚ ﺍﻧﺎ ﻧﺘﻜﻠﻒ ﻭ ﻧﺒﺪﻝ ﻟﻴﻪ ... ﻛﺎﻥ ﻣﺎﻟﻚ ﻣﺎﺷﻲ ﻏﻴﺮ ﻣﺴﺘﻐﺮﺏ ﻭ ﺇﻧﻤﺎ ﻣﺼﺪﻭﻡ ﺣﻴﺖ ﻫﻮ ﻋﺎﺭﻑ ﺑﻠﻲ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻛﺎﻳﻌﻴﻒ .. ﺷﺨﺺ ﻣﻌﻴﺎﻑ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﺭﺟﺔ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻭﻟﻜﻦ ﻟﻠﻤﺮﺓ ﺍﻷﻟﻒ ﻫﺎ ﻫﻮ ﻛﺎﻳﺒﺪﻝ ﻃﺒﻊ ﻣﻦ ﻃﺒﺎﻋﻮ ﺑﺴﺒﺐ ﺣﺎﺟﺔ ﺟﺎﻳﺔ ﻣﻦ ﺭﻳﻤﺎﺱ ... ﺣﻂ ﻟﻴﻪ ﻟﻴﻜﻮﺵ ﺣﺪﺍﻩ ﻭ ﺑﻘﺎ ﻣﻘﺎﺑﻠﻮ ﺑﻌﻴﻨﻴﻪ ﺃﺵ ﻛﺎﻳﺪﻳﺮ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺳﺪ ﺷﺮﺍﺟﻢ

ﻣﺎﻟﻚ : ﻭﺍﺧﺎ ﺃ ﻣﻴﺴﺘﺮ ﺃﺭﺳﻼﻥ .. ﺗﺴﻨﺎ ﺍﺭﺳﻼﻥ ﺣﺘﻰ ﺳﺪ ﺷﺮﺍﺟﻢ ﻭ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺑﺎﺵ ﻣﺎﻳﻀﺮﺑﻮﺵ ﺍﻟﺒﺮﺩ ﻋﺎﺩ ﺣﻴﺪ ﻟﻔﺨﺮ ﺣﻮﺍﻳﺠﻮ ﻭﺻﻞ ﻟﻠﻴﻜﻮﺵ ﻭ ﺷﺎﻑ ﻓﻤﺎﻟﻚ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺃﺭﺍ ﻟﻴﻜﺎﺕ .. ﻋﻄﺎﻩ 2 ﻟﻲݣﺍﺕ ﺑﻮﻳﺾ ﻟﺒﺴﻬﻢ ﻓﻴﺪﻳﻪ ﻋﺎﺩ ﺣﻴﺪ ﻟﻴﻪ ﻟﻴﻜﻮﺵ ﻭ ﻋﻄﺎﻩ ﻟﻤﺎﻟﻚ ﺑﺎﺵ ﻳﻠﻮﺣﻮ ﻫﻮ ﻭ ﺩﻭﻙ ﺍﻟﻠﻴﻜﺎﺕ ﺑﺪﺍ ﻛﺎﻳﺴﻜﺖ ﻟﻴﻪ ﻓﻴﺪﻳﻪ ﺑﺸﻮﻳﺔ ﺑﺸﻮﻳﺔ .. ﻫﺰ ﻓﺨﺮ ﻭ ﺩﺍﻩ ﻟﻠﺪﻭﺵ ﻃﻠﻖ ﺍﻟﻤﺎ ﻭ ﺑﻘﺎ ﻛﺎﻳﺘﺴﻨﺎﻩ ﻳﻮﻟﻲ ﻓﺎﻟﺪﻓﺊ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺐ ﻋﺎﺩ ﻫﺰ ﻓﻮﻃﺔ ﻧﺎﻋﻤﺔ ﻓﺰﻛﻬﺎ ﺑﺎﻟﻤﺎ ﻭ ﺑﺪﺍ ﻛﺎﻳﻤﺴﺢ ﻟﻴﻪ ﺣﺘﻰ ﻧﻘﺎﻩ ﻣﺰﻳﺎﻥ ﻭ ﻫﺰ ﻓﻮﻃﺔ ﺧﺮﺍ ﻟﻮﺍﻩ ﻓﻴﻬﺎ ﻭ ﺭﺟﻌﻮ ﻟﻠﻜﻨﺒﺔ ﺣﻄﻮ ﻭ ﺑﺪﺍ ﻛﺎﻳﻨﺸﻒ ﻟﻴﻪ .. ﺩﻫﻦ ﻟﻴﻪ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﺩﻳﺎﻝ ﺩﺭﺍﺭﻱ ﺍﻟﺼﻐﺎﺭ ﻭ ﺑﺪﺍ ﻛﺎﻳﻘﺎﺩ ﻟﻴﻪ ﻟﻴﻜﻮﺵ .. ﻟﺒﺲ ﻟﻴﻪ ﺣﻮﺍﻳﺞ ﺩﺍﻓﺊ ﻭ ﻫﺰ ﺍﻟﺒﻴﺒﻐﻮ ﻋﻄﺎﻫﺎ ﻟﻴﻪ ﺧﻼﻩ ﻛﺎﻳﺸﺮﺏ ﺍﻟﺤﻠﻴﺐ

ﻣﺎﻟﻚ : ﻣﻴﺴﺘﺮ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻭﺍﺵ ﺑﺎﻗﻲ ﻣﺤﺘﺎﺝ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺧﺮﺝ ﻭ ﺳﺪ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻣﻮﺭﺍﻙ

ﻣﺎﻟﻚ : ﻭﺍﺧﺎ ﺍ ﻣﻴﺴﺘﺮ ﺃﺭﺳﻼﻥ .. ﺧﺮﺝ ﻭ ﺧﻼﻫﻢ ... ﺗﻜﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﻨﺒﺔ ﻭ ﻃﻠﻖ ﺭﺟﻠﻴﻪ ﻭ ﺗﻜﺎ ﻓﺨﺮ ﻋﻠﻰ ﺻﺪﺭﻭ ﻣﻦ ﻣﻮﺭ ﻣﺎ ﺳﺎﻻ ﺍﻟﺤﻠﻴﺐ .. ﺑﺪﺍ ﻛﺎﻳﺪﻭﺯ ﻳﺪﻳﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻳﺪﻳﻪ ﺑﺎﺵ ﻳﻨﻌﺲ ﺣﺘﻰ ﻏﻔﺎ ﻭ ﻧﻌﺴﻮ ﺑﺠﻮﺝ

♔ ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺎﺗﺤﻞ ﻋﻴﻨﻴﻬﺎ ﺿﺎﺭﺕ ﻟﺠﻬﺔ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻣﺎﻟﻘﺎﺗﻮﺵ .. ﻧﺎﺿﺖ ﻭ ﻣﺸﺎﺕ ﻟﻠﻜﻮﻧﺔ ﺩﻳﺎﻝ ﻓﺨﺮ ﻭ ﺣﺘﻰ ﻫﻮ ﻣﺎﻟﻘﺎﺗﻮﺵ ﺑﺮﺩ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﻤﺎ ﻓﺎﻟﺮﻛﺎﺑﻲ ﻭ ﺑﺪﺍ ﺩﻣﻬﺎ ﻛﺎﻳﻐﻠﻲ ﻣﻨﻴﻦ ﺗﻔﻜﺮﺍﺕ ﺃﺧﺮ ﻣﺮﺓ ﻓﺎﺵ ﻣﺎﻟﻘﺎﺗﻮﺵ ﺣﻴﺖ ﺩﺍﻭﻩ ﺑﺎﺵ ﻳﻌﻤﺪﻭﻩ ﻭ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻟﻲ ﻃﺎﺡ ﻓﺒﺎﻟﻬﺎ ﺩﺍﺑﺎ .. ﻏﻴﺮ ﻋﺎﻭﺩﻭ ﺩﺍﻭﻩ ﻟﺸﻲ ﻗﻨﺖ .. ﻫﺰﺍﺕ ﺗﻴﻠﻴﻔﻮﻥ ﻛﺎﺗﻌﻴﻂ ﻷﺭﺳﻼﻥ ﻭ ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻛﺎﺗﺠﺮﻱ ﻟﻠﺸﻮﻣﺒﺮ ﻟﻲ ﻗﺎﺩﻭ ﻟﻔﺨﺮ ﻭ ﻛﺎﺗﺘﻤﻨﻰ ﻏﻴﺮ ﺗﻠﻘﺎﻩ .. ﺣﻼﺕ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺑﺠﻬﺪ ﻭ ﺑﻘﺎﺕ ﻛﺎﺗﻘﻠﺐ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺑﻌﻴﻨﻴﻬﺎ .. ﺣﺒﺴﻮ ﻧﻈﺮﺍﺗﻬﺎ ﻓﺠﻬﺔ ﻭﺣﺪﺓ ﻭ ﺗﺮﺳﻤﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﺇﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﺷﻴﺌﺎ ﻓﺸﻴﺌﺎ ﺗﺤﻮﻻﺕ ﻹﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﺳﻌﺎﺩﺓ ﻣﻨﻴﻦ ﺷﺎﻓﺖ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﻤﻨﻈﺮ ﺩﻳﺎﻟﻬﻢ .. ﻣﻨﻈﺮ ﺍﻷﺏ ﻭ ﻭﻟﺪﻭ .. ﻣﻨﻈﺮ ﺍﻷﺳﺪ ﻭ ﺍﻟﺸﺒﻞ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﻓﺨﺮ ﻧﺎﻋﺲ ﻣﻦ ﻓﻮﻕ ﺻﺪﺭ ﺃﺭﺳﻼﻥ .. ﺣﻴﺪﺍﺕ ﺍﻟﺘﻴﻠﻴﻔﻮﻥ ﻣﻦ ﻭﺩﻧﻴﻬﺎ .. ﻣﺎﺳﺨﺎﺗﺶ ﺑﻬﺎﺩ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﻭ ﺑﻐﺎﺗﻬﺎ ﺗﺒﻘﻰ ﻋﻨﺪﻫﺎ ، ﻫﺰﺍﺕ ﻃﻴﻠﻲ ﻭ ﺻﻮﺭﺍﺗﻬﻢ ﺩﺍﺭﺕ ﻃﻮﻑ ﺩﻳﺎﻟﻬﻢ ﻓﺎﻟﻔﻮﻧﺪ ﺩﻳﻜﻐﻮ ﻭ ﻗﺮﺑﺎﺕ ﻟﻌﻨﺪﻫﻢ .. ﺟﻠﺴﺎﺕ ﺟﻠﺴﺔ ﺍﻟﻘﺮﻓﺼﺎء ﻭ ﺩﻭﺯﺍﺕ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻓﺨﺮ ﻭ ﻋﺎﻭﺩﺍﺕ ﺩﻭﺯﺍﺗﻬﺎ ﻭﺟﻪ ﻋﻠﻰ ﺃﺭﺳﻼﻥ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺭﺍﻧﻲ ﻋﺎﺭﻓﺎﻙ ﻓﺎﻳﻖ ﺍ ﺃﺭﺳﻼﻧﻲ ﻏﻴﺮ ﺣﻞ ﻋﻴﻨﻴﻚ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ( ﺣﻞ ﻋﻴﻨﻴﻪ ) ﻭﻟﻴﺘﻲ ﻣﻄﻮﺭﺓ ﺍ ﻟﺒﺆﺗﻲ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺻﺒﺎﺡ ﺍﻟﻨﻮﺭ ...

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻓﻴﻦ ﻓﻄﻮﺭﻱ .. ﺯﺍﺩﺕ ﻗﺮﺑﺎﺕ ﻟﻌﻨﺪﻭ ﻭ ﺑﺎﺳﺘﻮ

رﻳﻤﺎﺱ : ﺑﺎﻥ ﻟﻴﺎ ﻓﻘﺘﻲ ﻗﺒﻞ ﻣﻨﻲ .. ﻣﺎﺳﻤﻌﺘﺶ ﺍﻟﺒﻜﺎ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﺍﻟﺒﺎﺭﺡ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻣﺎﺧﻠﻴﺘﻮﺵ ﻳﺒﻜﻲ ﺑﺰﺍﻑ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻧﺘﺎ ﻟﻲ ﻧﻌﺴﺘﻴﻪ؟ ﺑﺎﻥ ﻟﻴﺎ ﺑﺪﺍ ﻳﻮﺍﻟﻒ ﺍﻟﺮﺿﺎﻋﺔ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻛﺎﻥ ﺧﺎﺹ ﻧﺒﺪﻝ ﻟﻴﻪ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ( ﺑﺼﺪﻣﺔ ) ﻧﺘﺎ ﻟﻲ ﺑﺪﻟﺘﻲ ﻟﻴﻪ؟؟

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻣﺎﻛﺎﻧﺘﺶ ﺣﺎﺟﺔ ﺻﻌﻴﺒﺔ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ( ﺷﺪﺍﺗﻬﺎ ﺍﻟﻀﺤﻜﺔ ) ﺟﺎﺗﻨﻲ ﻓﺸﻜﻞ ( ﻫﺰﺍﺗﻮ ﻣﻦ ﻋﻨﺪﻭ ) ﺃﺟﻴﻲ ﺍ ﺣﺒﻴﺐ ﺍﻟﻤﺎﻣﺎ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺍﺵ ﻏﺎﺩﻳﺮﻱ ﻟﻴﻪ؟!

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻏﺎﻧﺪﻭﺵ ﻟﻴﻪ ﻭ ﻧﺪﺧﻞ ﻧﺪﻭﺵ ﻣﻌﺎﻩ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺑﺎﻗﻲ ﺻﻐﻴﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺎ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻋﻼﺵ ﻭﺍﺵ ﻧﺘﺎ ﺍﻟﺒﺎﺭﺡ ﻣﺎﺩﻭﺷﺘﻴﺶ ﻟﻴﻪ؟؟

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻻ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺣﺴﻦ .. ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺭﺍﻩ ﻣﺎﺷﻲ ﺻﻐﻴﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺎ ﻭﻟﻜﻦ ﺧﺎﺹ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﻤﺎ ﺩﺍﻓﻲ ﻭ ﻳﻐﺴﻞ ﺑﺸﻮﻣﺒﻮﺍﻥ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﻭ ﻣﺎﻳﺒﻘﺎﺵ ﻋﺮﻳﺎﻥ ﺑﺰﺍﻑ ﺑﺎﺵ ﻣﺎﻳﻀﺮﺑﻮﺵ ﺍﻟﺒﺮﺩ ﻭ ﻛﺎﻧﻐﺴﻞ ﻟﻴﻪ ﻏﻴﺮ ﺑﻴﺪﻱ ﺑﺎﺵ ﻣﺎﻳﺘﺤﺮﺩﺵ ﻟﺤﻤﻮ ﻭ ﺍﻟﻔﻮﻃﺔ ﺗﻜﻮﻥ ﺭﻃﺒﺔ ﻭ ﺯﻳﺪ ﻭ ﺯﻳﺪ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻫﺎﻧﻲ ﺩﺍﺧﻠﺔ ﻧﺪﻭﺵ ﻟﻴﻪ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺯﻳﺪﻱ

رﻳﻤﺎﺱ : ﻭ ﻧﺘﺎ ﻓﻴﻦ ﺩﺍﺧﻞ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻏﺎﻧﺪﺧﻞ ﻧﺪﻭﺵ ﻣﻊ ﻣﺮﺗﻲ ﻭ ﻭﻟﺪﻱ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻻ ﻻ ﻻ ﺍﻳﻼ ﺩﺧﻠﺘﻲ ﻣﺎﻏﺎﺗﺨﻠﻴﻨﻴﺶ ﻧﺮﻛﺰ ﻭ ﻏﺎﻧﺒﻘﺎﻭ ﺗﻤﺎ ﺣﺘﻰ ﻳﻀﺮﺑﻮ ﺍﻟﺒﺮﺩ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻛﺎﺗﻌﺘﺎﺭﻓﻲ ﺑﻲ ﻛﺎﻧﺸﺘﺖ ﻟﻚ ﺍﻹﻧﺘﺒﺎﻩ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻻ ﻏﻴﺮ ﻣﺎﻛﺎﺗﺨﻠﻴﻨﻴﺶ ﻧﺮﻛﺰ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻭ ﺷﻨﻮ ﺍﻟﻔﺮﻕ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺑﻔﻔﻔﻒ ﺻﺎﻓﻲ ﺩﺧﻞ ﺩﺧﻞ ﻭﻟﻜﻦ ﺑﺸﺮﻁ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺗﺸﺮﻃﻲ ﺍ ﻟﺒﺆﺗﻲ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻣﻤﻨﻮﻉ ﺍﻟﻠﻤﺲ ﻭ ﺍﻟﻘﺒﻼﺕ ﻭ ﺍﻷﺣﻀﺎﻥ

أﺭﺳﻼﻥ : ﻻ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻻ؟

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺑﺎﻏﻲ ﻧﻌﻨﻖ ﻣﺮﺗﻲ ﻋﻨﺪﻙ ﺷﻲ ﺇﺷﻜﺎﻝ؟! ... ﺿﻮﺭﺍﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻟﺠﻮﺝ ﺟﻮﺍﻳﻪ ﺑﻤﻌﻨﻰ ﻻ ﺣﻮﻝ ﻭ ﺩﺧﻼﺕ .. ﺗﺒﻌﻬﺎ ﻭ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻟﻲ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻪ ﻣﺎﻳﻜﻮﻧﺶ ﻫﻮ ﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﻣﺎﻳﻤﺸﻴﺶ ﺑﺎﻟﻜﻢ ﺑﻌﻴﺪ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻛﺎﻥ ﻓﺈﻃﺎﺭ ﺍﻟﻘﺒﻼﺕ ﻭ ﺍﻷﺣﻀﺎﻥ ﻓﻘﻂ ﺣﻴﺖ ﻫﻮ ﻣﺤﺘﺮﻡ ﻓﺘﺮﺓ ﺍﻟﻨﻔﺎﺱ ... ﺧﺮﺟﻮ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻭﺵ ﻻﺑﺴﻴﻦ ﺑﻴﻨﻮﺍﺭﺍﺕ ﻭ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﺩﺍﻳﺮﺓ ﻓﻮﻃﺔ ﻋﻠﻰ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﺣﺘﻰ ﻣﻦ ﻓﺨﺮ ﻛﺎﻧﻮ ﻣﻠﺒﺴﻴﺘﻮ ﺑﻴﻨﻮﺍﺭ ﺻﻐﻴﺮ ﺑﻴﺾ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻭﺍ ﺯﻋﻤﺎ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻏﻴﺮ ﻫﻀﺮﻧﺎ ﺷﻮﻑ ﺍﻟﻄﺎﺑﻊ ﻟﻲ ﺧﻠﻴﺘﻲ .. ﻭﺭﺍﺗﻮ ﻋﻨﻘﻬﺎ ﻛﺎﻥ ﻓﻴﻪ ﻃﺒﻌﺔ ﺯﺭﻗﺔ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻭﺭﻳﻨﻲ ﺍﻟﺠﻬﺔ ﻻﺧﺮﺍ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻫﺎﻧﺘﺎ ﺷﻔﺘﻲ ﺍﻟﻔﺮﻕ؟ ... ﻏﻔﻠﻬﺎ ﺑﻌﻀﺔ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻣﻴﺒﻘﺎﺵ ﻓﻴﻚ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﻫﺎ ﻫﻤﺎ ﻭﻻﻭ ﻓﻴﻚ 3 ﺑﻼﺻﺔ ﻭﺣﺪﺓ ... ﻛﺎﻧﻮ ﻏﺎﻓﻠﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﻋﻴﻮﻥ ﺃﺳﻮﺍﺭ ﻟﻲ ﺣﺎﺿﻴﻬﻢ ﺃﻭﻝ ﺑﺎﻷﺣﺮﻯ ﻏﻴﺮ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻏﺎﻓﻠﺔ ﻋﻠﻴﻬﻢ

ﺃﺳﻮﺍﺭ : ﺃﺣﻢ ﺃﺣﻢ .. ﻃﻠﻌﺖ ﻏﻴﺮ ﺑﺎﺵ ﻧﻘﻮﻟﻜﻢ ﻭﺍﺵ ﻏﺎﺗﻔﻄﺮﻭ ﻫﺎﻧﻲ ﻏﺎﺩﻱ .. ﻛﺎﻥ ﻏﺎﺩﻱ ﺣﺘﻰ ﻭﻗﻔﻮ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﺑﻬﻀﺮﺗﻮ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺗﺴﻨﺎ ( ﺷﺎﻑ ﻓﺮﻳﻤﺎﺱ ) ﺳﻴﺮﻱ ﻟﻠﺠﻨﺎﺡ ﻟﺒﺴﻲ ﺣﻮﺍﻳﺠﻚ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ( ﺑﺼﻮﺕ ﻣﻨﺨﻔﺾ ﺣﺪﺍ ﻭﺩﻧﻴﻪ ) ﻣﺎﺗﻘﺼﺤﺶ ﻣﻌﺎﻩ ﺍﻟﻬﻀﺮﺓ ﺭﺍﻩ ﻛﺎﻳﺒﻘﺎ ﺧﻮﻙ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺳﻴﺮﻱ ﺑﺪﻟﻲ

ﻣﺸﺎﺕ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﻟﻠﺠﻨﺎﺡ ﻭ ﺑﻘﺎ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻭ ﺃﺳﻮﺍﺭ ﻓﺎﻟﺸﻮﻣﺒﺮ ﺩﻳﺎﻝ ﻓﺨﺮ .. ﺭﺟﻊ ﺟﻠﺲ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻜﻨﺒﺔ ﻭ ﺣﻂ ﺭﺟﻠﻴﻪ ﻣﻦ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻄﺒﻠﺔ ﻫﺰ ﻋﻴﻨﻮ ﻓﻴﻪ ﻟﻘﺎﻩ ﻣﺘﺒﻌﻮ ﻭ ﻛﺎﻳﺘﺴﻨﺎﻩ ﺃﺵ ﻏﺎﻳﻘﻮﻝ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺷﺤﺎﻝ ﻭ ﻧﺘﺎ ﻣﺰﻭﺝ ﺑﺈﻳﻠﻴﻨﺎ

ﺃﺳﻮﺍﺭ : ﺗﻘﺮﻳﺒﺎ 3 ﺳﻨﻴﻦ ﻋﻼﺵ ﻫﺎد ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻣﺎﻛﺎﺗﺤﺲ ﻣﻦ ﺟﻬﺘﻬﺎ ﻭﺍﻟﻮ.!

ﺃﺳﻮﺍﺭ : ﻋﻼﺵ ﻫﺎﺩ ﺍﻷﺳﺌﻠﺔ؟؟

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺑﻐﻴﺖ ﻧﻌﺮﻑ ﺧﻮﻳﺎ ﻭﺍﺵ ﻣﺮﺗﺎﺡ

ﺃﺳﻮﺍﺭ : ﻣﺎﻛﺎﻧﺒﻐﻴﻬﺎﺵ ﻭ ﻧﺘﺎ ﻋﺎﺭﻑ ﺗﺰﻭﺟﺘﻬﺎ ﺑﺎﺵ ﻧﺪﻳﺮ ﻟﺨﺎﻃﺮ ﻟﺠﺪﻱ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺟﺪﻱ ﻣﺎﺕ ﻛﺘﺮ ﻣﻦ ﻋﺎﻡ ﻋﻼﺵ ﺑﺎﻗﻲ ﻣﺰﻭﺝ ﺑﻴﻬﺎ ... ﺑﻘﺎ ﺃﺳﻮﺍﺭ ﺳﺎﻛﺖ ﻟﻤﺪﺓ

ﺃﺳﻮﺍﺭ : ﻣﺎﺑﻐﻴﺘﺶ ﻧﻀﻴﻊ ﻟﻬﺎ ﺳﻌﺎﺩﺗﻬﺎ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻛﺎﺗﺒﻐﻴﻬﺎ ﻭﻻ ﻣﺎﻛﺎﺗﺒﻐﻴﻬﺎﺵ

أﺳﻮﺍﺭ : ﻣﺎﻛﺎﻧﺒﻐﻴﻬﺎﺵ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ( ﺑﺒﺮﻭﺩ ) ﻃﻠﻘﻬﺎ

ﺃﺳﻮﺍﺭ : ﻋﻼﺵ ﻏﺎﻧﻄﻠﻘﻬﺎ؟؟

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻃﻠﻘﻬﺎ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻏﺎﻧﺰﻭﺟﻬﺎ ﺑﺎﻟﺮﺍﺟﻞ ﻟﻲ ﻏﺎﻳﺨﻠﻴﻬﺎ ﻓﺮﺣﺎﻧﺔ ﻓﺤﻴﺎﺗﻬﺎ

ﺃﺳﻮﺍﺭ : ﺷﻜﻮﻥ ﻫﺪﺍ؟؟؟

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻣﺎﻟﻚ

ﺃﺳﻮﺍﺭ : ﺍﺵ ﺟﺎﺑﻮ ﻫﻮ ﻟﻠﻬﻀﺮﺓ؟؟؟ ﻭ ﺍﺵ ﺑﻴﻨﻮ ﻭ ﺑﻴﻨﻬﺎ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺣﺎﻟﻴﺎ ﻣﺎ ﺑﻴﻨﺎﺗﻬﻢ ﻭﺍﻟﻮ .. ﻫﻮ ﻃﻠﺐ ﻣﻨﻲ ﺑﺎﺵ ﻳﺘﺰﻭﺝ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻟﻘﻴﺖ ﻟﻮ ﺍﻟﻤﺮﺍ

ﺃﺳﻮﺍﺭ : ﻭﻟﻴﺘﻲ ﺧﺪﺍﻡ ﺳﻤﺴﺎﺭ؟؟؟؟ ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻛﺎﺗﺴﻤﺴﺮ ﻓﻤﺮﺍﺗﻲ ﻭ ﻫﻲ ﺑﺎﻗﺎ ﻓﺎﻟﺬﻣﺔ ﺩﻳﺎﻟﻲ

أﺭﺳﻼﻥ : ﻣﺎﻛﺎﺗﺒﻐﻴﻬﺎﺵ

ﺃﺳﻮﺍﺭ : ﺭﺍﻫﺎ ﺑﺎﻗﺎ ﻣﺮﺗﻲ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻣﺎﻏﺎﺗﺒﻘﺎﺵ

ﺃﺳﻮﺍﺭ : ﻭﺍﺵ ﺑﺎﻏﻲ ﺗﺘﺤﻜﻢ ﻟﻲ ﻓﺤﻴﺎﺗﻲ ﺭﺍﻩ ﺑﻴﻨﻲ ﻭ ﺑﻴﻨﻬﺎ ﻭﻟﺪ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻏﺎﺗﺒﻘﺎ ﻛﺎﺗﺸﻮﻑ ﻭﻟﺪﻙ ﻣﺎﻏﺎﻳﺒﻌﺪﺵ ﻋﻠﻴﻚ

ﺃﺳﻮﺍﺭ : ﻟﻲ ﺑﺎﻏﻲ ﻗﻠﺒﻲ ﻣﺎﺑﻘﺎﺗﺶ ﺩﻳﺎﻟﻲ ﺧﺪﻳﺘﻴﻬﺎ ﻣﻨﻲ ﻭ ﺩﺍﺑﺎ ﺑﺎﻏﻲ ﺗﻄﻠﻘﻨﻲ ﺣﺘﻰ ﻣﻦ ﺃﻡ ﻭﻟﺪﻳﻲ ... ﻭﺍﺵ ﺷﻜﻴﺖ ﻋﻠﻴﻚ ﺑﺎﻏﻲ ﻧﺘﻄﻠﻖ ...

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺑﺎﻥ ﻟﻴﺎ ﻣﺰﺍﻝ ﻣﺎﻋﺎﺭﻓﺶ ﺍﺵ ﺑﺎﻏﻲ ( ﻧﺎﺽ ﻟﺠﻬﺘﻮ ﻭ ﺣﻂ ﻳﺪﻳﻪ ﻣﻦ ﻛﺘﻔﻮ ) ﻋﻨﺪﻙ ﺷﻬﺮ .. ﺷﻬﺮ ﻭﺍﺣﺪ ﻏﺎﺩﻭﺯﻭ ﻧﺘﺎ ﻭ ﻣﺮﺗﻚ ﻭ ﻭﻟﺪﻙ ﺑﻮﺣﺪﻛﻢ ﺑﻌﺎﺩ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻘﺼﺮ .. ﻓﺎﺵ ﻏﺎﺗﺮﺟﻌﻮ ﻏﺎﻧﺴﻮﻟﻬﺎ ﻭ ﺩﻳﺮ ﻓﺒﺎﻟﻚ ﺍﻳﻼ ﺳﻤﻌﺖ ﺷﻜﻮﻯ ﻭﺣﺪﺓ ﻣﻨﻬﺎ ﻣﺎﺑﺎﻗﻴﺶ ﺗﺤﻠﻢ ﺑﻴﻬﻢ ﻭ ﺿﻤﻦ ﻃﻼﻗﻚ ﻣﻨﻬﺎ ﻭ ﻭﻟﺪﻙ ﺍﻧﺎ ﻟﻲ ﻏﺎﻧﺮﺑﻴﻪ ﺭﺗﺐ ﻟﻴﻪ ﻋﻠﻰ ﻛﺘﻔﻮ ﻭ ﺧﺮﺝ ﻣﻦ .. ﺍﻟﺸﻮﻣﺒﺮ ﻓﺈﺗﺠﺎﻩ ﺍﻟﺠﻨﺎﺡ ﻳﺸﻮﻑ ﻟﺒﺆﺗﻮ .. ﺧﻼ ﺃﺳﻮﺍﺭ ﺿﺎﻳﺮﺓ ﺑﻴﻪ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭ ﻫﻮ ﻛﺎﻳﺸﻮﻑ ﺭﺍﺳﻮ ﻏﺎﻳﺨﺴﺮ ﻛﻠﺸﻲ .. ﻭ ﻋﺎﺋﻠﺘﻮ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ ﻟﻲ ﻣﺎﻛﺎﻧﺶ ﻋﺎﻃﻴﻬﺎ ﻗﻴﻤﺔ ﻗﺮﻳﺐ ﻳﺨﺴﺮﻫﺎ ﻭ ﻳﺒﻘﻰ ﺑﻮﺣﺪﻭ ... ﻫﺒﻄﻮ ﻛﻠﻬﻢ ﻳﻔﻄﺮﻭ ﻭ ﻣﻮﺭﺍﻫﺎ ﺃﺳﻮﺍﺭ ﻭﺻﻠﻮﻩ 3 ﺗﺬﺍﻛﺮ ﻟﻬﻮﻧﻎ ﻛﻮﻧﻎ و ﻋﻨﻮﺍﻥ ﺍﻟﻔﻴﻼ ﻟﻲ ﻏﺎﻳﺠﻠﺴﻮ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺎﺵ ﻳﻤﺸﻲ ﻫﻮ ﻭ ﻣﺮﺗﻮ ﻭ ﻭﻟﺪﻭ ﺍﻣﺎ ﺃﺑﺮﺍﻫﺎﻡ ﻏﻴﺮ ﺳﺎﻻ ﻓﻄﻮﺭﻭ ﻣﻊ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﻣﺸﺎ ﻣﻊ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﺑﺎﺵ ﻳﻮﺭﻳﻪ ﺍﻟﻤﻨﺼﺐ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ .. ﻛﻠﻔﻮ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻳﺘﻜﻠﻒ ﺑﻮﺣﺪﺓ ﻣﻦ ﺷﺮﻛﺎﺗﻮ ﻭ ﻳﺴﻴﺮﻫﺎ ﻣﺪﺍﻡ ﺍﻧﻪ ﻭﻻ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ...

"After 8 Years"

"بعد 8 سنوات"

♔ ﻛﺎﻧﺖ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻗﺪﺍﻡ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻘﺼﺮ ﻭ ﻫﺎﺯﺓ ﺗﻴﻠﻴﻔﻮﻥ ﻓﻮﺩﻧﻴﻬﺎ ﻛﺎﺗﺴﻨﺎﻩ ﻳﺠﺎﻭﺏ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻓﻴﻨﻜﻢ؟؟؟

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻗﺪﺍﻣﻚ ﺍ ﻟﺒﺆﺗﻲ .. ﻫﺰﺍﺕ ﻋﻴﻨﻴﻬﺎ ﻭ ﺑﺎﻧﺖ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﻠﻮﻃﻮ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﺟﺎﻳﺔ ... ﻭﻗﻔﻬﺎ ﻭ ﺧﺮﺝ ﺗﺤﺖ ﺃﻧﻈﺎﺭﻫﺎ ﻭ ﻋﻴﻨﻴﻬﺎ ﻟﻲ ﻛﺎﻳﺘﺴﻨﺎﻭ ﺷﺨﺺ ﺃﺧﺮ ﻳﺒﺎﻥ .. ﻣﺸﺎ ﺃﺭﺳﻼﻥ

ﻟﺠﻬﺔ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻠﻮﻃﻮ ﻭ ﺣﻠﻬﺎ ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻣﻨﻬﺎ ﺑﻨﺖ ﺻﻐﻴﺮﺓفسن 6 ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻧﺴﺨﺔ ﻣﺼﻐﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﻻ ﻓﺎﻟﻌﻴﻨﻴﻦ ﻻ ﻓﺎﻟﺸﻌﺮ ﻻ ﻓﺎﻟﺒﺸﺮﺓ ﻣﺎﺩﺍﺕ ﻭﺍﻟﻮ ﻓﺎﻟﻤﻈﻬﺮ ﻣﻦ ﻋﻨﺪ ﺃﺭﺳﻼﻥ .. ﺣﺘﻰ ﺷﺎﻓﺘﻬﺎ ﻋﺎﺩ ﺭﺗﺎﺣﺖ ، ﺷﺪﺍﺕ ﻓﻴﺪﻳﻪ ﻭ ﻣﺸﺎﻭ ﻟﺠﻬﺔ ﺭﻳﻤﺎﺱ .. ﺳﻠﻤﺎﺕ ﻋﻠﻴﻪ ﻭ ﻫﺰﺍﺕ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺑﺎﺳﺘﻬﺎ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻳﺎﻙ ﻛﺎﻧﻘﻮﻟﻚ ﺍﻳﻼ ﻛﻨﺘﻲ ﻏﺎﺗﺼﻮﻙ ﻧﺘﺎ ﻣﺎﺗﺮﻛﺒﻬﺎﺵ ﻣﻌﺎﻙ ﻏﺎﺗﺨﻠﻌﻬﺎ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻣﻴﺎﺱ ﻭﺍﺵ ﺗﺨﻠﻌﺘﻲ ﺍ ﺃﻟﻤﺎﺳﺔ ﺑﺎﺑﺎﻫﺎ؟! ... ﺗﺴﻤﻊ ﺻﻮﺕ ﺭﻗﻴﻖ ﻃﻔﻮﻟﻲ

ﻣﻴﺎﺱ : ﻣﺎﻣﺎﺗﻲ ﺭﺍﻩ ﻣﺎﺗﺨﻠﻌﺘﺶ ﻋﺠﺒﻨﻲ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﺑﺰﺍﻑ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺑﻨﺘﻲ ﻭﺍﺵ ﻓﻴﻚ ﺍﻟﺠﻮﻉ؟؟

ﻣﻴﺎﺱ : ( ﻫﺰﺍﺕ ﻓﻴﻬﺎ ﻋﻮﻳﻨﺎﺗﻬﺎ ﺍﻟﺨﻀﺮﻭﺗﺎﻥ ) ﻓﻴﺎ ﺍﻟﺠﻮﻉ ﺍ ﻣﺎﻣﺎﺗﻲ ﻭﻟﻜﻦ ﺑﻐﻴﺖ ﻣﺎﻛﻠﺘﻚ ﻧﺘﻴﺎ ... ﺷﺪﺍﺗﻬﺎ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﻣﻦ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﻭ ﺑﺎﺳﺘﻬﺎ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻧﻄﻴﺐ ﻟﺒﻨﻮﺗﺘﻲ ﻟﻲ ﺑﻐﺎﺕ .. ﺣﻂ ﻳﺪﻭ ﻋﻠﻰ ﺧﺼﺮ ﺭﻳﻤﺎﺱ

أﺭﺳﻼﻥ : ﺩﻳﺮﻱ ﺑﺤﺴﺎﺑﻲ ﺍ ﻟﺒﺆﺗﻲ ( ﺷﺎﻑ ﻓﻤﻴﺎﺱ ) ﻫﺎﺩﻱ ﺣﺎﺟﺔ ﺯﻭﻳﻨﺔ ﻭﺍﻟﻔﺘﻴﻬﺎ ﻟﻴﻬﺎ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ( ﺑﻨﺒﺮﺓ ﻣﺎﺯﺣﺔ ) ﻛﺎﺩﻳﺮ ﺑﻴﻬﺎ ﺍﻟﺴﺒﺔ ﺑﺎﺵ ﺗﺘﻔﺸﺶ ﻋﻠﻴﺎ ﻳﺎﻙ ﻭﻟﻜﻦ ﻣﺎﺷﻲ ﻣﺸﻜﻴﻞ ﻣﺎﺍﺍﺍﺷﻲ ﻣﺸﻜﻴﻞ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺳﺘﻐﻼﻝ ﺍﻟﻔﺮﺹ ﺍ ﻟﺒﺆﺗﻲ ﻓﻴﻦ ﺩﺭﺍﺭﻱ؟ ...!

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻓﺨﺮ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻋﺎﺩ ﻛﺎﻥ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻣﺎﻋﺮﻓﺘﺶ ﻓﻴﻦ ﻣﺸﺎ ﻏﺎﻳﻜﻮﻥ ﻏﻴﺮ ﻓﺎﻟﺠﻨﺎﺡ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻭﺻﻼﺕ ﺷﻲ ﺷﻜﻮﻯ ﺧﺮﺍ ﻋﻠﻴﻪ.!

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻻ ﻣﺎﻭﺻﻞ ﻭﺍﻟﻮ ﺳﻮﻟﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻷﺳﺎﺗﺬﺓ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ( ﺑﺒﺮﻭﺩ ) ﻋﻼﺵ ﻛﺎﺗﻐﻄﻲ ﻋﻠﻴﻪ.!؟ ﻭﺻﻠﻨﻲ ﺍﺵ ﺩﺍﺭ ﺍﻟﻴﻮﻡ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻣﺎﺗﺰﻳﺪﺵ ﻓﻴﻪ ﺭﺍﻩ ﺑﺎﻗﻲ ﻭﻟﺪ ﺻﻐﻴﺮ ﻭ ﺣﺎﺟﺔ ﻋﺎﺩﻳﺔ ﻳﺪﻳﺮ ﺍﻟﺒﺴﺎﻟﺔ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﺴﻦ ﺭﺍﻩ ﻳﻼﻩ عندو 8 ﺳﻨﻴﻦ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻓﻴﻦ ﻛﺎﻳﻦ ﺩﺍﺑﺎ.!؟

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ( ﺑﺤﺪﺓ ) ﻣﺎﻏﺎﺗﻌﺎﻗﺒﻮﺵ ﻭ ﻣﺎﻏﺎﺗﻬﻀﺮﺵ ﻣﻌﺎﻩ ﺍﻧﺎ ﻟﻲ ﻛﺎﻧﻔﻬﻤﻮ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻟﻲ ﻏﺎﻧﻬﻀﺮ ﻣﻌﺎﻩ ﺑﻄﺮﻳﻘﺘﻲ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻛﺎﺗﺰﻳﺪﻱ ﺗﻔﺸﺸﻴﻪ ﺩﻳﺮﻳﻬﺎ ﻓﺒﺎﻟﻚ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺍﻳﻼ ﻓﺸﺸﺘﻮ ﺭﺍﻩ ﻛﺎﻳﺒﻘﺎ ﻭﻟﺪﻧﺎ ﻣﺎﺷﻲ ﻭﻟﺪ ﺍﻟﻐﻴﺮ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻓﻴﻦ ﺭﻭﺳﻴﻞ ﻭ ﺭﻭﺳﻠﻴﻦ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻓﺎﻟﺸﻮﻣﺒﺮ ﺩﻳﺎﻟﻬﻢ .. ﺭﺍﻫﻢ ﻧﺎﻋﺴﻴﻦ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻫﻀﺮﺗﻲ ﻣﻊ ﺍﻟﻄﺒﻴﺒﺔ؟!

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻫﻀﺮﺕ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﻭﻟﻜﻦ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ ﻣﺰﺍﻝ ﻣﺎﻧﻘﺪﺭﻭ ﻧﻌﺮﻓﻮ ﺍﻟﻤﺸﻜﻞ ﻟﻲ ﻛﺎﻳﻦ ﺩﺍﺑﺎ ﺣﺘﻰ ﺗﺰﻳﺪ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﻌﺎﻣﻴﻦ ﻭ ﻧﺸﻮﻓﻮ ﺍﺵ ﻛﺎﻳﻦ .. ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺧﻠﻴﻨﺎ ﻧﺪﺧﻠﻮ ﻧﻮﺟﺪ ﻟﻜﻢ ﺍﻟﻜﻮﻃﻲ

ﻣﻴﺎﺱ : ﺑﺎﺑﺎ ﺑﻐﻴﺖ ﻧﻤﺸﻲ ﻧﺸﻮﻑ ﺧﻮﻳﺎ ﻓﺨﺮ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻛﻮﻟﻲ ﺍ ﺃﻟﻤﺎﺳﺔ ﺑﺎﺑﺎﻫﺎ ﻋﺎﺩ ﺳﻴﺮﻱ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺳﻴﺮﻱ ﺍ ﺑﻨﻮﺗﺘﻲ ﺣﺘﻰ ﻧﺴﺎﻟﻲ ﻭ ﻧﻌﻴﻂ ﻟﻚ ﺭﺩﻱ ﺍﻟﺒﺎﻝ ﻟﻔﻴﻦ ﻛﺎﺗﺰﻃﻤﻲ ﻻﻃﻴﺤﻲ ... ﺩﺧﻠﻮ ﻟﺪﺍﺧﻞ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺧﺎﺻﻨﻲ ﻧﻬﻀﺮ ﻣﻌﺎﻩ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻣﺎﻏﺎﺗﻬﻀﺮﺵ ﻣﻌﺎﻩ ﺍﻳﻼ ﻛﻨﺘﻲ ﻏﻴﺮ ﻏﺎﺗﻌﺎﻗﺒﻮ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻓﻴﻦ ﻛﻨﺘﻮ ﺍﻟﻴﻮﻡ؟؟ ﻣﺎﺗﻘﻮﻟﻴﺎﺵ ﻋﺎﻭﺗﺎﻧﻲ ﺧﻠﻴﺘﻴﻬﺎ ﺗﺤﻀﺮ ﻣﻌﺎﻙ ﻟﺸﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻛﺎﺗﺨﺺ ﺧﺪﻣﺘﻚ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻋﺎﺭﻓﺔ ﺍﻟﺠﻮﺍﺏ ﺍ ﻟﺒﺆﺗﻲ ﻭ ﻛﺎﺗﺴﻮﻟﻴﻨﻲ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻏﺎﻃﻠﻊ ﻟﺒﺎﺑﺎﻫﺎ ﻧﻴﺸﺎﻥ ... ﺑﻘﺎﻭ ﻏﺎﺩﻳﻴﻦ ﻭ ﻫﻀﺮﺓ ﻛﺎﺗﺠﺒﺪ ﻫﻀﺮﺓ ﺑﺨﺼﻮﺹ ﻭﻻﺩﻫﻢ ﺍﻛﻴﺪ ﻣﺎﻓﻬﻤﺘﻮﺵ ﺑﺰﺍﻑ ..

 ﻏﺎﻧﺪﻭﺯﻭ ﻟﻮﺍﺣﺪ ﺍﻟﻔﻼﺵ ﺑﺎﻙ ﺻﻐﻴﺮ

"Flash Back"

دازت 8 ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻗﺮﺍﺑﺔ ﺍﻟﻌﻘﺪ .. فهاد 8 ﺳﻨﻴﻦ ﺗﺒﺪﻟﻮ ﺑﺰﺍﻑ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﺤﻮﺍﻳﺞ ﻣﻦ ﺑﻴﻦ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺤﻮﺍﻳﺞ ﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ ... ﺍﻷﻓﺮﺍﺩ ﻟﻲ ﺗﺰﺍﺩﻭ ﻓﺎﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ... ﺍﻟﺴﻦ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻷﻓﺮﺍﺩ ... ﺍﻟﻤﺸﺎﻋﺮ ﻭﻟﻜﻦ 2 ﺣﻮﺍﻳﺞ ﻟﻲ ﻣﺎﺗﺒﺪﻟﻮﺵ .. ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻟﻲ ﺑﺎﻗﻲ ﻫﻮ ﻫﻮ ﻭ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﻭﻟﻜﻦ ﻋﺎﺋﻠﺘﻬﻢ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ ﻛﺒﺮﺍﺕ ﻭ ﻣﺎﺑﻘﺎﺗﺶ ﻛﺎﺗﺘﻜﻮﻥ ﻏﻴﺮ ﻣﻦ 3 ﺃﺷﺨﺎﺹ .. ﻻ ﺗﺰﺍﺩﻭ ﻟﻴﻬﺎ 3 ﺃﺷﺨﺎﺹ ﺧﺮﻳﻦ ﺑﺤﻴﺚ ﻣﻦ ﻣﻮﺭ ﻋﺎﻣﻴﻦ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﻭﻟﺪﺍﺕ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﺑﻨﺖ ﻛﻴﻔﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﻛﺎﻳﺘﻤﻨﻰ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻭ ﺳﻤﺎﻫﺎ ﺍﻟﺴﻤﻴﺔ ﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﺑﺎﻏﻲ " ﻣﻴﺎﺱ " .. ﺍﻟﺒﻨﺖ ﻟﻲ ﻓﺎﺵ ﺗﺰﺍﺩﺕ ﺧﺪﺍﺕ ﺇﻫﺘﻤﺎﻡ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﺑﺎﻟﻜﺎﻣﻞ ﻟﺪﺭﺟﺔ ﺩﺍﺭ ﻟﻴﻬﺎ 2 من ﺃﻋﻈﻢ ﺍﻟﺤﻔﻼﺕ ﻓﺎﻟﺴﺒﻊ ﺃﻳﺎﻡ ﺩﻳﺎﻟﻬﺎ ﻭﺣﺪﺓ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﺎﻟﻘﺼﺮ ﺣﻀﺮﻭ ﻟﻬﺎ ﻓﻘﻂ ﺍﻟﻄﺒﻘﺔ ﺍﻟﻐﻨﻴﺔ ﻭ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺘﻴﻦ ﻭ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﺣﻀﺮﻭ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ ﺣﻴﺖ ﻣﺎﻳﻤﻜﻨﺶ ﻳﺨﻠﻲ ﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﻳﺪﺧﻞ ﻟﻠﻘﺼﺮ .. ﺍﻟﻤﺠﻴﺊ ﺩﻳﺎﻝ ﻣﻴﺎﺱ ﻟﺤﻴﺎﺗﻬﻢ ﻛﺎﻥ ﻓﺮﺣﺔ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻠﺠﻤﻴﻊ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﻭ ﺧﺎﺻﺔ ﺣﻴﺖ ﺷﺎﻓﻮ ﺑﻠﻲ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻛﺎﻳﻌﻠﻤﻬﺎ ﺍﻟﻌﺒﺮﻳﺔ ﺑﻨﻔﺴﻮ .. ﻛﺎﻥ ﻏﻴﺮ ﻛﺎﻳﻬﺰﻫﺎ ﻛﺎﺗﺴﻜﺖ ﻟﻴﻪ ﻓﻴﺪﻳﻪ ﻭﻟﻜﻦ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﺗﺴﺒﺐ ﻓﻮﺍﺣﺪ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻟﻲ ﻫﻲ ﺇﻫﻤﺎﻟﻮ ﻟﻔﺨﺮ ﺍﻹﺳﻼﻡ .. ﺭﻳﻤﺎﺱ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻼﺣﻈﺔ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻭ ﻛﺎﻧﺖ ﻛﺎﺗﺤﺎﻭﻝ ﻣﺎ ﺃﻣﻜﻦ ﺗﻌﻤﺮ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﻔﺮﺍﻍ .. دازت 3 ﺳﻨﻴﻦ ﺧﺮﺍ ﻭ ﺗﺰﺍﺩ ﻋﻨﺪﻫﻢ ﺗﻮﺃﻡ ﺭﻭﺳﻴﻞ ﻭ ﺭﻭﺳﻠﻴﻦ ﻭﻟﺪ ﻭ ﺑﻨﺖ ﻫﻨﺎ ﺗﺰﺍﺩ ﺇﻫﻤﺎﻟﻮ ﻟﻔﺨﺮ ﺍﻹﺳﻼﻡ .. ﻭ ﺯﺍﺩﺕ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﺷﺎﻓﺖ ﺍﻟﻔﺮﻕ ﻓﺘﻌﺎﻣﻠﻮ ﻣﻊ ﻭﻻﺩﻭ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻻﺵ ﺿﻄﺮﺍﺕ ﺗﺰﻳﺪ ﺗﺘﻘﺮﺏ ﻣﻦ ﻓﺨﺮ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻛﺘﺮ ﻣﻦ ﻭﻻﺩﻫﺎ ﻻﺧﺮﻳﻦ ﺑﺎﺵ ﻣﺎﻳﺤﺴﺶ ﺑﺪﺍﻙ ﺍﻟﺘﻤﻴﻴﺰ ﻣﺎﻛﺎﻧﺶ ﻓﺨﺒﺎﺭﻫﺎ ﺑﻠﻲ ﻗﺪ ﻣﺎ ﻗﺮﺑﺎﺕ ﻟﻮ ﻛﺘﺮ ﻏﺎﻳﺰﻳﺪ ﺇﻫﻤﺎﻝ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻟﻴﻪ ﻭ ﻣﻤﻜﻦ ﻳﺴﻮء ﺍﻟﻮﺿﻊ .. ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻭ ﻣﻊ ﻛﻞ ﻫﺬﺍ ﻛﺎﻧﻮ ﻛﺎﻳﺒﺎﻧﻮ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﺍﻟﻤﺜﺎﻟﻴﺔ ﻓﻨﻈﺮ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻭ ﺧﺎﺻﺔ ﻓﻨﻈﺮ ﻋﻴﻮﻥ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﻛﺎﻳﺮﺍﻗﺒﻬﻢ ﺑﻌﻴﻮﻥ ﺩﺍﻣﻌﺔ ﻭ ﻗﻠﺐ ﻣﻨﻜﺴﺮ ﻛﺎﻥ ﻛﺎﻳﺮﺍﻗﺐ فرجتهم لمدة 3 ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻓﻜﻞ ﻣﺮﺓ ﻛﺎﻳﻜﻮﻧﻮ ﻓﻴﻪ ﻓﺠﻮ ﻋﺎﺋﻠﻲ .. ﻓﻜﻞ ﻣﺮﺓ ﻛﺎﻳﻜﻮﻧﻮ ﻣﺠﻤﻮﻋﻴﻦ ...

ﻛﻴﻤﺎ ﻗﻠﺖ ﺍﻟﺘﻐﻴﻴﺮ ﻟﻲ ﻃﺮﺍ .. ﻣﺎﻛﺎﻧﺶ ﻓﻘﻂ ﻋﻠﻰ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﻭ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﺴﻨﻴﻦ ﻭ ﻣﺎﻛﺎﻧﺶ ﻏﻴﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻓﺮﺍﺩ ﻟﻲ ﺗﺰﺍﺩﻭ ﺑﻞ ﻛﺎﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﺑﺼﻔﺔ ﻋﺎﻣﺔ .. ﻣﻦ ﺑﻴﻨﻬﻢ ﺃﺳﻮﺍﺭ ﻟﻲ ﻣﻦ ﻣﻮﺭ ﻣﺎ ﺣﺬﺭﻭ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻫﺎﺩﻱ 8 ﺳﻨﻴﻦ .. ﻛﺎﻥ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﺘﺤﺬﻳﺮ ﺑﺤﺎﻝ ﺍﻟﺼﻔﻌﺔ ﻟﻴﻪ .. ﺍﻟﺼﻔﻌﺔ ﻟﻲ ﺧﻼﺗﻮ ﻳﺸﻮﻑ ﻗﻴﻤﺔ ﺷﻨﻮ ﻋﻨﺪﻭ ﻭ ﺷﻨﻮ ﻛﺎﻥ ﻏﺎﻳﺨﺴﺮ ﺑﺴﺒﺐ ﺣﺒﻮ ﻟﻮﺍﺣﺪ ﺍﻟﻤﺮﺍ ﻟﻲ ﻫﻮ ﻋﺎﺭﻑ ﻣﺰﻳﺎﻥ ﻣﺎﻋﻤﺮﻫﺎ ﻏﺎﺗﻜﻮﻥ ﺩﻳﺎﻟﻮ .. ﺩﺍﻙ ﺍﻟﺸﻬﺮ ﻟﻲ ﺳﺎﻓﺮﻭ ﻓﻴﻪ ﻛﺎﻥ ﻟﻴﻪ ﺗﺄﺛﻴﺮ ﺇﺟﺎﺑﻲ ﻋﻠﻰ ﻋﻼﻗﺘﻮ ﺑﺈﻳﻠﻴﻨﺎ ﻭ ﺯﺍﺩﻭ ﺗﻘﺮﺑﻮ ﻣﻦ ﺑﻌﻀﻴﺎﺗﻬﻢ ﻭ ﻣﻊ ﺍﻟﺴﻨﻴﻦ ﻟﻲ ﺩﺍﺯﻭ ﺷﻮﻳﺔ ﺑﺸﻮﻳﺔ ﻋﺮﻑ ﻗﻴﻤﺔ ﺷﻨﻮ ﻛﺎﻥ ﻏﺎﻳﺨﺴﺮ ﻣﺮﺍ ﻟﻲ ﺻﺒﺮﺍﺕ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﺰﺍﺍﻑ ﻭﺍﺧﺎ ﻋﺎﺭﻓﺎﻩ ﻛﺎﻳﺒﻐﻲ ﻣﺮﺍ ﺧﺮﺍ .. ﻓﺎﺵ ﻗﺎﺭﻥ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﺑﺈﻳﻠﻴﻨﺎ ﻭ ﺍﺧﻴﺮﺍ ﻟﻘﺎ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻟﻲ ﻣﺎﻛﺎﻳﻨﺎﺵ ﻓﺮﻳﻤﺎﺱ ﻭﻟﻜﻦ ﻛﺎﻳﻨﺎ ﻓﻤﺮﺗﻮ .. ﻭ ﻫﻲ ﺍﻟﺼﺒﺮ ﻋﻠﻰ ﻗﻀﻴﺔ ﺑﺤﺎﻝ ﻫﺎﺩﻱ ﻭ ﺍﻟﺘﻀﺤﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺣﺎﺟﺔ ﺑﺤﺎﻝ ﻫﺎﺩﻱ .. ﻛﺎﻳﻌﺘﺎﺭﻑ ﺑﻠﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﺣﻮﺍﻳﺞ ﻣﻤﻴﺰﻳﻦ ﻭﻟﻜﻦ ﺟﺎ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻟﻲ ﻳﻔﻜﺮ ﻓﻴﻪ ﻓﺪﺍﻛﺸﻲ ﻟﻲ ﻋﻨﺪﻭ ﻭ ﻓﻌﻼ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﺴﻨﻴﻦ ﺷﻮﻳﺔ ﺑﺸﻮﻳﺔ ﺣﺘﻰ ﻭﻻ ﻛﺎﻳﺒﻐﻲ ﻣﺮﺗﻮ ﺇﻳﻠﻴﻨﺎ ﻭ ﺗﺼﻠﺤﺎﺕ ﻋﻼﻗﺘﻮ ﺑﺨﻮﻩ ﺍﻣﺎ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻮﻟﺪﻭ ﺃﺳﻮﺍﺭ ﻛﺎﻥ ﻛﺎﻳﻤﻴﻞ ﺑﺰﺍﺍﻑ ﻷﺭﺳﻼﻥ ﻭ ﻓﺎﺵ ﻛﺎﻳﻜﻮﻥ ﻛﺎﻳﻬﻀﺮ ﻛﺎﻳﺘﺴﻨﻂ ﻟﻴﻪ ﻭ ﺣﺘﻰ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻓﺎﺵ ﻛﺎﻥ ﻛﺎﻳﻜﻮﻥ ﺷﻲ ﺇﺟﺘﻤﺎﻉ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﻛﺎﻳﺪﺧﻞ ﻟﻴﻪ ﺣﺘﻰ ﻣﻴﺎﺱ ﻭ ﺃﺭﻛﺎﻥ ... ﺩﺍﺑﺎ ﻏﺎﺗﻜﻮﻧﻮ ﻛﺎﺗﺴﻮﻟﻮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﺒﺎﺭ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﻛﻲ ﺑﻘﺎﻭ ﻣﻦ ﻣﻮﺭ ﺍﻟﻤﺠﺰﺭﺓ ﻟﻲ ﺩﺍﺭ ﻟﻬﻢ ﺃﺭﺳﻼﻥ .. ﻣﻦ

ﺩﺍﻙ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻭ ﻏﺎﺑﺮﻳﺎﻝ ﻭ ﺇﻳﻼﻥ ﻭ ﺃﺭﻭﻥ ﺑﻘﺎﻭ ﻣﻘﻌﺪﻳﻦ ﻣﺎﻛﺎﻳﻘﺪﺭﻭﺵ ﻳﺘﻤﺸﺎﻭ .. ﻳﺪﻳﻬﻢ ﺑﺮﺍﻭ ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﺮﺟﻠﻴﻦ ﻻ .. ﻛﻠﺸﻲ ﻭﻻ ﻓﻜﺮﺳﻲ ﻣﺘﺤﺮﻙ ﺑﺤﺎﻝ ﻣﺮﺕ ﻏﺎﺑﺮﻳﺎﻝ .. ﺟﻮﻟﻴﺎﻧﺎ ﻭ ﺃﺑﺮﺍﻫﺎﻡ ﻣﺰﺍﻝ ﻣﺎﺳﻬﻞ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺭﺑﻲ ﻓﺸﻲ ﻭﻟﻴﺪ ... ﺍﻣﺎ ﺑﺨﺼﻮﺹ ﺍﻟﻄﺎﺑﻖ ﻟﻲ ﻓﻴﻪ ﺟﻨﺎﺡ ﺃﺭﺳﻼﻥ .. ﺯﺍﺩﻭ ﻓﻴﻪ ﻏﺮﻑ ﺧﺮﻳﻦ ﻭﺣﺪﺓ ﻟﻤﻴﺎﺱ ﻭ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻟﺮﻭﺳﻴﻞ ﻭ ﺭﻭﺳﻠﻴﻦ ﻓﺈﻧﺘﻈﺎﺭ ﺣﺘﻰ ﻳﻜﺒﺮﻭ ﻭ ﻳﻔﺮﻗﻮ ﻟﻬﻢ ﺍﻟﻐﺮﻑ ﺩﻳﺎﻟﻬﻢ .. ﻭ ﻫﺎﺩﻭ ﻫﻤﺎ ﺍﻟﺘﻐﻴﻴﺮﺍﺕ ﻟﻲ ﻛﺎﻧﻮ

"End Of The Flash Back"

ﻭﺟﺪﺍﺕ ﻟﻬﻢ ﺃﺵ ﻳﺎﻛﻠﻮ ﻭ ﺟﻠﺴﺎﺕ .. ﺗﻔﻜﻴﺮﻫﺎ ﻛﺎﻣﻞ ﻛﺎﻥ ﻓﺤﺎﺟﺔ ﻭﺣﺪﺓ .. ﻋﻼﻗﺔ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﺑﻮﺍﻟﻴﺪﻳﻪ ﻟﻲ ﻣﺰﺍﻝ ﻣﺎﺗﻘﺎﺩﺍﺕ ﻭ ﺑﺎﻗﺎ ﻫﻲ ﻫﻲ ﻭﺍﺧﺎ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺴﻨﻴﻦ ﻛﺎﻣﻠﻴﻦ ﻣﺎﺗﺒﺪﻝ ﻭﺍﻟﻮ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻗﻞ ﻭﺍﺧﺎ ﻏﻴﺮ ﻣﻊ ﺍﻷﻡ ﺩﻳﺎﻟﻮ .. ﻓﻜﺮﺍﺕ ﻓﻮﺍﺣﺪ ﺍﻟﺒﻼﻥ ﻳﻘﺪﺭ ﻳﻘﺮﺏ ﺍﻷﻡ ﻣﻦ ﻭﻟﺪﻫﺎ .. ﻫﺰﺍﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻟﻠﺴﻘﻒ ﻭ ﺗﻨﻬﺪﺍﺕ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺍﺷﻤﻦ ﺑﻼﻥ ﻃﺎﺡ ﻋﻠﻴﻚ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﺮﺓ ... ﻫﺪﺍ ﻛﺎﻥ ﺃﻧﺴﺐ ﻭﻗﺖ ﺑﺎﺵ ﺗﻘﻮﻟﻬﺎ ﻟﻴﻪ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻋﻨﺪﻱ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺴﻔﺮ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻭ ﻓﻴﻦ.؟

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻏﻴﺮ ﻋﻠﻰ ﻭﺩ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺼﻔﻘﺔ

أرسلان : ( ﺿﺤﻚ ﺿﺤﻜﺔ ﺧﻔﻴﻔﺔ ) ﻋﻼﺵ ﻛﺎﺗﻜﺪﺑﻲ؟!

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻭﺍ ﺻﺎﻓﻲ ﺍ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﻐﺮﺽ ﺿﺮﺭﺭﻱ ﺧﺎﺻﻨﻲ ﻧﺴﺎﻓﺮ ﻋﻠﻰ ﻭﺩﻭ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻣﺎﺷﻲ ﻣﺸﻜﻴﻞ .. ﺣﺘﻰ ﺩﺭﺍﺭﻱ ﺧﺎﺻﻬﻢ ﻳﺒﺪﻟﻮ ﺍﻟﺠﻮ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻏﺎﻳﻤﺸﻴﻮ ﻣﻌﺎﻳﺎ؟؟ ( ﻗﺒﻞ ﻣﺎﻳﺠﺎﻭﺏ ﺯﺭﺑﺎﺕ ﻋﻠﻴﻪ ) ﺍﻧﺎ ﻛﻨﺖ ﻗﻠﺖ ﻳﺒﻘﺎﻭ ﻣﻌﺎﻙ ﺣﻴﺖ ﺃﻏﻠﺐ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻛﺎﻳﺪﻭﺯﻭﻩ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻭ ﻧﺘﺎ ﻗﻠﻴﻴﻞ ﺣﺪﻙ ﻛﺎﺗﺒﻘﺎ ﻣﻌﺎﻙ ﻣﻴﺎﺱ ﻭ..

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ( ﻗﺎﻃﻌﻬﺎ ) ﺍﻟﺴﻔﺮ ﺑﻮﺣﺪﻙ ﻣﺎﻛﺎﻳﻨﺶ .. ﻳﺎ ﺗﺴﺎﻓﺮﻱ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻣﻌﺎﻙ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻳﺎ ﻣﺎﻛﺎﻳﻦ ﺳﻔﺮ ﻳﺎﻙ؟؟؟

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻓﻴﻦ ﺑﺎﻏﺎ ﺗﻤﺸﻲ؟!

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺃﺭﺳﻼﻥ ﺭﺍﻧﻲ ﻋﻴﻴﺖ ﺑﺎﻏﺎ ﻧﺮﺗﺎﺡ ﻭﺍﺧﺎ ﻏﻴﺮ 3 ﺃﻳﺎﻡ .. ﺑﻼﺻﺔ ﻟﻲ ﻣﺎﻧﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﺣﺪ ﻣﺎﻧﺴﻤﻊ ﻓﻴﻬﺎ ﺻﺪﺍﻉ ﺑﺎﺵ ﻧﺮﺗﺐ ﺃﻓﻜﺎﺭﻱ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺑﺎﻏﺎ ﺗﺒﻘﺎﻱ ﺑﻮﺣﺪﻙ.!

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻭﻱ ﺑﺎﻏﺎ ﻧﺒﻘﺎ ﺑﻮﺣﺪﻱ ﻟﻮﺍﺣﺪ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺃﻳﺎﻡ ﻛﺎﻓﻴﺎﻙ؟!

رﻳﻤﺎﺱ : ﻭﻱ ﻛﺎﻓﻴﺎﻧﻲ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻏﺪﺍ ﻧﻮﺻﻠﻚ ﻟﻠﻜﻮﺥ ﻟﻲ ﻓﺎﻟﺠﻬﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﺰﻳﺮﺓ ﻣﺎﻏﺎﻳﺪﻳﺮﻭﻧﺠﻴﻚ ﺣﺪ ... ﻧﺎﺿﺖ ﺑﺎﺳﺘﻮ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻏﻴﺮ ﻓﻬﻤﻨﻲ ﺭﺍﻙ ﻋﺎﺭﻑ ﺑﻨﺎﺩﻡ ﻛﺎﻳﺨﺼﻮ ﻓﺘﺮﺓ ﻳﺮﺗﺎﺡ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﺎﺷﻲ ﻛﺎﺩﻳﺮﻭﻧﺠﻴﻨﻲ ﻧﺘﺎ ﻭ ﻭﻻﺩﻧﺎ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺳﻴﺮﻱ ﺟﻤﻌﻲ ﺃﺵ ﻏﺎﺗﺤﺘﺎﺟﻲ .. ﻃﻠﻘﺎﺕ ﻣﻨﻮ ﻭ ﻃﻠﻌﺎﺕ ﻟﻠﺠﻨﺎﺡ .. ﻋﺎﺭﻓﺎﻩ ﻏﺎﻳﺘﻘﻠﻖ ﻣﻦ ﺗﺼﺮﻓﻬﺎ ﻭﻟﻜﻦ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻟﻲ ﻃﺎﺡ ﻓﺒﺎﻟﻬﺎ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ... ﺧﺎﺻﻬﺎ ﺗﺒﻌﺪ ﺷﻲ ﻳﺎﻣﺎﺕ ﻭ ﺗﺨﻠﻲ ﻟﻴﻪ ﺩﺭﺍﺭﻱ ﻭ ﺗﻨﺒﻬﻮ ﻣﺎﻳﻜﻮﻧﻮﺵ ﻻ ﻣﺮﺑﻴﺎﺕ ﻻ ﺣﺘﻰ ﻭﺍﺣﺪ ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻟﻮﻻﺩ ﻳﺘﻜﻠﻒ ﺑﻴﻬﻢ ﻫﻮ ﻭ ﻫﺎﻛﺎ ﺿﺮﻭﺭﻱ ﻣﺎﻏﺎﻳﻠﺠﺊ ﻟﺸﺨﺺ ﻭﺍﺣﺪ ﻟﻲ ﻫﻲ ﺃﺩﻳﺮﺓ ﺣﻴﺖ

ﻣﺎﻏﺎﻳﻘﺪﺭﺵ ﻋﻠﻰ 4 ﺩﻳﺎﻝ ﺩﺭﺍﺭﻱ ... ﻃﻠﻌﺎﺕ ﻃﻼﺕ ﻋﻠﻰ ﺭﻭﺳﻴﻞ ﻭ

ﺭﻭﺳﻠﻴﻦ ﺑﺎﺳﺘﻬﻢ ﻭ ﻭﺟﺪﺍﺕ ﺣﻮﺍﻳﺠﻬﺎ .. ﻣﺎﺑﺎﻏﺎﺵ ﺗﺒﻌﺪ ﻋﻠﻰ ﻭﻻﺩﻫﺎ ﻟﻤﺪﺓ 3 ﺍﻳﺎﻡ ﻛﺎﻣﻠﺔ ﻭﻟﻜﻦ ﻓﻨﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻛﺎﺗﺸﻮﻑ ﺑﻠﻲ ﻣﺎﻳﻤﻜﻨﺶ ﻳﺒﻘﻰ ﻫﺎﻛﺎ ﻣﻊ ﻣﻮ .. ﺳﺎﻻﺕ ﺟﻤﻴﻊ ﺣﻮﺍﻳﺠﻬﺎ ﻭ ﻣﺸﺎﺕ ﻟﻠﺸﻮﻣﺒﺮ ﺩﻳﺎﻝ ﻓﺨﺮ ﻟﻘﺎﺗﻮ ﻛﺎﻳﺘﺴﻨﺎﻫﺎ ﺗﻨﻌﺴﻮ .. ﻧﻌﺴﺎﺗﻮ ﻭ ﻣﺸﺎﺕ ﻟﻠﺸﻮﻣﺒﺮ ﺩﻳﺎﻝ ﻣﻴﺎﺱ ﻟﻘﺎﺕ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻧﻌﺴﻬﺎ ﺑﺎﺳﺘﻬﺎ ﻭ ﻣﺸﺎﺕ ﻟﻠﺠﻨﺎﺡ ﺑﺎﺵ ﺗﻨﻌﺲ ﺣﺘﻰ ﺣﺴﺎﺕ ﺑﻴﺪﻳﻪ ﻣﺤﺎﻭﻃﻴﻨﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻮﺭ ﻭ ﺍﻧﻔﺎﺳﻮ ﺣﺪﺍ ﻭﺩﻧﻴﻬﺎ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻧﺨﻠﻴﻮ ﺍﻟﻮﻻﺩ ﻣﻊ ﺟﻮﻟﻴﺎﻧﺎ ﻭ ﺧﺘﻚ ﻭ ﻧﻤﺸﻴﻮ ﺍﻧﺎ ﻭﻳﺎﻙ .. ﺿﺎﺭﺕ ﻟﻌﻨﺪﻭ ﻭ ﺷﺪﺍﺕ ﻭﺟﻬﻮ ﺑﻴﺪﻳﻬﺎ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻣﺎﻛﺎﻧﺘﻴﻘﺶ ﻧﺨﻠﻴﻬﻢ ﺑﻮﺣﺪﻫﻢ ﻣﻦ ﺍﻷﺣﺴﻦ ﺗﺒﻘﺎ ﻧﺘﺎ ﻣﻌﺎﻫﻢ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻟﻲ ﻋﺠﺒﻚ .. ﻋﻨﻘﺎﺗﻮ ﻭ ﻧﻌﺴﺎﺕ ...

ﺻﺒﺎﺡ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺘﺎﻟﻲ

ﻭﺟﺪﺍﺕ ﺣﻮﺍﻳﺠﻬﺎ ﻭ ﻣﺸﺎﺕ ﻟﻌﻨﺪ ﻓﺨﺮ ﻟﺒﻴﺘﻮ ﻏﻴﺮ ﺷﺎﻓﻬﺎ ﺟﺎ ﻛﺎﻳﺠﺮﻱ ﻋﻨﻘﻬﺎ ﺗﺨﺒﻊ ﻓﻴﻬﺎ ﺣﺎﺑﺲ ﺩﻣﻮﻋﻮ ﺑﺎﺵ ﻣﺎﻳﺒﻜﻴﺶ ﺣﻴﺖ ﻏﺎﺗﻤﺸﻲ ﻭ ﺗﺨﻠﻴﻪ ﻣﻊ ﺃﺭﺳﻼﻥ .. ﻫﺒﻄﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﺭﻛﺎﺑﻴﻬﺎ ﻭ ﺷﺪﺍﺕ ﻟﻴﻪ ﻭﺟﻬﻮ ﺑﺎﺵ ﺗﻬﻀﺮ ﻣﻌﺎﻩ ﻭ ﻋﺎﻭﺩ ﺗﺨﺸﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﻭ ﺷﺪ ﻓﻴﻬﺎ ﻗﻄﻊ ﻟﻬﺎ ﻓﻘﻠﺒﻬﺎ

ﻓﺨﺮ : ﻣﺎﻣﺎ ﺩﻳﻨﻲ ﻣﻌﺎﻙ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻭﻟﺪﻱ ﻣﺎﻏﺎﻧﺘﻌﻄﻠﺶ ﻏﺎﺗﺴﺪ ﻋﻴﻨﻴﻚ ﻭ ﺗﻌﺎﻭﺩ ﺗﺤﻠﻬﻢ 3 ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻤﺮﺍﺕ ﻭ ﻏﺎﺗﻠﻘﺎﻧﻲ ﺟﻴﺖ

ﻓﺨﺮ : ﻣﺎﻣﺎ ﻋﻼﺵ ﺑﺎﺑﺎ ﻣﺎﻛﺎﻳﺒﻐﻴﻨﻴﺶ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺑﺎﺑﺎﻙ ﻛﺎﻳﺒﻐﻴﻚ ﺍ ﻭﻟﺪﻱ ﺷﻜﻮﻥ ﻗﺎﻟﻚ ﻣﺎﻛﺎﻳﺒﻐﻴﻜﺶ

ﻓﺨﺮ : ﻻ ﻫﻮ ﻣﺎﻛﺎﻳﺒﻐﻴﻴﻨﻴﺶ ﺍ ﻣﺎﻣﺎ ﻫﻮ ﻛﺎﻳﻜﺮﻫﻨﻴﻲ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻭﻟﺪﻱ ﻳﺎﻙ ﺍﻧﺎ ﻛﺎﻧﺒﻐﻴﻚ؟؟ ﺇﺫﺍ ﺣﺘﻰ ﺑﺎﺑﺎﻙ ﻛﺎﻳﺒﻐﻴﻚ

ﻓﺨﺮ : ﻻ ﺑﺎﺑﺎ ﻣﺎﻛﺎﻳﺒﻐﻴﻨﻴﺶ ﺍ ﻣﺎﻣﺎ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ ﻣﺮﺕ ﻋﻤﻲ ﻏﺎﺑﺮﻳﺎﻝ ﺑﺎﺑﺎ ﻣﺎﻛﻴﺒﻐﻴﻨﻴﺶ ﻛﺎﻳﺒﻐﻴﻚ ﻏﻴﺮ ﻧﺘﻲ ﻭ ﻣﻴﺎﺱ ﻭ ﺭﻭﺳﻴﻞ ﻭ ﺭﻭﺳﻠﻴﻦ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ( ﺑﻌﺪﺍﺗﻮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﻋﻘﺪﺍﺕ ﺣﺠﺒﺎﻧﻬﺎ ) ﺑﻼﺗﻲ ﻋﺎﻭﺩ ﺍﺵ ﻗﻠﺘﻲ ﺍ ﻓﺨﺮ ﺷﻨﻮ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻚ؟؟

ﻓﺨﺮ : ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ ﺑﺎﺑﺎ ﻣﺎﻛﺎﻳﺒﻐﻴﻨﻴﺶ ﻭ ﻛﺎﻳﻜﺮﻫﻨﻲ ﺑﺰﺍﻑ ﻭﻟﻜﻦ ﺍ ﻣﺎﻣﺎ ﺍﻧﺎ ﻣﺎﻛﺎﻧﻜﺮﻫﻮﺵ ﻭ ﻛﺎﻧﺒﻐﻴﻪ ﻭ ﻛﺎﻧﺒﻐﻲ ﺧﻮﺗﻲ ﻋﻼﺵ ﻫﻮ ﻛﺎﻳﻜﺮﻫﻨﻲ... ﺷﺎﻓﺖ ﻋﻴﻨﻴﻪ ﻟﻲ ﺩﻣﻌﻮ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ( ﺑﺼﺮﺍﻣﺔ ) ﻣﺎﺗﺒﻜﻴﺶ ﺍ ﻓﺨﺮ ﻣﺴﺢ ﺩﻣﻮﻋﻚ ﻭ ﻣﺎﺗﺨﻠﻴﻬﻤﺶ ﻳﻬﺒﻄﻮ .. ﻫﺰ ﻳﺪﻳﻪ ﻛﺎﻳﺤﺒﺲ ﺍﻟﺪﻣﻮﻉ ﺑﺎﺵ ﻣﺎﻳﻬﺒﻄﻮﺵ ﻟﻴﻪ

ﻓﺨﺮ : ﻣﺎﻣﺎ ﻣﺎﺗﺨﻠﻴﻨﻴﺶ ﻫﻨﺎ ﺣﺘﻰ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﺎﻛﺎﻳﺒﻐﻴﻨﻲ ﻣﻦ ﻏﻴﺮﻙ ﻧﺘﻲ ﻭ ﺧﺘﻲ ﻣﻴﺎﺱ ... ﺣﺴﺎﺕ ﺑﺠﻮﺝ ﻳﺪﻳﻦ ﺻﻐﺎﺭ ﻋﻨﻘﻮﻫﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻮﺭ

ﻣﻴﺎﺱ : ﻣﺎﻣﺎ ﻣﺎﺗﻌﻄﻠﻴﺶ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺑﺰﺍﻑ ﺍﻧﺎ ﻏﺎﻧﺒﻘﺎ ﻣﻊ ﺧﻮﻳﺎ ( ﻋﺎﻭﺩﺍﺕ ﺿﺎﺭﺕ ﻋﻨﺪ ﺧﻮﻫﺎ ﻭ ﻋﻨﻘﺎﺗﻮ ) ﻧﺘﺎ ﻗﻮﻱ ﺍ ﺧﻮﻳﺎ ﻭ ﻣﺎﻛﺎﺗﺒﻜﻴﺶ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻣﺎﻏﺎﻧﺘﻌﻄﻠﺶ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﺍﻟﻤﻼﺋﻜﺔ ﺩﻳﺎﻟﻲ .. ﺧﻠﻲ ﻋﻨﺪﻙ ﻫﺎﺩ ﺗﻴﻠﻴﻔﻮﻥ ﻓﺎﺵ ﺗﺘﻮﺣﺸﻨﻲ ﻋﻴﻂ ﻟﻲ ﻭ ﻏﺎﻧﺒﻘﺎ ﻧﻌﻴﻂ ﻟﻜﻢ ﻣﻨﻮ ﻛﻞ ﻟﻴﻠﺔ ... ﺷﺪﻭ ﻣﻦ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻭ ﺧﺒﻌﻮ

ﻓﺨﺮ : ﻣﺎﻣﺎ ﻳﺎﻙ ﻏﻴﺮ 3 ﺍﻳﺎﻡ ﻭ ﺗﺮﺟﻌﻲ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻭﻱ ﺍ ﻭﻟﺪﻱ ﻏﻴﺮ 3 ﺍﻳﺎﻡ ﻭ ﻧﺮﺟﻊ ﻟﻌﻨﺪﻛﻢ .. ﻋﻨﻘﺎﺗﻬﻢ ﻭ ﻣﺸﺎﺕ ﻟﺒﻴﺖ ﺭﻭﺳﻴﻞ ﻭ ﺭﻭﺳﻠﻴﻦ ﺑﺎﺳﺘﻬﻢ ﻋﺎﻭﺩﻭ ﺗﺒﻌﻮﻫﺎ ﻭ ﻋﻨﻘﻮﻫﺎ .. ﻫﺰﺍﺕ ﺣﻮﺍﻳﺠﻬﺎ ﻭ ﻫﺒﻄﺎﺕ ﻟﻘﺎﺕ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻛﺎﻳﺘﺴﻨﺎﻫﺎ ﻟﺘﺤﺖ ﺭﻛﺒﺎﺕ ﻭ ﻛﺴﻴﺮﺍ ﻛﺎﻥ ﺑﺎﻳﻦ ﻓﻴﻪ ﻣﺎﻋﺎﺟﺒﻮﺵ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﺣﻴﺖ ﻏﺎﺗﻤﺸﻲ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺷﻨﻮ ﺳﺒﺐ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻘﺮﺍﺭ ﺍﻟﻤﻔﺎﺟﺊ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ( ﺑﺪﻻﺕ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻭ ﻫﻀﺮﺍﺕ ﺑﺠﺪﻳﺔ ) ﻓﺨﺮ ﺍ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻣﺎﺗﻌﺎﻗﺒﻮﺵ ﻭ ﺍﻳﻼ ﻛﻨﺘﻲ ﻏﺎﺩﻱ ﺗﻘﻮﻟﻴﻪ ﺷﻲ ﻫﻀﺮﺓ ﺗﺄﺛﺮ ﻋﻠﻴﻪ ﻭ ﻫﻮ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﺴﻦ ﻧﺪﻳﻪ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﺣﺴﻦ .. ﻣﺎﺗﻨﺴﺎﺵ ﺭﺍﻩ ﺑﺎﻗﻲ ﻋﺎﺩ ﻋﻨﺪﻭ 8 ﺳﻨﻴﻦ ﻣﺎﺷﻲ ﺷﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﻛﺒﻴﺮ ﻭ ﺃﻱ ﺣﺎﺟﺔ ﻏﺎﺗﺄﺛﺮ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﺎﻟﺴﻠﺐ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻫﻮ ﺗﺪﻳﻪ ﻣﻌﺎﻙ ﻣﺎﻏﺎﻳﺪﻳﺮﻭﻧﺠﻴﻜﺶ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻏﺎﻧﺪﻳﺮﻭﻧﺠﻴﻚ؟!!

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻭﺍﺵ ﻭﻟﺪ 8 ﺳﻨﻴﻦ ﺍ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﺑﺎﻗﻲ ﻛﺎﺗﻐﻴﺮ ﻣﻨﻮ ﺭﺍﻩ ﻗﻠﺖ ﻟﻚ ﻓﺎﻹﺳﻼﻡ ﻣﺎﻳﻤﻜﻨﺶ ﺍﻷﻡ ﺗﺸﻮﻑ ﻓﻮﻟﺪﻫﺎ و ﻣﺎﻳﻤﻜﻨﺶ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﻳﺸﻮﻑ ﻓﻤﻮ ﺭﺍﻩ ﻫﺪﺍﻙ ﻭﻟﺪﻱ ﻭ ﺣﺎﺟﺔ ﻃﺒﻴﻌﻴﺔ ﻳﻜﻮﻥ ﻗﺮﻳﺐ ﻣﻨﻲ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻗﺮﻳﺐ ﻣﻨﻚ ﻛﺘﺮ ﻣﻦ ﺧﻮﺗﻮ؟!

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻭﻱ ﺣﻴﺖ ﻧﺘﺎ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﻛﻮﻥ ﻛﻨﺘﻲ ﻛﺎﺗﺤﺴﺴﻮ ﺑﻠﻲ ﺭﺍﻙ ﺃﺏ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﻛﻮﻥ ﻛﺎﻉ ﻣﺎﻧﻀﻄﺮ ﻧﻌﻮﺽ ﺑﻼﺻﺘﻚ ﻟﻴﻪ ﻭﺍﺵ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﻛﺎﻳﺴﺤﺎﺑﻠﻮ ﻛﺎﺗﻜﺮﻫﻮ ﺍ ﺍﺭﺳﻼﻥ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻣﺎﻏﺎﻧﻜﺮﻫﺶ ﻭﻟﺪﻱ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻭ ﻋﻼﺵ ﻛﺎﺗﺤﻜﺮ ﻋﻠﻰ ﺗﺼﺮﻓﺎﺗﻮ ﻭ ﺩﻳﻤﺎ ﻛﺎﺗﻐﻲ ﺗﻌﺎﻗﺒﻮ ﻭﺍﺵ ﺑﺎﻏﻲ ﺗﻌﻘﺪ ﺩﺭﻱ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻛﺎﻳﺪﻳﺮ ﻋﻼﺵ ﺍ ﺭﻳﻤﺎﺱ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺑﺎﻏﻲ ﺗﺤﻤﻘﻨﻲ؟؟؟؟ ﻭﻟﺪ ﺻﻐﻴﺮ ﻋﻨﺪﻭ 8 ﺳﻨﻴﻦ ﺭﺍﻩ ﻋﻘﻠﻮ ﻣﺰﺍﻝ ﻣﺎﻣﻜﺘﺎﻣﻞ ﻃﺒﻴﻴﻴﻌﻲ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﺸﺎﻏﺐ ﻭﻟﻜﻦ ﻟﻲ ﻣﺎﻃﺎﺑﻴﻌﻴﺶ ﻫﻮ ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻛﺎﺗﻬﻤﻠﻮ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺑﻌﺪﻳﻪ ﻋﻠﻴﻚ ﻭ ﻣﺎﻏﺎﻧﻬﻤﻠﻮﺵ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻭﺍﺵ ﻛﺎﺗﻔﻼ ﻋﻠﻴﺎ ﺩﺍﺑﺎ؟؟؟ ... ﺩﻳﺮ ﻓﺒﺎﻟﻚ ﺍﻳﻼ ﻋﺮﻓﺘﻚ ﻋﺎﻗﺒﺘﻴﻪ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻣﺎﻛﺎﻳﻨﺎﺵ ﻣﺎﻏﺎﻧﺴﻤﺢ ﻟﻚ ﺣﺘﻰ ﻳﺴﻤﺢ ﻟﻚ ﻓﺨﺮ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺯﻳﺪﻱ ﻋﻘﺪﻱ ﺍﻷﻣﻮﺭ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻣﺎﻛﺎﻧﻌﻘﺪ ﻭﺍﻟﻮ .. ﺭﺍﺳﻲ ﻏﺎﻳﺘﻔﺮﻛﻊ ﻋﻠﻴﺎ ﻣﺎﻋﺮﻓﺖ ﺷﻨﻮ ﻧﺸﺪ ﻭﺍﺵ ﻣﺸﺎﻛﻞ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﻭﺍﺵ ﻓﻌﺎﻳﻠﻚ ﻣﻊ ﻓﺨﺮ ﻭﺍﺵ ﻧﻌﻮﺽ ﻟﻔﺨﺮ ﺣﻨﺎﻧﻚ ﻭﺍﺵ ﻧﺸﻮﻑ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﻠﻔﻌﺔ ﺩﻳﺎﻝ ﻣﺮﺕ ﻋﻤﻚ ﻟﻲ ﻛﺎﺗﺤﺮﺷﻮ ﻭﻻ ﺍﺵ ﻧﺸﺪ ﺑﺎﻟﻀﺒﻂ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻓﺎﺵ ﻧﺮﺟﻊ ﻟﻠﻘﺼﺮ ﻏﺎﻧﺘﺤﺎﺳﺐ ﻣﻌﺎﻫﺎ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻭ ﻋﺎﺭﻓﻬﺎ ﺑﻌﺪﺍ ﺍﺵ ﻛﺎﺩﻳﺮ ... ﺑﻼﺻﺎ ﺍﻟﻠﻮﻃﻮ ﺣﺪﺍ ﺍﻟﻜﻮﺥ ﻭ ﺗﻜﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﻮﺳﺎﻥ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺩﺍﺑﺎ ﺷﻨﻮ ﺍﻟﻤﺸﻜﻞ ﺑﺎﻟﻀﺒﻂ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻓﺨﺮ ﺍﻻﺳﻼﻡ ﻣﺎﺑﻐﻴﺘﻜﺶ ﺗﻌﺎﻗﺒﻮ ﻭﻻ ﺗﻘﻮﻟﻴﻪ ﺷﻲ ﻫﻀﺮﺓ ﺗﻀﺮﻭ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻣﺎﻏﺎﻧﻀﻮﺭﺵ ﺑﻴﻪ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻫﺎﻛﺎ ﺣﺴﻦ .. ﻧﺰﻻﺕ ﻣﻌﺼﺒﺔ ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺎﺗﺘﻘﺎﺗﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﻜﻮﻓﺮ ﺗﺤﻠﻮ ﺑﺎﺵ ﺗﺠﺒﺪ ﺣﻮﺍﻳﺠﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺟﺎ ﻫﻮ ﻋﺎﺩ ﺣﻠﻮ ﻟﻬﺎ ﺟﺒﺪ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﻔﺎﻟﻴﺰﺍ ﺩﻳﺎﻟﻬﺎ ﺑﻐﺎﺕ ﺗﻬﺰﻫﺎ ﻭ ﺗﻤﺸﻲ ﻭﻟﻜﻦ ﻣﻨﻌﻬﺎ .. ﺣﻴﺪ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﻔﺎﻟﻴﺰﺍ ﻭ ﺷﺪ ﻟﻬﺎ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﺑﺠﻮﺝ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺗﻜﺎﻟﻤﺎﻱ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻣﻜﺎﻟﻤﻴﺎ ... ﺟﺮﻫﺎ ﻟﻌﻨﺪﻭ ﻋﻨﻘﻬﺎ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻣﺎﻳﻤﻜﻨﺶ ﻧﻜﺮﻩ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﺟﺎﻳﺔ ﻣﻦ ﻋﻨﺪ ﻟﺒﺆﺗﻲ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻏﻴﺮ ﻃﻠﻖ ﻣﻨﻲ ﺩﺍﺑﺎ ﻣﺎﻋﻨﺪﻳﺶ ﺍﻟﻜﺎﻧﺔ ﻟﻠﻬﻀﺮﺓ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻏﺎﺗﺒﻘﺎﻱ ﻣﻘﻠﻘﺔ.!

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻣﺎﺑﻐﻴﺘﻮﺵ ﻳﺘﻌﻘﺪ ﺍ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﺭﺍﻩ ﺑﺎﻗﻲ ﺻﻐﻴﺮ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻓﺎﺵ ﻛﻨﺖ ﻗﺪﻭ ﻛﻨﺖ ﻛﺎﻧﺪﻳﺮ ﻣﺎﻛﺘﺮ ﻭ ﺣﺘﻰ ﻧﺘﺎ ﻓﺎﺵ ﻛﻨﺘﻲ ﺻﻐﺮ ﻣﻨﻮ ﻛﻨﺘﻲﺗﻌﻠﻤﺘﻲ ﺗﻬﺰ ﺍﻟﻔﺮﺩﻱ ﻣﺎﺗﻨﺴﺎﺵ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺷﻨﻮ ﺍﻟﻤﻄﻠﻮﺏ ﺩﺍﺑﺎ ﺍ ﻟﺒﺆﺗﻲ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻋﻄﻴﻪ ﻭﻗﺖ ﻛﻴﻔﻤﺎ ﻋﺎﻃﻴﻪ ﻟﺒﻨﺘﻨﺎ ﻣﻴﺎﺱ ﻭ ﺧﻠﻴﻪ ﻳﺪﺧﻞ ﺣﺘﻰ ﻫﻮ ﻟﻺﺟﺘﻤﺎﻋﺎﺕ ﻳﺘﻌﻠﻢ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻭﺍﺧﺎ ﺍ ﻟﺒﺆﺗﻲ ... ﻋﻨﻘﺎﺗﻮ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻏﺎﻧﺘﻮﺣﺸﻚ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺭﺟﻌﻲ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻟﻠﻘﺼﺮ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : 3 ﺍﻳﺎﻡ ﻭ ﻫﺎﻧﻲ ﻣﻌﺎﻛﻢ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻏﺎﻧﺤﺴﺒﻬﻢ ﺑﺎﻟﺴﻮﺍﻳﻊ ... ﻭﺩﻋﻬﺎ ﻭ ﻣﺸﺎ ﻭ ﻫﻮ ﻣﺎﺳﺎﺧﻴﺶ ﺑﻴﻬﺎ ﻓﺤﻴﻦ ﻫﻲ ﻏﻴﺮ ﺩﺧﻼﺕ ﻫﺰﺍﺕ ﺗﻴﻠﻴﻔﻮﻥ ﺩﻭﺯﺍﺕ ﺍﻟﻨﻤﺮﺓ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﺘﻴﻠﻴﻔﻮﻥ ﻟﻲ ﻋﻄﺎﺕ ﻟﻔﺨﺮ ﺟﺎﻭﺑﻬﺎ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ .. ﻫﻀﺮﺍﺕ ﻣﻌﺎﻩ ﺷﻮﻳﺔ ﻭ ﻗﻄﻌﺎﺕ ﺩﺧﻼﺕ ﻟﻠﻜﻮﺥ .. ﺑﺪﻻﺕ ﺣﻮﺍﻳﺠﻬﺎ ﻟﺒﺴﺎﺕ ﺳﻮﺭﻓﻴﻂ ﻭ ﻋﺮﺍﺕ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻭ ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻟﻠﺠﺰﻳﺮﺓ ﺗﺘﻤﺸﺎ ﻓﻴﻬﺎ ...

♚ ﻭﺻﺎ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﺎﺭﺩ ﻳﻮﺻﻠﻮ ﻟﻮﻃﻮ ﻟﺮﻳﻤﺎﺱ ﻓﺤﺎﻟﺔ ﺑﻐﺎﺕ ﺗﺴﺘﻌﻤﻠﻬﺎ .. ﻭﺻﻞ ﻭ ﻫﻮ ﻛﺎﻳﺤﺲ ﺑﺎﻟﻘﺼﺮ ﺧﺎﻭﻱ ﺑﻼ ﺑﻴﻬﺎ .. ﻟﻘﺎ ﻣﻴﺎﺱ ﻭ ﻓﺨﺮ ﻛﺎﻳﺘﺴﻨﺎﻭﻩ ﺑﺎﺵ ﻳﻮﺻﻠﻬﻢ ﻟﻠﻤﺪﺭﺳﺔ ﺩﺍﻫﻢ ، ﻳﻼﻩ ﺑﻐﺎ ﻳﺨﺮﺝ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺠﻲ ﻋﻨﺪﻭ ﻣﺎﻟﻚ ﻛﺎﻳﺠﺮﻱ ﺷﺎﻑ ﻓﻴﻪ ﺑﻤﻌﻨﻰ ﺍﺵ ﻭﺍﻗﻊ

ﻣﺎﻟﻚ : ﻣﻴﺴﺘﺮ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﺍﻟﻮﻻﺩ ﺭﺍﻫﻢ ﻓﺎﻗﻮ ﻭ ﻛﺎﻳﻘﻠﺒﻮ ﻋﻠﻴﻚ ﻭ ﻋﻠﻰ ﻣﺪﺍﻡ ﺭﻳﻤﺎﺱ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ( ﺷﺎﻑ ﻓﻤﻴﺎﺱ ) ﺃﻟﻤﺎﺳﺔ ﺑﺎﺑﺎﻫﺎ ﺑﻘﺎﻱ ﻫﻨﺎ ﻣﺎﻏﺎﻧﺘﻌﻄﻠﺶ ﻋﻠﻴﻚ

ﻓﺨﺮ : ﺑﺎﺑﺎ ﻭ ﺍﻧﺎ ... ﺗﺠﺎﻫﻠﻮ ﻭ ﻃﻠﻊ ﺑﺎﺵ ﻳﺸﻮﻑ ﺭﻭﺳﻴﻞ ﻭ ﺭﻭﺳﻠﻴﻦ ﻟﻘﺎ ﺑﻨﺘﻮ ﺭﻭﺳﻠﻴﻦ ﺟﺎﻟﺴﺔ ﻓﺎﻷﺭﺽ ﻭ ﻛﺎﺗﺒﻜﻲ ﻭ ﻛﺎﺗﻐﻮﺕ ﻭ ﻭﻟﺪﻭ ﺭﻭﺳﻴﻞ ﻭﺍﻗﻒ ﻋﻠﻰ ﺭﺟﻠﻴﻪ ﻭ ﻛﺎﻳﻀﺤﻚ ﻋﻠﻴﻬﺎ

ﺭﻭﺳﻠﻴﻦ : ﺃﻫﺊ ﺃﻫﺊ ﻣﺎﺍﺍﺍﻣﻴﻴﻲ ﭘﺎﺍﺍﺍﺍﭘﻴﻴﻴﻲ

ﺭﻭﺳﻴﻞ : ( ﻛﺎﻳﻀﺤﻚ ﻋﻠﻴﻬﺎ ) ﺣﺘﻲ ( ﺧﺘﻲ ) ﺍﻟﺒﻜﺎﻳﺔ ﻫﺎ ﻧﺘﻲ ﻃﺤﺘﻲ ... ﺑﻐﺎﺕ ﺗﻮﻗﻒ ﻭ ﻋﺎﻭﺩﺍﺕ ﻃﺎﺣﺖ ﻭ ﺯﺍﺩﺕ ﻛﺎﺗﺒﻜﻲ ... ﺑﺘﺎﺳﻢ ﻟﻬﻢ ﻭ ﻫﺰﻫﻢ ﺑﺠﻮﺟﻬﻢ ﻓﻴﺪﻳﻪ ﻭ ﺑﺎﺳﻬﻢ ﻏﻴﺮ ﺷﺎﻓﻮﻩ ﻭ ﻫﻤﺎ ﻳﺴﻜﺘﻮ ﻭ ﺑﺪﺍﻭ ﻛﺎﻳﻬﻀﺮﻭ ﺑﻬﻀﺮﺓ ﻃﻔﻮﻭﻟﻴﺔ

ﺭﻭﺳﻠﻴﻦ : ( ﻛﺎﺗﺒﻜﻲ ) ﭘﺎﭘﻲ ﻋﻨﺪﻱ ﺩﻳﺪﻱ ﻭ ﺅﻭﺳﻴﻞ ﺿﺤﻚ ﻋﻠﻴﺎ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻓﻴﻦ ﻋﻨﺪ ﺑﻨﺘﻲ ﺩﻳﺪﻱ

ﺭﻭﺳﻠﻴﻦ : ﻫﺎﻩ ﺳﻮﻑ ﺍ ﭘﺎﭘﻲ ﺃﻫﺊ ﺍﻫﺊ .. ﺑﺪﺍ ﺭﻭﺳﻴﻞ ﻛﺎﻳﻌﻴﺒﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﻛﺎﺗﺒﻜﻲ ﺣﺘﻰ ﻋﺼﺒﻬﺎ ﻭ ﺷﺪﺍﺕ ﻟﻴﻪ ﻭﺟﻬﻮ ﺑﻴﺪﻳﻪ ﺑﻐﺎﺕ ﺗﻘﻤﺸﻮ ﻫﺒﻄﺎﺕ ﻟﻴﻪ ﺭﺍﺳﻮ ﻟﺘﺤﺖ ﻭ ﻋﺎﻭﺩ ﻫﺰ ﻳﺪﻭ ﺑﻐﺎ ﻳﻨﺘﻔﻬﺎ ﻋﻀﺎﺗﻮ ﺣﺘﻰ ﺗﻄﺮﺍﺳﺎﻭ ﺳﻨﺎﻧﻬﺎ ﻓﻴﺪﻳﻪ .. ﺑﺪﺍﻭ ﻛﺎﻳﻀﺎﺭﺑﻮ ﻓﻴﺪﻳﻦ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻭ ﻛﺎﻳﻐﻮﺗﻮ ﻫﺒﻂ ﺭﻭﺳﻴﻞ ﻟﻸﺭﺽ ﻭ ﺷﺪ ﻟﻴﻪ ﻓﻴﺪﻳﻪ ﺣﻴﺖ ﻫﻮ ﻟﻲ ﻛﺎﻳﻘﺪﺭ ﻳﺘﻤﺸﻰ ﺍﻣﺎ ﺭﻭﺳﻠﻴﻦ ﺣﺎﻟﻴﺎ ﻣﺎﻛﺎﺗﻘﺪﺭﺵ ﺗﺘﻤﺸﻰ ﻭ ﻣﺎﻛﺎﺗﺤﺮﻛﺶ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ .. ﺑﺪﺍ ﻛﺎﻳﺴﻜﺘﻬﻢ ﻭ ﺭﻭﺳﻠﻴﻦ ﻛﺎﺗﺒﻜﻲ ﻭ ﺭﻭﺳﻴﻞ ﻛﺎﻳﻀﺤﻚ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﻳﻘﻮﻟﻬﺎ ﺍﻟﺒﻜﺎﻳﺔ ﺣﻤﻘﻮﻩ ﻭ ﻣﺎﺑﻐﺎﺵ ﻳﻘﺼﺢ ﻣﻌﺎﻫﻢ ﺣﻴﺖ ﺑﺎﻗﻴﻴﻦ ﺻﻐﺎﺭ .. ﻫﺒﻄﻬﻢ ﻟﺘﺤﺖ ﻭ ﻋﻄﺎﻫﻢ ﺍﻟﺸﻜﻼﻁ ﻋﺎﺩ ﺳﻜﺘﻮ .. ﺭﻛﺐ ﺭﻭﺳﻴﻞ ﺍﻟﻠﻮﺭ ﺣﺪﺍ ﻓﺨﺮ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺭﻭﺳﻠﻴﻦ ﺧﻼﻫﺎ ﻓﺤﺠﺮﻭ ﺑﺎﺵ ﻣﺎﻳﺪﺍﺑﺰﻭﺵ ﻭ ﻓﺠﻨﺒﻮ ﻛﺎﻧﺖ ﺟﺎﻟﺴﺔ ﻣﻴﺎﺱ ﻭ ﺩﺍﻳﺮﺍ ﺳﻤﻄﺔ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﻣﺎﻛﺴﻴﺮﺍﺵ ﺣﻴﺖ ﻣﻌﺎﻩ ﺭﻭﺳﻠﻴﻦ ﻭ ﺭﻭﺳﻴﻞ ..

ﺭﻭﺳﻠﻴﻦ : ﭘﺎﭘﻲ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ( ﺷﺎﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺈﺑﺘﺸﺎﻣﺔ ﺻﻐﻴﺮﺓ ) ﺣﺒﻴﺒﺔ ﺑﺎﺑﺎﻫﺎ

ﺭﻭﺳﻠﻴﻦ : ( ﻋﻴﻨﻴﻬﺎ ﺩﻣﻌﻮ ) ﻛﺎﻳﻌﻴﺒﻨﻲ ﺍ ﭘﺎﭘﻲ ﺷﻮﻑ ... ﺷﺎﻑ ﻓﺎﻟﻤﺮﺍﻳﺎ ﺩﻳﺎﻝ ﻃﻮﻣﻮﺑﻴﻞ ﻟﻘﺎ ﺭﻭﺳﻴﻞ ﻛﺎﻳﻌﻴﺒﻬﺎ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺭﻭﺳﻴﻞ ﻣﺎﺗﻌﻴﺒﺶ ﺧﺘﻚ

ﺭﻭﺳﻴﻞ : ﺑﺎﺑﺎ ﺅﻭﺳﻠﻴﻦ ﻟﻲ ﻛﺎﺗﺒﻜﻲ ﺩﻏﻴﺎ ﺑﻜﺎﻳﺔ ... ﻋﺎﻭﺩ ﻋﺼﺒﻬﺎ ﻭ ﺿﺎﺭﺕ ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺎﺗﺘﺠﺒﺪ ﻭ ﺗﺘﻌﻠﻖ ﺑﺎﻏﺎ ﺗﻮﺻﻞ ﻟﻴﻪ ﻭ ﺿﺮﺑﻮ ﻣﺎﺧﻼﺗﺶ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻳﺼﻮﻙ ﻭﻗﻒ ﺍﻟﻠﻮﻃﻮ ﻭ ﺑﺪﺍ ﻛﺎﻳﺤﺎﻭﻝ ﻳﻔﻜﻬﻢ ﻋﺎﻭﺗﺎﻧﻲ ﻧﻮﺿﻮﻫﺎ، ﻓﺨﺮ ﻏﻴﺮ ﺷﺎﻓﻮ ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻛﺎﻳﻌﺎﻣﻞ ﺧﻮﺗﻮ ﻭﺍﺧﺎ ﻛﺎﻳﻐﻮﺗﻮ ﻣﺎﻛﺎﻳﻌﺎﻗﺒﻬﻤﺶ ﺑﻘﺎ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﻭ ﺧﺮﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻮﻃﻮ ﺯﺩﺡ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻋﻠﻰ ﺟﻬﺪﻭ ﻭ ﻣﺸﺎ ﻛﺎﻳﺠﺮﻱ ﺣﺲ ﺑﺎﻟﺤﻜﺮﺓ ﻭ ﺣﺘﻰ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﺎﻛﺎﻳﺒﻐﻴﻪ .. ﺷﺎﻓﻮ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﺧﺮﺝ ﻛﺎﻳﺠﺮﻱ ﻣﺎﺑﻘﺎ ﻋﺎﺭﻑ ﻭﺍﺵ ﻳﻔﺎﺭﻕ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺠﻮﺝ ﻭﻻ ﻳﺘﺒﻊ ﻓﺨﺮ .. ﻣﻴﺎﺱ ﺷﺎﻓﺖ ﺧﻮﻫﺎ ﺧﺮﺝ ﻛﺎﻳﺠﺮﻱ ﺣﻼﺕ ﺍﻟﺴﻤﻄﺔ ﻭ ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻛﺎﺗﺠﺮﻱ ﺗﺘﺒﻌﻮ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻣﻴﺎﺱ ﺭﺟﻌﻲ

ﺭﻭﺳﻴﻞ : ( ﺑﺄﻟﻢ ) ﺑﺎﺑﺎ ﻋﻀﺎﺍﺍﺗﻨﻲ

ﺭﻭﺳﻠﻴﻦ : ﻫﻨﻨﻨﻨﻨﻦ ﺍﻧﺎ ﻣﺎﺷﻲ ﺑﻜﺎﻳﺔ ﺍ ﺑﻮﻋﻮ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ( ﺑﺤﺪﺓ ) ﺭﻭﺳﻠﻴﻦ ﻃﻠﻘﻲ ﻣﻦ ﺧﻮﻙ ... ﺟﻤﻌﺎﺕ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﺳﻨﺎﻧﻬﺎ ﻭ ﻃﻠﻘﺎﺕ ﻣﻦ ﻳﺪﻳﻪ ﻭ ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺎﺗﺸﻮﻑ ﻓﺄﺭﺳﻼﻥ ﻭ ﻋﻴﻨﻴﻬﺎ ﻋﺎﻭﺗﺎﻧﻲ ﺑﺪﺍﻭ ﻛﺎﻳﺪﻣﻌﻮ ﺣﻴﺖ ﻏﻮﺕ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﺣﻄﻬﺎ ﻭ ﺩﺍﺭ ﻟﻴﻬﺎ ﺳﻤﻄﺔ .. ﺣﻴﺪ ﺍﻟﺴﻮﺍﺭﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻮﻃﻮ ﻭ ﺳﺪﻫﺎ ﻋﻠﻴﻬﻢ

ﺭﻭﺳﻴﻞ : ( ﻛﺎﻳﺒﻜﻲ ) ﺑﺎﺑﺎ ﻏﺎﺗﺨﻠﻴﻨﺎ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻫﺎﻧﻲ ﺭﺍﺟﻊ .. ﻣﺸﺎ ﻛﺎﻳﺠﺮﻱ ﻓﺎﻹﺗﺠﺎﻩ ﻟﻲ ﻣﺸﺎﻭ ﻓﻴﻪ ﻣﻴﺎﺱ ﻭ ﻓﺨﺮ ﻭ ﻛﺎﻳﻘﻠﺐ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻣﺎﺧﺎﻳﻔﺶ ﻳﺘﻌﺮﺽ ﻟﻬﻢ ﺷﻲ ﺣﻴﻮﺍﻥ ﺣﻴﺖ ﺍﻟﺠﺰﻳﺮﺓ ﻣﺎﻓﻴﻬﺎﺵ ﺍﻟﺤﻴﻮﺍﻧﺎﺕ ﻟﻲ ﺗﻘﺪﺭ ﺗﺄﺫﻳﻬﻢ ﻭﻟﻜﻦ ﻛﺎﻳﻦ ﺍﻟﻠﻔﺎﻋﻲ ﻭ ﺗﻘﺪﺭ ﺗﻌﺾ ﻓﻴﻬﻢ ﺷﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﺧﺎﻳﻒ ﻋﻠﻰ ﻣﻴﺎﺱ ﻭﻟﻜﻦ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﻓﺨﺮ ﻛﺘﺮ ﺣﻴﺖ ﺍﻳﻼ ﻭﻗﻌﺎﺕ ﻟﻴﻪ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﻏﺎﺗﻘﻮﻝ ﺑﻠﻲ ﺩﺍﺭﻫﺎ ﻟﻴﻪ ﺑﻠﻌﺎﻧﻲ ﻭ ﺇﻫﻤﺎﻟﻮ ﻟﻴﻪ ﻫﻮ ﺍﻟﺴﺒﺐ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ( ﺑﺼﻮﺕ ﻋﺎﻟﻲ ) ﻣﻴﺎﺍﺍﺱ ﻓﺨﺮ ... ﻣﺎﻛﺎﻧﺖ ﺣﺘﻰ ﺇﺟﺎﺑﺔ ﻳﺎ ﺣﺴﺮﺓ ﻫﺪﺍ ﻏﻴﺮ ﺃﻭﻝ ﻧﻬﺎﺭ ﻭ ﺩﺍﺭﻭ ﻟﻴﻪ .. ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻛﺎﻣﻞ ﺷﻲ ﻫﺮﺏ ﺷﻲ ﺗﻴﻊ ﻟﻲ ﻫﺮﺏ ﺷﻲ ﺑﻘﺎ ﻓﺎﻟﻄﻮﻣﻮﺑﻴﻞ

ﻣﺎﻋﺮﻓﻬﻢ ﻭﺍﺵ ﻣﻬﺪﻧﻴﻦ ﻭﻻ ﺷﻲ ﻛﺎﻳﻀﺮﺏ ﺷﻲ .. ﺑﻘﺎ ﻏﺎﺩﻱ ﻛﺎﻳﺠﺮﻱ ﺟﻬﺔ ﺍﻟﺸﺠﺮ ﻟﻌﻞ ﻭ ﻋﺴﻰ ﻳﻜﻮﻧﻮ ﺗﻤﺎ ﺩﺧﻞ ﻭ ﺑﻘﺎ ﺷﺤﺎﻝ ﻛﺎﻳﻘﻠﺐ ﺗﻤﺎ ﻭﻟﻜﻦ ﻣﺎﻛﺎﻳﻨﺶ ﺍﺛﺮ ﻟﻴﻬﻢ ﺣﺘﻰ ﺑﺎﻧﺖ ﻟﻴﻪ ﻣﻴﺎﺱ ﺭﺍﺟﻌﺔ ﻏﻴﺮ ﺷﺎﻓﺘﻮ ﻣﺸﺎﺕ ﻛﺎﺗﺠﺮﻱ ﻟﻌﻨﺪﻭ

ﻣﻴﺎﺱ : ﺑﺎﺑﺎ ﻣﺎﻟﻘﻴﺘﺶ ﺧﻮﻳﺎ ﻓﺨﺮ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻏﺎﻧﻠﻘﺎﻭﻩ ... ﺷﺪ ﻟﻬﺎ ﻓﻴﺪﻳﻬﺎ ﺑﺎﺵ ﻣﺎﺗﻠﻔﺶ ﻟﻴﻪ ﻭ ﺯﺍﺩ ﻛﻢ ﺗﻘﻼﺑﻮ ﻭﻟﻜﻦ ﻓﺎﺵ ﺷﺎﻑ ﺑﻠﻲ ﻏﺎﺩﻱ ﻳﺰﻳﺪ ﻳﺘﻌﻄﻞ ﺭﺟﻊ ﻣﻴﺎﺱ ﻟﻠﻮﻃﻮ ﻭ ﻭﺻﺎﻫﺎ ﺗﺒﻘﺎ ﻣﻊ ﺧﻮﺗﻬﺎ ﻟﻘﺎﻫﻢ ﻧﺎﻋﺴﻴﻦ ﻭ ﻧﻴﺖ ﺑﺎﺵ ﺍﻳﻼ ﺭﺟﻊ ﻓﺨﺮ ﺗﻜﻮﻥ ﺗﻤﺎ .. ﺭﺟﻊ ﻛﺎﻳﻘﻠﺐ ﻋﻠﻴﻪ ﻟﺴﺎﻋﺎﺕ ﻭ ﺳﺎﻋﺎﺕ ﻭﻻ ﺃﺛﺮ ﻟﻴﻪ ﻋﻴﻂ ﻋﻠﻰ ﻣﺎﻟﻚ ﺑﺎﺵ ﻳﺴﻴﻔﻂ 20 ﻛﺎﺭﺩ ﻳﻘﻠﺒﻮ ﻋﻠﻴﻪ ﻓﺎﻟﺠﺰﻳﺮﺓ ﻛﺎﻣﻠﺔ ﻗﺒﻞ ﻣﺎﺗﻮﻗﻊ ﻟﻴﻪ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﺍﻣﺎ ﻫﻮ ﺭﺟﻊ ﺑﻨﺎﺗﻮ ﻭ ﻭﻟﺪﻭ ﻟﻠﻘﺼﺮ ﺑﺎﺵ ﻳﺮﺟﻊ ﻳﻘﻠﺐ ﻋﻠﻰ ﻓﺨﺮ ﻭﻟﻜﻦ ﻗﺒﻞ ﻣﻦ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻓﻜﺮ ﻓﻤﻌﺎﻣﻦ ﺧﺎﺻﻮ ﻳﺨﻠﻴﻬﻢ ﻣﺎﻳﻤﻜﻨﺶ ﻳﺨﻠﻴﻬﻢ ﻣﻊ ﻭﺣﺪﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺪﺍﻣﺎﺕ ﻭﻻ ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺎﺕ ﻭﻻ ﺍﻱ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﺣﻴﺖ ﻣﺒﻘﺎﺗﺶ ﻋﻨﺪﻭ ﻫﻮ ﻭ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﺍﻟﺜﻘﺔ ﻓﻴﻬﻢ .. ﻣﺸﺎ ﻛﺎﻳﻘﻠﺐ ﻋﻠﻰ ﺧﻮﺗﻬﺎ ﺭﻳﻨﺎﺩ ﻭ ﻓﺎﺩﻱ ﻣﺎﻟﻘﺎﻫﻤﺶ ﻛﺎﻧﻮ ﻓﺨﺪﻣﺘﻬﻢ .. ﺳﻮﻝ ﺍﻟﺨﺪﺍﻣﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﺟﻮﻟﻴﺎﻧﺎ ﻭﻟﻜﻦ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﻴﺎﻧﺔ ﻭ ﺣﺘﻰ ﻣﺎﻟﻚ ﻟﻲ ﻳﺸﺪﻫﻢ ﻛﺎﻥ ﻛﺎﻳﻘﻠﺐ ﻋﻠﻰ ﻓﺨﺮ ﺑﻘﺎ ﺷﺨﺺ ﻭﺍﺣﺪ ﻭ ﻫﻲ ﺍﻷﻡ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﺃﺩﻳﺮﺓ ﺍﻳﻴﻴﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﺧﺮ ﻳﺎﻣﻮ ﻭﻻ ﻛﺎﻳﻘﻠﺐ ﻋﻠﻰ ﻟﻲ ﻳﻌﺎﻭﻧﻮ ﻓﻮﻻﺩﻭ .. ﻳﻮﻡ ﻭﺍﺣﺪ ﻛﺎﻥ ﻛﺎﺍﺍﺍﻓﻲ ﻳﺤﻤﻘﻮﻩ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻟﻲ ﻣﺎﺗﺸﺒﻪ ﻟﻤﻮﻻﻫﺎ ﺣﺮﺍﻡ .. ﻗﺎﻝ ﻟﻠﺨﺪﺍﻣﺔ ﺗﻤﺸﻲ ﺗﻌﻴﻂ ﻷﺩﻳﺮﺓ ﻭ ﻣﺎ ﻫﻲ ﺍﻻ ﺩﻗﺎﺋﻖ ﺣﺘﻰ ﺟﺎﺕ ﻟﻌﻨﺪﻭ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻭﺍﺵ ﻣﺴﺎﻟﻴﺔ؟

ﺃﺩﻳﺮﺓ : ﻭﻱ ﺍ ﻭﻟﺪﻱ ﻳﺎﻛﻤﺎ ﻛﺎﻳﻦ ﺷﻲ ﻣﺸﻜﻞ؟؟؟ ... ﺧﺸﺎ ﻳﺪﻭ ﻓﺠﻴﺒﻮ ﻭ ﺩﻭﺯ ﺍﻟﻴﺪ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺫﻗﻨﻮ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺑﺎﻏﻲ ﻣﺴﺎﻋﺪﺓ

ﺃﺩﻳﺮﺓ : ﻏﻴﺮ ﻃﻠﺐ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﻨﻔﺬ ﺍ ﻭﻟﺪﻱ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺗﻘﺪﺭﻱ ﺗﺨﻠﻲ ﻣﻌﺎﻙ ﺍﻟﻮﻻﺩ ﺳﺎﻋﺘﻴﻦ

ﺃﺩﻳﺮﺓ : ( ﺑﻔﺮﺣﺔ ) ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻲ ﻭ ﻋﻴﻨﻴﺎ ﻫﺎﺩﻭﻙ ﺭﺍﻫﻢ ﺣﻔﺎﺩﻱ ﻭ ﻭﻻﺩ ﻭﻟﺪﻱ ﺑﺎﻟﻔﺮﺣﺎﺕ ﻋﻠﻴﺎ ﻳﺒﻘﺎﻭ ﻣﻌﺎﻳﺎ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ( ﺑﺈﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﺑﺎﻟﺴﻴﻒ ﺑﺎﺵ ﺑﺎﻳﻨﺔ ) ﻏﺎﺗﻠﻘﺎﻳﻬﻢ ﻓﺒﻴﺘﻬﻢ ... ﺧﺮﺝ ﺑﺎﻟﺰﺭﺑﺔ ﻭ ﺭﻛﺐ ﺍﻟﻠﻮﻃﻮ ﻛﺴﻴﺮﺍ ﻓﺈﺗﺠﺎﻩ ﺍﻟﺒﻼﺻﺔ ﻓﻴﻦ ﻛﺎﻥ ﻣﺒﻼﺻﻲ ﺍﻟﻠﻮﻃﻮ ﻭ ﺧﺮﺝ ﻛﺎﻳﻘﻠﺐ ﻋﻠﻴﻪ

♔ ﻛﺎﻧﺖ ﺟﺎﻟﺴﺔ ﺷﺎﺩﺓ ﻛﺘﺎﺏ ﻓﻴﺪﻳﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺻﻮﻧﺎ ﻟﻬﺎ ﻃﻴﻠﻲ ﻫﺰﺍﺗﻮ ﻭ ﺑﺘﺎﺳﻤﺎﺕ ﻓﺎﺵ ﻗﺮﺍﺕ ﺍﻟﺴﻤﻴﺔ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ( ﺑﺈﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ) ﻭﻟﺪﻱ ﻓﺨﺮ

ﻓﺨﺮ ﺍﻹﺳﻼﻡ : ﻣﺎﻣﺎ ﻓﻴﻴﻨﻚ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ( ﺑﻘﻠﻖ ) ﻣﺎﻝ ﺻﻮﺗﻚ

ﻓﺨﺮ ﺍﻹﺳﻼﻡ : ﺑﻐﻴﺖ ﻧﻤﺸﻲ ﻋﻨﺪﻙ ﺍ ﻣﺎﻣﺎ ﻳﺎﻙ ﻗﻠﺖ ﻟﻚ ﺑﺎﺑﺎ ﻣﺎﻛﺎﻳﺒﻐﻴﻨﻴﺶ .. ﻫﻮ ﻛﺎﻳﺒﻐﻲ ﻏﻴﺮ ﺧﻮﺗﻲ .. ﺧﻮﺗﻲ ﻭﺍﺧﺎ ﻛﺎﻳﻐﻮﺗﻮ ﻣﺎﻛﺎﻳﻌﺎﻗﺒﻬﻤﺶ ﻭ ﻳﺴﺪ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻓﺒﻴﺖ ﺑﻮﺣﺪﻫﻢ ﻛﻴﻤﺎ ﻛﺎﻳﺪﻳﺮ ﻟﻲ .. ﺧﻮﺗﻲ ﻭﺍﺧﺎ ﻛﺎﻳﻀﺎﺭﺑﻮ ﻣﺎﻛﺎﻳﻌﺰﻟﻬﻮﻣﺶ ﻓﺒﻴﺖ ﺑﻮﺣﺪﻫﻢ ﺍ ﻣﺎﻣﺎ .. ﺃﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻱ ... ﻛﺎﻧﺖ ﺟﺎﻟﺴﺔ ﻓﺒﻼﺻﺘﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﻧﺎﺿﺖ ﻣﻔﺰﻭﻋﺔ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻓﺨﺮ ﻣﺎﺍﺍﺍﻟﻚ؟؟؟؟

ﻓﺨﺮ ﺍﻹﺳﻼﻡ : ﻭﺍﻟﻮ ﺍ ﻣﺎﻣﺎ ﻏﻴﺮ ﻃﺤﺖ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻓﻴﻨﻚ ﺩﺍﺑﺎ؟؟؟؟ ﻛﺎﻧﺴﻤﻊ ﺻﻮﺕ ﺍﻟﺒﺤﺮ

ﻓﺨﺮ ﺍﻹﺳﻼﻡ : ﺍﻩ ﺍ ﻣﺎﻣﺎ ﺍﻧﺎ ﺣﺪﺍ ﺍﻟﺒﺤﺮ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺷﻨﻮ ﺣﺪﺍﻙ ﺑﺎﻟﻀﺒﻂ؟

ﻓﺨﺮ ﺍﻹﺳﻼﻡ : ﻣﻦ ﻣﻮﺭﺍﻳﺎ ﻛﺎﻳﻦ ﺍﻟﺸﺠﺮ ﻭ ﺻﺎﻓﻲ .. ﻣﺎﻣﺎ ﺍﺟﻲ ﻟﻌﻨﺪﻱ ﻋﺎﻓﺎﻙ ﻣﺎﺑﻐﻴﺘﺶ ﻧﺮﺟﻊ ﻟﻠﻘﺼﺮ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻫﺎﻧﻲ ﺟﺎﻳﺎ ﺩﺍﺑﺎ ﺍﻭﻟﺪﻱ ﻣﺎﺗﺘﺤﺮﻛﺶ ﻣﻦ ﺗﻤﺎ ...

ﺭﻛﺒﺎﺕ ﻓﺎﻟﻠﻮﻃﻮ ﻭ ﻛﺴﻴﺮﺍﺕ ﻓﺈﺗﺠﺎﻩ ﺍﻟﺒﺤﺮ ﺑﺎﺵ ﺗﺒﻘﺎ ﻏﺎﺩﺍ ﻣﻊ ﺟﻨﺎﺏ ﺍﻟﺠﺰﻳﺮﺓ ﻭ ﺗﻘﺪﺭ ﺗﻠﻘﺎﻩ .. ﺻﺎﻳﻜﺎ ﺑﻮﺍﺣﺪ ﺍﻟﺴﺮﻋﺔ ﻟﻲ ﻛﻮﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻠﻮﻃﻮ ﻛﺎﻃﻴﺮ ﻛﻮﻥ ﻃﺎﺭﺕ ﻭ ﻓﻨﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻛﺎﺗﻬﻀﺮ ﻣﻊ ﻓﺨﺮ ﻛﺎﺗﻬﺪﻧﻮ ﻭ ﻛﺎﺗﺰﻳﻦ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻓﻌﻴﻨﻴﻪ ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﻈﺎﻫﺮ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﻛﺮﻩ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻭ ﺳﺘﻮﻋﺐ ﻛﺮﻩ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻟﻴﻪ ﺣﻴﺖ ﺍﻟﻤﻌﺎﻣﻠﺔ ﺭﺍﻫﺎ ﻭﺍﺿﺢ ﺍﻟﻔﺮﻕ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﺿﻮﺡ ﺍﻟﺸﻤﺲ .. ﻫﻲ ﻣﺎﺧﺎﻳﻔﺎﺵ ﻳﻄﻠﻊ ﻣﺎﻋﻨﺪﻭ ﺷﺨﺼﻴﺔ ﺣﻴﺖ ﻣﺪﺍﻡ ﻏﺎﺗﺮﺑﻴﻪ ﻫﻲ ﺍﻻ ﻭ ﺍﻥ ﺷﺨﺼﻴﺘﻮ ﻏﺎﺗﻜﻮﻥ ﻗﻮﻳﺔ 100% ﻟﻲ ﺧﺎﻳﻔﺔ ﻣﻨﻮ ﻫﻮ ﻳﻄﻠﻊ ﻋﻨﻴﻒ ﻭ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﺑﺪﺍ ﻛﺎﻳﺒﺎﻥ ﻣﻦ ﺩﺍﺑﺎ ﻓﺘﻌﺎﻣﻠﻮ ﻣﻊ ﺩﺭﺍﺭﻱ ﻓﺎﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﺩﻳﻴﻤﺎ ﻭ ﻛﻞ ﻧﻬﺎﺭ ﺟﺎﻳﺐ ﻟﻬﻢ ﺷﻜﻮﻯ ﻭ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻟﻲ ﻣﺨﻠﻲ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻛﺎﻳﻌﺎﻗﺒﻮ ﻭ ﻛﺎﻳﺤﺒﺴﻮ ﻓﺒﻴﺘﻮ ﻧﻬﺎﺭ ﻛﺎﻣﻞ ... ﻓﺎﻟﺠﻬﺔ ﻻﺧﺮﺍ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻏﺎﻳﺤﻤﺎﻕ ﺑﺎﻟﺘﻘﻼﺏ ﻋﻠﻴﻪ .. ﻣﺎﺑﻐﺎﺵ ﻳﺠﻴﺐ ﺍﻟﻜﻼﺏ ﺑﺎﺵ ﻣﺎﻳﺰﻳﺪﺵ ﻳﺨﻠﻌﻮ .. ﻭ ﺑﻌﺪ ﺩﻭﺭﺓ ﻛﺎﻣﻠﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺠﺰﻳﺮﺓ ﻭ ﺍﺧﻴﻴﺮﺍ ﻟﻘﺎﺗﻮ .. ﻏﻴﺮ ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻮﻃﻮ ﻣﺸﺎﺕ ﻛﺎﺗﺠﺮﻱ ﻟﻌﻨﺪﻭ ﻟﻘﺎﺗﻮ ﺟﺎﻟﺲ ﻓﺎﻟﺮﻣﻠﺔ ﺷﺎﻓﻬﺎ ﻭ ﺗﻼﺡ ﻋﻠﻴﻬﺎ

ﻓﺨﺮ ﺍﻹﺳﻼﻡ : ﻣﺎﻣﺎﺍ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻫﺎﻧﻲ ﺟﻴﺖ ﺍ ﺣﺒﻴﺒﻲ .. ﺯﻳﺮﺍﺕ ﻋﻠﻴﻪ ﻭ ﺣﺘﻰ ﻫﻮ ﺯﻳﺮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﻴﺪﻳﺪﺍﺗﻮ

ﻓﺨﺮ ﺍﻹﺳﻼﻡ : ﻣﺎﺗﺒﻘﺎﻳﺶ ﺗﺨﻠﻴﻨﻲ ﺑﻮﺣﺪﻱ ﺍ ﻣﺎﻣﺎ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻻ ﺍ ﻭﻟﺪﻱ ﻋﻤﺮﻧﻲ ﺑﺎﻗﺎ ﻧﺨﻠﻴﻚ .. ﻧﺎﺿﺖ ﻭ ﺷﺪﺍﺕ ﻟﻴﻪ ﻳﺪﻳﻪ ﻧﻔﺾ ﺍﻟﺮﻣﻠﺔ ﻭ ﻣﺸﺎﻭ ﺭﻛﺒﻮ ﻓﺎﻟﻠﻮﻃﻮ ﻛﺴﻴﺮﺍﺕ ﻭ ﻣﺎﻭﻗﻔﺎﺕ ﺣﺘﻰ ﻭﺻﻼﺕ ﻟﻠﻜﻮﺥ ﺑﻼﺻﺎﺕ ﺍﻟﻠﻮﻃﻮ ﻭ ﺩﺧﻼﺕ ﺷﺎﺩﺓ ﻓﻴﺪ ﻭﻟﺪﻫﺎ ﻭ ﺍﻻﻋﺼﺎﺏ ﻣﻜﺸﻜﺸﻴﻦ ﻓﻴﻬﺎ ﻛﺎﺗﻔﻜﺮ ﻛﻮﻥ ﻭﻗﻌﺎﺕ ﻟﻴﻪ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﺍﺵ ﻏﺎﻳﻄﺮﺍ ﻓﻴﻬﺎ .. ﻛﻮﻥ ﻣﺎﻛﺎﻧﺘﺶ ﻋﺎﻃﻴﺎﻩ ﺗﻴﻠﻴﻔﻮﻥ ﻛﻮﻥ ﺭﺍﻩ ﻋﻀﺎﺗﻮ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻣﺎﺑﻐﺎﺗﺶ ﺗﺘﺴﺮﻉ ﻭ ﺗﺎﺧﺪ ﺷﻲ ﻗﺮﺍﺭ ﻭ ﻫﻲ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ ﻗﺮﺭﺍﺕ ﺗﺴﻤﻊ ﺍﺵ ﻭﻗﻊ ﻭ ﺷﻨﻮ ﺧﻼﻩ ﻳﻬﺮﺏ ﻋﺎﺩ ﺗﺤﻜﻢ .. ﻣﺸﺎﺕ ﻟﻠﻜﻮﺯﻳﻨﺔ ﻭ ﺩﺍﺗﻮ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﺧﻼﺗﻮ ﻳﻌﺎﻭﻧﻬﺎ ﻓﺎﻟﻄﻴﺎﺏ ﻭ ﻛﺎﻥ ﻓﺮﺣﺎﻥ ﺑﺰﺍﻑ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﻭ ﺍﺻﻼ ﻫﻮ ﻛﺎﻳﻜﻮﻥ ﻓﺮﺣﺎﻥ ﺑﺰﺍﻑ ﻓﺎﺵ ﻛﺎﻳﻜﻮﻥ ﻗﺮﻳﺐ ﻟﻤﻮ ﺣﻴﺖ ﻛﺎﻳﺤﺲ ﺑﻴﻬﺎ ﻫﻲ ﻟﻲ ﻛﺎﺗﻔﻬﻤﻮ ﻭ ﻛﺎﻳﺤﺲ ﺑﻴﻬﺎ ﻫﻲ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪﺓ ﻟﻲ ﻛﺎﺗﺒﻐﻴﻪ .. ﺣﻄﺎﺕ ﺍﻟﻤﺎﻛﻠﺔ ﻭ ﻛﻼ ﺑﻘﺎﺕ ﻣﺮﺍﻗﺒﺎﻩ ﺣﺘﻰ ﺳﺎﺍﺍﻻ ﺧﺒﺎﺕ ﻏﻀﺒﻬﺎ ﻣﻦ ﻣﻮﺭ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ

ريماس : ( ﺑﺈﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﺣﻨﻮﻧﺔ ) ﺷﺒﻌﺘﻲ ﺍ ﻭﻟﺪﻱ

ﻓﺨﺮ ﺍﻹﺳﻼﻡ : ﻛﺎﺗﻌﺠﺒﻨﻲ ﻣﺎﻛﻠﺘﻚ ﺑﺰﺍﻑ ﺍ ﻣﺎﻣﺎ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻭ ﻓﺎﺵ ﻏﺎﺗﻜﺒﺮ ﻏﺎﺗﺒﻘﺎ ﻛﺎﺗﺎﻛﻞ ﻣﻦ ﻋﻨﺪﻱ

ﻓﺨﺮ ﺍﻹﺳﻼﻡ : ﺩﻳﻴﻤﺎ ﺍ ﻣﺎﻣﺎ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻏﺎﻧﺒﻘﺎ ﻧﻄﻴﺐ ﻟﻚ ﺩﻳﻤﺎ ﺩﺍﺑﺎ ﺑﻐﻴﺖ ﻧﺴﻮﻟﻚ ... ﻭﺍﺵ ﺑﺎﺑﺎﻙ ﻋﺎﻗﺒﻚ؟؟

ﻓﺨﺮ ﺍﻹﺳﻼﻡ : ﻻ ﺍ ﻣﺎﻣﺎ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻭﺍﺵ ﻗﺎﻟﻚ ﺷﻲ ﻫﻀﺮﺓ ﺿﺮﺍﺗﻚ؟؟

ﻓﺨﺮ ﺍﻹﺳﻼﻡ : ﻻ ﺍ ﻣﺎﻣﺎ ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ ﻣﺎﻫﻀﺮﺵ ﻣﻌﺎﻳﺎ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻭ ﺷﻨﻮ ﺩﺍﺭ؟؟ ﻋﻼﺵ ﻫﺮﺑﺘﻲ

ﻓﺨﺮ ﺍﻹﺳﻼﻡ : ﻫﻮ ﻣﺎﻛﺎﻳﺒﻐﻴﻨﻴﺶ ﻭ ﺣﺘﻰ ﺍﻧﺎ ﻣﺎﺑﻘﻴﺘﺶ ﻛﺎﻧﺒﻐﻴﻪ .. ﻛﺎﻧﻜﺮﻫﻮ ﺑﺰﺍﺍﻑ ﻋﻼﺵ ﻛﺎﻳﺒﻐﻲ ﻏﻴﺮ ﺧﻮﺗﻲ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻣﺎﻛﺎﻳﺒﻐﻴﻨﻴﺶ .. ﻋﻼﺵ ﻫﻤﺎ ﻛﺎﻳﻘﻮﻟﻬﻢ ﻭﻟﺪﻱ ﻭ ﺑﻨﺘﻲ ﻭ ﺧﺘﻲ ﻣﻴﺎﺱ ﻛﺎﻳﻘﻮﻟﻬﺎ ﺃﻟﻤﺎﺳﺘﻲ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻣﺎﻛﺎﻳﻌﻴﻄﺶ ﻟﻴﺎ ﺣﺘﻰ ﺑﺴﻤﻴﺘﻲ ﻋﻼﺵ ﺍ ﻣﺎﻣﺎ؟؟ ﻭﺍﺵ ﺍﻧﺎ ﺧﺎﻳﺐ؟؟

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻻ ﺍ ﻭﻟﺪﻱ ﻧﺘﺎ ﺯﻭﻳﻦ ﻭ ﻛﺎﺗﺸﺒﻪ ﻟﺒﺎﺑﺎﻙ ﻭﻟﻜﻦ ﺍﺵ ﺩﺍﺭ ﺑﺎﻟﻀﺒﻂ؟؟؟

ﻓﺨﺮ ﺍﻹﺳﻼﻡ : ﺭﻭﺳﻴﻞ ﻭ ﺭﻭﺳﻠﻴﻦ ﻛﺎﻧﻮ ﻛﺎﻳﺪﺍﺑﺰﻭ ﻭ ﻋﻄﺎﻫﻢ ﺷﻜﻼﻁ ﺑﺎﺵ ﻳﺴﻜﺘﻮ ﻭ ﻋﻨﻘﻬﻢ ﺍ ﻣﺎﻣﺎ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻋﻤﺮﻭ ﻋﻨﻘﻨﻲ .. ﺧﺘﻲ ﻛﺎﻳﺪﻳﻬﺎ ﻣﻌﺎﻩ ﻓﻴﻨﻤﺎ ﻣﺸﺎ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻣﺎﻛﺎﻳﺪﻳﻨﻴﺶ .. ﻛﺎﻳﻌﻠﻢ ﺧﺘﻲ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻣﺎﻛﺎﻳﻌﻠﻤﻨﻴﺶ .. ﺍﻧﺎ ﻣﺎﺷﻲ ﻏﺒﻲ ﺍ ﻣﺎﻣﺎ ﺩﻏﻴﺎ ﻛﺎﻧﺘﻌﻠﻢ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻋﺎﺭﻓﺔ ﺍ ﻭﻟﺪﻱ ﻧﺘﺎ ﻣﺎﺷﻲ ﻣﻜﻠﺦ ﻭ ﺧﻴﺮ ﺩﻟﻴﻞ ﺭﺍﻙ ﻛﺎﺗﻬﻀﺮ ﺑﺎﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻭ ﺍﻟﻌﺒﺮﻳﺔ ﻣﺰﻳﺎﻥ .. ﻧﺘﺎ ﺭﺍﻙ ﺷﺒﻬﺘﻲ ﻟﺒﺎﺑﺎﻙ ﻓﺬﻛﺎﺋﻮ ﺍﻭﻟﺪﻱ ﻭ ﻣﺎﺗﻘﻠﻘﺶ ﺣﻴﺖ ﺍﻧﺎ ﺩﻳﻤﺎ ﻣﻌﺎﻙ

ﻓﺨﺮ ﺍﻹﺳﻼﻡ : ﻣﺎﻣﺎ ﻏﺎﻧﺒﻘﺎ ﻣﻌﺎﻙ ﻫﻨﺎ ﺣﺘﻰ ﺗﺒﻐﻲ ﺗﺮﺟﻌﻲ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻏﺎﺗﺒﻘﺎ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﺍ ﻭﻟﺪﻱ ﻭ ﻣﻦ ﺩﺍﺑﺎ ﺍﻟﻔﻮﻕ ﻏﺎﺗﻮﻟﻲ ﺗﻤﺸﻲ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻓﺎﻟﻮﻗﺖ ﺍﻟﺨﺎﻭﻱ ﻟﻲ ﻋﻨﺪﻙ ﻟﻠﺸﺮﻛﺔ .. ﻏﻴﺮ ﺗﺨﺮﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺮﺍﻳﺔ ﻧﺒﻘﺎ ﻧﻘﻮﻝ ﻟﻠﺸﻴﻔﻮﺭ ﻳﻮﺻﻠﻚ ﻟﻌﻨﺪﻱ ﻭ ﻧﺬﺧﻠﻚ ﻟﻺﺟﺘﻤﺎﻋﺎﺕ ﻭ ﺣﺘﻰ ﺇﺟﺘﻤﺎﻋﺎﺕ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﻏﺎﺗﺒﻘﺎ ﺗﺪﺧﻞ ﻟﻬﻢ

ﻓﺨﺮ ﺍﻹﺳﻼﻡ : ﻣﺎﻏﺎﻳﺨﻠﻴﻨﻴﺶ ﺑﺎﺑﺎ ﺍ ﻣﺎﻣﺎ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻏﺎﺩﺧﻞ ﺣﻴﺖ ﺍﻧﺎ ﺩﺭﺍﻋﻮ ﻟﻴﻤﻦ ﺍ ﻭﻟﺪﻱ ﻭ ﻣﻦ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻏﺎﻧﺒﻘﺎﻭ ﻧﺪﺧﻠﻮ ﺍﻧﺎ ﻭﻳﺎﻙ ﻭ ﻏﺎﺗﺘﻌﻠﻢ ﻛﻠﺸﻲ ﺑﺤﺎﻟﻚ ﺑﺤﺎﻝ ﺧﺘﻚ

ﻓﺨﺮ ﺍﻹﺳﻼﻡ : ( ﻋﻨﻖ ﻳﺪﻳﻬﺎ ) ﻛﺎﻧﺒﻐﻴﻚ ﻏﻴﺮ ﻧﺘﻲ ﺍ ﻣﺎﻣﺎ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺩﺍﺑﺎ ﻏﺎﻧﻌﻄﻴﻚ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﺗﻘﺮﺍﻩ ﻭ ﻓﺎﺵ ﺗﺴﺎﻟﻲ ﻗﻮﻟﻬﺎ ﻟﻲ

ﻓﺨﺮ ﺍﻹﺳﻼﻡ : ﻭﺍﺧﺎ ﺍ ﻣﺎﻣﺎ ... ﻣﺸﺎﺕ ﺟﺒﺪﺍﺕ ﻛﺘﺎﺏ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺎﻟﻴﺰﺍ ﺩﻳﺎﻟﻬﺎ ﻋﻄﺎﺗﻮ ﻟﻴﻪ ﻳﻘﺮﺍﻩ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻫﻲ ﻣﺸﺎﺕ ﻭﺟﺪﺍﺕ ﻟﺮﺍﺳﻬﺎ ﻗﻬﻮﺓ ﻭ ﺧﺮﺟﺎﺕ ﺟﻠﺴﺎﺕ ﻓﻜﺮﺳﻲ ﻋﻠﻰ ﺑﺮﺍ ﻛﺎﺗﻔﻜﺮ ﻓﺘﻌﺎﻣﻞ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﺑﺎﻏﺎ ﺗﺮﺑﻴﻪ ﻋﻠﻰ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻟﻲ ﺩﺍﺭ ﻭ ﺗﻨﺪﻣﻮ ﻋﻠﻴﻪ ﺣﻴﺖ ﻭ ﺑﻜﻞ ﺻﺮﻳﺢ ﺍﻟﻌﺒﺎﺭﺓ ﻫﻲ ﻣﺎﻣﺴﺘﺎﻋﺪﺍﺵ ﺗﺨﺴﺮ ﻭﻟﺪﻫﺎ ﺑﺴﺒﺐ ﻏﻴﺮﺗﻮ ﻭ ﺑﺴﺒﺐ ﺩﻭﻙ ﺍﻷﻓﻌﺎﻝ ﺍﻟﺰﻳﻨﻴﻦ ﻟﻲ ﻛﺎﻧﻮ ﻛﺎﻳﺪﻳﺮﻭ ﺍﻟﺼﻬﺎﻳﻨﺔ ﻭ ﺯﻭﺍﺝ ﺍﻟﻤﺤﺎﺭﻡ ﻟﻲ ﻣﺤﻠﻠﻴﻨﻮ ﺍﻟﺼﻬﺎﻳﻨﺔ ﻋﻨﺪﻫﻢ ﻋﺎﺩﻱ ﺗﺘﺰﻭﺝ ﺍﻻﻡ ﺑﻮﻟﺪﻫﺎ ﻭ ﺍﻻﺏ ﺑﺒﻨﺘﻮ ﻭ ﺍﻻﺧﺖ ﺑﺨﺘﻬﺎ ﻭ ﺍﻟﺨﺎﻝ ﺑﺒﻨﺖ ﺧﺘﻮ ﻭ ﺍﻟﻌﻢ ﺑﺒﻨﺖ ﺧﻮﻩ ﻭ ﺯﻳﺪ ﻭ ﺯﻳﺪ .. ﻛﻮﻥ ﻣﺎﺷﻲ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻛﺎﻉ ﻣﺎﻛﺎﻥ ﻏﺎﻳﻐﻴﺮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﻭﻟﺪﻭ ... ﻭ ﻛﻮﻥ ﻣﺎ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻛﺎﻉ ﻣﺎﻏﺎﺩﻱ ﻳﺸﻮﻑ ﺣﺎﻻﺕ ﺗﺰﻭﺟﺎﺕ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻷﻡ ﻣﻦ ﻭﻟﺪﻫﺎ ﻭ ﻳﻮﻟﻲ ﻋﻨﺪﻭ ﺣﺘﻰ ﻫﻮ ﺗﺨﻮﻑ ﻳﻮﻗﻊ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻣﻊ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﻭ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﻭﻻﺩﻫﺎ ﻳﻌﻨﻲ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻐﻴﺮﺓ ﻛﺎﺍﺍﻣﻠﺔ ﺟﺎﻳﺔ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻟﻤﺤﻴﻂ ﻟﻲ ﺷﺎﻑ ﻓﻴﻪ ﺣﻮﺍﻳﺞ ﺑﺤﺎﻝ ﻫﺎﺩﻭ ﻭﻟﻜﻦ ﻭ ﻣﻊ ﺫﻟﻚ ﻏﺎﺗﺨﻠﻴﻪ ﻳﺎﻛﻞ ﺍﺻﺎﺑﻌﻮ ﺑﺎﻟﻨﺪﻡ ... ﻫﺰﺍﺕ ﺍﻟﺘﻴﻠﻴﻔﻮﻥ ﺷﺎﻓﺖ ﻓﺎﻟﺴﺎﻋﺔ ﻛﺎﻥ ﻣﺰﺍﻝ ﺍﻟﺤﺎﻝ .. ﺩﺧﻼﺕ ﻭ ﺑﻘﺎﺕ ﻛﺎﺩﻭﺯ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻛﺎﺗﺘﺴﻨﺎ ﺗﻮﺻﻞ 8:30 ﺑﺎﺵ ﻳﻜﻮﻥ ﻓﺒﻴﺘﻮ .. ﻭﺻﻞ ﻭﻗﺖ ﺍﻟﻌﺸﺎ ﻭ ﺩﺧﻼﺕ ﺑﺎﺵ ﺗﻄﻴﺐ ﺍﻟﻌﺸﺎ ﻭ ﺗﺒﻌﻬﺎ ﻓﺨﺮ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺻﺎﻓﻲ ﺩﻏﻴﺎ ﺳﺎﻟﻴﺘﻴﻪ؟؟

ﻓﺨﺮ ﺍﻹﺳﻼﻡ : ﺍﻩ ﺍ ﻣﺎﻣﺎ ﺳﺎﻟﻴﺘﻮ ﻭ ﺳﻮﻟﻴﻨﻲ ﺍﻱ ﺳﺆﺍﻝ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﺑﺎﺵ ﺗﺘﺄﻛﺪﻱ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺩﺍﺑﺎ ﻧﺴﻮﻟﻚ ﻣﻦ ﻣﻮﺭ ﺍﻟﻌﺸﺎ ﺑﺎﺵ ﻧﺸﻮﻑ ﻭﺍﺵ ﺩﺭﺗﻲ ﻟﻴﻪ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﻘﺮﺍﻳﺔ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﺰﺭﺑﺔ

ﻓﺨﺮ ﺍﻹﺳﻼﻡ : ﻣﺎﻣﺎ ﺑﻐﻴﺖ ﻧﻄﻴﺐ ﻣﻌﺎﻙ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ( ﺑﺈﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ) ﺃﺟﻲ .. ﻣﺸﺎ ﻛﺎﻳﻌﺎﻭﻧﻬﺎ ﻃﻴﺒﻮﻩ ﺑﺠﻮﺝ ﻭ ﺗﻌﺸﺎﻭ ﻭ ﻣﻮﺭﺍﻫﺎ ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺎﺗﺴﻮﻟﻮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﻟﻘﺎﺗﻮ ﻋﺎﻗﻞ ﻋﻠﻰ ﻛﺎﻉ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻟﻲ ﻗﺮﺍﻩ ﻃﻠﻌﺎﺗﻮ ﻟﻠﻔﻮﻕ ﺑﺎﺵ ﻳﻨﻌﺲ ﻏﻄﺎﺗﻮ ﻭ ﺷﺎﻓﺖ ﻓﺎﻟﺴﺎﻋﺔ ﻟﻘﺎﺕ 8:30 ﻭﺻﻼﺕ ...

ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻟﺒﺮﺍ ﻭ ﺧﺪﺍﺕ ﻧﻔﺲ ﻋﻤﻴﻖ ﺑﺎﺵ ﺗﺘﻬﺪﻥ .. ﺩﻭﺯﺍﺕ ﻧﻤﺮﺓ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﺑﻘﺎ ﺷﺤﺎﻝ ﻛﺎﻳﺼﻮﻧﻲ

♚ ﻛﺎﻥ ﺑﺎﻗﻲ ﻛﺎﻳﻘﻠﺐ ﻋﻠﻰ ﻓﺨﺮ ﻭ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﺗﺰﺍﺩ ﻣﻌﺎﻩ ﺍﻟﺰﺍﻳﺪ ﻓﺎﺵ ﻣﺎﻟﻘﺎﻫﺶ ﻣﺎﺷﻲ ﻏﻴﺮ ﻋﻠﻰ ﻭﺩ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﻭ ﺇﻧﻤﺎ ﺣﺘﻰ ﻋﻠﻰ ﻭﺩ ﻓﺨﺮ ﺣﻴﺖ ﻣﺰﺍﻝ ﻣﺎﻟﻘﺎﻩ ﻛﻤﻞ ﻓﺎﻟﺒﺤﺚ ﺣﺘﻰ ﺻﻮﻧﺎ ﻋﻠﻴﻪ ﺗﻴﻠﻴﻔﻮﻥ ﺑﻘﺎ ﺷﺤﺎﻝ ﻛﺎﻳﺸﻮﻑ ﻓﺴﻤﻴﺘﻬﺎ ﻗﺒﻞ ﻣﺎﻳﺠﺎﻭﺏ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻟﺒﺆﺗﻲ ﻣﺰﺍﻝ ﻣﺎﻧﻌﺴﺘﻲ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻻ ﺑﻐﻴﺖ ﻧﺴﻤﻊ ﺻﻮﺕ ﺃﺭﺳﻼﻧﻲ ﻋﺎﺩ ﻧﻨﻌﺲ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺗﻮﺣﺸﺘﻚ ﺍ ﻟﺒﺆﺗﻲ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺣﺘﻰ ﺍﻧﺎ ﺗﻮﺣﺸﺘﻚ ﺑﺰﺍﻑ ﻭ ﺗﻮﺣﺸﺖ ﻭﻻﺩﻱ ﻣﺎﻗﺪﺭﺗﺶ ﻧﺪﻭﺯ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﺑﻼ ﺑﻴﻜﻢ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺣﺘﻰ ﻭﻻﺩﻙ ﺗﻮﺣﺸﻮﻙ ﺑﺰﺍﻑ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻋﻨﺪﻱ ﻟﻴﻚ ﺧﺒﺎﺭ ﺯﻭﻳﻨﺔ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺯﻭﻳﻨﺔ ﺑﺤﺎﻟﻚ؟!

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻏﺎﺗﻌﺠﺒﻚ ﺑﺰﺍﻑ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻛﺎﻧﺴﻤﻌﻚ ﺍ ﻣﺎﻣﺎﺕ ﻭﻻﺩﻱ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﻏﺎﻧﺮﺟﻊ ﻟﻠﻘﺼﺮ ﻣﺎﻗﺎﺩﺭﺍﺵ ﻧﺒﺎﺕ ﻫﻨﺎ ﺑﻌﻴﺪﺓ ﻋﻠﻴﻜﻢ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻏﺎﺗﺮﺟﻌﻲ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ؟!!

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻭﻱ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﻏﺎﻧﺮﺟﻊ ( ﺑﺤﺰﻥ ﻣﺼﻄﻨﻊ ) ﻛﺎﻥ ﻛﺎﻳﺴﺤﺎﺑﻠﻲ ﺍﻳﻼ ﺑﻘﻴﺖ ﻫﻨﺎ ﻏﺎﺩﻱ ﻧﺮﺗﺎﺡ ﻭﻟﻜﻦ ﻟﻘﻴﺖ ﺑﻠﻲ ﺭﺍﺣﺘﻲ ﻫﻲ ﻧﺘﻮﻣﺎ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺍﻟﻠﻴﻞ ﺩﺍﺑﺎ ﺧﻠﻴﻚ ﺗﻤﺎ ﺣﺘﻰ ﻟﻐﺪﺍ ﻭ ﻧﺠﻲ ﻧﺠﻴﺒﻚ ﺍ ﻟﺒﺆﺗﻲ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻣﺎﺗﻮﺣﺸﺘﻴﻨﻴﺶ؟؟؟

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻓﺎﺵ ﻏﺎﻧﺸﻮﻓﻚ ﻭ ﻏﺎﺗﻌﺮﻓﻲ ﻭﺍﺵ ﺗﻮﺣﺸﺘﻚ ﻭﻻ ﻻ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺇﺫﺍ ﺻﺎﻓﻲ ﻏﺪﺍ ﺍﻥ ﺷﺎء ﺍﻟﻠﻪ ﻏﺎﺩﻱ ﻧﺮﺟﻊ ﻟﻠﻘﺼﺮ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻏﺪﺍ ﻭ ﻧﻬﻀﺮﻭ ﺍ ﻟﺒﺆﺗﻲ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺑﻮﻧﻮﻱ ﺃﺭﺳﻼﻧﻲ .. ﻏﻴﺮ ﺗﻘﻄﻊ ﺍﻟﺨﻂ ﻭ ﺑﺠﻮﺟﻬﻢ ﺑﺪﺍﻭ ﻛﻴﺘﺤﺮﻛﻮ .. ﻫﻲ ﻗﻄﻌﺎﺕ ﻋﻠﻴﻪ ﻭ ﺧﺸﺎﺕ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﻓﺠﻴﺒﻬﺎ ﺑﻘﺎﺕ ﻛﺎﺗﺸﻮﻑ ﻓﺎﻟﺴﻤﺎ .. ﻋﺎﻭﺩﺍﺕ ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻟﻠﺪﺍﺧﻞ ﻫﺰﺍﺕ ﺍﻟﺤﻮﺍﻳﺞ ﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﻻﺑﺴﻬﻢ ﻭﻟﺪﻫﺎ ﺧﺸﺎﺗﻬﻢ ﻓﺒﻼﺳﺘﻴﻜﺔ ﺳﺪﺍﺗﻬﺎ ﻭ ﻟﺒﺴﺎﺕ ﺳﺒﺮﺩﻳﻠﺔ ﺯﻳﺮﺍﺗﻬﺎ ﻣﺰﻳﺎﻥ ﻭ ﺳﺪﺍﺕ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻛﺎﺗﺠﺮﻱ ﺟﻬﺔ ﺍﻟﺒﺤﺮ ﺑﺎﺵ ﺗﻮﺻﻞ ﻗﺒﻞ ﻣﻨﻬﻢ ﻭ ﻫﻮ ﻏﻴﺮ ﻗﻄﻊ ﻫﻀﺮ ﻣﻊ ﻣﺎﻟﻚ ﻳﺠﻴﺒﻮ ﺍﻟﻜﻼﺏ ﺑﺎﺵ ﻳﻘﻠﺒﻮ ﻋﻠﻰ ﻓﺨﺮ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻗﺒﻞ ﻣﺎﺗﺠﻲ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﻭ ﻣﺎﺗﻠﻘﺎﻫﺶ .. ﺑﺠﻮﺟﻬﻢ ﻛﺎﻳﺴﺎﺭﻋﻮ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻃﺮﻑ ﺑﺎﻏﻲ ﻳﻠﻘﺎ ﻭﻟﺪﻭ ﻗﺒﻞ ﻣﺎﺗﻮﻗﻊ ﻟﻴﻪ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻭ ﻷﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻳﺤﺲ ﺑﺸﻮﻭﻭﻭﻳﺔ ﺩﺍﻝ ﺗﺄﻧﻴﺐ ﺍﻟﻀﻤﻴﺮ ﻣﻦ ﺟﻬﺔ ﻭﻟﺪﻭ ﺣﻴﺖ ﻏﺎﻳﺘﺴﻤﺎ ﺍﻷﺏ ﺍﻟﻤﻬﻤﻞ ﻓﻨﻈﺮ ﺍﻛﺜﺮ ﺍﻧﺴﺎﻧﺔ ﻛﺎﻳﻌﺸﻘﻬﺎ ﻭ ﺍﻟﻄﺮﻑ ﺍﻻﺧﺮ ﻛﺎﻳﺴﺎﺭﻉ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺑﺎﺵ ﻳﺮﺑﻲ ﺍﻟﻄﺮﻑ ﺍﻟﻠﻮﻝ ﻭ ﻳﺨﻠﻴﻪ ﻳﺤﺲ ﺑﺘﺄﻧﻴﺐ ﺍﻟﻀﻤﻴﺮ ... ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺎﺗﺠﺮﻱ ﻟﺠﻬﺔ ﺍﻟﺒﺤﺮ ﻭ ﻛﺎﺗﺤﺎﻭﻝ ﺗﻠﻘﺎ ﺍﻟﺤﺠﺮﺓ ﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﺟﺎﻟﺲ ﺣﺪﺍﻫﺎ ﻓﺨﺮ ﺑﻌﺪ ﻧﺺ ﺳﺎﻋﺔ ﻗﺪﺭﺍﺕ ﺗﻠﻘﺎﻫﺎ ﺟﺒﺪﺍﺕ ﺍﻟﺤﻮﺍﻳﺞ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻼﺳﺘﻴﻜﺔ ﻭ ﺣﻄﺎﺕ ﺳﺒﺮﺩﻳﻠﺔ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﺣﺪﺍ ﺍﻟﺤﺠﺮﺓ .. ﺯﺍﺩﺕ ﺑﻌﺪﺍﺕ ﺷﻮﻳﺔ ﻭ ﺣﻄﺎﺕ ﺍﻟﺘﺮﻳﻜﻮ .. ﺯﺍﺩﺕ ﻗﺮﺑﺎﺕ ﻟﺠﻬﺔ ﺍﻟﺒﺤﺮ ﻭ ﺣﻄﺎﺕ ﺳﻮﻓﻴﻄﻤﺎ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﻭ ﺯﺍﺩﺕ ﻗﺮﺑﺎﺕ ﻣﺰﻳﺎﺍﻥ ﻭ ﺣﻄﺎﺕ ﺳﺮﻭﺍﻟﻮ .. ﺭﺟﻌﺎﺕ ﺑﺎﻟﻠﻮﺭ ﻭ ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺎﺗﻤﺴﺢ ﺃﺛﺎﺭ ﺍﻟﺨﻄﻮﺍﺕ ﺩﻳﺎﻟﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﻭﺻﻼﺕ ﻟﻠﺠﻬﺔ ﻟﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﺸﺠﺮ ﻭ ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻛﺎﺗﺠﺮﻱ ﻟﺠﻬﺔ ﺍﻟﻜﻮﺥ ﻭ ﻫﻲ ﺭﺍﺍﺍﺿﻴﺔ ﺗﻤﺎﻣﺎ ﻋﻠﻰ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻟﻲ ﺩﺍﺭﺕ ﺣﻴﺖ ﺍﻛﺜﺮ ﻋﻘﺎﺏ ﻳﻘﺪﺭ ﻳﺠﻲ ﻟﻺﻧﺴﺎﻥ ﻫﻮ ﺍﻟﺸﻌﻮﺭ ﺑﺎﻟﻨﺪﻡ ﻭ ﺗﺄﻧﻴﺐ ﺍﻟﻀﻤﻴﺮ ﻟﻲ ﻛﺎﻳﺠﻲ ﻟﺒﻨﺎﺩﻡ ﻗﺒﻞ ﻣﺎﻳﻨﻌﺲ ﻭ ﻓﺎﺵ ﻛﺎﻳﻔﻴﻖ ﻭ ﺧﺎﺻﺔ ﺍﻳﻼ ﺣﺲ ﺑﻠﻲ ﻫﻮ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﺑﺎﺵ ﻣﺎﺕ ﻃﺮﻑ ﻣﻦ ﻛﺪﺑﺘﻮ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻌﻘﺎﺏ ﻛﺎﻥ ﺍﻓﻀﻞ ﻣﻦ ﺍﻧﻬﺎ ﺗﺘﻘﻠﻖ ﻣﻨﻮ ﻭ ﺗﻐﻮﺕ ﻭ ﺗﺘﻌﺼﺐ ﻋﻠﻴﻪ ﻭ ﺻﺎﻓﻲ ﻓﺎﻟﺠﻬﺔ ﻻﺧﺮﺍ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﺰﻳﺮﺓ ﻛﺎﻥ ﻣﺎﻟﻚ ﺟﺎﺏ ﺍﻟﻜﻼﺏ ﻭ ﻋﺎﻭﺩﻭ ﺍﻟﺒﺤﺚ ﻣﻦ ﺃ ﺯﻳﺮﻭ ﺑﻘﺎﻭ ﻛﺎﻳﻘﻠﺒﻮ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻛﺎﻣﻞ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﻛﺎﻉ ﻣﺎﻧﻌﺲ ﻭﻻ ﺷﺎﻓﻮ ﻫﻤﻮ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﻫﻮ ﻳﻠﻘﺎﻩ ﺣﻲ ﻭ ﻣﺎﺷﻲ ﻣﻴﺖ ﺍﻣﺎ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﺩﻭﺯﺍﺗﻬﺎ ﻧﺎﻋﺴﺔ ﻓﺮﺍﺣﺔ ﻭ ﺣﺪﺍﻫﺎ ﻭﻟﺪﻫﺎ ﺣﺘﻰ ﻭﺩﻥ ﺍﻟﻔﺠﺮ ﻭ ﻧﺎﺿﺖ ﺑﺎﺵ ﺗﺼﻠﻲ

♚ ﺟﺎﻟﺲ ﻓﺎﻟﻄﻮﻣﻮﺑﻴﻞ ﻭ ﻣﺮﺟﻊ ﺭﺍﺳﻮ ﺍﻟﻠﻮﺭ ﻛﺎﻳﻔﻜﺮ ﻓﻐﻴﺎﺏ ﻓﺨﺮ .. ﻭ ﺭﺩ ﻓﻌﻞ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﺍﻳﻼ ﺟﺎﺕ ﻭ ﻣﺎﻟﻘﺎﺗﻮﺵ .. ﺧﺎﺻﻮ ﻳﺨﻠﻴﻬﺎ ﻣﺎﺗﺠﻴﺶ ﺣﺘﻰ ﻳﻠﻘﺎﻩ ﻭﻟﻜﻦ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻛﺎﻳﻌﻨﻲ ﺑﻠﻲ ﻏﺎﻳﺨﺼﻮ ﻳﻜﺪﺏ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﻫﻮ ﻣﺎﻛﺎﻳﺒﻐﻴﺶ ﺍﻟﻜﺪﻭﺏ ﻭ ﻣﺎﻛﺎﻳﺒﻐﻴﺶ ﻳﻜﺪﺏ ﺑﻘﺎ ﻫﻜﺎﻙ ﺣﺘﻰ ﺟﺎ ﻟﻌﻨﺪﻭ ﻣﺎﻟﻚ ﻛﺎﻳﺠﺮﻱ

ﻣﺎﻟﻚ : ﻣﻴﺴﺘﺮ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻋﻨﺪﻧﺎ ﺧﺒﺎﺭ ﺟﺪﻳﺪﺓ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ( ﺑﺎﻗﻲ ﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﻮﺿﻌﻴﺔ ) ﻛﺎﻧﺴﻤﻊ

ﻣﺎﻟﻚ : ﺍﻟﻜﻼﺏ ﻟﻘﺎﻭ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻓﺎﻟﺠﻬﺔ ﺍﻟﻐﺮﺑﻴﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﺰﻳﺮﺓ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺍﻟﺒﻼﺻﺔ ﺑﺎﻟﻀﺒﻂ

ﻣﺎﻟﻚ : ﻓﺎﻟﺸﺎﻃﺊ ﺣﺪﺍ ﺍﻟﺤﺠﺮﺓ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ ﻟﻲ ﺗﻤﺎ .. ﺭﺟﻊ ﻗﺎﺩ ﺟﻠﺴﺘﻮ ﻭ ﻛﺴﻴﺮﺍ ﻧﺎﺣﻴﺔ ﺍﻟﺸﺎﻃﺊ ﺑﺎﺵ ﻳﻌﺮﻑ ﺍﺵ ﻟﻘﺎﻭ ﻣﺎ ﻫﻲ ﺍﻻ ﺭﺑﻊ ﺳﺎﻋﺔ ﺣﺘﻰ ﻛﺎﻥ ﻭﺻﻞ ﻟﺘﻤﺎ ﺑﻼﺻﺎ ﺍﻟﻠﻮﻃﻮ ﻭ ﺧﺮﺝ ﻟﻘﺎ ﺍﻟﻜﺎﺭﺩ ﻣﺠﻤﻮﻋﻴﻦ ﻭ ﺍﻟﻜﻼﺏ ﻛﺎﻳﺒﻐﻴﻮ ﻳﺠﺮﻳﻮ ﻟﺠﻬﺔ ﺍﻟﺒﺤﺮ ﻭﻟﻜﻦ ﺷﺎﺩﻳﻨﻬﻢ ﺍﻟﻜﺎﺭﺩ ﺑﺎﺵ ﻣﺎﻳﻤﺸﻴﻮﺵ .. ﻋﻄﺎﻭﻩ ﺍﻟﺴﺒﺮﺩﻳﻠﺔ ﻟﻲ ﻟﻘﺎﻭ ﻭ ﺍﻟﺘﻴﺸﻮﺭﻁ ﻭ ﺍﻟﺘﺮﻳﻜﻮ ﺑﻘﺎ ﺷﺤﺎﻝ ﻛﺎﻳﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﻢ ﻋﺎﻭﺩ ﻟﻔﺖ ﺇﻧﺘﺒﺎﻫﻮ ﺻﻮﺕ ﺍﻟﻜﻼﺏ ﻟﻲ ﻛﺎﻳﻨﺒﺤﻮ ﻭ ﺑﺎﻏﻴﻴﻦ ﻳﻤﺸﻴﻮ ﺟﻬﺔ ﺍﻟﺒﺤﺮ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻃﻠﻘﻮﻫﻢ

ﺍﻟﻜﺎﺭﺩﻛﻮﺭ : ﻭﺍﺧﺎ ﺍ ﻣﻴﺴﺘﺮ ﺃﺭﺳﻼﻥ ... ﻏﻴﺮ ﻃﻠﻘﻮﻫﻢ ﻣﺸﺎﻭ ﻛﺎﻳﺘﺴﺎﺑﻘﻮ ﻟﺠﻬﺔ ﺍﻟﺒﺤﺮ ﻭ ﺩﺧﻠﻮ ﺷﻮﻳﺔ ﻓﺎﻟﻤﺎ ﻫﺰﻭ ﺍﻟﺴﺮﻭﺍﻝ ﻟﻲ ﻟﻘﺎﻭﻩ ﻓﺎﺯﻙ ﻭ ﺭﺟﻌﻮ ﻟﻌﻨﺪﻭ ﺣﻄﻮ ﻟﻴﻪ ﺍﻟﺴﺮﻭﺍﻝ ﺣﺪﺍ ﺭﺟﻠﻴﻪ ﺗﺤﺪﺭ ﻭ ﻫﺰﻭ ﻛﺎﻥ ﻧﻔﺴﻮ ﺳﺮﻭﺍﻝ ﻓﺨﺮ ﻭ ﻫﺎﺩﻭ ﻛﻠﻬﻢ ﺣﻮﺍﻳﺞ ﻭﻟﺪﻭ ﻓﺨﺮ ﻫﺰﻫﻢ ﻭ ﻣﺸﺎ ﻣﻐﻴﺮ ﻟﻠﻮﻃﻮ ﺟﺎ ﻟﻌﻨﺪﻭ ﻣﺎﻟﻚ

ﻣﺎﻟﻚ : ﻣﻴﺴﺘﺮ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻭﺍﺵ ﻧﺤﺒﺴﻮ ﺍﻟﺘﻘﻼﺏ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻣﺎﺗﺤﺒﺴﻮﺵ ﺯﻳﺪ 10 ﺧﺮﻳﻦ

ﻣﺎﻟﻚ : ﻭ ﻧﻘﻠﺒﻮ ﻓﺎﻟﺒﺤﺮ؟؟؟

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻋﺎﺩ ﻛﺎﺗﺴﻮﻟﻨﻲ.!

ﻣﺎﻟﻚ : ﻭﺍﺧﺎ ﺍ ﻣﻴﺴﺘﺮ ﺃﺭﺳﻼﻥ .. ﻣﺸﺎ ﻓﺠﻬﺔ ﻭ ﺍﺭﺳﻼﻥ ﻣﺸﺎ ﻓﺠﻬﺔ ﺍﻟﻐﺎﺑﺔ ﻛﺎﻳﻘﻠﺐ ﻫﺎ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﺭﺟﻠﻴﻪ ﻟﻌﻞ ﻭ ﻋﺴﻰ ﻳﻜﻮﻧﻮ ﺷﻜﻮﻛﻮ ﻏﺎﻟﻄﺔ ﻭﻟﻜﻦ ﻣﺎﻳﻘﺪﺭﺵ ﻳﺨﺒﻊ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ .. ﺗﺄﻧﻴﺐ ﺍﻟﻀﻤﻴﺮ ﻟﻲ ﺑﺪﺍ ﻛﺎﻳﺤﺲ ﺑﻴﻪ .. ﺍﻟﻨﺪﻡ ﻟﻲ ﺑﺪﺍ ﻛﺎﻳﺎﻛﻞ ﻓﻴﻪ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻟﻲ ﺑﻐﺎﺕ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﻫﻮ ﻟﻲ ﻭﻗﻊ ... 

ﺩﺍﺯﻭ ﻳﻮﻣﻴﻦ ﻓﺎﻟﺘﻘﻼﺏ ﻭ ﺍﻟﺒﺤﺚ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﺠﺰﻳﺮﺓ ﺗﻘﻠﺒﺎﺕ ﺑﺎﻟﺒﺤﺚ ﻭ ﺍﻟﻴﺨﻮﺕ ﻛﺎﻳﺘﻘﻠﺒﻮ ﻭ ﻳﺘﻌﺎﻭﺩﻭ .. ﻣﺎﺑﻘﺎﺵ ﺍﻟﺒﺤﺚ ﻣﻘﺘﺼﺮ ﻏﻴﺮ ﻓﻬﺎﺩﺷﻲ .. ﺑﻞ ﻭﻻﻭ ﻛﺎﻳﺒﺤﺜﻮ ﺣﺘﻰ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﺸﺠﺮ ﻻﻳﻜﻮﻥ ﻣﻌﻠﻖ ﻭ ﻣﺪﺍﻡ ﻣﺰﺍﻝ ﻣﺎﻟﻘﺎﻭﺵ ﺍﻟﺠﺜﺔ ﻳﻌﻨﻲ ﻣﺎﻣﺎﺗﺶ ﻭ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻟﻲ ﺧﻼﻫﻢ ﻣﺎﻳﺤﺒﺴﻮﺵ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺤﺚ .. ﺍﻟﻘﺼﺮ ﺣﺘﻰ ﻫﻮ ﺗﻘﻠﺐ ﺭﺃﺳﺎ ﻋﻠﻰ ﻋﻘﺐ ﺑﺎﻟﺒﺤﺚ ﺍﻟﻘﻴﺎﻣﺔ ﻧﺎﻳﻀﺔ ﻭ ﺣﺘﻰ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﺎﺟﺎﻳﺐ ﺍﻟﺨﺒﺎﺭ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻭﻻ ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﻛﺎﻳﻄﻠﺐ ﻣﻦ ﻣﻮ ﺗﺮﺩ ﺍﻟﺒﺎﻝ ﻟﻮﻻﺩﻭ ﺑﺎﺵ ﻳﻘﺪﺭ ﻳﻘﻠﺐ ﻣﺎ ﺣﻴﻠﺘﻮ ﻟﻴﻬﻢ ﻣﺎ ﺣﻴﻠﺘﻮ ﻟﻔﺨﺮ ﻟﻲ ﺗﺎﻟﻒ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻴﻪ ﻭ ﻣﺎ ﺣﻴﻠﺘﻮ ﻟﺮﻳﻤﺎﺱ ﻟﻲ ﻭﻻ ﻛﺎﻳﻤﺎﻃﻠﻬﺎ ﺑﺎﺵ ﻣﺎﺗﺠﻴﺶ ﻛﺘﺮ ﻣﻦ 48 ﺳﺎﻋﺔ ﻣﺎﻧﻌﺴﺶ ﻧﻬﺎﺋﻴﺎ ﻏﻴﺮ ﻛﺎﻳﻘﻠﺐ ﻭ ﻳﻌﺎﻭﺩ ﻭ ﻋﺎﻃﻲ ﺗﻌﻠﻴﻤﺎﺕ ﺑﺎﺵ ﺣﺘﻰ ﺣﺪ ﻣﺎﻳﻘﺮﺏ ﻟﺠﻬﺔ ﺍﻟﻜﻮﺥ ﺑﺎﺵ ﻣﺎﺗﺸﻜﺶ ﺯﻋﻤﺎ ﺭﻳﻤﺎﺱ .. ﻣﺎﻓﺨﺒﺎﺭﻭﺵ ﺑﻠﻲ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﺒﻼﺻﺔ ﻓﻴﻦ ﻣﺎﺑﺎﻏﻴﻬﻤﺶ ﻳﻮﺻﻠﻮ ﺗﻤﺎ ﻧﻴﺖ ﻓﻴﻦ ﻛﺎﻳﻦ ﻭﻟﺪﻭ .. ﺍﻣﺎ ﻋﻨﺪ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﻣﺎﻛﺎﻧﺘﺶ ﻣﻘﺼﺮﺓ ﻣﻦ ﺟﻬﺘﻬﺎ ﻛﻞ ﺻﺒﺎﺡ ﻭ ﻋﺸﻴﺔ ﻛﺎﺗﺰﻳﺪﻭ ﺑﺎﻟﻀﻐﻂ ... ﻳﺎ ﻛﺎﺗﻘﻮﻟﻴﻪ ﺑﻐﻴﺖ ﻧﻬﻀﺮ ﻣﻊ ﺍﻟﻮﻻﺩ ... ﺑﻐﻴﺖ ﻧﺠﻲ ﻟﻠﻘﺼﺮ ... ﺑﻐﻴﺘﻜﻢ ﺗﺠﻴﻮ ﻟﻌﻨﺪﻱ...ﺍﻟﺦ ﻭ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻛﺎﻣﻞ ﻛﺎﺩﻳﺮﻭ ﻋﻦ ﻋﻤﺪ ﻭ ﻋﺎﺍﺭﻓﺎﻩ ﻛﺎﻳﻤﺎﻃﻠﻬﺎ ﻭ ﻣﺨﻠﻴﺎﻩ ﻋﻠﻰ ﻫﻮﺍﻩ ﺣﺘﻰ ﻭﺻﻞ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﻟﻲ ﻏﺎﺩﻱ ﺗﺮﺟﻊ ﻓﻴﻪ ﻟﻠﻘﺼﺮ .. ﺟﻤﻌﺎﺕ ﺣﻮﺍﻳﺠﻬﺎ ﻭ ﻛﺴﻴﺮﺍﺕ ﺣﺘﻰ ﻭﺻﻼﺕ ﻟﻠﻘﺼﺮ ﻭ ﺩﺧﻼﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﻋﺎﺩ ﻫﺰﺍﺕ ﺗﻴﻠﻴﻔﻮﻥ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺻﺒﺎﺡ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﺃﺭﺳﻼﻧﻲ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺻﺒﺎﺣﻮ ﻟﺒﺆﺗﻲ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺳﻮﻍ ﺑﺨﺎﺍﺍﻳﺰ ﻋﺮﻓﺘﻲ ﻓﻴﻦ ﺍﻧﺎ ﺩﺍﺑﺎ ... ﺑﻘﺎ ﺳﺎﻛﺖ ﻣﺪﺓ ﻗﺼﻴﺮﺓ ﻋﺎﺩ ﺟﺎﻭﺏ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻓﻴﻦ؟!

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺷﺎﺩﺓ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻟﻠﻘﺼﺮ ﺍ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﻗﺮﺑﺖ ﻧﻮﺻﻞ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻳﺎﻙ ﻗﻠﺘﻲ ﺧﺎﺻﻚ ﺗﺮﺗﺎﺣﻲ؟!!

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻭ ﺭﺍﻧﻲ ﺭﺗﺎﺣﻴﺖ ﻭ ﺧﺪﻳﺖ ﻃﺎﻗﺔ ﺇﺟﺎﺑﻴﺔ ﻓﺎﺵ ﺑﻘﻴﺖ ﻫﻨﺎ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻓﻴﻨﻚ ﻧﺘﻲ ﺍﻟﻀﺒﻂ؟

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻓﺎﻟﻄﺮﻳﻖ ﺑﻄﺒﻴﻌﺔ ﺍﻟﺤﺎﻝ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺭﺟﻌﻲ ﻟﻠﻜﻮﺥ ﻋﻨﺪﻱ ﻟﻴﻚ ﺵ ﺣﺎﺟﺔ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺍﻟﻮﻭ ﺍﻟﻮﻭ ﺍﺭﺳﻼﻥ ﻛﺎﺗﺴﻤﻌﻨﻲ ﻃﻴﻴﻴﻴﻂ ... ﻗﻄﻌﺎﺕ ﻋﻠﻴﻪ ﻭ ﻛﺴﻴﺮﺍﺕ ﻟﻠﻘﺼﺮ ﻋﺮﻓﻬﺎ ﻗﻄﻌﺎﺕ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﻠﻌﺎﻧﻲ ﺣﻴﺖ ﺑﺎﻏﺎ ﺗﺮﺟﻊ ﻟﻠﻘﺼﺮ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻋﻼﺵ ﺣﺘﻰ ﻫﻮ ﻗﻠﺐ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻭ ﺷﺪ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻟﻘﺼﺮ ﻛﺴﻴﺮﺍ ﺑﺎﺵ ﻳﻮﺻﻞ ﻗﺒﻞ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﻟﻜﻦ ﻣﺎﻓﺨﺒﺎﺭﻭﺵ ﺑﻠﻲ ﻫﻲ ﻣﺎﻋﻴﻄﺎﺕ ﻟﻴﻪ ﺣﺘﻰ ﻭﺻﻼﺕ ... ﻛﻤﻼﺕ ﻃﺮﻳﻘﻬﺎ ﻟﺪﺍﺧﻞ ﺍﻟﻘﺼﺮ

ﻓﺨﺮ ﺍﻹﺳﻼﻡ : ﻣﺎﻣﺎ ﻭﺍﺵ ﺻﺎﻓﻲ ﻧﻘﺪﺭ ﻧﻄﻠﻊ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ( ﻫﺒﻄﺎﺕ ﻋﻴﻨﻴﻬﺎ ﺑﺎﺵ ﺗﺸﻮﻓﻮ ) ﻏﻴﺮ ﻃﻠﻊ ﺩﺍﺑﺎ ... ﺭﺟﻊ ﺟﻠﺲ ﺣﺪﺍﻫﺎ ﻭ ﻭﺻﺎﺗﻮ ﺑﺎﺵ ﻳﺒﻘﺎ ﻓﺎﻟﻠﻮﻃﻮ ﻣﺨﺒﻊ ﺣﻴﺖ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﺑﻠﻲ ﺍﺭﺳﻼﻥ100% ﻏﺎﻳﻜﻮﻥ ﻭﺻﺎ ﺍﻟﻜﺎﺭﺩ ﺑﺎﺵ ﻳﻌﻄﻴﻮﻩ ﺍﻟﺨﺒﺎﺭ ﻓﺎﺵ ﺗﻮﺻﻞ ﻟﻠﻘﺼﺮ ﻭ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﻏﻴﺮ ﺩﺧﻼﺕ ﻋﻴﻄﻮ ﻋﻴﻪ ﻋﻠﻤﻮﻩ ﺑﺮﺟﻮﻋﻬﺎ .. ﻃﻠﻌﺎﺕ ﻟﻠﻔﻮﻕ ﺣﻄﺎﺕ ﻓﺎﻟﻴﺰﺗﻬﺎ ﻭ ﻣﺸﺎﺕ ﻟﻠﺸﻮﻣﺒﺮ ﺩﻳﺎﻝ ﺭﻭﺳﻴﻞ ﻭ ﺭﻭﺳﻠﻴﻦ ﻣﺎﻟﻘﺎﺗﻬﻤﺶ ﻋﺮﻓﺎﺗﻬﻢ ﻏﺎﻳﻜﻮﻧﻮ ﻋﻨﺪ ﺃﺩﻳﺮﺓ ﺍﻣﺎ ﻣﻴﺎﺱ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﻤﺪﺭﺳﺘﻬﺎ .. ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻟﻠﺠﻨﺎﺡ ﻭ ﺟﻠﺴﺎﺕ ﻋﺎﺍﺩﻱ ﻛﺎﺗﺘﺴﻨﺎ ﻓﺄﺭﺳﻼﻥ ﺣﺘﻰ ﺩﺧﻞ .. ﻧﺎﺿﺖ ﻛﺎﺗﺠﺮﻱ ﻟﻌﻨﺪﻭ ﻋﻨﻘﺎﺗﻮ ﻭ ﺑﺎﺳﺘﻮ ﺯﻋﻤﺎ ﻛﺎﺗﻌﺒﺮ ﻟﻴﻪ ﻋﻦ ﺇﺷﺘﻴﺎﻗﻬﺎ ﻟﻴﻪ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻋﻼﺵ ﻗﻄﻌﺘﻲ ﺗﻴﻠﻴﻔﻮﻥ ﺍ ﻟﺒﺆﺗﻲ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺣﻴﺖ ﻛﻨﺖ ﺑﺎﻏﺎ ﻧﺠﻲ ﻭ ﻛﻨﺖ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﺍﻳﻼ ﺯﺩﺕ ﺍﻟﻬﻀﺮﺓ ﻣﻌﺎﻙ ﻏﺎﺗﻘﻮﻟﻴﺎ ﺑﺎﺵ ﺗﺠﻲ ﻧﺘﺎ ﻭ ﻧﺒﻘﺎﻭ ﺗﻤﺎ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ( ﺣﺎﻭﻁ ﺧﺼﺮﻫﺎ ﺑﻴﺪﻳﻪ ) ﺑﺎﻏﻲ ﻧﺒﻘﻰ ﻏﻴﺮ ﺍﻧﺎ ﻭ ﻣﺮﺍﺗﻲ ﺍﻟﺮﺍﺱ ﻓﺎﻟﺮﺍﺱ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ( ﺑﻨﻈﺮﺍﺕ ﻏﻴﺮ ﻣﻔﻬﻮﻣﺔ ) ﻳﺎﻙ ﻛﺎﻧﺒﻘﺎﻭ ﺍﻧﺎ ﻭﻳﺎﻙ ﻓﺎﻟﻠﻴﻞ ﺍﻟﺮﺍﺱ ﻓﺎﻟﺮﺍﺱ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻋﻼﺵ ﺷﻔﺘﻲ ﻓﻴﺎ ﺑﺪﻭﻙ ﺍﻟﻨﻈﺮﺍﺕ؟!

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺍﻳﻨﺎ ﻧﻈﺮﺍﺕ؟؟؟ ... ﺭﺟﻊ ﺭﺍﺳﻮ ﺍﻟﻠﻮﺭ ﻭ ﻋﺎﻭﺩ ﺷﺎﻑ ﻓﻴﻬﺎ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻭﺍﻟﻮ ﻧﺴﺎﻱ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻛﺎﺗﺒﺎﻥ ﻟﻲ ﻣﺎﺷﻲ ﻫﻮ ﻫﺪﺍﻙ ﻣﺎﻟﻚ؟؟؟

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻗﻠﺔ ﺍﻟﻨﻌﺎﺱ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻫﻤﻤﻢ ﻋﺮﻓﺘﻬﻢ ﻏﺎﻳﺤﻤﻘﻮﻙ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻫﺎﺩﻭ ﻫﻤﺎ ﺩﺭﺍﺭﻱ ﺍﻟﺼﻐﺎﺭ ﺍ ﻟﺒﺆﺗﻲ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻭ ﻓﺨﺮ ﻭﺍﺵ ﻣﺎﺟﺎﺕ ﻋﻠﻴﻪ ﺣﺘﻰ ﺷﻲ ﺷﻜﻮﻯ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﻴﺎﻣﺎﺕ؟؟؟

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻛﺎﻟﻌﺎﺩﺓ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺍﻭﻭﻭﻑ ﻣﺎﻗﺎﺩﺭﺍﺵ ﻧﺘﺴﻨﺎ ﺣﺘﻰ ﻝ5 ﻋﺎﺩ ﻧﺸﻮﻓﻮ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻣﺎﻏﺎﺗﺸﻮﻓﻴﻬﺶ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﺍ ﻣﺎﻣﺎﺕ ﻭﻻﺩﻱ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ( ﻫﺰﺍﺕ ﺣﺎﺟﺐ ) ﻋﻼﺵ؟؟ ... ﺟﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﻟﺠﻬﺔ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﻛﻤﻞ ﻫﻀﺮﺗﻮ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺣﻴﺖ ﻏﺎﺗﻜﻮﻧﻲ ﻣﺸﻐﻮﻟﺔ ﻣﻊ ﺑﺎﺑﺎﻩ ... ﻧﻄﺮﺍﺕ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﻭ ﺷﺎﻓﺖ ﻓﻴﻪ ﺑﻐﻀﺐ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻭﺍﺵ ﻭﺍﻗﻌﺔ ﺵ ﺣﺎﺟﺔ ﻟﻮﻟﺪﻱ؟؟؟

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻣﺎﻟﻜﻲ؟!

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺟﺎﻭﺑﻨﻲ ﻋﻠﻰ ﺳﺆﺍﻟﻲ ﻭﺍﺵ ﻭﺍﻗﻌﺔ ﻟﻴﻪ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ؟؟؟؟ ... ﺭﺟﻊ ﻟﻌﻨﺪﻫﺎ ﻭ ﺣﺎﻭﻝ ﻳﺸﺪ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﺑﻴﺪﻳﻪ ﻭﻟﻜﻦ ﺑﻌﺪﺍﺕ ﻣﻨﻮ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻭﺻﻼﺗﻚ ﺍﻟﺨﺒﺎﺭ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻣﺎﻛﺎﻳﻬﻤﺶ ﻭﺍﺵ ﺗﻮﺻﻠﻨﻲ ﻭﻻ ﻣﺎﺗﻮﺻﻠﻨﻴﺶ ﻓﻴﻦ ﻓﺨﺮ؟؟ ﻳﺎﻙ ﺧﻠﻴﺘﻮ ﻣﻌﺎﻙ ﺍ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻭﺻﻴﻴﺘﻚ ﻳﺒﻘﺎ ﻣﻌﺎﻙ ﻭ ﺗﺮﺩ ﻟﻴﻪ ﺍﻟﺒﺎﻝ ﻓﻴﻨﻮ ﺩﺍﺍﺍﺑﺎ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺗﻬﺪﻧﻲ ﺍ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﻏﺎﺩﻱ ﻳﺮﺟﻊ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ( ﺑﻐﻀﺐ ) ﻻ ﻣﺎﺗﻘﻮﻟﺶ ﻟﻴﺎﺍﺍ ﻏﺎﻳﺮﺟﻊ ﻗﻮﻟﻴﺎ ﻓﻴﻴﻴﻨﻮ؟؟؟؟ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﻏﺎﺑﺮ ﻫﺎﺩﻱ 3 ﺍﻳﺎﺍﺍﻡ ﺍ ﺍﺭﺳﻼﻥ .. 3 ﺍﻳﺎﺍﺍﻡ ﻭ ﻣﺎﻋﺪﺑﺘﻴﺶ ﺭﺍﺳﻚ ﺗﻘﻮﻝ ﻟﻴﺎ ﺭﺍﻩ ﻭﻟﺪﻧﺎ ﺗﺎﺍﺍﻟﻒ ﺍ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﻋﻼﺵ ﻭﺍﺵ ﻋﻨﺪﻙ ﺍﻟﻮﺟﻪ ﺗﻘﻮﻟﻬﺎ؟؟؟ ﻓﻴﻦ ﻛﺎﻥ ﻋﻘﻠﻚ؟؟ ﻭﻻ ﻛﺎﻟﻌﺎﺩﺓ ﻛﻨﺘﻲ ﻫﺎﺍﺍﻣﻠﻮ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺭﻳﻤﺎﺱ ﺳﻤﻌﻴﻨﻲ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻳﻤﻮﺕ ﻭﻻ ﻳﺤﻴﻰ ﻟﻬﻼ ﻳﻜﻠﺐ ... ﺑﻄﺒﻴﻌﺔ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﺣﻴﺖ ﻣﺎﺷﻲ ﻧﺘﺎ ﻟﻲ ﺣﻤﻠﺘﻲ ﺑﻴﻪ 9 ﺷﻬﻮﺭ .. ﻭ ﻣﺎﺷﻲ ﻧﺘﺎ ﻟﻲ ﺗﺸﺮڭ ﻟﺤﻤﻚ ﺑﺎﺵ ﺟﺒﺘﻴﻪ ﻟﻬﺎﺩ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻟﻘﻴﺘﻴﻪ ﻭﺍﺟﺪ ﻛﻴﻔﻤﺎ ﻟﻘﻴﺘﻲ ﻭﻻﺩﻱ ﻻﺧﺮﻳﻦ ﻭﺍﺟﺪﻳﻦ ﻭ ﺑﺪﻳﺘﻲ ﻛﺎﺗﺨﻴﺮ ﻓﻴﻬﻢ ﻻ ﻫﺪﺍ ﻧﺒﻐﻴﻪ ﻻ ﻫﺪﺍ ﻧﻜﺮﻫﻮ ... ﻻ ﻫﺪﺍ ﻧﻌﻄﻴﻪ ﺍﻟﺤﻨﺎﻥ ﻻ ﻫﺪﺍ ﻧﻌﺎﻗﺒﻮ .. ﻻ ﻫﺪﺍ ﻧﻬﺘﻢ ﺑﻴﻪ ﻻ ﻫﺪﺍ ﻧﺘﺠﺎﻫﻠﻮ ﻭ ﻧﺨﻠﻴﻪ ﻣﻨﺒﻮﺫ ﺑﺤﺎﻝ ﺷﻲ ﻛﻠﺐ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﺠﺮﺑﺔ ( ﺑﻌﺼﺒﻴﺔ ﺯﺍﺋﺪﺓ ) ﻫﺪﺍﻙ ﻣﺎﺟﺒﺘﻮﺵ ﻣﻦ ﺍﻟﺰﻧﻘﺔ ﻭ ﻣﺎﺷﻲ ﻟﻘﻴﺘﻮ ﻓﻌﻠﺒﺔ ﺍﻟﻤﻔﺎﺟﺌﺎﺕ ﺑﺎﺵ ﺩﻳﺮ ﻟﻮ ﻫﻜﺎﻙ ﺳﻤﻌﺘﻴﻨﻲ؟؟؟

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻣﺎﺗﻐﻠﻄﻴﺶ ﺍ ﺭﻳﻤﺎﺱ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻏﺎﻧﻐﻠﻂ ﻭ ﻏﺎﻧﺘﺠﺎﻭﺯ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﺤﺪﻭﺩ ﺣﻴﺖ ﻣﺎﻏﺎﻧﺴﻜﺘﺶ ﻟﺘﻌﺎﻣﻠﻚ ﻣﻌﺎﻩ ﻭ ﻧﺘﺎ ﻛﺎﺗﻌﺎﻣﻠﻮ ﺑﺤﺎﻻ ﺭﺍﻧﻲ

ﺟﺎﻳﺒﺔ ﻟﻴﻚ ﻛﺮﺵ ﺍﻟﺤﺮﺍﻡ ﺑﺤﺎﻻ ﻣﺎﺷﻲ ﻭﻟﺪﻙ ﻫﺪﺍﻙ ﻏﻴﺮ ﻣﺸﻴﺖ ﻓﺴﺪﺕ ﻣﻊ ﺷﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﻭ ﺟﺒﺘﻮ ﻭ ﺍﺻﻼ ﻏﺎﺗﻠﻘﺎ ﺍﻏﻠﺐ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻟﻲ ﻛﺎﻳﻘﻮﻟﻮ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻟﻔﺮﺯﻳﺎﺕ ﻟﻲ ﻛﺎﺩﻳﺮ ﻓﻴﻬﻢ ...

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺭﺍﻙ ﻣﺎﻋﺎﺭﻓﺔ ﻭﺍﻟﻮ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺷﻜﻮﻥ ﻗﺎﻟﻚ ﻣﺎﻋﺎﺭﻓﺎﺵ؟؟؟ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﻣﺰﻳﺎﺍﺍﻥ ﻭ

ﻋﺎﺭﻓﺔ ﻛﻠﺸﻲ .. ﻋﺎﺭﻓﺔ ﺑﻠﻲ ﻏﺎﺗﻜﻮﻥ ﻓﺮﺣﺎﺍﺍﺍﻥ ﻻ ﻣﺎﺷﻲ ﻏﻴﺮ ﻓﺮﺣﺎﻥ ﻏﻠﺘﻜﻮﻥ ﻏﺎﻃﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺮﺣﺔ ﺣﻴﺖ ﺍﻟﺪﺭﻱ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ ﻟﻲ ﻳﻼﻩ ﻋﻨﺪﻭ 8 ﺳﻨﻴﻦ ﻭ ﻣﻌﺘﺎﺑﺮﻭ ﻋﺪﻭﻙ ﺻﺎﻓﻲ ﻏﺒﺮ ﻟﻴﻪ ﺍﻷﺛﺮ ﻣﺎﻣﻌﺮﻭﻑ ﻭﺍﺵ ﻣﺎﺕ ﻭﻻ ﺑﺎﻗﻲ ﺣﻲ ﻭﺍﺵ ﻛﻼﻩ ﺍﻟﺤﻮﺕ ﻭﻻ ﻛﻼﻩ ﺍﻟﺪﻭﺩ ﻭﻻ ﻣﺨﺒﻊ ﻓﺸﻲ ﺑﻼﺻﺔ ﻣﺨﻠﻮﻉ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﺍﻟﻮﺣﻴﻴﻴﺪﺓ ﻟﻲ ﺑﻘﺎﺕ ﻋﻨﺪﻧﺎ ﻣﻨﻮ ﻫﻲ ﺍﻟﺒﺮﺍﺳﻠﻲ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﻭ ﺣﻮﺍﻳﺠﻮ ﻟﻲ ﺗﻠﻘﺎﻭ ﻓﺎﻟﺒﺤﺮ ﻭﻟﻜﻦ ﻭﺍﺵ ﻧﺘﺎ ﻏﺎﻳﻬﻤﻚ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻫﻬﻪ ﺑﻄﺒﻴﻌﺔ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﻣﺎﻏﺎﻳﻬﻤﻜﺶ ﺣﻴﺖ ﻣﺎﻋﻨﺪﻛﺶ ﺍﻟﻀﻤﻴﺮ ﺍ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻣﻦ ﺩﻳﻴﻴﻤﺎ ﺿﻤﻴﺮﻙ ﻣﻴﺖ ﻭ ﺣﺘﻰ ﻋﻠﻰ ﻭﻟﺪﻙ ﻣﺎﻗﺪﺭﺵ ﻳﺤﻴﻰ ﻭﻟﻜﻦ ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻏﺎﻳﻜﻮﻥ ﻋﻨﺪﻙ ﺍﻟﻀﻤﻴﺮ ﻭ ﻧﺘﺎ ﻣﺎﻋﻨﺪﻛﺶ ﺍﻟﻘﻠﺐ ... ﺿﺮﺍﺗﻮ ﻫﻀﺮﺗﻬﺎ ﺣﻴﺖ ﺿﻤﻴﺮﻭ ﺣﻴﺎﻩ ﻭﻟﺪﻭ .. ﺣﻴﺖ ﻧﺪﻡ ﻧﺪﻡ ﺷﺪﻳﺪ ﻋﻠﻰ ﺇﻫﻤﺎﻟﻮ ﻟﻮﻟﺪﻭ ﺣﺘﻰ ﺍﻧﻪ ﻣﺎﻧﻌﺴﺶ ﻭ ﻣﺎﻃﺎﺣﺘﺶ ﻓﻜﺮﺷﻮ ﺍﻟﻨﻌﻤﺔ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﻤﺪﺓ ﻛﺎﻣﻠﺔ ﻟﻲ ﻏﺒﺮ ﻓﻴﻬﺎ ﻓﺨﺮ ﻭﻟﻜﻦ ﻓﻮﺍﺣﺪ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﺗﻮﻗﻒ ﻋﻦ ﺍﻟﺘﻔﻜﻴﺮ ﻭ ﻫﺰ ﻋﻴﻨﻮ ﻓﻴﻬﺎ ﻭ ﺑﺪﺍ ﻛﺎﻳﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﻨﻈﺮﺍﺕ ﺧﺎﻟﻴﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻌﺎﺑﻴﺮ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺑﺎﺵ ﻋﺮﻓﺘﻴﻨﻲ ﻟﻘﻴﺖ ﺍﻟﺒﺮﺍﺳﻴﻠﻲ؟!

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺣﻴﺖ ﻗﺎﻟﻮﻫﺎ ﻟﻲ ﺭﺟﺎﻟﻚ ﻛﻠﺸﻲ ﻭﺻﻠﻨﻲ ﺍ ﺍﺭﺳﻼﻥ ﻏﻴﺮ ﺗﻬﻨﺎ ... ﺑﻘﺎ ﺩﺍﻓﻌﻬﺎ ﺑﺸﻮﻳﺔ ﻟﻠﺤﻴﻂ ﻭ ﻋﻴﻨﻴﻪ ﻣﻔﻴﻜﺴﻴﻴﻦ ﻓﻌﻴﻨﻴﻬﺎ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺣﺘﻰ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﺎﻓﺨﺒﺎﺭﻭ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﺮﺍﺳﻠﻲ ﻣﻦ ﻏﻴﺮﻱ ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻋﺮﻓﺘﻲ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻣﺎﺗﺒﻘﺎﺵ ﺗﺒﺪﻝ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺍ ﺃﺭﺳﻼﻥ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ( ﺑﺤﺪﺓ ) ﺭﻳﻤﺎﺱ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺩﺍﺑﺎ ﺷﻨﻮ ﺑﺎﻏﻲ ﺗﻘﻠﺐ ﻋﻠﻴﺎ ﺍﻟﻘﻔﺔ؟؟؟؟ ... ﻛﺎﻻﻫﺎ ﻣﻊ ﺍﻟﺤﻴﻂ ﻭ ﺣﺪﺭ ﺭﺍﺳﻮ ﻭ ﺿﺤﻚ ﺿﺤﻜﺔ ﻣﺎﻋﻨﺪﻫﺎﺵ ﺗﻔﺴﻴﺮ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ( ﺑﺈﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﻏﺮﻳﺒﺔ ﻭ ﻫﻮ ﺣﺎﺩﺭ ﺭﺍﺳﻮ ﻟﺘﺤﺖ ) 3 ﺃﻳﺎﻡ ﻭ ﺃﻧﺎ ﻗﺎﻟﺐ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺑﺎﻟﺘﻘﻼﺏ ... 3 ﺃﻳﺎﻡ ﻭ ﺿﻤﻴﺮﻱ ﻛﺎﻳﺎﻛﻞ ﻓﻴﺎ ﻋﻠﻴﻪ ... 3 ﺃﻳﺎﻡ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻛﺎﻧﺮﺍﻭﻍ ﺳﻴﺎﺩﺓ ﺍﻟﻤﺮﺍ ﺩﻳﺎﻟﻲ ﺑﺎﺵ ﻣﺎﻧﺨﺼﺮﺵ ﻟﻬﺎ ﺧﺎﻃﺮﻫﺎ ( ﻫﺰ ﻋﻴﻨﻴﻪ ﻓﻴﻬﺎ ﻭ ﺑﻘﺎ ﺑﻨﻔﺲ ﺍﻻﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ) ﻭ ﻧﺘﻲ ﺍﺵ ﺩﺭﺗﻲ.! ﺧﺒﻌﺘﻴﻪ ﻋﻨﺪﻙ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ( ﺑﻐﻀﺐ ) ﻭﻱ ﺧﺒﻌﺘﻮ ﻋﻨﺪﻱ ﻳﺎﻛﻤﺎ ﻛﻨﺘﻲ ﻛﺎﺗﺴﻨﺎﻧﻲ ﻧﺨﻠﻲ ﺩﻳﺎﺏ ﻳﺎﻛﻠﻮﻩ ﻭ ﻧﺘﺴﻨﻰ ﺳﻴﺎﺩﺗﻚ ﺣﺘﻰ ﺗﻠﻘﺎ ﻏﻴﺮ ﻋﻀﺎﻣﻮ .. ﺑﻌﺪ ﻣﻨﻬﺎ ﻭ ﻫﺰ ﻳﺪﻳﻪ ﺍﻟﻔﻮﻕ ﺑﻘﺎ ﺭﺍﺟﻊ ﺑﺎﻟﻠﻮﺭ ﻭ ﺧﺮﺝ ﻣﺎﺯﺍﺩﺵ ﻫﻀﺮ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﺍﻣﺎ ﻫﻲ ﻫﺒﻄﺎﺕ ﻟﺘﺤﺖ ﻧﻴﺸﺎﻥ ﺟﺎﺑﺘﻮ ﻣﻦ ﻃﻮﻣﻮﺑﻴﻞ ﻭ ﻃﻠﻌﺎﺗﻮ ﻟﻠﺸﻮﻣﺒﺮ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﺩﺍﺑﺎ ﻋﺎﺩ ﺭﺗﺎﺣﺖ ﻋﺎﺭﻓﺎﻩ ﺗﻌﺼﺐ ﺣﻴﺖ ﺣﺲ ﺑﻴﻬﺎ ﻟﻌﺒﺎﺕ ﺑﻴﻪ ﻭﻟﻜﻦ

ﻣﺎﻫﺘﻤﺎﺗﺶ ﻟﻬﺎﺩﺷﻲ ﺣﻴﺖ ﻛﺎﻥ ﺿﺮﻭﺭﻱ ﻳﺤﺲ ﺑﻐﻠﻄﻮ

♚ ﻣﺸﺎ ﻟﻠﺠﺮﺩﺓ ﻓﻴﻦ ﻛﺎﻧﺖ ﺟﺎﻟﺴﺔ ﻣﻮ ﻛﺎﺗﻠﻌﺐ ﻣﻊ ﻭﻻﺩﻭ ﺟﻠﺲ ﺣﺪﺍﻫﻢ

ﺃﺩﻳﺮﺓ : ( ﺑﻘﻠﻖ ) ﻭﻟﺪﻱ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻣﺎﻟﻚ ﻛﺎﺗﺒﺎﻥ ﻟﻴﺎ ﻣﺒﺪﻝ؟؟؟ ﻭﺍﺵ ﻣﻘﻠﻘﺎﻙ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ... ﻫﺰ ﺭﻭﺳﻠﻴﻦ ﺣﻄﻬﺎ ﻓﺤﺠﺮﻭ

ﺭﻭﺳﻠﻴﻦ : ﭘﺎﭘﻲ ﻣﺎﻟﻚ

ﺃﺩﻳﺮﺓ : ( ﺑﺈﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ) ﻫﺎ ﺍﻟﻤﻼﻙ ﻟﻲ ﻋﻨﺪﻙ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﻛﺎﻣﻠﺔ ﻛﺎﺗﺒﻐﻴﻬﺎ ﻭ ﻛﺎﺗﻔﺸﺸﻬﺎ ﻏﺎﺩﻱ ﻃﻠﻊ ﺍﻟﻤﻔﺸﺸﺔ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ( ﺑﺪﻭﻥ ﻣﺎﻳﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﺎ ) ﻭﺍﺵ ﺍﻧﺎ ﺑﻼ ﺿﻤﻴﺮ

ﺃﺩﻳﺮﺓ : ( ﻋﻘﺪﺍﺕ ﺣﺠﺒﺎﻧﻬﺎ ) ﺷﻜﻮﻥ ﻗﺎﻟﻚ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻬﻀﺮﺓ ﺍ ﻭﻟﺪﻱ؟؟؟

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺍﻟﺼﻤﺖ

ﺃﺩﻳﺮﺓ : ﻧﺘﺎ ﻣﺎﺷﻲ ﺑﻼ ﺿﻤﻴﺮ ﺍ ﻭﻟﺪﻱ

ﺭﻭﺳﻠﻴﻦ : ﭘﺎﭘﻲ ﻃﻠﻖ ﻣﻨﻲ ﺣﻠﻴﻨﻲ ﻧﻠﻌﺐ ... ﻫﺒﻄﻬﺎ ﻟﻠﺘﺤﺖ ﻭ ﺧﻼﻫﺎ ﺗﻠﻌﺐ ﺑﻠﻲ ﺟﻮﻱ ﺩﻳﺎﻟﻬﺎ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻭﺍﺵ ﺍﻧﺎ ﻣﺎﻋﻨﺪﻳﺶ ﺍﻟﻘﻠﺐ

ﺃﺩﻳﺮﺓ : ( ﺑﺈﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ) ﻛﻮﻥ ﻣﺎﻛﺎﻧﺶ ﻋﻨﺪﻙ ﻣﺎﻛﻨﺘﻴﺶ ﻏﺎﺩﻱ ﺗﺒﻐﻲ ﺑﻴﻪ ﻣﺮﺗﻚ ﺭﻳﻤﺎﺱ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻛﺎﻧﻌﺸﻘﻬﺎ ﻣﺎﺷﻲ ﻛﺎﻧﺒﻐﻴﻬﺎ

ﺃﺩﻳﺮﺓ : ﻳﻌﻨﻲ ﻋﻨﺪﻙ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻭ ﻗﻠﺐ ﻛﺒﻴﺮ ﻭﻟﻜﻦ ﻧﺘﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻮﻝ ﻗﺮﺭﺗﻲ ﺗﻌﻄﻴﻪ ﻟﺸﺨﺺ ﻭﺍﺣﺪ ﻭ ﺳﺪﻳﺘﻴﻪ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺍﻟﺼﻤﺖ

ﺃﺩﻳﺮﺓ : ﻭﺍﺵ ﺗﺨﺎﺻﻤﺘﻮ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺍﻟﺼﻤﺖ ... ﻫﺰﺍﺕ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﺣﻄﺎﺗﻬﺎ ﻓﻮﻕ ﻛﺘﻔﻮ

ﺃﺩﻳﺮﺓ : ﺍﻳﻼ ﺗﺨﺎﺻﻤﺘﻮ ﻣﺎﺗﺨﻠﻴﺶ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺨﺼﺎﻣﺔ ﻃﻮﻝ ﺑﻴﻨﺎﺗﻜﻢ ﺍ ﻭﻟﺪﻱ ﺑﺎﺵ ﻣﺎﺗﻮﺍﻟﻔﻮﺵ ﺗﺒﻌﺪﻭ ﻣﻦ ﺑﻌﻀﻴﺎﺗﻜﻢ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻣﺎﻏﺎﺗﺒﻌﺪﺵ ﻋﻠﻴﺎ ﺑﺤﺎﻝ ﻟﻲ ﺩﺭﺗﻲ

ﺃﺩﻳﺮﺓ : ﻣﺎﺷﻲ ﻟﺨﺎﻃﺮﻱ ﺑﺎﺑﺎﻙ ﻟﻲ ﻗﺮﺭ ﻣﺎﻛﺎﻧﺶ ﻗﺮﺍﺭﻱ ﺍ ﻭﻟﺪﻱ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻓﺎﺕ ﻭﻗﺖ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻬﻀﺮﺓ

ﺃﺩﻳﺮﺓ : ﻓﺎﺕ ﺑﺰﺍﻑ ... ﺑﻘﺎﻭ ﺳﺎﻛﺘﻴﻦ ﻟﻮﺍﺣﺪ ﺍﻟﻤﺪﺓ ﻛﺎﻥ ﻣﻠﻬﻲ ﻣﻊ ﺭﻭﺳﻠﻴﻦ ﻭ ﻣﺎﻣﻼﺣﻈﺶ ﺍﻻﻡ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻛﺎﺗﺒﻜﻲ ﻛﺎﺗﺸﻮﻑ ﻭﻟﺪﻫﺎ ﻛﺒﺮ ﻭ ﺩﺍﺭ ﻭﻻﺩﻭ ﻭﻟﻜﻦ ﺑﺴﺒﺐ ﻏﻠﻄﺔ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻷﺏ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﻫﺎ ﻫﻤﺎ ﺑﺎﻗﻴﻴﻦ ﻣﺒﻌﺪﻳﻦ ﻋﻠﻰ ﺑﻌﻀﻴﺎﺗﻬﻢ ﻭ ﻓﻮﺍﺣﺪ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﻓﺎﺵ ﻛﺎﻧﺖ ﻛﺎﺗﺒﻜﻲ ﺣﺴﺎﺕ ﺑﻴﺪ ﺣﺎﻭﻃﺎﺗﻬﺎ ﻭ ﺩﻭﺯﺍﺕ ﻟﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺩﺭﺍﻋﻬﺎ ﺑﺤﺮﻛﺔ ﺧﻔﻴﻔﺔ ﻫﺰﺍﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻟﻘﺎﺗﻮ

ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻭ ﺑﺪﻭﻥ ﺳﺎﺑﻖ ﺇﻧﺬﺍﺭ ﻋﻨﻘﺎﺗﻮ ﻭ ﺯﻳﺮﺍﺍﺍﺕ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﺪﻳﻚ ﺍﻟﻘﻮﺓ ﺍﻟﻘﻠﻴﻠﺔ ﻟﻲ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﺑﺴﺒﺐ ﻛﺒﺮ ﺳﻨﻬﺎ .. ﻫﺰ ﻳﺪ ﻭ ﺑﺎﺩﻟﻬﺎ ﺍﻟﻌﻨﺎﻕ

ﺃﺩﻳﺮﺓ : ﺍﻟﺮﺏ ﻛﺎﻳﺸﻮﻓﻨﻲ ﺷﺤﺎﻝ ﻛﺎﻧﺒﻐﻴﻚ ﺍ ﻭﻟﺪﻱ ﻭ ﺷﺤﺎﻝ ﻗﻠﺒﻲ ﻛﺎﻳﺘﻘﻄﻊ ﻓﺎﺵ ﻛﺎﻧﺸﻮﻓﻚ ﺑﻌﻴﺪ ﻋﻠﻴﺎ ... ﺗﺼﺮﻓﻮ ﺇﺗﺠﺎﻫﻬﺎ ﻛﺎﻥ ﺻﺎﺩﻡ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻴﻬﺎ ﻭ ﺩﺧﻞ ﻟﻘﻠﺒﻬﺎ ﻭﺍﺣﺪ

ﺍﻟﻔﺮﺣﺔ ﻻ ﺗﻮﻭﺻﻒ ... ﺍﻷﻣﻮﺭ ﻓﺎﻟﻘﺼﺮ ﻛﺎﻧﺖ ﻛﺎﺗﺒﺎﻥ ﺑﻠﻲ ﻛﺎﺗﺘﺤﺴﻦ ﻭ ﺍﻟﻐﻴﻮﻡ ﻛﺎﺗﺘﺤﻴﺪ ﻭ ﺍﻟﻀﺒﺎﺏ ﻛﺎﻳﻤﺸﻲ ﻭﻟﻜﻦ ﻭﺍﺵ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻬﺪﻭء ﻏﺎﻳﺪﻭﻡ

••• ﻓﻤﻜﺎﻥ ﺍﺧﺮ ﻓﺎﻟﻘﺼﺮ •••

ﻛﺎﻧﺖ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺒﻨﻴﺘﺔ ﻓﺴﻦ ﻝ10 ﺳﻨﻮﺍﺕ ﺟﺎﻟﺴﺔ ﻓﻮﺣﺪﺓ ﻣﻦ ﻏﺮﻑ ﺍﻟﺨﺪﻡ ﺣﺎﻃﺔ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺭﻛﺎﺑﻴﻬﺎ ﻭ ﻛﺎﺗﺒﻜﻲ ﻭ ﻓﺠﻨﺒﻬﺎ ﺟﺎﻟﺸﺔ ﻣﺮﺕ ﻏﺎﺑﺮﻳﺎﻝ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ ﺍﻟﻤﺘﺤﺮﻙ ﺍﻟﻜﻬﺮﺑﺎﺋﻲ ﻣﺎﻗﺎﺩﺭﺓ ﺗﺤﺮﻙ ﻻ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﻻ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ﻏﻴﺮ ﻋﻴﻨﻴﻬﺎ ﻭ ﻟﺴﺎﻧﻬﺎ

ﻣﺮﺕ ﻏﺎﺑﺮﻳﺎﻝ : ﺷﻔﺘﻴﻬﻢ ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻓﺮﺣﺎﻧﻴﻦ ﺍ ﺑﻨﺘﻲ؟

ﺻﻮﻓﻴﺎ : ﺣﺘﻰ ﺍﻧﺎ ﻣﺎﻛﺮﻫﺘﺶ ﺗﻜﻮﻥ ﻋﻨﺪﻱ ﻋﺎﺋﻠﺔ ﺑﺤﺎﻟﻬﻢ ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﺮﺏ ﺧﺪﺍﻫﻢ ﻣﻨﻲ ﻭ ﺍﻧﺎ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﺍﻫﺊ ﺍﻫﺊ ﻛﻠﺸﻲ ﻋﻨﺪﻭ ﻭﺍﻟﻴﺪﻳﻪ ﺍﻻ ﺍﻧﺎ ﻟﻲ ﻣﺎﻋﺎﺭﻓﺎﺵ ﺷﻜﻮﻥ ﻫﻤﺎ ﻭﺍﻟﻴﺪﻳﺎ .. ﻛﻠﺸﻲ ﻛﺎﻳﻠﻌﺐ ﻣﻊ ﻭﺍﻟﻴﺪﻳﻪ ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻧﺎ ﻣﺎﻋﻨﺪﻳﺶ ﻭﺍﻟﻴﺪﻳﺎ ﻟﻲ ﻧﻠﻌﺐ ﻣﻌﺎﻫﻢ ...

ﻣﺮﺕ ﻏﺎﺑﺮﻳﺎﻝ : ﻗﺘﺎﻟﻴﻴﻴﻦ ﻭ ﻣﺠﺮﻣﻴﻴﻴﻦ ﻫﻤﺎ ﻟﻲ ﻗﺘﻠﻮ ﻟﻴﻚ ﻭﺍﻟﻴﺪﻳﻚ ﻭ ﻛﺎﻧﻮ ﺑﺎﻏﻴﻴﻦ ﻳﻘﺘﻠﻮﻙ ﺣﺘﻰ ﻧﺘﻲ ﻭﻟﻜﻦ ﻓﺎﺵ ﻧﻘﺬﺗﻚ ﻣﻨﻬﻢ ﺷﻮﻓﻲ ﺍﺵ ﺩﺍﺭﻭ ﻟﻲ ﺍ ﺑﻨﺘﻲ ﺷﻮﻓﻲ ﺑﺎﺵ ﻋﺎﻗﺒﻮﻧﻲ .. ﺗﻼﺣﺖ ﺻﻮﻓﻴﺎ ﻋﻠﻰ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ﻋﻨﻘﺎﺗﻬﺎ

ﺻﻮﻓﻴﺎ : ﻏﺎﻧﻨﺘﺎﻗﻢ ﻣﻌﺎﻫﻢ ﺍ ﻃﺎﺗﻲ ﻏﺎﻧﻜﺒﺮ ﻭ ﻏﺎﻧﻨﺘﺎﻗﻢ ﻣﻨﻬﻢ ﻭ ﻏﺎﻧﻬﺮﺑﻮ ﺍﻧﺎ ﻭﻳﺎﻙ

ﻣﺮﺕ ﻏﺎﺑﺮﻳﺎﻝ : ﻻ ﺍ ﺑﻨﺘﻲ ﺍﻳﻼ ﻛﺒﺮﺗﻲ ﻏﺎﻳﻘﺘﻠﻮﻙ ﺧﺎﺻﻚ ﺩﺍﺑﺎ ﺗﻨﺘﺎﻗﻤﻲ ﻣﻨﻬﻢ ﺣﻴﺖ ﻗﺘﻠﻮ ﻟﻚ ﻋﺎﺋﻠﺘﻚ ... ﻛﻴﻔﻤﺎ ﺧﻼﻭﻙ ﺑﻼ

ﻭﺍﻟﻴﺪﻳﻦ ﺧﻠﻲ ﻭﻻﺩﻫﻢ ﺣﺘﻰ ﻫﻤﺎ ﺑﻼ ﻭﺍﻟﻴﺪﻳﻦ ﺑﺎﺵ ﻳﻌﺎﻧﻴﻮ ﺑﺤﺎﻟﻚ ﻭ ﻣﻮﺭﺍﻫﺎ ﻧﻬﺮﺑﻮ ﺍﻧﺎ ﻭﻳﺎﻙ ﻭ ﻣﺎﺗﺒﻘﺎﻳﺶ ﺧﺪﺍﻣﺔ .. ﻏﺎﺩﻱ ﺗﺮﺟﻌﻲ ﺍﻟﺜﺮﻭﺓ ﺩﻳﺎﻟﻚ ﺍ ﺗﻮﻟﻲ ﻻﺍﺑﺎﺍﺍﺍﺱ ﻋﻠﻴﻚ

ﺻﻮﻓﻴﺎ : ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻧﺎ ﺿﻌﻴﻔﺔ ﺍ ﻃﺎﺗﻲ ﻣﺎﻧﻘﺪﺭﺵ ﻧﻘﺘﻠﻬﻢ ﻙ ﻏﺎﻧﺪﻳﺮ ﻧﻘﺘﻠﻬﻢ

ﻣﺮﺕ ﻏﺎﺑﺮﻳﺎﻝ : ﺍﻧﺎ ﻏﺎﻧﻘﻮﻟﻚ ﺷﻨﻮ ﻏﺎﺩﻳﺮﻱ ﺳﺪﻱ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺍﺟﻲ ﺣﺪﺍﻳﺎ ... ﻣﺸﺎﺕ ﺻﻮﻓﻴﺎ ﻛﺎﺗﺠﺮﻱ ﺳﺪﺍﺕ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻟﺤﺪﺍﻫﺎ ﻛﺎﺗﺴﻤﻊ ﺑﻜﻞ ﺗﻤﻌﻦ

ﺻﻮﻓﻴﺎ : ﻫﺎﻧﻲ ﺍ ﻃﺎﺗﻲ

ﻣﺮﺕ ﻏﺎﺑﺮﻳﺎﻝ : ﻭﺍ ﺳﻤﻌﻴﻨﻲ ﻭ ﺣﻠﻲ ﻭﺩﻧﻴﻚ ﻏﺎﺩﻱ

********************************

ﺻﻮﻓﻴﺎ : ( ﺑﻐﻀﺐ ) ﻏﺎﻧﻘﺘﻠﻬﻢ ﻛﻠﻬﻢ

ﻣﺮﺕ ﻏﺎﺑﺮﻳﺎﻝ : ﻭ ﻣﻮﺭﺍﻫﺎ ﻏﺎﻧﻬﺮﺑﻚ ﻣﻦ ﻫﻨﺎ

ﺻﻮﻓﻴﺎ : ﻭﺍﺵ ﻣﺎﻏﺎﺗﻬﺮﺑﻴﺶ ﻣﻌﺎﻳﺎ

ﻣﺮﺕ ﻏﺎﺑﺮﻳﺎﻝ : ﻻ ﺍ ﺑﻨﺘﻲ ﻭﻟﻜﻦ ﻏﺎﺩﻱ ﻧﺘﺒﻌﻚ ﻓﺎﺵ ﺗﺘﻬﺪﻥ ﺍﻻﻣﻮﺭ ﺑﺎﺵ ﻣﺎﻳﺸﻜﻮﺵ ﻓﻴﻨﺎ

ﺻﻮﻓﻴﺎ : ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻳﻼ ﺷﺪﻭﻧﻲ

ﻣﺮﺕ ﻏﺎﺑﺮﻳﺎﻝ : ﻣﺎﻏﺎﻳﺸﺪﻭﻛﺶ ﺍ ﺑﻨﺘﻲ ﻏﻴﺮ ﺗﻬﻨﺎﻱ ﺍﻧﺎ ﻣﻌﺎﻙ ﻭ ﺍﻟﺨﻄﺔ ﻟﻲ ﺭﺍﺳﻤﺔ ﻟﻚ ﺑﺎﺵ ﺗﻬﺮﺑﻲ ﻣﺎﻏﺎﺩﻱ ﻳﻄﻴﺢ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺣﺪ

ﺻﻮﻓﻴﺎ : ﻭ ﻓﻮﻗﺎﺵ ﺍ ﻃﺎﺗﻲ

ﻣﺮﺕ ﻏﺎﺑﺮﻳﺎﻝ : ***************

ﺻﻮﻓﻴﺎ : ﻛﺎﻧﺒﻐﻴﻚ ﺑﺰﺍﺍﻑ ﺍ ﻃﺎﺗﻲ ﻭ ﻛﺎﻧﻮﺍﻋﺪﻙ ﻓﺎﺵ ﻏﺎﻳﻮﻟﻴﻮ ﻋﻨﺪﻱ ﺍﻟﻔﻠﻮﺱ ﻏﺎﺩﻱ ﻧﺪﻳﻚ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﻭ ﺗﺮﺟﻌﻲ ﺗﺘﻤﺸﺎﻱ

ﻣﺮﺕ ﻏﺎﺑﺮﻳﺎﻝ : ﺍﻩ ﺍ ﺑﻨﺘﻲ ﻭ ﻏﺎﻧﻌﻴﺸﻮ ﻓﺴﻌﺎﺩﺓ ﻭﻟﻜﻦ ﻭﺍﻋﺪﻳﻨﻲ ﻣﺎﺗﻘﻮﻟﻲ ﺧﻄﺘﻨﺎ ﻟﺤﺘﻰ ﻭﺍﺣﺪ

ﺻﻮﻓﻴﺎ : ﻻ ﻣﺎﺗﺨﺎﻓﻴﺶ ﺍ ﻃﺎﺗﻲ ﻏﺎﻳﺒﻘﺎ ﺑﻴﻨﺎﺗﻨﺎ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺴﺮ ... ﻣﺮﺕ ﻏﺎﺑﺮﻳﺎﻝ ﻛﺎﻧﺖ ﺣﺎﻗﺪﺓ ﺑﺰﺍﺍﺍﻑ ﻋﻠﻰ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﻭ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﺣﻴﺖ ﻛﺎﻧﻮ ﺳﺒﺎﺑﻬﺎ ﺑﺎﺵ ﻭﺻﻼﺕ ﻫﻲ ﻭ ﺭﺍﺟﻠﻬﺎ ﻟﺪﻳﻚ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ ﻭ ﻭﻻﻭ ﻣﻘﻌﺪﻳﻦ ﻭ ﺍﻟﺤﺴﺪ ﻭ ﺍﻟﺤﻘﺪ ﻛﺎﻥ ﻋﺎﻣﻲ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺘﺄﻛﺪﺓ ﺑﻠﻲ ﺍﻓﻀﻞ ﺷﺨﺺ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻘﺪﺭ ﺗﺘﺎﻓﻖ ﻣﻌﺎﻩ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﺕ ﺍﺭﺳﻼﻥ ﻭ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﻫﻲ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ ﻟﻲ ﺑﻘﺎﺕ ﻣﻦ ﺭﻭﻛﻔﻠﺮ ﺣﻴﺖ ﺑﺴﺒﺎﺏ ﺍﺭﺳﻼﻥ ﺗﻴﺘﻤﺎﺕ ﻭ ﺗﺤﻮﻻﺕ ﻣﻦ ﺣﻔﻴﺪﺓ ﺍﻏﻨﻰ ﻋﺎﺋﻠﺔ ﻟﻮﺣﺪﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺪﺍﻣﺎﺕ .. ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻻﺵ ﺳﺘﻐﻼﺕ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻨﻘﻄﺔ ﻟﺼﺎﻟﺤﻬﺎ ﺿﺪﻫﻢ ﻭﻟﻜﻦ ﻭﺍﺵ ﺣﺘﻰ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﻏﺎﺩﻱ ﻳﻌﻴﻖ ﺍﺭﺳﻼﻥ ﻭ ﻳﻨﻘﺪ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﻭ ﻳﻌﺎﻗﺒﻬﻢ ﻭﻻ ﻏﺎﺗﻜﻮﻥ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﻫﺎﺩﻱ ﺍﻟﻮﺭﻗﺔ ﺍﻟﻠﺨﺮﺓ ﻟﻴﻬﻢ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭ ﻧﻮﺩﻋﻮﻫﻢ

♔ ﻛﺎﻧﺖ ﺟﺎﻟﺴﺔ ﻣﻊ ﻓﺨﺮ ﺣﺘﻰ ﺣﺴﺎﺕ ﺑﻴﺪ ﺗﺤﻄﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﻛﺘﻔﻬﺎ ﻭ ﺟﺴﻢ ﺟﻠﺲ ﺣﺪﺍﻫﺎ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺣﺘﻰ ﻧﺘﻲ ﻏﻠﻄﺘﻲ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻛﺎﻧﻌﺘﺎﺭﻑ ﻭﻟﻜﻦ ﻣﺎﺗﻨﺴﺎﺵ ﻧﺘﺎ ﻟﻲ ﺑﺪﻳﺘﻲ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻣﺎﻛﺎﻧﻨﻜﺮﺵ ﺃﻏﻼﻃﻲ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻋﺎﺭﻑ ﺑﻌﺪﺍ ﺑﻠﻲ ﺍﻏﻼﻁ ﻫﻤﺎ ﻣﺎﺷﻲ ﻏﻠﻂ ﻭﺍﺣﺪ ... ﻏﻴﺮ ﺷﺎﻓﻮ ﻓﺨﺮ ﻭ ﻫﻮ ﻳﻨﻮﺽ ﺑﺎﺵ ﻳﻤﺸﻲ ﻭﻟﻜﻦ ﺷﺪﻭ ﺍﺭﺳﻼﻥ ﻣﻦ ﻳﺪﻳﻪ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻓﺨﺮ ﻋﻼﺵ ﻧﻀﺘﻲ ... ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﻓﺨﺮ ﻟﻲ ﻣﺎﺩﺍﻫﺎﺵ ﻓﻴﻪ ﻧﻄﺮ ﻳﺪﻳﻪ ﻭ ﻣﺸﺎ ﻛﺎﻳﺠﺮﻱ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺧﺎﺻﻚ ﺗﺼﺎﻟﺤﻮ ﺑﺎﻗﻲ ﻣﻘﻠﻖ ﻣﻨﻚ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻏﺎﻧﺼﺎﻟﺢ ﺍﻟﺸﺒﻞ ﻣﺎﺗﺨﺎﻓﻴﺶ ﻭﻟﻜﻦ ﻭﺍﺵ ﺍﻟﻠﺒﺆﺓ ﺑﺎﻗﺎ ﻣﻘﻠﻘﺔ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺷﻮﻳﺔ ﻭ ﺻﺎﻓﻲ ... ﺩﺭﻋﻬﺎ ﺑﻴﺪﻳﻪ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻧﻬﺎﺭ ﻋﻠﻰ ﻧﻬﺎﺭ ﻛﺎﺗﺼﺪﻣﻴﻨﻲ ﻓﻴﻚ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻛﺎﻥ ﻛﺎﻳﺴﺤﺎﺑﻠﻲ ﺻﺎﻓﻲ ﻭﺍﻟﻔﺘﻴﻲ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻋﻨﺪﻱ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﺍ ﺭﻳﻤﺎﺱ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻋﺎﺭﻓﺎﻙ ﻋﻨﺪﻙ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻣﺎﺗﻘﻠﻘﺶ ﻣﻦ ﻫﻀﺮﺗﻲ ﻭﻟﻜﻦ ﺭﺍﻩ ﻓﺎﺵ ﻋﺮﻓﺖ ﺑﻲ ﻓﺨﺮ ﺗﺎﻟﻒ ﻓﺎﻟﺠﺰﻳﺮﺓ ﺑﻮﺣﺪﻭ ﺗﻨﻴﺮﻓﻴﺖ ﻭ ﻓﺎﺵ ﻛﻨﺖ ﻛﺎﻧﻌﻴﻂ ﻟﻚ ﻭ ﻛﺎﺗﺮﺍﻭﻏﻨﻲ ﻭ ﺗﻤﺎﻃﻠﻨﻲ ﺯﺩﺕ ﺗﻌﺼﺒﺖ ( ﺷﺪﺍﺕ ﻳﺪﻳﻪ ) ﺭﺍﻩ ﻣﺎﺷﻲ ﻛﺎﻧﻘﺮﺏ ﻓﺨﺮ ﻟﻴﺎ ﻋﻦ ﻋﻤﺪ ﻭﻟﻜﻦ ﺭﺍﻩ ﻫﻮ ﺍﻟﻘﺮﻳﺐ ﻟﻴﺎ ﺣﻴﺖ ﻣﺎﺑﻐﻴﺘﻮﺵ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﻨﺒﻮﺫ ﻣﺎﺑﻐﻴﺘﺶ ﻳﺨﺮﺝ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﻭﻻﺩﻧﺎ ﺿﻌﻴﻒ ﺍﻟﺸﺨﺼﻴﺔ ﻭﻟﻲ ﺟﺎ ﻳﺤﻜﺮﻭ ... ﺍﻳﻼ ﻣﺎﺭﺑﻴﺘﻴﻪ ﻧﺘﺎ ﻭ ﻣﺎ ﺭﺑﻴﺘﻮ ﺍﻧﺎ ﺷﻜﻮﻥ ﻏﺎﻳﻄﻮﺭ ﻟﻴﻪ ﺷﺨﺼﻴﺘﻮ؟؟؟

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻭﺍﺯﻧﻲ ﺑﻴﻨﺎﺗﻬﻢ ﺑﺎﺵ ﻧﻮﺍﺯﻥ ﺑﻴﻨﺎﺗﻬﻢ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻏﺎﻧﺒﻌﺪ ﻣﻨﻮ ﻭ ﻧﺨﻠﻲ ﻟﻚ ﺍﻟﻔﺮﺻﺔ ﺗﺘﻘﺮﺏ ﻣﻨﻮ ﻧﺘﺎ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺍﻟﻌﺸﻴﺔ ﻏﺎﻧﻬﻀﺮ ﻣﻌﺎﻩ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻻ ﺍﻟﻌﺸﻴﺔ ﻣﺎﻏﺎﻳﻜﻮﻧﺶ ﻫﻨﺎ ﺣﻴﺖ ﻏﺎﺩﻱ ﻳﺨﺮﺟﻮﻫﻢ ﺭﻳﻨﺎﺩ ﻭ ﻓﺎﺩﻱ ﻫﻤﺎ ﻭ ﺍﺳﻮﺍﺭ ﻭ ﺍﻳﻠﻴﻨﺎ ﻫﻤﺎ ﻭ ﻭﻻﺩ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﺑﺎﺵ ﻳﺒﺪﻟﻮ ﺍﻟﺠﻮ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻓﻮﻗﺎﺵ ﻏﺎﻳﺮﺟﻌﻮ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻣﺎﻋﺮﻓﺘﺶ ﺍ ﺃﺭﺳﻼﻧﻲ ﻣﻲ ﺍﺣﺘﻤﺎﻝ ﻳﺠﻴﻮ ﺷﻮﻳﺔ ﻣﻌﻄﻠﻴﻦ ﺣﻴﺖ ﺷﺤﺎﻝ ﻣﺎﺑﻘﺎﻭ ﺧﺮﺟﻮ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻫﻤﻢ ﻳﻌﻨﻲ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻌﺸﻴﺔ ﻏﺎﺗﺒﻘﺎ ﺩﻳﺎﻟﻲ ﺍﻧﺎ ﻭﻳﺎﻙ ﺍ ﻟﺒﺆﺗﻲ ... ﺗﺴﻼﺕ ﻣﻦ ﻳﺪﻳﻪ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺧﻠﻴﻨﻲ ﻧﻤﺸﻲ ﻧﻮﺟﺪ ﺍﻟﺪﺭﺍﺭﻱ ﺑﺎﺵ ﻳﺨﺮﺟﻮ ﻏﺎﻳﺒﻘﺎﻭ ﻣﻌﺎﻧﺎ ﻏﻴﺮ ﺭﻭﺳﻴﻞ ﻭ ﺭﻭﺳﻠﻴﻦ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ( ﺑﺠﺪﻳﺔ ) ﻣﺰﺍﻝ ﻣﺎﻛﺎﻳﻦ ﺣﺘﻰ ﺗﻄﻮﺭ ﻋﻨﺪ ﺭﻭﺳﻠﻴﻦ؟!

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺣﺎﻟﻴﺎ ﻣﺎﻛﺎﻳﻦ ﻭﺍﻟﻮ ﻗﺎﻟﺖ ﺍﻟﻄﺒﻴﺒﺔ ﻏﺎﻧﺘﺴﻨﺎﻭﻫﻢ ﻳﻜﻤﻠﻮ 4 سنين ﻭ ﺍﻳﻼ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺰﺍﻝ ﻣﺎﻛﺎﺗﺘﻤﺸﻰ ﻏﺎﺩﻱ ﻧﻀﻄﺮﻭ ﻧﺸﻮﻓﻮ ﻟﻬﺎ ﺷﻲ ﺃﺧﺼﺎﺋﻲ ... ﺑﻔﻔﻔﻒ ﻣﺎﻋﺮﻓﺘﺶ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﺩﻳﺎﻝ ﻫﺎﺩﺷﻲ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺍﻟﺴﺮﻃﺎﻥ ﻟﻲ ﻣﺮﺿﺘﻲ ﺑﻴﻪ ﺍ ﻟﺒﺆﺗﻲ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻭﻱ ﻳﻤﻜﻦ ﻋﻨﺪﻙ ﺍﻟﺤﻖ ﻓﺎﻳﺖ ﻗﺎﻟﺘﻬﺎ ﻟﻴﻨﺎ ﺍﻟﻄﺒﻴﺒﺔ ﻗﺒﻞ ﻣﺎﻳﺘﺰﺍﺩ ﻋﻨﺪﻧﺎ ﻓﺨﺮ .. 

ﻣﺸﺎﺕ ﺑﺎﺵ ﺗﺒﺪﻝ ﻟﻬﻢ ﺣﻮﺍﻳﺠﻬﻢ ﻭ ﺗﺒﻌﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﻫﻮ ﻭﻟﻜﻦ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﻫﻲ ﺑﺪﻻﺕ ﻟﻠﺒﻨﺎﺕ ﻭ ﻫﻮ ﺑﺪﻝ ﻟﻠﻮﻻﺩ ﻋﻔﻮﺍ ﺑﺪﻝ ﻏﻴﺮ ﻟﺮﻭﺳﻴﻞ ﺣﻴﺖ ﻓﺨﺮ ﻣﺸﺎ ﺑﺪﻝ ﺣﻮﺍﻳﺠﻮ ﺑﻮﺣﺪﻭ ﺑﻘﺎﻭ ﻣﺠﻤﻌﻴﻦ ﻣﻌﺎﻫﻢ ﻭ ﻛﻴﻀﺤﻜﻮ ﻋﻠﻰ ﻣﻀﺎﺭﺑﺎﺕ ﺭﻭﺳﻴﻞ ﻭ ﺭﻭﺳﻠﻴﻦ ... ﻛﺎﻳﻀﺮﺏ ﺧﺘﻮ ﻭ ﻛﺎﻳﺘﺨﺒﻊ ﻓﺄﺭﺳﻼﻥ ﻭ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﺣﺘﻰ ﻫﻲ ﻛﺎﻧﻮ ﻋﻴﻨﻴﻦ ﺷﺨﺺ ﻛﺎﻳﺮﺍﻗﺒﻬﻢ ﻧﻔﺲ ﻋﻴﻨﻴﻦ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﻟﻲ ﻋﻨﺪﻫﺎ 10 ﺳﻨﻴﻦ ﺻﻮﻓﻴﺎ .. ﺯﺍﺩﺕ ﺣﻘﺪﺍﺕ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻛﺘﺮ ﻭ ﻛﺘﺮ ﻭ ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺎﺗﺒﻜﻲ ﻫﺒﻄﺎﺕ ﻛﺎﺗﺠﺮﻱ ﻟﻌﻨﺪ ﻣﺮﺕ ﻏﺎﺑﺮﻳﺎﻝ ﺑﺎﺵ ﻳﻄﺒﻘﻮ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻟﻲ ﺗﺎﻓﻘﻮ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻟﻜﻦ ﻗﺒﻞ ﻣﺎﺗﻮﺻﻞ ﻟﻌﻨﺪﻫﺎ ﺳﻤﻌﺎﺕ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ

ﻣﺮﺕ ﻏﺎﺑﺮﻳﺎﻝ : ﻻ ﻣﺎﺗﺨﺎﻓﺶ ﻫﺎﺩﻱ ﺍﻟﻠﺨﺮﺓ ﻟﻴﻬﻢ

ﻏﺎﺑﺮﻳﺎﻝ : ﻭ ﺍﻟﺒﻨﺖ؟؟

ﻣﺮﺕ ﻏﺎﺑﺮﻳﺎﻝ : ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺭﺍﻙ ﺷﻔﺘﻴﻬﺎ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﻭ ﺩﻣﺪﻭﻣﺔ ﺩﻏﻴﺎ ﻛﻠﻴﺖ ﻟﻬﺎ ﺩﻣﺎﻏﻬﺎ ﻭ ﻏﺎﺩﻱ ﺗﻄﺒﻖ ﺍﻟﺨﻄﺔ ﻟﻲ ﻗﻠﺘﻲ ﻟﻲ

ﻏﺎﺑﺮﻳﺎﻝ : ﺻﺎﻓﻲ ﻟﻘﻴﺖ ﻟﻲ ﻳﻬﺮﺑﻬﺎ ﻣﻦ ﻣﻮﺭ ﻣﺎﺗﺼﻔﻴﻬﺎ ﻟﻬﻢ ﻣﺰﻳﺎﻥ ﻧﻴﺖ ﻣﻨﻴﻦ ﺧﺘﺎﺭﻳﺘﻴﻬﺎ ﺣﻴﺖ ﺣﺘﻰ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﺎﻛﺎﻳﺸﻚ ﻓﻴﻬﺎ ﻭ ﻛﺎﺗﺪﺧﻞ ﻟﻠﻤﻄﺒﺦ ﺑﺰﺍﻑ ﺗﻘﺪﺭ ﺗﻨﻔﺪ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﺑﻜﻞ ﺳﻬﻮﻟﺔ .. ﺍﻧﺎ ﺑﻐﻴﻴﺘﻬﻢ ﻳﺘﻌﺪﺑﻮﻭﻭ ﻗﺒﻞ ﻣﺎﻳﻤﻮﺗﻮ ﻭ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻏﺎﻳﺘﺤﻘﻖ ﺑﺪﻳﻚ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ

ﻣﺮﺕ ﻏﺎﺑﺮﻳﺎﻝ : ﻛﻨﺖ ﻛﺎﻧﻔﻜﺮ ﻛﻮﻥ ﻏﻴﺮ ﻗﺘﻠﻨﺎﻫﺎ ﻭ ﺗﻬﻨﻴﻨﺎ ﻣﻨﻬﺎ ﻻﺗﻤﺸﻲ ﺗﻔﻀﺤﻨﺎ

ﻏﺎﺑﺮﻳﺎﻝ : ﻻ ﻣﺎﺗﺨﺎﻓﻴﺶ ﻣﺎﻏﺎﺗﻔﻀﺤﻨﺎﺵ ﻭﻟﻜﻦ ﺧﺎﺻﻨﺎ ﻧﺒﻌﺪﻭﻫﺎ ﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﺑﺎﺵ ﻧﺘﻬﻨﺎﻭ ﻣﻦ ﺻﺪﺍﻋﻬﺎ ﺩﺧﻼﺕ ﻟﻌﻨﺪﻫﻢ ﻛﺄﻥ ﺷﻴﺊ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺑﻤﻼﻣﺤﻬﺎ ﺍﻟﻄﻔﻮﻟﻴﺔ

ﺻﻮﻓﻴﺎ : ﻃﺎﺗﻲ ﺍﻧﺎ ﻭﺍﺟﺪﺓ

ﻣﺮﺕ ﻏﺎﺑﺮﻳﺎﻝ : ﺷﻮﻓﻲ ﺍ ﺑﻨﺘﻲ ﻣﻦ ﻓﻮﻕ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﻤﺠﺮ ﻭ ﻏﺎﺩﻱ ﺗﻠﻘﺎﻱ ﺗﻤﺎ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﻘﺮﻳﻌﺔ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﻫﺰﻳﻬﺎ

ﺻﻮﻓﻴﺎ : ﻭﺍﺵ ﻫﺎﺩﻱ

ﻣﺮﺕ ﻏﺎﺑﺮﻳﺎﻝ : ﻫﻲ ﻫﺎﺩﻳﻚ ﻳﺎﻙ ﻋﺎﻗﻠﺔ ﻋﻠﻰ ﺷﻨﻮ ﻏﺎﺩﻳﺮﻱ

ﺻﻮﻓﻴﺎ : ﻏﺎﻧﺨﻮﻳﻬﺎ ﻟﻬﻢ ﻓﺎﻟﻜﻴﺴﺎﻥ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻌﺎﺻﻴﺮ ﻟﻲ ﻏﺎﻳﻜﻮﻧﻮ ﺣﺪﺍﻫﻢ ﺍ ﻃﺎﺗﻲ

ﻣﺮﺕ ﻏﺎﺑﺮﻳﺎﻝ : ﻭﻱ ﺍ ﺑﻨﺘﻲ ﻭﺑﻼ ﻣﺎﻳﺸﻮﻓﻚ ﺣﺪ ﻓﺎﻟﻮﻗﺖ ﻟﻲ ﻳﻜﻮﻥ ﻛﺎﻳﺘﺤﻂ ﺍﻟﻌﺸﺎ ﻗﺒﻞ ﻣﺎﺗﺘﺠﻤﻊ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ

ﺻﻮﻓﻴﺎ : ﻭﺍﺧﺎ ﺍ ﻃﺎﺗﻲ ... ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻣﻦ ﺗﻤﺎ ﻭ ﺧﻼﺗﻬﻢ ﻛﺎﻳﻀﺤﻜﻮ ﺑﺨﺒﺚ

♚ ﻣﻦ ﻣﻮﺭ ﻣﺎﺳﻴﻔﻄﻮ ﺍﻟﻮﻻﺩ ﻣﻊ ﺭﻳﻨﺎﺩ ﻭ ﻓﺎﺩﻱ ﻭ ﺍﺳﻮﺍﺭ ﻭ ﺍﻳﻠﻴﻨﺎ ﻭ ﺑﺎﻗﻲ ﺩﺭﺍﺭﻱ ﺍﻟﺼﻐﺎﺭ ﺑﻘﺎﻭ ﻫﻤﺎ ﻓﺎﻟﺠﻨﺎﺡ ﺣﺘﻰ ﻭﺻﻞ ﻭﻗﺖ ﺍﻟﻌﺸﺎ ﻭ ﻫﺒﻄﻮ .. ﺗﺠﻤﻌﺎﺕ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻄﺒﻠﺔ ﻭ ﺑﺪﺍﻭ ﻣﺎﻛﻠﺘﻬﻢ ﻋﺎﺩﻱ

ﺳﻲ ﺇﻳﺜﺎﻥ : ﻓﻴﻦ ﺧﻮﻙ ﺃﺳﻮﺍﺭ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ( ﺑﺪﻭﻥ ﻣﺎﻳﺸﻮﻑ ﻓﻴﻪ ) ﻋﻴﻂ ﻟﻮ ﻭ ﺳﻮﻟﻮ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻛﻮﻥ ﻏﻴﺮ ﺧﺮﺟﻨﺎ ﻣﻊ ﺩﺭﺍﺭﻱ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻗﻨﻄﺘﻲ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﺍ ﻟﺒﺆﺗﻲ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻻ ﻣﺎﺷﻲ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻭﻟﻜﻦ ﻛﻨﺎ ﻏﺎﻧﺪﻭﺯﻭ ﻭﻗﻴﺘﺔ ﺯﻭﻳﻨﺔ

• ﻓﺎﻟﺠﻬﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻄﺒﻠﺔ •

ﻣﺮﺕ ﻏﺎﺑﺮﻳﺎﻝ : ﻭﺍﺵ ﻫﺮﺑﺘﻴﻬﺎ

ﻏﺎﺑﺮﻳﺎﻝ : ﺻﺎﻓﻲ ﺳﻴﻔﻄﺘﻬﺎ ﻣﻊ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﺛﻘﺔ ﻏﺎﻳﻬﺮﺑﻬﺎ ﻷﺑﻌﺪ ﺑﻼﺻﺔ ﻣﺎﻳﻮﺻﻠﻬﺎ ﺍﻟﺠﻦ ﻟﺰﺭﻕ

ﻣﺮﺕ ﻏﺎﺑﺮﻳﺎﻝ : ﺷﻔﺘﻬﻢ ﻣﺰﺍﻝ ﻣﺎﺷﺮﺑﻮ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺼﻴﺮ

ﻏﺎﺑﺮﻳﺎﻝ : ﺗﻌﺸﺎﻱ ﺑﺎﺵ ﻣﺎﻳﻌﻴﻘﺶ ﺑﻴﻚ

ﻣﺮﺕ ﻏﺎﺑﺮﻳﺎﻝ : ﻭﺍﺵ ﻣﺘﺄﻛﺪ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﺴﻢ ﻣﻐﻌﻮﻟﻮ ﻗﻮﻱ

ﻏﺎﺑﺮﻳﺎﻝ : ﻫﺎﻧﺘﻲ ﻏﺎﺗﺸﻮﻓﻲ .. ﻭﺍ ﺗﻌﺸﺎﻱ ﺩﺍﺑﺎ ﺑﻼ ﻣﺎﺗﻔﻀﺤﻴﻨﺎ ﺷﻮﻓﻲ ﺷﻮﻓﻲ ﻫﺎ ﻫﻤﺎ ﺑﺪﺍﻭ ﻛﺎﻳﺸﺮﺑﻮ ﻣﻨﻮ ... ﺗﺒﺴﻤﻮ ﺑﺸﺮ ﻭ ﻋﺎﺩ ﺑﺪﺍﻭ ﻣﺎﻛﻠﺘﻬﻢ ﻭ ﻫﻤﺎ ﻏﺎﻳﻄﻴﻴﺮﻭ ﺑﺎﻟﻔﺮﺣﺔ ﺷﻮﻳﺔ ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺎﺗﺴﻤﻊ ﺍﻟﻜﺤﺒﺔ ﻛﻠﺸﻲ ﻛﺎﻳﻜﺤﺐ ﻭ ﻛﺎﻳﺤﺲ ﺑﺎﻟﻜﺸﺎﻛﺶ ﺧﺎﺭﺟﻴﻦ ﻟﻮ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ( ﺷﺪﺍﺕ ﻓﻴﺪﻳﻦ ﺍﺭﺳﻼﻥ) ﺍﺭﺳﻼﻥ ﻗﻠﺒﻴﻴﻴﻲ ... ﺷﺎﻓﺖ ﻓﻴﻪ ﻟﻘﺎﺗﻮ ﺣﺘﻰ ﻫﻮ ﻣﺰﻳﺮ ﻳﺪﻳﻪ ﻋﻠﻰ ﻗﻠﺒﻮ ﻭ ﺍﻟﻴﺪ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﺷﺎﺩ ﺑﻴﻬﺎ ﻳﺪ ﺭﻳﻤﺎﺱ .. ﻧﻮﺿها ﺑﺎﺵ ﻳﻬﺒﻄﻮ ﻟﻠﻤﺴﺘﺸﻔﻰ ﻟﺘﺤﺖ ﻭﻟﻜﻦ ﻣﺎﺟﺎﻭ ﻓﻴﻦ ﻳﻮﺻﻠﻮ ﺣﺘﻰ ﻃﺎﺣﻮ ﺑﺠﻮﺟﻬﻢ ﻟﻸﺭﺽ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﺘﻜﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﺷﻴﺌﺎ ﻓﺸﻴﺌﺎ ﺩﻗﺎﺕ ﻗﻠﺒﻬﻢ ﺑﺪﺍﻭ ﻛﺎﻳﻘﻼﻟﻮ ﻭ ﻓﺜﺎﻧﻴﺔ ﺗﻮﻗﻒ ﻗﻠﺒﻬﻢ ﻋﻦ ﺍﻟﻨﺒﺾ ﺍﻣﺎ ﻓﺎﻟﺠﻬﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺟﺎﻟﺴﺔ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﻛﻠﺸﻲ ﻃﺎﺡ ﻟﻸﺭﺽ ﻭ ﺍﻟﻜﺸﺎﻛﺶ ﺧﺎﺭﺟﻴﻦ ﻟﻬﻢ

ﻏﺎﺑﺮﻳﺎﻝ : ( ﺑﺼﻮﺕ ﺧﺎﺭﺝ ﺑﺰﺯ ) ﺩ ﺩ ﺩﺍﺭﺗﻬﺎ ﺑﻴﻨﺎ ﺍﻟﺶ ﺵ ﻳﻄﺎﻧﺔ ... ﺗﻘﻄﻊ ﺣﺴﻮ ﻛﻴﻔﻤﺎ ﺗﻘﻄﻊ ﺣﺲ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻓﺮﺍﺩ ﺭﻭﺗﺸﻴﻠﺪ ﻟﻲ ﻛﺎﻧﻮ ﺣﺎﺿﺮﻳﻦ ﻓﺪﻳﻚ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﺑﻘﺎﻭ ﻫﻜﺎﻙ ﺣﺘﻰ ﺩﺍ ﻣﻮﻝ ﺍﻷﻣﺎﻧﺔ ﺃﻣﺎﻧﺘﻮ ... ﻣﻦ ﻣﻮﺭ ﻣﺎﺳﻤﻌﺎﺕ ﺻﻮﻓﻴﺎ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﻬﻀﺮﺓ ﺣﻘﺪﺍﺕ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﻛﻠﻬﺎ ﻭ ﺑﻤﺎ ﻓﻴﻬﻢ ﻏﺎﺑﺮﻳﺎﻝ ﻭ ﻣﺮﺗﻮ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻋﻼﺵ ﻣﺸﺎﺕ ﺩﺍﺭﺕ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﺴﻢ ﻟﻲ ﻋﻄﺎﻭﻫﺎ ﻷﺭﺳﻼﻥ ﻭ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﻭ ﻣﺸﺎﺕ ﺟﺎﺑﺖ ﺍﻟﺪﻭﺍ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻔﻴﺮﺍﻥ ﺩﺍﺭﺗﻮ ﻟﺠﻤﻴﻊ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﺑﺎﺵ ﺩﻳﺮ ﻟﻬﻢ ﺇﺑﺎﺩﺓ ﻛﻴﻔﻤﺎ ﺩﺍﺭ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﺍﻹﺑﺎﺩﺓ ﻟﻌﺎﺋﻠﺘﻬﺎ ﻭ ﺑﻬﺎﻛﺎ ﺗﺤﻘﻘﺎﺕ ﺍﻟﻌﺪﺍﻟﺔ ﻭ ﺍﻟﺸﻲ ﻟﻲ ﻭﻗﻊ ﻟﻌﺎﺋﻠﺘﻬﺎ ﻭﻗﻊ ﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻛﺎﻥ ﻏﺒﺎء ﻛﺒﻴﺮ ﻣﻦ ﻋﻨﺪﻫﻢ ﻓﺎﺵ ﺧﻼﻭﻫﺎ ﻣﻌﺎﻫﻢ ﻓﺎﻟﻘﺼﺮ ﺣﻴﺖ ﻫﺎﺩﻭﻙ ﻟﻲ ﺗﻘﺘﻠﻮ ﻛﺎﻧﻮ ﻋﺎﺋﻠﺘﻬﺎ ﻭ ﻛﺎﻥ ﺿﺮﻭﺭﻱ ﻏﺎﻳﺠﻲ ﻧﻬﺎﺭ ﻟﻲ ﺗﻌﺮﻑ ﻓﻴﻪ ﺑﻠﻲ ﺭﻭﺗﺸﻴﻠﺪ ﻫﻤﺎ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﺑﺎﺵ ﻣﺎﺗﺖ ﻋﺎﺋﻠﺘﻬﺎ ﻭ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻟﻲ ﻭﻗﻊ ﻫﺎ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﺍﻟﻤﻮﻋﻮﺩ ﺟﺎ ﻭ ﻧﺘﺎﻗﻤﺎﺕ ﻟﻌﺎﺋﻠﺘﻬﺎ ﻭ ﻫﺮﺑﺎﺕ ﺑﺎﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﻟﻲ ﺧﻄﻄﻬﺎ ﻟﻬﺎ ﻏﺎﺑﺮﻳﺎﻝ ﻣﺨﻠﻴﺔ ﻣﻮﺭﺍﻫﺎ ﺍﻟﻌﺪﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﺜﺚ ﺍﻟﻤﻴﺘﺔ ﻭ ﺣﺘﻰ ﻭﺍﺣﺪ ﻓﻴﻬﻢ ﻣﺎﻛﺎﻳﻨﺒﺾ ﻗﻠﺒﻮ ...

ﻛﺎﻥ ﺟﺎﻱ ﻣﺎﻟﻚ ﻭ ﻓﻴﺪﻳﻪ ﺗﻴﻠﻴﻔﻮﻥ ﻳﺎﺵ ﻳﻌﻄﻴﻪ ﻷﺭﺳﻼﻥ ﺣﻴﺖ ﺑﻨﺘﻮ ﻣﻴﺎﺱ ﺑﻐﺎﺕ ﺗﻬﻀﺮ ﻣﻌﺎﻩ ﺣﺘﻰ ﻛﺎﻳﺘﺼﺪﻡ ﺑﺪﺍﻙ ﺍﻟﻤﻨﻈﺮ ﻟﻲ ﺷﺎﻑ ﻛﻠﺸﻲ ﻣﺠﺒﺪ ﻓﺎﻷﺭﺽ ﺟﺜﺚ ﻫﺎﻣﺪﺓ ﺣﺘﻰ ﻣﻦ ﺍﺑﺮﺍﻫﺎﻡ ﻭ ﺟﻮﻟﻴﺎﻧﺎ ﺑﺪﺍ ﻛﺎﻳﻌﻴﻂ ﻟﻠﺮﺟﺎﻝ ﺑﺎﺵ ﻳﺠﻴﻮ ﻳﻌﺘﻘﻮﻫﻢ ﻭ ﻋﺎﻭﺩ ﻋﻴﻂ ﻷﺳﻮﺍﺭ ﻋﻠﻤﻮ ﺑﺎﻟﻤﻮﺻﻴﺒﺔ ﻝ ﻭﻗﻌﺎﺕ ﻓﺎﻟﻘﺼﺮ .. ﻟﻘﺎﻭ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﻓﺎﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻰ ﻟﻲ ﻟﺘﺤﺖ ﺣﻴﺖ ﻣﺎﻗﺪﻫﻤﺶ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻻﺵ ﺿﻄﺮ ﻣﺎﻟﻚ ﻳﺘﺼﺮﻑ ﻣﻦ ﺭﺍﺳﻮ ﻭ ﻭﺻﺎﻫﻢ ﻳﺠﻴﺒﻮ ﺍﻟﻬﻴﻠﻴﻜﻮﺑﺘﻴﺮ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﺭﺳﻼﻥ ﻭ ﻛﺒﺎﺭ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﺑﺎﺵ ﻳﻨﻘﻠﻮﻫﻢ ﻓﻴﻬﻢ ﻗﺒﻞ ﻣﺎﻳﻔﻮﺕ ﺍﻟﻔﻮﺕ ﺣﻴﺖ ﺍﻟﻴﺨﺖ ﻏﺎﻳﺎﺧﺪ ﺳﺎﻋﺔ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻋﺎﺩ ﻳﻮﺻﻠﻬﻢ ﻟﻠﺒﺮ ... ﻭ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﻓﻤﺪﺓ ﻭﺟﻴﺰﺓ ﻗﺪﺭﻭ ﻳﻨﻘﻠﻮ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﻷﻗﺮﺏ ﻛﻠﻴﻨﻴﻚ ﺍﻣﺎ ﺍﺭﺳﻼﻥ ﻭ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﺑﻘﺎﻭ ﻓﺎﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻰ ﻟﻲ ﻓﺎﻟﻘﺼﺮ ﻣﻊ ﺍﻷﻃﺒﺎء ﻟﻲ ﺗﻤﺎ .. ﺟﺎﻭ ﺍﺳﻮﺍﺭ ﻭ ﻣﺮﺗﻮ ﻭ ﺭﻳﻨﺎﺩ ﻭ ﻓﺎﺩﻱ ﻭﺻﻠﻮ ﺩﺭﺍﺭﻱ ﻟﻠﻐﺮﻑ ﺩﻳﺎﻟﻬﻢ ﻋﺎﺩ ﻣﺸﺎﻭ ﻛﺎﻳﺸﻮﻓﻮ ﺍﺵ ﻭﺍﻗﻊ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺨﺒﺎﺭ ﻛﺎﻧﺖ ﻛﺼﺎﻋﻘﺔ ﻧﺰﻻﺕ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻭ ﺧﺎﺻﺔ ﺭﻳﻨﺎﺩ ﻟﻲ ﻣﻨﻴﻦ ﺳﻤﻌﺎﺕ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻭ ﻫﻲ ﻛﺎﺗﺒﻜﻲ ﻭ ﻓﺎﺩﻱ ﻛﺎﻳﺴﻜﺘﻬﺎ

ﺃﺳﻮﺍﺭ : ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻭﻗﻊ ﻫﺎﺩﺷﻲ؟؟؟؟ ﻓﻬﻤﻨﻴﻴﻴﻲ ﻳﺎﻙ ﻋﺎﺩ ﻫﺎﺩﻭ ﺳﺎﻋﺎﺕ ﺧﺮﺟﻨﺎ ﺧﻠﻴﻨﺎﻫﻢ ﻻﺑﺎﺱ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻭ ﺣﺘﻰ ﺣﺎﺟﺔ ﻣﺎ ﻃﺎﺭﻳﺔ ﻟﻬﻢ

ﻣﺎﻟﻚ : ﺭﺍﻩ ﺣﺘﻰ ﺍﻧﺎ ﻣﺎﻓﻬﻤﺘﺶ ﺍﺵ ﻭﻗﻊ ﺍ ﺳﻲ ﺍﺳﻮﺍﺭ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻭﻗﻊ ﻟﻬﻢ ﻏﻴﺮ ﻓﺎﻟﻌﺸﺎ ﻭ ﺍﻟﺘﺴﻤﻢ ﺟﺎﻫﻢ ﻓﺎﻟﻌﺸﺎ 100% ﺷﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﺧﻄﻂ ﻟﻬﺎﺩﺷﻲ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻟﻲ ﻣﺘﺄﻛﺪ ﻣﻨﻬﺎ ﻫﻲ ﻣﺎﻏﺎﻳﻜﻮﻧﺶ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﺣﻴﺖ ﻛﻠﻬﻢ ﻣﺎﺗﻮ

ﺃﺳﻮﺍﺭ : ﺑﺎﺑﺎ ﻭ ﻣﺎﻣﺎ ﻭ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻭ ﺟﻮﻟﻴﺎﻧﺎ ﻓﻴﻨﻬﻢ؟؟؟

ﻣﺎﻟﻚ : ﻣﻴﺴﺘﺮ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻭ ﻣﺪﺍﻡ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﻣﺪﺍﻡ ﺟﻮﻟﻴﺎﻧﺎ ﻭ ﺍﺑﺮﺍﻫﺎﻡ ﻫﺎ ﻫﻤﺎ ﻟﺪﺍﺧﻞ ﻭﻟﻜﻦ ﺳﻲ ﺍﻳﺜﺎﻥ ﻭ ﻣﺪﺍﻡ ﺍﺩﻳﺮﺓ ﺩﻳﻨﺎﻫﻢ ﻟﻜﻠﻴﻨﻴﻚ ﺍﺧﺮ

ﺃﺳﻮﺍﺭ : ﻭﺍﺵ ﻣﺰﺍﻝ ﻣﺎﺧﺮﺝ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﻣﻦ ﻋﻨﺪﻫﻢ؟؟؟

ﻣﺎﻟﻚ : ﻻ ﺍ ﺳﻲ ﺃﺳﻮﺍﺭ ... ﺑﻘﺎﻭ ﻭﺍﻗﻔﻴﻦ ﺣﺪﺍ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻛﺎﻳﺘﺴﻨﺎﻭ ﺍﻷﻃﺒﺎء ﻳﺨﺮﺟﻮ ﺑﻔﺎﺭﻍ ﺍﻟﺼﺒﺮ ﻛﺎﻥ ﺍﻭﻝ 2 ﺍﻃﺒﺎء ﻏﺎﻳﺨﺮﺟﻮ ﻫﻤﺎ ﻟﻲ ﻛﺎﻧﻮ ﻋﻨﺪﻱ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﻭ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻣﺸﺎ ﺍﺳﻮﺍﺭ ﻛﺎﻳﺠﺮﻱ ﻟﻌﻨﺪﻫﻢ

ﺃﺳﻮﺍﺭ : ﻛﻲ ﺑﻘﺎﻭ؟؟؟ ﻭﺍﺵ ﻋﺘﻘﺘﻮﻫﻢ

ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ : ( ﺣﺪﺭ ﺭﺍﺳﻮ ) ﺩﺭﻧﺎ ﻟﻲ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺍ ﺳﻲ ﺍﺳﻮﺍﺭ ﻭﻟﻜﻦ ﻣﺎﻗﺪﺭﻧﺎﺵ ﻧﻌﺘﻘﻮﻫﻢ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﺩﻳﺎﻟﻬﻢ ﺗﻮﻗﻒ ﻓﻤﺮﺓ .. ﺭﻳﻨﺎﺩ ﺳﺨﻔﺎﺕ ﻟﻔﺎﺩﻱ ﻓﻴﺪﻳﻪ ﻭ ﻓﺎﺩﻱ ﺣﺲ ﺑﺎﻟﺪﻧﻴﺎ ﻛﺎﺿﻮﺭ ﺑﻴﻪ ﻓﺎﺵ ﻗﺎﻟﻬﺎ ﻟﻬﻢ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﺍﻣﺎ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻷﺳﻮﺍﺭ ﺑﺪﺍ ﻛﺎﻳﻀﺤﻚ ﻭ ﻛﺎﻳﻐﻮﺑﺶ ﻣﺎﻗﺪﺭﺵ ﻳﺘﻴﻖ ﻳﻠﻲ ﺻﺎﻓﻲ ﺧﻮﻩ ﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﺩﻳﻤﺎ ﻗﺎﺻﺢ ﻣﻌﺎﻩ ﻣﺎﺕ .. ﻣﺎﻗﺪﺭﺵ ﻳﺘﻴﻖ ﺑﻠﻲ ﺧﻮﻩ ﻟﻲ ﻭﺍﺧﺎ ﻛﺎﻥ ﻗﺎﺳﻲ ﻣﻌﺎﻩ ﺍﻻ ﻭ ﺍﻧﻪ ﻋﻤﺮﻭ ﻣﺎ ﺧﻼ ﺷﻲ ﺣﺪ ﻳﺄﺫﻳﻪ .. ﻭﺍﺧﺎ ﻋﻼﻗﺘﻬﻢ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺘﻮﺗﺮﺓ ﺷﺤﺎﻝ ﻫﺎﺩﻱ ﺍﻻ ﻭ ﺍﻧﻪ ﺣﺲ ﺑﺎﻟﻨﺼﻒ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﻣﺸﺎ

ﺃﺳﻮﺍﺭ : ( ﻛﺎﻳﻀﺤﻚ ) ﻻ ﻣﺎﻳﻤﻜﻨﺶ .. ﻣﺎﻳﻤﻜﻨﺶ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﺎﺕ ﺍﻧﺎ ﻣﺘﺄﻛﺪ ﻏﺎﺩﻱ ﻳﻜﻮﻥ ﻫﻮ ﻟﻲ ﻫﺪﺩﻛﻢ ﺑﺎﺵ ﺗﻘﻮﻟﻮ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻬﻀﺮﺓ ﻟﻴﻨﺎ .. ﺍﻧﺎ ﻣﺘﺄﻛﺪ ﻫﺎﺩﻱ ﺧﻄﺔ ﻣﻦ ﻋﻨﺪﻭ ﻣﺎﻳﻤﻜﻨﺶ ﻳﻤﻮﺕ ﺑﻬﺎﺩ ﺍﻟﺴﻬﻮﻟﺔ ... ﺩﻓﻊ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﻭ ﺩﺧﻞ ﻛﺎﻳﺠﺮﻱ ﺷﺎﻑ ﻓﺸﺎﺷﺔ ﺗﺨﻄﻴﻂ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻟﻘﺎ ﺍﻟﺨﻂ ﻣﺴﺘﻘﻴﻢ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻴﻬﻢ ﺑﺠﻮﺝ ﺷﺎﻑ ﺍﻟﺨﻴﻮﻁ ﻭﺍﺵ ﻻﺻﻘﻴﻦ ﻓﺠﺴﺪ ﺍﺭﺳﻼﻥ ﻭ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﻟﻘﺎﻫﻢ ﻻﺻﻘﻴﻦ .. ﺣﺲ ﺑﺮﺟﻠﻴﻪ ﺧﻮﺍﻭ ﻋﻠﻴﻪ ﻭ ﻃﺎﺡ ﻋﻠﻰ ﺭﻛﺎﺑﻴﻪ ﺍﻟﺪﻣﻮﻉ ﻫﺒﻄﻮ ﻟﻴﻪ ﻭ ﻫﻮ ﻛﺎﻳﺸﻮﻑ ﺟﺜﺔ ﺧﻮﻩ ﻗﺪﺍﻣﻮ .. ﺟﺎ ﻟﻌﻨﺪﻭ ﻣﺎﻟﻚ ﺣﻂ ﻳﺪﻭ ﻓﻮﻕ ﻛﺘﻔﻮ

ﻣﺎﻟﻚ : ﻣﻴﺴﺘﺮ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻣﺎﺩﻳﺮﺵ ﻫﺎﻛﺎ ﻓﺮﺍﺳﻚ .. ﻭﺻﻞ ﺃﺟﻠﻮ

ﺃﺳﻮﺍﺭ : ﻗﻮﻟﻴﺎ ﺑﻠﻲ ﺍﻷﻻﺕ ﻟﻲ ﺧﺎﺳﺮﻳﻦ ... ( ﺑﺼﻮﺕ ﻣﺠﺮﻭﺡ ) ﻗﻮﻟﻴﺎ ﺑﻠﻲ ﺍﻷﻃﺒﺎء ﻏﻠﻄﻮ .. ﻣﺎﻳﻤﻜﻨﺶ ﺧﻮﻳﺎ ﻳﻤﻮﺕ ﺍ ﻣﺎﺍﺍﺍﻟﻚ ﻣﺎﻳﻤﻜﻨﺶ ... ﺑﻐﺎ ﻳﺮﺟﻊ ﻟﻌﻨﺪ ﺍﺭﺳﻼﻥ ﻭ ﺟﺮﻭ ﻣﺎﻟﻚ ﺧﺮﺟﻮ ﻏﻴﺮ ﺑﺰﺯ .. ﺣﺘﻰ ﻣﺎﻟﻚ ﺣﺲ ﺑﻮﺍﺣﺪ ﺍﻟﺤﺰﻥ ﻛﺒﻴﻴﺮ ﻣﻨﻴﻦ ﺷﺎﻑ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻓﺪﻳﻚ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ .. ﺑﻘﺎﻭ ﺟﺎﻟﺴﻴﻦ ﻓﺎﻟﻜﻮﻟﻮﺍﺭ ﻭ ﺍﺳﻮﺍﺭ ﻣﺘﻜﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﻴﻂ ﻣﺎﻣﺘﻴﻘﺶ ﺍﺵ ﻭﺍﻗﻊ ﻛﺎﻳﺤﺲ ﺑﺮﺍﺳﻮ ﻓﻜﺎﺑﻮﺱ ... ﺧﺮﺟﻮ ﺍﻷﻃﺒﺎء ﻻﺧﺮﻳﻦ ﺑﺎﺵ ﻳﻌﻠﻤﻮﻫﻢ ﺑﺤﺎﻟﺔ ﺟﻮﻟﻴﺎﻧﺎ ﻭ ﺍﺑﺮﺍﻫﺎﻡ ﻭ ﺍﻓﺮﺍﺩ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﻭﻟﻜﻦ ﻣﺎﻗﺪﺭ ﺣﺘﻰ ﻭﺍﺣﺪ ﻳﻬﻀﺮ ﻣﻌﺎﻫﻢ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻣﺎﻟﻚ

ﻣﺎﻟﻚ : ﻭﺍﺵ ﻗﺪﺭﺗﻮ ﺗﻌﺘﻘﻮﻫﻢ؟؟

ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ : ﻭﻱ ﺍ ﺳﻲ ﻣﺎﻟﻚ ﻋﺘﻘﻨﺎﻫﻢ اﻟﻮﻗﺖ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺐ ﻭﻟﻜﻦ..

ﻣﺎﻟﻚ : ﻭﻟﻜﻦ ﺷﻨﻮ؟؟

ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ : ﺳﻲ ﻏﺎﺑﺮﻳﺎﻝ ﻣﺎﻗﺪﺭﻧﺎﺵ ﻧﻌﺘﻘﻮﻩ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻟﺴﻦ ﺩﻳﺎﻟﻮ .. ﺍﻟﺒﺮﻛﺔ ﻓﺮﺍﺳﻜﻢ ... ﺑﺪﺍ ﺗﻴﻠﻴﻔﻮﻥ ﻛﺎﻳﺼﻮﻧﻲ ﻟﻤﺎﻟﻚ ﻭ ﻛﺎﻳﻌﻠﻤﻮﻩ ﺑﺸﻜﻮﻥ ﺣﻲ ﻭ ﺷﻜﻮﻥ ﻣﺎﺕ .. ﺧﻼ ﺗﻴﻠﻴﻔﻮﻥ ﻷﺳﻮﺍﺭ ﻭ ﻣﺸﺎ ﻫﻮ ﻳﺘﻜﻠﻒ ﺑﺤﺎﺟﺔ ﺧﺮﺍ ﻛﺎﻥ ﻭﺻﺎﻩ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻓﻄﺮﻳﻘﻮ ﻟﻠﻔﻮﻕ ﻟﻘﺎ ﻣﻴﺎﺱ ﻭ ﻓﺨﺮ ﻫﺎﺑﻄﻴﻦ ﻟﻠﻤﺴﺘﺸﻔﻰ ﻟﺘﺤﺖ

ﻣﺎﻟﻚ : ( ﺗﺤﺪﺭ ﻟﻌﻨﺪﻫﻢ ) ﻋﻼﺵ ﺍﻟﻤﻼﺋﻜﺔ ﺑﺎﻗﻴﻴﻦ ﻓﺎﻳﻘﻴﻦ ﺣﺘﻰ ﻟﺪﺍﺑﺎ

ﻣﻴﺎﺱ : ﺑﻐﻴﺖ ﻧﺸﻮﻑ ﻣﺎﻣﺎ ﻭ ﺑﺎﺑﺎ

ﻓﺨﺮ : ﺑﻐﻴﺖ ﻧﺸﻮﻑ ﻏﻴﺮ ﻣﺎﻣﺎﺍ ﺍﻧﺎ ﻋﺎﺭﻓﻬﺎ ﻣﺮﻳﻀﺔ ﺳﻤﻌﺘﻜﻢ

ﻣﺎﻟﻚ : ﻻ ﺩﺍﺑﺎ ﻣﺎﺗﻘﺪﺭﻭﺵ ﺗﺸﻮﻓﻮﻫﻢ ﺣﻴﺖ ﺩﺍﺑﺎ ﻫﻤﺎ ﻧﺎﻋﺴﻴﻦ

ﻓﺨﺮ : ﻣﺎﺗﻜﺪﺑﺶ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻫﻤﺎ ﻛﺎﻳﻨﻌﺴﻮ ﻓﺒﻴﺘﻬﻢ ﻣﺎﺷﻲ ﻓﺎﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻰ

ﻣﻴﺎﺱ : ﺑﻐﻴﺖ ﻧﺸﻮﻑ ﻣﺎﻣﺎ ﻭ ﺑﺎﺑﺎ

ﻣﺎﻟﻚ : ( ﻭﻗﻒ ﻭ ﺷﺪ ﻟﻬﻢ ﻳﺪﻳﻬﻢ ) ﺩﺍﺑﺎ ﻣﺎﻏﺎﺗﻘﺪﺭﻭﺵ ﺗﺸﻮﻓﻬﻢ ﺣﻴﺖ ﻏﺎﻳﻨﻌﺴﻮ ﺑﺰﺍﺍﺍﺍﻑ ﺑﺎﺵ ﻳﻘﺪﺭﻭ ﻳﻄﻠﻌﻮ ﻟﻠﺴﻤﺎ ﺍﻟﻔﻮﻕ ﻭ ﻳﻘﺪﺭﻭ ﻳﺒﻘﺎﻭ ﻳﺸﻮﻓﻮﻛﻢ ... ﺗﻨﻄﺮﻭ ﻟﻴﻪ ﻣﻦ ﻳﺪﻳﻪ ﺑﺠﻮﺝ ﻭ ﻫﺒﻄﻮ ﻛﺎﻳﺠﺮﻳﻮ ﻣﺸﺎ ﺗﺎﺑﻌﻬﻢ ﻣﺎﺑﺎﻏﻴﺶ ﻳﺼﺪﻣﻬﻢ ﺑﺨﺒﺎﺭ ﻛﺒﻴﺮ ﺑﺤﺎﻝ ﻫﺎﺩﺍ ﻭﻟﻜﻦ ﻗﺒﻞ ﻣﺎﻳﻠﺤﻖ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻛﺎﻧﻮ ﻭﺻﻠﻮ ﻟﻠﻜﻮﻟﻮﺍﺭ ﻭ ﻭﻗﻔﻮ ﺣﺪﺍ ﺍﺳﻮﺍﺭ

ﻣﻴﺎﺱ : ﻋﻤﻲ ﺍﺳﻮﺍﺭ ﻓﻴﻦ ﻛﺎﻳﻦ ﺑﺎﺑﺎ ﻭ ﻣﺎﻣﺎ

ﺃﺳﻮﺍﺭ : ﻣﺎﻟﻚ ﻃﻠﻌﻬﻚ ﻟﺒﻴﺘﻬﻢ

ﻓﺨﺮ : ( ﺑﺎﻟﻐﻮﺍﺕ ) ﻣﺎﻏﺎﻧﻄﻠﻌﺶ ﺑﺎﻏﻲ ﻧﺸﻮﻑ ﻣﺎﺍﺍﻣﺎ ﻋﻼﺵ ﻛﺎﺗﻜﺪﺑﻮ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻭ ﺗﻘﻮﻟﻮ ﻟﻴﻨﺎ ﻃﻠﻌﻮ ﻟﻠﺴﻤﺎ

ﻣﻴﺎﺱ : ﺧﻮﻳﺎ ﻣﺎﺗﺘﻌﺼﺒﺶ ﺣﻨﺎ ﻏﺎﻧﺸﻮﻓﻮﻫﻢ .. ﺍﻧﺎ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﺑﻠﻲ ﻟﻲ ﻛﺎﻳﻄﻠﻊ ﻟﻠﺴﻤﺎ ﻛﺎﻳﻌﻨﻲ ﻣﺎﺕ ﻭ ﻣﺎﺑﺎﻗﻴﺶ ﻏﺎﻧﺸﻮﻓﻮﻩ

ﻣﺎﻟﻚ : ﺳﻲ ﺍﺳﻮﺍﺭ ﻭﺍﺵ ﻧﺪﺧﻠﻬﻢ ﻟﻌﻨﺪﻫﻢ ... ﺍﺷﺎﺭ ﻟﻴﻪ ﺍﺳﻮﺍﺭ ﺑﺎﺵ ﻳﺪﺧﻠﻬﻢ ﻭ ﺩﺧﻠﻬﻢ ﻟﻠﺪﺍﺧﻞ .. ﻏﻴﺮ ﺷﺎﻓﻮﻫﻢ ﻣﺸﺎﻭ ﺗﻼﺣﻮ ﻋﻠﻴﻬﻢ ...

ﻣﺎﻟﻚ ﻭ ﺍﺳﻮﺍﺭ ﻭ ﻓﺎﺩﻱ ﻟﻘﺎﻭ ﺻﻌﻮﺑﺔ ﻓﺎﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ ﻣﻴﺎﺱ ﻭ ﻓﺨﺮ ﺣﻴﺖ ﺍﺭﺳﻼﻥ ﻭ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﻛﺒﺮﻭﻫﻢ ﻭ ﻭﻋﺎﻭﻫﻢ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻟﺪﺭﺟﺔ ﺍﻟﻜﺪﺑﺔ ﺩﻳﺎﻝ ﺭﺍﻫﻢ ﻃﻠﻌﻮ ﻟﻠﺴﻤﺎ ﻭ ﻏﺎﻳﺒﻘﺎﻭ ﻣﺮﺍﻗﺒﻴﻨﻜﻢ ﻣﺎﻛﺎﻧﺘﺶ ﻏﺎﺩﻭﺯ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺑﺄﻱ ﻃﺮﻳﻘﺔ ... ﻭ ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻌﺎﻫﻢ ﻛﺎﻥ ﻛﺎﺗﻄﻠﺐ ﺫﻛﺎﺍء ﺑﺎﺵ ﻳﻘﻨﻌﻮﻫﻢ ﺑﺎﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﺍﻟﺼﺤﻴﺤﺔ .. ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﻐﺮﻳﺐ ﻓﺎﻷﻣﺮ ﻫﻮ ﻣﺎﺑﻜﺎﻭﺵ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻛﻴﻔﻤﺎ ﻛﺎﻧﻮ ﻛﺎﻳﺘﻮﻗﻌﻮ .. ﺑﻘﺎﻭ ﻣﻌﻨﻘﻴﻨﻬﻢ ﻭ ﻣﻐﻤﻀﻴﻦ ﻋﻴﻨﻴﻬﻢ ﻭ ﺣﺘﻰ ﻣﺎﻟﻚ ﻣﺎﺣﺎﻭﻟﺶ ﻳﺨﺮﺟﻬﻢ ﻣﻦ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ... ﺭﺩﺓ ﺍﻟﻔﻌﻞ ﻟﻲ ﻛﺎﻧﻮ ﻛﺎﻳﺘﺴﻨﺎﻭﻫﺎ ﺗﺠﻲ ﻣﻨﻬﻢ ﻭ ﻓﺒﻼﺻﺔ ﻣﺎﺗﺠﻴﻬﻢ ﻫﻤﺎ ﺟﺎﺕ ﻷﺳﻮﺍﺭ ﻟﻲ ﻋﺎﺩ ﺗﻠﻘﺎ ﺍﻟﺨﺒﺮ ﺩﻳﺎﻝ ﻣﻮﺕ ﻭﺍﻟﻴﺪﻳﻪ ﺍﺩﻳﺮﺓ ﻭ ﺳﻲ ﺍﻳﺜﺎﻥ ﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﺩﻳﺎﻝ ﻏﺎﺑﺮﻳﺎﻝ ﻣﺎﻗﺪﺭﻭﺵ ﻳﻌﺘﻘﻮﻫﻢ ﺑﺴﺒﺐ ﻛﺒﺮ ﺍﻟﺴﻦ ... ﺑﺪﺍ ﻛﺎﻳﺘﻠﻘﻰ ﻓﺎﻷﺧﺒﺎﺭ ﺩﻳﺎﺍﻝ ﺷﻜﻮﻥ ﻣﺎﺕ ﻭ ﺷﻜﻮﻥ ﺗﻌﺘﻖ .. ﻭﺍﻟﻴﺪﻳﻪ ﻭ ﻋﻤﺎﻣﻮ ﻭ ﻋﻴﺎﻻﺗﻬﻢ ﻛﻠﻬﻢ ﻣﺎﺗﻮ ﻣﺎ ﻋﺪﺍ ﻭﻻﺩ ﻋﻤﺎﻣﻮ ﻭ ﻭﻻﺩ ﺧﻮﺍﻟﻮ ﻟﻲ ﺗﻌﺘﻘﻮ ﻭ ﻫﺎﺩﻱ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺼﺪﻣﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ... ﺧﻼ ﻣﺎﻟﻚ ﺍﻟﻜﺎﺭﺩ ﻣﻌﺎﻫﻢ ﻭ ﻣﺸﺎ ﺑﺎﺵ ﻳﻨﻔﺪ ﺍﻟﻮﺻﻴﺔ ﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﻭﺻﺎﻩ ﺍﺭﺳﻼﻥ ﻣﺪﺓ ﻫﺎﺩﻱ .. ﺷﺪ ﺍﻟﺘﻴﻠﻴﻔﻮﻥ ﻣﻦ ﻋﻨﺪ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﻟﻲ ﻛﺎﺭﺩ ﻭ ﺩﻭﺯ ﺍﻟﻤﻜﺎﻟﻤﺔ ﻟﻮﺍﺣﺪ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﻭﺻﺎﻩ ﻋﻠﻰ ﺷﻨﻮ ﺑﻐﺎ ﻭ ﻗﻄﻊ .. ﺑﺪﺍﻭ ﻛﺎﻳﻨﻘﻠﻮ ﻓﺎﻟﺠﺜﺚ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻻﻓﺮﺍﺩ ﻟﻲ ﻣﺎﺗﻮ ﻟﻠﻘﺼﺮ ... ﺑﺪﺍﻭ ﺍﻟﻤﺮﺍﺳﻢ ﻭ ﺑﺪﺍﻭ ﻛﺎﻳﻐﺴﻠﻮ ﺍﻻﻓﺮﺍﺩ ﻟﻲ ﻣﺎﺗﻮ ﻣﻦ ﺑﻴﻨﻬﻢ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﻭ ﺍﺭﺳﻼﻥ ﻭ ﻃﻮﺍﻝ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻣﻴﺎﺱ ﻛﺎﻉ ﻣﺎﺑﻜﺎﺕ ﺧﻮﻫﺎ ﻟﻲ ﻛﺎﻳﺤﺲ ﺑﻘﻠﺒﻮ ﻛﺎﻳﻀﺮﻭ ﻣﻦ ﺟﻬﺔ ﻣﻮ .. ﺷﺪﺍﺕ ﻓﻴﺪﻳﻪ ﻭ ﻃﻠﻌﻮ ﻟﻠﺠﻨﺎﺡ ﺩﻳﺎﻝ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﻭ ﺍﺭﺳﻼﻥ ﺟﻠﺴﻮ ﻓﺎﻻﺭﺽ ﺣﺪﺍ ﺍﻟﻨﺎﻣﻮﺳﻴﺔ ﺩﻳﺎﻟﻬﻢ ﻭ ﺑﻘﺎﻭ ﺗﻤﺎ .. ﺗﺨﺸﺎ ﻓﺨﺮ ﻓﺨﺘﻮ ﻣﻴﺎﺱ ﻭ ﺣﺘﻰ ﻫﻲ ﺗﺨﺸﺎﺕ ﻓﻴﻪ ﺗﻜﻮﺭﻭ ﻓﺒﻌﻀﻴﺎﺗﻬﻢ ﻭ ﺍﻟﺪﻣﻌﺔ ﻫﻲ ﺍﻟﻠﺨﺮﺓ ﻣﺎﻧﺰﻟﻮﻫﺎﺵ ﻛﺎﻥ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺴﻜﻮﻥ ﻏﺮﻳﻴﺐ ﻓﺪﺍﻙ ﺍﻟﻄﺎﺑﻖ ﻋﻜﺲ ﻟﺘﺤﺖ ﺩﺭﺍﺭﻱ ﺍﻟﺼﻐﺎﺭ ﻛﻠﻬﻢ ﻛﺎﻳﺒﻜﻴﻮ ﻋﻠﻰ ﻭﺍﻟﻴﺪﻳﻬﻢ ﺭﻳﻨﺎﺩ ﻭ ﺍﻳﻠﻴﻨﺎ ﻣﺎﺳﻜﺘﻮﺵ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻜﺎ ﻭ ﺍﻟﺨﺪﺍﻣﺎﺕ ﻏﻴﺮ ﻏﺎﺩﻳﻴﻦ ﺟﺎﻳﻴﻦ

ﻣﺎﻟﻚ : ﻭﺍﺵ ﻭﺻﻞ ﺍﻟﺘﺎﺑﻮﺕ؟؟

ﺍﻟﻜﺎﺭﺩ : ﻭﻱ ﺍ ﺳﻲ ﻣﺎﻟﻚ ﺭﺍﻩ ﻭﺻﻞ ﺭﺍﻩ ﻋﻠﻰ ﺑﺮﺍ ... ﺧﺮﺝ ﻣﺎﻟﻚ ﺑﺎﺵ ﻳﺸﻮﻓﻮ ﻭﺍﺵ ﻛﻴﻔﻤﺎ ﻃﻠﺒﻮ ﺍﺭﺳﻼﻥ .. ﻟﻘﺎﻩ ﻛﻴﻔﻤﺎ ﻃﻠﺒﻮ ﺗﻤﺎﻣﺎ ﻛﺒﻴﺮ ﻭ ﻛﺎﻳﻬﺰ ﺟﻮﺝ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻨﺎﺱ

ﻣﺎﻟﻚ : ﻣﺰﻳﺎﻥ ﺻﺎﻓﻲ ﺩﻳﻮﻩ ﻟﻠﻤﻘﺒﺮﺓ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﻭ ﺗﻜﻠﻔﻮ ﺑﺎﻟﻘﺒﺮ .. ﻳﻜﻮﻥ ﻗﺪ ﺍﻟﺘﺎﺑﻮﺕ

ﺍﻟﻜﺎﺭﺩ : ﻭﺍﺧﺎ ﺍ ﺳﻲ ﻣﺎﻟﻚ ... ﻣﺸﺎ ﺑﺎﺵ ﻳﺪﻳﺮ ﺍﺵ ﻗﺎﻟﻴﻪ ﻣﺎﻟﻚ ﻓﺤﻴﻦ ﻣﺎﻟﻚ ﻛﻤﻞ ﺷﻐﺎﻟﻮ ﻭ ﻓﺎﻟﺘﺠﻬﻴﺰﺍﺕ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﺠﻨﺎﺯﺓ .. ﻣﺎﻗﻠﺒﻮ ﻣﺎﻧﺒﺸﻮ ﻋﻠﻰ ﺷﻜﻮﻥ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﻓﻬﺎﺩﺷﻲ ﺣﻴﺖ ﻛﺎﻧﻮ ﻣﺒﺮﺯﻃﻴﻦ ﻣﻊ ﺍﻟﺠﻨﺎﺯﺓ .. ﺩﺍﺯﺕ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﺻﻌﻴﻴﻴﺒﺔ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻻﻏﺪ ﻟﻴﻪ ﺟﺎ ﻭﻗﺖ ﺍﻟﺪﻓﻦ ﻫﺰﻭ ﺍﻟﻤﻮﺗﻰ ﻭ ﻣﺸﺎﻭ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﺑﻴﻬﻢ ﻓﺎﻟﻄﺮﻳﻖ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻤﻘﺒﺮﺓ ﻛﺎﻧﺖ ﺻﻌﻴﺒﺔ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺑﺰﺍﻑ ﻭﻟﻜﻦ ﻫﺪﺍ ﻫﻮ ﺍﻟﻤﻜﺘﺎﺏ .. ﺑﺰﺍﺍﻑ ﻟﻲ ﺳﺘﻐﺮﺑﻮ ﻣﻦ ﻗﻀﻴﺔ ﺩﻓﻦ 2 ﺍﺷﺨﺎﺹ ﻓﻘﺒﺮ ﻭﺍﺣﺪ ﻭ ﻣﺎﺷﻲ ﺍﻱ ﻗﺒﺮ .. ﻗﺒﺮ ﺟﺎ ﻣﻌﺰﻭﻝ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ

ﺃﺳﻮﺍﺭ : ( ﺑﺈﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﺣﺰﻥ ) ﺧﻮﻳﺎ ﻛﻠﻤﺘﻮ ﻣﺎﻛﺎﻃﻴﺤﺶ ﻣﺎﺕ ﻭﻻ ﺑﻘﺎ ﺣﻲ ﻭ ﺣﺘﻰ ﻣﺮﺗﻮ ﻣﺎﺧﻼﻫﺎﺵ ﺗﻔﺎﺭﻗﻮ ﻭﺍﺧﺎ ﻣﺎﺗﻮ

ﻓﺎﺩﻱ : ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺮﺣﻤﻬﻢ ﻭ ﻳﻮﺳﻊ ﻋﻠﻴﻬﻢ ... ﺳﺎﻻﻭ ﺍﻟﺪﻓﻦ ﻭ ﺭﺟﻌﻮ ﻟﻠﻘﺼﺮ ﺑﺎﺵ ﻳﺤﻀﺮﻭ ﻟﻠﺠﻨﺎﺯﺓ

•• ﻓﺎﻟﺠﻨﺎﺡ ﺩﻳﺎﻝ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﻭ ﺃﺭﺳﻼﻥ ••

ﻓﺨﺮ : ﺧﺘﻲ بﻐﻴﺖ ﺍﻟﻤﺎ

ﻣﻴﺎﺱ : ﻭﺍﺧﺎ ﺗﺴﻨﺎﻧﻲ ﻏﺎﻧﻮﺽ ﻧﻤﺸﻲ ﻧﺠﻴﺒﻮ ﻭ ﻧﺮﺟﻊ ﺍ ﺧﻮﻳﺎ .. ﻧﺎﺿﺖ ﻫﺒﻄﺎﺕ ﻟﻠﻤﻄﺒﺦ ﺑﺎﺵ ﺗﺠﻴﺐ ﻟﻴﻪ ﺍﻟﻤﺎ ﻋﻤﺮﺍﺕ ﺍﻟﻜﺎﺱ ﻭﻟﻜﻦ ﻓﻄﺮﻳﻘﻬﺎ ﺯﻟﻘﺎﺕ ﻭ ﺗﻬﺮﺱ ﺍﻟﻜﺎﺱ ﺟﺎﻭ ﺍﻟﺨﺪﺍﻣﺎﺕ ﻛﺎﻳﺘﺠﺎﺭﺍﻭ ﺑﺎﺵ ﻳﻌﺎﻭﻧﻮﻫﺎ ﺗﻮﻗﻒ ﻭ ﺗﺠﻤﻊ ﺍﻟﺰﺍﺝ

ﻧﺎﺿﺖ ﻭ ﺟﻤﻌﺎﺕ ﺍﻟﺰﺍﺝ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻭ ﻣﺸﺎﺕ ﺑﺎﺵ ﺗﻠﻮﺣﻮ ﻓﻼﻓﻮﺑﻴﻞ .. ﻳﻼﻩ ﺑﻐﺎﺕ ﺗﻠﻮﺣﻮ ﻭ ﻫﻤﺎ ﻳﻠﻔﺘﻮ ﺍﻧﺘﺒﺎﻫﻬﻤﺎ ﺷﻲ ﻗﺮﺍﻋﻲ ﻛﺎﻧﻮ ﺗﻤﺎ ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺎﺗﺠﺒﺪ ﻓﻴﻬﻢ ﻛﺎﻧﻮ 2 ﻗﺮﺍﻋﻲ ﻛﺒﺎﺭ ﺩﻳﺎﻝ ﺳﻢ ﺍﻟﻔﻴﺮﺍﻥ ﻭ ﺍﻟﻘﺮﻋﺔ ﻻﺧﺮﺍ ﻣﺎﻛﺎﻧﺶ ﻣﻜﺘﻮﺏ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﺴﻤﻴﺔ ﺩﻳﺎﻻﺵ ﻟﻜﻦ ﻛﺎﻥ ﺑﺎﻗﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺸﻮﻳﺔ ﻫﺰﺍﺗﻬﻢ ﻭ ﺑﻘﺎﺕ ﻛﺎﺗﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﻢ ﺑﺈﺳﺘﻐﺮﺍﺏ ﻫﻲ ﺳﻤﻌﺎﺕ ﺑﻠﻲ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﻣﺎﺗﻮ ﺑﺘﺴﻤﻢ ﻣﺸﺎﺕ ﻛﺎﺗﻘﻠﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻛﺎﺗﺸﻮﻓﻮ ﺑﺰﺍﻑ ﻣﻊ ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻣﺎﻟﻚ ﻧﻴﺖ ﺣﺘﻰ ﺍﺳﻮﺍﺭ ﻣﺎﺗﺎﻗﺘﺶ ﺗﻤﺸﻲ ﻟﻌﻨﺪﻭ ﺣﻴﺖ ﺳﻤﻌﺎﺕ ﺷﺤﺎﻝ ﻣﺮﺓ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﻗﺎﻟﻮ ﺑﻠﻲ ﻛﺎﻥ ﻛﺎﻳﺒﻐﻲ ﺭﻳﻤﺎﺱ .. ﻣﺸﺎﺕ ﻛﺎﺗﻘﻠﺐ ﻋﻠﻰ ﻣﺎﻟﻚ ﺣﺘﻰ ﻟﻘﺎﺗﻮ ﺷﺎﻓﻬﺎ ﻭ ﺑﺘﺎﺳﻢ ﻟﻬﺎ ﺑﺎﺵ ﻳﻄﻤﺌﻨﻬﺎ

ﻣﺎﻟﻚ : ﻋﻼﺵ ﻧﺎﺯﻟﺔ ﺑﺎﻟﺤﻔﺎ ﻟﺒﺴﻲ ﻓﺮﺟﻠﻴﻚ ﺑﺎﺵ ﻣﺎﻳﻀﺮﺑﻜﺶ ﺍﻟﺒﺮﺩ

ﻣﻴﺎﺱ : ﻋﻤﻲ ﻣﺎﻟﻚ ﻣﺎﻣﺎ ﻭ ﺑﺎﺑﺎ ﺑﺎﺵ ﻣﺎﺗﻮ

ﻣﺎﻟﻚ : ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻛﺒﻴﺮ ﻋﻠﻴﻚ ﺍ ﺑﻨﺘﻲ ﻓﺎﺵ ﺗﻜﺒﺮﻱ ﻭ ﻏﺎﺩﻱ ﺗﻔﻬﻤﻲ

ﻣﻴﺎﺱ : ﺭﺍﻧﻲ ﻛﺎﻧﻔﻬﻢ .. ﺷﻮﻑ ﺷﻨﻮ ﻟﻘﻴﺖ ﻓﻼﻓﻮﺑﻴﻞ ... ﻫﺰﻫﻢ ﻣﻦ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻭ ﻛﺎﻳﺸﻮﻑ ﺑﺈﺳﺘﻐﺮﺍﺏ ﺣﻴﺖ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﻧﻴﺖ ﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﻢ ﺑﻠﻲ ﺍﻏﻠﺐ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﺗﺴﻤﻤﻮ ﺑﺎﻟﺪﻭﺍ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻔﻴﺮﺍﻥ ﻣﺎ ﻋﺪﺍ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﻭ ﺍﺭﺳﻼﻥ ﺑﻘﺎ ﻛﺎﻳﺸﻮﻑ ﻓﺪﻳﻚ ﺍﻟﻘﺮﻋﺔ ﻭﺍﺵ ﻣﻤﻜﻦ ﻳﻜﻮﻧﻮ ﺗﺴﻤﻤﻮ ﺑﻴﻬﺎ ﻭﻟﻜﻦ ﺩﻳﺎﻻﺵ ﺑﻌﺪﺍ ﻫﺎﺩﻳﻚ ﻗﺮﺭ ﻳﻤﺸﻲ ﻳﺴﻮﻝ ﺑﺎﺵ ﻳﺘﺄﻛﺪ ﻣﻦ ﺷﻨﻮ ﻭﺍﻗﻊ

ﻣﺎﻟﻚ : ﺑﻨﺘﻲ ﻣﻴﺎﺱ ﻃﻠﻌﻲ ﻟﻠﻔﻮﻕ ﺍﻧﺎ ﻏﺎﻧﻤﺸﻲ ﻧﺴﻮﻝ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ

ﻣﻴﺎﺱ : ﻻ ﻏﺎﻧﻤﺸﻲ ﻣﻌﺎﻙ .. ﻣﺎﻗﺪﺭﺵ ﻳﺨﺼﺮ ﻟﻬﺎ ﻭ ﺩﺍﻫﺎ ﻣﻌﺎﻩ .. ﻋﻄﺎﻭ ﻟﻠﻄﺒﻴﺐ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﻘﺮﻋﺔ ﺍﻟﻤﺠﻬﻮﻟﺔ ﻟﻲ ﻛﺎﻧﻮ ﺑﺎﻗﻴﻴﻦ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﻀﻊ ﻗﻄﺮﺍﺕ ﻭ ﺑﺪﺍ ﻛﺎﻳﺤﻠﻠﻬﺎ .. ﺩﺍﺯﺕ ﺳﺎﻋﺔ ﻋﺎﺩ ﺧﺮﺝ ﻭ ﻓﻮﺟﻬﻮ ﺗﻌﺎﺑﻴﺮ ﺍﻻﺳﺘﻐﺮﺍﺏ ﻭ ﺍﻹﻧﺪﻫﺎﺵ

ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ : ﻓﻴﻦ ﻟﻘﻴﺘﻮ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻘﺮﻋﺔ؟؟

ﻣﺎﻟﻚ : ﻟﻘﺎﺗﻬﺎ ﺍﻻﻧﺴﺔ ﻣﻴﺎﺱ ﻣﻠﻴﻮﺣﺔ ﻣﻊ ﺍﻟﺰﺑﻞ

ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ : ﻫﺪﺍ ﺭﺍﻩ ﻣﺎﺷﻲ ﺩﻭﺍ ﻫﺪﺍ ﺭﺍﻩ ﺳﺎﺋﻞ ﻛﺎﻳﺴﻜﺖ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻟﻮﺍﺣﺪ ﺍﻟﻤﺪﺓ ﻣﺤﺪﻭﺩﺓ ﺣﺘﻰ ﻛﺎﻳﻈﻦ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﺑﻠﻲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺾ ﻣﺎﺕ ﻭﻟﻜﻦ ﻣﻦ ﻣﻮﺭ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﻤﺪﺓ ﻛﺎﻳﺮﺟﻊ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻳﻀﺮﺏ ﺑﺸﻜﻞ ﻃﺒﻴﻌﻲ

ﻣﺎﻟﻚ : ( ﺑﺼﺪﻣﺔ ) ﻭﺍﺵ ﻣﺘﺄﻛﺪ ﻣﻦ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻬﻀﺮﺓ ﻟﻲ ﻛﺎﺗﻘﻮﻝ؟؟؟؟

ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ : ﻫﺎﺩﻱ ﺭﺍﻫﺎ ﺍﻟﻤﻬﻨﺔ ﺩﻳﺎﻟﻲ ﺍ ﺳﻲ ﻣﺎﻟﻚ

ﻣﺎﻟﻚ : ﻭﺍﺵ ﻛﺎﻳﻦ ﺷﻲ ﺍﺣﺘﻤﺎﻝ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﻴﺴﺘﺮ ﺍﺭﺳﻼﻥ ﻭ ﻣﺪﺍﻡ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﺷﺮﺑﻮ ﻣﻨﻮ؟؟؟؟

ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ : ﻛﻠﺸﻲ ﻣﻤﻜﻦ

ﻣﻴﺎﺱ : ﻭﺍﺵ ﻣﺎﻣﺎ ﻭ ﺑﺎﺑﺎ ﺑﺎﻗﻴﻴﻦ ﻋﺎﻳﺸﻴﻦ؟

ﻣﺎﻟﻚ : ( ﺑﻔﺮﺣﺔ ) ﻧﺘﻤﻨﺎﻭ ﺍ ﺑﻨﺘﻲ ﻧﺘﻤﻨﺎﻭ

ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ : ﻣﺎﺧﺎﺻﻜﻤﺶ ﺿﻴﻌﻮ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺍ ﺳﻲ ﻣﺎﻟﻚ ﻗﺒﻞ ﻣﺎﻳﺘﺨﻨﻘﻮ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﻘﺒﺮ ... ﻣﺸﺎﺕ ﻣﻴﺎﺱ ﻛﺎﺗﺠﺮﻱ ﺑﺎﺵ ﺗﻌﻠﻢ ﺧﻮﻫﺎ ﻓﺨﺮ ﻭ ﻳﻤﺸﻴﻮ ﻣﻌﺎﻫﻢ .. ﻃﻠﻌﺎﺕ ﻗﺎﻟﺘﻬﺎ ﻟﻴﻪ ... ﻧﺎﺽ ﻭ ﺍﻟﻔﺮﺣﺔ ﻛﺎﺗﻨﻘﺰ ﻣﻦ ﻋﻴﻨﻴﻪ .. ﻣﺎﻟﻚ ﻛﺬﻟﻚ ﻣﺸﺎ ﻋﻠﻢ ﺍﺳﻮﺍﺭ ﻭ ﺧﻮﺕ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﻛﻠﺸﻲ ﺧﻼ ﻟﻲ ﻓﻴﺪﻳﻪ ﻭ ﻣﺸﺎﻭ لجهة ﻟﻄﻮﻣﻮﺑﻴﻼﺕ ﻟﻘﺎﻭ ﻣﻴﺎﺱ ﻭ ﻓﺨﺮ ﻛﺎﻳﺘﺴﻨﺎﻭﻫﻢ ﺑﺎﺵ ﻳﻤﺸﻴﻮ ﻣﻌﺎﻫﻢ ﺭﻛﺒﻮﻫﻢ ﻭ ﺩﺍﻭﻫﻢ ...

•• ﻓﻲ ﻣﻜﺎﻥ ﺃﺧﺮ ••

ﺗﺴﻤﻊ ﺻﻮﺕ 2 ﺷﻬﻘﺎﺕ ﻗﻮﻳﻴﻴﻦ .. ﺑﺪﺍﻭ ﻛﺎﻳﺤﺎﻭﻟﻮ ﻳﺤﻠﻮ ﻋﻴﻨﻴﻬﻢ ﻭﻟﻜﻦ ﻛﺎﻳﺒﺎﻥ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻀﻼﻡ ﻓﺎﻟﻀﻼﻡ

( ﺑﺼﻮﺕ ﺿﻌﻴﻒ ) ﺷﻌﻠﻮ ﺍﻟﻀﻮ

( ﻛﺎﻳﻜﺤﺐ ) ﺍﻟﻀﻮ ﻣﻄﻔﻲ ﻏﻴﺮ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺍ ﻟﺒﺆﺗﻲ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺃﺭﺳﻼﻥ ﻫﺪﺍ ﻧﺘﺎ؟؟؟ .. ﺑﻐﺎﺕ ﺗﻨﻮﺽ ﻭﻟﻜﻦ ﺗﺰﺩﺣﺎﺕ ﻣﻊ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﺘﺎﺑﻮﺕ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻭﺍﺵ ﺑﺎﻗﻲ ﻗﻠﺒﻚ ﻛﺎﻳﻀﺮﻙ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻓﻴﻦ ﺣﻨﺎ ﺍ ﺃﺭﺳﻼﻥ؟؟؟ ﻭ ﻋﻼﺵ ﻫﺎﺩ ﺿﻼﺍﻡ ﻫﺎﺩ ﺍﻻﺣﺴﺎﺱ ﻭﺍﺵ ﺣﻨﺎ ﻓﺼﻨﺪﻭﻕ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺗﻬﺪﻧﻲ ﻭ ﻣﺎﺗﺘﻨﻔﺴﻴﺶ ﺑﺎﻟﺰﺭﺑﺔ ﺑﺎﺵ ﻳﺒﻘﺎ ﻟﻴﻨﺎ ﺍﻻﻭﻛﺴﻴﺠﻴﻦ ﻟﻲ ﻫﻨﺎ ﻟﺪﻗﺎﺋﻖ ﺧﺮﺍ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻻ ﻻ ﺍﻧﺎ ﻣﺘﺄﻛﺪﺓ ﻫﺪﺍ ﻛﺎﺑﻮﻭﺱ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﻛﺎﻧﺤﺲ ﺑﺤﺎﻻ ﻓﺎﻳﺘﺎ ﻋﺸﺘﻬﺎ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﺣﻴﺖ ﺭﺍﻙ ﻓﺎﻳﺘﺎ ﻋﺸﺘﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﺍ ﻟﺒﺆﺗﻲ ... ﺑﻘﺎﺕ ﻛﺎﺗﻔﻜﺮ ﻓﻴﻦ ﻋﺎﺷﺘﻬﺎ ﻭﻳﻲ ﻫﻮ ﻧﻴﺖ ﻟﻲ ﻓﺎﻳﺖ ﻋﻴﺸﻬﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﻓﺎﺵ ﻛﺎﻧﻮ ﻛﺎﻳﺨﺸﻴﻮﻫﺎ ﻓﺎﻟﺘﺎﺑﻮﺕ ﻭ ﻳﺴﺪﻭ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺗﺘﺨﻨﻖ ﻭ ﺗﻀﻮﻑ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﻭ ﻳﺮﺟﻌﻮ ﻳﺠﺒﺪﻭﻫﺎ ﺑﺎﺵ ﻳﻌﺎﻭﺩﻭ ﻳﺨﺸﻴﻮﻫﺎ .. ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺎﺿﺤﻚ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺍﻟﺘﺎﻳﻮﺕ ﺗﺎﺑﻌﻨﻲ ﻓﺤﻴﺎﺗﻲ ﻛﺎﻣﻠﺔ ﺩﺍﺑﺎ ﻋﺎﺩ ﻋﺮﻓﺖ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﻨﻈﺮ ﻓﺎﺵ ﻓﻜﺮﻧﻲ ... ﻋﺎﻗﻞ ﺑﻌﺪﺍ ﻳﺎﻙ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻣﺎ ﻧﺴﻴﺖ ﺣﺘﻰ ﻟﺤﻈﺔ ﺩﺍﺯﺕ ﻣﻌﺎﻙ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻭﺟﺪ ﺭﺍﺳﻚ ﺗﻌﻴﺶ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﺣﺘﻰ ﻧﺘﺎ .. ﻧﻘﻮﻟﻚ ﺍﻟﺼﺮﺍﺍﺣﺔ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻟﺤﻈﺔ ﺍﻻﻋﺘﺮﺍﻓﺎﺕ ﻣﺎ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﺧﻮﺩﻱ ﺭﺍﺣﺘﻚ ﺍ ﻟﺒﺆﺗﻲ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻛﻨﺖ ﻛﺎﻧﺘﻤﻨﻰ ﻧﺨﻠﻴﻚ ﺗﺠﺮﺏ ﺑﺎﺵ ﻛﻨﺖ ﻛﺎﻧﺤﺲ ﻓﺪﻳﻚ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﻭ ﻫﺎﻧﺘﺎ ﺷﻔﺘﻲ ﺭﺑﻲ ﻣﺎﺧﻴﺒﻨﻴﺶ ﻭ ﻫﺎ ﻧﺘﺎ ﻛﺎﺗﺠﺮﺑﻬﺎ ﻫﻬﻬﻬﻪ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻛﺎﻧﺠﺮﺑﻬﺎ ﻣﻊ ﻣﺮﺗﻲ ﻭ ﺷﺮﻳﻜﺔ ﺣﻴﺎﺗﻲ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻓﺨﺒﺎﺭﻙ ﻣﺎﺧﺎﻳﻔﺎﺵ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻮﺕ .. ﺷﺪﺍﺕ ﻟﻴﻪ ﻓﻴﺪﻳﻪ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻣﺎﺑﻘﺎﺵ ﻟﻴﻬﺎ ﺑﺰﺍﻑ ﻭ ﺗﺠﻲ ﺗﺪﻳﻨﻲ ﺍﻧﺎ ﻭﻳﺎﻙ ... ﺑﻘﺎ ﺳﺎﻛﺖ ﻭ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺸﻮﻳﺔ ﺑﺪﺍ ﻛﺎﻳﻀﺤﻚ ﺧﻼ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﺗﺴﺘﻐﺮﺏ

رﻳﻤﺎﺱ : ﻫﻬﻬﻬﻪ ﻣﺎﻟﻚ ﻛﺎﺿﺤﻚ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻣﺎﻛﻨﺘﺶ ﻛﺎﻧﻈﻦ ﻏﺎﻧﺸﻬﺪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﻝ ﻏﺎﻧﺘﺪﻓﻨﻮ ﻓﻴﻪ ﺑﺠﻮﺝ ﻓﻘﺒﺮ ﻭﺍﺣﺪ ﻭ ﻏﺎﻧﻤﻮﺗﻮ ﻓﻴﻪ ﺍﻧﺎ ﻭﻳﺎﻙ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺑﺎﺵ ﺗﻌﺮﻑ ﺑﻠﻲ ﻛﻠﻤﺘﻚ ﻣﺎﻃﺎﺣﺘﺶ ﻭﺍﺧﺎ ﻏﺎﺗﻤﻮﺕ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻏﺎﻧﻤﻮﺕ ﻣﺮﺗﺎﺡ ﺍ ﻟﺒﺆﺗﻲ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻭ ﻭﻻﺩﻧﺎ ﺍ ﺃﺭﺳﻼﻥ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻓﺨﺮ ﻏﺎﻳﺮﺗﺎﺡ ﻟﻤﻮﺗﻲ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻣﻴﺎﺱ ﻭ ﺭﻭﺳﻴﻞ ﻭ ﺭﻭﺳﻠﻴﻦ .. ﻣﺎﺗﻘﻮﻟﺶ ﻫﺎﻛﺎﻙ ﻋﻠﻰ ﻓﺨﺮ ﺭﺍﻩ ﻛﺎﻳﺒﻐﻴﻚ ﻏﻴﺮ ﻏﻀﺒﺎﻥ ﻣﻨﻚ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻛﻨﺖ ﻧﺎﻭﻱ ﻧﺼﺎﻟﺤﻮ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻣﺎﻛﺘﺎﺑﺶ ﻭﻟﻜﻦ ﻫﻮ ﻏﺎﻳﻜﻮﻥ ﻣﺼﺎﻟﺤﻚ ... ﺳﻜﺘﺎﺕ ﻓﺠﺄﺓ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ( ﺑﻘﻠﻖ ) ﺭﻳﻤﺎﺱ.!

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻭﺍﺵ ﻏﺎﺗﺸﻮﺵ ﻋﻠﻴﺎ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻭﺳﻂ ﺍﻟﻘﺒﺮ ﻛﺢ ﻛﺢ ﺍﺻﻼ ﻣﻴﺘﺔ ﻣﻴﺘﺔ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻣﺎﻏﺎﻧﺮﺗﺎﺣﺶ ﺍﻳﻼ ﻣﺘﻲ ﻗﺒﻞ ﻣﻨﻲ ﺗﻘﺪﺭﻱ ﺗﻠﻔﻲ ﻟﻲ ﺑﻴﻦ ﺍﻻﺭﻭﺍﺡ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻣﻦ ﺍﻳﻤﺘﺎ ﻭﻻ ﻋﻨﺪﻙ ﻫﺎﺩ ﻛﺢ ﻛﺢ ﺣﺲ ﺍﻟﺪﻋﺎﺑﺔ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻗﻴﻘﺔ ﻟﻲ ﺣﻠﻴﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﻋﻴﻨﻲ ﻭ ﻟﻘﻴﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﻭﺳﻂ ﺍﻟﻘﺒﺮ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﺍﻋﺘﺮﺍﻑ ﺍﺧﺮ ﻓﺨﺒﺎﺭﻙ ﻧﺘﺎ ﺍﻭﻝ ﻭﺍﺣﺪ ﺑﻐﻴﺘﻮ ﻓﺤﻴﺎﺗﻲ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻋﺎﺭﻑ ﺍ ﻟﺒﺆﺗﻲ ﻛﺢ ﻛﺢ ... ﺑﺪﺍﻭ ﻛﺎﻳﺤﺴﻮ ﺑﺎﻟﻨﻔﺲ ﻛﺎﺗﺘﻘﻄﻊ ﻟﻬﻢ ﻭ ﺍﻻﻛﺴﺠﻴﻦ ﻛﺎﻳﺘﺴﺎﻻ

ﺭﻳﻤﺎﺱ : ﻛﺎﻧﺒﻐﻴﻚ ﺑﺰﺍﻑ

ﺃﺭﺳﻼﻥ : ﻛﺎﻧﻌﺸﻘﻚ ﺍ ﻟﺒﺆﺗﻲ.

ﻣﺎﻗﺪﺭﻭﺵ ﻳﺰﻳﺪﻭ ﻳﻬﻀﺮﻭ ﺷﻴﺌﺎ ﻓﺸﻴﺌﺎ ﺑﺪﺍﻭ ﻋﻴﻨﻴﻬﻢ ﻛﺎﻳﺘﻐﻤﻀﻮ ﻭ ﻛﺎﻳﻐﻴﺒﻮ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻓﺎﻟﺠﻬﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻛﺎﻧﻮ ﻳﻼﻩ ﻭﺻﻠﻮ ﻟﻠﻤﻘﺒﺮﺓ ﻭ ﺑﺪﺍﻭ ﻛﺎﻳﺤﻔﺮﻭ ﻛﺎﻳﺤﺎﻭﻟﻮ ﻳﻌﺘﻘﻮﻫﻢ ﺍﻳﻼ ﻛﺎﻥ ﻓﻴﻬﻢ ﻣﺎﻳﺘﻌﺘﻖ .. ﻭ ﺍﺧﻴﺮﺍ ﻭﺻﻠﻮ ﻟﻠﺘﺎﺑﻮﺕ ﺩﻳﺎﻟﻬﻢ .. ﺣﻠﻮﻩ ﻭ ﺟﺒﺪﻭ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﻭ ﺍﺭﺳﻼﻥ ﺑﺎﻟﺰﺭﺑﺔ ﻣﻨﻮ ﺟﺎﻭ ﺍﻟﻜﺎﺭﺩ ﺵ ﻫﺰ ﺭﻳﻤﺎﺱ ﺷﻲ ﻫﺰ ﺍﺭﺳﻼﻥ ﻭ ﺑﻘﺎﻭ ﺗﺎﺑﻌﻴﻨﻬﻢ ﻣﻴﺎﺱ ﻭ ﻓﺨﺮ ... ﻣﻴﺎﺱ ﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺷﺎﺩﺓ ﻓﻴﺪﻳﻦ ﻣﺎﻣﺎﻫﺎ ﻭ ﺑﺎﺑﺎ ﻭ ﻓﺨﺮ ﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﺷﺎﺩ ﻏﻴﺮ ﻓﻴﺪﻳﻦ ﻣﺎﻣﺎﻩ ﻭ ﺍﻟﻔﺮﺣﺔ ﻣﺎﻗﺎﺩﺍﻩ ...

ﺭﻛﺒﻮﻫﻢ ﻓﺎﻟﻠﻮﻃﻮ ﻭ ﻃﺎﺭﻭ ﺑﻴﻬﻢ ﻟﻠﻘﺼﺮ ﻓﻐﻀﻮﻥ ﺭﺑﻊ ﺳﺎﻋﺔ ﻛﺎﻧﻮ ﻭﺻﻠﻮ ﻟﻠﻘﺼﺮ ﻭ ﻫﺒﻄﻮﻫﻢ ﻟﻠﻤﺴﺘﺸﻔﻰ ﻭ ﺩﺧﻠﻮﻫﻢ ﻟﻌﻨﺪ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﻟﻲ ﺑﻘﺎ ﻛﺎﻳﺘﺠﺎﺭﺍ ﻫﻮ ﻭ ﺍﻟﻄﺒﻴﺒﺔ ﻭ ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺎﺕ ﺑﺎﺵ ﻳﺪﻳﺮﻭ ﻟﻬﻢ ﺍﻟﺘﻨﻔﺲ ﻭ ﻳﺸﻮﻓﻮ ﺩﻗﺎﺕ ﻗﻠﺒﻬﻢ ﻭ ﺗﺄﺛﻴﺮﺍﺕ ﺩﺍﻙ

ﺍﻟﺴﺎﺋﻞ .. ﺧﻼﻭ ﺩﻭﻙ ﻟﻲ ﻋﻠﻰ ﺑﺮﺍ ﻭﺍﻗﻔﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻋﺼﺎﺑﻬﻢ ... ﺗﺤﻼﺕ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺧﺮﺝ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﻟﻌﻨﺪﻫﻢ

ﺍﺳﻮﺍﺭ : ( ﺑﻠﻬﻔﺔ ) ﺍﻣﻀﺮﺍ

ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ : ( ﺑﺈﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ) ﺍﻟﺤﻤﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﻗﺪﺭﻧﺎ ﻧﻌﺘﻘﻮﻫﻢ .. ﺑﺎﻧﺖ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺸﻮﻳﺔ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻔﺮﺣﺔ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻬﻢ ﺧﻼﺗﻬﻢ ﻳﻨﺴﺎﻭ ﺍﻟﻤﺄﺳﺎﺓ ﻟﻲ ﻭﻗﻌﺎﺕ

ﺭﻳﻨﺎﺩ : ﺩﻛﺘﻮﺭ ﻓﻮﻗﺎﺵ ﻧﻘﺪﺭﻭ ﻧﺪﺧﻠﻮ ﻟﻌﻨﺪﻫﻢ

ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ : ﺣﺎﻟﺘﻬﻢ ﻣﺎﺷﻲ ﺧﻄﻴﺮﺓ ﺣﺎﻟﻴﺎ ﻧﺎﻋﺴﻴﻦ ﻓﻘﻂ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻟﺘﻌﺐ ﺗﻘﺪﺭﻭ ﺩﺧﻠﻮ ﻋﻨﺪﻫﻢ ﻓﻮﻗﻤﺎ ﺑﻐﻴﺘﻮ ... ﻏﻴﺮ ﻗﺎﻟﻬﺎ ﺩﺧﻼﺕ ﻣﻴﺎﺱ ﻭ ﻓﺨﺮ ﻛﺎﻳﺠﺮﻳﻮ ﻟﻌﻨﺪﻫﻢ ﺑﻘﺎﻭ ﻣﻌﺎﻫﻢ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﻌﺸﻴﺔ ﻛﺎﻣﻠﺔ ﺣﺘﻰ ﺟﺎ ﻭﻗﺖ ﺍﻟﻨﻌﺎﺱ ﻋﺎﺩ ﻣﺸﺎﻭ ﻟﺒﻴﻮﺗﻬﻢ ...

فاق ارسلان قبل منها و بقا شحال و هو فبلاصتو كايستوعب فين كاين حتى سمع صوت تخطيط القلب عاد عرف بلي راهم عتقوه ضار لجهة ريماس لقاها مزال مغيبة .. ناض من بلاصتو و مشا تخشا حداها باسها و بقا كايدوز على راسها و عقلو كايفكر غير فشكون كان مور هادشي مالاحظش ريماس لي فاقت

ريماس : غاتكون كاتفمر فشكون من مور هادشي لي وقع ياك

أرسلان : ( باس لها جبهتها ) على سلامتنا ا مامات ولادي

ريماس: عندنا 7 ديال الرواح كنت قلت موحال نفلت هاد المرة ... ماجاوبتينيش واش كاتفكر فداكشي؟

أرسلان : وي

ريماس : عندك شك فشي واحد؟؟

أرسلان : فجوج

ريماس : شكون هادو؟

أرسلان : مرت غابريال

ريماس : و الثاني؟؟

أرسلان : ماديريش فبالك ا لبؤتي

ريماس : وا قوليا بغيت نعرف

أرسلان : حفيدة روكفلر

ريماس : لا ماكانظنش هي باقا صغيرة ( سكتات لواحد المدة عاد كملات ) بلاتي بلاتي يقدر يكون عندك الحق حيت مؤخرا حرشات فخر عليك باغاه يكبر حاقد عليك و منين داظت ليه و هو صغير يعني احتمال كبير تكون طربات مع صوفيا و ستغلات صغر عقلها حيت مرت غابريال ماتقدر دير والو و هي مشللة من رجليها و يديها ولكن لسانها خدام ضروري غاتكون حتاجت لشخص عاونها احتا كبير تكون مشات لعند بنت روكلفر حيت صغيرة و كلات لها عقلها بسهولة

أرسلان : هادشي من بعد و نشوفو .. ناضو من تما و طلعو فإتجاه الجناح حيدووك الشراوط لي كانو لابسين و دوشو .. هي مشات لعند دراري و هو مشا كايقلب على مرت غابريال حتة قالو ليه بلي راها ماتت و مشا قلب على بنت روكفلر قالو ليه بلي غبر ليه الاثار من مور الحادثة نيشان زاد تأكد بلي هي لي من مور هادشي لي وقع ولكن بقا عندو السؤال ديال شكون عاونها ... مشا جلس مع أسوار و مالك شرحو ليه اش وقع و قالو ليه على موت واليديه .. غانكدب عليكم ايلا قلت لكم حزن عليهم بزاف .. تأثر شوية بموت الام ديالو ولكن ماشي بحال الحالة لي كانت وقعات ليه فاش مات جدو .. اما الاب ديالو كاع ماحزن عليه .. هبطات لعنذهم ريماس لقاتهم كايهضرو على صوفيا

ريماس : واش الشكوك طلعو هما هادوك

اسوار : على سلامتك ا مرت خويا

ريماس : الله يسلمك

أرسلان : وي ولكن مرت غابريال ماتت

ريماس : ااه فهمت

أسوار : و ماتو معاها كبار العائلة

ريماس : بغيت نقول الله يرحمهم ولكن كاع لي ماتو ماشي مسلمين و ماكايخصش نترحم عليهم .. الله يسمح ليهم ( حطات يديها على كتف ارسلان و هضرات بتأسف ) البركة فراسك

أرسلان : مالك سيفط لي يقلب عليها

ريماس لا ا أرسلان

ارسلان : لا؟!

ريماس : هي نتاقمات غير لواليديها و عائلتها و تحققات العدالة و هادشي ماشي جا منها هدا شي واحد حرشها من العائلة و شركاتو حتى هو مع الباقي

أرسلان : مانقدرش

ريماس : لا غاتقدر و غاتعطيها التيساع تخليها تعيش حياتها بعيد علينا

أرسلان : مانواعدكش

ريماس : لا غادي تعطيني كلمتك

أرسلان : ماغانقربش ليها

ريماس : و ماغاتسيفط حد يقتلها

أرسلان : ماغانسيفط حد ا لبؤتي

ريماس : ماتنساش راك عطيتيني الكلمة و انا هارفاك كاتقد بكلمتك

أرسلان : ماكانرجعش فكلامي ا لبؤتي

أسوار : واش غانحتاجو نديرو جنازة خرا؟؟

أرسلان : ديك لي درتو كافية ماغانعاودوهاش

ريماس : احسن حاجة حيت ماعنديش مع اجواء الجنازةت ولكن واش ماغاتشوفش قبر الام ديالك

أرسلان : غدا فالصباح غاندوز ليه ا لبؤتي

ريماس : واخا ا حياتي ... تفارقو معاهم و طلعو للطابق الفوقاني مشا طل على ولادو ب4 واش ناعسين عاد مشا للجناح باش ينعس ... دازو يامات و براو افراد العائلة لي كانو متأثرين بزاف بموت واليديهم .. كان فالقصر شي فرحان بعائلتو الصغيرة بحال ارسلان و اسوار و ايلينا و فادي و ريناد و جوليانا و ابراهام و شي باقي عايش الكأبة ... ولكن لي كانو ضاربين الدنيا بركلة هما ريماس و ارسلان لي قررو يديرو وجبة غداء فيها غير عائلتهم الصغيرة فالجزيرة حدا الاشجار باش يخرجو ولادهم من داك الجو ديال الكأبة ... كانو جالسين مجموعين ارسلان و ريماس كايشويو اللحم و ولادهم كايلعبو قدامهم

ريماس : بغيت نسولك

أرسلان : سولي ا مراتي

ريماس : زعما ماتأثرتي بموت حتى واحد من لي ماتو .. بقا ساكت شحال عاد جاوبها

أرسلان : كاينة انسانة

ريماس : الأم ديالك ياك

أرسلتن : وي

ريماس : كانت مرا مزيانة

أرسلان : همم

ريماس : (بإبتسامة و كاتشوف فولادها ) سالا وقت امبراطورية روتشيلد و جا الوقت ديال امبراطورية جديدة لي حاكمينها أشبالنا ... عنقها من اللور و بقا كايشوف ففخر بنظرات غريبة ضارت عندو مياس و بتاسم

أرسلان : إمبراطورية الأسود ا لبؤتي ماشي إمبراطورية الأشبال .

♚♔ الـــــــــــنـــــــــــهـــــــــــايـــــــــــة ♔♚