ليلى والذئب الجزء 13

من تأليف Emi ZR
2021

محتوى القصة

رواية ليلى والذئب

البنت: "بتعجب" لا لا مسميتهاش هنا شمس... هنا عندي بنت داب راه تكون خرجات و كبرات و إسمها ماشي شمس هنا مكتوبة عندي سجود....

هيثم: "قوس عنيه فيها يإستفهام" سجود...؟!!

البنت: "كتحرك راسها بالإجاب" وي سجود... راه خرجات داب حيت ملفها الصحي عندي هنا توقف هادي كثر من عام....

هيثم بلع ريقو و دوا: واخا... واش تقدري تقولي ليا لكنية لي كانت عندها هنا...

البنت: اه واخا.... مممم هنا مكتوب عندي سجود الغاشي...

هنا بلع ريقو هيثم حل عنيه على جهدهم و سمية و لكنية كتعاودو ليه فودنيه... هوما انفسهم اسم سجود و كنيتها قبلما يتزوج بيها..... حتى فيقاتو المديرة بكلامها...

المديرة: سي العلامي ماشي هي نفسها مراتك سجود...

هيثم: "الصمت"

البنت زايدا كتقرا المعلومات لي فالملف: اه هي امدام... اسمها سجود و هاد الاسم تسمات بيه حتى جات لهنا حيت جات مجهولة الهوية.... و داب عنده 22 سنة و هي لي جات مع دوك دراري لي جابتهم المنضمة....

وقف هيثم ووجهو خالي من التعابير.... بلا كلمة بلا جوح قصد لباب خارج منها و عنيه مكيرمشوش... شداتو تشلويشة مع دهشة مع الصدمة مع الصعقة مع ما شكوكو لي تأكدات... خرح من الميتم في مرة مشا ل لوطو ديالو ركي فيها...
و جلس كيشوف لبعييييد... و فبالو كل مجرا قبل لحضات.... كيفاش قدر هادشي يوقع و تصدق مرتو هي خت سيف....

هيثم: "بهمس" ميمكنش تكون هي ما يمكنش تكون....

محس برلسو حتى جبد لفون و دوز رقمها و دارو على ودنو كيساينها تجاوب... بقا كيسابن حتى جاوبات

سجود: "بمرح" حوباااي دغيا توحشتيني...؟!!

هيثم سرط ريقو و بتاسم بحزن: ااا اه توحشتك...

سجود: ممم اوا اجي دغيا 🤤😂

هيثم: "بلع ريقو" نسولك اسجود...

سجود: هيثم مالك ياكما واقعا ليك شي حاجة...؟!!

هيثم؛ سجود غير غير جاوبي اه لا...

سجود: اه سول لله يسمعنا خير...

هيثم: انا شكون بالنسبة ليك...

سجود: "بتاسمات بهدو" نت لي نكساب نت ربع و راس لمال پإختصار عائلتي....


طاحت في الارض من فعل الصلية لي زعزعات كايانها... شرك ليها ودن و حنك و عين و نيف و فم... حتى رعفات....

تمالكات نفسها و هي كتحاول توقف على رجليها و دوخة و رجفة متمكنة منها....

في حين هو ما عطلهاش وقت... نزل عندها و زيرها من دراعها و نوضها و هي ضارباها تشلويشة
حتى تقابل وجهو مع وجها لي تطرلصاو فيه صبعانو....

سيف: "مخنزير تخنزيرة ديال خزيت... و دوا و هو مزير علا سنانو" شوفي نقوليك... هنا انا لي نقرر ماشي نتي... و هاد الأيام طلقت ليك بزااااف.... ضسرتي ضسارة مقودة... جمعي راسك من تبرهيش عرفناك مقلقة و كتوحمي... يكما بغيتي نرجعك ليامات لعصى... عييت ما ندير معاك فلخاطر و مراعي ليك... من ليوم غادي تبقاي بلان درتيه تتعاقبي عليه راه مزال منستش ليك العافيا لي شعلتي فلبيت.... اه و وجدي راسك السيمانة جايا غاديين نكتبو العقد باش نديرو لحلال ماشي معقول نبقاو هاكدا... باش نيت انا ناخظ راحتي مع مرتي "حط يدو على كرشها" و ولادي


ليلى كتشوف فيه و عنيها حمرين و عامرين دموع فيهم واحد النظرة كلها حقد و غل

ليلى: "بتاسمات فوجهو بحقد" غير بقا تحلم... حيت يقدر نتجمعو في احلامك او يقدر بزز مني... حيت عمر ليك نكون مرأة و اول فرصة تجيني نخونك و نطعنك في قلبك... حيت اصلا انا حياتي سالات.... ســــــاللااااات... عرفيتي امتي سالات... ممممم....

تنترات من يدو و بعدات عيله و مسحات دم من نيفها و مشات لا لكوافوز ديال الماكياج كان فوقو كاس كبير ديال لماء.... هزاتو قدام عنيه و زدحاتو مع الارض حتى كشقش... شقفة ما شافت ختها... و هو مربع عليه و كيشو فيها اش غادي تصنع... و مشا تاني هزات قرعة ديال الريهة و ضربات بيها لمراية حتى تهرسات كااااملها و دارت مشات عندو... مدايهاش في زاح لي دخل ف رجليها جاتها لحالة...

قربات حتى لعند وجهو و دوات: شتي ديك شي لي هرست ياك... الا قديتي تجمعو و ييولي كيف كان فحالتو لولة ديك ساع نولي ليك مرة غير هاد شي مكاينش... واخا نعرف نولي نقتل راسي و منتزوش بيك.... و كيف قلت ليك حياتي سلات نهار تعديتي عليا و خديتي مني اعز ما عندي لذا راه ما بقا عندي ما نخسر.... و حتى هاد لولا لي فكرشي مكيهمونيش حيت منك نت....


تنهد و يتاسم و عنيه لمعو من دموع و دوا: اذن مكيهمنيش اشنو غادي يوقع من بعد الاهم هو نتي....

سجود: "بتعجب" هيثم واش واقع شي مشكل معاك...؟!!

هيثم: "بإتسامة باهثة" محدك معايا و مغاديش تتخلاي عليا عمر شي مشكل ما غادي يكون....

سجود: "بتاسمات بإنحراف" ههههه يا لعفريت كتدير هاكا باش تبتني... مممم غا قول اش بغيتي... لكوجاك يا العفريت ياك...

هيثم جابت ليه الضحك رغمة كلشي: ههههه و تانجي يالله...

سجود: "بهمس منحرف" اححح حتى تجي...

قطعات معاه خلات دمعة هابطة من عينو و هو كيفكر انو بنت قلبو يتيمتو صدقات خت اكبر واحد كيكرهو.... ها القدر لعب لعبتو تاني و خروض ليه كلشي.... تنهد و مسح الدمعة من عينوو دوة بتملك: هي مشي ختو.... انا هو ملشي عندها... واخا نعرف نموت منخليهش ياخدها ليا او غير يعرفها....


قال هاد لكلام و ديما مخلي من موراه غير لعجاح....



و نرجعو عند لمجعورة ديالنا لي رجلبها كبنزفو و هي كترعد بلفقصة و تدوي وقلبها كيتقطع....

ليلى: شتك سكتي هاه... حيت عارف راسك مغاديش تقدر ترجع ديك لكاس و لمراية كيف كانو.... و راه تا انا بحالهم تماااااما.... حتى انا تهرست.. و حياتي ساااالااااات شحاااال هادي لولا انو ربي بغاني نزيد نعيش... كون من ديك الليلة مشيت عندو.. لكن عطاني فرصة... عرفتي علاش.... غير باش نكد عليم حياتك و ننتاقم منك حيت انا ابدا ماشي مدلولة تتعدا عليا بأبشع طريقة لدرجت النزيف... دم عذريتي تلطخ ببه ديك لكولوار كاملو... هاداك اكثر حاجة منسيتهاش.... لذا فداب هادي لي قدامك خدامة غير باش تنتاقم منك بابشع طريقة ممكن تتخيلها.... و حبك رخيص اخر همي حيت واخا تبقا نت بوحدك راجل فهاد الدنبا منعطيكش فرصة تدخل لحياتي.... بل و ما نعطي فرصة لحتى شي راجل يدخل لحياتي.... حيت كلهم بحالك ما شت منهم غير لكدوب.... لا نت لا ارجد بجوجكم بحال بحال.... بجوجكم....

هنا سيف لقرودة بقاو كيلعبو ليه على راسو فاش قارناتو بأرجد...

سيف: "بعصبية" للأن مزال شاد راسي عليك بزز منديرش فيك. شي فضيحة ما تقارنيني بحد تافقنا.... و ولي تقوليه قوليه.... بلاصتك حدايا و تحت جنتحي....

ليلى: "بحقد" اوا ديك جناح انا لي غادي نهرسو ليك.... و متنساش كيف قدرت نجيب تيليفون و نضحك عليك فديك الخرجة.... نقدر حتى داب ندير شي حاجة تخليك تهدم.... فحضي راسك مني و تسنا الدقة ديالي امتى تجيك حيت غادي ضمرك.... و مكندويش من فراغ...


خنزر فيها و خرج من لبيت مخليها من وراه كتغلي....
دخل لبيتو نيشان جبد فاليز و جمع فيها كاع حوايجو الضروريين و خرج هازها... هبط لتحت و حطها فلوطو و قبلما يخرج لقا اخر نظرة على لقصر و على صرجم بيتها بالضبط و خرج...
في طريقو جبد لفون دوز لخط و دارو على ودنو: حجز ليا بيي ديال طيارة من داب ل ساعة ل لبرطانيا....

قطع بلما يسمع الرد.... و ولا دوز نمرة إيمان.... و تسناها تا جاوبات...

سيف: "بجدية" اش بقات دارت ديك ختنا تماك...

إيمان: مزالها هنايا ملاهيينها بشي خدمة...

سيف: صافي مزيان زدي لاهيها... تا نساليو...

إيمان: "بشك" سيف اش ناوي دير ياك نت لي قلنا تكلف بيها...

سيف: "ببرود" معنديش وقتها هاديك... داب غادي لبريطنيا نسالي شعلي عاد نرجع...

إيمان: واخا صافي تا توصل و قوليا اش غادي دير....

سيف: واخا... اه و عنيك على لقصر غادي نطول تماك.... ليلى متخرحش برا لقصر..... كلشي في مسؤوليتك... انا كنتيق فيك...

إيمان: "تنهدات" واخا صافي سير و كون هاني و وافيني بأخر الاخبار صافي...

سيف: واخا... يالله في أمان الله....

إيمان: في أمان الله


قطع معاها و شاف قدامو بجدية و شوفة بااااردة من شوفاتو لي ما من وراهم خير...
كلام ليلى دخل لقلبو بحال لخنجر.... مدة كاملها و مزالها رافضاه بل و كتكرهو

تنهد تنهيدة من اعماااااقو اول مرة يضيع و ما يبقاش عارف اش يدير معاها هي بالضبط... كيجي يبغي يطبق عليها القانون ديالو لكن مكيقدرش... حيت كيتفكر انو فعلا هو السبب في كلشي فعلا هو لي خلا الأمور تسوء لهاد الدرجة.... و امثر هضرة اترات فيه هي فاش توات على دم عذريتها.... و تفكر فاش عرج و لقا نقاطي ديال الدم في لكولوار....

سيف: "كيتنفس بعمق باغي يفك الضيق لي عندو" عاوني يا ربي راك نتا لي شايف فاش راني راه الضغط عليا من كل جهة و طريق عاوني.... و خرجني من هاد شي.... ديك بنت ناس درت معاها لغلط لكن ماشي لخاطري راني. كنبغيها.... و انا انسان و بطبعي اناني... لي كنبغيها كنبغيها تكون ليا... يا ربي زرع فقلبها الرحمة من جيهتي... راه هي لي نورات طريقي و زرعات فيا الامل من جديد و رجعاتني لصلاتي و رجعاتني لطريقك اربي....


بقا غادي ف طريق و كيدوي مع الخالق و يشكي عليه همو... و هذا هو طبع الانسان القوي لي مكيحملش يشكي على شي حد من غير ربي... حيت عارف الا شكا لشي حد اول فرصة غادي تجيه غادي يتقلب عليه اللهم يشكي لربي لي عالي و عالم و سامع لي فالنفس واخا تخبي تا تعيا كترجع ليه ترجع....


وصل للمطار من بعد اكثر من 40 دقيقة ديال الطريق.... مشا نيشان دار الاجرائات ديالو... ومشا ركب في الطائرة درجة رجال الأعمال... و مسؤلة وقت و قلعات الطائرة... في إتجاه برطانيا... لي مخبيا فيطياتها بزااااااف ديال لحوايج....



مسافة الطريق.... من المغرب المدينة لندن لبرطانية... و كان سيف في سيارتو لي خداها من المطار و معاه عشيرو تيمور....


تيمور: "متعجب" ساط واش واقع ليك سي بلان علاش بدلتي كلشي ياك كنتي باغي طيبو على لمهل....

سيف: "تنهد بعياء" ساط عييت من هاد شي كامل غادي نسالي هاد لافير و نخوي راسي من هادشي كامل اخر قضية نشد هي ديال هيثم... و نمشي نرتاح... و نشوف حياتي....

تيمور: "سكت شويا عاد دوا" ليلى مبغاتش تسامحك ياك....

سيف: كون كنت في بلاصتها ندير نفس شي راني ضمرت ليها حياتها....

تيمور: "طبطب ليه على كثفو" كنفهمك من عنيك اولد خالتي.... غير سالي هاد القضية و خود فترة راحة لا غير اما تعتازل في مرة راه ميمكنش....

سيف: "خدا تنهيدة من الاعماق ديالو" و من هنا لتما يحن ربي.... داب ما علينا.... اش بقيتي درتي مع ديك خينا....

تيمور: "هبط راسو بحزن" كاع دوك رجال قتلهم في حاذث مضبر....

سيف: "مغدد" يديرها ولد لـ*ـحبة يديرها...

تيمور: و راه غير انا خرجت و هو صونا على شي حد قاليه يسرع الإجراءات خاص نعلمو دراري و لبوليس حتى هوما....

سيف: دراري و حتى لبوليس معلمين خاصو غا يتحرك باش يطيح في الشبكة.... و ديك ختو حتى هي معاه.... راه عارفو شي حوايج يغرقوه.... و الا مشا هو... هي غادي تبقا على جوانط و تدطر تخوي لينا كلما كتعرف....

تيمور: "مبتاسم برضى" و نااااري يا ساط فينما جيتيها كتلقا ليها الحل.... دارسها مزيان...

سيف: "بتاسم بهدوء و دوا" خدمة الرجال هادي و كثر من 6 سنين و حنى فيها....

بقاو كيتناقشو مع بعضياتمم حتى وصلو لابارتومون لي جالس فيها تيمور.....



"فـــــــــــــــاس"....

و بالضبط عند مريم لي جليسا و متوترة و كتفرك في صباعها من قوة التوتر.... حتى سمعات سحو داخل.... وقفات بشويا على حساب كرشها كبرات بزااااف.....
في حين هو غير بانت ليه جايا عندو غير بالشويا عليها و منضرها كان زوين بزاااف و كيوووووت و حنيكاتها حمرين.... بتاسم و قرب لعندها و باس لينا راسها.... و دوا...


ارجد: مريامة لاباس عليك..؟!!

مريم: "بلعات ريقها و بتاسمات بتوتر" اه اه انا لاباس نحمد ربي...

ارجد: "غمزها بتشكيك" و علاش متوترة هاكدا واش باغيا تقولي ليا شي حاجة...

مريم: "حركات راسها بالإجاب" اه اه بغيت ندوي معاك الا كنتي مسالي...

ارجد: ههه اه انا مسالي زيدي ندويو.... اش حب خاطر لالة مريم ياكما تشهيتي شي حاجة...؟!!...

مريم: "دوزات يديها على وجها لي باين فيهم كيرجفو" لا لا لحمد لله خالتي كل نهار كتجي لعندي تقاد ليا اي حاجة تشهبتها...

ارجد: اوا مزيان.... و فاش بغيني ندويو...

مريم: "كتدوي و ترجف" داب نت كتعرف انو زواجنا درناه غير على قبل لي وقع بيناتنا ياك.... غير حيت انا حاملة.... و داب انا قرربت نولد ياك.... ياقدر بقا ليا شهر و نص ولا قل.... اذن قلت علاش لا منبداوش بإجراءات الطلاق من داب باش تشوف نت حياتك و انا كذلك.....


مريم: "كتدوي و ترجف" داب نت كتعرف انو زواجنا درناه غير على قبل لي وقع بيناتنا ياك.... غير حيت انا حاملة.... و داب انا قرربت نولد ياه.... ياقدر بقا ليا شهر و نص ولا قل.... اذن قلت علاش لا منبداوش بإجراءات الطلاق من داب باش تشوف نت حياتك و انا كذلك.....

ارجد خرج فيها عنبه مصدوم من كلامها.... و كيفاش، كتذكر طلاق من بعدما صارحاتو بمشاعرها.... و انو كتبغيه من شاحال هادا...


ارجد: واش امريم نتي مزيانة مريكلة ما مريضاش...

مريم: "بلعات ريقها" اه انا مزيانة... ولله تا مزيانة... شوف انا غادي نرفع الدعوة و ما غادي ندي حتى حاجة من غير الحضانة ديال ولدي و نت فوقما بغيتي تجي تشوفو اجي مرحبا... منها نيت نت تشوف حياتك و تمشي تجيب ليلى و تعيش نتا وياها... باش يقدر ضميري يرتاح ا ارجد انا راه ما مرتاحاش في حياتي ولله ما مرتاحة... كنحس بقلبي كيحرقني من كثرت هاد الهم لي هازاه على كثافي انا سبابكم لولا ما كنتش انا كون راكم داب مجموعين مي حبي ليك عما ليا لعنين هئ هئ هئ داب لله يخليك صافي انا غادي نرفع عليك دعوة طلاق و غادي نتطلقو حبيا... ولله ما نطالب بشي حاجة.... حيت نت ما عمرك غادي تبغيني... و انا بغيت لي يبغيني كا مريم... كإنسانة ماشي غير حيت حاملة منو لله يخليك فهمني هئ هئ...

ارجد غير كيشوف فيها و حاس بالحزن من جيهتها و كيلعن فراسو حيت هي كتقول هاكدا نتيجة اهمالو ليها طول هاد الفترة...

قرب عندها و شد وجها بين يديه و دوا بحنان: عارف راسي مقصر بزاااف من جيهتك عارف انو مكنجيش عندك و طبيعي كمرة غادي تبغي لي يهتم بيك عارف اني انا سباب... عارفها...

مريم: "كتنفي براسها و غادي تحماق بالبكاء" هئ هئ هئ لا لا لا ماشي نت سباب لا لا... هئ هئ انا لي ما كنسواش انا.... هئ انا لي مكنسواش انا لي دخلت بينك و بين ليلى و ضمرت كلشي هئ.... عافاك قبل طلبي و متزيدش تعذبني... هئ هئ كون عرفت الانتحار ما فيهش معصية كون لجئت ليه شحال هادي لكن غادي نغضب ربي هئ هئ... عافاك لله يخليك وافق وافق راني عييت من هاد الحالة وافق...

ارجد شافها هاكداك غادي تحماق و كترغب فيه و هو يقربها لعندو و حشاها في حضنو و بدا كيدوز يديو على شعرها و يبوس ليها على راسعا و بدوي: صافي شششش صافي لي طلبتيها هي لي غادي تكون غير ما ديريش فراسك هاكدا صافي لله يخليك... طلاق انا نكلف ليك محامي و يهنيك من كلشي صافي و نتكلف بيك نتي و ولدي غير ما ديريش هاد الحالة ف راسك لله يخليك.... 💔




و في نفس المدينة لكن هاد المرة عند هيثم لي دخل لفيلا لقاها خاوية غير غسان لي لاعب طرح ديال لgيم فيديو في صالون...

هيثم: يا اهل المكان مكاين حد...؟!!

غسان: "ساهي مع اللعب زدو كيديو" لا لا لوليد و جميلة معروضين و سجود مخزونة فبيتها كتوجد ليك لقصارة و انا هاني قدامك تا يحن عليا ربي...

هيثم: "بتاسم و بلع ريقو فاش تفكر سجود و دوا" اوا سعداتي بيها... و نت لله يجيب ليك لي يوجد ليك لقصارة....


طلع بخطوات ثقيلة مع دروج و كيحس بواحد العياء فشي شكل... كيحس بجبل على كثافو... و كلما كيزيد يقرب لبيت كيحس براسو ما قادرش يشوف ليها في وجها و مقادرش يكذب عليها... لكن في نفس الوقت... تملكو و غيرتو مخليينو يتصرف دون وعي منو....

وصل للباب دار يدو على لبواني ديال لباب و بلع ريقو و قلبو كيضرب.... و بعد تردد حل لبواني ديال لبا و هو يتصدم..... كان لبيت كامل عامر بالشموع و فيه ريحة كتدعي للإسترخاء و السكينة...... دور عينو في لبيت حتى بانت ليه خارحة من لحمام... بكسيوة بنفسجية فاتحة مزيرة على لاطاي ديالها و راسما تضاريسها... و جايا كتحمق و ضهرها مفتوح مع بشرتها الحنطية.... و رجليها حفيانة فيهم كيف العادة.... و شعرها مطلوق على راحت فوق لكثاف.. مع مكياج هادء.... جايا اميرة في قمة الجمال عنيه تحلو عليها... و نباهر من جماها و اناقتها...

سجود نتابهات ليه بيلا فلبيت و هي ترسم ابتسامتها الجميلة و البشوشة و مشات عندو بخطا ثابتة كتشوف فيه بحب....

في حين هو بلع ريقو و بتاسم بلا هواه من جمالها.... و تقدم بدورو عندها... سبقاتو و وصلات عندو و تلاحت عليه معنقاه.... و هو بدورو بادها العناق من خصرها حتى هزها من لأرض و غرس راسو في نحرها كيشم في ريحتها لي كانت ديال الورد....

في حين هي ضحكات حيت بدا كبهرها و همسات ليه فودنو بإنحراف: شعبي ولا شرقي...

هيثم: "بتايم ببهوث و دوا" مساج محتاج ليه بزااااف....

بعدات عليه سجود و حاوطت وجهو بيديها و هو بقا محاوطها من خصرها و هازها.... و دوات و هي مخصرة ملامحها بأسف: ننننن حبوبي عيان... عياتك الخدمة ياك...

هيثم: "هبط عينيه و هزهم و تنهد" عياني القدر...

سجود: "خرجات عنبها بعد الشئ" هيثم واش واقعا ليك شي حاجة في صباح دويتي معايا مزيان مي قبيلة و داب لا... ياكما واقعة ليك. شي حاجة عافاك ما تخبيش عليا....

هيثم: زاد بيها لسرير و هو كيديو: لا لا ازين ديالي ما فيا والو... غير ما تخلينيش نتي و صافي...

سجود: "بتاسمات بحب و خطفات بوسة من شفايفو" ننننن نبقا معاك مدا الحياة... و نزيد نتقلك ولاد.... شي 2 خرين من غير طارق....

هيثم: "بعد عليها و بدا يحيد لافييت ديالو " مممم اوا خلينا نبداو فيها من داب...

قربات لعندو بجرأة و دخلات معاه في قبلة كلها حب و حنان و كتحيد ليه حوايجو حتى حيد كلشي من لفوق و بقا بصدرو عريان و شداتو من يدو و داتو لسرير و خطفات قبلة من شفايفو و دوات بهمس مثير: بقا هنا هاني جاية....

بعدات عليه و مشات لحمام... نصلات ديك الكسيوة و لبسات دو بياس بيضين و دارت لبس تيك برز شفايفها و هزات زيت من الزيوت لي عندها تماك و خرجات.....

لقاتو مجبد فوق سرير و علا كرشو و غير بلبوكسر.... غير شافها و هو يبتاسم و عض على شفتو لتحتانية بإنحراف... من شكلها المثيرها.... جناب معندهاش.... و كريشة عندها شي شوية و لي هونش هوما هادوك و صدر مبندر.....


زاد قربات عندو بخطوات ثابتة و مثيرة.... حتى ولات و ركابات فقو و كبات ليه الزيت على ضهرو.... و بدات كتماصي بيدبها بشويا..... و هو كيتنهد براااااحة و كل بلاصة حطات عليها يديها كيطلق ديك احححح دليل على الراحة.....


بقات كتكرر نفس العملية حتى حساتو سترخا و حس بالراحة.... و هي تهبط طبعات قبلة في ودنو و همسات: صافي جاك نعاس عولانا عليك تسهرنا الليلة...

حل عنيه و تبسم بشر و بدا ينوض و هي تنزل من على ضهرو و هو يدور عندها.... باش جاي باش داير.... نقض عليها جابها تحتو و بدا يبوس فيها بعنف بعد الشيء..... و هي متجاوبا معاه على الأخر.... و كتهبط فيديها مع كرشو حتى كتوصلها لأسفل كرشو و تولي طلعها.... بقاو بوسة تديك لمصة حتى لقاو راسهم ما بقاو لابسين والو و كيتسمعو غير آهتهم الدالة على متعتهم.... و حبهم الكبير..... و هاكدا كملو ليلتهم لي ما سالات حتى ل 2 ديال الصباح.....



_____بعد مرور أسبوعان____


2 سيمانات دازو و هي ماكاتشوفوش كاع.... عرفات انو خوا لبلاد و سافر على قبل شي خدمة... متكذبش انو و اخرا لقات راحتها و بدات كتصرف عادي و تشرب دواياتها فالوقت.... و جات عندها الذكتورة سارة حتى لدار فحصاتها بحكم حابسها في الدار....

اما هو فطول هاد الأسبوعين كان كيوجد للإنفجار الكبير....
جورج لي كيغرق نهار بعد نهار و امبراطوريتو كتريب. عليه من فوق راسو..... و سيف خدام في السر.....


عند جورج....

بقا جالس كيفكر يفكر يفكر و راسو غادي يتفركع عليه... من هاد المشاكل كاملها لي ولاو عندو.... الإفلاس في اي لحضة غادي يعلنو.... لانو كاع الموارد دياولو مشاو صافي ما بقالو وااالو....

جورج: "حاط راسو بين يديه و كيتحاور مع راسو " انا جورج روتشلك يوقع ليا هد شي انااااا..... شكون هو هاد الخائن لي عند عيني و ما قادرش نشوفو شكووووون.... بففففف شكووووون.... كون نلقا هادا لي سباب ف هادشي كامل.... عضامو نرضهم ليه تراب... بقات ليا زهقة وحدة هي لي مع وولف.... حتى قلت صافي شديتو بين يدي... ساعا من نهار لي دخلو لهنا و هو كلشي كيتضمرررر....

بقا على هاد الحال حتى صونا ليه التيليفون ديالو لي كيحدم بيه ديك شي الغير قانوني... جبدو من جيب لا فيست و شاف شكون و هو يبتاسم بفرح و دوز الخط والو دارو على ودنو

جورج: شي خبار زوينة قولها مزويناش غا خليها ليك....

____: "ضحك بجاااااد" هههههه لا لا التسليم غدا مع 2 دصباح في المستودع لي في غابة ****

جورج: "بتاسم بجنب بشر" ممممم و اخيرا... صافي وجد ديك شي كامل...

قطع معاه جورج و هو يجلد لفون لاخر و دوز لجط لتيمور و تسناه حتى جاوبو....

تيمور: "الحوار بالإنجليزية" ياس مستر جورج...

جورج: "دوا بدون مقدمات" قول ل وولف انو انا مستعد ندفع 90 مليون دلار أبتداء من الأسبوع جاي...

تيمور: "بتاسم بجنب" ممممم صافي واخا وجد غير المبلغ...

قطع معاه ودار شاف فالقاعة لي مجموعين فيها اخطر هاكرز في الشرطة المغربية و لبريطانية كذاللك و لي كانو تصنتو على المكالمة لي جرات بين جورج و المجهول لي صونا عليه خبرو بمكان التسليم....

وقف سيف بشموخ و رجولة و دوا بالإنجليزية: كلشي بين يدينا و كلشي خاص يكون واجد المذاهمة مع 2 دصباح اذن خاصنا نطوقو المنطقة فاش يكونو هوما فيها... و لي علينا كل الدعم لا من طرف الشرطة المغربية ولا من طرف رجالي انا اي رجال المنضمة...

واحد من الشرطة لبريطانية: "وقف دار ليه تحية الإحترام" احتاراماتي سيدي تعليماتكم سوف تنفد كما هي و المجرم و الخلية لي من وراه كلهم غاديين يطيحو في الشبكة... و كنشكرزكم على التعاون ديالكم معانا....


داز نهار عادي عند الكل الا تيمور و سيف لي داز في توجاد للمداهمة.... عناصر الشرطة كلهم موجودين و حتى الأسلحة..... و كيتعتابر تعاون دولي بين المغرب و بريطانيا لمكافحة تهريب المخدرات و التجارة بالبشر....


كملو توجاد و كانت شي 7 ديال ليل.... سيف و تيمور كيف العادة غير بجوجهم فواحد القاعة جالسين....

تيمور: "تنهد بملل" سيف خاص ضروري نعلمو إيمان بآخر الأخبار راها مشوشة بزااااف.....

سيف: "كيقلب في جيابو على لفون حيت كان لابس سروال كحل فيه جياب بزاف مع بروطكان كحل... و تيشورت كحل و جيلي واقي من الرصاص و تيمور كذلك... " ففففف شوف لفون فين حطيتو...

تيمور: "جبد لفون ديالو من " هاهو هاهو ديالي راه تا هو محصن غا صوني بيه....

شدو من عندو و دوز رقم إيمان اكيد حتى هي دايرة فون لبحال هاد شي....


في حين هي كانت جالسة في الورشة ديال التصميم لي خاوية فيها غير هي بحكم كلشي مشا.... حيت يالاو الدوام العادي....
سمعات لفون ديالها كيصوني و هي تنوض طافجة لصاكاها هزات منو لفون و جاوبات بالخف...

إيمان: "كدوي بالزربة" الو تيمور لاباس عليكم... وقعات شي حاحة...

سيف: "كيديوي مبراااااد" غير بشويا عليك ريلاكس ريلاكس... حنى يالله جالسين منشورين هنايا مع 10 خاصنا نخرجو و داب عاد 8 قريبة....

إيمان: فففففف شوف راه قلبي مزير عليا لله يرضي عليكم ديرو جيليات و حضيو ريوسكم... و قول لديك لبرهوش يحضي راسو..... فففف كون غير كنت معاكم....

سيف: لا لا نتي اجي بدلي لينا لخروق و وكلينا....

إيمان: "كتحك في صدرها براحت يدها" شوف ياديك لـ*ـواد دير لي قلت ليك و خليني على خاطري... و يالله قولو ليا اشنو غاديين ديرو...

سيف: "عاود ليها الأفير كاملة" و هادا ما كان... يعني عاد الليلة غاديين نحيدو هاد الضرسة لمسوسة....

إيمان: ههههه مسكين مأمن لا هو لا هاد لمكلخة لي هنايا.... "طاااااااق... "


دارت إيمان على وقع صوت التهراس لي سمعات كتلقا "جيسيكا" عنيها خارجين فيها....
إيمان بدورها خرجات فيها عنيها و كشرات على نيابها..... و قطعات على سيف...


فيحين جيسيكا غير شافتها هاكداك و هي تدور بغا تهرب.... محسات غير بواحد طندوق كانو فيه شي وراق و رسومات جاها لضهر حتى جات طايحة على وجها....

ايمان ضرباتها و فاش شافتها طايحة مشات عدها كتجري... و حنات عليها و شداتها من شعرها و نوضاتها منو


إيمان: "كدوي مزيرة على سنانها" ياك يا سالوبارة كتصنتي عليا مممم كتصنتي....

جيسيكا: "زيرات ملامحها بألم و مفهماتش هضرتها" بليز طلقي مني... راه ما فهمتش اصلا اش كنتي كتقولي....

إيمان: "بتشكيك" مممم زعما ما تكوني فهمتي والو هاه....؟!!

جيسيكا: اشنو لي خاص نفهم طلقي مني ا إيمان و كنعتاذر راه نسيت نظاراتي هنا وطلعت نجيبهم و سمعتك كدوي بلغتكم اصلا ما فهمتكش....

إيمان: "ناضت من عليها و دوان بتحذير" غادي تهزي نظاراتك و تغبري ما تشوفكش....

جيسيكا: "بخوف" اه اه نغبر....


عطاتهم ليها و هي تعطي رجلبها لريح خايفة من ايمان لي غير خرجات جيسيكا ولات صونات لسيف كملات معاه....

داز لوقت و وصلات جيسيكا لبارتومون فين ولات كالسة... دخلات خدات دوش و خرجات شافت راسها فلمرية كتفحص وجها لي طاحت عليه.... و بدات كتسب و تلعن شويا و هي تبدا تفكر في ردة فعل ايمان.... و عقلات انها كانت كدوي على جورج و ذكرا سميتو اكثر من مرة... مع انو مكتفهمش الدارجة لكن كتقشع شي شوية في اللغة العربية


جيسيكا: قالت جورج و قالت غبي.... اشنو غادي تكون كانت كتقول بديك الطريقة و معامن كانت كدوي.... فففف اشنو ناوية ديك عنين القطة... و ليوم جورج غادييكون عندو التسليم... عنداك تكون كتخطط لشي حاحة باش طيحو... لا لا خاصني ضرووووري نعلمو....


مشات طايرة لفون ديالها دوزات نمرتو و دارتو على ودنها طافي دوزت النمرة الثانية طافي دازت على كاع نماريه و تقولي شي وحدة واش جاوب فيها.....


داز الوقت و بالضبط كانت 00:40 دقيقة بعد منتصف الليل... كلشي شاد الموقع ديالو سيف و تيمور بدورهم... هازين لا سلكي في يديهم باش يتواصلو مع باقي العناصر و مراقبيل المستودع لي جاي على جنب طريق...


في السيارة لي فيها سيف لي هاز منضار ليلى بحكم بعاد على المستودع... ووكيتسنا غير اشارة باش يداهم بنفسو المكان لأنو سنانو على جورج لوبيا... بقاو هاكداك منشورين كثر من نص ساعة حتى كيبانو ليهم 4 ديال الشاحنات قاصدين المستودع... و تابعينهم 7 ديال طوموبيلات كوحل من نوعر jeep و كلهم عامرين كارد مسلحين بلا لي فلكاميو تالي لموهيم كثر من 50 كارد كلهم هازين اسلحة...


سيف:: "بتاسم بجنب" ممممم صيفط لكارد هوما لوالا هو مزالما جا ممممم مصر على انو نهايتو تكون تاريخية....


في حين في المغرب و عند جيسيكا لي غاديا تحماق بلمصونيا و تقوووول واش يغا يجاوبها....
هي ذكية بزاااف لدرحة انو فهمات انو ايمان ناوية على شي حاحة لخوها غير من خلال الربط بين الأحداث.... بقات كتصوني ليه و عنيها كيسيلو بالدموع لكن مبغاش يجاوبها....

جيسيكا: "كتمسح دموعها و تقوي راسها" تهدني تهدني حتى حاحة ما غاديا توقع غير تهدني... هو غادي يجاوبك غير تهني..... ميمكنش توقع شي حاحة خايبة....

بقات كتكالمي فراسها و تحاول توصل ليه و هو وااالوووو....


في حين هو كان جاي فالطريق للمستودع ب ميرسيديس اخر ما كاين... و مفركس لابس كوستيم اخر ما كين.... أنيق حتى في الإجرام...

وصل بطوموبيلتو حدى المستودع شاف فساعتو لقها 01:20 دقيقة بتاسم بجنب و طلع راسو في الشاحنات لقاهم خاواو هدا كيعني انو لكارد خواوهم لداخل و طوقو المنطقة...

زاد بخطوات واثقة دخل للمستودع....
و غير شي 10 ديقائق حتى كيبانو ليهم شي 7 ديال طوموبيلات جايين كذالك عامرين بلكارد و وقفو حدى المستودع...

خرجو من دوك طوموبيلات لكارد و معاهم شي 4 ديال الرجال 2 هازين باليزات كبار شي شويا اكيد ديال لفلوس... و 2 باينا فيهم هوما ريوس الحربة....


في حين كل عناصر الشرطة و سيفو تيمور تأهبو و وجدو الأسلحة ديالهم.... و ستاعد لعمالية....


اما داخل المستودع فكانو واقفين بيناتهم مسافة قصيرة و كيديو....

جورج: "دار اشارة بيديه للكارد يوريهم السلعة لي كانت اسلعة و مخدرات و شي صاناديق اخرى طبية اكيد فيها اعضاء بشرية..... ودوا بثقة" كلشي لي طلبتيه هنايا... و سرعت حتى العملية علا قبلك و ما عطلتكش....

الرجل كيحك في لحيتو شايبة بعض الشيء و كيدوي برزانة: مممم لا تبارك لله عليك جون مكدبش علينا فاش نصحنا بيك....


جورج: "ضحك بعجرفة" ضروري راه اكثر من 20 سنة و حنى في الساحة....

الرجل: "بجدية" ما علينا ما جيناكش تعد لينا انجازاتك اتينا بداك شي يالله....

يالله جاي جورج يديو حتى دخل واحد من لكارد المقربين عندو كيجري و قرب عندو لودنو و دوا.... : سيدي الآنسة جيسيكا صونات عليك بزااف و ما جاوبتيهاش.... راه قالت ليك شاكة انو وولف كيخطط لشي حاجة هو شريكتو الزعرة....

جورج: "خرج فيه عنيه و دوا مزير على سنانو" وولف.... شوف حضي ليا المنطقة مزيان و راقب اي تحرك و....

مكملش كلامو حتى كيسمعو اصوات سيارات الشرطة العديدة و صوت لي معروف صوت وولف عبر المكبر.... : يالله لي هنا يخرج المكان محاصر لا داعي للمقوامة... مستر جورج... سربينا....

قالها من برة بإستفزاز و هو مستمتع بهاد شي حيت من طبعو كيكره المجرمين لي كيتاجرو بحياة الناس.... و جورج واحد منهم حيث انو كيخطف الناس و يتاجر بأعضائهم....


في حين كاع لي لداخل خرجو عنيهم ف بعضياتهم و تأهبو وجدو الأسلحة ديالهم....

الرجل: "موجه سلاحو لجورج و كيدوي مشربن" جورج اش هاد شي ممأمنش لبلاصة... او نت راك مع البوليس و داير لينا فخ....

جورح: "بعصبية اكثر" و راه انا لي تنصب ليا اكبر فخ في حياتي.... واااااع....

دار جيهت لكارد.... و دوا معصب...: منبغي تا حد يخرج من هنا حي قتلوهم كلهم....

في حين كان باب المستودع تفرع و دخلو القوات المساعدة و عناصر المذاهمة كااااملهم...

وتعالا صوت الأسلحة و كل واحد منين كيضرب.... مخبي...

بقا كيتسمع غير صوت الرصاص بوحديه و كاين لي تقاص و طاح.... كاين لي مزال....

في حين سيف و تيمور حدا بعضياتهم ما كيتفارقوش شادين الفرادا ديالهم و كيتيريو فينما جات.... سرعانما سيطرات عناصر الشرطة على الأوضاع و قدو يلقيو القبض على كل أطراف الجريمة و منهم جورج لي مناويش يستسلم....


وقفو سيف و تيمزر فاش حسو انو الجو مأمن.... لقاو الأوضاع فستقرة و كلشي بلمينوط.... توجها لجيهة لي كان فيها جورج لي غادي ياكل ريتو من حر الشمتة لي حس بيها و مهبط راسو حتى كيطلعو فاش سمع صوت سيف كيديوي مع عناصر الشرطة البريطانية و كيشكروه على المعلومات القيمة لي جاب ليهم.... زير على سنانو بجهد من كثرة الأعصاب....

في حين عند سيف لي كان كيديوي: لا كتعتابر واجد إنساني... و انا ك ممثل للمنضمة و الفضل كلو كيرجع ليها.... اما انا فهذا واجب و انا كنتقاضا اجر بالمقابل ديالو....

الضابط: مع ذلك كتبقا نت و شريك ديالك مستر تيمور ليكم فضل في هاد شي كامل....

سيف إكتفى بالإبتسام و دار لقا جورج كيشوف فيه شوفات ديال لقتيلة.... بتاسم ليه بإستفزاز... و طار عطاه بالضهر... مكمل هضرتو....

في حين جورج زادت ما بيه ديك الإبتسامة و بين عنيه كدوز كل هاد الابام لي كان معاه فبها تيمور و سيف و باشنو تسببو ليه و انو هوما الخونة.... محسش براسو كيفاش تا دفع واحد من لبوليس و حيد ليه الفردي من الحزام ديالو. ووجهو لسيف و صرخ بالقبو: ووووللللللففففف....

تيمور شاف ديك المنضر و هو يخرج عنيه و زاد خرجهم فاش طلق جورج الرصاصة السريعة.... و سيف يالله غادي يضور يعني الرصاصة ما غاديش تزكلو....

ما فكرش تيمور 2 مرات... حتى تلاح قدام ديك الرصاصة لي ختارقات صدرو فور وصولها و جا بين يدين و في حضن صدصقو لي يالله ضار فاش سمع صوت الطلقة النارية....

اخترقة الرصاصة صدرو حس بألم رهيب و هو كيشوف السناريو ديال حياتو كاملة بين عنيه... عرف انو تقدر تكون هادي اخر لحظاتو.... بتاسم و غمض عنيه و وهو كيتفكر انو غيموت بين يدين اكثر شخص يعزو و القدوة ديالو في الحياة و انو غيموت في واجب إنساني يعني حتي شي حد ما غدي ينساه...... و لكل غادي يذكرو بالخير....
سرعانما سيف خواو بيه ركابيه من كثرت الهلع لي زار قلبو على جسد صديقو لي ترخا بين يديه واش فعلا هي اخر لحضاتو في الحياة واش فعلا هادا هو الفراق بيناتهم....
جلس في الأرض و تيمور بين يديه... عنيه مغمضين....

سيف: "كينادي بإسمو برعب و عينو عمرو بالدموع" تتت تيمور حح حل عنيك تيمور.... "تيمور مكيجاوبش..... تعالات صرخة سيف و هو كيحس بطعنة في قلبو حوه و صديقو و ولدو كبضيع من يديه.... " تيمـــــــــــــــــــــور.... ااااااااااااااااااااااااعععععععععععععععععت

لبوليس كاملين خرجو عنيهم و وجهو الفردي ديالهم لجورج لي غير طلق الرصارة و هو ينقضو عليه البوليس طيحوه فالأرض....


في حين سيف بقا مخرج عنيه غير فتيمور لي عنيه نغمضين و نبضو ضعيف و الضربة كتنزف ليه.....


سيف: "كدوي و شد لتيمور فحنكو و غادي يهبل" تيمور.... تبمور فيق اعشيري فيق... متغمضش عنيك بقا معايا بقا.... هاهو الإسعاف جاي غير بقا... "طلع راسو فالبوليس و غوت في وجهم" و يا ولاد لقـ*ـحاب اش مزال كتساينو هاه فين الإسعاف فيييييين.....


اكيد فهموه غا البليس المغاربة و نطق واحد منهم: غير تهدن اخويا راهم جايين داب يكونو عندك....

هبط عينو منهم لتيمور لي بدا كيكحب و يحاول يدوي و دم كيخرج ليه من فمو

سيف: "كينفي براسو" لا لا لا المرضي مدويش غير بقا معايا و ما غاديا توقع ليك تا حاجة انا هنا معاك و كنساينك.... و لحاجة و ايمان و ليلى....و آدم و محمد... لمن غاديين يبقاو يقولو عمي الامشيتي.... صبر داب غاديا تجي الإسعاف....

تبمور: "كحب بجهد و دم كيطير من فمو و بدا كيحاول يدوي" وو ولد خخ خاالتيي ولد خالتي.... صصص صافي... كح كح كح كح.... هادي هي التالية ليا.... لموت هي هادي.... متنسانيش.... و عاود لولادك عليا.... و فاطمة الزهراء قول ليها عمرو ما كرهك بل خاف عليك.... و قل لإيمان تتت كح كح كح تتسمح ليا... و تهلا في الحاجة.... و تز كح كح كح تزوج بليلى..... و لأهم تفكر انك نت هو القدوة ديالي فهاد كح كح الحياة... و انا سعيد لأني مشيت فداك و فداء للإنسانية عامة.....


كيهدر و دموعو دايزين... و كأي انسان هو ابدا ما ساخيش بحياتو... لكن في نفس الوقت مشا و هو كأدي العمل ديالو.... اذن هدا يعتبر بحد ذاتو انجاز.... 💔
في حين سيف دموعو خانوه و يا ويلك من الرجل فاش يبكي عرف انو قلبو كيحرقو بزااااااااااف... و فعلا كيحس بالموت و هو كيشوف فولدو ماشي فقط ولد خالتو بل ولدو.... كيشوف روحو كتخرج بين يديه.... و ما قادر يدير ليه والو كيحس برسو عاجز... 😔💔

في حين تيمور علا صبعو الشاهد ديال يدو ليمنة.... و تم تم بالشهادتان "أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن محمد رسول الله " خرجات الشهادتان من بين شفايفو بهمس.... و ترخات يدو و عنيه تغمضو.....


سيف خرج عنيه فيه و غوت بأعلى صوات: لااااااااااااااااااااااااااااااااااااا..... لا لا لا "بدا كيحرك فيه" لا لا لا تيمور فيق فيق... الإسعاف جاو فييييف فيقق...


جاو رجال الشرطة و الإسعاب بداو كيبعدو فسيف لي جهل و هو كيشوفو مغيب...

حناو عليه المسفين يقيسو ليه النبض لقاوه ضعيب


المسعف 1: نبضو ضعيف و حالتو خطيرة بزااافة... خاصو يتنقل داب...

داك شي لي كان و هزوه في المحمل و دخلوه لسيارة الإسعاف و ما خلاو حتى شي حد يدخل معاع حتى من سيف... و مشاو على وجه السرعة للمستشفى لأنو حالة مستعجلة و خطيرة...


في حين سيف في الطريق طايق طوموبيلتو.... و غادي تابع الإسعاف و فعقلو غير اللحضة لي شهد فيها تيمور.... عمرو عاشو كامل على قدو مي مزال عمر استشهد شي حد بين يديه حتى لهاد اللحضة لي غادي تبقا راسخة في بالو.....

مسافة الطريق و كانو في المستشفى.....


في حين في المغرب و بالضبط عند الحاجة لي عقلها خارج بالبكاء و ليلى كتسكتها و بدورها كدمع....

ليلى: صافي الحاجة لله يخليك صافي ما غادي يكون واقع والو ياك غير في الصباح قلتي دواو معاك...


الحاجة: "كضرب على صدرها و تبكي" هئ هئ لا لا لا يا بنيتي و قلبي محسسني... قلبي محسسني انو واحد فكبادي واقعا ليه شي حاجة... يا لكبير يا خيو صغير....


ليلى: "قلبها تزير من كلام الحاجة و بلعات الغصة و دوات و هي كتطبطب للحاجة على دراعها.... " لا لا الحاجة انشاء لله ما يكون غير الخير.... ما يكون غير الخير.... لله يخليك نعلي الشيطان و اجي ولي تنعسي راه 3 هادي راه يكونو نا عسين في فراشهم.....

الحاجة: "كتنفي براسها" لا لا لا يا بنيتي لا... خاطري ما هاناني... و ماغاديشي يهنا حتى ندوي مع ولادي....

ليلى: اه واخا الحاجة عطيني النمرة ديال واحد فيهم....

الحاجة: "ومات ليها براسها بالإجاب" نوضي أبنتي لمجر جبدي واحد لكارني مقيد ليا فيه تيمور نماري و دوزيهم في تيليفون انا راه مقارياشاي....

ليلى: واخا لحاجة غير رتاحي ما يكون غير لخير....



في حين... وصلات سيارة الإسعاف للمستشفى و هبطو تيمور على وجه السرة و سيف اكيد وصل قبل منهم غير شافو مشا كيجري.... لعندو شد ليه فيدو و بقا غادي معاهم و كيدوي بدون وعي جاتو هيستيرية:

سيف: نوض اصاحبي نوض مكيجيش معاك نعاس.... عنداك تمشي و تخليني مكاينش لي يعمر بلاصتك..... نوض باش نزوجك و ندير ليك احسن عرس و ندير ليك سبوع لولدك اول.... نوض ياك بغيتي بنت ايمان... اوا نوض انا نخطبها ليك غير نوض... لله يخليك ما تخلينيش من وراك... نوض....


بقا غادي معاهم و كيدوي وعنيه دايزين بالدموع هو فعلا مشي من النوع لي كيبوح بالمشاعر ديالو لكن كيبقا انسان محب.... و من ورا داك الجسد الضخم و العامر بلوشام لي ديدعي للقسوة... كين انسان عادي كبقية الناس قلبو كبير بزاااف لكن... مكيعرفش يعبر على المشاعر ديالو فكيكتفي فقط بالتطبيق....

دخلو تيمور لغرفة العمليات و خلاوه هو برا و لوكان لقا ميكرهش يدخل معاه لكن كتعتابر مخالفة... فكتفى بأنو يجلس في رواق المستشفى البارد.... و يهبط راسو و يطلب لي خلقو باش ينقد صديقو و يكتاب ليه عمر جديد....


بقا على ديك الحال شي 15 ديقيقة حتى كتخرج ليه وحدة من الممرضات حوايج تيمور....


عند ليلى و الحاجة.... جبدات لكارني مكتوبين فيه 2 نوامر وحدة ديال تيمور و لوخرا ديال سيف...


ليلى: "دارت عند الحاجة" نتاصل بتيمو هو لول....

الحاجة: لا لا بنيتي تاصلي بسيف الإسلام حسن هو نعاسو خفيف واخا راني حاساهم ما ناعسينش.... "هزات كفوفها لسماء" يا ربي لحبيب لا تشوبنيشاي في كبدتي يا ربي حميهم فينما كانو و حضيهم راهم في يدك يا ربي.... متحرمنيش منهم....

ليلى: متخافيش الحاجة ما يكون غير الخير....

مشات لهاتف الارضي لي فبيت الحاجة و دوزات رقم سيف و دارتو على ودنها و بدات كتسناه يجاوب...


في حين سيف جالس على الجمر كيتسنى خبار الخير على صاحبو.... حتى كيحس بلفون ديالو كيفيبري في جيبو لوراني ديال السروال... جبدو و هو يلقا رقم الهاتف الارضي ديال الحاجة... تنهد بعمق و عرف انها حسات بشي حاجة كيف ديمة.... فتح الخط و دارو على ودنو....


ليلى: "بصوت حنين" الو سيف...؟!!

سيف صغر عنيه بتسأل كيكدب ودنيه حتى سمع صوتها تاني: سيف واش كتسمعني انا ليلى...

سيف: "بتاسم بحزن و دوا" وي ليلى... ياك لاباس واش واقعا ليك شي حاجة....

ليلى: "حركات راسها بنفي و كأنو كيشوفها" لا لا انا بخير... لكن الحاجة مشوشة عليكم بزااااف.... ياكما واقعا ليكم والو....؟!!

سيف شاف في باب غرفة العمليات المغلق و بلع ريقو و دوا بهمس: اه بيخير بيخير....

ليلى: "دورات وجها للحاجة" هانتي شفتي هوما بيخير بيخير.... "و ولات دوات معاه بصوت حنون زوين" اوا صافي تهلاو فراسكم و ردو لبال لراسكم.... و بقا تتاصل بينا صافي....

سيف: "قلبو كيضرب بالجهد لانو اول مرة تدوي معاه ليلى في التليفون و دوات و بهاد الحنان حس بنوع من التفائل و دوا بصت هادء " واخا صافي ردي لبال لراسك و الحاجة... و هزي من بيتي واحد من تيليفونات باش نبقا نتاصل بيك....

ليلى: صافي واخا يالله في امان الله...

قطعت معاه و دارت عند الحاجة شدات ليها يديها باستهم: هانتي الحاجة راه مزيانين ما واقع ليهم والو....

الحاجة: لله يا بنيتي عاد رتاحيت شي شويش واخا هاكداك خاطري ما مهنينيشي...

ليلى: "ببشاشة" يالله الحاجة ترتاحي و انا غادي نبقا حداك هاد الليلة نونسك و ما يكون غير لخير ولي كانت يكون ليها ربي....


في غرفة العمليات فين مسرح تيمور بجسدو العاري و دايرين ليه ليزار على نصو....
جسد قوي بنيتو كبيرة و مخدومة و عضلاتو متورمة.... لكن ممدد و روحو منو غادي تزهق هو الأن في على حافة الموت... يا يعيش يا يموت....

الأطباء ضايرين بيه و كيحاولو ينتازعو الرصاصة لي جاتو في الجهة اليمين من صر خطات القلب ديال ب اقل من 3 cm.....


دخل الطبيب المقص باش يجبد الرصاصة من جرح لي تسببات فيه... يالله خرجها و فرحو لأنو نتازعوها ليه من صدر.... و هوما يتفاجأو.... بالصوت المفزع لي كيكرهو كل طبيب في العالم.... "طييييييييييييييييييييييييييييط....... مع إستقامة الخط دليل على توقف قلب المريض"......


الذكتور: المريض قلبو توقف خاصو ضروووريى مساج للقلب يالله هادي مهمتك فلونة....

فلونة: " دكتورة متمرسة و متخصصة في مثل هاد المواقف " واخا....

فسحو ليها المجال مشات بدات كدير ليه مساج لعضلت القلب.... ضغطت واحد و جوج و ثلاث لكن مكانتش استجابة.....



و في مكان آخر.....


في الطبيعة الخضراء... في شارع مستف بالأشجار و لورد مفتح و ريح خفيفة كتصوط كتهز خطرلات شعرو القصيرة و رطبة....

رمش عنيه بتتثاقل و هو غادي في ديك. الطريق و لابس بدلة كوستيم زوين في الأسود مع صباط.... لموهيم لبسة كلاص.... و غادي بوحديه و كيستنشق الهواء النقي بعمق....

حتى كيسمع شي حد كينادي عليه بصوت رقيق من وراه: "تيمور"......


دار بجسدو كامل نحوى مصدر الصوت.... و هو يخرج عينو فاش لقا من وراه شابة زويييييييينة بزااااف بل فاثنة....
لابسة كسوة ديال العرس بسيطة... مرسومة على جسدها الجميل و جاعة شعرها لور بشكل انيق و مخليا 2 خصلا قصار على وجها و وحدين من جيهت الأذن ديالها..... و دايرة بوندو مرصع باللؤلؤ....


هازة مع يدها جحلال كسيوتها...... و حتى هي البرد لخفيف كيهز ليها خصلاتها بلطف.... كان منضرها انيق.... ركز شوفتو في ملامحها المألوفين. عندو عنيها زرقين غامقين و كبار و شفايفها عراض و مبتاسمة حتى سنيناتها بانو مستفيم و كتنهج دليل على انها كانت كتجري... نفيها صغيور و مرصع بالنمش لي جاي مع بشرتها البيضة كيف الثلج.... ملامحها مخافيينش عليه لكن مقدرش يحدد بالضبط شكون....


الشابة: تيمور رجع فين ماشي و مخليني....

تيمور: "كمش ملامحو بتسأل " كيفاش مخليك اش واقع و شكون نتي....

الشابة: "زادت عندو كتزرب و مخرجة فيه عنيها" اويلي على شكون انا... انا راه مرتك و ليوم عرسنا.... اجي ياكما كنتي ناوي تهرب و تخليني....


تيمور: "تفركع بالضحك" ههههههه لا لا بزاف ههههههه

الشابة: "شداتو من يدو و زيرات عليه و جراتو من وراها" ولله هاد المرة لا هربتي حتى تنزوجو بالله.... يالله داب زيد قدامي راه ولله لا فلتك.....


بقات غاديا جاراه من وراها و كتدوي و تحلف و هو من وراها مجرور و جايو الضحك على اش كيوقع و فينفس الوقت قلبو كيضرب و حاس بفرحة فشي شكل... مع انو معرفهاش شكون لكن حس بشي حاجة في قلبو لي نبضو ما بقاش عادي.....


و في غرفة العمليات.... و مع الضغطة السابعة... رجع النبض.... "طيط طيط طيط" و الخط ما بقاش مستقيم..... دليل على انو قلب تيمور بدا كينبض من جديد.... وأنو ربي كتب ليه عمر جديد....

يتبع...

التنقل بين الأجزاء

صفحة القصة
سيتم تشغيل صندوق التعليقات بعد لحظات
معظم التعليقات تم إخفاءها بواسطة الفيسبوك، نحاول بكل الوسائل المتاحة إستعادتها في أقرب وقت ممكن.