خداها بطيب خاطر وعليها طبع قبلة خفيفة بدات من التنية اللي فصباعها.. الضحكة تدريجيا كاتمسح من على فمها واللي گالتو بالضحك طبقها هو ولقاها من الجنة والنااس ..فتح شفاهو بنشوة تتسرا مع داتو وطبع مصة من كبير أصابعها بلا مايعيف أو يبين عدم الراحة.. داز عليهم واحد ورا وااحد كايدخلهم لفمو ويلعب بيهم وسط لسانو كيف بغا وهي قلبها غادي وكايزدح والفراشات فكرشها تايلعبو..
صدمها وشل حركتها من قبلاتو اللي غادة وتتتيج عينيها كايتلسقو بنشوة جديدة اوول مرة تجرب ليها متيل حتا بدات تهمس بعيون شبه مغمضة
"لاا.. محمد لا عاف.. عافاك"
رما المخدة من جنبو و بقبل سريعة طاالع مع فخادها العريانين وهي تتسطح على الفراش حتا تكات موجهة عينيها برأفة للفووق وقدام وجهها حبس كايدوز عينيه بين شفايفها وعسولية عينيها .. عراق جبينو وخفااف صوتو بانفاس حارقة منو تتطع
سي محمد: باغا ؟!
قبل ماترد رجع عليها تحنا وفشفايفها تدفن كايروي وويطفي لهيب الشوق وعشق سنواات وسنوات
لهفتو عليها كانت واضحة وفاقت كل المطلوب..
قبلاات وآهات خافتة تتخرج من ثغرها من كل لمسة.. كل مرة قاس بلسانو منطقة معينة من داتها، كل مرة سمح لايديه يلعبو باماكن محرمة كيف بغاو أو كلماا تعمق وخلا طابع ملكيتو منينا دااز الشي اللي كايزيد يجهلها حتا خرجاات من الاهات انين بصوتها الحنوون وحتا كلمات التعبير ماقادراش توصلهم.. ترماات حواجز التيااب من طرفو حيد العوائق وبقا البوكسر فقط وايدو بجرأة تمدات للملابسها الداخلية كايحيدهم ووجهو فعنقها مدفون.. حتا فتحات عيونها بصعوبة وبدأت تتحركو وتلهت بصوت مخنوق
نسيمة: محمد.. محمد خاصني ننوض.. خااصني ننووض.. محمد شووف فيااا
شاف فيهاا بضعف ومن حر اللشهوة بدا يوزع قبلات حارة على شفايفها وكلما قرب لسليپها تتقفز وتحيد ايدو
نسيمة: خاصني ضرووري ننوض للطواليط
رد بخفووت: بلاتي
تم نازل لصدرها وهي باقا تتهضر وتحاول طلع راسو عندها وعلى فخاضها مزيرة حتا نيرڤاتو بحراكتها وشاف فيها كاينهج وحس الصبر مابقااش عندوو
غوبشاات بوجه حمر وماقااداش طلع الشوفة فجسدو العااري: والله لامشيت بلا بيييه.. وااطلق خلاااص
جراتو وناضت تتزرب بأنفاس سريعة فحين هو تكا على مخدة وراه وننطق مبسم بجنب فموو
سي محمد: حتا ترجعي
سدات فوجهو البااب عاد خدا نفس كايبر، رما عينو صدفة للمراية اللي قدام وجهو محطوطة تاتبين مكان جلوسهم وجسدو من الفوق للتحت.. قوص حواجبو فالضماضة اللي بدات تبان منها قطراات من الدم ومد صبعو كايتحسسها والعقودية اللي بين عينيه تتزير كتر وكتر
لاحت الغطاا وقضات حاجتها وغسلاات كتر من مرة ايديهاا وتحتهااا..
ولات غادة جاية على طول المرحاض متوترة لأقصى حد وتفكيرها كايتوضر كلما تدكراات اللي وقع واللي عمرها حسااتو
كرهاات الما اللي شربات والحريرة اللي منها عرگاات وحتا الارض اللي عليها بركات حتاا تزيرات نبوولتها وحشماتها البوولة قدامو.. تمنات كون دخلات للطوابيط قبل، كون تقضا الغرض وهي غايبة على الوعي بين ايديه ماحاسة إلا وهي طايرة فالسماا وتهناات من شحاال هاادي..
لسقها مع الحيط وطلع لعينيها بحركة تقييلة كايشوف فيهم وايدو على خدها كاتمرر
سي محمد: بصح ؟
حركات راسها وريقها تتسرط بخوف: ولكن ماشي اليوم.. حتال مرة خرا هانتا مريض وأنا ممستعداش
ميل راسو برأفة فعينيه وواصلة بيه للعضم: علاش !.. شوفي شحال داز على زواجناا وشحال من عام وأنا صاابر
بتوتر قالت: ن نتا مرييض و..
قاطعها بمصة فشفايفها ونطق بلا مايبعد: ونتي دوايا .. نتي
ردت: محمد.. عافاك دير لياا خاطري غير هاد المرة عافااك
جمع حجبانو ولو فنظرتو هدوء: علاش ماباغاش، شنو المشكل
شدات فإيدو اللي على خدها وبعيونها تترجاه: ماتقلقش مني عافاك ه هانتا غير مجهود بسيط وبدات الجرحة كادمي ليك.. خ خلينا نأجلوها غير شوية ديال الوقت
بعد عليها عينيه متنهد وولو ماعجبوش الحال حرك راسو وقال
سي محمد: صافي ماعليش..اللي يريحك
رمشات فيه وبصوت مغنج نطقات: ممقلقش مني ياك
خدا نفس والفتيلة بدات تشعل مرة أخرى: اااه منك الشيطاانة اااه.. حتا نشدك وتخلصي
بعد بلا مايزيد يشوف فجسدها العاري لا يضعااف كتر مكايضعفو صوتها الرقييق وللحمام توجه كايحك عنقو وبنبرة آمرة نطق
سي محمد: بدلي داكشي اللي لابسة.. حسن ليك نلقاك مغطية
عضات شفايفها حابسة ضحكتها الخجولة وقالت: و شنو بغيتي نلبس
رد: لاكان عندك شي خمار حسن "زفر بنرڤسة قبل مايسد الباب" هو اللي غاينفع مع هاادا هاد الساعة
....تنهدات اخييرا وضارت
بالزربة بملابس داخلية مبينة طبايع قبلاتو الشرسة على كل طرف هيجو وخلا لحمو يشوك ..
فتحات البلاكار وفپيجامتها تتعزل وتشوف حتا لقات وحدة فالاورنج تروا پييس.. سروال خفيف تايتسد بسير ااسود مزير على ليهونس واللورانية مع تيشورت ديالو مبين الكريشة وپينوار حريري كم نازل حتال الركبة..
سمعات صوت الرشاشة فالحمام و بدات تلبسهم بسرعة وكل مرة ترمي عينها على الباب خايفاه يخرج على غفلة ولا مشا حتا شافها معرية مايفكها منو فكاك واخا تعيا ماطلب وتزاوب
سدات سمطة الپينوار مغطية بيه فرقة صدرهاا وتوجهات للفراش تتقاد الروينة اللي دارو فيه تزامنا مع فتح الباب وخروجو لعندها.. طلعها مزياان وداز لحوايجو هز بوكسر جديد اسود مع توني گري وپيل سماكي فالاسود.. لبسهم فاش كانت عاطياه بضهرها وتوجه للسرير كايرمي ليها الشوفة ويتنهد بأنفاس تقاال
عرض البسمة فشفايفو الشي الي زااد قهرهاا وبعصبية نطقات: گلت شي حااجة كاضحك
رد: لا حاشا.. اش فكرك فهادشي
نسيمة: مانسولش ؟؟
ضحك وطلع صبعو مع طول دراعها وفنفس الوقت كايتكلم بتهكم: عقلتي نهار جيت عندكم لفاس.. ولقيتك معرسة.. هه ديك النهار كنت جاي على أساس آخر ..مللي مازدقش مع الأسف قلبت الدورة ديال حياتي كاملة
قوصات حواجبها: مافهمتش
سكت شوية وقال بتنهيدة حصرة: كنت جاي نطلب ايدك انسيمة.. هادا هو الغراض اللي جابني لعندك
تدريجيًا بدا وجهها فالتجمد واللون منو كايتزير ويحماار.. ممتيقاش شنو كاتسمع وما متلج هبط على داتها خطرة وحدة
نسيمة: عاود شنو گلتي!؟؟؟
رد: مالك
علات نبرة صوتها من شدة الصدمة والرعدة بداات طلع ليها مع الراس: لااا ماماليش ..داابة نتاااا كنتي جاااي تخطبني انااا؟؟؟
حرك راسو بهدوء: انا والحاجة
ردت: تاااتهضر نيييت ولا تاطنز
عطاها دقة خفيفة للراس: مولف كاانطنز معااك فهادشي
حكات الدقة وقالت: حلللف بالله
رد: هه مافهمتش علاش هاد الصدمة كاملة
شافت فيه مبهوطة وعقلها من التفكير تبلوكا وبزاف على النحس.. نهار عرسها المزيف جا الحب الحقيقي حتال بين ايديها ورجع مشا ببروود مخليها فدمة واحد تاني.. كيفاش صبر، ايمتا فكر فيها كامراة يكمل معاها حياتو وهاد القرار منين جاه من الأصل
هز الغطا وقرب ناعس حداها ولاو مشاركين مخدة وحدة نفس واحد ونظرات موازية كاتختالف من واحد للتاني..
ابتاسم على شكل وجهها والشوفات الغريبة اللي كادير فيه : شفتك تصدمتي بلا قياس
نطق تحت سنانو: دااوي معااك وهااد الهضرة ماتبقااش تعاود.. ولا حتا اناا غانبدا نضوور ونعيط مريم مر...
نزلات عندها وجهو ولشفافو سدات بقبلة عنيفة مغززة فيه سنانها ودفارها فرقبتو مغروسين.. من رعشة الخوف وميوول القتل وارتكاب جريمة تحولات فاش نطق اسم زوجتو الاولى اللي معلى والو تتعصب من أنها كانت قبل منها مرا فحياتو عساك تنطق سميتها بين شفايفو
سي محمد خلاها على راحتها بل برضاه زاد قرب عندها مخليها دير فشفايفو مابغات حتااا علىى راحتها فشاات قهرتها وحيدات تترد النفس وبسم قاتل تترمق عيونو المعسلة وشفاهو المفتوحة شوية
نسيمة: اناا رااه غانقتلك ونشرب من دمك لاعااودتي دكرتي سمية شيي مراا على فمك.. ماااشي غير مرتك اسيدي موولاي، فهمتي
تكمشو حاجبانو بشيء من التفاجأ وبلا مايحس نطق: زعما ؟
گلسات وحلات فوق رجلها نسومة: مافياا نعاس گلت اللهم ننوض فحالي.. محتاجة نعاونك فشي حاجة
ردت: لااا كوني هانية اناا مككلفة هههه
قلبات عينيها تتقلب: عزيزة فين
ردت: هبطات لبيت الخزين تجيب شي تقدية من تما.. وزهرة مشات للمدرسة مع ديك السبعة
ردت بشكل عادي: الله ينجحها وان شاء الله تشوفيها كيف بغيتي
تنهدات: اميين الالة امين
دخلات عليهم عزيزة متقلة بالتقدية والبسمة على فمها.. صبحات على نسيمة وكملات الشغل مع حياة فحين هي تتشاركهم الحديت احيانا لكن بالها مشغول ومشطون باللي ماعرفات تحلو او تلقا ليه مخرج وكل مرة فماجرا ليلة البارحة تسهاا
مرو لحظات من السهوة والتفكير، حياة وعزيزة وجدو الفطور وتمموه بقا غير يتحط على الطبلة ونسيمة ناضت تتشوف فالساعة وعطات نسومة لعزيزة
نسيمة: شديها عندك حتا نسالي
خداتها وبابتسامة قالت: شنو غاتصيبي الالة
جمعات كمام كسوتها وفإعطات القهوة شرعت: قهوة
عزيزة: ولكن سيدي محمد بان ليا قبييلة خاارج
تنهداات بتوتر وقالت: شفتووو فاش نزل زربان، ولكن ضروري يرجع للفطور حيت مالابسش حوايج الخدمة
بسمااات حشمانة: ايوا نتي تعرفي الالة ..
نسيمة: البارح مشاا من بالي نسولك، طلعتي ليه مازال القهوة
ردت: طلعتها ولكن تلاقيتو خرج ممعصب
ردت: ايوا صافي.. حسن نيت
جمعات الغوباشة ونبرة صوت نسيمة شوشاتها: لالة نسيمة.. بنتي ليا ماشي هي هاديك اليوم ياكما مريضة
شافت بنص عين فحياة: خلي حتال من بعد ونعاود ليك.. عطيني الزيوناات نديها معايا
خدات نسومة لحضنها وهزات بلاطو صغير فيد عليه كأس القهوة ومن الكوزينة خارجة.. سمعات الدقان فباب الڤيلا وقالت فبالها يمكن هو اللي رجع لكن سبقاتها عزيزة وقالت
عزيزة: انا غانفتح الباب الالة
حلاتو بابتسامة عريضة وكيف بغات ترحب تزيزنات.. بدات البسمة تختافي من وجهها تدريجيا وتحول لصدمة جامدة قدام الباب بلا اي حركة الشي اللي خلا نسيمة تشوش تقرب عندها بقلق
نسيمة: شكون اع...
وقفات مكانهاا.. موسعة عيونها وعلى الحركة تشلات ممتيقاش اللي تاتشوفو وايديها بقوة الصدمة رجفو وطيحو على البلاطو على الارض
سي محمد: هه ماغاتحيدوش لينا ندخلوو
صدمة ..عمرها كانت متوقعاهاا والا فالحزباان..صدمة بنكهة الفرح والسعاادة.. صدمة صفعااتها لقلبهااا وماحسات الا وهي حااطة نسوومة فالارض وعندو تتجر رجليها المشلولين بلسانها التقيل نطقاات والدمعة نازلة مع عينها
نسيمة: باابااااا
عنقااتو ومن عينيها انهامرات دموع الفرح والصدمة، الشوق والارتيااح
تحت نظرات سي محمد المبتسم بهدوء والرضى على ملامحو..
عزيزة طاارت من قدامهم تتجري عند مالين الدار وتلهت بحالا شافت شي جن وسي محمد حط ايدو على ظهر نسيمة وبدا يمررها بهدووء وعبد الله لأحظانو مزيرهاا .. مقاد الحاالة ولابس قاميجة بيضة ودجين اسود..محسن لحيتو وشعرو حتا هو والاهم هو فرحة الحرية والانتمااء العائلي رجع كايلمع فعينيه المرققة بالدموع وهو تايشوف فحورية نازلة مع الدروج كحال كل العائلة
بعدات نسيمة من حضنو وشدات فاكتافو الهزييلة ناطقة بشفااه مرتجفة
حركات راسها بشيء من الخجل وهو لعندها قرب وعلى حنكها كايمرر صبعو : باش تكون فبالك واحد الحاجة.. غير بين ايدياا اللي خاصك تولي كاترعدي هاكاا.. ماتخلينيش نبدا نغير حتا من باباك
حرك راسو بجدية: بصح.. حتا نطلعو ونديو على خاطرناا على هاد المسألة.. وحتا هاديك ديال البارح
نفخات بضيق وسبقااتو تتمسح وجهها من اتار الدموع وتتحاول على وجهها ترسم ابتساامة مشرقة تعبر على سعادتها اكتر من الدموع
دخلات عاد هو تبعهاا من اللور ايدو فالجييب ومع الدخلة حنحن برجولة كعادتو بااش يعرفوه داخل.. لقاهاا مخشية فباها ومكايناش حداها بلاصة خاوية.. قلب عينيه وگلس قدامها مسرح ايدو براحة على راس السداري وبعيونو الصقرية كايطلع فيها الشوفة مرة مرة هاز تليفونو وودنيه مع كلامهم اللي كلو ترحيب ودموع الفرح ودعوات الخير وعلى سلامتك الله يسلمك..
تقضات ديك الفترة الصباحية على هاد الحال دون ملل ولا كلل حتا ضربات الحضاش عاد ناض سي محمد ضارو راسو من الصداع وكايحك بين عينيه
سي محمد: احم سيادنا نخليكم.. غانطلع نلبس ونمسي نشوف شغالي
ردت الغالية: الله معاك ااولدي
نسيمة: الله يسهل امرك
رد: اميين يارب.. سي عبد الله، الدار دارك مايحتاجش نوصي ياك
حيد ايدو على نسيمة و وقف قداموو..
تسالم معاه وبامتناان كاينطق ويعني كل كلمة خرجات مع فمو
عبد: الله يرزقك اولدي من حيت لا تحتسب.. لولاك عمري كنت نحلم ببحال هاد البركة هادي وولو نبقاا نشكرك فيك حتااال..
البهجة والسروور دخلات لڤيلا اليوسفي من طرف عائلة الوراقي..
اب وام وبنتهم ماساخيينش بالكلام والتسوال فبعضياتهم والابن الصغير بارك فحظن اختو وتايرمق وجه عبد اللله بنظرات خفيفة الى ماشافوش لكن دغيا كاينزلهم بصمت وجامد فملامحو..
هزو معالقهم واللي خاصو يبدا بالبسملة سكت وحلف لادوا.. حنحنات الغالية وكحاات وغمزاات باش يتكلم وهو بقا على خاطرو مخليهم كايتقلااو حتا سرط اللي خاصو يتسرط عاد بعد عليها عينيه وقال بنبرة حادة عاقدهم
سي محمد: بسم الله
تحنات نسيمة عند سي عبد الله بپلاطو عليه فناجين من القهوة وقالت : تفضل ابااباا
مد يدو هز كاس ورضى عليها.. دازت على بقية العائلة واحد ورا التاني وسي محمد مبعد عليها عينيه وقالب وجهو
هربات وجهها للجنب حتا جات القبلة فخدها.. ضحك على التقوليبة اللي تقولب وقال بلا مايهز راسو
سي محمد: غادوري ولا ندورك
تهز صدرها بالضحك وقالت : دابة كااندويو هههه ركز على الهضرة وخلي هاادشي لمن بعد هههه
دفن فيها انفو ورد بصوت هامس: مركز احبيبتي مركز نتي غير دووري
ردت: هههه وانوووض بعداا راك حابسني بوجهك
طلعو وضارت زاامة فمها وحاضية معااه.. الضحكة على فمو مابغاتش تمحا سند راسو على ايدو اللي حاط فوق المخدة وبدا فيها تايشووف ويلعب بايدو تارة على وردية خدها ولا على خصلات شعرها المتموجة بنعومة على نعومة بشرتها اللي كايتجنب فيها يشووف واخا كان لعينيه كلام اخر.. جمع نفس طويل وبزفير قال
سي محمد: ايوا.. شنو نديرو معاك دابة
طلعات حاجب: وااش ماجاك نعااس ههه
رد: لا غيير خلينا سهراانين ونشوفو نيت هااد الكلمة الي باقة مابغات تقال
نزلات عينيها بغنج وتتلعب فوردة لاسقة جنب الكوڤرلي: ايوا حتا نتا ماجيتيش غير هاكاك وگلتيهااا " شافت فيه تحت رموشهاا" نتا ايمتا بديتي تبغيني
رمش بتتقال ونطق: ماعقلش بالضبط
بتهكم قالت: نهار درنا العقد؟؟
ضحك ولعب بشعرهاا: رجعي اللور رجعي
ردت: هههه نهار فاتحتيني بموضوع الزوااج
رد: رجعي
طلعات حاجب: نهار هبطت باش ناخد تليفوني ؟
سكت محرك حجبانو بلا وقالت: وايمتا؟؟ وااش فاش كنت ففاس؟
سي محمد: تقريبا ..شي حاجة بحال هاكة
نفخاات بضيق: واااگوووول
سكت وفكر شوية بعقلو ساارح فيهاا بعينو وبيها مخموور: المهم كانبغيك، ومعاك عرفت الحب وحسيت بيه
أحييني بشوقك الجزء 15
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء