طلع فيها شوفة قااصحة وتخنزيرة تاع الكوميسير أنور.. شوفة كايديرهاا مللي الخز تايطلع ليه للرااس واللي خلاتها مع تتهز من بلاصتهااا وضوور تحيبو ليه فيسااع بلا مايعاودها
عزيزة: هااهو اسيدي
جبد تليفونو كايشعلو وهي تتشووفيه مصغرة عينيها وتتأكد.. التليفون اللي كان عندو تحيد ودار بلاصتو اللي شرات ليه ولو انه لاعلاقة لافالحجم والا فالتمن او لاماارك.. عاد غاتبسم وتشوفيه هو ينطق بحدة قفزااتها وخلات عينيها تايبربصو على عينيه
انور: شااعل وخدام مزيااه هه گلت زعماا غايكون تلااح لك فالمااا ولا خسر ولا تفرگع گاااع
أننا مع القضاء والقدر، حين نولد، وحين نحب، وحين نموت."💛
-عباس العقاد
ردت كاتفتف والكلام امام قربو منها كايتلف: م مشات من بالي اسيدي
رد كابح فقصتو: نسيتي؟ ماتقطعاات ماتوضرات مافزگات مع الما.. نسيتي؟؟؟
بدات تتهرنن عليه بحالا جمعها معاها: و و ووغير مع شغال الدار ماتفكرتهاش.. سمح ليا اسيدي انور لابغيتي دابة نقيدها
سكت على الكلام وولا غير كايشوف فيها ويحاول يتستوعب ..
تحط موقف فشكل مع انسانة فشكل ..
تقااس شموخوو الرجولي وطااح فوقف عمرو تحط فيه من قبل وعمر هاد التجاهل عرفو او توقعو خصوصا من انسانة بيتاتو يوماين فالتفكير والانتظاار على امل تتاصل وكل سااعة التليفون فايدووو يطل ويتنهد بحصرة.. شي اللي خلاه خلاه يتجر
لعندها كلما بغا يرجع للوراء وبأشياء وأحاسيس جديدة يطمع ..
شافت فيه مترددة و بين رموشها.. كيف لقاتو باقي ماتبت عليها عينيه هربااتهم وبدات ترمش جنبهاا والسهضة طالعاها ايمتا غير يمشي بااش تعرف ترتاح شوية.. سمعاتو تنهد وحسات بأنفاسو فخدودها الحومر كايلعبو
نزل راسو كاشعل تليفونها مرة اخرى وقال بنبرة عادية
أنور: شنو الكود
بارتباك قالت: ا ا 0
رد: اها
عزيزة: 1..2..3..4..5
قاطعها وفنفس الوقت كايكتب الكود: 6789
وسعات فيه عينيها: ااه اسيدي انور كيفاش عرفتي
جبد النمرة ديالها بلا مايرد وبدا يقيدها فتليفونو بصمت ..
كتب اخر رقم بعدما مدو ليها وزاد خاارج من تما عاقد حجبانو وفطريقو سااهي.. موضر.. متعجب وماشي على بعضو بتاتا
سدات صدفة الدجين وهزات شوميز بيج على شكل فراشة من ليدين.. لبسااتهاا فوق دوني خفيف وبداات تمشط فشعرهاا وتقادو للوراء بانسيابية..
عينيهاا معلقين على انعكاسهاا فالمرآة باعجااب ككل مرة جات عينها على مرايتها وكل مرة هزات من ادوات التجميل اللي عندها وبدات تقاد وتزوق.. ديما فنظر نفسها نسيمة هي الاجمل وتاحد مابحالها..ماشي غرور انماا تاواحد مايستااهل كمية الحب والاعجاب قد نفسها.. نفسهاا اللي حاربات معاها ودوزات شحال من محنة ومصيبة وتحملات وصبرات وغيير هي اللي غاتلقاا فاللي جاي ورا سندها التااني سي محمد ..
نسيمة الحنونة.. الغيورة على حاجتها واللي فداخلها مقتانعة انه مكاينش اي داعي يشوف جيهة اخرى مادام هي عندو.. نسيمة اللي تتحمق بالزين وااخا مرة فالسيمانة ضروري تبان لبها شي حبة وغيير تتسهر شي ليلة ضروري الهالات يبانو وحناكها يصفارو.. مع دالك وبكل حالاتهم تتبغي نفسهاا رغم أنف الكل.. رغم الكلام الجارح اللي ياما سمعاات، والنقص اللي لطالماا حسات بيه.. والخصاص اللي بقا تغرة فقلبها
باقة تتبغي رااسهااا فوق كللشي .. وبالمقاابل هاد الحب تاينعااكس للخارج وتايخلي عندها قبول عند الكل يستحيل الانسان مايتأترش بيه
تفتح بااب الغرفة واكتافات فقط تحول ليه عينها من المرآة.. شافتو دخل كايحيد صدايف القاميجة وحدو رما عليها شوفة خفيفة طلعها شنو لابسة وقلبهم متوجه للپلاكار وهي بشكل عادي تتهضر
نسيمة: ممشيتيش اليووم للخدمة؟ هي كونجي هههه
رد: مممم
جبد فوقية حطها على السرير وبرك كايحيد الساعة من ايدو
نسيمة: غاننزل نوجد شي گاطو.. مشهي شي نوع معين؟
بجنب فمو ابتاسم مستهزأ بسؤالها: سولي بابااك
رمشات فيه بغرابة وحطات المشط من يدهاا.. ناض غادي للحمام ووقفات قبل مايدخل شدات فايدو و قالت
نسيمة: سي محمد بلاتي.. واش مقلق مني؟
شاف فيهاا ورد ببرود: لا.. لبسي شي حاجة طويلة فوق هادشي عاد نزلي
شافت فلباسها بابتسامة: واخا اللي بغيتي
بغا يمشي ورجعات شدات فيه.. لعندو بدات كاتقرب وهو معاها تايشوف ويحسب شنو بغات دير حتا طلعات على صباع رجليها وطبعات قبلة طويلة على جبينو.. نزلاتها لقبلتين فكل عين فاجآتو بيهم وقلبو نبض بدقات سريعة متأتر فالحركة اللي دارت بيهم حتا شد فمرفقها وضغط علييه من الهيجاان اللي شعلات فيه..
قبلة الجبين وماا أدراك ماهي، قبلة الفخر والاعتزاز والحب النقي والعميق متل حب الوالدين.. لكن باش يتلاقاها منها ماتوقعهاش وأول مافتح فيها عيونو تبسماات ببريق من عينيها كايبري ونطقات بصوت لطيف لين ولخاطرو كايرطب
تبسم بمباغتة ولعندو زاد قربها: ضروري خاص تكون ماالي شي حاجة باش ديري هاكا
اكتافات بابتسامة جميلة والخجل بدا يتورد على خدودها الممتلئة ..طلقها بعد قبلة على شفايفهاا وبعدما تأكد ان حمرتهم طبيعية وماشي دارت شي عجب عاد دخل للحمام وخلاها تتضحك مع نفسها ببلاهة وتدكر كلامو ..
حلات الپلاكار هزات منو بوليرو گري توب خفيف وكمام عرااض وزادت خارجة مع الباب وللتحت نازلة باش يوجدو الكسكروط
★★★★
مر النهار بشكل غير عادي بالنسبة للأيام التانية بسبب دخول عبد الله للعائلة..
وجا الليل المضلم.. تحطت وجبة العشااء وتجمعو عليها كاملين من غير انور فجو لا يخلو من الكلام والضحك والنظراات وهاد المرة بايدو جرها مبركها حداه وبقا فايدهاا شااد كلما بغا الانتباه والاهتمام تايضغط عليها بين صباعو حتا ضور تشوف ماالو..
..حورية كان ليها نصيب من الاستغرااب فهاد اليوم وأكتر وحدة كانت صدمتهاا كبيرة، ولات فكل حين كادور تتأكد واش هو معاها ولا لا وبلا أي حياء تتشد فايدو ولصدرو تتوسد بكل راحة، الكل فيهم ساهي وساكت بلا مايحرجوهم من غير عزيزة اللي رجعات حمرة بالحشمة ونزلات دوك العينين ماعاود طلعاتهم..
نسيمة: عرفتي شنو.. سيري عند مي الغابية سولييهاا شنوماا بغيتي.. هي اللي غاتعرف تعاونك رراها شاادة تقاعد وخبرة فهادشي
حماارت وحركات رأسها بالنفي: ويلي ويلي لا..كانحشم منها
ضحكات بالفقصة: هي تتحشمي منهاا.. وبنتك لااا عااادي
ردت: وابنتي دابة بلا ماتندميني.. نصحيني شنو نديير
جاوبات تالفة وماعارفة كيف دير توصل ليهاا الفكرة: اووف ااماما.. تأ سيري ل.. سيري لبسي داك الزمر وت.. مانعرف نعسي ولا خرجب لللبالكو يصوط فك البرد مهم غالبسي
حورية: اش غانلبس
غززات سنانها: داك ريش النعاام اللي مخشي عندك فالباليزة من التماانيناات لبسيييه اليووووم وبداي مرة مرة تقااقي وااخااا
حورية: اهاا غير نلبس صافي
بزفرة قالت: صافي غير لبسي وهو غايعرف شغلو
ردت: شكووون؟؟
غوتات بعصبية: باابااا.. يخخ عدفتينيي
بالزعفة هزات الپلاطو وخرجات من الكوزينة تتنفخ.. خلاتها حتا هي ناضت وعقلها ساهي فاللون الي غاتختارو وبيه تتزين فهاد الليلة اللي ليها ماضرباات حساب وبكترة الحشمة بدات تترعد ليها القهوة بين ايديهاا وهي طالعة فالدروج
.........
نسيمة دخلت لغرفتهم وسدات الباب برجلهااا، لقاتو فالبالكو واقف وفتليفونو كايهضر عاطيها بضهرو ومرة مرة يسوط جنب كتفو والتغوبيشة باينة بين حاجبيه.. ساد شوية من الباب الزجاجي ومخلي فتحة صغيرة منها كايدخل الهوا للبيت ..
حطات القهوة على الطبيلة اللي دايرين عليها الفطويات ودازت تعيط عليه هي تسمع اسم شلل حركتهاا خلاها فمكانها تحبس
سي محمد: مريم.. دوينااا عافاك ووضحنا هاد الامر " تنهد بضيق وقال " نتمنى.. يالله الله يعاون
رجعات اللور مصدوومة والزيگزاگ بين رجليهاا دااز.. قبطاات فأنفااسهاا بصعوبة وعلى ايدها زيراات وضاارت بسرعة قبل مايدخل ويشووفها.. بركات فوق الفوطووي بوجه مبدل وقدامها تتشوف وترجف
سد باب البالكو بشكل عادي كعادة هدوءو ودوز الخاامية عاد توجه لعندها مبتاسم وقال
سي محمد: تعطلتي
شافت فيه ببرود؛ كنت مع ماما.. دويناا شوية على رجوع باباا ونسيت راسي فالهضرة
شاف فيها مطول وقال بتنهييدة: انا مسامحها.. حيت ااصلا عمري حقدت عليهاا ولا تضر قلبي من افعالها.. كايبقا دااكشي اللي فات طيش وهو اللي نها علاقة ماكان ليها حتا اسااس
نسيمة: ولكن على مابان لبا هي ماشي هاكة كاتشوف
رد: وشنو المهم هي ولا انا..
نسيمة: ونتا فاش تتفكر
تبسم وعلى جبهتها حط جبهتو دون مايلمسهاا وعينيه فعينيها متعمقين ناطق بصوت خفيف أشبه للهمس
سي محمد: فوحدة سلبات ليا عقلي سنين هادي.. شعرها بني غامق تايطير ليا عقلي.. عينيهاا فعسوليتهم تنزيد نعشق ..وفشنيفاتها
"عض شفايفو وهي قلبات وجهها فاقدة القدرة على التحمل وابتساامة خجولة رسمات فحين هو طبع قبلة حنونة على حنكها وقال بهمس
سي محمد: كانبغي نحماق، ونبات بيهم سكران
شافت فيه بنص عين ونبرة خفيفة: السكرة گاع
رد: شاكة فتأتيرك عليااا
طلعات راسها ونطقات بشيء من الجرأة: حيت باقة مادرت والو
ضحك وعندو جرها: ياك الالة
تدق باب غرفتهم فخضم حساسية الحديت وحرارة الكلمات والنظرات.. حيد ايدو وبغا ينوض يشوف شكون لكن وقفات قدامو مانعاه وقالت
نسيمة: بلاتي انا غانشوف يمكن غالبا غاتكون ماما
طلع حاجب: فهاد الوقت ؟
ردت: غاتكون محتاجة مني شي حاجة.. انا غانحل
مشات تفتح وهو توجه للپلاكار حلو وبدا منو كايتخير حوايج التبدال.. نسيمة حلات من الباب شوية وفورما شافتها حمار وجهها و بدات طلع فيها وتهبط.. شوميز غوز فاقع مغطيااها بپنوار ديالها مريش من الكول وليدين العراض والديل حتا هو مع صرفاقات مريشين فالرجلين وشعرها جاامعاه بقرااسة ماخلات ليها مازال مااتگول
طاحت جملة حورية فودنين سي محمد وعلى اترها طلع حواجبو فصمت وسد الپلاكار.. خدا علبة الاسعافات معاه وداز من حدا الباب كايحنحن هوما يسقلو حتا سمعات حورية صوت باب الحمام تسد عاد قالت
مشاات وهي وراها سدات الباب وكاترد شعرها للورااء بنرڤسة..
سي محمد رد علبة الاسعافات فبللاصتها بالپلاكار بعدما ضمض الجرح وبدل حوايج الخدمة بتيشورتة زرقة وتوني أسود قطني كيف كايعجبو ديما.. ضار وشافهاا واقفة بحالا تالفة وقال بهدوء
باس رأسها فصمت ورجع للحمام كايغسل ايديه فحين هي رجعات بركاات حاطة ايدها على جبهتها وساهية قبالتها..
شافت فجأة تليفونو قدامها محطوط وتما بدا شيطانها يزين ويوسوس ويخبر خبيرااتو.. شافت جيهة الحمام بسرعة لقاتو كايشلل سنانو من السيگنال هي تمد ايدها وهزاتو بلا تردد..
لقاتو مكوودي مع شعلاتو وعضات شفتها بعصبية كارهة زهرها، عاد بدات تجرب فالارقام وتقدر عالله طلع سي محمد عينو فالمراية وبانت ليه شنو كادير.. طول فيها الشوفة مزياان وعلى خاطرو غسل ايدو عااد حنحن ومع خرج لاحتو فوق الطبلة ورجعات ضهرها بلاصتو بحالة مدارت والو
وصل لعندها وايديه كايقطرو ما على الأرض رشهم على وجهها بالضحك وقبل ماتسوخس للجنب لوا ايديه تحت منها وهووپ هزها لعندو بخفة حتا تخلعات وبسرعة دورات ايديها على عنقو
نسيمة: سي محمد شنوو كادير حماقيتي
وزنها فايدو بسهولة وبدا يضحك: شحال فيك من كييلو ؟
نسيمة: اففف حطني غانطيح..و واحطني هاد اللعب متانحملووش اففف
بنفس الضحيكة داها للطبيلة وقال: هزي معاك تليفوني وباراكة من الهضرة
مدات ايدها للطبلة هزاتو وهو داها للسرير.. حطها فمكانها وناضت باركة فحين هو داز للجيهة التانية..
«فلتقع بالحب مع شخصٍ..
يرى أنَّ حزنك مصيبة
أن فرحك مسؤولية..
أن عشقك أمر محتم
وأن حتواءكَ واجب»
حيد الپروطيز من رجلو وبنص عين تايشوف فيها ويطلع تطليعات خفاف بظرات غريبة حتا قالت بتعجب
سي محمد: سبحان الله كلشي فيك صغير "كمشات حجبانها وهو ضاف" إلا اللسان
خرجات عينيها وشافت فيه: اانااا
رد : لا انااا ههه
رجعات تكات على صدرو تتنفخ وتشوفو شنو كايدير
داز على لائحة الإتصالات بحالا تايقلب وهي عينيها مفكسيين على المكالمات اللي تايجيوه وأغلبهم هاد النهار نماري پريفي ماردش عليهم.. آخر رقم كان حتا هو پريڤي ومدة المكالمة مفاتتش سبع دقائق فقط..
تقرم فمها وزيرات لسانها عندها وعاد ارتاح خاطرها وبدات تحنحن وتحك جنب عنقها ..رسل ميساج لعمو باش غدا يمشيو يطلو على مصنع الاتواب وهي قالت بحرج
نسيمة: ا ..طليقتك مبلوكي نمرتها؟
رد بهدوء:كون ماكنتش مبلوكيها كانت غاتتصال بيا پريڤي؟
خرجات فيه عينيها بغل: لا مغايوقع واالو غير لاقيتيني فالداار عكر لياا
غوبش: شهااد الهضرة تااني.. فوتي باب الدار وشوفي شغااندير
ردت لعناد: والله حتا نديرهاا.. سيير تلاقااها بصحتك ولكن..
قاطعها بعصبية: نسييمة حيدي علينااا هاد السووجي بلا ماتعصبيني ملتي فهااد الليل
رجعات تكات عليه هازة نيفها وفكلامها شادة: مهم گلت ليك ونتا تعرف
نفخ من نيفو وقال: أستغفر الله العظيم
نسيمة: من كل دنب عظيم
سكت كايتنهد ومكمل شغلو فالتليفون.. رمشات فلائحة الإتصال وتتقرا الأسماء واحد واحد حتا نطقات بفضول
نسيمة: انا شنو داير ليا فالسمية
رد ببرود: نتي شنو دايرة ليا
دورات عينيها بتوتر وقالت،: واگول نتا بعدا
شاف فيها بشك وقلب التليفون على وجهها كايخربق فيه حتا صونا تليفونها حدا الكوافوز وطلع رقم سي محمد بلا سمية بلا جوج.. زيرات عينيها بحرج وهو هزو مصغر فيه عينيه وقال كايضحك باستهزاء
سي محمد: مزياان الالة مزيان.. بلا ماتعدبي لينا رااسك
رمشات بارتباك: غير ماجابتهاش الفرصة و وزايدون راه كنت غانكتب
بين قبل ولهيت وآهات.. غزل هامس وكلام مخل للحياء ولمسات عميقة وقبل متعطشة فيها غرق وداب وزاد غرقها معاه..
زول كل طرف من تيابهاا والعرق على ضهرو ناازل بخط طوييل.. تنفسو مضطرب وكلامو تايخرج بنبرة ضعيفة بسبب الشهوة اللي تملكاتو وهي لعيونها قافلة وبين كتفيه مغرزة ضفارها تالفة ومرفوعة مع كل قبلة على جسدها كاتطبع
محمد: نوضي شوية احبيبة
نوضها عندو دافن وجهو فرقبتها.. حلات عيونها ولقاتو كايستعد يحيد مابقا من ملابسها الداخلية ويتكشف الستار عن المباح.. فجأة قفز قلبها وجاها خوف رهييب خلاها ترجع اللور بسرعة حتا طلع فيها عينيه مدمعين بشهوة وفيها كايشوف
تمتمات بتوتر وعلى كتافها تتهز لكوڤرلي: م ماشي اليوم عافاك
ناض على ركبتو وتمشا ليها: شششش "باس ايدها وعلى شفايفها طبع قبلة حنونة كايتلفها ويبرد" مال الحبيبة ديالي..شنو خالعك
هربات عليه عينيها وماقادراش تشوفو عريان كليا قدامها: م ممستعداش دابة.. حاسة براسي م..
سكتات تتزفر وهو بهدوء قال وايدو على خدها: علاش مال حبيبتي " كايبوس وينزل شفايفو ويتكلم فنفس الوقت" خايفة مني.. همم، شنو خالعك
بعدات ايدو بسرعة ونطقات بدون وعي:: ممابغيتش.. م مابغيتش هادشي
طلع فيها شوفة غريبة واللمعة اللي فعينيه بدات تختافي.. قلبات عينيها ماقادراش طول فيه الشوفة وتجمعات على نفسها متنحية من حداه .. راقبها بنظراتو حتا ناضت بلا مايتحرك حتا دخلات للحمام سدات عليها تما وبقات تتلهت وقلبها بسرعة كايضرب
أحييني بشوقك الجزء 16
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء