أحببتها عاهرة الجزء السابع

قتارحات عليا نجي نسكن معها فدارهم حيت هي ساكنة بوحدها مع ماماها وباها كيكون فالخارج كيجي مرة فالعام مهم هي عاودات لواليدة ديالها كلشي وستقبلاتني فدارهم مي الواليدة ديالي خلينها فدار العجزة حيت حالتها صعيبة شويا ومكاين ليقبلها وخا مبغيتش نخليها تم مي اشغندير انا خاصني نكمل قرايتي باش نعاونها فالمستقبل .. دوزت معاهم عام ولكن وقع واحد المشكل ثاني هو لقلب ليا حياتي رأسا على عقب سلوى واحد نهار مشات مع واحد دري لدارهم وضحك عليها وضيع ليها مستقبلها البنت فقدات عدريتها مع داك دري حيت على ماعودات ليا ضحك عليها وعطاها شي حاجة فعصير ودار بيها مبغا مهم ملي عرفات لواليدة ديال سلوى خبرات باباها وجا من فرنسا وعطها قتلة ديال العصا وهو مبغاش يتيقها بلي هو لغتصبها بقا كيضرب فيها وكيعايرها وفلخر نكرها وخرجها من حياتو ولاحها لزنقة قالها مانتي بنتي مانا باك وملي لاحها باها تانا لاحو ليا حوايجي ومشينا عند واحد درية خرا كتعرفها سلوى وهنا فين تعرفات سلوى تاهي على شي بنات سوء وخرجوها عا طريق حيت دوك دريات كل وحدا وقصتها وتجمعو وكراو واحد دار وتانا كنت معاهم وكان من ضروري ندير اي حاجة على قبل نعيش ونوفر لراسي لقمة ديال العيش وخا فالأول مبغيتش ندير داكشي لكيديرو مي مع الوقت تفهمت بلي اديك هي طريقة الوحيدة باش نبقا فقرايتي ونبقا فهاد الدنيا واديك هي طريقة الوحيدة باش نوفر لواليدة ديال فلوس د دوا.. غيجيك هادشي لكنقولك غريب احسين مي انا مبغيتش ديك طريق ولكن معندي تا بديل حيت كاع البيبان تسدو فوجهي وحتى سلوى ولاات بحالي باها نكرها وسمح فيها على قبل غلاط ماشي ديالها .. ولواليدة ديالي ملي كنمشي عدها وخا هي مكتهضرش مي انا باقا كنقول ليها عايشة مع سلوى فدارهم غي باش متقلقش وانا ربي لعالم بيا وهوا بوحدوا لعالم اشكاين فقلبي بدات كتبكي ثاني وانا كنهدنها وطلبات مني نسمح ليها حيت اتقطع .. قطعات وخليتها على خاطرها حتى وكان تهدن وتنسا المهم عندي هو نبقا ديما معها ونعاونها من بعد ما عاودات ليا كلشي زاد حبها فقلبي وميمكنش ندوز نهار واحد بلا منهضر معها مهم خالد دوك ليمات مبقاش كيبان وحتى تيليفون طافيه معرفتش واش سافر ولا خدام مهم خليتو على خاطرو اصلاا العطلة قريبة تسالي ودبا يبان ونمشيو نقراو .. ماعليناش دازو ليام ونديكم لواحد نهار بضبط كان نهار ثلات تلاقيت مع لمياء فواحد جردة وهضرنا شويا وقلتلها بلي باغي نشوف لواليدة ديالها ونتعرف عليها مقالتش ليا لا مي قالت ليا واخا مي مغيعجبكش حالها احسين شديتها وعنقتها وقلت ليها دبا حنا بجوج غنديرو يد فيد وغنديرو لفجهدنا باش تبرا ..مشينا شدينا طاكسي ومشينا لدار لعجزة نزلنا وبقيت تابع لمياء ودخلنا وبقيت غي تابعها تاوصلنا لواحد لبيت دخلات ولقينا واحد سيدة ناعسة ففراشها مشات لمياء باست يديها وانا دخلت سلامت عليها وبست يدها وبالطبع هادي لواليدة ديال لمياء.. مرا ايكون عدها ديك 65 عام تقريبا ومريضة بشلال مكتحرك تاجزء من داتها مهم عرفاتني عليها وبدات كتهضر معها هادا حسين امي لكنت ديما كنهضر لك عليه وكدا وكدا مهم بقينا داوين معها وواعتها بلي غندير لفجهدي باش تبرا وهزيت شي بركة درتها فواحد جوا من جيبي وعطيتها لها ولمياء هزاتو ورجعاتو ليا مبغاتش نعطيها لها مي انا قنعتها وخليتو للمياء وقلت لواليدة ديالها .. عمتي ها شي بركة غنخليها عند بنتك باش توفر لك الدوا ولبس وكولشي من اليوم عتابريني بحال ولدك وغنعاونكم فكلشي وكنشوف فعينيها كتبان ليا حزينة بزاف. فصراحة بقات فيا ديك سيدة بزااف وحسيت بيها كتعاني حيت ماشي ساهل تكون متكي فبلاصة وحدا وكتشوف غا فمشهد واحد نهار كامل الله يكون فالعوان والله يشافي الجميع خرجنا انا ولمياء من بعد ما سلمنا على لواليدة ديالها وملي خرجنا بقات لمياء كتشوف وكتشكرني وشدات ليا فيدي وحسيت براحة نفسية حيت لأول مرة فحياتي قدرت نعاون شي واحد ونخرجو من أحزانو ..داك نهار كانت لمياء فرحانة وداكشي كان كافيني باش نكون فرحان تانا ... وصلتها لحدا دار لكرياه مع سلوى ولبنات لخرين وقبل متمشي شديتها من يدها وقلتلها متنسايش داكشي لواعدتيني بيه . بتاسمات وقالت ليا متخافش وعنقاتني بجهد ومشات حسيت براسي فعالم اخر فرحت بزاف حيت قدرت نفرح الإنسانة لكنبغي ولدخلات لقلبي هادي هي لكنت فالأول كنقول عليها عاهرة الله يسمح ليا وصاف .. دبا كتفكر اشمن وعد علاياش داوي انا ياك حيت فالأجزاء لفاتو مدكرتش هاد الوعد .. من بعد ما تعرفت مزيان على لمياء ودوك ليام لكنا كنهضرو فهم طلبت منها تبعد على داك دومين وتبعد من دوك ناس وتخلي لبنات لخرين يديرو لبغاو وانا كل سيمانة غنضبر ليها على المصروف ديالها هي ولواليدة ديالها ووعداتني لمياء بلي غتبعد من داكشي وغتكون ليا بوحدي .. ماعليناش رجعت لدارنا فرحان وتفكرت بلي هملت لواليدة ديالي هاد ليام ومبقيتش كنهضر معها بحكم اني عطيت وقتي كولو للمياء مشيت تغديت فدار وكلست مع لواليدة ديالي شويا وبقينا...

يتبع